خرج مينا من البحر وذهب إلى امه مشيرة التي كانت تتنظره بفارغ الصبر حتى تتكلم معه تاني وتعرف ازاي حصل كل ده معاه كانت مشيرة قد هدأت عن المرة السابقة قليلا لذلك بدأت هي الحديث وقالت
مشيرة : – قولي بقى يا مينا ازاي حصل كل ده انا عاوزه افهم
مينا : – تفهمي ايه بس يا ماما
مشيرة : – افهم ازاي بقيت كده وليه سكت لما شوفت كل ده بيحصل قدامك هو انا مش امك انت مش بتحبني ؟
مينا : – طبعا بحبك اوي يا ماما وبموت فيكي كمان
مشيرة تبتسم في وجهه مينا لما سمعت كلامه وقالت
مشيرة : – يا حبيبي يا مينا وانا بموت فيك اوي بس انا عاوزاك تحكيلي كل حاجة بالتفصيل
مينا تحت ضغط امه قرر يتكلم ويحكي الكلام اللي انا قولته زي ما انا ما قولته بالضبط
مينا : – بصي يا ماما انا كنت انا و خالد بنتفرج على الافلام اللي بابا كان بيجيبها واتفرجنا على افلام كتير لحد ما شوفت فيلم واحد بينك ام صاحبه وصاحبه كان بيتفرج من غير ما يحس عجبني اوي الموضوع ده
مشيرة تقاطع مينا وتقوله
مشيرة : – روحت قررت تنفذها صح
مينا : – لا يا ماما مش كده اللي حصل ان يوميها انا وخالد شوفناكي انتي وبابا في الأوضة وانتو
وسكت مينا كان مكسوف يقوله لامه على الكلمة
مشيرة : – وانتوا ايه يا مينا
مينا : – وانتوا مع بعض
مشيرة : – يعني ايه مع بعض مش فاهمه وضح شوية
مينا : – ياماما مكسوف اوي بجد
مشيرة : – يا حبيبي مش احنا اتفقنا انا خلاص مش في كسوف بيني وبينك وتكون صريح معايا
مينا : – اه اتفقنا
مشيرة : – طب قول بقى كنا مع بعض فين وازاي شوفتني انت وخالد وكنا بنعمل ايه
مينا اتجرا وقرر بقى يتكلم بكل صراحة ووضوح
مينا : – كنتوا في الأوضة ياماما وشوفتكم انا وخالد من البلكونة وكنتوا بتتفرجوا على فيلم واحد بينيك مراته وكان بيشتمها ولما نكها هي مش كانت اتمتعت وقالته انها عاوزه تتناك وفعلا جبلها واد عنده 17 سنة نكها وساعتها بابا قالك ايه رايك تحبي اجبلك حد ينيكك، وكل ده وانا وخالد كنا شايفين وسامعين كل حاجة وساعتها بابا اختار خالد يجيبه ينيكك
مشيرة كانت بتسمع مينا وتنحت لما قالها كل الكلام ده
سكت مينا لما لقي امه اتصدمت من اللي قاله
مشيرة : – سكت ليه يا مينا كمل
مينا : – لا خلاص بقى مش هينفع شكلك زعلتي من كلامي
مشيرة : – لا كمل يا حبيبي مش زعلانة ولا حاجة
مينا : – بس ساعتها بابا ناكك وكنا شايفين كل حاجة بس ولما جينا هنا شوفت خالد وهو بينيكك وكان بابا واقف على السلم بيتفرج عليكوا
مشيرة : – وساعتها بقى حسيت بايه ؟
مينا سكت ولم يتكلم
مشيرة : – قول بقى ما خلاص كل حاجة انكشفت ومش بقى في بينا اسرار
مينا : – كنت هايج اوي يا ماما
مشيرة : – انت هجت علشان خالد كان بينيكني ولا هجت عشان جسمي عجبك ؟
مينا : – بصراحة الاتنين يا ماما
مشيرة تقترب من مينا وتحضنه وتقوله
مشيرة : – بص يا حبيبي اللي حصل حصل خلاص بس انا مش عاوزاك تبقى زي ابوك، ابوك هو السبب في كل اللي حصل ده كله، هو عاوز خالد ينيكني وانا مش عاوزاك تطلع ليه خالص عاوزاك راجل يا مينا تحبني وتخاف علي وتغير على كمان، وان كان على خالد انا مش هخليه ينيكني تاني ومش هيلمسني تاني خلاص بس المهم انت يا حبيبي
مينا ظهر على وجه علامة الحزن وبعدها عمل نفسه يبتسم امام امه
مشيرة : – ايه يا مينا انت زعلت اني قولت كده
مينا : – لا يا ماما يا حبيبتي انا مبسوط وفرحان اوي ياريت بجد يا ماما مش تخلي خالد ينيكك تاني
وكان مينا بيقول الكلام ده وفي نفسه بيقول ياريت تخليه ينيكك تاني
مشيرة : – خلاص يا حبيبي مش هخليه ينيكني تاني بس المهم انك تكون مبسوط ومش عاوزاك تبصلي خالص على اني ست وحشة او شرموطة
مينا يحضن امه اوي ويبوسها في خدودها ويقولها
مينا : – انا بحبك اوي يا ماما وعمري ما اقدر اقول عليكي كده، انا عارف ان اللي حصل ده علشان بابا هو اللي كان عاوز كده وعارف انك ست وكلام بابا هو اللي خلى كل ده يحصل، وانا عارف برده انك ست ومحتاجة راجل معاكي على طول وبابا على طول مسافر وده حقك وانا مش اقدر اعاتبك خالص
مشيرة تحضن مينا وتبوسه اوي وتقول
مشيرة : – ياحبيبي يا مينا انت حاسس بأمك اوي يا قلبي انا عمري ما هخلي خالد ينيكني تاني ابدا
مينا : – ياماما لو هتكوني سعيدة ان خالد مش ينيكك خلاص خليه مش ينيكك انا اهم حاجة عندي سعادتك انتي وبس
نظرت مشيرة إلى مينا وهي تبتسم وفرحانة اوي بحب ابنها ليها
مشيرة : – يا حبيبي يا مينا بجد بتحبني اوي كده يا مينا
مينا : – طبعا بحبك اوي يا ماما وبموت فيكي ومش عاوز اشوفك زعلانة خالص
مشيرة : – بحبك اوي يا مينا يا روح قلب ماما
مينا : – وانا بحبك يا ماما ولو انك هتكوني مبسوطة وانتي مع خالد انا مش عندي مانع ولو هتبقي مبسوطة وانتي بعيدة عنه خلاص ابعدي
مشيرة : – لا خلاص يا مينا مش هخلي خالد ينيكني تاني ابدا
كانت مشيرة خدت القرار فعلا في نفسها بس مترددة لأنها عارفه ان الموضوع صعب جدا عليها وانها بتحب خالد حقيقي مش نيك وبس
وخلص الكلام وبعد شوية انا شوفت مشيرة وقولت
انا : – وحشتيني اوي يا مشمش ونفسي انيكك النهاردة
مشيرة : – خالد بعد اذنك عاوزك تصرف نظر عن الموضوع ده لو فعلا بتحبني
انا : – طبعا بحبك يا مشمش بس ليه بتقولي كده انتي ما بقيتشي تحبيني خلاص
مشيرة : – انا مش عاوزاك تنيكني تاني ولا تقربلي تاني انا مش شرموطة يا خالد انا زوجة ومحترمة
انا : – مين قالك اني فاكرك شرموطة
وبدأت مشيرة تعيط
ساعتها حسيت بيها اوي وصعبت علي وخوفت عليها جدا لأني فعلا بحبها اوي ومش عاوزها تفتكر اني بفكر فيها انها شرموطة وبس، مسحت دموعها وبقول
انا : – انا بحبك بجد يا مشمش هو انتي مش بتحبيني ؟
ترتعش مشيرة وتبعد عني وتقول
مشيرة : – بعد اذنك متلمسنيش تاني
انا : – حاضر مش هلمسك يامشمش زي ما تحبي
عدي اليوم عادي ويجي الليل وكل شوية ابص لمشيرة ومشيرة تبصلي وكمان بقت واخدة بالها من مينا اوي
واحنا كنا قاعدين كلنا بالليل
مشيرة : – كلنا هنام بدري النهاردة علشان بكره هنروح الشط البعيد بقى انا هموت وانزل البحر
وفعلا عدى اليوم ونمنا وصحينا وجهزنا كل حاجة وكل واحد لبس المايوه بتاعه تحت هدومه وروحنا الشط كان بينا وبينه مسافة نص ساعة كده ودخلنا الشط وكان كل الموجودين اجانب وكلهم مايوهات ومعظمهم مايوهات فتلة واشكال كتير
وطبعا انا ونبيل ومينا تنحنا كتير اوي عليهم، ومشيرة بصت علينا وشافتنا متنحين اوي قالت
مشيرة : – عنيكم يا سفلة
دخلنا وقعدنا وكل واحد بدا يقلع ويجهز نفسه
قلعت انا الاول وكان باين ان زوبري واقف من المناظر اللي حولينا وكنت مستني اشوف مشيرة لما تقلع وتبقى بالمايوه اللي انا اخترته ليها، انا قعدت وعمال اتفرج على الاجانب اللي جنبنا ومشيرة فضلت لسه بلبسها وجاكي ومينا ونبيل قلعوا
انا قاعد وزوبري باين من المايوه انه واقف من اللي انا شايفه وكان في ست جنبنا قلعت البراه وقاعدة ومعرضة بزازها للشمس عادي وحلمتها باينه عادي وبزازها كلها باينه وانا عمال كل شوية ابص عليها وهجت اوي
مشيرة : – عنيكو شوية
جاكي ومينا ونبيل قرروا ينزلوا البحر وانا مش رضيت انزل زوبري باين وكمان عاوز اتفرج على بزاز الست اللي جنبنا وبدأت مشيرة تاخد بالها من نظراتي للست اللي جنبنا وشكلها غارت إني ببص عليها واتغاظت شوية
مشيرة : – متروحلهم طيب احسن
انا استعبطت طبعا وقولت
انا : – اروح لمين يا مشمش
مشيرة : – للي عنيك بتاكلهم ومش نزلت عينك من عليهم
كانت بتقولها وباين عليها الغيرة اوي علي
طبعا انا فرحت جدا من كده لأني فعلا بحبها اوي فحبيت اغيظها اكتر قولت
انا : – طب وايه المشكلة يعني ما أرحلهم عادي هو انا يعني متجوز ولا في حد بيحبني
اتغاظت مشيرة جدا من كلامي وقامت وقفت وقالت
مشيرة : – خليك قاعد انت علشان انا نازله وبدأت تقلع هدومها
وانا بقيت ببص اوي على جسم مشيرة وهي بتقلع اول مرة هشوفها بالمايوه على الشط كده عادي وفعلا قلعت
انا : – ايوة كده يا مشمش وقعدت اصفر لمشيرة اوي
ومشيرة مش تعملي اي اهتمام ولا تبصلي اصلا وتسبني وتنزل البحر ولسه هقوم علشان انزل معاها قالت
مشيرة : – انت رايح فين اقعد جنب الحاجات لحد يسرقها مش ينفع تنزل دلوقتي لما حد منهم يطلع
انا : – لا عادي محدش هيسرقها
مشيرة : – لازم يكون حد موجود معاها
اتخنقت اوي وقرفت قولت
انا : – ماشي خلاص انزلي انتي وانا هقعد هنا
وطبعا زهقت وقرفت اوي لما حصل كده وقعدت تاني وانا شايف مشيرة ماشيه ناحيه البحر وعمال تهزر طيزها اوي وهي ماشيه بالراحة وكانها بتغظني اوي
قعدت انا بقى اتفرج على اللحمة اللي جنبي وعلي كل ست تعدي علي
ونزلت مشيرة وطبعا نبيل وجاكي ومينا علقوا على المايوه بتاعها انه حلو اوي
وبدأت تلعب معاهم وتلعب مع مينا اللي عينه مش نزلت من على جسم امه وقربت من مينا ولعبت معاه وقعدوا كده يجي نص ساعة وانا قاعد بره لوحدي لحد ما جاكي قالت
جاكي : – انا هطلع اقعد بره علشان خالد ينزل
نبيل : – طب انا كمان هطلع اشرب سجارة
وفعلا جاكي ونبيل خرجوا وبقى مينا وامه لوحدهم
اقتربت مشيرة من مينا وقالت
مشيرة : – ها ايه رايك يا حبيبي اديني صديت خالد اهو ومش هخليه ينيكني تاني
شعر مينا ساعتها بإحساسيين مختلفين جدا كان فرحان وكان مش فرحان
مشيرة : – مالك يا مينا ؟
مينا : – مفيش يا ماما عادي انا بس حاسك انك مش هتقدري تكملي كده وشكلك مش هتكوني مبسوطة وانتي بعيدة عن خالد وانا قولتلك لو مش هتبقى مبسوطة قولي عادي
مشيرة : – لا يا حبيبي عادي ده انا مبسوطة اوي كفايه اني مش حاسة بالذنب
مينا : – طيب يا ماما اعملي اللي يريحك
مشيرة : – اوكي يا حبيبي
وحضنت مشيرة مينا في الميه
في الوقت ده انا كنت جي على مشيرة ومينا وشوفتهم كده قولت
انا : – ايوة كل ده الحب ليك يامينا ياريت ينوبني من الحب جانب
مشيرة : – انا عاوزه احضنك بس خايفة انك تفهمنى غلط
انا : – هو انا مش زي مينا يعني
وانا بقرب من مشيرة في الميه وكان لسه زوبري واقف
مشيرة : – طب تعالي في حضني يا خلّودي انت زي مينا بالضبط
وفعلا حضنتني مشيرة وانا حضنتها وطبعا كان كل ده قدام مينا وزوبري كان هايج وواقف اوي ولمس كس مشيرة من تحت
مشيرة زقتني ببعيد عنها وبعدت عني
انا : – ماشي يا مشمش براحتك اوي
مشيرة : – كفاية كده يا خالد
وقعدنا نلعب انا ومينا ومشيرة وانا اشيل مينا وارميه في الميه وهو كمان يشيلني يرميني في الميه
ومشيرة كانت عماله تضحك على اللي بنعمله انا ومينا روحت اخدت غطس وجيت من تحت مشيرة ودخلت راسي بين رجليها وشيلتها فوق راسي وانا ماسكها من رجليها
مشيرة صوتت وقالت
مشيرة : -اااااااااه لالالا يا خالد مش كده انا لا
وانا شيلت مشيرة ووقفت في الميه وهي فوق راسي وكسها عندي اخر شعري وانا ماسك مشيرة من فخادها
مشيرة : – نزلني يا خالد هبرد كده
انا : – ايه رايك بقى يا مشمش ارميكي جامد ولا بالراحة
مشيرة : – بالراااااحه يا خالد
انا : – مش هنزلك يا مشمش
مشيرة : – خلص بجد هبرد
مينا كان واقف وعمال يضحك على امه وانا شايلها وكان مبسوط باللي بيحصل قدامه اوي وبيقول لنفسه قال مش هتخلي خالد ينيكها تاني، ابقي قابليني يا ماما
انا وحت رميت مشيرة في الميه وقعدنا نضحك انا ومينا عليها
وبعد شوية واحنا بنلعب كده لقيت مينا بيبصلي وبيغمزلي وبيشاولي على ناس قريبين مننا بس هما لجوه شوية في البحر بصيت لقيت واحد اجنبي ماسك ست معاه وكانوا بعيد عننا كده بتاع 10 متر وعمال بيبوسها اوي وبيحضنها اوي في الميه انا تنحت جامد اوي وهجت وزوبري شد اكتر وكانت مشيرة جنبي روحت قربت من ودن مشيرة وبقولها في ودنها
انا : – بصي على دول كده يا مشمش
بصت مشيرة وتنحت شوية وقالت
مشيرة : – وبعدين بقى معاك يعني
روحنا لقينا الراجل دخل ايده تحت الست وعمل حاجة كده وبعد كده حضنها ورفعها فوق زوبره شكله كده دخل زوبره في كسها في الميه ولقينا الست بدأت تنزل وتطلع على زوبر الراجل وانا هجت اوي وزوبري وقف من المنظر ده اوي
مشيرة : – مش تبص احنا مالنا
وانا لقيت نفسي من غير ما أحس بحط ايدي من تحت على كس مشيرة وبحسس على كسها اوي من تحت الميه، وكس مشيرة بقى كله في ايدي والاندر كان فتله كانه مش موجود
وكان مينا بيبص علينا اوي
مشيرة : – خالد ايه ده
روحت اتكلمت بقى عادي قدامه
انا : – مش قادر يا مشمش بجد
وبدأت احسس اكتر على كس مشيرة اوي اوي
ودخلت صباعي في كسها وعمال اقرب منها اكتر لحد ما حضنت مشيرة وبدأت ابوسها من شفايفها وبلزق زوبري في كسها من تحت
انا : – بحبك اوي يا مشمش ومش هقدر ابعد عنك
مشيرة بعدت عني وزقتني وقالت
مشيرة : – انت لسه عيل ومبتعرفش تتحكم في تصرفاتك وملكش كلمة
انا رجعت تاني ابوسها واحضنها اوي راحت زقتني تاني ورفعت ايدها وكانت عاوزه تضربني بالقلم بس انا مسكت ايدها وزعلت اوي من مشيرة ومشيت وسبتها هي ومينا لوحدهم وقعدت بره مع نبيل وجاكي
نبيل : – مالك يا خالد في ايه
انا : – مفيش يا نبيل عادي
نبيل : – اومال مبوز ليه
انا : – هات سيجارة
نبيل : – ايه ده لا طبعا
انا كنت شربت سجاير وجربتها مع اصحابي ومع مينا قبل كده روحت مسكت العلبة وطلعت سيجارة وولعتها
وقعدت اشرب السيجارة في الوقت ده كانت مشيرة خرجت من الميه وجي على وشافتني وانا بشرب السيجارة ومولعها وقاعد راحت قالت
مشيرة : – ايه اللي انت بتعمله ده
وانا ما رديتش خالص على مشيرة
مشيرة : – انت مجنون
اخدت مشيرة السيجارة من فمي ورمتها على الارض
انا : – ايه عاوزه تحاولي تضربيني تاني على وشي
انا روحت قومت وسبتهم ومشيت كنت مضايق اوي من اللي بتعمله مشيرة واتخنقت بجد وقولت خلاص مش هنيك مشيرة تاني
مشيرة : – روح يا مينا شوف خالد وهديه كده شوية
فعلا لقيت مينا جي ورايه
انا : – امشي يا مينا وسبني لوحدي
مينا : – مالك يا خالد بس
انا : – مالي انت مش شايف امك عملت ايه ماشي انا غلطان اصلا مش هقعد عندكم تاني ولا هنيكك ولا هنيكها تاني
مينا : – هو ده ذنبها يعني انها عاوزه تكون محترمة قدام عيلتها
انا : – خلاص خليها محترمة وسبت مينا ومشيت لوحدي