الفرصة الأخيرة – الحلقة الخامسة

مضت ثلاث أيام وحليم لا يغادر البيت ونقضى النهار فى إستقبال بعض الأقارب القلائل والجيران من حضروا للتهنئة وبعض دقائق يقضيها طارق معنا وهو يخبر حليم بمستجدات العمل،

أصبح إهتمام حليم بتجارة الجملة والتوزيع أكثر ما يهمه فى العمل وطارق يقوم بما يريد على أكمل وجه ويساعد بشدة فى نجاح ذلك،

وفى المساء يطلب منى إرتداء أحد القمصان الجديدة والجلوس معه فى ركنه الخاص مع زجاجات الخمر،

إستطعت فى ذلك الوقت القصير جعل وداد تعتاد البقاء أغلب الوقت بملابس بسيطة خاصة بالنوم وساعد على حدوث ذلك مدى العرى الذى أصبح عليه بإرتداء قمصان حليم الكثيرة التى تملأ دولابي،

لم نستطع الإنفراد سوياً بشكل مريح يسمح لنا بالحديث المطول،

لكنى إستطعت سماع بعض الجمل منها وعما تشعر به وهى ترى والدها كل ليلة يعبث بجسدى وهى ترمقنا من خلف الجدار وتتلصص علينا،

حتى حليم إعتاد مظهر وداد الجديد ووجودها معنا بملابس مفتوحة أو قصيرة،

هو يخشي أن تكون حزينة لإستبدالى مكان والدتها وفى نفس الوقت هيئتى تسمح لها بتلك المساحة الجديدة،

فى الليلة الرابعة أخبرنى حليم أنه سيعود لعمله من الغد وتنتهى أجازته الصغيرة لشهر عسلنا السريع،

مرت أكثر من ليلة بعد ذلك يعود فيها حليم من عمله ويتناول العشاء ثم يجلس يحتسي كؤوسه قبل أن ينام دون أن يفعل معى شئ،

فى تلك الأيام كنت أجلس طوال اليوم مع وداد لا نفعل أى شئ غير الحديث الجنسي،

الفتاة الصغيرة مغرمة بتلك الأحاديث ولا تكف عن الأسئلة،

أقص عليها كل شئ بالتفصيل الممل وأرى شبقها وهى تستمع بشهوة وبالتأكيد تتخيل والدها فى كل حرف أنطق به،

لا تذهب للمدرسة بشكل منتظم وأنا أتحين فرصة الإنفراد بطارق،

الفرصة الوحيدة هى بعد نزول حليم وقبل خروج طارق لرحلته اليومية فى التسويق والتوزيع،

كلما زارنا طارق أشعر بمدى خجله من البقاء لوقت طويل ونظراته تتحدث برغبته فى الإنفراد بى،

بالتأكيد يتمنى تذوق كسي بعد أن تحررت من بكارتى وأصبحت متاحة من كل الإتجاهات،

فى إحدى الصباحات أخبرت وداد أنى سأذهب لشقة طارق لترتيبها وإعداد ما يلزمه من أمور،

هو أعزب ولا يوجد غيرى يقوم بتلك الأعباء،

لم يصدق طارق نفسه عند رؤيتى بجوار فراشه أوقظه بقبلة فوق جبينه ويدى تفرك قضيبه المتدلى من البوكسر،

الشوق لتلاقى الأجساد لم يدع فرصة للحديث،

ألقيت بجلبابى الذى أرتديه على اللحم وجلست بخصرى فوق قضيبه أتذوق طعم قضيبه لأول مرة بين شفراتى حتى أنى لم أهتم بخلع البوكسر عنه وإكتفيت بإزاحته جانباً وإتاحة الفرصة لقضيبه فى حرية الحركة،

أصبحت أنا من يقود الحدث بعدما كنت تابعة لكل تصرفات طارق،

قضيب طارق ألذ بكثير من قضيب حليم،

يلتهم فمى بشراهة ويداه تكاد تقتلع نهودى وهو يفترسنى بطعنات قضيبه،

نعم مجرد أيام قليلة مرت منذ أنا جمعنا الفراش سوياً لكن تلك المرة بالتأكيد تختلف عن كل ما سبقها،

للكس طعم خاص وشعور مختلف،

لبن طارق ينساب بداخل كسي للمرة الأولى وأنا أنتفض بجسدى فوقه من شدة شبقى حتى سمعنا صوت جرس الباب لأقوم من فوقه وأرتدى جلبابى مرة أخرى بسرعة البرق وأخرج أرى من يكون الطارق،

إنها وداد ظنت أن طارق قد رحل وجاءت لتساعدنى،

لا أعرف لماذا وقفت أمامها بكل هذا الإرتباك والتوتر كأنها ضبطتنى بشقة شخص غريب،

لاحظت إرتباكى وتسائلت عن سببه لأخبرها أن طارق لم يغادر بعد،

وددت العودة لشقتهم قبل أن أوقفها بحجة أن طارق دقائق قليلة ويغادر،

بالفعل وجدنا طارق وهو مرتدى ملابسه ويتركنا وحدنا ويخرج لعمله بعد أن ألقى عليها تحية سريعة عابرة،

ظلت وداد بجوارى تلف وتدور تدعى أنها تساعدنى وأنا أشعر أنها تبحث عن شئ ما،

: مالك يا بت انتى مش على بعضك ليه؟!!

: أبداً يا ابلة… مش هاتغسلى هدوم طارق؟

فطنت بذكائي أنها تريد رؤية ألبسة طارق كما أخبرتها وفى نفس الوقت اشعر بلبن طارق وهو ينساب على فخذى ليمتقع وجهى من الخوف والخجل،

من شدة إرتباكى وتوترى وجدتنى أقودها لحجرة طارق لتجد ملابسه على فراشه وتمسك ببوكسره وعليه بعض آثار لبنه الذى أحمل أغلبه فوق أفخاذى،

وضعته أمام أنفها تشم رائحة منيه بشبق بالغ وعهر لم أتوقعه لهذه الدرجة أمام بصرى،

تصرفها أشعل الشهوة فى جسدى من جديد بعد أن خَفت إضطرابى وإرتباكى وأطلب منها العودة لشقتنا،

مشت خلفى منتشية كأنها مخدرة حتى باب شقتنا وبعد دخولنا سمعتها من خلفى تسألنى عن بقعة البلل فى جلبابى من الخلف،

تجمدت من الفزع وأنا أتحسس مؤخرتى وأشعر ببلل لبن طارق وملمسه،

: مممششش.. مممش عارفة…. تلاقينى سندت على حاجة

إقتربت منى وهى تقف خلفى مباشرةً وتضع يدها على البلل تتحسسه لتتحدث بصوت لم أستطع تميز معناه بسبب الرجفة التى غلفت صوتها،

: يالهوى يا أبلة ده ريحته زى ريحة لبن طارق وكتير قوى

عقلى لا يعمل بشكل جيد ولا أعرف كيف أخرج من هذا المأزق قبل أن تفهم وداد وتعرف سرى المشين،

: احيه يا أبلة هو انتى قعدتى على بوكسر طارق

وجدت فى جملتها مخرج عظيم من ورطتى،

: الظاهر كده يا دودو

: طب ازاى؟!! هو كان قالع لما دخلتيله؟!!

تورطنى من جديد بعفويتها لأجد أن “قضا أخف من قضا” وأجيبها فى محاولة لتشتيت إنتباهها،

: لأ طبعا كان نايم بالبوكسر … أومال إحتلم فيه ازاى؟!!

: ايوة صحيح… اومال ايه اللى حصل؟!!

: ما أنا قلتله يقلع الغيار علشان أغسله هدومه وأكيد بقى قعدت عليه من غير ما أخد بالى بعد ما قلعه

: يا نهار!!!… وما إتكسفش تشوفى لبنه المغرق بوكسره ده؟!!

: حد يتكسف من أخته؟!!!

عادت تقف من جديد وهى تترجانى بصوت خافت مفعم بالشهوة

: طب سيبينى أتفرج عليه تانى علشان خاطرى

جثت على ركبتيها خلفى وبدأت تقترب بأنفها من مؤخرتى حتى شعرت بها ترفع جلبابى كى تصل للحم مؤخرتى،

: ده اللبن كله بقى على جسمك يا أبلة

أصبحت مؤخرتى عارية أمامها وهى تتبع البلل وأشعر بإصابعها فوق حواف أفخادى من الداخل

شهوتى مما تفعل وغرابته جعلت تلك النقطة تسقط من كسي وتراها وداد وتلتقطها فوق إصبعها

: يا نهار اسود!!!!!!! ده اللبن بيخرج منك انتى

انهارت قدرتى على الصمود لتخوننى سيقانى وأقع على ركبتى وقد أيقنت أنى إنكشفت بلا أدنى شك،

جائنى حل الخروج من المأزق على لسانها للمرة الثانية وهى تهمس،

: يا نهارى يا أبلة ده انتى جبتى شهوتك انتى كمان بسبب لبن طارق

: اه… اه يا وداد هو كده فعلاَ

: هو طارق بيسيحك يا أبلة؟!!!

: اكيد يا دودو … هو مش راجل يعنى؟!

: يعنى ينفع تسيحى قوى كده؟!

: طب انتى مش سايحة؟

: سايحة مووووووووووووووووووووت

: وانا زيك بالظبط

: طب انتى عندك اللى بيريحك، انا بقى أعمل ايه؟!

: بكرة تتجوزى وتلاقى اللى يريحك انتى كمان

: لسه هاستنى لحد بكرة

: هانت… امسكى نفسك شوية

: هاموت يا أبلة بقى مابقتش قادرة وكل يوم بتفرج عليكى وبابا بيقلعك وبيدلعك ببقى هاموت من منظركم وانتى قصاده كده

: ابوكى صاحب مزاج بيحب يمتع نفسه ويدلع

: قوووى يا ابلة… شكلك بيبقى يهيج قوى لما بيخليكى تقفى قدامه وتستعرضيله جسمك

: هو بيحب كده موووووت

: وانتى بتتمتعى يا أبلة لما تعمليله كده؟!!

: هو بيهيج وانتى بتتفرجى من بعيد وتهيجى، يبقى أكيد انا كمان بهيج

: بجد يا أبلة؟!

: ايوة طبعا مالك مش مصدقة ليه؟!!

: مش متخيلة يعنى ان الحاجات دى بتهيج الست نفسها، بيتهيألى الراجل بس اللى بيهيج من كده

: لأ طبعا الست كمان بتهيج قوى لما حد يشوف جسمها

: معقول؟!!

قالتها بدهشة حقيقية مما جعل أفكار طارق تقفز لذهنى وأجدها فرصة مريحة كى لا تعود وداد للتفكير من جديد فيما حدث وتكتشف كذب قصتى

: طب أنا هاثبتلك دلوقتى

: ازاى؟!!!

نظرت لها من أعلى لأسفل أتفحص بيجامتها العادية البيتى ثم إقتربت منها وفككت لها أزرار البيجامة السفلية وقمت بربطها حول بطنها ليتعرى جزء من ظهرها من الخلف وجزى من بطنها،

جذبت بنطال البيجامة لأسفل لأجدها ترتدى لباس من الأسفل،

طلبت منها خلع البنطال وخلع اللباس ثم إرتداء البنطال وحده مرة أخرى،

تنفذ بطاعة مطلقة وهى لا تفهم ولا تتوقع نيتى أو سبب تصرفى،

وقفت خلفها وأخذت أجذب البنطال ببطء حتى أزحته عن الجزء العلوى من مؤخرتها ويظهر بداية شق مؤخرتها،

أستعيد وأنفذ ما كان يفعله معى طارق ليتمتع بتعريتى أمام الغرباء،

: وطى كده يا دودو

إنحنت بجذعها لأرى ذلك المشهد الذى كان يفتن طارق ويصنع الإغراء لمن يضعهم الحظ فى طريقنا،

تعدل جسدها وهى تنظر لى بلا فهم حتى أشرت لها بإصبعى فوق فمى وأنا أمسك بالهاتف وأتصل بالمخبز وأطلب منهم إرسال بعض الأشياء،

: ايه يا ابلة فهمينى

: ولا اى حاجة يا دودو، لما الولا يطلع بالعيش هاتوطى قدامه وتفرجيه على طيازك المقلوظة دى

: يالهوي يا ابلة!!!!!!!!!!!!

: مش انتى اللى عايزة تعرفى الست بتحس بإيه لما حد يشوف جسمها

: أتكسف قوى يا ابلة… الولا هايقول عليا ايه؟!!

: هشششششششش.. متخافيش

: طب هاعمل ايه بس فهمينى

: لما يطلع تديله ظهرك وتوطى على الطرابيزة اللى هناك دى وتجيب الفلوس وتسيبيه يتفرج

سمعنا جرس الباب لأشعر بها تقفز من الخوف والخجل وهى تمسك بذراعى كالأطفال حتى وضعت بيدها المقشة ودفعتها نحو الباب وأنا أختبئ فى أحد الأركان،

فتحت له الباب وهى مضطربة ومرتبكة بشكل رهيب وأخذت منه الخبز ثم تحركت كما أفهمتها نحو المنضدة وأرى مؤخرتها وهى تهتز وتتلاعب أمامى وأمام المراهق الصغير جالب الخبز،

إنحنت وأنا أرى تلك الرجفة فى جسدها وتحرك البنطال وظهر بداية شق مؤخرتها بالفعل كما خططت،

الفتى ينظر بأعين محدقة وهو فاتحاً فمه من رؤية لحمها ويده تتحرك نحو قضيبه يدعكه،

آاااه يا طارق لم تخبرنى عندما فعلتها، أن الفتى كان يدلك قضيبه من رؤيتى عرى جسدى،

بكل تأكيد كنت تستمتع حينها وأنت ترى كل هذه الشهوة فى أعينه،

أنهت وداد عرضها ووضعت النقود بيد الفتى وتغلق الباب وتهرول ناحيتى وتدفن رأسها بين ذراعى وهى ترتجف بقوة،

: احييييييييه يا ابلة ده أنا كان هيغمى عليا

: ها؟!.. ايه رأيك بقى

: سحت مووووووووووووووووووووت

: علشان تصدقينى

رفعت رأسها ونظرت فى عينى بشهوة وهى تتحدث بهمس بالغ،

: هو شاف طيزى يا أبلة

: انتى مش حاسة؟!

: حسيت وانا بوطى انها بتبان بس مش عارف الواد شاف ايه بالظبط

: شافها يا دودو وكان هيجان قوى وبيدعك بتاعه

إمتقع وجهها من الخجل والدهشة وهى تتلعثم

: يا نهار اسود يا ابلة، يعنى زمانه بيقول عليا شرموطة وهايفضحنى فى الحتة

ضربتها على كتفها بدعابة وأنا اضحك من كلامها،

: بس يا عبيطة ولا هايفتح بقه لأنه أكيد فاكر إنها صدفة ومش مقصودة وتلاقيه ياما شاف حاجات كتير زى دى

: معقولة يا ابلة؟!!.. هو فى ستات تانية بتعمل كده؟!!

: عادى يا دودو بتبقى صدف والواد وحظه بقى

جذبتنى من يدى لنجلس فوق الكنبة وهى تهمس بشهوة أشم رائحتها تتمكن منها بشكل كامل،

: حصل معاكى كده يا ابلة؟

: بس بقى يا دودو ماتنسيش انى مرات ابوكى

: علشان خاطرى يا ابلة احكيلى وبعدين انتى صاحبتى حبيبتى مش مرات ابويا وبس

: ايوة يا ستى حصل

: احيه يا ابلة… احكيلى حصل ايه

: كنت باخد دوش وهو متعود كل يوم يعدى علينا يجيبلنا العيش،

وطارق بالصدفة كان فى البيت وفتحله ياخد منه العيش ولما دخل يجيبله الفلوس كنت انا خلصت حمام وخارجة معرفش ان فى حد برة لأنى ماسمعتش أصلا جرس الباب من صوت الميه وكنت يادوب لافة فوطة على جسمى ومعدية رايحة أوضتى وببص لقيتنى فى النص ،

طارق خارج من أوضته بالفلوس والواد عند الباب وشايف جسمى

: يا نهارى يا ابلة …. وكان باين ايه من جسمك؟!!

: خلاص بقى يا دودو

أبلغ معها بين إدعاء الخجل وبين الجهر بالعهر كى أزيد من شبقها والتشويش على عقلها وجعلها لا تفكر فى شئ غير شهوتها،

: علشان خاطرى يا أبلة

: أصل الفوطة كانت صغننة قوى ويادوب مخبية صدرى ونص طيزى

: يا لهوى يا أبلة!!!! يعنى الواد شاف رجليكى كلها ونص طيزك كمان

: أيوة يا ستى شاف

: وأبيه طارق عمل ايه

: هايعمل ايه يعنى ماهو عارف إنها جت بالصدفة

أنا جريت على أوضتى مكسوفة وهو حاسب الواد ومشاه

: يعنى هو كمان شاف طيزك

: اه عادى

: عادى؟!!!!!!!!!!!!!!

: ايوة يا بنتى مش اخويا

: يا نهارى يا ابلة…. هو انتى بتبقى عادى قدامه مش بتتكسفى يعنى

: فيها ايه يا بنتى بس

أشعر بها وهى تسقط فى بحر الشهوة والتخيل وعشرات الأسئلة تدور بذهنها ولا تعرف كيف تسأل أو تعبر عن هذا التخبط بداخلها،

ظلت حتى رجوع حليم بنفس هيئتها وتقف أمام المرآة تتفحص نفسها وكيف كانت أمام الفتى وتارة تجذب البنطال بشدة فيظهر جزء أكبر من جسدها وتارة تفعل بالضبط مثلما كان يراها،

أصبحت متوقدة الشهوة كأنها بركان يزمجر يريد الإنفجار وجسدها مرتفع الحرارة من شدة ما تعانى،

وضع حليم بعض الحقائب الممتلئة بالملابس فوق طاولة فى ركنه الخاص وتناول العشاء وجلس بعدها يمارس طقوسه اليومية ويتجرع الكأس تلو الأخر،

إرتديت أحد قمصانى القصيرة بشدة حتى أنى بمجرد أن أنحنى تظهر مؤخرتى من الخلف ويتدلى صدرى من فتحته الكبيرة،

خرجت من غرفتى لأجد وداد تقف فى مكانها المفضل تنتظر أن تشاهد عرض المساء وهى ترتدى نفس البيجامة ،

وقفت خلفها وهمست بها بصوت كله إيحاء،

: ما تيجى تقعدى معانا علشان تشوفى أحسن

: ازاى بس؟!!….. بابا هايزعقلى ويقولى إدخلى أوضتك

: وممكن مايقولش، هو شرب كتير النهاردة ومش هايركز

لم أترك لها فرصة للتفكير وجذبتها من يدها لنجلس مع حليم الذى ألقى علينا نظرة سريعة بلا معنى،

قمت أفتح الحقائب وأخرج ما بها من ملابس جديدة،

: ايه الحاجات الحلوة دى يا حليم؟

: دى حاجات لسه جايلى من ورشة جديدة النهاردة

صوته بطئ متقطع وأنا أخرج أحد البيجامات عبارة عن مزيج من الشيفون والستان على شكل شرائح بالعرض من أولها لأخرها،

أبديت إعجابى بها وبحداثة تصميمها وأنا أطلب من وداد تفحصها لتعبر هى الأخرى عن إعجابها بها،

: طالما عجبتك يبقى تاخديها وتنقيلك كمان كام حاجة

نظرت لحليم الذى يتابع دون إكتراث،

: ولا ايه يا حليم، وداد عروسة ولازم تشيل حاجات لجهازها دى كلها كام شهر وتبقى عروسة

هز رأسه وهو يبتسم ويخبرنا أنها مجرد عينات ولو ان فيهم ما يعجبنا سيجلب لنا منها ما نشاء،

إعتبرتها فرصة ذهبية كى أبدأ أولى خطواتى فى جعل حليم يوافق على زواج طارق من وداد،

: قومى يا دودو قيسي البيجامة علشان نشوفها عليكى ونعرف المقاس مظبوط

إعترت الدهشة وجهها وهى تجذبنى من يدى ونذهب لحجرتها،

: ايه ده يا أبلة انتى عايزانى ألبس البيجامة المسخرة دى قصاد بابا؟!

: وفيها ايه يا دودو

: لأ يا ابلة ده أنا أتكسف قوى

: بلاش هبل ده بابا… ثم هو سكران ومش هاياخد باله

لم تجد مفر من طاعتى وإرتدت البيجامة على جسدها مباشرةً لأرى أمامى جسدها وهو متعرى على شكل شرائح من خلف القطع الشيفون،

شكلها مثير بدرجة فظيعة وحلماتها ونصف صدرها يظهروا من خلف القماش الشفاف وهكذا بالتدريج حتى يظهر نصف مؤخرتها العلوى وجزء من عانتها ثم جزء من افخاذها حتى قدميها،

دفعتها بقوة وحزم وهى تتململ وتخجل من الخروج حتى أوقفتها أمام حليم الذى رفع حاجبيه بدهشة وهو يتفحص أماكن العرى بجسدها بلا وعى ويده تقف ممسكه بكأسه فى الهواء،

: ها ايه رأيك يا حليم؟.. البيجامة تجنن على دودو

قلتها وأنا أجبرها بيدى على الدوران أمامه ليرى كل جسدها من الخلف والأمام وهو يتلعثم ويجرع كأسه دفعة واحدة ويشعل سيجارته بأصابع مرتعشة،

: اه… اه… فعلا عندك حق

وداد تبتسم بخجل بالغ وتتحاشي النظر بوجه والدها وأنا اتركها أمامه وأتحدث بشكل سريع مبتهج كى أُشعرهم أن ما يجرى هو أمر عادى ومقبول،

: فرصة بقى يا حليم ننقيلها كام حاجة علشان جهازها

رد بتلعثم وهو لا يرفع نظره عن صدرها وحلماتها المنتصبة التى تدفع قماش البيجامة،

: نقوا على مزاجكم كل اللى يعجبكم

إنتقيت قميص من الفيزون الضيق وظهره بالكامل من الشيفون وفردته أمام حليم

: حلو ده قوى بس فين الأندر بتاعه؟

: ده عينه والأندر إحنا بنوفقه بعدين فى المحل

: هايبقى تحفة عليكى يا دودو

لم انتظر تعليقاً من اى منهم وأخرجت بسرعة قميص من الفيزون أيضا من الأمام وظهره عبارة عن خطيوط فقط من الخلف بالعرض وفردته أمام حليم،

: واو يا حليم ده ليا أنا بقى انا عارفة انت بتحب ايه عليا

الدهشة والشهوة من غرابة ما يحدث تسيطر على كلاهما وحليم لا يتوقف عن ملء كأسه وتجرع ما فيه بإرتباك،

جَذبت وداد لغرفتها القريبة وإرتدينا القمصان وكل منا يتجسد جسدها من الأمام بشكل صارخ ومن الخلف كلانا يعتبر عارياً بشكل كامل،

لم تتعبنى وداد هذه المرة وهى ترى ظهرى بكل هذا العرى ولحم مؤخرتى يبرز من بين الخيوط الرفيعة من الخلف،

وقفت أمام حليم أولاً كى أسهل الأمر وأنا أستعرض له القميص وجسدى وهو يبتلع ريقه بصعوبة وسيجارته تهتز من رجفته بين أصابعه وأمسك يده أضعها على مؤخرتى وانا أتكلم بميوعة،

: بس الخيوط دى ناشفة قوى ووجعانى، ابقى قولهم يعملوها أخف من كده شوية

إكتفى بهز رأسه وهو يتحسس مؤخرتى حتى جذبت وداد لتقف أمامه وصدرها مشدود بقوة ويتجسد بشكل مثير للغاية خلف قماش الفيزون الملتصق بها،

هذه المرة أعين وداد تتابع نظرات حليم وهى ترتجف هى الأخرى حتى وضعت كفى على كتفها واجعلها تستدير ويرى كل جسدها من الخلف كانها عارية تماماً،

هى اقصر منى وممتلئة أكثر منى حتى أن مؤخرتها كانت تبرز بشدة وهى محصورة خلف الشيفون الأسود لتجعلها مثيرة شهية بشكل يدمى العقل،

حليم مفتوح الفم والأعين ويُحدق في وداد بشهوة لا يستطيع إخفائها وانا أقف بجوارها بنفس الشكل وألصق مؤخرتى بمؤخرتها وأسأله بصوت خفيض،

: ايه رأيك يا حليم أنهو قميص أحلى فى الأتنين

إضطررت لإعادة السؤال مرة أخرى لأجذبه من سقوطه التام فى الصدمة والشهوة وهو ينتبه لى وينقل بصره بيننا ويتحدث بلسان مشلول بطئ،

: الأتنين حلوين قوى

وضعت كفى على مؤخرة وداد أحركها ببطء،

: الشيفون من ورا اللى زى ده عندى منه كتير،

أنا هاسيب ده لوداد وأخد أنا اللى بخيوط

: طب يلا هاتوهم بقى علشان ما انساهمش الصبح

هرولت وداد لغرفتها بعد جملته بينما جلست أنا فوق فخذه وانا أفرك صدره بيدى،

: القميص حلو عليا يا حبيبى؟

: قوى يا الهام… قوى

: شفت وداد كبرت وإدورت قوى ازاى وبكرة يجيلها العريس ولازم نجيبلها الحلو كله

: ايوة ايوة… لازم طبعا

: اصل انا بحبها قوى كأنها بنتى او اختى الصغيرة وعايزاها تبقى قمراية فى عين جوزها

: لازم طبعا… بس لسه بدرى على الجواز

فركت مؤخرتى بفخذه ووضعت يدى فوق قضيبه المنتصب أفركه من فوق ملابسه،

: العريس موجود بس انت توافق

فطن إلى قصدى وأنا ازيد من فرك قضيبه ،

: خلى كل حاجة لوقتها

عادت وداد بعد أن إرتدت بيجامتها من جديد ووضعت القمصان مكانهم وهى ترى جلستى فوق فخذ والدها وتلمح يدى الممسكة بقضيبه لتهرول مرة أخرى وتعود لمكانها المفضل لرؤيتنا بعيداً عن أعين والدها،

تحركت لأصبح بين فخذى حليم واجذب بنطاله والتقم قضيبه بفمى ألعقه بشبق وعينى على أعين وداد التى تنظر لى وتفرك كسها بقوة،

شهوة حليم مشتعلة ومختلفة حتى أنه لم يأخذنى كما إعتاد لغرفتنا ليجذبنى نحوه ويدفعنى على ظهرى على الكنبة ويدخل قضيبه فى كسي بشكل مفاجئ وصارخ وعينى مازالت تتابع وداد التى أنزلت بنطالها حتى منتصف فخذيها وتفرك كسها بهوس وهى ترى ذلك المشهد للمرة الأولى حتى أطلق حليم لبنه بكسي وإرتمى على ظهره بلا حركة واقوم بخطى متعرجة بطيئة حيث تقف وداد وأضع أصابعى بكسي أخرج لبنه واضعه أمام انفها وبصرها وهى تعض على شفتيها بشراسة،

أردت ان أقضي عليها تماماً فأدخلت إصبعى المحمل بلبن حليم بفمها لتلعقه وتسقط على الأرض بعد ان فقدت كل قوتها وصمودها،

ذهبت وداد للمدرسة فى الصباح وقبل إستيقاظ حليم ذهبت لشقتنا القديمة أوقظ طارق وأقص عليه بعجالة كل ما حدث بالأمس وكيف إستطعت أن أجعل وداد تفعل كما فعلت أنا من قبل مع الفتى الصغير وايضا أن أدعها تتعرى أمام بصر والدها وأنها بذلك تكون قد خطت أولى خطواتها كى تكون الزوجة التى يريدها طارق وتعرف كيف تمتعه وتجارى رغباته،

كان طارق يستمع لى وأنا فوق قضيبه أعتصره بشفرات كسي وأعوضه أيام غيابى عنه بعد زواجى،

رغم كل ما نفعله أنا وحليم مرتفع الشهوة إلا أن الأمر مع طارق ومتعة الفعل المُحَرّم كانت أكثر لذة،

إنتهينا وهو لا يصدق أن أنجح فى كل ذلك بهذه السرعة لأتركه وأعود لإيقاظ حليم،

غادر حليم لعمله بعد أن صحب طارق معه للذهاب سوياً لأحد مصانع بيع القماش الخام،

بقيت وحيدة أقوم بأعمال المنزل حتى جائتنى جارتنا أم أمجد تطمئن علىّ وتعيد التهنئة وبعض عبارات المجاملة ثم ذكرتنى بطلبها فى مساعدة إبنها أمجد كى يستطيع النجاح والحصول على الشهادة،

أجبتها بلطف أن عليها طلب ذلك من زوجى حليم وطلب الإذن منه،

عادت وداد من مدرستها وجلسنا سوياً كما إعتادنا وهى تتذكر ما حدث بالأمس وكيف كانت تشعر بخجل شديد من رؤية والدها لها بتلك الملابس الفاضحة وأيضا أنها كانت تشعر بمتعة وشهوة من ذلك،

تحدثت كثيرأ عن مذاق لبنه على فمها وكيف أنها طوال النهار لا تستطيع محو ذلك من رأسها وتشعر أنها لا تعى شئ من حولها من شدة وقعه على نفسها،

وجدتها فرصة كى الفت نظرها لطارق وابدأ فى وضعه فى راسها كزوج لها وأنها لن تجد مثله،

زواجهم يتيح لها زوج وسيم ومسكن بجوار شقة والدها وأخذت أعدد لها فى ميزاته وأنه كما رأت مشتعل الشهوة وسوف يمتعها بكل تأكيد،

لمَحت لى وسط حديثنا أنها تريد تكرار ما حدث بالأمس مع فتى الخبز كى تتذوق تلك المتعة مرة أخرى،

إبتسمت بفرحة وأنا أرى نجاح خطتى وأنها تنساق بكل سهولة خلف تلك المتع الخاصة التى سبقتها إليها بفضل أخى طارق،

أخبرتها بلطف أن من الخطأ أن نعيد الموقف معه مرة أخرى بسرعة فيفطن أننا نقصد وقد يتجرأ علينا ونقع فى المشاكل،

جَلست بعدها تشعر بالضيق لضياع فرصة متعتها وأنا أفكر فى طريقة تجعلها تفعل ذلك مرة أخرى وتنزلق أكثر وتعتاد الفعل والتعرى،

فى المساء عاد حليم بصحبة طارق بعد يوم عمل شاق لهم وجلسنا جميعاً نتناول العشاء وهم يقصون علينا كيف أنهم نجحوا فى التعاقد مع عدة ورش لإنتاج ملابس خاصة بهم وتحمل ماركة خاصة بإسم المحل وأن ذلك ينقل عملهم نقلة كبيرة للأمام،

أخبرنى حليم على هامش الحوار أن أم أمجد قابلته وألحت عليه أن أكثف حصص الشرح والمراجعة لإبنها أمجد كى يتثنى له الحصول على الشهادة وضمان التثبيت فى عمله،

وجدته مشفقاً على الأرملة الطيبة ويترجانى أن اقدم لها تلك الخدمة إكراماً لها ولإبنها الشاب الطيب الذى يتعامل معه الجميع على أنه بركة العمارة،

شاب صغير ممتلئ القوام تشعر أنه صبي صغير وهو دائماً بصحبة والدته تمسك بيده وهو بجوارها مبتسم هادئ مطيع ولا يتأخر أبداً على أى شخص يطلب منه معروف أو خدمة،

إحتسى حليم بضعة كؤوس قبل أن ينام بعد يومه الشاق وفى الصباح غادر هو وطارق لإستكمال عملهم وأنا ألمح له من جديد بزواجه من وداد وأن العمل الجديد بحاجة لأن نصبح كلنا أسرة واحدة وأشعر به متقبل للفكرة بشكل كبير،

بعد الظهر وأنا ووداد نجلس وحدنا أتت جارتنا أم أمجد وهى تصحبه خلفها وهو يتبعها بخجل عارم وتقدمه لى كى أبدأ معه فى تحضيره لإجتياز الإمتحان،

كأنه طفل صغير يحمل كراساته وعدة أقلام وبعض الكتب ويجلس أمامى على منضدة السفرة وأنا أشرح له الدروس،

مهذب بشكل بالغ مما جعلنى أسأله بعد أن غلبنى الفضول،

: هو إنت شغال زى يا أمجد فى البنك وغنت بتتكسف قوى كده؟!!

تحولت بشرته البيضاء إلى لون الدم من الخجل وهو يرد بأدب بالغ،

: أنا بفضل قاعد جنب مكتب الأستاذة هبه ويادوب أخد منها الورق وأطلعه الدور التانى وأرجع مكانى

وداد تجلس فى خلفيته تكتم ضحكتها على طيبته الشديدة التى تصل إلى حد البلاهة وأنا أغمز لها بعينى كى لا يشعر بها ونجرحه بالسخرية منه،

مضت نصف ساعة وهو مستجيب ويتبع الشرح بهدوء حتى أعطيته بعض النماذج وتركته كى أصنع كوب من النسكافية لى وله وجاءت وداد خلفى للمطبخ وهى تضحك وتسخر بشدة من وضعه وهو رغم ضخامته وسنه يجلس تلميذ خائف أمامى يستمع للشرح بتوتر،

نظرت لها بتمعن ثم طرأت الفكرة ببالى وأشرت لها لتصمت وتتبعنى،

دخلنا غرفتى وأخرجت لها من ملابسي بنطال من الشيفون جعلتها تلبسه مع سترة بيجامتها بحيث أنها عندما تنحنى تظهر مؤخرتها ويُظهرلحمها قماش البنطال الخفيف،

همست لها ما أنوى أن نفعله ونستغل وجود أمجد بشقتنا ليمتقع وجهها من الشهوة وهى لا تصدق أن نفعلها معه،

خطوة أكثر جراءة لم تتوقعها وخصوصاً أن أمجد شاب بالغ ضخم لا يتساوى مع فتى الخبز المراهق رغم سذاجته الأقرب للبلاهة،

وبرغم ذلك أطعتنى وبعد أن عدت له لنكمل الدرس خرجت كما إتفقت معها وتصنعت أنها ترتب الشقة وتهندم الأثاث وبدأت فى الإنحناء وأنا أراقب أعين أمجد التى عرفت طريقها لجسد وداد،

وجهه يزداد حمرة والعرق يغطى جبينه وفمه مفتوح ولسانه يتدلى وأنا أدعى التركيز فى الشرح وأدعه يشاهد بهدوء،

وداد شديدة الشهوة تتمايل وتنحنى أمامه بمبالغة لا تتناسب مع كلامها معى وأنها تخجل وتخاف من التعرى لأمجد،

ألمح جسدها من الخلف وهو يظهر بالكامل وسترة البيجامة تتوقف عند ظهرها ومؤخرتها كما لو أنها عارية،

البنطال يشف جسدها أكثر مما توقعت بكثير،

أمجد أمامى يغرق فى عرقه الذى تتساقط قطراته على كراسته وهو شاخص فى جسد وداد ورأسه تهتز مؤكدة أنها أول مرة له يرى فيها جسد انثى،

لم أسمح لهم بأكثر من ذلك حتى أتمتع بهم لأطول فترة ممكنة لألفت إنتباهه لى وانا أخبره بإنتهاء وأنه يجب عليه الحضور كل يوم بعد عمله حتى موعد الإمتحان،

رحل وهو فى شدة إرتباكه حتى أنه أوقع أوراقه وكراسته أكثر من مرة وهو فاقد التحكم فى أنامله وفور خروجه إرتمت وداد على الكنبة وهى تفرك كسها من شدة الشهوة التى تمكنت منها بعد أن أصبح أمجد هو ثانى شخص تتعرى أمامه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ