إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبنى أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بانتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصوره حينما كان هشام يضاجعه حتى أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو.
كان محمود هو حقل تجاربي الجنسية فتعلمت به كافة أنواع الجنس التي كنت أراها بالأشرطة الجنسية التي تحضرها معها صفاء لأطبقها صباح اليوم التالي على إبنها البكر محمود، وكان الفتى متجملا فقد كان حقا متيما بي.
في أحد الأيام أحضرت صفاء شريطا جنسيا به مختلف أنواع الشذوذ الجنسي، ليس الشذوذ بمعنى مواقعة الرجل للرجل ومواقعة المرأة للمرأة، ولكنه يمثل السادية في أبشع صورها فرأيت فتاة مقيدة ومكممة الفم بينما هناك رجل يستمتع بتعذيبها ويتمتع كلما ظهر ألم الفتاة، فأحضر شمعة مشتعلة وبدأ يقطر من الشمع السائل الملتهب على جسد الفتاة ليبدو على وجهها الألم وتتلوى بجسدها بينما هو سعيد، ثم بدأ يقطر هذا الشمع بأماكن حساسة فبدأ بحلمتيها ليغطيعما بطبقة من الشمع الساخن ثم عبأ سرتها ثم بدأ في تعذيب الفتاة من كسها، كنت أشعر بألم الفتاة كلما رأيت قطرة تنزلق لتستقر على رأس زنبورها فكيف تتحمل هذا العذاب ولكنه لم يكتفي بذلك بل قام المجرم بفتح كسها بأصابعه ليبدأ بتقطير الشمع بداخل كسها، وجدت نفسي اضم فخذاي من هذا المنظر وكأيني خشيت على كسي من لسعات الشمع الساخنة، وإختتم عذابه بوضه باقي الشمعة بشرجها وتركها تحترق للنهاية، بالطبع قد كان الوضع مؤلما جدا عندما لإقتربت الشمعة من نهايتها فقد بدأت حرارة النيران تؤلم الفتاة بشدة فبدأت تحاول التخلص من قيودها ولكن هيهات، فهي مقيدة بطريقة محكمة جدا بينما هذا الرجل السادي واقفا فاتحا فلقتي مؤخرتها لكيلا تستطيع ضمهما لتطفئ الشمعة، وظلت تلك الفتاة المسكينة تتلوي حتى إنتهت الشمعة وأعتقد أن روحها قد إنتهت أيضا بإنتهاء الشمعة إنتهي الفيلم ليسود بيني وبين صفاء صمت مطبق فلم نكن نتخيل أن مثل ذلك قد يحدث وأنه يوجد حقا أناس يستمتعون بتعذيب الأخرىن، كانت نظراتنا تحدق في الفضاء لا أعلم فيم تفكر صفاء ولكنني أعلم بما يدور بتفكيري، كنت أفكر بمحمود إبنها وما سيحدث له صباح الغد في اليوم التالي أتي محمود وهو لا يعلم بم ينتظره، إرتشفنا بعض القبل كالمعتاد بينما ألقى تحية الصباح على أعضاء جسدي الجنسية وألقيت أنا تحية الصباح على قضيبه، أصبح محمود معتادا بألا أناديه سوي بكلمة يا متناك، وأصبح لا يبالي بأن يسمعها مني، فقلت له يلا يا متناك … النهاردة شغلنا صعب، كنت كل يوم أمارس معه الجنس بطريقة مختلفة فكان يترك جسده لي لأفعل به ما أريد، خلع محمود ملابسه ووقف عاريا رافعا قضيبه كجندي في الميدان يستعد لدرس اليوم فدعوته للرقود على الأرض وأحضرت حبلا لأبدأ في تقييد الفتى، تعجب محمود ولكنه لم يمانع فقيدت يديه جيدا ثم قدميه ومررت بالقيد حول ركبتيه وفخذيه لألصق فخذيه بعضهما ببعض بينما شددت خصيتيه من بين فخذيه قبل ربطه حتى لا يختبئا مني وأستطيع تعذيبهما، مددت الحبل بعد ذلك لأربطه من ناحية بالأريكة ومن الناحية الأخرى بباب أحد الغرف فأصبح محمود ممددا غير قادر على الحركة مطلقا، ركلته برجلي ركله خفيفة لأستطلع إن كان قادرا على الحركة أم لا فإنتفض جسده وإن كان لم يستطع التحرك سواء بيديه أو قدميه، وقفت بجواره وخلعت ملابسي وقررت ان أستمتع به أولا قبلما أنفذ ما رأيت بالفيلم وقد كان لي ما أردت فقضيب الصبي كان مستعدا في أي وقت للجماع، ولكنني كلما أدخلت قضيبه بالكامل وجلست على جسده أجد وجهه يتألم فعلمت أن خصيتيه المرفوعتين لأعلى ينسحقان تحت ثقل جسدي فيؤلمانه ولكنه لم يقل شيئا، فجلست عليه أضغط جسدي على خصيتيه حتى إعتصرتهما وهو يتلوى من الألم والمتعة ليقذف أولى قذفاته بينما إستمريت أنا في الحركة حتى إنتشيت عدة مرات، فنهضت من فوق قضيبه لأتجه لشفتيه وآمره بلعق مائي ومائه المتساقط من كسي، لم يكن الصبي يحب طعم مائة فإستغللت فرصة قيده لأجبره على لعق مائه من كسي، نهضت وتركته مقيدا وذهبت لأحضر ما رأيت بالفيلم، شمعة العذاب، نظر محمود لي بنظره تساؤل تحولت لنظرة خوف عندما إشتعلت الشمعة، لابدأ بتقطير أول قطرة على إحدى حلماته فصرخ لأقول له لو صوتك علي يا متناك حاكممك … فاهم … إخرس، بينما كانت بعض القطرات تتوالي ساقطة على جسده الأملس وهو يحاول منع نفسه من الصياح،
كنت أكثر إجراما من ذلك الفيلم الذي رأيته فلم أترك جزء من صدره أو بطنه إلا وأصابتها تلك القطرات الساخنه، ثم لصقت الشمعة فوق إحدى حلماته وتركتها حتى إنتهت تاركة أثر حرق بحلمته ثم ذهبت لأحضر شمعة أخرى، يبدوا أن الفتى كان من ذلك النوع الذي يتمتع بالعذاب فقد كان قضيبه لا يزال منتصبا، خصصت الشمعه الثانية لقضيبه وقد كانت مؤلمة حقا تلك القطرات التي تنهال على الرأس الحساس للقضيب، فكان محمود ينتفض بينما عاد مرة أخرى للصراخ فإضطررت لإغلاق فمه بجلوسي عليه والتمتع بصراخه داخل تجويف كسي، بدات رأس قضيبه تمتلئ من الشمع ففركت الشمع من عليها وبردتها بلعابي لأعيد تنقيط الشمع عليها مرة أخرى ولكن بعدما فتحت تلك الفتحة الصغيرة بمقدمة الرأس لأصيبها بنقطتين ساخنتين بينما كانت إنتفاضات فم محمود بكسي تدل على أنها مؤلمة حقا بتلك الفتحة ولذلك تركتها، أغرقت قضيبه بالشمع بينما أقول له علشان تحرم تحطه فيا يا متناك … بقي عاوز تنيكني بيه … أنا حاخليه ما ينفعش تاني، ثم نزلت لأبدأ عذاب الخصيتين فأمسكتهما ضاغطة عليهما بيدي حتى أحسست أنهما سينطلقان من ذلك الجلد الذي يحتضنهما، ثم بدأت أقطر الشمع الساخن على خصيتيه، أنهيت شمعتي الثانية وجلست بجواره استريح وأتأمل جسده بينما جسده مغطي بالشمع، كان الفتى يلهث وهو يقول ليه بتعملي فيا كدة، فإتكأت بجواره لأقول بدلال إنت مش عاوز تجرب كل أنواع الجنس؟؟ فقال لي أيوة بس ده مش جنس، فركلت قضيبه المنتصب وأنا أقول له لو ده مش جنس أمال الزب ده واقف كدة ليه؟؟ إبتسم محمود وقال لي فكيني، فتدلعت وأنا أقول لأ أنا حاخليك كدة لغاية جوزي ما يرجع علشان ينيكك زي هشام، الشيء الوحيد الذي كان يغضب محمود هو ذكر إسم هشام فهو لا يدري كيف يواجهه الأن، فقال لي بلاش تجيبي لي سيرة هشام، فقلت له إنت لسة زعلان، فقال لي لأ مش زعلان منك خلاص … لكن مش عارف أوري وشي لأصحابي إزاي … يمكن هشام يحكيلهم إنه …، وصمت فأكملت له وأنا أربت على مؤخرته الطرية خايف يكون قالهم إنه ناكك؟؟ فلم يرد محمود فقلت له طيب وأيه رأيك في اللي يخليك تنيك هشام وما يكونش فيه حد أحسن من حد، إنتبه محمود بسرعة وقال أنفذلك أي طلب، فقلت له لي طلبين أولا عاوزة نيكة تانية ثانيا حأشربك لبنك، إزدرأ محمود ريقه عندما سمع ذلك وقال لي لأ بلاش الطلب التاني ده، فقلت له لا … يا كدة أو بلاش … خلي هشام كل ما يشوفك يفتكر طيزك الناعمة دي ويطلب ينيكك، صمت محمود قليلا ليرد بعدها موافق، جثوت بينما لم يزل محمود مقيدا وبدأت أزيل الشمع من فوق جسده وكانت تؤلمه أماكن وجود الشعر لإلتصاق الشمع به فكنت أقول له وأنا أجذبها بقوة لتخرج بالشعر الموجودة عليه، أمال لو ست والرجالة بيخلوك تنتف كسك وطيزك كنت حتعمل ايه … و ده احنا مستحملين منكم بلاوي، نظفت جسد محمود وبدأت أداعب قصيبه الذي كان ملتهبا قليلا من أثر الشمع فداعبته برفق كي لا أأولمه بينما كنت ألعقه بلساني مركزة لعقاتي على رأسه الذي تورم قليلا، لم يتحمل محمود كثيرا ليبدأ في قذف منيه فمددت يدي لأتلقي منيه على كفي حتى إعتصرت كل ما بقضيبه، جلست القرفصاء بجوار وجهه وأنا أقرب المني من عينيه وأقول شوف بتنزل جوايا إيه، كان الفتى مشمئزا من منيه فحاول يبعد وجهه فصعدت على صدره مقيده رأسه بفخذاي وأدخلت إصبعي بفمه لأفتحه ثم ابدأ بسكب منيه داخل فمه مسرعة وأغلق فمه بكفي حتى أجبره على إبتلاعه وألا يخرج منه شيء، تركت فمه مغلقا نصف دقيقة لأبعد يدي بعدها وأقوم قائلة خلاص … شفت حلو إزاي، بنما أضحك ضحكة لا تطلقها إلا محترفة بغاء، قلت له ودلوق طلبي الأهم، وجلست على جسده أقرب فمي من شفتية وأنا اقول النيكه الحلوة، وبدأت أخذ متعتي من الصبي الذي كان لا يزال مقيدا لا يعلم أن تلك المرأة التي تعتلي جسده قد أصبح بداخلها شيطان يسمى شيطان متعة الجنس.
أخذت متعتي كاملة من محمود قبل أن أحل قيوده ليصبح حرا فيقفز بعدما أستعاد حريتة ممسكا بي، كان بالطبع أقوى مني فإستطاع أن يمسك بي ممسكا يدي خلف ظهري وهو يقول بقي بتتعافي علي وأنا مربوط، فقلت له وأنا أضحك لأ يا محمود .. لأ، لقد علمت بفطرتي أنه ينوي نيكي مرة أخرى وهو حر فلم أقاومه شديدا بل قاومته مقاومة المستسلمة، أخذت أحاول الإفلات من قبضته بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلق على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيدي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من إحدى فتحتي جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا في الحقيقة أدلك مؤخرتي ببطنه فلإلتصاق اللحم على اللحم شعور ممتع في الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدى خبطاته شرجي فانفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ … محمود … هنا لأ حيوجعني، فزاد الفتى من قبضته على جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل شرجي، لم أكن أحب أن أستسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بشرجي حتى لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه أنتهى من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم مؤخرتي وإرتطامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات في الثانية الواحدة لأقول له محود … شيله وحطه في كسي، فقال محمود لأ … حانيكك في طيزك، فصرخت به يا متناك … يا خول … بأقولك في كسي … هايجة عاوزاه في كسي، ولكنه إلتصق بمؤخرتي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من مؤخرتي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوه منحنيا بشدة فاستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني في الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتى تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخى فشعرت بالسعادة لإمتصاص الصبي حتى أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام … إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول إنت بتضحكي علي … بتكدبي علي في كل حاجة، إضطررت للنهوض كي لا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت له نام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبي أكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد ورث ليونة الجسد من والدته فمددت يدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له إنت بصراحة طيزك أحلى من أي بنت أنا شفتها … وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسي الطيز الحلوة دي، إعتدل محمود باعدا مؤخرته عن عبثي وهو يقول إنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت له لأ .. أنا بأتكلم جد … طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر تخلي أحمد يسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي أيوة هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا بأمنعه، فقلت له خلاص … بكرة تخليه ينزل تحت … وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه، فقال لي أتفق على إيه … أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقت له تتفق معاه إنه يجي ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له استنى هكملك … إنت تتفق معاه إنه ييجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه، جلست القرفصاء على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنك إنت كمان تنيكه، صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق … ما فيش راجل بيوافق إنه يتناك، فقلت له حيوافق لان طيزك حلوة … وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسي طيزك وحيعمل إي حاجة علشان ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن … فقلت له أنا وقتها حأكون مستخبية عندك في الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنت بتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من حد، أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي أيه … شيطانة؟؟ فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لأ أنا إمرأة … والمرأة غلبت الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخرى ولم يأ خذ معي وقتا طويلا حتى أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقي اليوم ليرحل بعدها محمود في إنتظار الغد
صباح اليوم التالي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته مسرعة وقلت له يعني جاي بدري النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص … ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة إيه … مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟؟ قال مش عارف حاقول ايه لهشام وهعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته في المنزل بعد إغرائه وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد وبعدين إندهلي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف الباب لأرى ما يحدث فقد كنت أرغب في رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم يكن يقوى على رفع عينيه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتى بدأ هشام يقترب من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام في الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث في ذلك اليوم، فقد بادر هشام بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم في عروقي عندما سمعته يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة … ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق في الأرض كدليل على أنه يرغب في فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس إنت عليك طيز … مش ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لأ … لأ يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟؟ ما تخافش … أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لأ … ما أضمنش … بعدين بتوجع، ضحك هشام فقد صار متأكدا أن محمود يرغب في قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش، وقتها قال له محمود طيب إنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافقة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الأخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الأخر بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام في دفع محمود تجاه الأريكة حتى يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لأ إنت الأول، فحاول هشام إقناع محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر،وافق أخيرا هشام وانحنى على الأريكة بينما بدت إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لي من خلف ظهر هشام المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود بنيك هشام بينما لم أكن قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة في يدي.