مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس – الحلقة العاشرة

عشرة دقائق قضيناها في صمت تام حتى التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقي بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده … عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة … بس بصراحة مش ممكن المتعة دي.

قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة … كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن في جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسيته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة … دا انتي روحتيني امبارح وكنت في حالة وحشة خالص … ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا … ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفي يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت … لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار … مع إنه لو كان عمل حاجة حتى لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما بكون هايجة هياج شديد بس … لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها في خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفي ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجها بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة … دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي … أنا هبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل في الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص … كانت في الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأرى شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتى منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتى أرى شرجها ولكن فلقتاها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء … ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص … ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل في جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي … كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت في خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ في دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخرى بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما كانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله في شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي … إنتي من صباع وتالمتي … إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع … شيليه … شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت في جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها.

مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر في حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخرى بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكأري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب … أنا أحبك من داخل قلبي … لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما يعاملني هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق على عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني … بحبك بحبك، فرد علي بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياطا على جسدي فلم أعد تلك الفتاة التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي … أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو يحتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم … معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع … حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتى جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه في الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء … تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون في ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شيء تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة … بسرعة … فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم … يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان الفيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك … أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة في الشغل، فإنتظرت حتى بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شيء من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة في قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لي رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتى أدركت أنه شاب رافع فخذي فتاة بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أرى وأنا أقول ياماما … ياماما … إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي … ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي في لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي طفل بحجر أمه، كان فيلما شرسا، عدة شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاة ترقد فوق شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاة تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين … قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفي اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط … إيه ده … كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتي خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لانثى أن تتحمل مثل هذا.

وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه في طيزك …. ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذيه،

بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء في التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخرى، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبنى وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاة، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده إلي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن.

عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها في شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاة مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتطم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين في يديها بينما هناك عدة قضبان أخرى متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذها حتى أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاة تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاة أخرى وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاة الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهي تقول عاوزاه يا مديحة … عاوزاه … نفسي في واحد زي ده في كسي، إختلطت أنواع المتعة في ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني في التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شيء، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين … يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطى برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب على جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هاني، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكال الأيور تترأئى في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت في الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هاني لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هاني خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه على باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، واندفع عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت في لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك ترى عاهرة اليوم … سأريك مالم تره في حياتك، ثم إلتفتت لهاني لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب في إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتى فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتى جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت في حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت في غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتى وقفت فلم أرغب في الرقود لكي أجعل محمود يرى ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمنى بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت آتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هاني لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتى أنزلنا سويا. واستلقينا منهكان تحت المياه في البانيو.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ