وصلنا الجزء اللي فات أما نزلت من عند أم علي بعد ما ضربت عشرة في كلوتها، ورحت المدرسة مع ابنها علي. رحت المدرسة وفكرت زي ما أنا مخطط: هعمل آخر حصتين وههرب من المدرسة واروح البيت عشان أعرف أقعد مع أم علي أطول وقت ممكن.
المهم، الحصة خلصت، وأنا قررت أطلع من الفصل وأهرب في السريع. كان في أستاذة صفاء عندنا، كنت بهيج عليها أوي. أوصفها لكم في السريع: طيزها كبيرة، وبزازها متوسطة، وشها مسمسم وعندها نمش خفيف عند خدها، ومحجبة. عندها حوالي 42 أو 43 في الوقت ده، ودايماً بتلبس جيبة، وهو ده اللي بيهيجني في الستات. وسمانة رجلها قشطة.
المهم، حصتها بعد ما خلصت، وأنا خرجت من الفصل عشان اهرب، لاقيتها بتناديلي:
صفاء: عمر، انت رايح فين؟
عمر: مفيش، رايح الحمام. ليه؟ في حاجة يا مس؟
صفاء: وانت ليه رايح الحمام بالشنطة يا عمر؟
عمر: ها، أصل العيال بتفتح الشنطة بتاعتي وأنا مش موجود يا مس.
صفاء: وبعدين، انت قاعد طول الحصتين سرحان ليه؟
عمر: بصي يا مس، انت عارفة أني أنا بحبك؟ ومش هكدب عليكي، الصراحة أنا كنت ناوي اهرب عشان أنا حاسس إني تعبان وبطني وجعاني وسخن شوية.
صفاء: بالهوي تهرب ليه؟ تعال نروح العيادة اللي في المدرسة واكتب لك إذن واروحك كمان.
عمر: مفيش داعي يا مس، أنا هتصرف.
صفاء: لا طبعا، ازاي؟ وبعدين غلط إنك تهرب من المدرسة. تعالي معايا، اسمع الكلام.
المهم، مشيت مع صفاء وهي قدامي وطيزها بتترجج في الجيبة: فردة طلعة وفردة نزلة. دخلت العيادة وأنا وراها، طلعت على السرير، وحطوا جهاز قياس الحرارة ليا ولاقوا حرارتي مرتفعة. مش عارف ازاي، السبب أنا في بالي أكيد عشان هيجاني على صفاء. المهم، الدكتورة اللي هناك كتبت لي على دواء، وكانت هتديني حقنة وأنا رفضت طبعا.
المهم، مس صفاء خدت الإذن وطلعنا من المدرسة عشان نروح. المدرسة قريبة من البيت ربع ساعة مشي. الكتب وحاجتها وقعوا منها وهي بتطلع الرصيف، أنا نزلت ألم معها حاجتها وهي بتوطي. راحت سوستة الجيبة من ورا مش عارف إيه اللي حصل لها، المهم اتقطعت. وأنا خدت بالي إن الاندر بتاعها باين كان لونه لبني. وهي وشها احمر وفضلت متضايقة شوية واحنا ماشيين في الطريق. جامدت قلبي، قولتلها:
عمر: هتروحي ازاي كده يا مس؟
صفاء: كده ازاي؟
عمر: جيبتك مقطوعة من ورا والبتاع بان من ورا.
صفاء: بتاع يا واد؟ ايه يا عمر اللي بان؟
عمر: ابتسمت لها: الاندر يا مس.
صفاء: بس يا واد، انت كداب.
عمر: والله لونه لبني حتى صح.
صفاء وشها احمر ساعتها أووي، وأنا زبي كان واقف من منظر الاندر والجيبة كل شوية وهي بتسقط منها وهي بترفعها. لولا إننا في الشارع كنت نطيت عليها. المهم:
صفاء: اروحك وبعدين اركب تاكسي واروح.
عمر: لا، أنا عمري ما هخليكي تركبي تاكسي كده. انت تطلعي عندنا، اشوف لك أي حاجة من عند أمي تلبسيها. ومن غير أي اعتراض، أنا أكيد مش هقتنع غير بالحل بتاعي ده… من غير أي اعتراض.
لاقيتها حطت إيدها على كتفي وحضنتني وقالتلي: ماشي يا حبيبي. المهم، وصلنا البيت وأنا في عقلي: أم علي بتعمل إيه دلوقتي؟ أنا هيبقى معايا كمان دقيقة اكتر اتنين بهيج عليهم. المهم، دوست على الجرس كام مرة، وأم علي فتحت ليا وطلعت واتفاجات إن معايا مس صفاء. وحكيت لها اللي حصل. المهم، دخلت أوضة أمي وجابت لها كذا حاجة وحطيتها في أوضتي عشان تغير، وكمان علشان أعرف اتفرج من خرم الباب.
المهم، ناديت عليها دخلت تغير. أنا كنت خايف أم علي تشوفني وأنا بتفرج عليها، لكن ناديت على أم علي عشان تحضر لي الأكل عشان اخد راحتي، ونزلت عند خرم الباب واتفرجت على طيز مس صفاء. وفضلت تجرب كذا بنطلون وجيبة. المهم، لحد ما خلصت، أنا زبي بقى وقف أووي ومرفوع من البنطلون. الغبي ياخد باله! روحت داخل عند أم علي بسرعة، لاقيتها واقفة مدياني ضهرها وبتقطع خضرة. روحت وقفت جنبها، قولتلها: تحبي أساعدك في حاجة؟ هي قالتلي: لا، روح خد دوش وغير هدومك وتعال.
المهم، مس صفاء خرجت وأنا زبي لسه واقف عليها وعلى أم علي، وقالتلي: شكرا يا حبيبي، وأنا لازم أروح. وأنا أصريت تاكل معايا، قولتلها: هاخد دش وأجي بسرعة. دخلت 5 دقائق وخرجت ولبست شورت واسع وعلى اللحم عشان زبي ياخد راحته، وفانلة كات واسعة شوية. ورشيت برفان وخرجت.
كلنا وهي حضنتني تاني وباستني من خدي، وبزازها كنت لازقة في صدري. ونزلت روحت. فضلت أنا وأم علي، وأنا براقب فيها.
لاقيت تليفون جلها، وكان صوتها عالي مع جوزها واتخانقوا. وهي بعد ما قفلت، سمعت صوت حاجة انكسرت في المطبخ. دخلت لها، لاقيتها بتعيط ومنهارة. خدتها وخرجتها وجبت لها كوباية مياه وقعدت أسألها، لكن هي رفضت في الأول. وبالآخر لاقيتها انفجرت:
أم علي: أنا متجوزة رجل خول! أنا بصرف عليه ومش حاسس بالمسئولية! أنا تعبت منه!
عمر: اهدي طيب. هو طلب منك كام؟ وأنا أديكي مالك..
أنا ساعتها كنت ببيع أفلام سكس وكان معايا فلوس حلوة يعني، مبلغ محترم حوالي 2000، وكانوا مبلغ ساعتها غير مصروفي. بس أنا حاولت إنى أكسر عينها بأي حاجة عشان أقرب منها وتعرف إنى أقدر أشيل مسئولية. لاقيتها أما سمعت كده انصدمت:
أم علي: وانت معاك فلوس منين يا عمر؟ وهتجيب المبلغ ده منين؟ ده عايز 700 جنيه عشان مديون.
عمر: يا ستي، مش أحسن ما يقعد يضرب فيكي وتتخانقوا مع بعض؟ أنا هديكي الفلوس بس اوعي تجيبي سيرة لحد يا طنط، ممكن؟
أم علي: حاضر يا حبيبي. سامحني إنى دخلتك في مشاكلي وانت في السن ده يا حبيبي..
وفتحت في العياط. أنا استغليت الفرصة، قمت جيب الفلوس واديتها لها. وكانت لسه بتعيط، وروحت خدتها في حضني وتحس إن عمرها ما حسيت بالحنان أبدا. وفتحت في العياط أكتر، وحطت إيدها على صدري وأنا ضمتها. وفي اللحظة دي زبي وقف أووي في ثانية أما لمستها وقرب يخبط في كوعها. لو اتحركت هتخبط في زبي. وأنا من الهيجان عليها: من ريحتها وشعرها ووشفايفها المرسومين وبزازها اللي مسنودين على بطني.
روحت أنا منزل إيدي شوية شوية من عند وسطها لحد ما نزلت بيها عند طيزها. هي حسيتها اتكهربت وشالت هي إيديها عند صدري ونزلتها عند بطني عشان تقوم. لكن المصيبة إنها حطت إيديها على رأس زبي. اتنفضت أكتر وقامت دخلت المطبخ وقالتلي: عن إذنك أكمل شغلي.. عشر دقائق كده.
دخلت المطبخ كانت هي بتمسح ورافعة الجلابية عند ركبتها، طيزها في وشي. وكالعادة هي لابسة الجلابية على اللحم. أنا المنظر خلى زبي واقف مرفوع أووي، ثانية كمان هيخرج من الشورت. وقفت وراها وهي مش حاسة، وخرجت زبي وقررت إنى اضرب عشرة عليها. وفعلا خرجت زبي وابتديت اضرب عشرة بهدوء، وزبي كل شوية ينشف أكتر من الأول. وهي بتتحرك قصادي: الفلقتين يتفتحوا ويقفلوا من الحركة. ونزلت تنضف تحت البوتاجاز وفلقست وخدت الوضع الدوجي من الهيجان والمتعة.
أنا محستش بنفسي غير روحت وقفت فوق طيزها ومرة واحدة شلال لبن اتفتح على طيزها وظهرها وشعرها من ورا. وأنا دخلت زبي بسرعة. وهي قامت مفزوعة، وبصيت لاقيت بقعة في الشورت عند زبي.
أم علي: إيه ده؟ انت إيه اللي عملته ده؟
عمر: عملت إيه؟ في حاجة؟ (عملت نفسي من بنها)
أم علي: ماشي يا عمر، أما أمك وأبوك يجوا هتعرف إيه اللي عملته بالظبط.
عمر: طيب ما تقوليلي عملت إيه بالظبط، وأنا هقولك بصراحة. لكن لو عايزة تستني أبويا وأمي يجوا ماشي.
أم علي: طيب، غور من وشي. هروح استحم وأنضف نفسي من القرف اللي نزلته علي زي الصبح كده أما جبتهم في الكلوت بتاعي في البيت.
وزقتني ودخلت الحمام.
أنا في اللحظة مقدرش أضمن إنها متقولش حاجة لحد، فقررت إنى أدخل عليها الحمام وافتح فيديو يبيّن أنا وهي ملط، أي حاجة أعرف أمسكها عليها عشان متنطقش ولا كلمة. هي لو قالت لأبويا أنا انتهيت خالص. وفعلا قلعت كل هدومي ومسكت الموبايل (كان موبايل سامسونج بالمناسبة لسه نازل). وصوت الدوش عندنا قوي. فتحت الباب ودخلت، وزبي كان واقف أووي.
أما دخلت كانت مدياني ضهرها ووشها وجسمها عليهم صابون. روحت حطيت التليفون في حتة كويسة ومسكت ليفة ودخلت وراها. هي أما قربت منها كانت في حرارة طالعة من جسمها ناحية جسمي رهيبة. وقف زبي أكتر، ومرة واحدة حطيت إيدي على ضهرها بالليفة والإيد التانية مسكت بيها بزها عشان التصوير، وقالتها: اسمحلي أنضفك من القرف اللي انتي قولتي عليه.. هي سمعتني راحت هي مفزوعة وصوتت ولفت وشها ناحيتي. أنا مكانش في دماغي إنى أنيكها الصراحة عشان عارف إن الموضوع صعب. بس أما لفيت، زبي كان واقف على باب كسها بالظبط وحك فيه. اتجننت.
أم علي: انت بتعمل إيه هنا يا نجس؟ اطلع برا!
عمر: ممكن توطي صوتك الأول.
أم علي: أوطي صوتي؟ ده أنا هفضحك في المنطقة كلها!
عمر: بصي، أول حاجة اعملي باي الأول للكاميرا اللي هناك. أنا مصور كل حاجة: أنا وإنتي ملط بنستحم. عايزة تصوتي وتسمعي الناس؟ أنا موافق عادي.
أم علي: يا لهووي! يا فضيحتي! ولطمت على وشها.
عمر: أنا كنت داخل الصراحة عشان أصالحك وأنضف لك ضهرك. شوفتي انتي فهمتي غلط ازاي.
أم علي: مش عايزة منك حاجة. اطلع برة يا وسخ يا نجس..
كل ده وأنا زبي خلاص على آخره، والشيطان وسوس: خلاص لازم انيكها. وزبي واقف مولع بيحك في كسها رغم إنها حطت إيديها على كسها وعلى بزازها. بس أي حد مكاني هيركب المرة دي حتى لو عافية وغصب. بس أنا كنت عاقل الصراحة.
عمر: بصي، أنا هطلع بس بشرط واحد وأخير.
أم علي: إيه هو ياخويا بقا؟
عمر: أنا هساعدك واستحم معاكي. انتي عارفة أنا لسه جايبهم عليكي برا، لازم استحم.
أم علي: مستحيل. اطلع برا يا وسخ أما أمك تيجي بس.
عمر: طيب بصي، اوعدك لو نفذتي طلبي همسح الفيديو ده ويكون مفيش أي حاجة حصلت. ماشي؟
أم علي: هتمسحه خالص بجد؟ يا لهووي عليك! ده انت شيطان. أنا لو أعرف كده مكنتش وافقت أمك إني اشتغل هنا.
عمر: والله همسحه خالص وهيفضل سر بينا.
أم علي: بس هنستحم بس، مفيش حاجة تاني هتحصل. أنا بقولك اهو، حتى لو هتموتني.
عمر: ماشي، أنا موافق. اتفاقنا خلاص.
ومسكت الشاور جيل والليفة وابتديت من ضهرها. وأنا زبي بين فلقتين طيزها. وأنا نويت أعمل أي حاجة اهيجها: كنت بزوق نفسي على الخفيف عشان زبي يتحشر بين فلقتين طيزها. وبعدين أنا أنشف منها وأطول منها بحبة، كنت بزق ضهرها لقدام بالراحة وواحدة واحدة عشان توطي وزبي يعرف يدخل بين فلق طيزها أكتر. وبعدين خلتها تلف، ابتديت عند رقبتها ونزلت عند بزازها ونزلت دعك وقفش فيهم ونسيت نفسي شوية لحد ما هي طلعت تنهيدة.
أم علي: احنا كده مش بنستحم، انت كده بتقفش.
ابتسمت أنا. وبعدين سيبت بزازها نزلت على بطنها. كان عجبني شكل بطنها أووي وسوتها. وكمان كسها كان عليه شعر بس مش كتير. نزلت دعك فيهم. وبعدين لفيتها عشان أنزل على طيزها: أحلى طيز في حياتي شوفتها. قولتها: وطي شوية. كنت هموت وأشوف خرم طيزها لونه إيه. لاقيته بني فاتح. عشان أقدر أشوف كمان كسها عشان من قدام الشعر مش مبينه أوي. راحت موطية أوي. أول ما وطت، ريحة طيزها وكسها هم اللي نهوا الموضوع. خلوني أوصل لقمة هيجاني إني مستعد أعمل أي حاجة وانيكها.
وهي أول ما وطت، فلقتين طيزها اتفتحوا لوحدهم وزبي دخل لمس خرم طيزها. لاقيتها اتخضيت واترعشت ولسه هترفع نفسها. قولتها: مكانش قاصدي. راحت مواطية تاني. روحت حشرت زبي تاني بين فلقتين طيزها ولمست خرم طيزها تاني. المرة دي قولتها: مقصودة الصراحة. انت طيزك أحلى حاجة شوفتها في حياتي. قولتها: بس هحاول أمسك نفسي. هي ردت علي قالتلي: امسك نفسك عشان أنا مش قادرة. حسيتها إنها دايخة. وفعلا أنا حسيتها إنها في عالم تاني ومش بتتكلم ولا كلمة، ونفسها بيزيد. تحس إنها بتجري والأهات المكتومة اللي بتطلع. عرفت إنها خلاص هي على آخرها.
وبالنسبة لي، إحساس أول مرة يحصلي وموقف عمري ما فكرت إنه هيحصل ولا في أحلامي. بس فكرة الفيديو وهيجاني عليها خلاني أعمل كل ده. المهم، نزلت على ركبي ومسكت الليفة وقاعد أدعك فوق طيزها. ووقعت الليفة. قولت: أشوف هتلاحظ ولا لا. ونزلت بإيدي دعكت فردة طيزها اليمين والشمال، وكنت بدعك الاتنين مع بعض من حيث إنى أقدر أفتح طيزها وأشم طيزها. ومرة واحدة قربت وشي عشان أشم طيزها أكتر، وكانت ريحتها حلوة أووي. كلها هيجان.
وسط كل الهيجان ده، لاقيت صوت قطع تفكيري: “ها، خلصت ولا لسه؟ يلا بسرعة قبل ما أمك تيجي وتشوفنا كده هنا.” اتأكدت إن لو نكت الست دي عمرها ما هتقول لأي حد. وفكرة الفيديو نجحت. ومن هنا ابتديت خطتي إنى انيكها.
وهي فعلا أنا حسيت إنها جايبة آخرها. خدت خطوة شجاعة: قربت بوشي من طيزها وفتحتهم بإيدي الاتنين ودخلت لساني. مشيته مرة واحدة من عند كسها لحد ما وصلت لخرم طيزها. لاقيتها اتنفضت من مكانها وكانت هتقع. رفعت إيدي وسندتها من عند بطنها. وأنا كل ده لساني شغل لحس في خرم طيزها وكسها الاتنين مع بعض. وأنزل أعض في كسها. كان بني فاتح وشفرات كسها كانت كبيرة. لاقيتها بتقولي: عمر، انت كده بتوجعني! أنا مش قادرة أقف خلاص. رحت لاقيتها وقعت علي وأنا قاعد على ركبي وزبي مستني اللحظة.
الغريب من كل ده، أنا ملقتش منها أي اعتراض. ودي أول مرة في حياتي أذوق طعم النيك والكس والطيز. تفتح على زبي وابتديت أدخله في كسها واحدة واحدة لحد ما دخلته كله. وفضلت زانق زبي في كسها على آخره حوالي 30 ثانية. وهي صرخت: “اااااااه! حرام عليك! خرجه بسرررررعة! بيحرق أوووووي!” وأنا لسه هبدأ انيك، لاقيت صوت جاي من بره الحمام: “انتوووووو بتعملووووا إيه نجسين؟!…”