أنا ومينا وأمّه – الحلقة الرّابعة والعشرون

قعدت كام يوم كده بعد المكالمة ده مش بشوف مشيرة خالص وقولت خلاص نسيتني ومش هتعمل حاجة تاني وكنت هديت شوية وما بقيتش افكر في الجنس ولا فيها بس طبعا هي كانت بتفكر ازاي ترجعني تاني

 

و بدأت مشيرة تستخدم الحاجة اللي كل ست ملعونة وشيطانة استخدمتها قبلها من قرون وهي الاغواء والاثارة والتشويق والاغراء، بدأت مشيرة تعمل حاجات جديدة في خطتها الملعونة علشان تخليني ارجع تاني ليها وانيكها وبدأت تستناني وتشوفني وانا طالع على السلم تروح تفتح باب شقتها اول ما تسمع صوت رجلي طالع وتكون ملط تفتح الباب تخليني ابص عليها واشوفها ملط وطبعا انا انسان ضعيف جدا قدام الستات وخصوصا مشيرة وبحاول اتوب وابعد عن المواضيع ده كلها 

اول مرة عملت كده وقفت نص دقيقة وهي فاتحه الباب ولا قالت ولا كلمة ولا حتى سلمت فضلت ساكته وانا وقفت طبعا متنح وببص اوي من المنظر وطبعا هجت جدا وزوبري وقف بس كانت نظرتها المرة دي اول مرة اشوفها في عيونها مش نظرة استعطاف اني ارجع لها او انها مشتاقة ليا ولا حتى نظرة اغراء، كانت نظرة من نظرات الشيطان وكأنها كانت بتقولي بعيونها لا مش بتقول وكأنها بتقول وواثقة اني هرجع انيكها يعني هرجع انيكها

فضلت نص دقيقة كده وانا متسمر قدام الباب راحت قفلت الباب بعد ما لعبت بأفكاري وهيجتني ووقفت زوبري في نص دقيقة بس فتحت باب شقتي ودخلت وكان جسمي قايد نااار وزوبري واقف اوي وحسيت بهيجان مش طبيعي وكأن الجنس ده وحش او اسد جوايا وعاوز ياكل فريسته، وللأسف ايماني كان الفريسة وانا كنت زعلان اوي من نفسي ومش عارف اعمل ايه مع نفسي الضعيفة دي من اول حاجة تحصل كده اتهز ومش اكون ثابت خالص كده؟ وكأن ايماني هش جدا كأنه لوح زجاج اتكسر مع اول نظرة جنسية لمشيرة او لأي ست؟ 

بس حاولت اهدي نفسي ومش امشي تاني في طريق الشيطان ودخلت وقعدت اتوب واصلي وبدأت مشيرة تعمل الحركة ده معايا كل يوم ومش كده وبس لا كمان تقعد تتكلم بصوت عالي وهي في المطبخ او لو داخله تاخد شور وانا اسمعها من شقتي وعلشان شباك حمامي بيبص على حمام مشيرة وكمان شباك المطبخ بيبص على مطبخ مشيرة كنت بسمع صوتها مش عارف ليه اقوم ادخل المطبخ بتاعي وهي تكون واقفة قدام الشباك ولما تشوفني برده مش تكلمنى ولا حتى تسلم علي بس كانت تطلع بزازها وتقعد تمسكهم بايديها وهي بتبصلي اوي وبتعض على شفايفها وهي عماله تدعك بزازها بايديها جامد وانا واقف مش بعمل حاجة ببص وانا هايج وزوبري يقف وهي بتبصلي وعماله تدعكهم اوي وعيونها كلها بتقولي تعالي نيكني

اتكلمت مشيرة بصوت عالي

مشيرة : – انا داخله اخد شور يا جاكي

وغمزتلي بعيونها بعدها مشيرة دخلت الحمام وقفلت على نفسها الباب وانا كنت هجت وما بقيتش قادر وكنت حاسس ان الجنس بياكلني كأني بقيت مدمن جنس ومش قادر استغني عنه خلاص ولو مش اخدت جرعة الادمان بتعتي مش هقدر أعيش

وبدأت مشيرة تقلع هدومها حته حته في الحمام وسابت شباك الحمام مفتوح وانا كنت واقف وهي شايفاني وهي بتقلع بطريقة مغرية جدا وانا كنت خلاص ما بقيتش قادر وضعفت جدا قدام مشيرة وقدام الجنس والوحش اللي جوايا وزوبري كان هاج ووقف جدا وقعدت امسك زوبري وادعك فيه من فوق الشورت اللي انا لابسه ولما وطت مشيرة مكنتش شايفها كويس، روحت وقفت على قاعدة الحمام وبقيت اعلى وشوفتها وهي بتقلع الاندر وبقت ملط خالص وهي بتبصلي وساكته وسايباني اتفرج براحتي عادي وانا خلاص كنت ما بقيتش قادر لدرجة اني طلعت زوبري من الشورت وقعدت ادعك فيه ولما مشيرة حست اني بقيت هايج كده راحت قفلت الشباك بس سابت جزء صغير جدا مفتوح فيه، كانت بتغريني وتهيجني وتشوقني وبعدها تسبيني بناري 

زعلت جدا من مشيرة لما عملت كده وزعلت اكتر من نفسي لما حسيت اني بقيت كده مش قادر اسيطر على نفسي مش عندي ارادة قوية وضعيف اوي قدام مشيرة بالطريقة دي وكأني مسلوب الإرادة، ونزلت وخرجت من الحمام وانا كنت زعلت على نفسي اوي وحست اني داخل في دور اكتئاب، وعدى اليوم وبرده مشيرة كل ما اخرج اروح الجامعة وانا راجع تفتح الباب وهي ملط وتقف شوية وانا اقف اتفرج لحد ما في مرة مقدرتش خلاص وكنت عاوز انيكها، روحت عند باب شقتها علشان ادخل وانيكها بس هي قفلت باب الشقة بسرعة وانا خبطت على باب الشقة

مشيرة بتتكلم من ورا الباب

مشيرة : – مين اللي بيخبط

انا : – افتحي يا مشيرة عاوزك

مشيرة : – انت مين يعني انا مش اعرفك

انا : – انتي هتستعبططي يا مشيرة ولا ايه افتحي بقى

مشيرة : – لا مش هفتح انا لوحدي في الشقة انت مين قول بقى

انا : يعني برده بتهزري وبتستعبطي على ايه؟ نسيتي خالد؟

مشيرة : – لا انت مش خالد اللي حبيته واديته كل حياتي انت واحد تاني

انا : – طب افتحي وانتي هتعرفي اني مش واحد تاني واني لسه زي ما انا

مشيرة : – لا مش هفتح يا خالد وعيب بقى كده انا لوحدي في الشقة مينا و جاكي مش هنا

انا : – مشيرة طب افتحي عاوزك بجد انتي وحشتيني اوي

مشيرة : – قولتلك مش هينفع افتح لما مينا يجي تعال انا لوحدي دلوقتي، وعيب تقولي وحشتيني كده انا قد مامتك وام صاحبك مينا بطل كلامك ده

انا : – ماشي يا مشيرة زي ما تحبي انا همشي

وفعلا مشيت ومشيرة مش فتحتلي وانا كنت خلاص بقيت مولع ومش قادر، وقررت إني لازم انيك مشيرة وارجع تاني زي الاول من كتر الهيجان اللي حصلي، ما بقيتش قادر وقررت ابيع نفسي للشيطان تاني وبدأت كل شوية اخرج وارجع من البيت ومشيرة تفتح الباب وهي ملط برده وانا مش اتحرك ولا اعمل حاجة اتفرج وبس لحد ما في مرة فتحت وهي ملط جريت على الباب وهي بتقفله راحت قفلت الباب بس كنت دخلت ايدي جوه وقفلت الباب على ايدي وايدي وجعتني اوي ساعتها

انا : – اه ايدي يا مشيرة ايدي

مشيرة ولا سالت في ايدي اللي كانت هتعورها راحت كمان عضتني من ايدي روحت شدتها وخرجت بره الشقة راحت مشيرة قفلت الباب

انا : – ياااااااه هي وصلت لحد كده يا مشيرة، تعضيني انا وكمان عورتي ايدي من الباب؟ كده ماشي؟

مشيرة من ورا الباب

مشيرة : – انت اللي بعتني وسبتني وبعدت عني عاوز ايه مني تاني دلوقتي؟ انا مش تحت امرك وقت ما تحب تنيكني تيجي تنيكني ووقت ما تحب تبعد تبعد

انا : – خلاص يا مشيرة براحتك

وسبتها ومشيت وانا كنت هايج وقررت اني لازم انيكها باي طريقة حتى لو اغتصبتها، وقعدت كذا يوم هايج جدا وهي مش بطلت حركاتها اللي بتهيجني بيها لحد ما في يوم قررت اني لازم انيكها، واستنيت لما مينا وجاكي خرجوا وروحت ضربت الجرس وكنت مجهز نفسي ولابس تي شيرت وشورت على اللحم ومش لابس تحتهم حاجة خالص، ومشيرة كانت لابسه قميص نوم فوق الركبة بشويه كده وييجي نص بزازها باين ،وكانت فاكرة مينا او جاكي نسيوا حاجة وراجعين ياخدوها، وفتحت بحسن نيه واول ما مشيرة فتحت الباب روحت حطيت ايدي على الباب وزقيته جامد ودخلت بسرعة وقفلت الباب

مشيرة : – ايه يا خالد عاوز ايه ؟

انا : – عاوزك يا مشيرة وحشتيني اوي

مشيرة كانت في نفسها عاوزني انيكها بس عاوزه تتدلع شوية وتخليني مش ابعد عنها تاني

مشيرة : – لا يا خالد مش هتلمسني تاني ويلا لو سمحت اخرج من هنا حالا

انا : – اخرج ايه ده انا ما صدقت دخلت

روحت جريت على مشيرة وبدأت احضنها وابوسها بالعافيه وهي بتتمنع وبتبعدني عنها ومش عاوزاني لا ابوسها ولا احضنها وبتزقني بايدها ورجليها وانا كنت عامل زي الوحش المفترس اللي شاف فريسه قدامه وعاوز ياكلها وينهش في لحمها

مشيرة : – لا يا خالد مش كده ابعد عني ابعد

 

وانا عمال ابوس اي حته تيجي قدامي، شفايفها او خدودها او فلقة بزازها، راحت مشيرة زقتني جامد اوي وبدأت تجري ناحيه أوضة النوم ورجليها كلها باينه وطيزها بتتهزر جامد وهي بتجري منى وماكانتش بتجري جري دلع لا جري حقيقي وكأنها مش عاوزاني انيكها، وانا جريت وراها ولحقتها ومسكتها من حمالة القميص وهي كانت عاوزه تكمل جري، راح القميص اتقطع في ايدي وهو في ايدي وطلع فردة من بزازها بانت، وهي وقعت على الارض وانا بشد القميص وانا وقعت فوقيها وكانت نايمة على الارض على بطنها وانا نمت فوقيها وزوبري بقى على طيزها والقميص اترفع كمان من على رجليها والاندر اللي هي لابساه ظهر، وكان اندر سبعة لونه ازرق ،وكان القميص لونه ازرق برده، نمت فوق مشيرة وزوبري بقى فوق طيزها وكان زوبري هايج وواقف اوي وانا عمال ابوس مشيرة في ظهرها واحرك زوبري على طيزها اوي

مشيرة من جواها حست بإثارة جديدة عليها، اثارة من نوع جديد اول مرة تحسه، هي كانت عاوزاني ارجع انيكها ومش ابعد عنها تاني، بس لما دخلت وعاوز انيكها بالعافية حبت الموضوع كنوع جديد من التغير هي اتناكت مني كتير بس احساسها المرة ده اختلف تماما، فقررت مشيرة انها تقاومني اكتر من الاول لما حست بهيجان جديد ومختلف عن اي مرة نكتها فيها

انا كنت نايم فوق مشيرة وعمال ابوسها جامد والحس اي حته في ظهرها وافرك زوبري اوي على طيزها وهي مش قادرة تتحرك وانا فوقيها بكل جسمي وقوتي، بس قررت تحاول تزقني اكتر وفعلا قعدت تقاومني جامد اكتر وزقتني لحد ما اتقلبت ونمت فوقيها وبقى وشي لوشها، ونمت وانا بحاول ابوس شفايفها وبزازها اللي فردة بزها الشمال طلعت، نزلت على الفردة الشمال ابوسها واكلها بشفايفي ولساني، راحت مشيرة زقتني برجليها، روحت اتحركت وبعدت عنها وهي قامت وبتجري ناحيه أوضة النوم وفعلا مشيرة دخلت الأوضة ولسه هتقفل الباب كنت انا حطيت ايدي على الباب وزقيته جامد ومش خلتها تقفله، بس هي بتزق الباب من جوه وانا بزق الباب من بره لحد ما قدرت ازق الباب وادخل وهي لسه هتكمل جري مسكتها من الحماله التانيه راحت اتقطعت هي كمان والقميص نزل ووقع على الارض تحت رجلين مشيرة ووقفت مشيرة قدامي ملط وكل جسمها باين وهي لابسه الاندر وبس، روحت هجمت عليها وقعدت امسك بزازها جامد واقفشهم بايدي اوي كاني اول مرة امسك بزازها، وعمال اقفش وادعك بزازها جامد اوي اوي وهي برده لسه بتقاومنى وبتزقني

انا : – بطلي بقى انا هنيكك يعني هنيكك

مشيرة : – لا مش هتنيكني خلاص ابعد عني حرام عليك

انا : – حرام ايه يا متناكة هي اول مرة هنيكك فيها

مشيرة : – لا يا خالد انا مش متناكة، انا ست شريفة ومتجوزة ابعد عني بقى انت بتعمل كده ليه

انا : – هههههههه انتي شريفة انتي؟ انتي متناكة

مشيرة : – لا مش متناكة وابعد عني بقى مش كده

وانا نزلت بشفايفي وعمال امص حلمتها جامد وامصها اوي وهي بتزقني وكل ما تزقني اعض حلمتها اكتر

مشيرة : – ااااااه ااااااااااه بزازي اه بالراحة يا مفتري

انا : – انتي متناكة قولي انتي ايه يا مشمش

مشيرة : – انا ست متجوزة وشريفة ومش متناكة

انا : – هتقولي انك متناكة يا مشيرة دلوقتي

كنت بمص في حلمة بزاز مشيرة الشمال وبعضها جامد وبفرك الحلمة اليمين بايدي الشمال زي ما انا كنت متعود، وفجأة مشيرة مسكت ايدي اليمين وشدتها على بقها وقعدت تعضها جامد اوي بسنانها وسنانها غرزت جامد في ايدي وبجد وجعتني اوي من غير ما اشعر لقيتني سبت حلمتها الشمال ورفعت ايدي اليمين وضربتها بالقلم جامد على وشها راحت مشيرة وقعت على الارض من القلم بتاعي وهي بتعيط وبتقول

مشيرة : – اه اه يا خالد حرام عليك انت بتعمل كده ليه

كانت مشيرة في الاول جواها حابه موضوع اني انيكها بالعافية كأني بغتصبها، بس لما ضربتها بالقلم بدأت تخاف اني اضربها اكتر من كده شوية وكشت شوية، كانت هايجه وعاوزاني انيكها بس القلم ده فوقها شوية وبقت محتارة تخليني انيكها واكمل نيكها بالعافية ولا تهدي اللعب معايا شوية وتتناك بمزاجها، وانا بعد ما مشيرة عضتني جامد وضربتها بالقلم نرفزتني اكتر وخلتني عاوز اضربها اكتر وانيكها بعنف اكبر، علشان كده بعد ما وقعت على الارض قلعت ال تي شيرت والشورت وبقيت ملط وقومت مشيرة وقعدتها على الارض على ركبها وحطيت زوبري في بقها وانا ماسك شعرها بايدي اليمين وبشده جامد ومشيرة مش عاوزه تفتح بقها علشان تمص زوبري كنت خلاص زهقت وبقى مفيش حل قدامي غير اني اضربها اكتر علشان تتعلم الادب وتفتح بقها روحت شديت شعرها جامد وقولت

انا : – وحياة كسمك هنيكك حتى لو غصبن عنك، هتفتحي بقك بالذوق ولا اضربك تاني يا لبوة

كان زوبري هايج وواقف اوي وعلى شفايف مشيرة وبحركه على شفايفها من بره ولما شديت شعرها اجمد من الاول صوتت وبقها اتفتح وزوبري دخل جوه بقها وانا من هيجاني بدأت ادخل زوبري كله في بقها لحد زورها، لحد ما حسيت اني هخنقها راحت مشيرة غرزت تاني سنانها بس المرة ده كانت في زوبري بس مكنتش جامدة زي ما عضت ايدي، روحت برده ضربتها بالقلم على وشها وقولت

انا : – عارفه يا كسمك لو عملتي حاجة تاني انا هنزل من لحمك ددمم النهاردة

مشيرة كانت تعبت من القلم التاني لدرجة ان عيونها احمرت ودمعت شوية بس قررت تهدي اللعب شوية اكتر معايا وبدأت تمص في زوبري رغم اني ايدي وصوابعي لسه معلمة على خدودها بس كانت هايجة وعاوزاني ارجع انيكها زي الاول

وبدأت مشيرة تمص بمزاج اكتر وكل ما تمص ايدي تخف اكتر من شد شعرها وهي بتمص بتبصلي اوي وهي ساكته وعيونها في نظرات مختلفة فيها شهوة وزعل وغضب وحرمان وشوق

مشيرة : – انت مجرم يا خلّودي بجد يه اللي انت عملته فيه ده عارف لو بعدت عني تاني انت وزوبرك ده هموتك بجد، دي اخر مرة تبعد عني

انا : – ماشي مش هبعد عنك تاني يا مشيرة، خلاص هنيكك كل يوم زي الاول

مشيرة : – انا بتكلم بجد؟ لو رجعت تبعد عني تاني هموتك بجد مش بهزر

انا : – وانا مش هبعد تاني عندك يا متناكتي

مشيرة : – اه يا خلّودي كلمة متناكتي وحشتني اوي منك يا حبيبي

انا : – انتي و حشتيني اكتر يا لبوتي

مشيرة : – عارف رغم انك ضربتني بالقلم مرتين ورغم كل اللي انت عملته ده، انا كنت هايجه اوي عليك وعاوزاك تنيكني اكتر، انت حسستني بإحساس جديد علي اول مرة احسه

انا : – احساس ايه ده يا شرموطة؟

مشيرة : – احساس اني ست شريفة ووحش مفترس بيغتصبها غصبن عنها، هيجتني اوي بجد

انا : – انا اللي هيجتك برده يا متناكة؟ ده انتي بقالك شهر مهيجاني ومش عاوزني انيكك

مشيرة : – اعمل ايه على عيني، ولا كنت عاوز ترجع تنيكني وتسبني تاني؟ كان لازم ارجعك لي على طول ومش تبعد عني تاني

انا : – واديني رجعت يا كسمك اهو وزوبري اهو في ايدك وعلي بقك، هتفضلي ترغي كتير كده مش هتمصيه وانيكك ولا زوبري مش وحشك؟

مشيرة بصتلي وبصت لزوبري اوي وقالت

مشيرة : – انت متعرفش الفترة اللي فاتت ده كلها انا كنت عامله ازاي من غيرك يا حبيبي؟ انت وحشتني اوي يا خلّودي وصدقني عمر ما حد هيعرفك وهيحبك قدي ولا هيديلك اللي انا اديتهولك

انا : – انتي بجد وحشتيني اوي يا مشمش

مشيرة مسكت زوبري وبتبص لزوبري اوي وبتبوسه وتبعد تبصله وبتكلم زوبري وبتقوله

مشيرة : – وانت كمان يا حبيبي وحشتني اوي اوي، قول لخالد مش يبعد عني تاني ولا يبعدك عني تاني ده انا كنت هموت عليك

وبدأت مشيرة تبوسه وتمصه اكتر وهي متمتعه اوي وهي عماله تكلم زوبري برده

مشيرة : – وحشتني اوي اوي يا حبيبي، عارف لو خليت خلّودي يبعد عني تاني انا هقطعك وهاخدك منه واخليه معايا على طول

انا لما مشيرة قالت كده قعدت اضحك اوي من كلامها بجد ضحكتني اوي

مشيرة هي كمان ضحكت وقالت

مشيرة : – شوفت عملت في ايه؟ جننتني انت وزوبرك ده

ومشيرة حطت ايدها على خدودها وبتحسس عليها وبتبصلي وبتقولي

مشيرة :- انت ايدك تقيلة اوي كده تضربني يا خالد جامد كده

انا : – اعمل ايه؟ هايج وعاوز انيكك مش عارف عملت كده ازاي وانتي عماله تزقيني وتعضيني وعورتيني في باب الشقة قبل كده

مشيرة تحط ايدها على ايدي وتبوس ايدي اللي زنقتها في الباب وتقولي

مشيرة : – انا اسفة يا حبيبي بس انت تعبتني اوي انت كمان وحرمتني منك

انا : – طب كفايه بقى عاوز انيكك ولا مش عاوزاني انيكك؟

مشيرة : – لا طبعا عاوزك تنيكني وتفخشني نيك بس عاوزاك تكمل زي ما انت كده

انا : – عاوزني انيكك زي ما بدأت؟ عاوزاني اغتصبك يعني؟

مشيرة : – اه يا حبيبي بصراحة كان احساسي وهيجاني حلو اوي

انا : – بس كده؟ من عنيا بس هتستحملي اللي هعمله فيكي ولا هتعيطي؟

مشيرة : – اعمل كل اللي انت عاوزه انا كلي ملكك وجسمي كله ملكك وتحت امرك

روحت قومت مشيرة وخلتها تقعد وضع الدوجي ودخلت زوبري كله في كسها مرة واحدة

مشيرة : – اااااااااه يا خلّودي نيكني نيك كسي زوبرك وحشني اوي يا حبيبي

انا : – ده كسك انتي اللي وحشني اوي اوي

مشيرة : – نيكني اوي يا خلّودي نيك جامد افشخ كسي عوضني من حرماني منك كل ده

وانا بدأت انيك اكتر وزوبري داخل طالع زي المكنة وعمال اضرب طيز مشيرة بايدي جامد اوي اوي وانا بفشخ كسها نيك

مشيرة : – نيكني اوي اوي اضربني جامد يا حبيبي اوووووووف يالهوي كسي كسي هنزل يا لودي مش قادرة اوووووي

انا : – نزلي يا لبوة نزلي وغرقيلي زوبري

مشيرة : – عاوزك تنزل معايا يلا نزل معايا املي كسي بلبنك زي زمان لبنك وحشني مووووت

انا : – هنزلهم اهو يا شرموطة اوووووووووف اااااااااااااح يا كسم كسك المولع ده بنزل اهو بنزل في كسك

ونزلت في كس مشيرة وهي نزلت معايا وكملت نيك فيها اليوم ده، كنت بعوض كل الفترة اللي فاتت ولما خلصت مش حسيت بنفسي خالص نمت في حضن مشيرة انا وهي ملط وقومت بعدها بساعتين وكانت مشيرة لسه نايمة زي ما هي وقعدت افكر في حالتي وازاي اني مقدرتش امسك نفسي ورجعت تاني اعمل الحرام ورجعت تاني لطريق الشيطان، لحد ما حسيت اني مش مكتوبلي اتوب وبقيت يائس من اني اقدر اقاوم الشهوة اللي جوايه، وكأن الشهوة وحش افترس روحي، وحسيت اني بقيت جسد بلا روح وافتكرت فيلم الرجل الذي فقد ظله، بقيت انا الرجل الذي فقد روحه وعشت بعد كده بجسدي وبس وماشي ورا شهوتي وبس

بعد ما خلصت نيك مع مشيرة ونمت انا وهي شوية، قومنا واخدنا شور سوا ونكتها تاني في الحمام ولبسنا انا وهي لحد ما جرس الباب ضرب وكانت مشيرة في المطبخ، قومت فتحت وكانت جاكي على الباب كانت جاكي كبرت وبزازها كبرت وطيزها كبرت وطولت شوية وبقالي 7 شهور ما شفتهاش، واول ما جاكي شافتني فرحت اوي وابتسمت وبعدها عيطتت اوي واترمت في حضني وقعدت تعيط في حضني

انا : – مالك يا جاكي في ايه بس

جاكي : – اول ما شوفتك افتكرت حسام اوي، حسام وحشني اوي يا خلّودي وانت كمان بعدت عني وسبتني لوحدي

انا افتكرت اخويا وبابا وماما وعيوني دمعت وجاكي نايمة في حضني وبتعيط ساعتها حسيت ان جاكي طيبة اوي وحنينة اوي وكانت بتحب حسام بجد اوي ،في الوقت ده خرجت مشيرة من المطبخ وشافتني وانا حاضن جاكي وهي بتعيط

مشيرة : – في ايه يا جاكي بس بتعيطي ليه

جاكي : – معلش يا ماما اصل خالد كان وحشني اوي وحسام كمان

مشيرة قربت مننا وشافت في عيوني الدموع وخافت اوي لحسن افتكر وارجع تاني ابعد عنها راحت حطت ايدها على شعر جاكي وعلي كتفها وبتطبطب عليها وقالت

مشيرة : – بس بقى انا مش عاوزه حد فيكوا يعيط خالص ولا انتي، انتي عاوزه خالد يرجع يقعد تاني لوحده ويبعد عننا تاني؟ مش عاوزاكي تفكريه بحاجات بتزعله خالص عاوزاكي تفرحيه وبس

جاكي بعدت عن حضني وشافت عنيا مدمعة وعرفت انها فكرتني بحزني وخلت دموعي تنزل، راحت حطت ايدها على خدودي ومسحت دموعي

جاكي : – انا اسفة اوي يا خالد بس غصبن عني

روحت حطيت ايدي انا كمان على دموعها ومسحتها

انا : – خلاص بقى يا جاكي حصل خير

مشيرة : – خلاص يا جاكي مش تعملي كده تاني وتفكريه

جاكي : – حاضر يا ماما بس انا مقدرتش امسك نفسي وكمان خالد كان واحشني اوي

 

روحت انا اخدت جاكي تاني في حضني اوي وبوستها من خدودها قدم مشيرة، انا كنت متعود ابوسها واحضنها كده من زمان وهي كمان حضنتي واقعدت تبوسني في خدودي اوي، ساعتها حسيت بحب جاكي ليه بجد وهي في سن المراهقة وديما احساس المراهقين بيبقى صادق جدا

وعدت الايام ورجعت تاني انيك مشيرة وسامية في حضور مينا ونبيل ورجعت تاني ابات مع مينا واقعد معاهم في الشقة وبعد 3 شهور مشيرة حست بشوية تعب وراحت للدكتور وطلب منها تحاليل معينة وعملت التحاليل وراحت للدكتور هي ونبيل وكانت المفاجأة الدكتور قال لمشيرة انها حامل، وكانت صدمة كبيرة اوي لمشيرة ولنبيل ورجعوا البيت وهما طول الطريق ساكتين مش بيتكلموا خالص ومشيرة قاعدة بتفكر وتقول في نفسها معقولة حملت من خالد؟ ومرة تزعل ومرة تقول وايه يعني ما انا بحب خالد ايه المشكلة

ونبيل بيقول في نفسه ايه اللي انا عملته ده ازاي اقبل كده بس مش كفاية خليت خالد ينيك مشيرة كمان تبقى حامل منه؟ لحد ما روحوا البيت ودخلوا علينا وكانت جاكي نايمة وانا ومينا اللي صاحيين ودخلوا ووشهم باين عليه الزعل والهم، ودخلوا على طول على اوضتهم وانا ومينا حسينا ان في حاجة غلط من شكلهم وانا بصراحة قلقت اوي لحسن مشيرة تكون عيانة جامد ولا حاجة، روحت دخلت على طول عليهم وكانوا لسه قاعدين مش غيروا حتى ونبيل قاعد مولع سيجارة على الكرسي وسرحان ومشيرة قاعدة على السرير وسرحانة برده

انا روحت على طول وقعدت جنب مشيرة على السرير

انا : – في ايه مالكهم ايه اللي حصل؟ الدكتور قالك ايه طمنيني عليكي؟ انتي كويسه يا حبيبتي؟

وكنت حطيت ايدي على كتف مشيرة وبطبطب عليها

مشيرة حست بخوفي عليها وبقلقي عليها راحت اتكلمت وقالت

مشيرة : – اه يا خلّودي بخير يا حبيبي مش تقلق كده ده حاجة بسيطة خالص

نبيل اتكلم بصوت عالي وقال

نبيل : – حاجة بسيطة؟ انتي مش حسه بالمصيبة اللي احنا فيها ولا ايه؟

انا : – مصيبة؟ مصيبة ايه يا نبيل بس؟

نبيل : – مشيرة حامل يا خالد، وطبعا انت فاهم هي اكيد حامل منك

الخبر نزل علي كأن واحد عيان وسخن مولع نار وعنده حمى وفجأة نزل عليه جردل ميه فيه ثلج 

سهمت ووشي جاب الوان كتير وما بقيتش عارف اقول ايه ودماغي شغاله عمالة تودي وتجيب افكار كتير معقولة كده أخلف وفي الحرام من مشيرة؟ وحاجات وافكار كتير اوي معرفتش اتكلم ولا قولت اي كلمة قومت خرجت من الأوضة ورايح اخرج من باب الشقة مينا بيكلمنى وبيقولي رايح فين يا خالد؟ ولا رديت عليه ولا حتى سمعته وخرجت ونزلت اتمشيت على البحر شوية وانا مش حاسس بالدنيا ومش عارف انا فين ولا الساعة كام حتى

ومشيرة عماله تتصل على الفون كتير وانا ما رديتش عليها لحد ما زهقت وقفلت الفون خالص وقعدت على البحر شوية ابصله وبدأت حياتي كلها تيجي قدامي كأني بتفرج على فيلم واشوف ذنوبي واخطائي كلها قدامي ومابقتش عارف ليه انا اللي حصلي كده؟ اشمعني انا؟ ما في ناس كتير عايشه كويسة وما عملتش كل الذنوب دي والاخطاء دي لحد ما حسيت ان الجو بقى برد والناس بقت قليلة اوي في الشارع وكنت هديت، قومت فتحت الفون لقيت الساعة 2 بالليل ولقيت مشيرة ونبيل اتصلوا على ولا 100 مرة، روحت وقفت تاكسي والتاكسي ماشي مشيرة اتصلت على المرة ده رديت

مشيرة : – ايه يا خالد انت فين كل ده حرام عليكي قلقتني اوي عليك

انا اتكلمت وحاسس ان الكلام تقيل على لساني

انا : – انا كويس وجاي على البيت دلوقتي خلاص

مشيرة : – طيب يا حبيبي انا صاحيه مستنياك اوعى تتاخر علي

انا : – حاضر باي دلوقتي

 

وبعد شوية وصلت البيت وكانت مشيرة باصالي من البلكونة وشافتني وانا نازل من التاكسي ودخلت البيت، راحت جريت وفتحت باب الشقة واستنتني لحد ما طلعت

مشيرة اول ما شافتني جريت على وخدتني في حضنها اوي وقعدت تبوس فيه جامد وتقولي

مشيرة : – انت مالك انا مش عاوزه اشوفك كده تاني، انا حامل ولا مش حامل انت مالك، اوعي تشيل الهم تاني وما تفكرش انا بحبك ومبسوطة اوي اني حامل منك وسيبك من كلام نبيل

انا : – بس انا مش مبسوط يا مشيرة انا لسه صغير على الكلام ده

مشيرة : – يا حبيبي بقولك طول ما انا معاك اوعي تشيل هم، واذا كان الحمل ده مضايقك اوي كده انا مستعدة من بكره اروح انزله حتى لو هموت وانا بنزله

كلام مشيرة هداني اوي وخلاني خوفت عليها روحت قولتلها

انا : – بعد الشر عليكي يا مشيرة اوعي تعملي كده

مشيرة : – يعني خلاص عاوزني اسيبه ومش انزله

انا : – بصراحة مش عارف خلاص دماغي وقفت عن التفكير

مشيرة : – لا يا حبيبي قولتلك انت مالك بالموضوع ده، انا اللي حامل وانا هتصرف واذا كان على نبيل ولا يهمك منه

وقعدت مشيرة تبوسني وتحضني اوي وتقولي

مشيرة : – انا بحبك اوي يا خلّودي بجد اوعى تبعد عني تاني، وانا بجد مبسوطة اوي اني حامل منك لحد ما هيجتني اوي ووقفت زوبري ودخلنا انا وهي شقتي ونكتها وباتت عندي اليوم ده، ولما صحيت الصبح حسيت ان حياتي اتحولت مليون درجة وان خلاص مفيش حاجة في حياتي بقت فارقة خلاص، اهلي وماتوا وعملت ذنوب كتير اوي مش هتفرق بقى لو مشيرة حملت وخلفت مني

وصحيت مشيرة وقالتلي انها قررت تسيب الحمل لأنها بتحبني وعاوزاه، وانا قولتلها اعلمي اللي يعجبك

راحت شقتها وقعدت اتكلمت مع نبيل لوحديهم في الأوضة

مشيرة : – نبيل انا قررت اسيب الحمل ده وهقول لمينا وجاكي النهاردة

نبيل : – ليه يا مشيرة انت عاوزه تخلفي من خالد خلاص

مشيرة : – اه بحبه وعاوزه اخلف منه وياريت توافق احسن ما يكون امر واقع

نبيل : – بس يا مشيرة

مشيرة تقاطع نبيل وتقوله

مشيرة : – مفيش بس انا قررت خلاص ومش عاوزاك تتكلم تاني معايا في الموضوع ده وافتكر ان انت اللي خلتني افكر ان خالد ينيكني وناكني بموافقتك وانت كنت بتتفرج، انت بقى ساعتها مفكرتش اني ممكن احمل منه

نبيل : – خلاص يا مشيرة اعملي اللي انتي عاوزاه بس، هتعملي ايه مع مينا؟ اكيد هيشك برده

مشيرة : – خلي مينا علي انا ومش عاوزاك تتكلم في الموضوع ده تاني لحسن جاكي تسمع حاجة

وبعدها بشوية مشيرة عرفت مينا وجاكي انها حامل وطبعا جاكي فرحت اوي بس مينا كان مصدوم برده زي نبيل كده لانه بدأ يجمع اللي حصل امبارح وشك ان امه حامل مني من شكل ابوه وامه امبارح، بس ما قدرش يتكلم معاهم وجالي مينا الشقة

مينا : – عاوزك لوحدينا يا خالد

انا : – ادخل يا مينا

مينا دخل وقعد وقال

مينا : – عرفت انا ماما حامل

انا : – اه عرفت من امبارح

مينا : – ويا ترى انت ابوه يا خالد

معرفتش ارد على مينا خالص

مينا : – مش بترد ليه

انا : – صدقني مش عارف يمكن اكون انا ابوه او نبيل ابوك هو ابوه

مينا : – طب لو انت ابوه هتقبل عادي كده ان ماما تحمل منك وتخلف منك

انا : – مش عارف بجد يا مينا، الوحيدة اللي تقدر تقول مين ابوه هي مشيرة امك

مينا سابني ومشي وقعد يفكر كتير لحد ما زهق وقرر يتكلم مع امه مشيرة

دخل عليها الأوضة وكانت لوحدها

مينا : – عاوزك في موضوع مهم يا ماما

مشيرة : – اقفل يا حبيبي الباب وتعال هنا جنبي

مينا قفل الباب وراح قعد جنب مشيرة اللي كانت نايمة وفارده رجليها على السرير ولابسه قميص نوم ورجليها باينه لحد ركبتها

مينا كان مكسوف شوية يتكلم وفضل ساكت شوية

مشيرة : – مالك يا مينا ساكت ليه موضوع ايه اللي انت عاوز تكلمنى فيه

انا : – موضوع  موضوع

مشيرة : – ايه مالك يا واد فيك ايه موضوع ايه

مينا مش قدر يتكلم وشاور على بطن مشيرة ومشيرة فهمت طبعا مينا عاوز يقول ايه

بس حبت تستعبط على مينا شوية

مشيرة : – ايه يا مينا انت مش مبسوط اني حامل ولا ايه مش عاوز اخ ليك او اخت

مينا : – لا عادي عاوز بس عاوز اسالك سؤال

مشيرة عارفه السؤال طبعا بس بدأت تتكلم بدلع وتدلع مينا كده شوية وقالت

مشيرة : – ايه هو يا حبيبي يا منمن

ومشيرة بتلعب في شعر مينا وبتحسس على خدوده

مينا : – بصراحة كده هو خالد هو ابوه اللي بطنك يا ماما ولا بابا

مشيرة : – هههههه يامنمن يا حبيبي الحاجات ده مش تدخل فيها ده بتاعة الكبار

مينا : – انا مش لسه صغير يا ماما

مشيرة : – طب وحتى لو كنت حملت من خالد ايه مشكلتك؟ ما خالد ناكني كتير قدامك وقدام ابوك مزعلتش، ليه جاي تزعل دلوقتي؟

مينا اتصدم من كلام امه وتنح وبدء يفكر في كلامها هي عندها حق برده ما خالد ناكها كتير قدامي وقدام بابا وانا مزعلتش ولا بابا زعل، هتفرق ايه معايا يعني؟

كان مينا هدي شوية وقال

مينا : – ياماما يا حبيبتي انتي طبعا حرة بس انا عاوز اعرف مش اكتر

اصرار مينا انه يعرف نرفز مشيرة، بعد ما كانت بتدلع مينا اتنرفزت عليه وقالته

مشيرة : – ولو عرفت يعني يا عرص يا خول هتعمل ايه؟ ما اتنكت قدامك انت وابوك العرص ده وانت وهو اتناكتوا من خالد وكنتوا مبسوطين، اه يا خول انا حامل من خالد ومبسوطة اني حامل منه عاوز تعرف ليه؟ علشان بحبه وعاوزه ابن منه يطلع راجل كده احسن من العرص اللي انا اتجوزته والعرص اللي انا خلفته

مينا زعل جدا من طريقة وكلام امه معاه، وسابها ومشي وقعد يفكر ولقي ان كلامها صح، هي اتناكت من خالد قدامي وقدام بابا وكنا مبسوطين خلاص بقى مدام هي مبسوطة خلاص

وبعدها بيوم مينا اتكلم تاني مع امه وقالها انه بيحبها وبيحب يشوفها مبسوطة وإذا كان حملها من خالد هيبسطها هو ماعندوش مانع

بعدها مشيرة حكتلي على اللي حصل مع نبيل و مينا وانهم وافقوا وانها مبسوطة اوي انهم وافقوا وقالتلي انها عاوزاني انا كمان ابقى مبسوط ،وانا كنت خلاص مش بقى فارق معايا حاجة، ورجعت تاني اقعد في بيت مشيرة وبدأت اخد بالي من جسم جاكي اللي كبر وبزازها وطيزها، وكانت جاكي واخده حريتها معايا وبتعتبرني زي مينا، كانت تلبس قدامي تيشيرت بنص كم وكت وفلقة بزازها بتكون باينه قدامي وتلبس برده شورت او استرتش ضيق عادي او قميص نوم على الركبة وبدأت اهيج عليها خصوصا انها بتحبني وبتقعد تتدلع علي وتبوسني وتحضني عادي، وده خلاني ابدأ ابص على جسمها ولبسها على طول وابص ديما في عيونها وهي قاعدة، وهي كانت بتحب تبص في عيوني اوي 

وفي يوم صحيت بدري وكان مينا نايم جنبي قومت وكنت هايج وزوبري واقف اوي وكان مينا لزق طيزه في زوبري، قومت اروح الحمام، دخلت الحمام وخلصت وكان لسه زوبري واقف، كانت مشيرة قافله باب اوضتها عليها، مش عارف ليه جاكي جت في بالي، روحت على اوضتها كانت مقفوله، فتحت الباب ودخلت وكانت جاكي لسه نايمة ولابسه قميص نوم فوق الركبة كان لونه روز والقميص مرفوع وكل رجليها باينة، وكانت جاكي نايمة على جنبها الشمال والاندر باين من تحت كان لونه اصفر

روحت عند جاكي وقعدت جنبها على السرير وكل رجليها باينه وبزازها باينه وباين انها مش لابسه براه لان حلمتها كانت باينه من القميص والقميص كان شفاف، كنت مبهور بجسم جاكي اوي، انا نكت مشيرة امها ونكت سامية وكمان منى وروز، بس جاكي لسه مرهقة من سني لسه صغيرة وجسمها فاير بدري اوي، وبدأت احسس بشويش على رجلين جاكي وبدأت من سمانة رجليها وطالع لفوق بشويش اوي ووصلت عند فخدها الابيض اللي منور ده، وبحسس بشويش اوي وهي في سابع نومة، وبدأت ابوس رجلين جاكي وفخادها وكان زوبري واقف اوي وهايج اوي ساعتها وافتكرت لما كانت صغيرة وكنت بدخل عليها احسس على جسمها وبزازها لما كانوا صغيرين، ولما كانت بتحكيلي ان حسام قلعها ملط وقعد يبوسها ويحضنها وهما ملط قولت اعمل معاها زي ما كنت بعمل معاها وهي صغيرة، ولما بوستها روحت حطيت ايدي على فلقة بزاز جاكي وبدأت احسس عليها بشويش وانا بقول

انا : – جاكي اصحي يا حبيبتي يلا بقى

جاكي بدأت تفوق وتفتح عنيها

انا : – صباح النور يا جاكي يا حبيبتي

جاكي : – يا يا خلّودي من زمان اوي مش صحتني من النوم كده

انا : – فاكرة لما كنت بصحيكي يا جاكي من النوم وكشفت عليكي

جاكي : – اه لما كنت بتقولي هتطلع دكتور وانت هو مش دخلت كليه طب ولا بقيت دكتور

انا : – اه ما بقيتش دكتور بس عادي ممكن برده اكشف عليكي ههههههه

جاكي : – انت كنت بتضحك علي وانا كنت صغيرة ومش فاهمه حاجة، بس دلوقتي كبرت فهمت كل حاجة

انا بصيت على بزاز جاكي اللي باينه من القميص وكبرت وقولت

انا : – بصراحة من حيث كبرتي، لا كبرتي اوي يا جاكي وبقيتي عروسة كمان

جاكي : – بس بقى يا خلّودي متكسفنيش

انا : – طب فاكرة يا جاكي لما كنا في المصيف وكنت بدخل انيمك في اوضتك كنت بعمل فيكي ايه

جاكي : – اه فاكرة اوي كل حاجة كأنها امبارح

انا كنت باصص اوي في عيون جاكي وهي بتبصلي اوي روحت مسكت ايد جاكي وبدأت ابوسها وانا ببص في عيونها

جاكي تسحب ايدها وتقولي

جاكي : – بس بقى يا خلّودي عيب كده انا كبرت دلوقتي

انا : – انتي فعلا كبرتي اوي يا جاكي

جاكي : – يلا بقى يا خلّودي اخرج عاوزه اغير هدومي

انا : – لا مش هخرج، انتي مش بوستيني وحضنتيني؟ ايه هو انا مش واحشك؟

جاكي : – لا بتوحشني اوي يا خلّودي بس

انا : – من غير بس، فين الحضن بتاعي والبوسة بتاعتي؟

جاكي تقوم من على السرير وانا اتحرك شوية وتيجي تحضني وتبوسني بوسة في خدي كده، وهي بتحضني كده انا انتهزت في الفرصة وحطيت ايدي على وسطها ومسكتها من ورا وزوبري لزق في كسها من تحت كده، وكان واقف اوي وعيوني كانت في عيونها انا قولت

انا : – عيونك حلوة اوي يا جاكي

جاكي : – انت اللي عيونك حلوين اوي يا خلّودي، بجد حضنك حلو اوي يا حبيبي

انا كنت هايج جدا وجاكي حته غريبة في ايدي ولسه مراهقة وانا عارف انها هايجة وعارف تاريخها من صغرها مع اخويه ومعايا

انا : – طب فين البوسه بتعتي

راحت جاكي ادتني بوسه على خدي اليمين

انا : – لا البوسه ده مش عجباني انا عاوز بوسه في حته تانيه

جاكي : – حته تانيه ايه ده

روحت انا قربت شفايفي من شفايف جاكي وبدأت ابوس جاكي في شفايفها بشويش اوي وشفايفي لزقت جامد اوي في شفايف جاكي وهي في حضني وزوبري واقف ولمس كسها من تحت وجاكي تهات معايا في بوسه طويلة قعدنا يجي 5 دقايق نبوس بعض وقعدت امص شفايفها كلها اللي تحت واللي فوق وامص لسانها ومصت لساني هي كمان وانا كنت كل ده بحسس على ظهرها وايدي نزلت على طيزها وقفشتها وحسست عليها وبعبصتها فيها

جاكي : – اه يا خلّودي ياحبيبي انت كنت واحشني اوي اوي بجد

انا : – وانتي كمان وحشتيني اوي اوي يا جاكي

جاكي بعدت عني وعن حضني وجريت نايحه الباب بصت بره ورجعت وقفت ورا الباب وقالت

جاكي : – انا خايفة يا لودي حد يصحى ويشوفنا كده

روحت لجاكي وهي عند الباب وقفلته وهي ترجع ورا الباب وظهرها عليه

انا : – متخافيش يا حبيبتي كلهم نايمين دلوقتي

واحضن جاكي تاني والمرة ده ازنقها جامد اوي و زوبري يلزق في كسها اوي واقعد ابوس شفايفها اوي وانزل بوس على بزازها

جاكي : – لا يا خلّودي لا يا حبيبي مش كده

وامسك بزاز جاكي اطلعها من القميص واقعد ابوسها وادعكها بايدي الاتنين واقفشهم اوي

جاكي : – ااااااااه يا خلّودي يا حبيبي حرام عليك كده بجد

انا : – مش قادر يا جاكي بجد

جاكي : – انا جسمي ساب ودايخة يا خلّودي بجد، اسندني يا حبيبي مش قادرة بجد

بصيت لجاكي لقتها فعلا مش قادرة وكانها هيغمى عليها، روحت سندتها وخدتها على السرير ونيمتها عليه

انا : – مالك يا حبيبتي في ايه؟

جاكي : – جسمي ساب كله يا خلّودي انت عملت فيه ايه مش قادرة بجد

انا : – طب انا هعملك ميه بسكر

روحت المطبخ عملت ميه بسكر ورجعت شربتها لجاكي لحد ما فاقت كده شوية

انا بعد ما كان زوبري هايج وواقف خوفت عليها بجد ومش عارف ايه اللي حصلها

انا : – ايه يا حبيبتي احسن دلوقتي

جاكي : – اه احسن يا خلّودي الله يخليك ليا يا حبيبي وميحرمنيش منك

انا : – طب انا هسيبك ترتاحي شوية دلوقتي

ونزلت على شفايفها وبوستها بوسه وخرجت وسبتها

وده كان يعتبر اول لقاء جنسي مع جاكي، هو ما كملش بس كانت بدايه حلوة واللي خلاها حلوة وسهلة اني عملت معاها حاجات وهي صغيرة

بعدها حصل لقاءات بيني وبين جاكي كتير زي ده بس ما نكتهاش خالص، كله بوس وحضن وامص بزازها وبس، حتى مش مصت زوبري، كانت لسه مش عندها خبرة بس كانت بتدعكه بايدها وبس، وكنت اقولها تمص بس هي كانت بتخاف من زوبري لحد ما قررت افرجها على سكس على موبيلي الجديد، واتفرجت

وانبسطت اوي وكنت كل شوية افرجها ايه اللي بيحصل علشان تتعلم وتعمل زيهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *