مدرسة الحب والجنس

دائما ما نرى الجنس في بداية اعمارنا الصغيرة يشغل دماغنا جدا، دائما ما نرى الجنس مع ولاد العم وولاد الخال في السر وينتهي مع مرور العمر.
كان علي يذهب مع كريم ابن عمه الى الجامعة وكانا يذاكران مع بعضهما دائما ومع اخته مريم، كانت الامتحانات عندهم بنظام الترم اي امتحانات في منتصف العام وآخر العام أيضاً، وكان وقت المذاكرة دائما ساعتان أو أكثر.

تكررت هذه اللقاءات عدة أيام متوالية حتى أصبحت متشابهة في كل شيء مع اختلافات بسيطة، فقد أصبحت ساعات المذاكرة تستمر حتى الصباح وأصبح الوقت الذي يقضيه علي مع مريم اكثر من الوقت الذى يقضيه مع أسرته، كما أخذت الاسئلة تتعدد في مجالات مختلفة وتبتعد كل يوم عن مجال الدراسة حتى وصلت الى الكلام في الحب والعلاقات بين الجنسين .. وحتى هذه اللحظة لم يكن علي يتصور او يعتقد ان تقوم بينه وبين بنت عمه والتى يعتبرها كأخته اي علاقة من أي نوع ..

حتى كان اليوم الذي حدث فيه تطور كبير في العلاقة بينهما .. ففى هذا اليوم كانت مريم في حالة نفسية سيئة ومزاج سيئ وبعد عدة محاولات من علي لمعرفة سبب ذلك اقتربت منه والدموع تنهمر على خديها وقالت له انا تعبانة قوي يا علي وعاوزه آخد رأيك في حاجة .. انا بأحب شاب اسمه محمود جارنا في كلية الشرطة وهو مش سائل فيه خالص .. جايز علشان انا معنديش خبرة في الحب او في العلاقات بين الشباب والبنات .. انا عاوزاك تساعدني وتخليني اقرب منه علشان يحبني .. واقتربت منه حتى لامس جسدها جسده فشعر بنعومة جسدها الأنثوي وسرت رعشة خفيفة في جسده . ونظر في عينيها فشاهد تساقط دموعها على خديها ولمح على وجهها مسحة من الحزن ..

وهنا ضمها علي الى صدره في حب أخوي ومسح الدموع التي تنهمر من عينيها وقال لها .. أنا هساعدك وأعلمك وأعرفك إزاي تتعاملي معاه وتخليه هو اللي يجري وراكي … وهنا رفعت رأسها وقبلته في خده وقالت أنا مش عارفه أقولك أيه .. أنا ساعتها ها أكون مديونة ليك وتحت أمرك في اي حاجة تطلبها .. فقال لها الساعة دلوقتي ،12 أمك فين؟ قالت في سابع نومه .. وكمان كريم نايم .. ومش ها يصحى قبل الساعة 6 الصبح ..

فقال لها طب اقفلي الباب بالمفتاح وتعالي . فقالت مريم ليه؟ قالها هنبدا نقول ليه؟

قالت خلاص وراحت قفلت ورجعت.

كانت مريم في السابعة عشرة من عمرها … فتاة بسيطة ليس لديها اي خبرات سابقة عن الحب او العلاقات بين الشباب والبنات، وكانت كل معلوماتها عن هذا الموضوع قد حصلت عليها من سارة زميلتها في المدرسة، فمنذ ان وصلت الى مرحلة المراهقة وبدأ جسمها تظهر عليه علامات الانوثة ومصدر معلوماتها الوحيد هو صديقتها سارة والتي تستقي هي الأخرى معلوماتها من جارتها المتزوجة حديثا مدام نادية، والتي لا تبخل عليها بأي معلومة مهما كانت، حتى أنها مدام نادية كانت تشعر بلذة وسعادة وهي تصف العلاقة الزوجية بكل تفاصيلها للفتاة الصغيرة سارة والتي كانت بعد عودتها الى منزلها تسترجع كل المعلومات وتتخيل نفسها مع زوج جارتها يفعل معها كل ما كان يفعله مع زوجته، وتعلمت أن تساعد نفسها وتشعر بالمتعة وهي تلمس بأناملها موطن عفتها.

ومع الأيام تعلمت سارة من جارتها كل تفاصيل العلاقة الجنسية بين الأزواج ولم يعد ينقصها الا أن ترى وتلمس قضيب الرجل، حتى انها كانت تسير في الشارع وتنظر الى اي شاب وتتخيل شكل قضيبه وتسري رعشة في جسدها وتشعر بالبلل في موطن عفتها، وكانت احيانا كثيرة تخجل من ذلك وتتوتر وتخاف أن يظهر هذا البلل على ملابسها وهي تسير بالشارع .

وكان علي ابن عمها في ال22 من عمره وعنده الكثير من الخبرة المكتسبة من خلال علاقاته مع بعض الفتيات، فقد كان يمتلك ملامح سينمائية وكان قريب الشبه من أحمد عز ممثل السينما المصرية، وقد أقام الكثير من العلاقات مع بنات الجيران وبنات الأهل وبنات الجامعة ولقد تعلم معهن الكثير من كيفية ادخال السعادة والمتعة واللذة للفتاة التي تكون معه، فعرف كيف يعزف على أوتار المتعة واللذة لكل فتاة يصادقها دون أن يفقدها بكارتها ..وتعلم ايضا أن كل فتاة لها مفاتيحها الخاصة وكل من يعرف كيفية العزف على اوتارها يسمع منها أروع النغمات وكأنها آلة موسيقية. وقد تفنن علي في العزف على اوتار البنات والنساء.. أخذ علي يشرح لها عن الحب وما يشعر به الفتى وكيف أن الكثير من أصدقائه قد مر بالعديد من التجارب العاطفية الناجحة والفاشلة ايضا وان نجاح هذه العلاقات يتوقف على مدى الصدق في المشاعر بين العاشقين ومدى تمسكهم بنجاح هذه العلاقات .. وبدأت مريم تسأله وتقول له: يعني ايه حب؟ هوه فيه فرق بين الحب والعطف؟
على: طبعا فيه فرق كبير، الحب بيخلي الواحد يتمنى لحبيبته كل حاجة حلوة ويتمنى يشوفها دايما ويتمنى يقعد معاها على طول، اما العطف فده معناه ان الواحد يشفق على واحدة ويحاول يساعدها من غير ما يكون بيحبها
مريم: طب البوسة طعمها ايه
علي: البوسة بين الحبيبين بتخلي الواحد جسمه يترعش ويحس بلذة ومتعة وهو بيبوس حبيبته
مريم: بس انا نفسي في حاجة ممكن؟
علي: قولي نفسك في ايه؟
مريم: نفسي انك تعلمني …… اقصد … ت … تعرفني كل حاجة عن الحب والجواز واللي بيحصل بين الولد والبنت وبين الراجل ومراته .. كل حاجة.

وهنا اقترب منها علي وضمها اليه وقال لها .. الاول انا هسألك شوية اسئلة علشان اعرف معلوماتك واصلة لغاية فين بس تجاوبيني بكل صراحة ماشي؟

مريم: ماشي، اسأل أنا مستعدة أجاوبك على كل حاجة.

علي: الأول لازم تسمعي كلامي وكمان الكلام ده يفضل سر بينا مفهوم؟ وكمان لازم تغمضي عنيكي علشان تحسي بالكلام وتشعري بلذته وتتخيلي نفسك في مكان بعيد على شط البحر والجو جميل والسما صافية ولابسة مايوه بكيني مبين كل جسمك ومش مداري حاجة وفيه شاب واقف بعيد بيبص على جسمك بنظرات كلها رغبة وشهوة ..
واقترب منها ووضع ايشارب على عينيها واصبحت لا ترى اي شيء، وفعلا تخيلت نفسها بدون ملابس وجسمها عريان خالص ولابسة البكيني اللي مش مداري حاجة من جسمها وأن فعلا فيه شباب واقفين بعيد شايفين جسمها وهايجين عليها

وسألها: انتي شايفة حاجة؟ فقالت لأ مش شايفة. فقال كويس كده … نبدأ دلوقتي. ومسك ايدها ورفعها الى شفتيه وقبلها … فسرت قشعريرة في جسدها … وحاولت سحب يدها فقال لها لأ كده بقى مش ها ينفع نستمر، انا عاوزك تسيبي نفسك لي خالص مفهوم .. فأومأت براسها وقررت ان تترك نفسها له … وهنا سحب يدها ووضعها على صدرها من فوق الملابس وسألها ده اسمه ايه؟

فقالت بعد تردد اسمه … اسمه … مكسوفة اقول .. قول انته .. انا مكسوفه.

فقال لها اسمه (بز) … فاحمر وجهها خجلا من ذكر اسم البز .. وقالت انته كسفتني كده ..

وبعدها فتح ازرار البلوزة التي ترتديها بهدوء ووضع كف يده باصابعه الخمسة على بزها وحرك يده وضغط على بزها فتأوهت وصدر من فمها آهه تذيب الحديد فقال لها: ده اسمه (بز).

فارتجفت وشعرت لأول مرة في حياتها بانقباضة أسفل بطنها .. فقالت بهمس: علي بلاش .. كفاية … وكأنه لم يسمعها واستمر في تحريك انامله على بزها حتى وصل الى حلمتها المنتصبة وقال لها: ودي اللي انا ماسكها اسمها ايه؟ … فقالت مش قادرة .. مش عارفة … قول انته ..

فقال اسمها حلمة بزك … وانا بحسس عليها حاسة بصوابعي؟ ..ودي بتهيج البنات الحلوين اللي زيك .. وامسك يدها وقربها من شفايفه وطبع قبله عليها وقال لها ودي ايه اللي ايدك لمستها دي؟ فقالت: شفايفك.

فسحب يدها وقربها من صدره وجعلها تلمس حلمة صدره وقال لها: ودي ايه؟ فقالت حلمت بزك .. وهنا سحب يدها وقال لها حركي ايدك على صدري وبطني وقولي ليه كل حاجة ايدك تلمسها.

ففعلت ذلك وقالت: ده صدرك، ودي حلمة بزك.

وتحركت لتحت وقالت: ودي صرتك ..

وفي هذه الاثناء كان علي قد حرر قضيبه من مكمنه وأخرجه خارج البنطلون .. وسحب يدها ووضعها على قضيبه فقالت: ايه ده؟ .. وارتجفت وابتعدت للخلف .. فقال لها: وبعدين؟ هانكمل ولا بلاش؟ .. ونقوم وكفاية كده .. انتي باين عليكي مش عاوزه تتعلمي حاجة ..

فقالت لالالالالا خلاص واقتربت من جديد وهي تتحسس طريقها ووضعت اناملها على قضيبه وقالت وده ايه اسمه ايه؟

فقال لها ده زب .. عارفه الزب .. فقالت لأ ..

فقال لها الزب ده بيمتع كل البنات والنسوان وبيخليهم يطيروا فوق في السما من المتعة، انا عاوزك تحسي بيه وتحسسي عليه وتشميه وتلاعبيه، فاهمه ولا لأ؟ .. فقالت: طيب .. وبدأت تحرك اناملها عليه وتتحسسه من أعلى إلى أسفل وتنتفض. وهنا شعرت بانقباضات بين فخديها وشعرت بان كسها يقذف حممه بكميات كبيرة مع كل لمسه لزبه .. وخافت أن يظهر البلل على ملابسها.

ثم قال لها علي قربي وشك منه وشميه وبوسيه والحسيه ومصيه، فاهمه؟ ..عاوزك تعيشي الإحساس بالمتعة.

وسحب رأسها وقرب فمها من زبه ورجع بجسده الى الخلف وتركها لتتعامل معه… وهنا اقتربت منه ووضعته قرب انفها واخذت تشم رائحته وتستمتع به وتحركه على كل وجهها وعلى عينها وعلى خدها لتشعر بملمسه وتنتشي وتستلذ وترتعش وتنتفض .. وتشعر بمتعة لم تشعر بها من قبل .. وقربته من فمها وأخرجت لسانها وحركته على زبه.

مريم: حلو اوي يا علي طعمه يجنن. لتشعر بطعمه وتتذوقه وتحرك لسانها عليه من أعلى إلى أسفل وتستمتع أكثر بهذا الزب الجميل، فهذا أول زب في حياتها تتعامل معه بهذه الطريقة ..وفجأة تركته واقتربت من وجه علي وأمسكت وجهه بين يديها ووضعت فمها على فمه في قبلة طويلة وهي تقول له: انت جننتني.. انا بحبك قوي .. انته عملت فيه ايه؟

فضحك علي وقال لها: لسه شوية .. امسكي زبي وحسي بيه بين شفايفك، عاوزك تمصيه وتلحسيه.

فاقتربت من زبه من جديد ووضعته في فمها وحركت لسانها عليه، وأخذت تمص فيه وتلحس بتلذذ غريب ومتعه وشبق كأنثى تملكتها الشهوة .. ولم تعد تشعر الا بانقباضات كسها المتتالية ورجفاتها ..
وبعد عدة دقائق شعرت بزبه ينتفض في فمها ويقذف دفعات متتالية من سائله في فمها وعلى وجهها بسرعة فائقة وصوت علي يعلو ويقول أحاه أح اه بجيب بجيب ..
انسياب اللبن على وجهها جعلها تشعر بلذة ومتعة فائقة لم تشعر بها من قبل، فضمته الى صدرها في حب ونشوة ومتعة حبيبين ورجعت الى الخلف ونامت على ظهرها ومازال الايشارب على وجهها يغطي عينيها ..
لقد شعرت بمتعة الاحساس وعاشت لحظات وكأنها في الجنة، وقالت بصوت ضعيف: مش ممكن يكون فيه سعادة في الدنيا اكتر من السعادة دي اللي انته عيشتهالي ياعمري ..واخذت تقبله بامتنان وشكر وحب . بعد عشرة دقائق قام علي من فوقها وسحب الايشارب من على عينيها ليرى السعادة متجسدة على وجهها وفي عينيها نظرة امتنان له فابتسم لها وقال كفاية كده النهارده .. انتهى الدرس النهارده نكمل بكره. وقبلها في فمها .. قالت له انا مش عارفه اقولك ايه، انت رائع،
ضروري نكمل بكرة .. وقامت وهي تترنح من النشوة لتلبس ملابسها وتنظر اليه بحب وتقول بصوت خافت بحبك بحبك اوي يا علي.

تمت

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ