أنا سلمى زوجة وربة بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرين عاماً، زوجي قد جاوز الأربعين من العمر. يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى، لدي طفلان في المرحلة الإبتدائية. انتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلي.
سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله. يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالاستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم ولزوجي، وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور، ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً
منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني والمسؤوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات والأعياد أو الإجازات الطويلة. بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية. كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسمًا دائماً وذا نظرات حادة ويمتاز بالطاعة والسرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب
حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكييف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة -وكنا فصل صيف- إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر وسريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي. ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته وأنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته
ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه. وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما انحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذي العاريين وأني لازلت في ملابس نومي، هذا إن كانت تسمى ملابس، فهي لا تزيد عن قميص نوم قصير وشفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهر.
وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض، حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهدي وهو يودعها بعينيه. فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج. وتنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له ونظراته لي وأنظر حيث كان ينظر وأنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني. ولكن… دون جدوى
دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد، إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس وأضغط على أنحاء جسدي متخيلة يده الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فر جي بعنف. بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي. بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف …..
نعم أرتجف من شدة الرغبة، اتخذت قراري أخيراً؟ ولكن.. كيف؟ ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكييف. وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها. وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد وعينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من اضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع قضيبه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب
إلا أنه لم يتفوه بشيء إلى أن انتهى من ترتيب ما طلبت منه وبدأ يتحرك ببطء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظة. وعند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي؟ فأجبته لحظة من فضلك. من الواضح جداً أن شهوته هو الآخر قد اشتعلت مثلي. ولكنه الآن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء. كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطء.
لم أدر ماذا أقول. وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه. لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد.. أريد… هذا (ويدي على ذكره المنتفخ). مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على قضيبه المتشنج وعيني المتصلبة عليه. وما هي إلا لحظة لم أشعر بعدها كيف استطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيرة وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف وكيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويداه تتحسسان كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ، وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه.
وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة، وما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت. وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشرا بمثل هذا الأير وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى. لا أبالغ مطلقاً. فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير
ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة. إن قضيبه يكاد يصل إلى ركبته. بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض
نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وقضيبه المنتصب يتخبط في صدري حيناً وظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظره مع شدة رغبتي فيه، وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة، وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي، وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه وظهري على الأرض ورمى ذكره الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل. وحانت مني التفاتة لأجد الأير ممتدا على بطني ورأسه فوق سرتي
بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بذكره وأخذ يجول به بين فخذاي وعانتي ويبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحة كسي كأنه يرشده إلى طريقه. عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة : لا … أرجوك لا. إنه كبير … لا تدخله … سوف تقتلني … أرجوك … إنه كبير جداً … حسناً … فقط من الخارج … لم يلتفت سعيد لاستعطافي. بل لم يجبني بشيء مطلقاً. وبدأ في إدخال الأير الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي وأصابعي تحيط بقضيبه، ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزءا أكبر من قضيبه داخلي في كل مرة. وعينه الحادة لم تفارق عيني وكأنه يقول: لا تخافي من شيء.
كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي. وضغطت على أسناني من شدة الألم. وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر. فقد ترك أيره في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف. ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ. وتزايد دفعه واندفاعه، وكان أحياناً يخرج قضيبه بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة. كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيدي وساقي المعقودتين على ظهره وبدأت اندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب
وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ ذكره في الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به وتحرك ببطء للخروج وعند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي؟ وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق.