انا عمر عندي 25 سنة دلوقتي متخرج بقالي 3 سنين طولي 184 سم ووزني 90 مش رياضي اووي يعني بلعب كورة وبجري بس بشرتي بيض وشعري اصفر وزبي طوله معقول حولي 20 أو 22 سنتي عندي اخ اكبر مني 6 سنين (محمود) ابويا وامي ملهمش دور في القصة كتير.
بطلة القصة الرئيسة هي خالتي الأصغر اسمها فريال 55 سنة دلوقتي اوصفهالكم عشان تبقي متخيلين معايا الدنيا اكتر
قمحاوية لكن لونها فاتح بزازها كبيرة مش مدلدلة وحلماتها متوسطة بارزة دائما لونها بني فاتح وكرشها بسيط، طيزها جبل حاجة تجنن وهي بتقعد طيزها كرڤيي بتبقي ظهرها للجميع.
ومعظم الناس على حساب ملاحظتي يعني في أي مكان بيبقوا هايجين عليها.
عندها 3 بنات وشاب اكبر واحدة اسمها زينة 37 دلوقتي شبه امها بالحرف نسخة منها الفرق أنها بينهم ان زينة بزازها اصغر من امها بشوية بسيطة وابنها حمزة 35 سنة ومراته رباب 34 سنة بطل طويلة وطيزها متوسطة قمحاوية وبزازها متوسطة حلماتها غامقة وبتكره تلبس برا في أي حته بروحها واشوفها الاقي حلمات بزازها واضحين اووي.
الباقين مش مهمين زي ما قولت اي حد تاني هيظهر في القصة مش هيطول كتير بس هبقى هعرفه قبيلها ومعلش طولت عليكم في المقدمة بس هي مهمة
نبدا قصتنا
بتبداء القصة من وانا عندي 15 سنة بالظبط يوم عيد ميلادي وكانوا بيحتفلوا بي عائلتي كلها وجيراني واصحاب امي المقربين مكنتش اعرف اي حاجة عن السكس ولا النيك كنت ابيض .. المهم كنت في بنت اسمها ريم اكبر مني بسنتين بنت صاحبة امي قالتلي تعالي نلعب شوية مع بعض خدتها ودخلنا اوضتي وقاعدنا نلعب ودار الكلام بينا
ريم: انت تمت كام سنة يا عمر
عمر: عندي 15 سنة دلوقتي
ريم: انت لسه صغير هههههههه وضحكت .. طيب ايه رايك نلعب لعبة كبار
عمر: ازاي لعبة كبار ؟؟
ريم: أنا شوفت بابا وماما في اوضتهم بيلعبوها واما سألتهم قالولي انها لعبة كبار واما اكبر هبقى العبها بس
عمر: ماشي علميني ازاي العبها بس مفيش فيها ضرب صح
ريم: لا يا عم مفيش بس هي شروطها صعبة حبة
عمر: وايه شروطها بقا
ريم: اول حاجة مينفعش تقول لأي حد عن اللعبة دي وتاني حاجة مينفعش تقول لا طالما هتوافق تلعبها ماشي
عمر: ماشي طالما مفيش ضرب فيها يبقي أنا موافق
ريم: هشرح لك ازاي تتلعب في عند الرجل حمامة بتبقي نايمة أما حد ببمسكها بتصحى وتبقي واقفة
عمر: حمامة عند الرجالة ازاي أنا معنديش حمامة (عمر كان فاكر أنها بتتكلم عن الحمام اللي بيطير 😂)
ريم: يا نهار ابيض ازاي معندكش حمامة استني كده اشوف
و ريم ساعتها مدت ايدها ومسكت زب عمر وكان لسه صغير وعمر ساعتها فاهم هي قصدها على البلبل راح وشه احمر وبعد عنها بسرعة
ريم: انت خوفت كده ليه احنا اتفقنا أن طالما وافقت تلعب مينفعش تقول لا على حاجة ولا انت عيل صغير بترجع في كلامك؟
عمر: ماشي بس انت هتوجعيني ولا حاجة؟
ريم: متخافش احنا هنلعب وانت هتبقى مبسوط في الاخير
عمر وافق وريم ساعتها قفلت الباب بالمفتاح علشان محدش يدخل وكانت لابسة فستان اصفر وتشيرت تحته وشورت راحت وحاولت تنزلي البنطلون أنا مانعت في الاول لكن بعد ما فكرت شوية أنها معايا في المدرسة وصحابها كتير ممكن تقول لحد فيهم ويتريق علي
بعد ما قلعتني البنطلون كان زبي وقف اوووي ومحمر لأن قبليها هي كانت بتلعب فيه هي أما شافته قالتلي في لحظة
ريم: اطلع على السرير وتعال نغطي نفسنا بالبطانية
طلعت على السرير وريم وقفت تقلع الفستان وانا ساعتها نبض قلبي بيسرع والغريب أن زبي كان عمل زي نبض القلب بالظبط كنت حاسس اني هموت والله، ريم نزلت الشورت وطلعت فوقي وراحت تبوسني من بوقي أنا كنت قرفان لكن هي فكرتني بشروط اللعبة وباستني وحطيت لسانها جوا بوقي. ساعتها زبي كانت قاعدة عليه وداخل بين فلقة طيزها
وفلقة طيزها كانت سخنة اوووي وقلعت التيشرت كانت بزازها عاملة زي اللمونة الكبيرة كده.
قالتلي تعالي امسكهم وبوسهم أنا نفذت كل كلامها بالحرف هي طبعا عملت كل حاجة شافتها من ابوها وامها والباب خبط ساعتها وقامت كنت مخضوض طلعت امي.
لبسنا وريم راحت فتحت وانا قاعدت على الكمبيوتر وامي وام ريم دخلوا كانوا شكين فينا بسببي أنا وشي محمر جامد.
بعد ما العيد ميلاد خلاص تاني يوم الصبح لاقيت ابويا وامي بيصحوني بالضرب علقة مووووت، طلعت ريم حكيت لامها كل حاجة بعد ما امها وقعتها بالكلام، ساعتها ابويا وامي عشان يبعدونا عن بعض نقلوني من المدرسة وعزلنا من المنطقة ورحنا منطقة تانية.
عقابهم لي نقلوني من مدرسة خاصة روحت مدرسة حكومة ولاد بس، ومن هنا بقى هتبدأ حكايتي الأساسية.
بعد ما دخلت اعدادي واتعلمت يعني اضرب عشرة ويعني ايه كس ويعني نيك وافلام السكس وعشان أعتبر أغنى واحد في المدرسة، كنت بحمل افلام السكس وببعيها للعيال كل يوم في المدرسة دي، كنت ببوظ اكتر من الاول وبعرف حاجة جديدة لحد ما بقى عندي 17 سنة وذوقي بقى عكس كل اللي في سني واكبر مني ب10 سنين، وذوقي اني بعشق الستات اللي من 38 وفوووق، بقى المهم تبقى حلوة وبزازها كبيرة وطيازها كبيرة وريحتها بتفوووح في اي مكان بتروحه.
أنا اتعلمت كل حاجة من واحد اكبر مني ب8 سنين كان زير نسوان حرفيا كان جاري في المنطقة وكنا صحاب، بس هو ذوقه البنات اللي في سنه اكبر من بسنة سنتين.
المهم أنا اول ضحية معايا كانت ست محجبة جارتنا اسمها أم علي ابنها كان نفس سني وعندها بنت طفلة وابن اكبر مني ب3 سنين حكايتها ايه هنعرف….
أم علي (بسمة) ست صوتها عالي بنسمعه من اي حته في الشارع واي وقت بزازها كبيرة مش اووي عاملة زي كورة اليد
او اكبر شوية، حلماتها بني غامق وكبيرة شوية طيزها حكاية من الأطياز القليلة اللي ممكن الواحد يشوفها تحس انها منحوته وطرية جدا وهي قمحاوية. هي وقتها كانت 40 سنة
المهم كنت راجع في يوم من المدرسة وامي كانت في البيت أنا متعود ادخل اقلع هدومي واخد دش سخن افوق، دخلت اوضتي قلعت هدومي فضلت بالبوكسر بس، 17 سنة دي كان زبي بانت ملامحه اوووي كان 13 أو 14 سنتي وزبي طخين وكان معايا فيلم سكس واخده من صاحبي مهيجني قولت اخش الحمام اضرب عشرة واستحم.
ودخلت الحمام كانت ستارة الدش مشدودة مدتهاش أهمية حطيت السماعات وشغلت الفيلم وقفلت الباب وقاعدت على قاعدة الحمام وطلعت زبي وابتديت عشرة مفيش عشر ثواني وكانت المفاجأة، لاقيت ستارة الدش بتتفتح وخرجت منها اجمل طيز وجوزين بزاز يجننوا اتخن رجل بشنبات وتطلع أم علي (بسمة) وزبي كان واقف اوووي من الفيلم، أما شوفت جسمها كانت أول مرة اشوف جسم واحدة ست حقيقي قصادي.
زبي وقف اكتر واحمر اووووووي هي اتفزعت طبعا وفضلت باصة لزبي حاولي 10 ثواني وبلعت ريقها، وخدت البشكير ولفته على نفسها والاندر والبرا الاحمر بتاعها. كنت أنا لميت نفسي واعتذرت لها اني مكنتش اعرف انها في الحمام. وخرجت حكت لامي بس هي محكتش لها اني كنت بضرب عشرة في الحمام وهي شافتني وشافت زبي.
المهم انا خدت دش وخرجت ولبست هدومي وخرجت لهم واعتذرات تاني وعرفت من امي ساعتها أن أم علي من هنا ورايح هتيجي 4 ساعات الصباح تغسل الهدوم وتروق البيت وتحضر الاكل لحد ما امي ترجع من شغلها الجديد. وانا اول ما سمعت كده كنت هطير من الفرحة وهي خدت بالها وقامت تستأذن ومشيت وانا عيني عليها. أنا شايفها ملط حتى وهي خارجة من باب شقتنا وهي لبسة الحجاب، صورتها في دماغي وهي ملط مش عايزها تروح.
جه الليل وانا بفكر فيها قولت لازم انط من السور كل يوم اخر حصتين علشان اقدر اقعد معها اطول وقت ممكن.
تاني يوم وانا رايح المدرسة احنا بنلم بعضينا كل صحابي اللي في المنطقة من ضمنهم ابنها وبنروح، فأول مره اروح اعدي ع على ابنها وهي كانت وقفة تنشر الغسيل هم كانوا في الدور الارضي في سلم من البلكونه
عمر: صباح الخير يا طنط
ام علي: صباح الخير يا حبيبي خير
عمر: لا مفيش اصل بابا وماما نزلوا وانا كنت عايز ادخل الحمام قولت اجي اعدي على علي وبالمرة ادخل الحمام ممكن
ام علي: طبعا يا روحي استني افتح لك الباب من البلكونة فتحت الباب ودخلت وهي كانت قدامي ورجعت عشان تكمل نشر الغسيل، لابسة جلابية بيچ مبلولة بسيط من عند بطنها وعند ضهرها وطيزها بس موضحة أنها لابساها على اللحم
وانا شوفت المنظر ده وانا كنت حالم بيها بالليل من ساعة ما شوفتها ملط زبي وقف، ووقف اكتر أما هي وطت تجيب تيشرت وتنشره وانا زبي ولع نار واقف اوووي من بنطلون المدرسة وقامت وبتسالني اجيبلك حاجة تشربها يا …..
وقفت متنحة من منظر زبي في بنطلون المدرسة حوالي 10 ثواني ورجعت تنشر وانا شكرتها وجاي داخل من البلكونة راح زبي خبط في فردة طيزها اليمين حسيتها اتكهربت وأنا هعدي عشان اكمل كان في مسمار طالع من الشيش شبك في التيشرت بتاعي خلني اتحشر مكاني وزبي يفضل زانق فردة طيزها اليمين، وهي لفت حسيتها هتضرب لكن أما شافت المسمار شابك في التشيرت جات تساعدني بس وقفت في المكان الغلط هي وطيت قصادي وتحاول تفكني لكن زبي ساعتها كان خابط في بطنها وبزها اليمين من الجانب كده وانا على أخري ساعتها مش قادر، وهي اكيد حاسة بيه، المهم فكتني ودخلت سلمت على ابنها ودخلت الحمام وانا زبي مش عاوز ينام احاول اعمل اي حاجة مياة ساقعة مش نافع ولا اي حاجه
بضرب عين عند الغسالة لاقيت حته من الكلوت بتاعها طالعة من الغسالة كان لونه ابيض وفي نقاط حمراء، مسكته وشميت فيه كان اول مره في حياتي اشم رايحة الكس والطيز احساس خلاني بكل جنون اضرب عشرة، وغمضت عيني صورتها وهي ملط في الحمام قصادي واحساس وزبي بيخبط في طيزها وبزها حاسس بيها اوووي.
وفجأة لاقيت شلال لبن جبتهم في الكلوت بتاعها. وفجأة لاقيت الباب بيخبط اتفزعت ولبست هدومي وزبي نام شوية وخرجت لاقيت ابنها علي واقف واحنا نازلين حضنت ابنها ووطت تجيب له الجزمة يلابسها، وانا وراها زبي وقف تاني عليها بعد ما حضنت ابنها وجات حضنتني زبي خبط في وركها اليمين لاقيتها اتكهربت وكمان أنا كنت حاطط ايد فوق طيزها أما رجعت فجأة ايدي مسكت طيزها. نزلنا أنا وعلي ولمحتها داخلة الحمام وقفلت باب الشقة.
أما نزلنا لاقيتها خارجة من البلكونة وباصالي اوووي ساعتها اتاكدت أنها شافت لبني على كلوتها وانصدمت.
جميل جداً
جميل جداً