وصلنا الجزء اللي فات أن دخلت زبي كله في أم علي حولي 30 ثانية وفجأة لاقيت صوت جاي من برا الحمام وقطع اول نيكة ليا وقال انتم بتعملوا ايه يا انجاس ؟؟
طلعت خالتي فريال بطلة قصتنا احلى واجمل ست وجسم شوفته في حياتي كلها، هي كاملة من حيث كل حاجة وغير كل ده هي ست من منطقة شعبية يعني الجلابية السوداء مش بتتغير غير في المناسبات والمصايف بس وشعرها بني ومن وراء صبغاه اصفر نحاسي وطيزها لو دخلت وسط 1000 واحدة تقدر تتطلعها لان مفيش زيها وبزازها حاجة زي افلام السكس مشدودة وحلماتها بني فاتح حاجة فاخرة وريحتها تهيج اي حد لوحدها حتى لو اعمى، المهم..
أنا بصيت ناحية باب الحمام لاقيت علامات ذهول وصدمة على وش خالتي لأنها شايفة ابن اختها ماسك ست من سنها ومدخل زبه فيها وماسك شعرها وبزها، ابن اختها اللي عنده 16 سنة هي مش مستوعبة الموقف وانا ساعتها جسمي بقى عامل زي حتة التلج من الصدمة وأم علي قامت اتنفضت من مكانها وانا خرجت زبي من كسها ووقفت وكانت علامة صدمة اكبر أما خالتي شافت زبي خارج من كس أم علي ومن حجمه وتخنه لاقيتها لطمت على وشها…
خالتي: انت بتعملي ايه يا مره يا وسخة في عيل من دور عيالك
ام علي: والنبي ياختي انت فاهمة غلط متظلمنيش
خالتي: اظلمك؟؟ ده انا هقلع اللي في رجلي وادبه عليكي
ام علي: ما تتكلم يا عمر قولها حاجة
وأنا وشي مصفر وواقف مبحلق لكن الغريب أن زبي لسه واقف كل ده
خالتي: هيقول ايه يا شرموطة انك ضحكتي على عيل صغير وخليتيه ينيكك عشان الخول جوزك مش مكيفك
ومره واحدة لاقيت خالتي هجمت على أم علي وجابتها من شعرها وخرجتها من الحمام ووقعتها في الأرض وقلعت الشبشب بتاعها وقعدت فوقيها ونزلت ضرب وعض وشتيمة في أم علي وانا مرعوب أخرج من الحمام.
صوتهم كان عالي وفي لواء ساكن في الشقة اللي قصادنا وانا صحيت من الصدمة اللي أنا فيها عشان متحصلش فضيحة وخرجت ملط جريت على خالتي عشان ارفعها من الست وخدت لبس أم علي رميته في الأرض جنبها وزبي كان نايم نص كده وجيت من وراء خالتي حضنتها من عند بزازها وبحاول ارفعها لكن هي مسكت أم علي مش راضية تقوم. وأنا بحاول بكل قوتي، واللحظة دي انا زبي كان بيخبط في طيزها من ورا وايدي بتعصر بزازها الاتنين الطرية الكبيرة.
فجأة حسيت أن زبي واقف بقى زي الحديدة وبيدخل بين فلقيتين طيزها طلع ودخل اكني بنيك فيها، لاقيتها سابت نفسها في نفس الوقت اللي بشدها فيه بقوة، لاقيتني خدتها وقعت على ضهري وهي فوقي وزبي محشور بين فلقتين طيزها من فوق الجلابية وأيدي ماسكة بزازها مكلبشاها، لاقيت أم علي لبست هدومها في ثواني والحجاب وفتحت الباب وطارت على بيتها.
أنا قلبي استريح ساعتها بس زبي لسه، تخيل معايا أنك هتنيك لاول مره في حياتك في سني كده ويحصل معك كده، المهم كل ده وانا حاضن خالتي من وراء مكلبش ايدي على بزازها وبطنها وزبي محشور فيها من ورا حوالي دقيقة كده لاقيتها فاقت من اللي هي فيه والعصبية
خالتي: سيبني يا عمر خلاص
عمر: متأكدة يا خالتو
خالتي: بقولك قوم وسبني، امك قصادها نص ساعة وتيجي قوم البس حاجة بسرعة استر نفسك
عمر: يعني انت مش هتقولي ليها حاجة
خالتي: لا طبعا هقولها وهقول لابوك كمان
عمر: خالتو اهدي أنا لو ابويا عرف هيقتلني اسمعي بس واهدي
خالتي: لا انت متخافش أنا هقولهم أن اتخانقت مع المره بنت الوسخة دي بسبب أسلوبها وكده ملكش دعوة انت
عمر: طيب هي كده مش هتيجي تاني هنا
خالتي: واد انت متجننيش عليك انسى بنت الوسخة دي عشان مقولش لابوك كل حاجة بجد
عمر: حاضر يا خالتو
خالتي: استحم والبس حاجة وداري بتاعك اللي واقف ده
وشي احمر ساعتها ودخلت اخدت دش وانا تحت الدش مقهور اوووي أن أول نياكة ليا كانت 30 ثانية ومكملتش وكمان اتفضحت وأم علي عمرها ما هتقرب مني تاني بعد اللي حصل بس وانا بفكر في كل ده فكرت في خالتي وحسيت أن زوبري رجع ينشف تاني أما فكرت فيها حاولت ابعد الفكرة عند دماغي، بس تمنيت حاجة غريبة ساعتها، ان لو خالتي فريال تكون مطرح أم علي وانا انيكها، وتخيلت أني انيكها في كسها وطيزها مكنتش قادر من الإحساس والتفكير، بس لاقيت البيضة الشمال عندي وجعتني ولاقيت الباب بيخبط انت بتعمل ايه كل ده يا واد روحت قفلت الدش ولفيت فوطة حولين وسطي بس زبي وجعني اووي وكمان وقف ومحمررررر اوووي، وخرجت لاقيت خالتي كانت بتخرج من الشنطة بتاعتها جلابية خفيفة كده تقعد بيها وقالتلي كل ده؟ عايزة ادخل استحم
دخلت وانا زبي واقف، قولت اتفرج على فيلم سكس ولا حاجة، روحت بدور على الموبايل وقفت كده وظهرت ابتسامة على وشي أما افتكرت مكانه أن في الحمام بيسجل فيديو وخالتي بتستحم دلوقتي، الفكرة بس خلت زبي وقف ناررررر.
خمس دقايق ولاقيت اجمل ست على الارض كلها خرجت من الحمام شعرها مبلول ونازل على كتافها ولابسة جلابية صفراء في ورد مشكل نص كم او ممكن اقصر، كتفها كانت باينة يعني نيجي بقى على عند بزازها كانت مرفوعة من غير برا ووحلماتها بارزه ، والجلابية كانت ضيقة من عند الوسط كانت موضحة كرشها الصغير وسوتها شكلها كان يجنن.
وانا وقفت مبحلق فيها اووووي قطعني صوتها وهي بتقول مالك يا واد في ايه؟ أنا ارتبكت شوية قولتلها مفيش بس متأكدة ان السر هيفضل بينا؟
قالتلي متخافش انت وعدتني انك هتنسى الست بنت الوسخة دي
هزيت راسي ودخلت في ثانية الحمام اخد التليفون بتاعي وانا بترعش من الهيجان حرفيا، لاقيته لسه بيسجل. قفلت التسجيل وفتحت الفيديو وجبت اخر 6 دقائق فيه عشان انا خلاص هيجان على خالتي مش قادر لازم اشوف الجسم الفاجر ده.
هي دخلت الحمام ورفعت الجلابية ونزلت الكلوت وقاعدت تعمل حمام ومفيش ثواني قلعت الجلابية وهي لسه قاعدة ورميتها على الغسالة وانا هنا زبي وقف اووووووي وبقا يترعش من شكل بزازها تحت البرا، بس بعديها قلعت البرا وانا خلاص حاسس اني هموت من الهيجان شكل بزازها وحلماتها يهيجوا اوووي، لون حلماتها بني وحجمها قد الكريز، بزازها منفوخة مدلدلة حاجة بسيطة وهي قامت لفت بقت طيزها ناحية التليفون، وانا هنا مش قادر بقى قلعت الشورت اللي لابسه ورايح احطه على الغسالة عشان اضرب عشرة لاقيتها حطه الجلابية بتاعها في الغسالة، جاه في دماغي طالما حطيت الجلابية في الغسالة يبقي اكيد الكلوت والبرا في الغسالة عشان هي مش لابساهم أما شوفتها.
طلعت الجلابية بدور على الكلوت مش لاقيه وضربت عيني في الجلابية لاقيت حاجة مكلكعة فيها، لاقيتها لافة البرا والكلوت في الجلابية من جوا، مسكتهم نزلت فيها شم احلى رايحة شميتها في حياتي، حطيت التليفون على الغسالة بقيت اتفرج على لحمها واشم ريحته في نفس الوقت وفجأة الباب خبط ..
خالتي: عمر قدمك كتير وتخرج
عمر: لا ليه في حاجة ؟
خالتي: عشان اشغل الغسالة على هدومي اللي فيها
عمر: خلاص يا خالتو أنا هشغلها متشغليش بالك
خالتي: ماشي يا روحي
جات الفرصة لحد عندي أن ادمج لبني وريحته مع رايحة كس وطيز خالتي، واشتغلت زي المجنون بضرب عشرة عليها وهي بتدعك في جسمها في الفيديو وبشم رايحة بزازها وطيزها وكسها، كسم الفجر والهيجان احساس لا يوصف بكلمة حسيت أني هجيب نزلت الكلوت والبرا على الغسالة وفجأة انفجار زبي ونطرت على جلابيتها والكلوت والبرا صورتهم مع زبي اللي وقف وشغلت الغسالة وخرجت لاقيتها قاعدة في الصالة فتحت معها كلام وانا متوتر شوية
عمر: مقولتيش انتي دخلت الشقة ازاي وجايه ليه ؟؟
خالتي: من ساعة ما انتو اتنقلتوا هنا وامك اديتني مفتاح احتياطي وجيت عشان عمك سافر اسكندريه عشان في عريس متقدم لـ زينة وراح يسأل عنه وراجع بالليل، وامك كانت قاليلي على رجل اسمه جمال ترزي هيفصلي فستانين واحدة لقراية الفاتحة والتاني للخطبة وجيت عشان ياخد المقاسات
عمر: عم رزق اكيد
خالتي: انت تعرف مكانه فين ؟؟
عمر: اكيد أنا عرفه ده ولاده صحابي
خالتي: ما تيجي نروح له لسه مكلمة امك وهي هتتاخر شوية نستغل الوقت
عمر: ماشي قومي البسي طيب انا بالمرة اخد مقاسي يفصلي بدلة ..
وقمنا لبسنا وهي خدت برا من عند امي بس كان قفش في بزازها ومخليهم مرفعين اوووي وبزازها طالعين من كل حته من البرا ولابسة عباية ضيقة عليها شوية من عند طيزها والصدر ونزلنا روحنا عند رزق الترازي أما شافني قام باسني وسلم علي وقعدنا وحكيت له ..
عمر: ها هتاخد المقاسات دلوقتي ولا تستني ام سحر (مراته) اما تيجي
رزق: أنا مش عارف هتيجي امتا. انتم مستعجلين؟
خالتي: اه يا خويا مستعجلين
رزق: ماشي يا مدام اخدلك انتي المقاسات الاول لو معندكيش مانع طبعا
خالتي: لا عادي ياخويا بس يطلعوا فساتين حلوين بس..
نظرات عم رزق لخالتي ما كنتش مريحاني وبالذات انه كان مركز في بزازها اوووي اللي كانت مرفوعة وباين أنها لابسة برا صغير عليها، المهم عم رزق قام من وراء المكنة وانا خدت بالي أن زبه واقف بالجانب كده وقلبي ساعتها دقاته ازدادت، لاقيته فتح ستارة ودخل خالتي فيها وجاي يقفل الستارة عليهم لاقاني دخلت وهو اتفاجأ اوووي (أنا من نوعي جرئ ودمي حامي ممكن توصل أن ابقا بجح)
لاقيته بيقولي ما تقف برا عشان المحل لو حد جه، قولته ماشي بس متقفلش الستارة. لاقيت خالتي ابتسمت كده، حست أن معها راجل.
قالي يابني مينفعش عشان اللي رايح واللي جاي حسيت كلامه منطقي بس في نفس الوقت أنا مش مستريح له، وانا خارج شديت الستارة حاجة بسيطة عشان اقدر اشوفهم في المراية وأبقى مطمئن.
المهم عم رزق رجل اسمراني 39 سنة وطويل يعني حوالي 190 ورفيع وشكل زبه من البنطلون طويل وهو لابس بنطلون ترنج خفيف، المهم هو كان بيتكلم مع خالتي على شكل الفستان ومعرفش حاجات تخص الفستان وعند الوسط ومعرفش ايه، وفجأة لاقيته بيقولها أنا مش هعرف اقياس على الجلابية دي علشان ضيقة، عايز حاجة واسعة عليكي وبالمرة اجيب المتر.
الغريب أن خالتي مش بتنطق ولا كلمة، خرج قالي نفس الكلمتين لكن أنا لاحظت زب عم رزق ابتدأ يقف على خالتي وهو خارج يجيب الجلابية والمتر، ودخل تاني أنا قولتله ايه هتغير الجلابية قصادك ما تخرج يا عم قالي أنا خارج اهو.
ابن الناصحة كان فاتح الستارة شوية من ناحيته عشان يعرف يتفرج على خالتي وهي بتقلع وانا برده شايفها من الحته اللي أنا فاتحها عند المراية، هي قلعت الجلابية وفضلت بالاندر والبرا ونص بزازها من تحت خارجة، لمحت أنا نور دخل لها من الناحية اللي قاعد فيها عم رزق، بصيت كان قاعد وراء المكانة ولمحت زبه واقف على آخره حرفيا كان طويل اوووي وباين.
أنا مش ديوث بس شكل عم رزق لخبطني، عرفت أن أنا عندي حق ومش لوحدي هيجان على خالتي وأنها ست جامدة اوووي، المهم هي لفت واديت طيزها ووطت ناحية عم رزق عشان تجيب العباية الواسعة تلابسها وجابتها وبعدها لاقيتها قلعت البرا وحطيته في شنطتها وبصيت أنا على عم رزق لاقيت حط أيده على زبه وعرقان اووووي، ولبست العباية وندهت لـ رزق دخل لها وكان زبه واقف على الأخير، أما هو لف وراها عشان ياخد المقاس كان واضح اووي ليا طيز خالتي وراها زب رزق وهو واقف في البنطلون وراها.
المنظر ده هياجني اووووووي بس أنا مقرر أني هتدخل في الوقت المناسب، المهم انا قولت اشوف آخرهم هم الاتنين واعرف خالتي شرموطة ولا محترمة وكده، يعني عم رزق مسك خالتي من عند وسطها عشان يشوف المقاس ومدخل راس من تحت باطها كده وهي من غير برا وحلماتها واقفة، أنا شايف كل ده وهو كان مبحلق في بزازها اوووي وخرج لسانه وهو مرجع راسه ولمس حلمات بزازها من الجلبية، مش عارف هي حست ولا لا، حتى أن قلبي كان هيقف من الهيجان وهو بياخد المقاس عند صدرها هو كل ده زبه جايب آخره وكل شوية يحك فيها من وراء عشان يجس نبضها يشوف رد فعلها ايه.
المهم لف الشريط على صدرها وايد التانية نزلت البنطلون واخيرا شوفت زبه، كان طويل حوالي 25 أو 27 سنتي ولاقيته سند رأس زبه في الاول على طيزها من فوق هي اتقدمت خطوة أما هو قالها لا اثبتي عشان اعرف اخد المقاس، وانا بصيت على خالتي لاقيتها بصيت في المراية وشافت أنه مخرج زبه ولاقيتها غمضت عينها وبصت قصادها، وهو خد باله راح اتجرأ اكتر والشريط ملفوف على صدرها، لاقيته نزل البنطلون خالص بقى ملط من تحت، وراح قالها افتحي رجلك من تحت كده وارفعي ايديكي شوية، وهي من غير ما تقول حاجة نفذت وانا زبي كان على آخره خلاص هخش اقتله وانيكها أنا.
المهم نفذت كلامه وهو لف أيده على بزازها بيعمل اكنه بيلف الشريط ومره واحدة رفع بزازها بايد واحدة وزبه أنا شايفه دخل فيها من وراء مش باين منه غير حته صغيرة، وهي حاول تتقدم خطوة راح هو نشف عليها ورجعها والحته اللي كانت فضلة في زبه اختفيت بقى زبه كله محشور في طيزها وأيد مسكة بزازها والأيد التانية نزلت عند كسها وبيلعب فيه هي لفت رأسها عشان تمنعه لاقيته خد شفتها اللي تحت وبأسها وفضل راح جاي بينيك في خالتي من فوق العباية وهي حقها تستسلم 27 سنتي محشورين في طيزها متعة بنت وسخة لأي ست في الدنيا، المهم لاقيته زهق أنه ينيك من على العباية وعايز يقلعها وهي منعه قولت أنا لازم اعرف آخرهم ايه قطعتهم بصوتي ..
عمر: خالتو أنا هروح اجيب كارت شحن من هنا اجبلك حاجة معايا
خالتي: هاااا لا يا روحي احنا خلاص بنخلص اهوا
عمر: اجبلك حاجة يا عم رزق
رزق: لا حبيب عمك أنا عندي كل حاجة هنا
عملت نفسي خارج ورجعت قاعدت مكاني تاني وبتفرج اشوف هيعملوا ايه ودار حوار بينهم بقا
خالتي: اوعا يا رجل يا خول انت، أنا غلطانه أن جتلك
رزق: استني بس يا مرا مش همشيكي غير أما كسك يدوق طعم زبي
خالتي: ابعد قبل ما عمر يجي وتحصل مشكلة كبيرة الواد عصبي وممكن يعمل جريمة هنا
رزق: اقلعي بس الجلابية قبل ما هو يجي بقولك مش هسيبك قبل ما انيكك النهاردة أنا مش هلاقي زيك
كل ده ورزق بيحاول يقلعها العباية بالعافية، ومعرفش أما لاقته من هيجانه قطع الجلابية من وراء عند ضهرها لحد تحت كتف أيدها بيد واحدة ونزل لها الكلوت بتاعها وحشر زبه فيها اووووي ودخل بين فلقتين طيزها ، راحت هي رجعت وراء وقعته ووقعت فوقه ولاقت مقص في الأرض مسكته وضربته في رجله
عم رزق بقى يصوت زي النسوان من الوجع وخالتي قامت لابسة هدومها وجاي تخرج روحت خرجت برا المحل وعملت أكني لسه داخل فيه.
الحق عمك رزق وقع على الارض والمقص كان في الأرض ودخل في رجله.
ولاقيت مراته ام سحر جاي بتجري من بعيد على المحل عشان صوت جوزها كان عالي اوووي.