النّسوان البلدي – الحلقة الرّابعة

وصلنا اخر في الجزء الثالث أما رزق الترزي اتحرش بخالتي فريال وناكها بزبه الطويل الاسود من فوق هدومها ووقفش بزازها ولعب في كسها وقطع لها العباية اللي لبساها وهي ضربته بالمقص في رجله عشان تمنعه ينيكها وام سحر مرات رزق جات على صوت صريخ جوزها …

ام سحر: يالههههوي مالك يا رزق ايه اللي حصل ؟؟
خالتي: مفيش ياختي اتكعبل في الكرسي ووقع على المقص كان على الارض ودخل في رجله
ام سحر: يا مصيبتي حد يجيب عربية نروح بالرجل المستشفى
عمر: أنا طلبت الإسعاف وهي جايه (وانا باصص لـ رزق وشي كله ابتسامة وشماته فيه)
خالتي: الله يطمئكم عليه ياختي نستأذن احنا …
وخالتي خدتني من ايدي بس أنا عايز انتقام من الرجل ده على اللي عمله في خالتي بالعافية وهي كانت خايفة علي اعمل مشكلة معه. خلاني افتكر أن خالتي شرموطة بس طلعت ست بتخاف على شرفها وعجباتني بس اجيب حقها ازاي من ابن الوسخة ده ازاي.

قولت لخالتي لا روحي انتي وانا هفضل معاهم لحد ما تيجي الإسعاف وهروح معهم المستشفى.

وفعلا خليتها تروح وفضلت انا معاهم قبل ما الإسعاف توصل أم سحر كانت مقرفصة وهي بتكلم جوزها وحز الكلوت بتاعها باين ولاقيت المنظر صحى زبي.

ام سحر ست فرس سمراء حوالي 35 سنة بزازها ملبن وحلماتها سودة وهي مليانة شوية وطيزها جبارة كبيرة ومتجسمة في أي جلابية هي تلابسها، وهي كمان قصيرة مدملكة تهيج اي حد وشفايفها منفوخة وكأنها مرسومة وعينها بني وشعرها اسود لكن ست شرشوحة وبتحب الخناقات، وانا الصراحة بعشق النسوان السمراء اللي من نوعية ام سحر. هي اسمها الحقيقي فاتن.ا

لمهم الإسعاف وصلت خدت رزق ورحنا المستشفى وخيطوا الجرح له وجه واحد من المستشفى طلب من ام سحر تروح تدفع الحساب كان 350 وهي كانت ناسية الفلوس من خضتها على جوزها، روحت أنا دفعت وجبت إيصال الدفع واديته لها وهي بقى مصدقتش.

– ليه يابني تتعب نفسك أنا بعت اخويا يجيب الفلوس.

قولتلها احنا عائلة وجيران عيب اللي بتقوليه ده وهي قالتلي اردهالك في الافراح يا خويا (أنا عندي مبدأ في حياتي الفلوس هي اللي بتقرب الناس من بعض وبتفتح لك اي طريق مسدود)

المهم خرجت من المستشفى واتصلت بصديقي وصاحب الفضل علي بكل خبرتي في حياتي طارق عنده 24 سنة اكبر مني 8 سنين ساكن جنبي في المنطقة من زمان وبيساعدني في اي حاجة أنا محتاجها وبجد اجدع واحد وهو دايما بيقاعد مع معلمين كبار اكبر منه وياخدني معه في مناطق كتير، وكمان طارق كنا عارفينه من زمان وأمه صاحبة امي وأبوه صاحب ابويا ولعب الكورة في النادي قربنا من بعض ودماغه عامله زيي في التفكير وكل حاجة بس هو بيحب البنات اللي في سنه عكسي تمام، ده اختلافنا الوحيد. المهم كلمته عشان يساعدني بس ما جبتش له سيرة خالتي واللي حصل مع رزق ..
طارق: أما بشوف رقمك على موبايلي بعرف أن في مصيبة. خير؟
عمر: لا يا عم مفيش مصايب الحمدلله بس أنا عايز اخد رايك في موضوع ضروري
طارق: نسوان صح؟ اطلع عندي أنا في السطح بسرعة
عمر: بسرعة ليه
طارق: أنا برص حجر ومعايا تعميرة اوعى تفوتها عليك
عمر: لو كده انا دقيقة ابقا عندك ..

عشر دقائق وطلعت عنده السطح وراص حجرين وشربناهم واحنا بنتكلم عن ام سحر وهو عمره ما استغرب من كلامي، وحكيت له اللي حصل مع أم علي بس هو دايما بيقولي: يا بني انت اللي تربيتي ولا أنا اللي تربيتك؟ عشان انا جريء مع اللي اكبر مني بالذات النسوان، المهم اداني نصيحة بس أنا ساعتها عملت دماغ جامدة مخدتش بالي منها.

قعدنا نهزر ووشوية لاقيت بنت دخلة علينا زميلة طارق في الجامعة هو اه 24 سنة بس هو كان فاشل دراسيا بس ناجح في الشغل اوي، المهم بنت سمراء ولابسها تيشرت بزازها مدافع اول ما شوفتها افتكرت ام سحر، خدت منه حتة حشيش كبيرة.

سلمت عليهم وانا نازل قولت اروح من ناحية محل ام سحر وبيتهم يمكن اشوفها ولا حاجة، وفعلا روحت وانا عامل دماغ جامدة اوووي لاقيت نور المحل منور ومفتوح عديت ورميت السلام لاقيتها خرجت لي ..
ام سحر: وعليكم السلام يا خويا معلش تعبانك معانا
عمر: لا يا فاتن احنا اهل وجيران
ام سحر: (نظرة استغرب اني قولتها فاتن كده) مالك يا خويا انت كويس : تعال نقعد واجبلك حاجة ساقعة رزق فوق نايم من التعب والشغل مريح كمان
عمر: لا ملهوش لازم، ولا اقولك أنا ريقي ناشف مش غلط نشرب حاجة ساقعة يا قمر (الحشيش كان عامل معايا الصح) ..
جابت الحاجة الساقعة وانا دخلت قعدت على نفس الكرسي اللي كنت شايف فيه خالتي بتتدقر من رزق فيه وافتكرت أصلاً اني لازم انتقم من رزق ده واعمل في مراته زي ما عمل في خالتي واوسخ بس ازاي؟ ده معاها زب حمار اكيد بيفشخها وهي مش محرومة، الموضوع هيبقى صعب بس مش مستحيل.

المهم قعدنا ..
ام سحر: انت كنتم جايين تعملوا ايه النهاردة صحيح؟
عمر: خالتي كانت عايزها تعمل فساتين ورزق خد مقاسها وانا كنت هاخد المقاس عشان اعمل بدلة بس المقص دخل في رجل جوزك
ام سحر: يلا معلش. بس خد مقاسها ازاي مش مكتوب في الكراسة مقاسات جديدة (حسيتها هتشك في حاجة)
عمر: هو كتبها في ورقة أنا شوفته مش عارف بقى
ام سحر: خد مقاسك يعني طيب كويس؟
عمر: يا ست انتي.. انتي شاربه حاجة؟ بقولك خالتي بس
ام سحر: طيب يا خويا،  تعال أنا اخدلك المقاسات بس استنى 5 دقايق اروق كركبة المحل دي …

قامت ام سحر تروق المحل بس أنا مفعول الحشيش ابتدأ يشتغل بعد الحاجة الساقعة عالي معايا، وفضلت أراقب أم سحر وهي بتروق وحز الكلوت وضح من العباية السودة اللي لبساها وطيزها الكبيرة بتترقص وزبي ابتدأ يوقف.

واحدة واحدة جاتلي فكرة اني أقوم اساعدها، هقدر اقرب منها اكتر.

كنت لابس أنا شروال ابيض واسع شويه وتشيرت نص كم واسع شوية، المهم قمت ساعدتها هي رفضت الاول لكن أنا أصريت عليها وهي كل شوية توطي تجيب حاجة من الأرض وانا افضل مبحلق في طيزها وزبي بقى واقف اووووووي في الشروال وبقى واضح أما بصيت في المراية خدت بالي.

وفجأة لاقيتها بتقول : تعال يا خويا امسك لي السلم ده اطلع أرتب القماش اللي فوق ده. انا فرحت بس عرضت عليها أن اطلع أنا لكنها رفضت وقالتلي محدش بيعرف يرتبهم غيري انا.


كانت الساعة حوالي 9 ونص بالليل قولتلها انتم بتقفلوا الساعة كام قالتلي ،10 روحت قفلت باب المحل وشديت الستارة من جواه قولتلها كده احسن نروق المحل كله ولو في وقت تاخدي المقاس، لو مفيش بكره بقى. لاقيتها فرحت وقالتلي انشالله يخليك مش عارفه من غيرك كنت هعمل ايه أنا تعبت اوووي النهاردة، تعال بقى امسكلي السلم.

روحت لاقيتها رفعت العباية ودخلتها في الكلوت بتاعها بقيت سمانة رجلها كلها باينة كسم الهيجان بقى. وهي طالعة على السلم بقيت شايف فخادها وهي بتطلع سلمة سلمة وده خلى زبي واقف نار عليها بقى عامل خيمة في الشروال. هي أول ما طلعت ووقفت وانا ماسك السلم من تحت اول حاجة جات في بالي ابص عليها اشوف طيزها، كانت لابسة كلوت ابيض وطيزها حاجة فظيعة مرفوعة كده وعامله شكل السبعة من تحت.

أنا هيجاني دايما هو اللي محركني، من الهيجان فضلت مرقبها ووشي احمرمن الهيجان. مسكت السلم بايد واحدة وطلعت التليفون بتاعي وفتحت الكاميرا والفلاش ودخلته تحت العباية وصورتها اللحظات ممكن متجيش تاني عشان كده لازم توثقها.

وانا بصور الشيطان بيلعب في دماغي أن المس طيزها، لكن هي ست شرشوحة ممكن تفرج المنطقة علي، بس المهم سجلت فيديو حوالي 4 دقائق وقفلت التليفون وهي قالتلي هاتلي والله الحته دي بالمرة امسح وانا في عالم تاني لحد ما فوقت من كلامها، قولتها لا انزلي انتي وانا هكمل انتي تعبانة.

لاقيتها فرحت ولسه بتنزل في سلمة من السلالم اتكسرت (كان سلم خشب قديم) وكانت هتقع روحت في ثانية شلتها حضنتها من بطنها وطيزها كلها في وشي، ويا ريت ما عملت كده السلم وقع على جنب طبعا وهي سندت بايد واحدة على الحيطة وفي نفس الوقت بايد التانية مسكه في رف القماش وانا قاعد وشي كله مدفوس بين فلقتين طيزها.

لاقيتها بتقولي خلي بالك توقعني، أنا اتكلمت بس هي مش فاهمة لأني بتكلم في طيزها وريحة طيزها جننتني، عملت نفسي بتكلم وطلعت لساني ودخلت بين فلقتين طيزها من فوق العباية والعباية خفيفة اساسا وزبي ولع ناااااار من الحركة دي، وعشان أنا كمان عامل دماغ افتكرت وانا بلحس خرم طيز أم علي وكملت وابتديت اعض فيها.

لاقيتها بتقولي اااااه بالراحة يا خويا نزلني واحدة واحدة طيب أنا مش فاهمة منك حاجة.

فوقت من الهيجان اللي أنا فيه ونزلتها واحدة واحدة فعلا ولحد ما نزلت وأيدي حاضنه بزازها جامد وزبي راشق في طيزها وأنا حرفيا مكنتش عارف انا شلتها ازاي، بس أما هي نزلت أنا كنت بنهج اوووي ومش قادر اخد نفسي بجد بس زبي محشور في طيزها وايدي عاصره بزازها

ام سحر: تسلم ايدك ده رزق عمره ما شالني في حياته انت عملتها ازاي؟ (مينفعش طبعا حتى لو واحدة وزنها زيادة شوية تقولها في وشها كده هتطير منك)
عمر: ليه يا ستي انتي خفيفة على فكرة زي الغزالة
ام سحر: اه ما وضح مش قادر تاخد نفسك
عمر: لا أنا مش قادر اخد نفسي عشان وشي كان محشور فيكي مش اكتر
ام سحر: لا يا شيخ يعني أنا خفيفة؟ هعمل نفسي مصدقاك. على العموم تشكر يا عم
عمر: انتي بتتريقي؟ (هي فعلا ممكن تبقي وزنها 80 أو 85 كيلو)بس أنا رياضي وقتها جيم وتمرين كورة وكمان كنت ناشف اووي، المهم عصبتني روحت بعزم ما فيا حضنتها من طيزها ورفعتها مره واحدة
ام سحر: يالهووووي خلاص يا واد مصدقك نزلني أنا ما صدقت نزلت من السلم
عمر: أما اقولك انت خفيفة يبقي صدقيني، جوزك هو اللي خرع مش بيقدر يشيل كرسي ههههههههه
ام سحر: اه يا خويا بس نزلني بس والله
نزلتها وهي طبطبت على صدري وقالتلي انت دكر ياخويا
وكملنا تنضيف وزبي مش عايز ينام، قولتلها يا ام سحر في حمام هنا؟ لاقيتها خدت بالها من زبي أنه واقف، قالتلي انت شكلك مزنوق على الأخير وهي باصة على زبي، قولتلها اه اوووي من الصبح وحياتك.

المهم شاورتلي على ستارة صغيرة وقالتلي في مبولة وراها
دخلت قولت افتح اشوف الفيديو اللي صورته لها من تحت، فتحته ووطيت الصوت، واتفجات عندها شعر كس وخارج من الكلوت من الناحيتين، وعند كسها الكلوت مبلول وزبي بقى اسخن من الأول، رحت رافعه عند الشروال وربطت روابط الشروال عليه عشان هي خدت بالها اووووي وفضلت مبحلقة فيه وخرجت لها.
ام سحر: ها ناخد المقاس بقى؟
عمر: بقولك ايه صحيح هو رزق هيقاعد في البيت قد ايه ؟؟
ام سحر: 15 يوم او 20 بتسال ليه ؟؟
عمر: مفيش لو حابة اجي اساعدك كل يوم بعد ما اخلص مدرسة واشتغل معاكي الفترة دي ايه رايك ؟
ام سحر: بس ابوك وامك هتقولهم ايه
عمر: ملكيش دعوة بيهم أنا هتصرف انت رايك ايه؟
ام سحر: (لاقيتها ابتسمت كده ابتسامة خبيثة) قالتلي أنا موافقة طبعا علشان لو وقعت الاقي اللي يشيلني. ولاقيتها رقعت ضحكة بمرقعة اوووي زبي طلع من فوق من الشروال
عمر: خلاص أحنا هنقفل المحل وبكره اعدي عليكي
ام سحر: استنى اجبلك الفلوس اللي دفعتها النهاردة
عمر: (عملت نفسي متعصب) فلوس ايه يا ست انتي بقولك هبقى معاكي كل يوم وبعدين مش هنعمل عندكم فساتين وبدلة ببلاش يعني متضايقينيش منك
ام سحر: لا اخويا متضايقش أنا بنت كلب غلطانة
عمر: متقوليش كده يا قمر يلا نقفل بقى انتي تعبتي النهاردة يلا اطلعي ريحي نفسك
ام سحر: ماشي يا حبيبي خد بالك على نفسك .. قولت اروح بقى (الشيطان ابن الكلب ميخلنيش اروح لا) روحت عند كشك سجاير فرطت سجارتين وجبت ورقة بفرة … عمال افكر اروح فين اشرب السيجارة دي، جات في دماغي أم علي اللي حظي نحس معاها.

روحت عند البلكونة، كان في 3 سلالم عند باب البلكونة بتاعتها، رحت قاعدت اسيح حته الحشيش وابتديت الف السيجارة، وانا بلف سمعت أم علي وهي بتتخانق مع جوزها عشان قالتله أنه مش هتشتغل تاني عندنا وجوزها قام ضربها وصوتهم كان مسمع الدنيا، وقعدت تعيط عند الشباك اللي أنا قاعد تحته.

ولعت الچوب وانا سامعها بتعيط وفي بالي مليون حاجة اعملها. نفس وراء نفس وهكذا وفضلت سرحان شوية في أم علي وصعبت علي الصراحة عايز اشوف لها حل في مشاكلنا دي وارجعها الشغل عندنا تاني.

وانا بفكر الچوب طفى، رحت ولعته تاني وصلت لدماغ بنت وسخة. لاقيت البلكونة بتفتح، بصيت ورايا مستني اشوف مين اللي خرج.

البلكونة اوصفها عشان تبقوا معايا في الصورة عاملة زي حرف L، نهاية الحرف ده باب البلكونه من الشارع وعنده 3 سلالم أنا قاعد عليهم، وفي أول الحرف ده الشيش تمام كده. المهم استنيت اشوف مين لاقيت أم علي خارج لابسه خمار ومغطية بيه نص وشها، اول ما شافتني حطت أيدها على صدرها وبوشوشة قالتلي انت بتعمل ايه هنا؟ (أنا كنت عامل دماغ فاجرة حرفيا) قولتلها افتحي الباب ده (معلومة صغيرة بلكونتها كنت معمولة بالحديد والسلك كلها يعني صعب اللي بره يشوف اللي جوه) …
ام علي: (وشوشة) لا مش هفتح وامشي من هنا قبل ما حد يشوفك
عمر: (وشوشة) افتحي عشان ميحصلش مشكلة هو جوزك جوا ولا لا ؟؟
ام علي: (وشوشة) دخل يتخمد، وانت غور من هنا انت السبب في اللي أنا فيه امشي بقا
عمر: أنا جيت عشان اصلح الغلط وارجع كرامتك تاني، افتحي بقى نتكلم كلمتين بسرعة ..


أما سمعت أم علي الكلمتين دول مني بدأت تتحرك بالتصوير البطئ باتجاه باب البلكونة عشان تفتحلي، في اللحظة دي كان في كلاب كتير في الجنينة اللي عندها فضلوا يهوهو علي وعملوا دوشة جامد، راحت هي وجت فتحت القفل وشدت الترباس وفتحت أنا كنت بصيت حوالي وراقبت الوضع المنطقة كانت هوس هوس مفيش غير الكلاب اللي بتهوهو دي. المهم فتحت وانا دخلت وقفلت الباب ورايا وتربسته بالقفل كمان …
ام علي: خلص بسرعة يا عمر عايز ايه ؟؟
عمر: هاتي الكرسي اللي هناك ده واقعدي بس الاول
أم علي وهي رايحة تجيب الكرسي نور العمدان في الشارع كان موضح شوية هي لابسه ايه: خمار لونه بني وتحتيه قميص نوم ستان اللي هو واسع ده لونه ابيض وكالعادة على اللحم، المهم جابت الكرسي وقعدنا ناحية باب البلكونة، كان عليه ستارة شدتها عشان محدش يشوفنا والچوب اللي في ايدي مكانش لسه فيه نصه بس كان مطفي، ودار الحوار بينا …
عمر: انتي زعلانه مني ليه انا مليش ذنب، أنا لو كنت أعرف أن خالتي هتدخل علينا أو هتيجي ما كنتش لمستك ولا هحطك في الموقف ده
ام علي: انا مليش دعوة بالكلام ده انت قولتلي انك هتجيبلي حقي ازاي بقى ؟
عمر: استني اوريكي (طلعت الموبايل وفتحت الفيديو اللي صورته الصباح في الحمام)
ام علي: يا نهارك اسود انت لسه ما مسحتش الزفت ده؟ انت وعدتني انك هتمسحه بعد ما استحم معاك
عمر: ممكن تهدي وانا هعرفك اجيبلك حقك ازاي
جريت الفيديو وجابت اخر 6 دقائق فيه وهي وشها اترسم عليه علامات الذهول وبعدين ابتسامة اما شافت خالتي دخلت قلعت ملط واستحمت. المهم ..
ام علي: انت هتهدد خالتك بالفيديو يعني
عمر: لا مستحيل طبعا، أنا هبعتلك نسخة من الفيديو وهكلم امي عشان ترجعك الشغل ايه رايك بقى؟ وخالتي اما تيجي تكلمك انتي معاكي اللي يخرسها كمان، وخدي يا ستي كمان 200 جنية تعويض عن اللي حصل
ام علي: أنا مش عايزه فلوس لا مش هاخدهم
عمر: اسمعي مني خدي دول خليهم معاكي هاتيلك عبايتين ولا قميصان نوم ولا كلوتات جديدة بدل اللي أنا جبت عليهم لبن الصبح والتاني أنا خدته خلاص
ام علي: بس يا واد انت
عمر: صحيح أنا سمعت جوزك كان بيضربك من شوية ليه الحيوان ده ضربك
ام علي: بسببك انت يا حبيبي واني سبت الشغل
عمر: ضربك جامد على كده
ام علي: اه خالتك تضربني الصبح وتعلم جسمي بالشبشب والخول جوزي بالليل يعلم وشي وكتفي ورجلي
عمر: وريني كده خالتي عملت ايه فيكي كده
ام علي: لا خلاص بقى
عمر: انجزي وريني
ام علي: هدخل الحمام وارجعلك طيب
دخلت الحمام دقيقتين ورجعت خدت بالي انها لبست كلوت لونه اسود وجات قاعدت على الكرسي تاني وانا كل ده قاعد على الأرض، لاقيتها رافعة رجلها على فخدي اليمين بتقولي اول تعويرة اهي (عند سمانة رجلها) وبتقولي التانية اهي (عند ركبتها اليمين) ودي التالته رفعت قميصها شوية وشورت (في فخادها من جواه) رديت أنا قولتها بس كده؟ قالتلي لا طبعا في أماكن ماينفعش اورهالك. وانا زبي ابتدأ يوقف من رجلها اللي حطها علي وكمان من كلامها وريحتها الموقف كله على بعض يهيج اي دكر..
عمر: هههههه ضحكت (ولعت باقي الچوب كان في نصه) ليه ماينفعش بتتكسفي مني بلاش توريني. قوليلي فين حلو كده
ام علي: في صدري ورقبتي وكتفي
عمر: والحيوان عملك ايه
ام علي: كتافي ومن ورا (شاورت على طيزها) وفي وشي ورا شوية
عمر: كل ده بسببي أنا
ام علي: اه كله بسببك ..

ولاقيتها مديت أيدها وخدت الچوب مني وابتديت تشرب وخدت تلات واربع انفاس وراء بعض أنا استغربت أنها بتشرب سالتها قولتها انت بتشربي من امتا؟ ردت قالتلي أنا متعودة اشرب كل فين وفين مع عمر أما بيجي ينام معايا .. أنا بصيت لها باستغراب عمر مين اللي بتشربي معه (جوزها اسمه خالد) هنا اتاكدت أنها عملت دماغ وصلت ..
عمر: عمر مين يا ولية اللي بتنامي معه وبتشرب معه حشيش
ام علي: انا قولت عمر قصدي خالد يخربيتك لخبطني
عمر: لخبطتك ولا أنا اللي في القلب
ام علي: اقولك على حاجة، أنا مش حاسه انك 16 سنة، حاساك انك اكبر من كده بكتير
عمر: اكبر بكام سنة ؟
ام علي: يعني بحس انك 30 سنة
عمر: يا نهار اسود 30 سنة مرة واحدة؟ هههههههه وبسلم عليها لاقيتها بتقولي بالراحة كتفي بيوجعني. قولتلها فين الوجع؟ لاقيتها رفعت الخمار بتاعها عشان توريني كتفها واكتشفت أنها القميص كت ومفتوح عند الصدر.

أنا أما شوفت كده زبي وقف اووووووي في ثانية وخدت نفسين من الچوب ورميته وقمت ورحت عند كتفها وبوستها منه
عمر: شويه مش هتحسي بيها
ام علي: لا يا شيخ كده هخف يعني؟
عمر: صدقيني خمس دقائق مش هتحسي باي وجع في كتفك هههههههه
ام علي: ماشي يا عم الطبيب أنا جسمي كله متكسر والنبي مش قادرة والله…
روحت رفعت رجلها من التعويرة اللي عند السمانة بوستها وطلعت عند ركبتها بوستلها تاني تعويرة والتالته اللي في فخادها من جواه فضلت ابوس في ركبتها لحد ما وصلت لحد فخادها وهي كانت ضمه فخادها على بعض فشخت رجلها عن بعض لاقيتها ضحكت باااااه مكتومة (كانت هي عملة دماغ بجد مش حاسه بحاجة)
ام علي: يا دكتور في هنا كمان
ولاقيتها بتشاور عند باطها وفعلا كانت متعلمة ومحمرة روحت وقفت وانا زبي وقف زي الصاروووووخ ولفيت من وراها وهي قاعدة على الكرسي وقلعتها الخمار اللي لابساه ورفعت لها أيدها وباطها مكانش فيه ولا شعرة نزلت عند باطها وبست التعويرة وفجأة لقتيني بطلع لساني وقاعدت الحس بطها وأبوسه وكانت ريحته تحفة وكلها هيجان.

وانا ببوس وبلحس باطها ايدي نزلت عند بزازها وفضلت اقفش وادعك فيهم وهي اممممممممم، وفجأة لاقيتها باستني من عند رقبتي. هيجتني اكتررررر وزبي بقى راشق في ضهرها زي الحديد، وانا نازل كمان تقفيش في بزازها كانت طرية اووووووي وناعمة وحلمات بزازها وقفت زي حبة الكريز، فضلت اللعب فيهم من فوق القميص وخلصت لحس ومص في باطها ونزلت أمص في حلمات بزازها من فوق القميص كل ده وانا واقف وراها. فضلت أمص والحس واعضض في حلمات بزازها من فوق القميص وطلعت عند ودنها بوستها ولحستها وقولتها متعورة فين في بزازك لاقيتها طلعت بزها الشمال ولاقيت فيه خرابيش كده نزلت بوسته ولحسته هي احححححححححح بتحرقني اووووي يا واد، قولتلها هتخف دلوقتي يا حبيبتي.

ونزلت تاني على حلمة بزها الشمال خدتها في بوقي ومص وعض على خفيف ولحس. وانا شغال نزلت الشروال وطلعت زبي ومسكت ايدها وحطيتها عليه هي أول ما مسكته اوووووووف هو سخن كدا ليه؟ رديت عليها معلش تعبان عليكي طول اليوم.

طلعت بزها التاني وخدته في بوقي مص وعض ولحس بردوه وبعصرهم بايدي وهي ااااااااه اممممممممم بالراحة يا واد مش قادرة. وايديها بتتحرك على زبي وهو كل حركة ليها بينشف اكتر.

طلعت على شفايفها وخدت الشفة اللي فوق وبوستها وبعدت وقربت تاني وخدت الشفة اللي تحت بوستها ورجعت وراء بردوه كررتها كذا مره وراء لحد ما هي قفشت شفايفي ونزلت مص ولحس فيها (هي اكيد خبرة عني في البوس) مش راضية تسيب شفايفي روحت قرصت على بزها جامد لاقيتها سابت شفايفي وقالتلي بالراحة يا عرص بزي وجعني.

مدتهاش اهتمام لفيت لها ورفعت رجلها الاتنين على سوار البلكونة ونزلت أنا تحتها ورفعت القميص عند بطنها ونزلت لحست كسها من فوق الكلوت (ما كنتش واخد بالي الصبح من زنبورها) حسيت بيه وانا بلحس كسها من فوق الكلوت راحت جابت الكلوت من عند كسها على جنب وظهر كسها ليا وهو فيه شعر مش كتير أقل من المتوسط، وزنبورها عامل زي زب ولد لسه مولود. خدته في بوقي ومصيته ولحسته وهي انفاسها بتزيد اممممممممم بالراحة يخرب بيت امك انت اتعلمت كل ده فين؟ بالراحة اااااااااه!!

كل ده صوتها واطي جداا علشان احنا في البلكونة وجوزها وعيالها نايمين جوا بس صوت الكلب كمان كان مغطي علينا كنت مطمئن يعني، روحت قومتها ولفيتها وطلعتها على الكرسي خليتها تاخد وضع الدوجي وشلت الكلوت من بين فلقتين طيزها وجبته على جنب وفتحت فلقة طيزها بايدي الاتنين ودخلت وشي في طيزها وطلعت لساني ولحست خرم طيزها، اول ما لساني لمس خرمها ابتدت توحوح اوووووووف اححححححح كمل متقفش وانا اتجننت وبلحس طيزها كلها الفلقة من جوه وبره.

لاقيتني مره واحدة بقولها افتحي طيزك بايدكي يا لبوة راحت فتحت طيزها بايدها الاتنين وانا شغال لحس ودخلت صباعي في خرم طيزها والأيد التانية بصباعي دخلته في كسها وبقوا صباعين وبقيت انيك فيها بصوابعي في كسها وطيزها، ومره واحدة لاقيت سائل نزل من كسها على ايدي، شميته ريحته هيجتني اوووي، لحسته بلساني، وبعد ما لحسته مديت ايدي عند بوقها وقولتها الحسي يا حبيبتي. فضلت تلحس ايدي وصوابعي وانا من وراها بلحس خرم طيزها ونازل بعبعصة فيه. شيلت ايدي اللي في بوقها ورجعتها العب في كسها تاني بيها وصوابعي اللي في خرم طيزها خرجتهم لحستهم وحطتهم في بوقها وانا حسيت أن قلبي هيقف من كتر النشوة والهيجان.

وبعدين روحت قومتها من على الكرسي ويعتبر أنا ملط من تحت وزبي واقف على آخره وهي بزازها طلعة من القميص وكسها مكشوف وقاعدت أنا على الكرسي وخليتها تقعد على حجري ودخلت زبي بين فخادها من عند كسها وخليتها ترجع بضهرها علي وبست ودنها ولحستها ووشوشتها في ودانها أنها تقرص وتزنق على زبي علشان انيك في فخادها واحك زبي في كسها في نفس الوقت. مفيش 3 دقائق لاقيتها بتقول انت مش هتدخله ولا ايه أنا مش قادرة اوووووف حرام عليك انت تعبتني اووووووي.

هيجتني بنت الوسخة بالكلام ده وانا فعلا كنت هموت وأدخله في كسها، بس النيك له أصول. قومتها ونزلتها على ركبها قولتها مصي يا روحي عشان اعرف انيك (معلومة أنا بشرتي بيضة اووي وزبي ابيض ورأسه بينك وبتحمر وشكله مغررري اووووي لاي واحدة يعني مفيش واحدة هتشوف زبي وهتقرف تمص)
هي أول ما سمعت كلمة مصي وزبي وقف قصادها جبل، لاقيتها خدته في بوقها وطلعت شرموطة مص خبرة، وانا زبي مكانش فيه شعرة يا جماعة وهي بتمص زبي أنا رحت في عالم تاااااااني. كنت اول مره اجرب أن حد يمص لي. ده احساس مجنوووووون. وهي مصت زبي دخلته كله في بوقها ولحسته من برا ولحست بضاني وطلعت تبوس راسه وتمصها خلتني اهيج فوق هيجاني، قولتها اقفي على ركبك كده وخليتها تاخد زبي بين بزازها. ابتدت تطلع وتنزل ببزازها ومره واحدة مقدرتش من الهيجان والفجر اللي أنا فيه بقالي نص ساعة او اكتر شلل لبن طلع نطرته على بزازها ورقبتها وهي خدت الباقي في بوقها ومصت زوبري بعد ما نام شوية ودي تلات مره اجيب في اليوم ده.

فضلت تمص دقيقتين كده وحسيت ان زبي بيقف تاني وهي بتمصه، قلت لو وقف هنيكها مفيش كلام.

وفعلا دقيقة لاقيته واقف (يا جماعة اللي جرب يشرب حشيش قبل كده وهو بينيك هيعرف أن بتكلم جد مش باڤور) كان في سبت غسيل في الأرض قصادنا وهي بتقوم من الأرض وقعته وانا قعدتها على الكرسي وتفيت عند كسها وتفيت على زبي ابتديت ادخله. أول ما دخلت الرأس لاقيت حد بينادي يا بسمة يا زفتها انتي فين كل ده (جوزها) صوته كان جاي من اوضة النوم. أنا وهي اتنطرنا من مكانا. أنا لبست البنطلون وهي عدلت نفسها ولبست الخمار بتاعها واني الاقي مفتاح القفل بتاع باب البلكونة مش لاقيه، اتجننت وجوزها قام يدور عليها وبينادي يا بت يا بسمة انتي فين يا زفته.

أنا خليتها تقعد وضهرها لباب البلكونه وجبت لها سبت الغسيل وطربيزة صغيرة حطيت عليها السبت وكان فيه غطاء سرير كبير خلتها تمسكه أكنها بتطبق الغسيل وانا روحت وراها وقاعدت مربع رجلي في الأرض تحت الكرسي وباقي جسمي في ضهر الكرسي وهي فردت الغطاء وصوت جوزها دخل البلكونة: أن مش بنادي عليكي بقالي ساعة؟ وانا وراها قلبي هيقف

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 4.5 / 5. عدد المقيمين 24

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!