نادر وهدى وجوزها

انا اسمي نادر وحاصل على بكالوريوس تجارة وشغال سواق رحلات وكل يوم بقابل ناس وأشكال وألوان على كل لون يا باتيستا زي ما بيقولوا..

المهم اشتغلت خط من القاهرة إلى الغردقة ثم العودة تاني يوم

مطولش عليكم يا حضرات في يوم من الايام ركب معايا شخص من ضمن الركاب وفي خلال سيري من القاهرة للغردقة.

جه الشخص دا وقعد جمبي وبدأنا ندردش مع بعض وتعرفنا على بعض وكان حوار التعرف كالآتي

انا: اسم حضرتك ايه

هو: انا اسمي عادل وشغال مهندس

انا: عاشت الاسامي

عادل: وانت اسمك ايه يسطي

انا: اسمي نادر

عادل: باين عليك مش سواق خالص لان طريقة كلامك بتقول كدة

انا: انا بكالوريوس تجارة

عادل: ياه وشغال سواق

انا: دي قصة طويلة يا بشمهندس

عادل: ممكن تديني رقمك علشان اظبط نفسي على مواعيدك علشان اركب معاك لاني بنزل إجازات كتير

المهم اديته رقمي وقعدنا ندردش دردشة عادية لغاية ما وصلنا الغردقة.

ومن بعد كدة بقى يتصل بيا شبه يوميا علشان يتطمن عليا وبقينا أصحاب وبقى يروح ويجي معايا

وكل ما اروح الغردقة نتقابل ونقعد نتكلم كلام عادي

وحتى وهو في اجازة بيتصل عليا ونقعد نحكي على الشغل والطريق وطبعا حكيتله حكايتي وازاي اشتغلت سواق

المهم مرت سنة على الوضع دا.

ومرة وهو في اجازة اتصل بيا علشان يركب معايا هو وأسرته علشان يروحوا الغردقة يقعدوا معاه هناك فترة الصيف

المهم حجزتله معايا في اليوم المحدد ولقيته جاي هو ومراته ومعاه ولد وبنت، وكان اللقاء كالآتي

انا: ازيك يا هندسة

عادل: تمام انت عامل ايه

انا: تمام

عادل: نسيت اعرفك بالمدام

انا: اهلا وسهلا يا مدام

المدام: على فكرة انا اسمي هدى ياريت تندهلي باسمي

انا: اهلا بيكي يا مدام هدى

عادل: يا نادر هي قالتلك اسمها هدى مش مدام هدى

انا: طيب يا عادل مش من اولها كدة اقولها يا هدى لازم يكون في احترام شوية

وضحكنا وطلعتهم الاتوبيس ولقيتها عمال بتبصلي كتير ونظرات فيها لمعه

اه نسيت اوصفلكم جسمها: هي جسمها مليان شوية بس جسمها متناسق جدا كيرفي بس جامد. وبيضة بياض الشمع وصدرها وطيزها كبار بس مكورين..

طبعا حجزلتهم اول اربع كراسي وباقي الركاب طلعو وبدأت اتحرك في طريقي للغردقة عادل قاعد جنب هدى مراته والأولاد على الكرسيين اللي جمبهم وقعدوا يتكلموا شوية وطبعا هدى عنيها عليا مع ابتسامات خفيفة، وطبعا نظرات من خلال المراية: وشوية وعادل جه قعد جنبي وقعدنا نتكلم وكل دا النظرات شغالة، لغاية ما وصلنا الرست وعزمتهم على الشاي والحاجة الساقعة…

عادل قام دخل التواليت ولقيت هدى بتكلمي…

هدى: عادل على طول بيكلمي عنك وملوش سيرة غيرك

انا: عادل صديق عزيز ومقرب ليا

هدى: من كتر حكاياته عنك انا بقيت اغير منك وقلت لازم اشوفك

انا. انا اتشرفت طبعا بيكي يا مدام هدى

هدى: بلاش مدام دي اندهلي باسمي هدى

انا: بس…..

هدى: مفيش بس ولا ازعل منك

انا: لا طبعا مقدرش على زعلك

هدى: لما نشوف هتقدر على زعلي ولا لأ

انا: ربنا ميجبش زعل

عادل جه وكنا خلصنا وركبنا الاتوبيس تاني واتحركت لغاية ما وصلت المحطة والركاب نزلت وقلت لعادل استنى اوصلك علشان الشنط قالي لا في عربية مستنياه هتاخده وتوصله

وقالي لازم تيجي تفطر معانا قلتله خليها وقت تاني. 

لقيت هدى قالت لا لازم تيجي تفطر معانا قبل ما ترجع ولا عايزني ازعل: قلتلها لا طبعا مقدرش على زعلك

قالتلي أما نشوف

ملحوظة…. انا وصلت ٧ صباحا وهرجع ٧ مساء

المهم هما مشيوا وانا ركنت الاتوبيس وطلعت غرفتي واخدت دوش جميل وقلت اروح علشان افطر واقعد معاهم شوية وبعدين ارجع انام..

وبعد نص ساعه لقيت تلفوني بيرن رقم غريب فرديت

انا: الو

هدى: نادر انا هدى

انا: اهلا هدى دا رقمك

هدى: ايوة رقمي اخدت رقمك من عادل وبكلمك علشان تسجله

انا: تمام

هدى: انت لسه منزلتش

انا: لا خلاص نازل بس محرج

هدى: من ايه

انا: انتو لسه واصلين من سفر وتعب واكيد لازم تريحوا شوية

هدى: لا طبعا دي احلا حاجة لما تفطر مع حد بتحبه واول مرة تشوفة

انا: تحبه واول مرة تشوفه طب ازاي

هدى: بس لما تيجي اقولك يلا انا بجهز الفطار اهو متتاخرش

انا: اوكي جاي: سلام

هدى: باي

وصلت الشقة ولقيت عادل فتحلي المهم دخلت وقعدت على الانترية وكان الاكل جاهز فبساله على الاولاد مش ها يفطروا رد عادل وقالي انهم ناموا من التعب.

المهم قعدنا احنا التلاتة وفطرنا وقامت هدى تشيل الاكل وتعمل الشاي، اه نسيت لما دخلت لمحت هدى واقفة في المطبخ وبتبصلي وتبتسم ولاحظت انها لابسة ترنج لونه مايل للرصاصي ومتجسم عليها جامد اصل المطبخ امركاني.

هدى جابت الشاي وهي بتحطه لقتها بتغمزلي وتبتسم وعادل قام دخل الحمام ولقيتها بتقولي اوعى تقدر على زعلي وشوف عادل هايقولك ايه

وسابتني ودخلت الأوضة بتاعتهم وعادل جه ودار بينا الحديث دا…

عادل: شوف يا نادر انا عايز اتكلم معاك بصراحة

انا: باستغراب في ايه يا عادل مالك

عادل: احنا نعرف بعض بقالنا اكتر من سنة

انا: تمام في ايه قلقتني: انت محتاج فلوس

عادل: لا لا فلوس ايه بس

انا: امال في ايه انا شايفك متوتر

عادل: بص يا نادر انت عارف اني متجوز بقالي ١٦ سنة

انا: تمام بس بردو مش فاهم ادخل في الموضوع يا عادل

عادل: انت يا نادر انسان محترم ومتربي وراقي وهتفهم اللي هاقوله

انا: عادل مالك في ايه

عادل: استنى بس اكمل

انا: اتفضل

عادل: طبعا انا كان ممكن اجيب هدى تعيش معايا هنا ونقفل شقة القاهرة ومن كام سنة كنا عايشين هنا كلنا لكن لقيت الملل والروتين دخلوا حياتنا وبقت العيشة ملل وانا بحب هدى مراتي وهدى بتحبني

انا: تمام كمل

عادل: بعد كده نزلتها القاهرة علشان اغيب عنها شوية والاشتياق يرجع تاني بس بردو الحياه بقت ملل وكنا كالعادة انا وهدى بنتفرج على فيديوهات جنسية علشان المتعة تزيد

انا: وماله مش عيب

عادل: لغاية ما اتفرجنا على فيلم غير تفكيرنا

انا: تمام يا عادل ولازم تكسر الملل دا علشان الحياة تستمر

عادل: المهم فيلم كانت قصته ان اتنين متجوزين دخل معاهم صديق ليهم ومارسوا المتعه مع بعض..

انا طبعا فاهم كل حاجة من قبل ما عادل يتكلم وعرفت انهم محتاجين حد تالت معاهم وبصراحة فرحت جدا اني أخوض التجربة دي فهيأت الموضوع مع عادل وفهمته اني أصلح واحد يكون معاهم واكون ستر وغطا عليهم واني متفتح ومتفهم للوضع وطبعا عادل فرح وقالي هدى عايزة تقعد معاك لوحدكم علشان نسهل على بعض الموضوع لانه مش سهل واول مرة يخوضوا التجربة

انا رحبت طبعا وقالي اسيبكم وانزل اقضي حاجة وارجع تكونوا اتكلمتوا واخدتوا على بعض.

 

عادل نزل وهدى لقيتها خارجة من الأوضة لقيت قمر فعلا

عروسة في ليلة دخلتها ولابسة روب وقافلاه وجت قعدت جمبي وريحتها توقف الزوبر النايم

انا: ايه الجمال دا

هدى بابتسامة خجل: ميرسي

انا: على فكرة البرفان دا بيدوخ

هدى: ابتسمت.. عجبك

انا: مش البرفان بس اللي عجبني دا اللي حاطط البرفان كمان عجبني

هدى: بجد يا نادر

انا حسيت انها محتاجة حد يمدح فيها وفي جمالها ويحسسها بانوثتها: طبعا بجد يا قمر انتي

هدى: بجد ميرسي اوى، انت لطيف جدا

انا: لطيف بس.. وبعدين ايه موضوع مقدرش على زعلك

هدى: انا هفهمك

انا: قولي

هدى: بصراحة زي ما عادل فهمك اننا محتاجين حد معانا علشان نكسر بيه الروتين والملل

انا: اه وبعدين

هدى: وبصراحة احنا عايزين نجرب وخايفين من حاجات كتير

انا: وتخافي وانا موجود.. دا انا اشيلكم جوه عنيا

هدى: انا اول ما شفتك ارتحتلك زي عادل وقلنا انت الشخص المناسب اللي بندور عليه

انا: وانا مش هاخذلكم وهكون زي ما تتمنوا

هدى: بس ممكن واحدة واحدة معايا لان الموضوع مش سهل بالنسبالي واول مرة

انا طبعا كان لازم أهديها من ناحيتي ونفس الوقت اجيبها ليا ويكون بحنان ولطف

قلتلها طيب ممكن تفكي كدة وتقلعي الروب؟

قالتلي عنيا وقلعت الروب ولقيت تحت الروب حورية بيضة ومفيهاش غلطة، انا توهت في جمال جسمها زي ما قلت هي كلبوظة بس جسمها متناسق وجميل..

لابسة قميص نوم بينك بس تحفة نص صدرها باين والقميص يادوب مغطي سوتها بس.

انا بصراحة مقدرتش امسك نفسي ولقيت شفايفي رايحة لشفايفها وكانت ريحة بوقها ورد، وعيني على شفايفها اللي بترتعش من الخوف

طمنتها وقلتلها مين يشوف الشفايف دي وميحضنهاش؟ مين يشوف الشفايف دي وميكلهاش؟ قربت شوية بشوية على شفايفها وبدأت اكلهم ولقيتها بتروح في دنيا تانية

لقيت نار خارجة من شفايفها كأنها اول مرة حد يأكلها ولقيتها بتخرج تنهيدات بسيطة: ااااه! اااااه! اااااه!

انا باكل شفايفها وهي بدأت تندمج معايا ونار طالعه منها، فضلت على الوضع دا حوالي خمس دقايق ونزلت ايدي على جسمها وبدأت العب فيه وهي جسمها ملبن اوووي، حسيت انها سخنت اوي، بدأت انزل على وراكها بايدي وبالراحة وايدي راحت لسوتها لقتها بترتعش، ونزلت احسس على كسها لقيته بينزل عسل. 

ايدي بدأت تلعب في كسها وهي مش مبطلة اااااه مش قادرة انت جميل اوى يا ندور، انا محتاجلك يا ندور متعني يا ندور اااااه!

كل دا وانا مولع نار ومقدرتش امسك نفسي سبت شفايفها ونزلت على صدرها ابوحلمة وردي وقعدت ارضع واعضعض فيه وهي خلاااص دابت في أيدي. ونزلت الحس كسها وكان ريحته جميله جدا ومليان عسل..

وهي بدأت تصرخ وتقول اااااه مش قادرة هاموووت آآآآآآه يا نادر انت فين من زمان وصوتها لوحدة هيجني هي مقدرتش تسند نفسها ونامت على الكنبة

قلعتها القميص قالتلي لا تعال جوه عشان محدش يصحى

حاولت اشيلها لاكن مقدرتش اخدتها في حضني ومشينا لأوضة النوم وقيمتها على السرير وبدأت اكل جسمها كلو مص لحس وتفعيص وانا زبي نار وعايز يدخل جواها باي طريقة لكن لو دخل ها نزلهم بدون ارادة من الصاروخ اللي معايا.

مسكت نفسي شوية وخليتها هي تجيبهم خمس مرات لدرجة انها جسمها كله بيرتعش وهي بتنزلهم ومش مبطلة اه واح واوه وكلام مش مفهوم

كأنها اول مرة تتناك وانا على الآخر لغاية ما دخلته في كسها ولقيت كسها بلع زبي كله وطبعا دخل على طول من كتر العسل اللي فيه وقعدت ادخل واطلع وهي ترتعش وترفع جسمها من وسطها كأنها بتتقطع لغاية ما خلاص زبي هينفجر فقلت هانزل فين قالتلي على وشي عايزة احس بطعم لبنك.

وفعلا لقيت كمية لبن رهيبة نزلت على وشها وداقته وكانت مبتسمة وفرحانة اوي

هديت شوية وقالتلي هاتصل بعادل يطلع نفسه يشوفني وانا متقطعة. 

انا قلتلها عادي؟؟؟ قالتلي دا نفسه تنيكني قدامه بس هو سابنا علشان نشيل الحواجز بينا واتصلت بيه……. 

 

هدى اتصلت بعادل ولقيت عادل دخل بس انا كنت محرج ولسه هالبس لقيت عادل بيقولي..

عادل: بتلبس ليه؟

انا: عادي

عادل: انت محرج مني ولا من هدى 

انا: لا عادي مفيش احراج

عادل: ها اخدتوا على بعض؟

انا: يعني

عادل: يعني ايه يا راجل دا انت اكلت هدى

انا: انت كنت شايفنا

عادل: بصراحة اه، انا منزلتش وكنت مستخبي وبتفرج عليكم

انا: معقولة؟ طب ليه معرفتنيش؟ 

عادل: كنت عايزك تاخد راحتك وكمان تاخد على هدى

انا: طب ايه؟ الدنيا تمام؟

عادل: انا كنت هاموت وادخل معاكم وزبي كان واقف زي الصخر واول مرة من اربع سنين الاقيه واقف كدة 

انا: على فكرة يا عادل انا مش عايز اخسرك ولو الموضوع دا هايزعلك مني بلاش منه

عادل: زعل ايه بس؟ دلوقتي ها تتاكد اني عمري ما هازعل منك

انا: مش فاهم

عادل: يا نادر انت أحييت فيا الاثارة من تاني وخيلتني اشوف نفسي زي من عشر سنين فاتوا…… هدى كانت بتاخد دوش في الحمام وكل دا انا وعادل كنا لوحدنا ودخلت هدى واحنا بنتكلم وقالت: ما تيجو جوه اوضة النوم احسن

عادل: يبقى احسن بردو يلا يا نادر 

انا: يلا بس الاولاد خايف احسن يصحوا

هدى: متخفش يا ندور مش هايصحوا

عادل: ندور ؟ لا دا انتو اخدتو على بعض اوي هههههههه

انا: طبعا وهو حد يشوف القمر دا وماياخدش عليه

عادل: ايوة يا سيدي

انا: ولا ايه يا دودو

هدى: دودو… انا بحب الاسم دا اوي، عادل علطول بيقولي يا هدهد انا: لا دودو احلى

عادل: لا خلاص انا كدة اجبلكم شجرة واتنين لمون ههههههه

هدى: لا مش عايزين لمون، عايزين لبن وعصير

عادل: طب في عصير في التلاجة بس مفيش حليب

هدى: طيب انزل يا عادل هات وتعال علشان نادر

عادل: ايوه يا عم نادر يا بختك هدهد مهتمية بيك

انا: دا في الاول بس

هدى: لا يا ندور هايبقى علطول 

عادل: طيب ليه هانزل اجيب حليب ولبن نادر موجود

هدى: يلا يا عادل علشان نادر

عادل: حاضر يا ست دودو هههههههه 

عادل نزل وسابنا انا وهدى لوحدنا…

هدى: بقولك ايه يا ندور

انا: قولي يا قلب ندور

هدى: انت عارف ان انا وعادل بنحب بعض جدا

انا: تمام وايه المشكلة

هدى: انا نزلت عادل علشان اقولك كلمتين وهو مش هنا

انا: قولي يا دودو

هدى: انا مش عايزاك تحسس عادل انك اقوى منه في العلاقة اه نعم انا اتبسط معاك اوى وعايزة اتبسط معاك دايما بس عادل جوزي وحبيبي ومقدرش استغني عنه.

انا: طبعا يا دودو كلامك صح وانا مش عايز اخسركم ونفسي نكون مع بعض دايما، لكن وقت ما هاحس ان هيبقى في مشاكل بسببي انا هنسحب من حياتكم وامحي من ذاكرتي اليوم دا

هدى: فعلا زي ما عادل قال انك راجل وابن بلد بصحيح

انا: يا دودو المتعه شيء والحياة الزوجية شيئ تاني

هدى: خلاص اتفقنا

وجه عادل وقامت هدى تجيب عصير

عادل: ها عملتوا حاجة

انا: هو احنا لحقنا؟

عادل: ولا حتى خطفت بوسة؟

انا: لا كنا بنتكلم وبجد هدى بتحبك قوي

عادل: ما انا عارف. هههههه

انا: لا بجد هدى بتحبك قوي

عادل: يا عم عارف ومش خايف عليها وهي معاك لانك راجل وهتحميها. 

رجعت هدى وجابت لبن وعصير 

انا: طب ليه الاتنين اللبن والعصير؟ 

هدى: عشان تتقووا انتو الاتنين

عادل: ههههههههه ايوه نتقوى علشان نقدر عليكي يا فرسة

هدى بعلوقية: بس بقى متكسفنيش

انا: لا بجد يا دودو انتي جمل

هدى: يعني عجبتك

انا لقيت زبي وقف زي الحديد من تاني: طبعا عجبتيني اوى

عادل: طيب يلا نشرب العصير علشان نهد الجمل دا.. وبيشاور على هدى

هدى: اااه هدوني ومتعوني 

انا: طب هاقوم اخد دوش واجي. 

واول ما قمت لقيت عادل هجم على هدى بوس انا دخلت اخدت دوش وخرجت لقيت عادل وهدى قالعين وعادل هاري هدى نيك وتقفيش، قلت اتفرج عليهم

هدى: ااااه نكني اوى يا حبيبي

عادل: دا انا هانيكك واقطعك

هدى: اااه كسي عطشان اوي يحبيبي

عادل: هانرويه يا شرموطتي

هدى: اااه اااااه ااااااه: نيك جامد 

عادل: انا رجعتلك شباب وهاقطعك 

هدى: افشخني يا خول

عادل: خول وانتي شرموطة

هدى: اااااه يلا نيك

عادل: تعالي يا نادر دخله فيها بسرعه عايزين نفشخها

انا لقيت زبي وقف لاخره:… سيبهالي … هافشخهالك

عادل: افشخها الشرموطة دي مش عايزها تعرف تقف على رجلها

هدى: ااااه نيكني يا ندور نيك اوى انا شرموطة وعايزة اتفشخ

عادل: مصي زبي يا شرموطة…. 

انا بنيك في كسها وعادل بينيك في بوقها وهي نايمة على ضهرها وجسمها عامل زي الجيلي بيتهز من كل حتة وعمالة تخرج اصوات واهات وكلام مش مفهوم وعنيها مغرية وشبه مقفولة، وانا عمال انيك وادخله واطلعه وعادل شغال نيك في بوقها وهدى اهاتها مولعه الدنيا وعادل كل شوية يبصلي ويزيد في النيك وانا ازيد. هو يزيد وانا ازيد. وهي بتموت تحتنا لغاية صوتها اختفي وبقت مفرهدة خالص ومش قادرة تنطق وكل اللي عليها تقول: ااااه نكوني ااااه! اااااه! اااااه! 

قلت اغير وضعية النيك واخليه وضع الدوجي.. وانا بقلبها لقيت عادل بيقولي استني هامصلك زبك علشان يبقى حديد ويكيفها. 

انا استغربت ولقيته نازل على زبي بيمصه وهي بتبص ومبتسمة وانا خلاص هاجيبهم قمت طلعته من بقه وابتديت انزل 

لقيت هدى وعادل بصوت واحد قالوا: نزلهم على وشنا.. قمت نزلتهم نقط هنا شوية ونقط هنا شوية على وشهم ولقتهم بيلحسو وش بعض وشفايف بعض ولبني في بوقهم. قعدت اتفرج عليهم وهما بيلحساو في بوق بعض ومددت على السرير لغاية ما خلصو وجم مددو جمبي، هدى على يميني وعادل على شمال ولقيتهم بيبصو لبعض وبيضحكوا

انا: مبسوطين

هدى: ايوة مبسوطين اوي.. وبتضحك

انا: بتضحكي ليه

عادل: اصلها يا سيدي عملت اللي هيا كان نفسها فيه

هدى: كان نفسي حد ينزل لبنه على وشنا ونلحس بعض

عادل: كان نفسنا نجرب دا من زمان بس مكناش لاقيين اللي يحفظ سرنا وخصوصا ان احنا في مجتمع شرقي ويرفض الوضع دا

انا: وانا غطا وستر عليكم، اعتبروني واحد منكم

عادل: ما انت واحد مننا والا مكناش اخترناك

هدى: بجد يا ندور انا مبسوطة بيك اوي

عادل: بس ليا عندك طلب يا نادر

انا: طبعا اطلب

عادل: ياريت متلمسش هدى غير وانا موجود

انا: طبعا يا عادل

هدى: وياريت يا ندور لو اتكلمنا في التلفون معاك متتكلمش في حاجة

انا: من غير ما تقولي انا في دماغي كده. 

لقيت عادل بيبص لهدى ومبتسم اوى

انا: مالك يا عادل

عادل: انا اتحديت هدى انك هتقول كده وبجد مش خايف عليها منك 

هدى: طيب ما تيجوا ناخد دوش جماعي

عادل: ياريت، يلا يا نادر دخلنا ناخد دوش جماعي 

هدى: عادل اغسلي ضهري وانت يا ندور ادعكلي بطني ورجلي

عادل: عيوني يا روحي…

انا حطيت الشاور على ايدي وبدعكلها بطنها وبزازها الجميلة وعادل بيدعك ضهرها هوب لقتها بتقول لعادل بالراحة، فببص لقيت عادل بيحاول يدخل صباعه في طيزها، فانا سخنت وزبي بدا يقف وبقيت ادعك بزازها والحلمة ونزلت على بطنها لقتها خرجت اهات كتيرة فانا سخنت اوى ونزلت لحس في كسها وهي كل اللي عليها ااااه ااااه وانا ازيد اللحس واحنا تحت الدوش وهي مبقتش قادرة تقف.

بعدت عادل وسندت على الحيطة وانا عمال الحس وعادل مسك بزازها يرضع فيهم وهي عمالة تقول ااااه اااااااااه مش قادرة دخلو ازباركم جوايا عايزة اتناك اااااه نيكوني.. ااااه افشخوني… اااااه متعوني 

انا زبي ولع على الاخر ودخلته مرة واحدة ولقتها شهقت جامد جه عادل حاول يدخل زبره معايا لاكن معرفش وانا مقدرتش اخرج زبري من النار اللي جوايا وفضلت انيك فيها وهي تصوت، انا انيك وهي تصوت لغاية ما جيت انزل ونزلتهم برا ويادوب انا خرجت زبري ولقيت عادل بسرعة

دخل زبره وقعد ينيك جامد وهي تصرخ وهو ينيك لغاية ما نزلهم جواها. 

 

خلصنا الدوش وعادل نشف نفسه وخرج وانا مسكت الفوطة وبنشف لهدى لقيت هدى بتقولي هدى: انت حنين قوي

انا: انتي تستاهلي الحنية واكتر 

هدى: رغم كل اللي حصل بس حسيتك انسان مش واحد عايز شهوة وخلاص

انا: الشهوة يا دودو دي للحيونات لكن لا انا حيوان ولا انتو، انتو زوجين الملل دخل بينكم وحياتكم شبه معدومة وانا الحياة عندى ماتت لكن بمعرفتي فيكم حسيت ان لسه في حياة

هدى: انت طيب اوى يا ندور

انا: وانتي جميله جدا وروحك جميلة ورحنا في بوسة طويلة اوى لغاية ما لقتها بقول ااااه بيوجع. لقيت عادل بيبعصها وبيدخل صباعه في طيزها فانا ضحكت وقلت لهدى ما تيجي نجرب واحد من قدام والتاني من ورا.

هدى: صعب علشان خرم طيزى ضيق اوى

انا: نحاول نوسعه ونعمل حاجة جديدة واكيد انتي هاتتمتعي.

عادل: انا نفسي افتحلها طيزها

هدى: انا كمان نفسي بس بيوجع

انا: لا متخفيش هانجيب كريمات ومرطبات

هدى: مرطبات؟ شكلك خبرة يا شقي

انا: لا مش خبرة ولا حاجة بس انا سمعت ان الحاجات دي بتسهل من ورا

عادل: طب ايه رايكم انزل اجيب الحاجات دي واطلع ونكمل..

انا: لا خليها وقت تاني لاني فعلا مجهد ولازم انام شوية قبل ما ارجع القاهرة

هدى: كل دا ومجهد امال لو مش مجهد كنت عملت ايه

عادل: دا كان فشخك يا هدى!

هدى: هو لسه هايفشخني ما فشخني خلاص

عادل: اتبسطي يا روحي

هدى: لازم اتبسط وانت معايا يا جوزي يا حبيبي

انا. بس هسيبكم تحبوا في بعض وانزل انا انام

هدى: نادر اوع حد يعرف اللي بينا 

انا: وهو انا مجنون اضيع البطة دي 

عادل: واحلي بطة طبعا

انا: يلا هاروح البس وانزل علشان بجد انا فصلت

عادل: استنى اوصلك

انا: لا خليك مع البطاية علشان تعملو واحد بالشطة هههههه 

ولبست هدومي وسلمت عليهم واخدت بوسة مشبك مع دودو والبايات والنظرات ونزلت رحت السكن بتاعي وانا مش مصدق نفسي من اللي بيحصل ده

 

انتهت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!