النّسوان البلدي – الحلقة السّادسة
وصلنا اخر حاجة في الجزء الخامس أما باب البلكونة الجرار اتفتح وخرجت منه مس صفاء وانا كنت قالع ملط وبدهن زبي بفازلين وهي وقفت فاتحة بوقها مصدومة من منظري وانا كمان اتصدمت من وجوها في اوضتي ليه …..
صفاء: يالهووووي انت بتعمل ايه ؟؟
عمر: اهدي انتي فاهمتي غلط أنا بدهن فازلين مش بعمل اي حاجة تانية من اللي في دماغك
صفاء: اه ما هو باين انك مش بتعمل حاجة غلط
عمر: ايوه ما لازم يقف عشان انا بدعكه بالفازلين
صفاء: وفي المدرسة برده كنت بتدهنه بالفازلين ولا كنت بتتفرج علي من شرعة الحمام يا حيوان
عمر: ايه اللي انتي بتقوليه ده اكيد فيه سواء تفاهم
صفاء: انت هيجان علي ليه؟ شايفني ست مش كويسة قصادك ولا عشان بتعامل معاك كويس فافتكرني من بيت دعارة يعني ده لو فكرك فأنا بعد كده هديك بالجزمة
عمر: انت متعصبة دلوقتي ومش عارفة انتي بتقولي ايه اهدي أنا هلبس حاجة بسرعة ونخرج من هنا
مس صفاء بصت على زبي لاقيته بينام بعد ما كان واقف ومرفوع ومحمر من رأسه بس شكله كبير بردوه وتخين، وانا خدت بالي من بصاتها لزبي. هي كل ده واقفة ومخرجتش. روحت أنا فتحت الدولاب ورشيت اكس على جسمي وطلعت تيشرت كات واسع وشروال واسع ولبست في ثانية، وخدت شنطة جلد صغيرة كده بحط فيها كل حاجتي، لاقيتها بصتلي باستغراب اني ملبستيش بوكسر.
أنا قطعت تفكيرها قولتلها اتفضلي يلا ننزل عشان متتاخريش ووشي واخد وضع الغضب والزعل، وفتحت باب اوضتي وخرجت ولبست الكوتشي وفتحت باب الشقة وجاي نازل لاقيت أم علي بتقولي حصل ايه قولتلها سيبني دلوقتي أما ارجع احكيلك متروحيش، كلمي جوزك وقوليله انك هتتاخري. هي هزات راسي ومتكلمتش ولا كلمة عشان شايفاني متعصب جامد. ونزلت فتحت باب العمارة وفضلت واقف مستني الهانم تنزل مفيش دقيقتين لاقيتها نزلت، روحت أنا مطلع نضارة الشمس ولبستها. أنا بالمناسبة اطول منها وهي شكلها صغيرة عامة. وفضلت ماشية جنبي لحد ما طلعنا على الشارع ووقفت تاكسي، وجاي أنا اركب قدام لاقيتها لفت ايديها من كوعي وقالتلي : تعال اركب جنبي ورا، قولتلها لا أنا بستريح قدام احسن شكرا. وركبنا وانا متكلمتش أنا وهي ولا كلمة السواق رجل عجوز هو اللي بدء كلام…
السواق: مالك يا عم زعلان ليه؟ هو الجواز كده بس كل حاجة بتعدي بالصبر والعشرة الحلوة
(أنا لمحت صفاء كاتمة الضحك ورا ومتكلمتش) أنا قولت استهبل مع الحاج
عمر: أنا عارف يا حاج بس مش لدرجة أني اتبهدل واتشتم كمان كله الا كرامتي
السواق: لا يا مدام كله الا الغلط في رجلك كده، غلط حتى لو مسكتيه بيخونك مينفعش انتي غلطانه الصراحة
عمر: خلاص يا حاج انت اكنك بتكلم الهواء أصلا، أنا كان بقالي ساعة بتكلم معها فوق وهي راكبة دماغها انها مش غلطانة
صفاء: لا أنا مش غلطانة شوف انت عملت ايه وهتعرف مين فينا الغلطان
عمر: أنا مقولتش انك غلطانة من الأول، بس ده سواء تفاهم المفروض تفهمي، لكن انتي بعديها قولتي كل اللي في قلبك وغلطتي وانا قدرت انك متعصبة بس انت زودتيها اوووي
صفاء: أنا مغلطتش فيك ولا شتمتك
عمر: اااااااايه بتقولي مغلطتيش في؟ ده الشارع كله سمع، ده أم علي سمعتنا وسألتني فيه ايه
السواق: بسسسسسس انتم هتصدعوني روحوا حلوا مشكلكم في البيت انت وهي ولا روح طلقها وخلاص 😂😂😂😂
صفاء فضلت باصة من شباكها وانا كمان لحد ما وصلنا عند بيتها، طلعت المحفظة عشان احاسب الراجل وهي طلعت الفلوس وعايزة تحاسب. الرجل فضل باصص لها وقلها عيب أما جوزك يحاسبني وانتي تعملي كده 😂 راحت صفاء قالتله جوزي مين ده طالب عندي في المدرسة
السواق: انت مش ….. ؟؟
عمر: لا يا حاج دي مدرستي في المدرسة
السواق: (خد مني الفلوس بعصبية) انزل يا ولا من العربية انزل 😂
نزلت وانا بضحك على منظره بس الضحكة مكملتش كتير، لاقيت عربية فيرنا وقفت أما شافت صفاء وفيها راجل كبير شعره ابيض واصلع وكرشه كبير خابط في الدريكسون بتاع العربية، ونزل منها بالعافية وصفاء راحت له ولاقيته بيبوسها من خدها الناحيتين، قولت عادي ممكن حماها او ابوها او عمها بس مفيش شبه بينهم فبقى عندي فضول اعرف مين ؟؟
عديت الطريق ورحت لهم…
عمر: مساء الخير ازاي حضرتك
صفاء: عزت احب اعرفك عمر طالب عندي في الفصل اللي مامته اديتني الجيبة من عندها امبارح
عزت: اهلا اهلا ازيك يا عمور (مسك ايدي وشديني ناحيته وباسني من خدي يمين وشمال وريحته كولونيا 555)
عمر: في بالي (احا بتقوله يا عزت يبقي حاجة من اتنين، يا جوزها ودي بعيدة شكله اكبر منها ب15 سنة أو ياما اخوها الكبير مفيش غير كده)
صفاء: عمر ده عزت جوزي
عمر: ايه .. اه اتشرفت بحضرتك (وصفاء برقتلي اوووي)
عزت: أنا اللي زادني الشرف يا حبيبي .. ايه يا حبيبتي هتعملي اكل النهاردة ولا اطلبك أنا من بره؟
صفاء: اللي تحبه يا روحي ويريحك
عزت: خلاص يبقي اجيب أكلة سمك والتحابيش بتاعتهم اي رايك؟
صفاء: اللي يريحك يا روحي
عزت: نعمل حسابك في الاكل يا عمر ايه رايك؟
عمر: لا شكرا ليكي أنا اصلا ورايا حاجات ومشغول اووووي ممكن في يوم تاني
صفاء: سيبه على راحته يا حبيبي
عمر: سيبني على راحتي (ياحبيبي بصوت واطي ناحية صفاء) الصراحة أنا كنت متضايق على صفاء اوووي وغيران عليها اوووي من جوزها أن ازاي ست فرسة زيها تتجوز راجل زي ده ..
عزت: خلاص ماشي أنا همشي اخلص شوية حاجة في الشغل مش هتاخر يعني، وهجيب الاكل معايا وانا راجع. وقرب من صفاء وحضنها وباسها من خدها وسلم علي وركب ومشي.
صفاء: على فكرة وجهة نظري فيك مش غلط أما قولت عنك سافل وقليل الاداب وحيوان، خليك هنا يا زفت هطلع وهرميلك الجيبة في كيس من البلكونة
أنا وقفت عارفين مبرق من الصدمة وأنا مش عارف عملت ايه عشان تقولي كده، استغربت بس النسوان كده كده مجانين. المهم شوية كده ولاقيتها خرجت من البلكونة وحدفت كيس بلاستيك فيه الجيبة، خدته ورفعت لها ايدي بسلام عليها وقولتلها شكرا على العصير، لاقيتها خلت من البلكونة ورزعت الشيش وراها أنا مشيت مش فاهم اي حاجة في اي حاجة
في المواقف اللي زي ده هو واحد بلجأله دايما. طلعت التليفون واتصلت شوية ورد…
عمر: ايوه يا دكتور الحقني بسرعة
طارق: يخربيت كده على الصبح عايز ايه؟
عمر: انت لسه صاحي ؟
طارق: قاصدك انت لسه مصحيني؟
عمر: طيب صباح الخير انت في الشقة ولا في السطح؟
طارق: على السرير في الشقة لسه هفطر وافوق
عمر: لا قوم خدلك دش كده وسيب حوار الفطار علي اطلع استني في السطح أنا ربع ساعة وجي، وحضر لنا حجرين أو تلاته كده عشان الموضوع سخن مولع
طارق: ماشي متتاخرش مستنيك
وقفت تاكسي ورحت جيبت سندوتشات وركبت ورحت عند طارق، طلعت كان في ست لبوة مطلقة اسمها صابرين ساكنة عند طارق في العمارة بتحب تنشر بقميص النوم، دايما كانت دايما بتبحلق فيا وبتستنى اي فرصة عشان تكلمني أو تطلب مني حاجة، عارفين بعض بس هي مش عارفه اسمي
المهم صابرين بزازها كبيرة ومدورة وطرية نيييييك ومعندهش كرش نهائي وسوتها وطيزها كبيرة متدورة جيلي، أما بتمشي بتترقص في عبايتها أو البنطلون. المهم كنت بعدي الشارع لاقيتها واقفة ورا الشباك ولابسة فستان اصفر وحمالات البرا طلعه من عند كتفها وبزازها نصها طالعه. أنا لابس نضارة شمس وهي مخدتش بالها اني باصص لها، لاقيتها جريت ودخلت جوه شقتها وانا دخلت العمارة وطلعت على السلم، سمعت باب شقة ببتفتح المهم طلعت لاقيت اللبوة خارجة وحاطه طرحة مغطية كتفها وبزازها حبة كمان وهتنط من القميص وماسكة مفك في أيدها وبتعمل حاجة في الباب ….
عمر: سلامو عليكم
صابرين: وعليكو السلام، بقولك يا كابتن ممكن لحظة؟
عمر: نعم خير في حاجة
صابرين: : تعال يا خويا اتفضل متخافش
عمر: واخاف من ايه أؤمريني
صابرين: ممكن بس تساعدني؟ أنا من الصبح بحاول عايزة افك اوكرة الباب ده واغيرها بس مش عارفة افك المسمارين دول وانت راجل واكيد هتقدر عني
عمر: اه طبعا، ممكن تحطي الشنطة دي عندك وهاتي المفك اللي في ايدك ده
صابرين: عنك ياخويا ..
وخدت شنطة الاكل وحطيتها جوا على السفرة وانا مسكت المفك كان في 8 مسامير 4 جوه و4 بره عشان اعرف افك اوكرة الباب، المهم قولت ابدأ من بره احسن، ومفيش دقيقتين وفكيتهم. لاقيتها بتقول الله أكبر عليك أنا من امبارح حاولت ومش عارفه، المهم دخلت جوه الشقة وكنت فاتح الباب قالتلي ما تقفل الباب عشان تعرف تشتغل، وكمان لو حد يبقي طالع ولا أنا نازل وانا بالمنظر ده. ببص عليها لاقيتها شالت الطرحة اللي كانت على كتفها وبزازها يا جدعان مدورين ومشدوين ونصهم خارج من القميص وانا ابتديت أعرق من الجو وكمان هيجاني على بزازها وجسمها مش طبيعي. جسمها منحوت حرفيا الشعبي بالضبط، وانا زبي بقى واقف في الشروال بس هي لسه مخدتش بالها منه عشان انا مديها ضهري ..
عمر: طيب ما تخش تلبسي حاجة احسن فكرة حلوة
صابرين: ما الجو حار موت أنا ممكن اموت لو حاجة لمستني غير القميص ده يرضيك؟
عمر: لا ازاي اموت أنا طبعا (بصوت واطي)
صابرين: ايه قولت ايه مسمعتيش يا …..
عمر: عمر اسمي عمر وكنت بقول حركي نفسك وجيبيلي مياه ساقعة طالما الجو حار يا قمر
صابرين: اسمي صابرين ياخويا
عمر: عارف يا اخت صابرين (غبي اوووي)
صابرين: يعني انت عرفني اهوووا اومال ايه بقى
عمر: كانت الست ام طارق مرة كانت بتسلم عليكي وانا سالتها عنك عادي يعني
صابرين: اه الست ام طارق بردوه وسالتها ايه عني بقى
عمر: عن اسمك بس يا اخت صابرين ممكن مياه بقى (وانا عايزها تمشي عشان اعدل زبي)
مفيش ثواني ولاقيتها خارجت وملحقتيش اعدل زبي وقولت زي ما تيجي تيجي بقى وقفت اشرب مياه ..
صابرين: الف هناء يا عمر باشا
عمر: شكرا الا صحيح انت كم سنة يا صابرين
صابرين: انت تديني كام سنة ؟؟ (لاقيتها حطيت أيدها في وسطها وبتتهز كده وبزازها بتتهز معها)
عمر: الصراحة بس من غير زعل اديكي 27 أو 28
صابرين: هيهيهيهيه (رقعت ضحكة وقفت زبي اكتر، وهنا زبي عمل الخيمة المعتادة بتاعته) اه ليت الشباب يعود يوماً يا عموري
عمر: ايه اكبر بكام سنة ؟؟
صابرين: بس يفضل سر بينا لو حد عرف هزعل منك
عمر: عيب عليكي سرك في بير عميق
صابرين: أنا عندي 36 سنة بس مش باين علي صح
عمر: ههههههههههه وانا العبيط اللي كنت هقولك 25
صابرين: بتكلم جد افتكرت اني 25 سنة يخربيتك ده انت شكلك عسل ….
لاقيت صابرين شديت كرسي حطيت ضهره في الباب وقاعدت جنبي وانا زبي مش قادر منها الشرموطة دي اول ما قاعدت حسيت أن بزازها هتقع من القميص وزبي شد اكتر وانا لابس الشروال، بس يعني مفيش بوكسر يعني زبي واخد راحته اكتر حر طليق، هي أما قاعدت ورفعت راسها ناحيتي شافت زبي وقف في وشها وانا بفك المسمار قبل الأخير وبنشف عليه وبتحرك وزبي بيلعب في الشروال يمين شمال فوق وتحت، وانا عملت نفسي عبيط ما بصتيش ناحيتها خالص. فضل اخر مسمار ومعصلج معيا جامد لاقيت صوت صابرين قطعني ..
صابرين: انت سالتني أنا كم سنة قولتلك مش ناوي تقولي انت كام سنة ؟؟
عمر: مش بحب اقول سني لحد خالص بس معنديش مانع العب معاكي لعبة
صابرين: لعبة انا بحب اللعب اووي (وعينها على زبي)
عمر: تخمني سني لو زيادة سنة او أقل سنة هقولك على سني الحقيقي حلو
صابرين: من غير تخمين 20 سنة
عمر: غلط يا صابرين
صابرين: مره كمان طيب عشان خاطري
عمر: مرتين طالما عشان خاطرك
صابرين: 23 سنة في سن طارق صح
عمر: لا غلط تاني يا بيبو
صابرين: ايه ده انت عرفت منين ؟؟
عمر: عرفت ايه يا بنتي انتي مجنونة
صابرين: أن اسم الدلع بتاعي بيبو؟ دي ناس قليلة اللي بتنادهلي بيه. انت معجب بيا وبتراقبني صح؟ وبتسال علي الناس كمان باينه اوووي.
عمر: طيب يا بيبو سيبك من الهبل ده دلوقتي وتعالي اضغطي على الاوكرة دي عشان اعرف افك المسمار الأخير ….
صابرين لاقيتها قربت الكرسي مني اووووي وحطيت ايدها على الاوكرة في نفس الوقت أنا زبي خبط في بزها اليمين حسيت نفسي اتكهرب من كتر ما بزها طري اووووووي. رجعت ورا شوية لاقيتها هي قربت تاني، أنا في بالي (لا كسمك بقى طالما انتي شرموطة وبجحة أنا مفيش اكتر مني بجاحة) روحت رجعت تاني وزبي اتحشر بين بزازها الاتنين، قولتلها ساعتها اضغطي يا بنتي اوووي حسيت أن في حاجة بتضغط على زبي بس حاجة طرية اووووووي بصيت بطرف عيني لاقيت هي وطيت شوية وهي بتضغط على الاوكرة ونص زبي بقى بين بزازها كسم المتعة بس (أنا بقى عرفت نقطة ضعفي مع النسوان كله،ا أما زبي بيلمس بزاز بجيبهم على طول وده جربتها مرتين مع أم علي)
عمر: لا كده مش هينفع تعالي اقفي ورايا واضغطي جامد على الاوكرة يا بيبو
صابرين: بيبو تعبت اوووي خلي بالك
عمر: معلش كلنا لازم نتعب مش لوحدك يعني تعبانة
صابرين: ماشي يا حبيبي بس في الاخر هنرتاح اكيد…
هي جايه تقوم رجعت الكرسي لورا عشان تعرف تقوم حصل موقف خلانا زي المجانين احنا الاتنين وخلنا هيجانين على بعض اوووي.
في بتاع شبه المشبك كده في البرا بتاعها اللي قافش بين الفردة اليمين والشمال ببعض، المهم حبل الشروال شبك فيه بقى وهي بترجع عشان تقوم لاقيت الشروال بتاعي نزل لحد فخادي وهي البرا نزلت لتحت وفردتين بزازها لاقيتهم قصادي فجأة موقف لو متفقين أننا نعمله قصد عمرنا ما هنعمله كده زبي واقف قصاد وشها عرقان من الحر ورأسها محمرة اوووي وهي بزازها الملبن وحلماتها البني غامق وحواليها بني غامق برده واقفين قصادي، وهي لاقيتها بصيت لزبي اووووووي وعينيها كلها هيجان وانفاسها بتزيد، ولاقيت ايديها الاتنين بتحسس على فخادها بس على خفيف اووووي.
أنا مبقيتش عارف اعمل ايه، رفعت رجلي ولسه هرجع لورا خطوة لاقيت وحش لبوة قامت من على الكرسي وهجمت علي وقفشت شفايفي كانت بتقطعهم حرفيا وتشد الشفة الللي تحت مرة واللي فوق مره ودخلت لسانها وخلتني امصه، وخرجت أنا لساني وهي مصت وايدها مسكت زبي وحركته رايح جاي.
لاقيتها سابت زبي وقلعتني الكات اللي أنا لابسه في ثانية ولاقيتها نزلت تبوس رقبتي وتلحس في وداني وقالتلي أنا نفسي فيك من زمان اووووي يا واد.
ولاقيتها نزلت تلحس حلماتي وبتعضهم. وانا حسيتها هي اسخن مني وهي اللي ركباني المفروض أنا اللي اركبها. مره واحدة لاقيتني زي المجنون نزلت الشروال برجلي وبقيت ملط وشيلتها وهي حضنتي برجلها وانا قفشت بزازها، كانوا غريبين اووووي عن بزاز أم علي خالص، ومصيت لها بزازها وعضيت فيهم ولحست بزازها كلها بلساني، مش حلماتها بس، لا بزازها كلها من فوق وتحت ومن الجانبين.
روحت رميتها على الكنبة ورحت عليها عشان إقلعها القميص حبيت اوريها اني ناشف وجامد عليها أما حسيتها بتحب العنف، رحت مسكت القميص من عند صدرها وشديتها منه جامد اووووي قومتها من على الكنبة لاقيتها ااااااااااااه بالراحة يا واد روحت بايدي الاتنين مسكت القميص تاني من نفس المكان وشقيت كسمه نصين لاقيتها لابسة كلوت اسود فيه خطوط بيضة، لاقيتها بتقولي اهدى أنا موجوده اهوا ومش هتحرك أنا هقلع الكلوت لوحدي.
هي خافت اني اقطعه لأنها وصلتني لحالة من الهيجان مش طبيعية، المهم قلعت الكلوت ولاقيتها رمته على وشي، روحت مسكته ببوقي قبل ما يقع من على وشي، لاقيتها عضت على شفايفيها وانا روحت وقفت قصادها وزبي على آخره ووخابط في كسها قالتلي أنت جامد اووووي يا حبيبي ودكر بجد وزبك ده انا نفسي اكله.
وهي بتقول أنا كنت لافف ايدي على طيزها وزقيتها علي زبي بقى يخبط شفرات كسها ويحك فيهم وأيدي التانية بتقرص وبتلعب في حلمات بزازها لاقيتها بتقول اااااااااااه زبك جااااااامد اوووي على كسي ده هاكله.
ابتسامت لها وقولتها مش قبل ما اكل أنا كسك، وزقيتها على الكنبة ونزلت على ركبي مسكتها من وسطها وشديتها علشان تنام على ضهرها وفشخت رجليها عن بعض وتفيت في كسها ولسه هنزل اشتغل في كسها، وقفت ثواني كده لاقيتها عملها قصة بشعر كسها زي ممثلة السكس وكان شكلها جامد على كسها، عاملة شكل سهم راسه بيشاور على كسها 😂 (وكنت اول واخر مره في حياتي لحد دلوقتي اقابل واحدة مصرية عاملة قصة بشعر كسها كده)
المهم لاقيتها بتقولي عجبك؟ قولتها مين اللي عملهالك؟ قالتلي اختي كوافيره. قولتلها سلملي عليها.
ونزلت على كسها لونه كان بني غامق وشفراتها متوسطة وزنبوها صغير اووي، المهم طلعت لساني واول ما لمست كسها لاقيتها اوووووووووووف لا استنى أنا كده مش هستحمل ثواني ممكن اموت في ايدك. لاقيتها اتحركت من الكنبة شوية وخدت ريموتين واحد التكييف والتاني التلفزيون ولعتهم وعلت صوت التليفزيون اوووي على أغاني، المهم رجعت مكانها وقالتلي لامواخذة يا قلبي فصلتك معلش أنا اسفة.
المهم انا رجعت على كسها وبوسته وبوست حواليه وفخادها من ناحية كسها وهي امممممم اااااه ايوووووه كمان وايدها على شعري مسكها ورجعت أنا على كسها نزلت لحس ومص فيه ودخلت صوابع واحد الاول فيه وانا بلحس وامص فيه وفي زنبورها شوية كده، ودخلت الصوابع التاني وفضلت بنيك بصوابعين وبلحس في نفس الوقت وهي بقى شغل شد في شعري كسم جمدانك أنت دكري من هنا ورايح، كسي كسي كسي مش قادرة.
وانا شغال لاقيتها جابت أول مره لحست كل اللي نزلته من كسها بلساني وطلعت صوابعي من كسها لحستها مره ودخلتهم في بوقها وهي مصتهم. وهي بتمص صوابعي عرفت أن بنت الشرموطة خبرة اوووي في المص، بعد ما خلصت مص صوابعي مسكتها من وسطها وسحبتها علي ورفعتها عشان اوصل لطيزها، قالتلي لا ضهري هيوجعني كده معلش يا قلبي. رحت جبتها من شعرها وقومتها خدت بزها الشمال في بوقي ثواني ولفيتها وطلعتها على الكنبة وخلتها تاخد وضع الدوجي وقولتلها افتحي…. لاقيتها مسكت طيزها بايدها الاتنين وفتحت طيزها اووووي انا اول ما شوفت خرم طيزها نزلت على ركبي ودفست وشي وشميت أحلى ريحة طيز، أحلى من أم علي كمان. وخرجت لساني ولحست طيزها كلها وجيت الخرم كان باين إنها اتناكت فيه بس مش كتير وانا اشتغلت لحس ووبعبص فيه وهي اوووووووووووح اممممممممم يا جامد كسم لسانك جااااااامد اووووي يا ولا نيك كمااااااان خرمي اوووووووف وانا شغال ما وقفتش خالص. بس انا خلاص أنا عايز انيك.
روحت جبتها من شعرها وقومتها من على الكنبة ونزلتها على ركبها لاقيتها فتحت بوقها ومستعدة أنها تمص زبي اللي على آخره، وفعلا خدت زبي في بوقها وكانت بنت المتناكة بتمص بشغف وحرمان فظيع ومره واحدة خدت زبي كله في بوقها وصل لحد زورها وانا هيجاني بيزيد وخرجت ورجعت عادتها مرتين تلاته ورا بعض وانا اااااااااه مصي يا لبوة مصي كمااااااان يا متناكة اوووووووووف ومسكتها من شعرها وثبت رأسها واشتغلت نيك في بوقها وهي لسانها بيلعب جواها في زبي اللي بينيك في بوقها.
روحت قومتها ورميتها على الكنبة ورحت قعدت قاصدها ورفعت رجلها اليمين على ضهر الكنبة والرجل التانيه هي لفتها ورا ضهري وجبت مخدة الكنبة وحطيتها تحت وسطها واستعديت أن خلاص هنيك أخيراً، لاقيتها بتقولي بالراحة علي أنا بقالي تلاته سنين متطلقة ودي اول نيكة من تلاتة سنين، قولتلها عيوني. ومره واحدة دخلت زبي كله في كسها وهي ااااااااااااااي ااااااااااااااي خررررررجه دلوقتي خررررررررجه بسرعة مش قااااااادرة ابوووووس ايديك ومسكت ايدي باستها فعلا. روحت مخرجه مش عشانها، لكن كسها كأنه فرن سخن ودافئ اووووووي. روحت مدخله تاني وفضلت زانقه جوه ثواني كده وخرجته وهي شهقت تحس ان روحها كانت بتتسحب منها.
وانا بخرجه روحت دخلته بالراحة المره دي واحدة واحدة وهي اوووووووووووح اممممممممم ايوووووووه كده احنا مش ورانا حاجة بالرررررراحة عشان خاطري. روحت خرجت وفضلت امشي زبي من بره على كسها وافرش فيها واضرب زبي على كسها وارجع امشيه تاني على شفرات كسها واعمل اني هدخله وأخرجه تاني، لاقيتها بتقولي نيكني يا عرص نيكني افشخني افشخ كسي أنا عايز اصوووووت نيك نيك نيك كسمي نيك لبوتك.
رحت دخلته مره واحدة وابتديت ارزع في كسها وأيدي نزلت تقفيش في بزازها وقرص في حلماتها وهي اااااااااااااااااوه مش قادددررررة نييييييك يا واد نيك لبووووووتك كمان هات اخررررررررك يا دكري. أنا زبي بقى طلع وداخل زي القطار روحت هديت السرعة عشان مجبش بسرعة، وروحت رفعتها وقومتها من على الكنبة وروحت قعدت أنا.
هي في ثانية لاقيتها طلعت ركبت زبي وابتديت تحرك نفسها على زبي وتنطط عليها زي المجنونة، دقيقتين لاقيتها جابت هي ونزلت على زبي وبطني هي بقى ااااااه ااااااه ااااااه ااااااااه ااااااه حررررررررام اوووووووف كمااااااان. وانا بعدها بدقيقة حسيت أني هجيب خلتها تقوم من على زبي وتنزل على ركبها وانا لسه قاعد على الكنبة وبزازها كنت مجننتني، قولتلها ضمي بزازك على زبي علشان انيكهم. وفعلا ضمت بزازها على زبي وفضلت طالعة ونازلة على زبي ببزازها حوالي دقيقتين تلاته، ولاقيتها بتسرع وشلال لبن اتفتح على بزازها ورقبتها وهي خدت الباقي في بوقها وفضلت تمص في زبي لحد ما لحست اخر نقطة لبن فيه وانا كسم المتعة اللي أنا فيها.
لاقيتها بتقولي البيت بيتك يا حبيبي انا هخش الحمام دقيقتين ورجعالك. قومت جبت تلفوني لاقيتني بقالي ساعة قاعد عندها وطارق كلمني 3 مرات وأم علي مكلماني 10 مرات وام سحر كلمتني 3 مرات اول واحد اتصلت بيه كان طارق …
طارق: تعرف الفطار عجبني اووووي يا بني انت فين كل ده ومش بترد ليه ؟!
عمر: اديني عشر دقايق وطالعلك، صاحبك كان محبوس في القفص الذهبي
طارق: انا قولت كده، قولت تلاقيه مسك مرا بينيك فيها، ماشي خلصت يعني أنا مستنيك وخلي بالك من نفسك
عمر: ماشي يا صديقي سلام ….
وطلعت الحشيش اللي معايا بس أنا مش معايا سجاير، لاقيت صابرين خارجة من جوه
صابرين: تاخد سجارة ..
(لفيت لاقيتها ماسكة حته حشيش كبيرة ودفتر بفرة)
عمر: يا بنتي هو انتي ايه عفريته ولا جني انت بتقراي أفكاري ولا ايه
صابرين: (قربت مني ومسكت شفايفي مصتها وبوستها) وقالتلي أنا حبيبتك وشرموطتك ولبوتك وكل حاجة، انت تؤمر بس يا حبيبي.
عمر: يا روحي انتي (وضربتها على طيزها خفيف)
صابرين: مقولتش ليه انك بتحشش عندي بيرة في التلاجة جوه
عمر: المره اللي جاية يا روحي، بس أنا هشرب الچوب ده معاكي وهطلع لطارق معلش مستنيني بقاله كتير
صابرين: طيب ادخل انت خد دش في السريع وانا هلف سجارتين عقبال ما تخلص
عمر: لو خلصتي وانا لسه جوه ادخلي ماشي …
دخلت فتحت المياه الساقعة وابتديت استحم، مفيش دقيقة لاقيتها دخلت من ورايا ومسكت زبي قالتلي انت حلو اووووي وشكلك حلووووو كلامك حلوووو اوووي كلك على بعض مجنني وانا بقالي 6 شهور بحاول الفت انتباهك بس باي طريقة وكان نفسي فيك اووووي واهو انت معايا.
هي كل ده بتعلب في زبي وبزازها خابطه في ضهري، زبي وقف تاني لاقيتها لفتني وقالتلي واقف معاك نعمل واحد تاني؟ قولتلها صعب معلش يا حبيبتي ممكن يوم تاني حقك علي.
ردت علي وحطت ايدها على بوقي: متتكلمش يا حبيبي انت اللي تقوله يمشي علي من غير ما افتح بوقي، بس ممكن اسيبلك تذكار من اول مره لينا مع بعض؟
ونزلت عند صدري وعملتي لاڤ بايت، هي وجعتني في الاول لكن عرفت استحمل. خلصنا دش وخرجنا لبسنا هدومنا ولاقيتها لبست قميص كحلي وقعدنا ولعنا الچوب وقعدنا نتكلم مع بعض شوية
عمر: انت بتشربي اصلا ولا لا
صابرين: اه بشرب، كنت هجيب تموين النهاردة، استنى ثانية. وراحت المطبخ جابت كانزية بيرة
عمر: أنا مش هشرب دلوقتي متعمليش حسابي
صابرين: يا روحي أنا جايبها ليا بس انت لو عايز تشرب منها براحتك
عمر: ماشي، بصي خلي دي معاكي (واديتها حتة الحشيش اللي معايا)
صابرين: ليه انا كده كده هجيب
عمر: فكك من الحشيش المضروب اللي انتي بتجيبه واسمعي الكلام وقولي حاضر أما اديكي حاجة
صابرين: ماشي يا قلبي، مقولتش انت كام سنة بقى؟؟
عمر: بلاش تعرفي خلينا كده احسن
صابرين: ايه ليه يعني هو عيب؟ مش هيفرق معايا طالما أنت عاجبني يبقي خلاص كسم اي حاجة تانية
عمر: خدت البيرة منها ورفعت حبة حلوين منها على بوق واحد ونزلتها، قولتها 16
صابرين: هو ايه اللي 16
عمر: أنا 16 سنة
صابرين: أنجز بقى قولي الحقيقة متهزرش كام سنة
عمر: طلعت محفظتي وحدفتها ليها وهي طلعت البطاقة وشافت أني 16 سنة
صابرين: احااااااااا انت اكيد بتهزار أو في حاجة غلط، بتكلم جد؟ انت 16 سنة؟ ازاي؟ انت شكلك وكلامك يقوله انك اكبر من كده بكتير
عمر: انتي مش من شوية قولتيلي مش فارق معاكي السن طول ما انا عجباك وانتي عاجباني؟
صابرين: وفعلا كسم اي حاجة طالما أنت عاجبني يا بيبي ولا يفرق معايا
عمر:
طلب اخير يا بيبو قبل ما امشي، لو عرفت انك خرجتي البلكونة بقمصان نوم تاني هنزعل من بعض جامد ماشي
صابرين: بس كده عيوني حاضر، انا اصلا كنت بلابسهم ليك عشان اصطادك 😂
عمر: ماشي يا روحي، انت محتاجة اي حاجة ناقصاك؟ اي حاجة هنا؟
صابرين: لا يا حبيبي تسلملي منحرمش منك يا رب، خد بالك على نفسك ..
قامت باستني وحضتني وانا خرجت من عندها طلعت عند طارق هو أول ماشفني
طارق: ها اتكيفت ونكت خلاص زبك ارتاح؟
عمر: طارق انا حاسس اني كل ده بحلم مش عارف اللي حصل بجد ولا ابويا الاقيه بيصحني دلوقتي
طارق: لا حقيقي انت عندي، اول حجر جاهز كمان اتفضل يا بيه احكيلي ….
ابتديت احكي لطارق من ساعة مس صفاء في المدرسة لحد ما طلعت عندها كل حاجة بالتفاصيل
طارق: وقف مبحلق ومصدوم وقالي يابن الكلب انت عملت كل ده
عمر: شوفت يا حاج طارق لا ولسه في أم علي مستنينا في البيت واللبوة ام سحر كلمتني والشقة فاضية عندي النهاردة ولسه الساعة 1 ونص الضهر
طارق: لا مش كله في يوم واحد يا صديقي على الهادي الدنيا مش هتطير
عمر: فكك من كل ده انا عايز اعرف صفاء شتمتني ليه بعد ما جوزها سابنا ومشي
طارق: مفيش غير تفسير واحد في دماغي
عمر: قولي عليه وحياة ابوك بسرعة
طارق: ياصديقي الست دي شرقانة وبقالها كتير جوزها ما لمسهش ولا حتى شافت شافت زب دكر عشان جوزها يا صديقي خارج الخدمة بقاله كتير، وهي طبعا أما شافت زب شاب واقف مرفوع قصادها انت اكيد حركت حاجات كانت قربت تموت جواها وانت صحيتها تاني، لكن هنا الاهم كله (روحت أنا سيبت الجوزة واتعدلت وبصيتله)
قالي الست دي بهدلتك وشتمتك ومسحت بيك الأرض عشان تعرف تسيطر على نفسها وتبعدك عنها عشان تبعد صورة زبك اللي ولعها نار جواها، عشان كل ما هتشوف خلقتك القمر دي هي هتسخن وهتضعف وتفتكر صورة زبك اللي واقف قصادها، فهمت يا صديقي؟ ده تفسيري أنا معرفش ايه اللي بيدور في دماغها ….
عمر: احا يا ابن الجني يا طروق، أنا شايفه تحليل منطقي يا صديقي.
طارق: خلاص طيب متشربش اكتر من كده، انت بتقول شربت چوب وربع ازازة بيره وخلصت الحجر كمان كفاية عليك كده
وطارق بيتكلم لاقيت أم علي بتتصل بيا، روحت رديت على طول
عمر: ايه يا قلبي وحشتك لدرجة أنك تكلمني 10 مرات
ام علي: لا يا خويا بكلمك عشان اقولك أن خالتك جاي في الطريق عشان هتنام عندكم النهاردة عشان اخوك سافر رايح مع صحابه رحلة تبع الجامعة
عمر: احا بتهزري، يعني كده مفيهاش نيك النهاردة؟ طيب انت هتقابليها ولا هتروحي ؟؟
ام علي: هستناها مش ده اتفاقنا واهددها بالفيديو
عمر: لالالالالالالا روحي ابوس ايديكي مش وقته بعدين أنا مفييش دماغ للخناق (أنا فعلا عامل دماغ بنت متناكة)
ام علي: خلاص يا حبيبي اللي تشوفه أنا هنزل دلوقتي اهوااا
عمر: شكرا يا حبيبتي متجيش بكره غير أما اكلمك أنا ماشي يلا سلام …
قفلت معها وانا كنت لسه عند طارق ..
طارق: هتعمل ايه دلوقتي ؟؟
عمر: أنا لازم انزل حالاً
طارق: استنى يا عبيط اجبلك تشيرت تلبسه فوق الكات ده علشان الاڤ بايت باينه لو اتحركت
عمر: ماشي، تعال انزل معايا …
المهم نزلنا أنا وطارق جابلي تيشرت ونزلت الشارع ولسه هعدي الطريق عشان اركب لاقيت حد بينادي علي عمررررر لفيت واتفاجات …..
عائشة: انت بتعمل ايه هنا ؟؟
عمر: انااا كنت عند طارق ليه في ايه؟
عائشة: اتصلت بيك كتير وموبايلك مقفول
عمر: مخدتش بالي يا حبيبتي معلش انت بتعملي ايه هنا ؟؟
عائشة: أنا طلعة عند خالتي هنا اديها الجمعية، تيجي معايا؟
عمر: لا أنا هستناكي هنا بس لو هتتاخري امشي أنا عشان انا متأخر
عائشة: خلاص يا عمر امشي ..
لاقيتها اديتني ضهرها ومشيت عديت الشارع وطلعت عمارة طارق وانا مديتش انتباه للموضوع قولت اصالحها بعدين، وقفت تاكسي وركبت روحت البيت لاقيت خالتي واقفة في البلكونة، قولتلها أنا قاعد مع صحابي هنا ماشي؟ قالتلي متتأخرش.
قولتلها النهاردة الخميس وبكره إجازة هنلعب بلايستيشن مع بعض معلش وبوستها على الهواء كده ومشيت …
أنا في دماغي عارف انا رايح فين بالظبط عند لبوتي السمراء فاتن (ام سحر) روحت عند المحل عندها لاقيت الدنيا زحمة شوية ودخلت قولت سلامو عليكم
ام سحر: وعليكوا السلام … انت فين ياخويا اتصلت بيك كتير
عمر: لامواخذة يا ام سحر كان معايا حوار كده ولسه مخلصه
ام سحر: معلش تطلع الشقة رزق هيديك شوية حاجات لزوم الشغل.
طلعت وخبطت بنتها فتحتلي قولتها في الحاجات اللي امك عايزاها تحت، راحت جابتها وانا مش عايز ادخل عشان ماشوفش ابن المتناكة رزق، نزلت لها واديتها الحاجات وفضلت اساعدها. كانت الساعة 2 وفضلنا شغالين لحد ما الساعة وصلت 8 محسيتش بالوقت خالص والمحل يعتبر فاضي من الناس …
عمر: انيت لازم تعلميني الشغل ده عشان اعرف اساعدك صح، انتي شوفتي كذا واحد ماشي من الزحمة؟
ام سحر: معاك حق بس المكنة عايزه وقت عشان تتعلم عليها
عمر: خلاص خليكي انتي قاعده على المكنة وانا اخد القياسات واركب الزارير والسوستة واخيط الجزم، أنا اتعلمت استخدام مكنة الجزم وانت شغاله النهاردة
ام سحر: تعرف هتسهل علي لو اتعلمت كل ده ..
عمر: طيب أنا هروح اجيب اكل وناكل سوا هتلاقيكي واقعة من الجوع
سحر: اه وحياتك ومولعة من الحار
أنا رحت جبتلها اكل ورجعت مفيش نص ساعة لاقيتها قفلت النور اللي بره وقفلت الباب ووشدها الستارة، روحت خبطت الباب واستنيت دقيقة لاقيت دراع اسمر خرج من الستارة فتحت الباب ودخلت
ام سحر: اقفل الباب وشد الستارة كويس وراك
عملت زي ما هي قالت بالضبط ودخلت وكانت المفاجأة، هنا ام سحر قلعت العباية السمراء اللي كانت لابساها وكانت لابسة عباية بيتي خفيفة تحتيها وقاعدة على مرتبة حاطاها في الأرض تحت مروحة السقف، وخدت بالي انها قلعت البرا والكلوت اللي كانت لابساهم وحلمة بزازها بارزه من الجلابية والعباية مبلولة من عند بطنها وضهرها ومن تحت باطها من العرق، وانا زبي ابتدأ يهيج على منظرها وشكل العرق عليها، بس أنا ضربت عيني في المحل عايز اشوف هي حطت الكلوت والبرا بتوعها فين مش لاقيهم ..
ام سحر هات الترابيزة اللي هناك دي و: تعال اقعد جنبي هنا.
جبت الترابيزة وكنت أنا مشتري علبة سجاير ونسيتها في شنطة الاكل ….
ام سحر: انت بتشرب سجاير ؟؟
عمر: لا مش بشرب سجاير
ام سحر: اومال ده كيس ملبس يا خويا؟
عمر: بصيت عليها قولتها دي لحاجة تانية
ام سحر: ااااااه حاجة تانية. طيب ينفع اخد سجارة منها بعد الاكل يا خويا
عمر: في بالي (احااااا النسوان كلها بتشرب سجاير وحشيش اومال مين مش بيشرب يا ولاد المتناكة) العلبة كلها تحت رجلك يا غزال.
ام سحر: تسلم يا قمر ….
المهم قعدنا وفتحت الاكل وهي اول ما شافت الاكل كان تلت تربع مشاوي مشاكل.
كلفت نفسك ليه ياخويا؟ كنا ناكل فول وطعمية ولا كشري. أنا بصيت لها كده قولتلها أنا مكلتش من الصبح حاجة، لو انتي مش بتحبي الكفتة والكباب والطرب استني أخرج اجيبلك كشري بس هيفوتك نص عمرك يلا افترسيهم بسرعة، وأنا جايب حاجة ساقعه عشان نهضم
ابتدينا اكل وانا كنت واقع من الحشيش اللي شربه طول اليوم وابتديت افصل، كمان طلبة معايا بجوع اووووي.
المهم خلصنا اكل ورحت جي أقوم عشان أشيل الاطباق وارميها، راحت مسكتني من دراعي قالتلي والله ما انت قايم مش كفاية تعبتك معايا النهاردة؟ خليك افرد جسمك وريح على المرتبة وانا هقوم اشغل الكاتل نشرب شوية شاي وارمي الاطباق. قولتلها لا أنا مش عايز شاي هشرب بيبسي.
أنا لاقيتها قامت، وأول ما قامت اول حاجة أنا عملتها بصيت على طيزها، واوووووووف كسم الهيجان والفجر، لاقيت الجلابية محشورة بين فلقتين طيزها، وهي قامت وخرجتها، وأما خرجتها لاقيتها مبلولة من العرق وانا زبي يا جدعااااااان هينفجر من المنظر، قامت شالت الاطباق وورجعت مدياني وشها ولاقيتها وطت اوووي، وانا شوفت شق بزازها زبي اترفع اكتر وهي لاقيتها بصيت على زبي وبنت المتناكة موطية كل ده.
ام سحر: قوم اغسل ايديك واعمل حمام لو عايز ياخويا
عمر: لا أنا هقوم اغسل ايدي مش عايز اعمل حمام دلوقتي، بس أنا عايز اطلب منك طلب بس هيبقى سر بينا، توعدني؟
ام سحر: (لاقيتها قامت وقفت وبصيت باستغراب) قول يا خويا سرك في امان
عمر: أنا عايز الف چوب ماشي ولا ايه ؟؟
ام سحر: هيهيهيهبهبهبه (ضحكت مرقعة) بس كده؟ خد راحتك يا خويا المكان مكانك.
عمر: حيث كده بقى أقوم اغسل ايدي وارجع الف چوب الفل لك معايا. ولا مش بتشربي؟
ام سحر: لا يا خويا أنا هشرب سيجارة وممكن اخد منك نفس ولا حاجة ….
روحت غسلت ايدي ورجعت طلعت علبة السجاير ولاقيتها جت اديتني طبق عشان افرك عليه، قولتلها لا أنا هفرك على ورقة احسن، المهم انا لاقيتها دخلت عند الحوض والمبولة عشان تعمل الشاي، وانا ابتديت اسيح حتة الحشيش وكبرتها على سجارتين عشان هي هتشرب معايا، وابتديت افرك ولفيت چوب كبير. لاقيتها هي خارجة مولعة سيجارة وبتقولي ايه يا عم الرايحة الحلوة دي فحفحت في المحل كله.. قولتلها تعالي جنبي هنا. جابت كوباية الشاي وقعدت….
عمر: أنا ماخرك على حاجة؟ لاقيتها مسكت تلفونها
ام سحر: يا عم ده لسه الساعة 9
عمر: احا الساعة 9 بجد (وحطيت الچوب في بوقي وولعته وظبطته) اتفضلي السيدات أولاً
ام سحر: لا يا خويا اشرب أنا لسه مولعة السيجارة
عمر: (خدت منها السيجارة ورميتها تحت رجلي) امسكي عيب تكسفي ايدي
ام سحر: ماشي مش هكسف ايديك، من يد ما نعدمها تسلم ..
ام سحر خدت الچوب، خدت نفس في التاني ولقيتها كحة
عمر: لا احنا لسه في أولها في ايه (طبعا الحشيش اتقل من السجاير على الصدر)
ام سحر: لا ياخويا أنا بقالي كتير مشربتش، بس بقالي حوالي شهر ونص اخر مرة شربت مع رزق. وخدت النفس التالت واديتني الچوب
عمر: تسلم ايديك يا غزال انت متعودة تشربي مع رزق يعني
ام سحر: كل فين وفين يعني مش دايما
عمر: اه فهمتك (وابتسامة كده عرفت أما بينيكها يعني)
ام سحر: متاكد انك مش عايز تدخل الحمام (ولقيتها باصة على زبي اللي عامل خيمة في الشروال)
عمر: لا متاخديش في بالك واديتها الچوب تاني …
المهم كنا بنتكلم كلام في العادي يعني وفضلنا ندور في الچوب بينا وشربنا البيبسي وخلصنا الچوب
عمر: نقوم نروق المحل طيب
ام سحر: لا : تعال اعملك الاول ازاي تاخد القياسات
عمر: اه صح أنا سقطت الحوار ده يلا بينا طيب …
المهم انا مديت لها ايدي وقومتها ودخلنا جوه في اوضة القياسات اللي خالتي كانت فيها قبل كده مع رزق العرص، هي الاوضة فيها كرسي انتريه وطرابيزة عليها قماش وخيطان وحاجات كتير اوووي، فيها مرايه في الحيطة ومساحة يعني متر في متر فاضية اللي المفروض بتاخد فيها القياسات، لاقيتها بتقولي أنا هجرب على الاول وهشرحلك كل حاجة وانا بقياسلك، قولتلها ماشي.
لاقيتها وقفت ورايا وابتديت تقيس من كتفي الشمال لحد رجلي، والناحية اليمين نفس الكلام، وكملت قياسات ضهري كله طول وعرض.
بس لما هي جت المقاس حولين وسطي وصدري وبطني قالتلي ارفع ايديك، وهي حضنتني من ورا وحسيت ببزازها لازقة في ضهري ورجعت لورا، تاني مره من عند بطني بزازها بردوه لازقة في ضهري وانا زبي اوووووووف مولع وابتديت أعرق وهي كمان عشان الاوضة دي مفيهاش مروحة.
المهم جات تلات مره عشان تقياس وسطي وبزازها تاني لازقت في ضهري، قولتلها فاضل كتير؟ قالتلي 5 دقائق بس. وانا مش قادر وفي سخونة طلعة من جسمها فظيعه مهيجاني مع ريحتها مع بزازها الطرية اللي بتلزق كل ثانية في ضهري دي.
فعلا خلصت ولفت قصادي وهي بتقولي فضل قدام وتحت واكون خلصت، المهم خدت مقاسات صدري ودراعاتي. وهي بتاخدهم زبي بيخبط في بطنها ومره في كسها وانا مبقتش قادر خلاص زبي جاب آخره طول ومنفوخ ومرفوع ويقول للاعمى أنا اهوووووو.
المهم قالتلي أنا هاخد مقاسات تحت ورجليك وخلاص خلصت. وهي بتشر عرق من كل حته والعباية عند بزازها بقيت مبلولة وحلماتها وبزازها بقوا وضحين ليا، قولتلها لازم قالتلي اه وهي بتبص لزبي وعينيها بتلمع اووووي. قولتلها ماشي بس حبة تستريحي شوية قالتلي لا ياخويا أنا تمام اوووي، وخد بالك انت عندك امتحان بعد ما نخلص هتاخد مقاساتي، قولتها ماشي عيب عليكي.
المهم هي نزلت على ركبها ولاقيتها بتقولي الشروال ده واسع اووي عليك هيبقي رخم وانا باخد المقاسات لو ينفع تقلعه
وانا مخضوض قولتلها لااااااا مش هينفع. هي لاقيتها ضحكت كده قالتلي بكل خبث ليه بس؟
عمر: كده مش هينفع (أنا لابس الشروال على اللحم من غير بوكسر)
ام سحر: متتكسفش مني وخد راحتك، في ايه ياخويا احنا ستر وغطا على بعض.
عمر: اهي دي بالذات مفيهاش ستر وغطا وضحكت.
ام سحر: أنت مكسوف من ايه؟ أنا واخدة بالي بقالي ساعة من بتاعك اللي واقف متر قدام، مكسوف من ايه؟ مش هاكله يعني
عمر: ههههههههههه طيب هو اللي واقف اعمل ايه قوليله هو
ام سحر: متخافش نزل البنطلون وأما اشوفه هبقا اقوله
عمر: طيب …. (أنا مش عارف هيبقى رد فعلها ايه أما تشوف زبي على طول اول ما تنزل البنطلون ومش عارف اقولها اني مش لابس بوكسر)
ام سحر: ايوه كده مش عارفة انت طول عمرك بجح من امتا الكسوف ده نزل عليك ….
وهي نزلت الشروال واحدة واحدة هي مفكرة كل ده اني لابس بوكسر، المهم نزلته من عند زبي وهي نزلت وطت عند رجلي علشان تقلعني الشروال خالص، وانا بصيت على زبي واقففف اووووووي وراسي محمرة وعروقه كلها مشدودة وبارزة اوووي ومرفوع لفووووق وبنطط كل ثانية، كده هي قلعتني الشروال ورميتها على كرسي الانتريه وطلعت لاقيت وحش ابيض وراسه محمرة واقف في وشها هي شهقت شهقة طويل يالهووووووي اومال فين كلوتك يا واد
عمر: هههههههه ما انا مش بلبس بوكسر ولا كلوت في الحر ده
ام سحر: اااااااه وانا بقول هو واقف كده ليه، اتاريك مش لابس كلوت، طيب ماشي هاخد مقاسات رجلك بسرعة.
المهم وهي بتاخد المقاسات وانا شايفها مركزه مع زبي اووووووي وانا هايج اووووي من تخيل جاه في دماغي فجأة ان زبي الابيض بيدخل في كسها الاسمر اوووووووف وانا غمضت عيني، وفي نفس اللحظة لاقيت حاجة خبطت زبي وهو اترفع اكتر، قالتلي لامواخذة غصب عني قولتلها خدي راحتك هههههههه.
المهم هي خدت المقاسات وقامت من الأرض وقالتلي دورك، وانا وهي عاملين دماغ بنت متناكة اصلا، هي خدت كل المقاسات دي ولا سجلتها في ورقة اساسا وانا روحت اخد مقاسها من غير ما البس الشروال ملط من تحت، وهي وقفت وانا هقولكم انا ازاي كنت شايفها حرف PP حطهم فوق بعض بس عكس بعض، من تحت طيزها بارزه ومرفوعة ومبلولة عند فلقتها، ومن فوق بزازها واضحة ليا كلها بحلماتها السوداء ومشدودة، وكانت لابسه طرحة لافة بيها شعرها ورقبتها مشدودة نيك وعروقها بارزة منها، المهم انا ابتديت اخد المقاسات زي ما هي عملت بالظبط خدت الطول الاول وضهرها، بس افتكرت حاجة حولتني تماما، أما جوزها كان زانق خالتي ونزل نيك فيها من فوق العباية وتقفيش في بزازها وطيزها ولعب في كسها اتجننت والدم ضرب في عروقي، وقلت إنا بنت المتناكة دي أنا هعمل فيها اوسخ من اللي جوزها عمله في خالتي هي دي فرصتي الوحيدة.