طلعت من عند فؤاد وغيرت هدومي وفضلت افكر في حوار ولاء واحمد وأمي لما عرفت هعمل اي ونمت بعدها . . . .
الساعه ٤ الفجر صحيت وانا حاسس بحد بيدعك في زبي ويمصو . . . .
انا بفتح عيني وابص: اي دا .. هو في اي “بصيت لقيت نور” هو انتي ؟! .. انتي هنا من امتى
نور: من خمس دقائق
انا: صحتيني من احلى نومه يا شرموطه
نور: ما انتا هتخليك نايم وانا هعمل كل حاجه
نور كملت مص في زبي وفضلت تلعب في بيضاني وتفرك راس زبي بصوابعها لحد ما بقا زي الحديد في ايدها .. بعدين قامت وقلعت هدومها كلها وعشان أضائة الاوضه الي كانت خفيفه وجسمها الاسمر مكنتش شايف جسمها كويس .. نور نزلت على زبي ببزازها وهي لابسه البرا وخدت زبي بينهم وفضلت تطلع وتنزل وهي ضاغطه على بزازها جامد ولما يوصل بقها تمصه .. وانا نايم على ضهري وبتفرج عليها .. بعدين قامت وجابت علبة زيت كانت في هدومها وخدت شويه حطتها على خرم طيزها وهي واقفه وطلعت على السرير وقعدت على زبي بطيزها .. فضلت تطلع وتنزل عليه ونزلت عليا وخدتها في حضني ابوسها وادعك صدرها . . . .
نور: فؤاد بيه كان بيكلمني عليك من شويه
انا: اممم .. وكان بيقول اي
نور: كان بيتمنا ان ابنو احمد بقا زيك كدا .. وكان بيقول ياريتك كنت ابنو من دمو
انا: وانتي اي رأيك في الحوار دا
نور: انا كل الي عايزاه زبك دا ميبعدش عني ابدا
انا: طب ما زمايلك في المستشفى والدكتور بتاعك عندكو
نور: مفبش حد يقدر يكيفني زيك ابدا
نور نزلت تبوس فيا وتطلع وتنزل على زبي أسرع واسرع لما حسيت نفسي هجيب شاورتلها ف قامت عني .. نزلت تمص وتلحس في زبي وتدعك فيه بسرعه لحد ما جبتهم على وشها . . . .
نور بتاخد اللبن في بقها: امممم .. وحشني طعم لبنك
انا: ابعدي عني بقا خليني انام شويه .. انا تعبان من الصبح
نور: طب ادخل خد شاور طيب
انا: لا انا همسح بمناديل
نور: طيب امسحلك انا
نور جابت مناديل مبلله ومسحت زبي ونضفت الدنيا وعدلت هدومي ولبست هي كمان ومشيت وانا كملت نوم . . . .
صحيت تاني يوم على الساعه ٩ من صوت تليفوني وكانت خلود بتتصل . . . .
انا بصوت باين فيه النوم: الو
خلود: اي دا .. انت لسه نايم ؟!
انا: اكيد هكون لسه نايم .. دا الساعه لسه ٩
خلود: طب اصحا عشان نطلع يلا
انا: نطلع فين ؟!
خلود: انت نسيت ولا اي .. مش هنطلع انا وانت وخالد زي ما اتفقت امبارح ؟!
انا: ايوا خلاص افتكرت .. طيب سيبيني ساعه كدا لما افوق واغير بعدين هعدي عليكو
خلود: ماشي متتأخرش
انا: حاضر
قفلت مع خلود وقومت دخلت الحمام خدت دش معتبر وطلعت .. اتصلت بعماد وانا بلبس وحطيتو على المكبر . . . .
عماد: الو
انا: ايوا يا عمده .. بقولك اي اعمل حسابك انا مش جاي النهارده الشركه
عماد: ليه خير
انا: ورايا مشوار مهم وهقضي فيه اليوم كلو
عماد: طيب والمواعيد الي ورانا دي كلها هنعمل فيها اي
انا: أجلها لبكره بأي حجه ياعم .. او خلصهم انت ولو في حاجه حصلت كلمني
عماد: طيب ماشي .. مش قلتلي انت رايح فين
انا: طالع انا وخطيبتي النهارده عشان نجهز لفرحنا
عماد: اي دا بجد ؟! .. امتا ؟
انا: بعد ٢٢ يوم من دلوقتي
عماد: الله يتمملك بخير يا غالي
انا: الله يخليك .. يلا سلام
عماد: سلام
طلعت من اوضتي لقيت ناديه بتكنس الصاله . . . .
انا: صباح الخير
ناديه: صباح النور يا بيه
انا: في فطار ؟و
ناديه: اتفضل اقعد وانا هجهزو لحضرتك .. خمس دقائق بالكتير
انا: تسلمي .. وياريت القهوه بتاعتي معاكي
ناديه: عيوني حاضر
قعدت على السفره ورفعت تليفوني . . . .
انا: الو
صناره: ايوا يا باشا معاك
انا: بقولك اي عايز اقابلك النهارده ضروري
صناره: خير يا بيه
انا: خير متقلقش .. بس الموضوع طويل ومينفعش على التليفون
صناره: ماشي .. قابلني في قهوة **** .. عارفها ؟
انا: ايوا عارفها .. نص ساعه بالظبط واكون هناك “قفلت معاه”
ناديه جابت الفطار والقهوه .. كلت وشربت على السريع وطلعت خدت العربيه ومشيت .. وصلت القهوه الي قال عليها صناره وقعدت لما هو اجا واتفقنا على كل حاجه وطلعت بعدها على بيت ايمن واتصلت على خالد ونزل هو وخلود على طول وطلعنا كلنا . . . .
فضلنا نلف طول اليوم من محل لمحل ومن مول لمول .. ويومها اخترنا الدهب والفستان والبدله واشترينا كل حاجه وكان الجو كلو سعاده واكتر حد كان مبسوط هو خلود . . . .
رجعنا على الساعه ٧ بالليل وخلود وخالد نزلو وطلعت معاهم الحاجه الي تخصهم وخدت انا الحاجه الي تخصني ومشيت .. مرحتش على البيت لكن رحت قابلت واحد واتفقت على الي كنت عايزو ورجعت على البيت . . . . .
تاني يوم الساعه ٤:٣٠ العصر في بيت احمد وولاء . . . .
ولاء كانت قاعده على السرير تقلب في التليفون واحمد دخل عليها . . . .
احمد: انا طالع يا لولا
ولاء: على فين
احمد: عماد اتصل عليا وقال ان في مشكله في حسابات الشركه عندي .. هروح اشوف اي المشكله وارجع
ولاء: متتأخرش عشان سهرتنا بالليل “تليفونها رن “
احمد: ساعتين بالكتير وارجع
ولاء: طيب “احمد طلع وولاء ردت على التليفون”
ولاء: الو ؟!
شخص: مساء الخير .. مدام ولاء معايا
ولاء: ايوا .. مين حضرتك
شخص: اسمي معتز .. وكنت عايز اقابل حضرتك
ولاء: والسبب ؟!
معتز: مش هينفع على التليفون .. ياريت نتقابل وهفهمك على كل حاجه
ولاء: ايوا واقابلك بأمارة اي يعني .. وجبت رقمي منين وتعرفني لا لا وانا اعرفك ولا لا
معتز: كل الاسئلة دي هتعرفي اجاباتها بس لما نتقابل .. ف لو معندكيش مانع انا جاهز نتقابل في اي وقت تحبيه
ولاء: امممم .. طب ينفع دلوقتي
معتز: ومالو .. حددي الوقت والمكان
ولاء: كافيه *** بعد نص ساعه من دلوقتي
معتز: تمام .. هكون في هناك في المعاد بالظبط.. مع السلامه
ولاء: مع السلامه
ولاء قفلت السكه ولبست هدومها ونزلت ركبت عربيتها وطلعت . . . .
قدام الكافيه ولاء ركنت ودخلت الكافيه ووقفت تبص على الكراسي والناس الموجوده . . . .
صوت من وراها: مدام ولاء
ولاء لفت: نعم ؟!
ولاء شافت واحد سنو في حدود ٤٠ سنه .. جسم كويس وفي شوية شعر بيضا عنده ودقنو متحدده وفيها شوية شعر ابيض .. ولابس قميص اسود وبنطلون جينز وشكلو ناضج ومحترم . . . .
معتز: انا معتز الي كنت كلمتك من شويه
ولاء: اه .. اهلا وسهلا
معتز: اهلا بحضرتك .. اتفضلي نقعد هنا
قعدو وكل واحد طلب مشروب وبدأو حوار . . . .
ولاء: ها .. كنت طالب تتكلم معايا
معتز: اولا انا بشكر حضرتك جدا على جيتك دي .. ومقدر بجد انك قبلتي تقابليني وبعد ما كلمتك على طول
ولاء بزهق: انا مبحبش المقدمات
معتز: حاضر .. فاكره الباشمهندس سعد ؟!
ولاء: سعد مين
معتز: باشمهندس سعد ابو القاسم
ولاء: اها .. فاكراه ” سعد دا واحد من الناس الي عملت معاهم حفلات جنسيه هي وحنان وأحمد”
معتز: سعد دا صديق عمري .. وأستشرتو في موضوع وقال ان مفيش احسن منك هيفيدني في الموضوع دا
ولاء: موضوع اي
معتز: انا كلمت سعد في اني عايز اعمل حفلة تبادل زوجات وعايز ناس محل ثقه .. وهو قالي عليكي وعرفني انك معاكي جوزك ووالدتك .. فهمتيني ؟!
ولاء: طب وياترا حكالك عننا اي كمان
معتز: كل خير .. قال عليكم ناس اكابر ومحترمين .. وقال ان مفيش انسب منكم
ولاء قربت: طب في مشكله
معتز: خير ؟
ولاء: انا جوزي معندهش مانع ينيك .. بس كمان جوزي سالب
معتز: ماهو دا الي خلاني اكلمك على طول .. بعدين لو هتكونو انتو التلاته موجودين ف هيكون انا ومراتي وسعد موجودين
ولاء: تمام ماشي .. انا موافقه
معتز: طب جوز حضرتك والست الوالده ؟
ولاء: اعتبرهم موافقين .. بس في شروط عندنا
معتز: أأمريني
ولاء: المكان عليك انت .. وفي مقابل مشاركتنا في الحفله هتدفعلي مبلغ
معتز: لو على المكان ف مفيش مشكله .. بس اسمحيلي اسأل سؤال
ولاء: اتفضل
معتز: انا اعرف عن جوز حضرتك انو صاحب شركة استيراد وتصدير كبيره .. وابوه رجل اعمال معروف .. اي لازمة المبلغ طالما مش محتاجينو ؟ .. انا مقصدش اني مش عايز ادفع او بفاصل .. لكن دا فضول من عندي
ولاء: لا عادي على فكره .. انا باخد الفلوس مش بهدف اني محتاجاهم .. لكن ممكن تعتبرها هوايتي
معتز: تمام .. حددي المبلغ الي حضرتك عايزاه
ولاء: ٣٠ الف جنيه .. وهستلمو قبل ما نعمل اي حاجه
معتز: مفيش مشكله .. انا تحت أمرك في اي حاجه . . . . . . . .
……………..
تاني يوم الصبح في الشركه وتحديدا في مكتب . . . .
انا: لسه في كام واحد برا يا عماد
عماد: خلاص كدا .. كان في اتنين ومشيو
انا: احسن .. انا راسي هتنفجر من الصداع
عماد: هو انت لسه شفت حاجه .. في وفد من شركة بترول عالميه جايه الاسبوع الجاي .. ولازم تستقبلهم وتعمل معاهم احلى واجب
انا: لما يجي وقتهم هتفرج “تليفوني رن”
انا رديت: الو ….. ايوا ….. تمام وبعدين ….. طيب ماشي .. هبعتهملك كاش دلوقتي .. مع السلامه
عماد: مين دا
انا: مفيش حد مهم “تليفوني رن تاني وكانت خلود”
انا: لا دي حد مهم جدا بقا
عماد: مين ؟!
انا: المزه .. بقولك اي .. روح انت دلوقتي ولما اعوزك هكلمك
عماد بيضحك: ماشي يا عمنا .. انا في الخدمه في اي وقت “عماد مشي وانا رديت”
انا: الو .. اي يا قلبي
خلود: اي يا عمري .. وحشتني
انا: وانتي كمان …….. محن …………………………… محن …………………………… محن …………………………… محن …………………………… محن …………………………… محن …………………………… موووووووووووووووووحن {وطبعا أعزائي القراء احنا مش تايهين عن محن العرسان الي فرحهم قريب😂😂} . . . .
خلصت شغل في الشركه وطلعت بس مزاجي كان عالي ساعتها ومروحتش .. مشيت في الطريق قاصد عمارتي ورفعت تليفوني وانا في الطريق . . . .
جودي: الو
انا: شرموطتي الحلوه بقت سخنه بقت سخنه وعايزه زب حديد 💃🎺🎻🎵🎶
جودي بتوطي صوتها: ياعم اهدا وليم قاعد جمبي
انا: احا .. لا انا جاي وعايز اقضي معاكي الليله .. شوفيلو اي مصيبه وزحلقيه
جودي: ماهو كمان نص ساعه ونازل مع ناس زمايلو
انا: و مريم ورامي فين
جودي: مريم موجوده هنا .. رامي طلع من شويه وقال انو مش هيرجع غير بالليل
انا: اشطا .. اديني رنه اول ما وليم يمشي
جودي: تمام .. سلام
قفلت مع جودي ووقفت عند كافيه على النيل وقعدت استنا .. طلبت قهوه مظبوطه وقعدت اتفرج على النيل وبفتكر اول مره نكت فيها مريم . . . .
فلاااااااش باااااااااك من تلت سنين بالليل انا على سلم العماره قدام شقتي واقف مع مريم
مريم: طب وحقوق دي صعبه ؟ .. اصلها طالعالي في الرغبات
انا: هي كويسه ومش صعبه بس محتاجه دماغ شغاله
مريم: يعني انت دماغك شغاله ؟
انا قربت منها: انتي شايفه اي ؟
مريم اتوترت: مفيش خلاص .. انا همشي بقا تصبح على خير
مريم لسه بدها تمشي وانا شديتها وزنقتها في الحيطه . . . .
انا: استني بس عايز اقولك حاجه
زنقتها وفضلت ادعك بزازها من فوق الهدوم وهي بتزق فيا . . . .
مريم بتحاول تفك مني: ياعمر ابعد .. اهلي جوا .. هنتفضح
انا: طب تعالي عندي جوا
مريم: لا مينفعش
انا: لا هينفع .. تعالي بس
شديت مريم ودخلت شقتي وقفلت الباب ورايا ورجعت زنقتها في الحيطه . . . .
مريم: ياعمر بس بقا .. عيب كدا
انا: عيب اي بس .. انا من زمان وانا هتجنن عليكي .. مش هضيع الفرصه دي من ايدي
مريم لسه بدها ترد وانا قفلت بقها بشفايفي .. فضلت ابوس فيها وادعك بزازها من فوق الهدوم وهي بتحاول تبعد لكن مقاومتها قلت .. نزلت بأيدي على كسها من فوق البنطلون وحسيت ببلل .. عرفت ساعتها انها عايزه .. بدأت ادعك في كسها من فوق البنطلون وطلعت فرده من بزازها وفضلت افرك حلمتها وانا ببوسها ومريم ساحت على الاخر ومقاومتها اتعدمت .. بعدت عنها شويه تاخد نفسها ووقفت افك القميص . . . .
مريم: انت هتعمل اي ؟!
انا: بقلع عشان حران شويه ” غمزتلها “
مريم: انا مش عايزه اتفتح يا عمر
انا: هتفضلي زي ما انتي وهتطلعي مبسوطه كمان .. بس خليكي معايا للآخر واسمعي الكلام
خدتها على اوضة النوم ووقفت اقلع هدومي وشاورتلها تقلع هي كمان .. في ظرف دقائق كنا احنا الاتنين واقفين ملط .. مريم رغم هيجانها وشرمطتها الي زادت في الفتره الاخيره لكن كان باين عليها الخوف والتوتر .. مهما كان برضو دي اول مره تنكشف على راجل . . . .
انا قربت منها: مالك كدا حاسك خايفه
مريم بصتلي: ارجوك مش عايزه اكمل .. اهلي لو عرفو هيقتلوني
انا: محدش هيقدر يلمس منك شعره طول ما انا معاكي .. ودا وعد مني .. واتخن تخين فيهم يجي يتكلم وانا هحط صباعي في عينو .. اتطمني انتي بس
بوستها على شفايفها بوسه هاديه وحسيتها اتطمنت شويه . . . .
انا: نامي على السرير هنا بقا
مريم: لا .. بقولك مش عايزه اتفتح
انا: ياستي مش هقرب من كسك اهدي شويه
مريم: امال هتعمل اي ؟!
انا: مسمعتيش عن نيك الطيز قبل كدا ؟!
مريم: مش دا للولاد الشاذه بس ؟ زي رامي كدا
انا: هو رامي شاذ ؟!!
مريم: متعملش عبيط .. انا عارفه انك بتنيكو كمان .. عارف كل حاجة
انا: طاااب فل الفل .. خليكي لطيفه زي اخوكي بقا ومش هتندمي
مريم: طيب
مريم نامت على بطنها على السرير وانا جبت علبتين الكريم والزيت وجيت قعدت جمبها .. رفعت وسطها بمخده وفتحت طيزها .. خرم طيزها كان وردي ومفيش ولا شعره في جسمها .. شفايف كسها ورديه ومنفوخه .. وبظرها الطويل طالع من بين شفايف كسها . . . .
انا: اي يا بت الحلاوه دي .. انتي بتنضفي لمين
مريم: مش لحد ابدا .. دي ماما كل فتره تنضفلي وانا انضفلها
انا: امممم .. بس دي مظبطاكي على الاخر
مريم: يخربيتها بتفضل تنتف في كسي وجسمي لما تولعني على الاخر
انا: طب لما تيجي تنضفيلها انتي مش بتسخن منك ؟!
مريم: دي بتكون هيجانه على الاخر من قبل ما اعمل حاجه
انا بضحك: شكلها بتهيج عليكي
نزلت على خرمها بلساني ادعكو وادلك فيه وايدي على كسها بفرك فيه وافرك بظرها الطويل .. طلعت بصباعي على خرمها وحاولت ادخلو .. شويه شويه صباعي بقا جوا للآخر .. بدأت ادخل التاني وهنا مريم حست بألم . . . .
مريم: ايييي .. طلعو بسرعه طيزي ولعت
انا: اهدي شويه واستحملي .. في الاول هيوجع شويه لكن هيعجبك بعدين
طلت صوابعي ودهنت الكريم المخدر على صوابعي وعلى طيزها وفضلت ادلك فيها .. فجأه تليفون مريم رن وكانت امها الي بتتصل . . . .
مريم: يالهوي يالهوي .. ماما بتتصل
انا: طب اهدي وردي عليها عادي .. وانا مش هعمل صوت خالص
مريم: شكلها هتقلب بمصيبه ” ردت على التليفون ” الو .. ايوا يا ماما …. لا لسه …. تمام .. انا ساعه وجايه …. حاضر .. سلام ” قفلت “
انا: خير ؟!
مريم: دي بتطمن على صحبتي .. اصل انا كنت عند وحده صحبتي عيانه
انا: طيب .. حاسه بحاجه من ورا ؟!
مريم: اها .. حاسه ان خرمي خدران خالص
انا: هو دا المطلوب .. كدا الوجع هيخف خالص
قلبت مريم على بطنها تاني وخدت شوية زيت على ايدي وبدأت ادلك طيزها وادخل صوابعي .. الاول دخل بسهوله ومكانش في الم .. حاولت ادخل التاني ودخل لحد نصو بصعوبه ومريم حست بألم . . . .
مريم: اييي .. بالراحة شويه
انا: مش حاسه بحاجه تانيه ؟
مريم: اها .. حاسه بشعور غريب شويه وجديد .. بس حلو .. دخل كمان بس بالراحة
بدأت احرك صوابعي جواها بالراحة لحد ما الصباعين بقو جوا للآخر .. حاولت ادخل التالت ودخل هو كمان وفضلت على كدا عشر دقائق ادخل واطلع في صوابعي والعب في طيزها من جوا لحد ما خدت على الوضع .. طلعت صوابعي وطلعت فوقها دهنت زبي من الزيت وحطيتو على باب طيزها .. بدأت اضغط وادخل فيه ودخل نصو بس بصعوبه . . . .
مريم: اووووف .. زبك مولع أوي .. احساس رهيب بجد
انا: قلتلك هيعجبك
مريم: انا اول مره احس كدا .. حتى صحبتي لما تبعبصني مكنتش بحس بكدا
انا: وصحبتك تبعبصك ليه
مريم: ما انا وهي بنريح بعض
انا: اممممم .. سحاقيات يعني
قعدت احرك زبي جواها شويه بشويه لحد ما دخل للآخر وكنت حاسس بسخونه رهيبه في طيزها وكانت ضيقه جدا .. بدأت وصلة نيك هاديه في طيز مريم وكان زبي بيدخل للآخر ويطلع ومريم آهاتها زادت وهيجانها زاد .. نزلت على كسها افرك فيه وكان غرقان في عسلو وفي الزيت .. فضلت ادعك فيه والعب في بظرها ومريم ولعت مني وبقت تصوت من الشهوه . . . .
مريم: اااااه .. كمااان نيييك كمااااان
انا: عجبك ؟!
مريم: احا .. دا من زمان عاجبني .. من يوم ما رامي دخل البيت وشفت لبنك في طيزو وانا بحلم بيك وباليوم دا
انا: وانتي شفتيه ازاي ؟!
مريم: ما انا بلعبلو في طيزو كل ليله .. وكمان بخليه يلحسلي ويريحني
انا: يا شرموطه بتخلي اخوكي يلحسلك كمان
مريم: دا خول .. كل همو انو يلاقي حد يلعبلو في طيزو وخلاص
سرعت شويه في النيك معاها وزودت لعب في كسها ومريم تحتي بتصوت من الشهوه .. على الحال دا اكتر من نص ساعه لحد ما مريم تعبت وعرقت تحتي .. وانا حسيت اني هجيب ونطرتهم جواها . . . .
مريم فاقت: اححح .. اي دا .. انت نزلت جوايا
انا قمت من عليها: متخافيش مش هتحبلي .. مش هتشخي عيال على اخر الزمن
مريم ضحكت: عارفه يا عم .. انا اتأخرت أوي .. هاخد دش سريع والبس وأمشي
انا: طب استني اوريكي حاجه
مريم: حاجة اي
انا بصيت للدولاب: اطلع يا رامي
مريم: رامي ؟!!!
ضرفة الدولاب اتفتحت وطلع منها رامي وماسك كاميرة فيديو في ايديو وكان زبه برا .. كان بيضرب عشره على اخته وهي بتتناك .. مريم شافت رامي وكانت قاعده ملط مرعوبه ومدهشه ولون وشها اتقلب . . . .
مريم: را….. رامي !! .. هو في اي
رامي: انتي كل شويه تذليني بالفيديو الي معاكي .. اهو دلوقتي بقا معايا فيديو ليكي .. وفيه واحد تاني كمان مش انتي لوحدك زي حالاتي
مريم اتهزت من الرعب وحسيتها هتعيط وهي قاعده . . . .
انا: اهدا يا رامي خليني افهمها ” بصيت لمريم ” بصي يا مريم .. اخوكي كان متضايق من حوار الفيديو الي معاكي دا فعلا .. ودا السبب الي خلاه يشيل معاه كاميرا .. لكن مش دا السبب الي جيتي عشانو هنا .. لما رامي حكالي انك نفسك فيا من زمان ف خططنا اننا نحققلك رغبتك .. بعدين برضو احنا مرحناش بعيد ولا في حد غريب بينا .. وكل حاجه حصلت هنا مش هتطلع بره وهتكون سر بيينا احنا التلاته .. ومتنسيش اني وعدتك بأني مش هخلي حد بأذيكي
مريم ارتاحت شويه: رامي انا اسفه على الي عملتو معاك .. لو عايز تبطل الي بنعملو براحتك .. انا اصلا مبقاش ليا نفس
رامي: لا مش عايز ابطل .. وانا الي اسف عشان كنت حطيتك في الموقف دا .. مهما كان انتي متستاهليش كدا
انا: اي الحلاوه دي .. احلا اخوات دول ولا اي .. بقولكم اي بقا .. الفيديوهات الي ماسكينها على بعض دي تتمسح .. ومش في خناق او زعل بعد كدا .. اتفقنا ؟
رامي ومريم: اتفقنا !!
مريم قامت على الحمام شويه وطلعت لبست ومشيت هي ورامي على شقتهم والليله عدت على خير والكل كان مبسوط . . . .
نرجع من الفلاش باك ليا في الكافيه
تليفوني رن وكانت جودي .. عرفت ساعتها ان وليم نزل بس رديت عشان اتأكد . . . .
انا: ها .. اي الاخبار
جودي: الجو امان يا كبير
انا: طب انا جاي اهو
قفلت معاها وطلعت من الكافيه ركبت عربيتي واتحركت .. وانا في الطريق لمحت وليم مقابلني راكب في عربيه ملاكي جمب السواق وكان في اتنين ورا .. اكيد دول زمايلو وصحابو الي طالع معاهم .. ابتسمت في سري وافتكرت يوم ما نكت جودي . . . .
فلاااااااش باااااااااك قبل ما اتخرج بسنه
بعد ما فتحت طيز مريم بقيت انيكها كل اسبوع مره على الاقل وساعات كان رامي يشاركنا ويكون معانا .. وفي يوم مكنتش متوقع فيه حاجه زي كدا .. طلعت من شقتي اخبط على رامي في بيتهم وجودي هي الي طلعتلي . . . .
انا: مساء الخير يا مدام
جودي بتضحك: مدام اي ياولا .. انت كبرتني أوي .. اندهني بأسمي عادي قلتلك كتير قبل كدا
انا ابتسمت: معلش .. هو رامي هنا ؟! .. انا بتصل بيه وتليفونو مقفول
جودي: ليه .. عايز تنيكو ؟
انا اتفاجئت: ها !! انيك مين ؟!
جودي: لو مش مستعجل البت مريم زمانها على وصول دلوقتي .. ولو مستعجل ف انا موجوده .. ولا انت طالبه معاك خشن وعايز رامي ” بتضحك بشرمطه “
انا دماغي ركبت ومكنتش عارف ارد . . . .
جودي: طب ادخل نتكلم جوا وهفهمك .. انا جبتلك الموضوع وش كدا وفاجئتك بيه
انا: لا خليها وقت تاني
جودي: ياعم ادخل انا مش بعزم عليك .. مفيش حد هنا غيري اصلا
جودي شدتني من ايدي لجوا وقفلت الباب .. قعدت على الكنبه وهي دخلت المطبخ جابت علبة عصير وكبايتين وجات قعدت جمبي تملاهم . . . .
انا: هو انتي عرفتي ازاي ؟!
جودي: عرفت اي ؟
انا: كل حاجه
جودي: امممم .. طب خد اشرب دول ” ناولتني كبايه ” بس يا سيدي .. بالنسبه لرامي ف انا عارفه انو بيتناك من زمان .. من ايام حبيبتو القديمه الي اسمها جاسي دي .. وعرفت بعدين ان مريم بتروح عند وحده صحبتها ويريحو بعض .. لما سمعت تسجيلات المكالمات بينهم .. وعرفت كمان انها بتلعب في اخوها .. لما شفتهم من ورا باب رامي في مره .. لكن متكلمتش وسبتهم براحتهم .. لحد ما في يوم لاحظت ان مريم بقت تطلع كتير هي ورامي وحسيتهم قربو لبعض اكتر عن الاول .. ولما دورت في تليفونات مريم ورامي لقيت المكالمات والمحادثات بينك وبينهم .. وفهمت كل حاجه
انا: طب ومش زعلانه من دا كلو ؟!
جودي: هزعل ليه يعني وعلي اي .. ما براحتهم خالص .. المهم يكونو بعاد عن الفضيحه .. وانا مراقباهم من بعيد .. لو حسيت انهم هيغلطو هرجعهم
انا: امممممم .. ياشيخه وقعتي قلبي انا قولت الوليه هتقتلني
جودي: ماتخافش ياعم .. كلنا ناقصنا حاجه وكلنا عايزين نرتاح .. ماجاتش على عيالي يعني
جودي خلصت كباية العصير وحطتها وقربت مني لما لزقت فيا . . . .
انا: في اي ؟!
جودي: في اي ؟! .. في حاجه ؟!
انا: لا مفيش .. بس …. هو رامي فين
جودي: رامي بعتتو يجيب شوية طلبات من السوبر ماركت .. ومريم عند صحبتها وزمانها على وصول .. ووليم راح مشوار تبع الشغل وهيطول
انا: طب ما رامي ومريم زمانهم جايين .. خليها لبعدين طيب
جودي: واي يعني لو اجو ولقيوك بتنيكني .. ما هما الاتنين بيتناكو منك .. جات عليا يعني ؟!
انا: بس كدا مي………..
جودي نزلت بشفايفها عليا وغبنا في بوسه طويله .. الوليه كانت مولعه من بدري وبمجرد ما اتمكنت مني مسكت زبي في ايدها من فوق الهدوم وفضلت تدعك فيه .. انا مكنتش عارف اتفك منها ومكنتش عايز اتفك اصلا .. لانها كانت عاجباني من زمان ونفسي فيها .. بعدين فكرت وقولت مفيش ضرر لو رامي ومريم عرفو او شافوني .. هنعرف نقنعهم .. لكن المشكله في وليم . . . .
جودي فضلت تدعك في زبي من فوق الهدوم لحد ما وقف وبقا حديد في ايديها .. بعدين وقفت وبعدت عني شويه وقلعت هدومها كلها وفي ثواني بقت واقفه ملط . . . .
انا: شكلي جتلك في وقت صعب .. دا انتي مزاجك عالي أوي
جودي: انا من زمان وانا هايجه .. وخصوصا عليك .. بالذات لما شوفت الفيديو بتاعك على الكاميرا بتاعه رامي .. لما كنت بتنيك مريم
انا: انتي شفتيه ؟!
جودي قربت ونزلت على ركبها قدامي وانا قاعد على الكنبه .. مسكت البنطلون وقلعتهولي وبقيت قاعد بالتيشيرت فوق بس .. جودي مسكت زبي وفضلت تدعك فيه شويه وتشمو .. بعدين خدت راسه في بقها وفضلت تمص فيه وتلحس وتدعك وكانت محترفه وقدرت تهيجني اكتر .. فضلت كتير على الحال دا لحد ما كنت هجيب لبني في بقها من الهيجان .. جودي سابت زبي وانا اتعدلت ونمت على ضهري على الكنبه وجودي طلعت فوقي وظبطت زبي على باب كسها وبدأت تنزل عليه بالراحة لحد ما بقا كلو جواها . . . .
جودي: اححححححح .. زبك حلو أوي .. من زمان محستش بمتعه زي كدا
انا: ليه !! .. وليم راح فين
جودي: وليم مش بينام معايا غير مره في الاسبوع .. ومش بيكمل نص ساعه معايا كمان
جودي بدأت تطلع وتنزل على زبي بسرعه وتتأواه وكانت هايجانه على الاخر ومتعتها بتزيد اكتر .. بزازها كانت بتتهز قدامي وحلماتها كبيره و بارزه وشكلها يجنن .. شديتها وحضنتها وهي على زبي بكسها وفضلت ابوس فيها وانيك كسها وافرك حلمات بزازها بأيدي .. فضلنا شويه على كدا لحد ما الباب خبط . . . .
انا: احا .. اتفضحنا
جودي قامت من عليا: اهدا بس لما اشوف مين
جودي راحت وبصت من عين الباب .. بعدين ابتسمت وفتحت الباب وهي زي ما هي ملط . . . .
رامي واقف على الباب: احا
رامي ومريم كانو على الباب واول ما شافو المنظر بلمو لأمهم وكانو واقفين مزبهلين بيبصو لبعض . . . .
جودي: مالكو يا عيال شفتو عفريت ولا اي .. ادخلو يلا واقفلو الباب دا انا بردت
جودي سابتهم ورجعتلي نيمتني على الكنبه تاني وطلعت فوق زبي . . . .
جودي: اي دا .. زبك نام كدا ليه ياعم انت
انا كنت مستغرب طريقة تعامل جودي مع الموضوع ومكنتش مجمع حاجه والدنيا متلخبطه معايا . . . .
جودي: اووووف على سدة النفس دي .. ما تدخلو يا عيال بدل ما حد يجي ويشوفنا كدا !!
رامي ومريم دخلو وقفلو الباب .. رامي دخل المطبخ حط الحاجات جوا ومريم دخلت اوضتها وقفلت الباب . . . .
انا: انتي نيلتيها خالص .. روحي وفهمي عيالك وهدي الموضوع شويه .. وانا يبقى هاجي وقت تاني .. او مش جاي خالص بعد كدا
جودي: استنا اقعد ياعم انت دلوقتي
جودي دخلت المطبخ ثواني وطلعت فتحت اوضة مريم وندهتها .. مريم ورامي جوم وقعدو على كرسي جمب الكنبه وأمهم قاعده ملط جمبي وانا قاعد بالتيشيرت بس . . . .
جودي: بصو بقا .. انت يا رامي عارفين انك بتتناك ومش هنختلف على كدا .. وانتي يا مريم بتتناكي ومش هنختلف على كدا .. انا هسيبكو تتمتعو زي ما انتو عايزين لكن عندي شروط .. اولا منرحش لحد غريب .. وكمان سرنا ميطلعش بره عشان مش نتفضح .. لان لو حد شم خبر او ابوكو عرف هنروح في داهيه احنا الكل .. الخلاصه انا بقولكم اهو عيشو حياتكو ونيكو واتناكو زي ما انتو عايزين .. لكن اخرنا عمر ومنرحش لحد تاني .. وكمان السر دا يكون بينا وكل واحد يستر على التاني .. وانا مش همنعكم من حاجه وانتو كمان مش تعلقو على الي بعملو ومش تتفاجأو لو دخلتو هنا بعد كدا ولقيتوني بتناك .. انفقنا ؟!
رامي ومريم سمعو الكلام ومش عارفين يردو ولا انا عارف اتكلم . . . .
جودي بزعاق: ما تنطق ياض منك ليها
رامي: خلاص خلاص اتفقنا
مريم: تمام اتفقنا
جودي: يلا بقا قومو اقلعو
رامي ومريم: اييه ؟!
جودي: وي ما سمعتو كدا .. قومو اقلعو دلوقتي يلا
مريم ورامي كانوا مترددين في الاول بس اتجرأو وقامو قلعو هما الاتنين وبقو ملط .. وجودي قربت عليا وقلعتني التيشيرت . . . .
جودي: كل واحد ياخد راحتو بقا وأنسوا المقامات والفوارق هنا .. مفيش حواجز خوف او كسوف بينا بعد كدا ” بصت لمريم ” تعالي مصي زب عمر ووقفيه يلا عشان عايزه اتناك
مريم بصتلي وابتسمت .. بعدين نزلت على ركبها قدامي ومسكت زبي بأيدها تدعكو .. مكانتش محترفه زي أمها .. بل مكانتش بتعرف اصلا .. فضلت تحرك فيه بالراحة وتلحس فيه وكل شويه يقع من ايدها . . . .
جودي: دا انتي خايبه أوي .. وسعي كدا خليني اعلمك ” مسكت زبي ” الزب بيتمسك كدا .. بعدين تفركيه بالراحة كدا .. ولما تحسي انو قام في ايدك انزلي عليه ببوقك الحسيه
جودي نزلت تمص زبي قدام بنتها وزبي وقف على اخرو .. جودي قامت وخدت وضع الدوج على الكنبه وشاورتلي على كسها .. قومت وقفت وراها وزبطت زبي على باب كسها ودخلتو الاخر وبدأت انيك فيها . . . .
جودي: اوووووف .. نيك كمان نيك اسرع .. مش قادره بجد
قعدت انيك في كسها بسرعه .. بصيت على رامي لقيته قاعد يتفرج علينا ومريم بتمص في زبه الصغير .. فضلت انيك في كس جودي لحد ما اتشنجت وجابت ميتها وانا كنت مقرب انزل لكن طلعت زبي منها وسبتها تريح .. مريم جمبنا خدت وضع الدوج هي كمان على الكرسي ورامي جيه من وراها ودخل زبه في طيزها وبدأ نيك فيها .. رحت انا من ورا رامي ودخلت زبي الي كان غرقان من عسل كس أمو في طيزو .. فضلت انيك في رامي وهو بينيك في اخته وأمهم بتتفرج علينا لحد ما انا سخنت على الاخر وجبت لبني في طيز رامي .. وهو كمان بعد شويه اتشنج وجاب لبنه على خرم اخته . . . .
نرجع من الفلاش باك ليا
وصلت العماره وطلعت لحد شقة وليم وخبطت على الباب ومريم فتحتلي .. كانت لابسه بنطلون اسود ستريتش ضيق جدا وفانيله حمالات . . . .
مريم بأبتسامه عريضه: أخيراً
انا: اخيرا اي .. للدرجادي وحشتك ؟!
مريم: وحشتني بس ؟!! .. دا انا هولع فيك النهارده .. تعال ادخل
دخلت ومريم قفلت الباب وجودي طعت من اوضة النوم .. جودي كانت لابسه قميص نوم لونو كحلي وشفاف من كل حته وفارده شعرها وحاطه ميكب خفيف . . . .
انا بضحك: اي دا كلو .. لحقتي تعملي كل دا امتا
جودي جات وحضنتني: دا انا كنت لابسه القميص دا تحت هدومي وما صدقت وليم يمشي عشان اجهز
مسكت راس جودي ونزلت في شفايفها بوس وعضعضه وانا بدعك في بزازها من فوق القميص .. مريم فكت البنطلون وانا واقف مع امها وطلعت زبي وقعدت تمص فيه .. فضلنا شويه بعدين اتحركنا ودخلنا اوضة النوم .. انا نمت على ضهري على السرير وجودي استلمت زبي وقعدت تمص فيه .. ومريم قلعت هدومها كلها وجات قعدت على وشي بكسها .. فضلت الحس في كس مريم والعب في بظرها بلساني وابعبص في طيزها بصوابعي .. وجودي فضلت تلعب في زبي وتمصه وتدعك فيه .. بعدين قامت وقعدت عليها بكسها وفضلت تطلع وتنزل عليه .. ومريم لسه على وشي بتتحرك وتفرك حلماتها وتتأواه وامها قدامها بتتناك من زبي .. بعد كدا حضنو بعض وفضلو يبوسو في بعض ويدعكو بزاز بعض وانا تحتهم بلحس لوحده وبنيك في التانيه .. جودي فضلت تدعك في بزازها وزبي جواها وحسيتها اتشنجت واتهزت فوقي .. طلعت زبي من كسها وشلال طلع من كسها على زبي .. رجعت زبي لكسها تاني وفضلت تطلع وتنزل على زبي بسرعه وتتأواه لحد ما حسيت نفسي هجيب .. شاورتلها انها تبعد لكنها فضلت على زبي لحد ما نطرت لبني جوها . . . .
انا: احا .. انا جبت جواكي !!
جودي: هو انا مش قلتلك ؟!
انا: قلتيلي اي
جودي: انا عملت عمليه من فتره قريبه عشان امنع الحمل بعد كدا
انا: اوووبااااا .. يعني اصفي لبن وانا مرتاح ؟!
جودي: براحتك على الاخر
جودي قامت من فوق زبي وقعدت على اول السرير وسندت ضهرها .. مريم جات على زبي وقعدت تمص فيه وتدعك وتلعب فيه .. بعدين خدتو بين بزازها وفضلت تدعك وتطلع وتنزل لحد ما هجت تاني وزبي وقف . . . .
انا: اووووف .. انتو شكلكو هتصفوني من اللبن .. انا داخل على جواز ياخواننا
مريم: احا .. يعني تيجي عندي وتفرهد ؟! .. انا عايزه اتناك
انا: طب تعالي
قمت مره وحده وشديتها على السرير خليتها تاخد وضع الدوج قدام أمها .. غرقت خرمها من ريقي ودخلت زبي في طيزها . . . .
مريم: اححححح .. اخيرا .. زبك دا وحشني أوي .. بقالي كتير بصبر نفسي بزب رامي
انا: طب ما كويس اهو .. امال مالك
مريم: كويس مين .. دا يادوبك بيدخل .. زي الي بيبعبصو بصوابعهم
زنقت زبي فيها للآخر وقعدت انيك في طيزها بسرعه .. جودي فاقت وقربت من بنتها وقعدت قدامها .. مريم فهمت ونزلت على كس أمها وفضلت تلحس فيه وتلعب فيه بصوابعها .. انا هجت جدا على المنظر وسرعت اكتر في النيك ومريم بتتأواه واهاتها مكتومه بشفايف كس أمها .. فضلنا على الحال دا شويه لحد ما جبت لبني في طيز مريم . . . .
مريم: اححححح .. لبنك سخن أوي .. يالهوي انا مبقتش قادره
مريم اترمت قدام أمها على السرير من التعب . . . .
انا: انا لو فضلت هنا مش هطلع على رجليا .. وسعو كدا
قمت من على السرير ورحت على الحمام .. خدت شاور سريع ورجعت الاوضه البس هدومي وكانت جودي ومريم لسه زي ما هما . . . .
جودي: وليم اتصل وزمانو جاي
انا: طب يادوبك الحق امشي انا
لبست بسرعه ونزلت من العماره على عربيتي وركبت ومشيت . . . . .
…………………………
تاني يوم وفي بيت أحمد وولاء الصبح
الخدامه بتخبط على ولاء في الاوضه . . . .
ولاء: ادخل
الخدامه دخلت: صباح الخير يا هانم .. في واحد جيه وساب لحضرتك الحاجه دي (<“كان معاها طرد ورق قد قلب الطوب الاحمر كدا”>)
ولاء خدت الطرد منها: ماشي .. روحي انتي
الخدامه مشيت وولاء فتحت الطرد لقيت فيه فلوس وعليه ورقه .. فتحت الورقه وكان مكتوب فيها : ” ٣٠الف جنيه زي ما طلبتي يا قمر .. مع تحياتي معتز “
ولاء ابتسمت وراحت نحية الدلاب وفتحتو وفتحت الخزنه الي فيه والي كانت مليانه فلوس هي كمان وحطت الي معاها جوا وقفلتها .. بعد شويه تليفونها رن وكان معتز . . . .
ولاء: الو ….. ايوا وصلو ….. في اي وقت تحبو ….. تمام ….. ثواني اكتب العنوان ….. اها عارفاه ….. تمام .. بكره بالليل على الساعه ٨ هنكون موجودين في العنوان ….. مع السلامه
ولاء قفلت واحمد دخل عليها . . . .
احمد: بتكلمي مين كدا
ولاء: ورانا سهره مهمه بكره بالليل
احمد: حد اعرفو انا ؟
ولاء: باشمهندس سعد ومعاه واحد ومراتو
احمد: تمام .. قالك العنوان
ولاء: ايوا كتبتو اهو . . . . . .
…………..
في اليوم التاني احمد وقف بالعربيه قدام العماره الي معتز قال لولاء عليها ونزل هو وولاء وحنان وطلعو للشقه في الدور الرابع .. احمد وقف قدام الباب وخبط والباب اتفتح وكان معتز الي وراه . . . .
معتز: اهلا اهلا وسهلا .. اتفضلو ادخلو
احمد بيسلم على معتز: اهلا بيك .. امال باشمهندس سعد فين ؟
معتز: في انتظاركو جوا “احمد دخل” اهلا مدام حنان .. نورتي المكان
حنان: اهلا منور بوجودك “حنان دخلت”
معتز: اتفضلي مدام ولاء “مسك ايدها وباسها” شرفتي
ولاء دخلت على الصاله وكان احمد قعد جمب سعد وحنان جمب واحده .. ولاء سلمت على سعد وقعدت جمب امها ومعتز دخل عليهم . . . .
معتز: اعرفكم يا جماعه “شاور على الست الي قاعده” جميله مراتي (جميله ست أسم على مسمى في بداية التلاتينات .. جسمها مش مليان وعودها متناسق وبشرتها بيضه)
سعد: ما تقومي يا جميله هاتيلنا حاجه نشربها
جميله: حاضر
حنان: وانا هقوم معاكي
جميله: متتعبيش نفسك
حنان: ولا تعب ولا حاجه
جميله قامت مع حنان ومعتز قعد جمب ولاء وفضلو يدردشو في اي كلام لحد ما جميله دخلت عليهم هي وحنان .. حنان شايله صينيه عليها كاسات وأزازتين بيرا مشبرين ومزات .. وجميله شايله صينيه عليها تبغ وبفره وصوابع حشيش وولاعه . . . .
احمد: دا انتو مظبطين الدنيا على الاخر
سعد: اكيد طبعا .. المره الي قبل كدا معرفناش نعمل زي كدا .. قولت نعوض المرادي
معتز بيكلم ولاء: سعيد قالي انك بتعرفي تلفي حشيش كويس
ولاء ابتسمت: دا انت هتشوف احلا لف في حياتك
الكل ضحك وسعد ملا الكاسات وكل واحد خد كاستو وولاء استلمت صينية الحشيش وبدأت لف .. كلو ولع حشيش وقعدو يشربو ويضحكو وفضلو على الحال دا حوالي ساعه لما خلاص كلو سكر واتسطل والجو بقا كلو دخان . . . .
سعد: ما تقوم تشغل اي حاجه يا معتز .. خلي المزز دول يقومو يهزو شويه
معتز: انا كنت جايب سماعه كبيره هنا .. ثواني اشوفها
معتز قام وجاب صب كبير وشغل عليه مهرجان شعبي .. ولاء وحنان وجميله سمعو الاغنيه ووقفو وبدأو يهزو ويرقصو .. الجو كان مليان حراره وهيجان والنسوان التلاته بدأوي يخفو هدومهم وهما بيرقصو وشويه شويه قلعو ملط كلهم والرجاله التلاته قاعدين يسقفو .. بعد كدا الرجاله وقفو يرقصو هما كمان وقلعو هدومهم كلها والسته بقو ملط .. فضلو يرقصو .. معتز مع ولاء وسعد مع حنان واحمد مع جميله .. بعدين الاغنيه خلصت والسته تعبو وكل واحد قعد مع وحده في جمب .. معتز مسك ولاء وهجم عليها بوس وتقفيش في بزازها وهي نزلت بأيدها على زبه .. فضلو شويه على كدا بعدين ولاء نزلت على ركبها تمص في زب معتز .. معتز بص على مراتو مع احمد لقاها ركبت فوق زبه بكسها ووشها ليه وشغالين نيك .. وحنان مع سعد واخده وضع الدوج وسعد هاري كسها نيك من ورا .. ولاء هي كمان قامت وصدرت طيزها لمعتز ونزلت على زبه ومعتز بدورو ظبط زبه على طيزها من ورا ودخلو في خرمها .. فضلو على كدا فتره لحد ما كل واحد جاب لبنه في الي معاه وقعدو يريحو وولعو حشيش كلهم تاني وبدأو يشربو .. بعد كدا معتز بص على احمد لقاه نايم على ضهرو على الكنبه ومسطول على الاخر .. راح عليه وقلبو على بطنو وهو على الكنبه وفتح طيزو وتف فيها وغرق زبه من ريقو ودخلو في طيز احمد الي خدت الزب بسهوله من وسعها .. فضلو شويه على كدا وفجأه صوت باب الشقه بيتكسر وفي ثواني الشقه اتملت عساكر شايلين سلاح وفي اتنين معاهم كاميرات بيصورو .. طبعا صحابنا من التوهان مكانوش شايفين حاجه ولا دريانين بحاجه .. في عساكر حريم خدو ولاء وحنان وجميله ولفوهم بملايات ونزلوهم والرجاله كذلك اتلفو في ملايات .. نزلو على عربيتين بوكس وركبو ومشيو هما الكل . . . . . .
………………..
تاني يوم الساعه ١١ الصبح في الشركه وتحديدا في المكتب . . . .
كنت قاعد على المكتب بقلب في شوية مستندات على الكمبيوتر وعماد قاعد قدامي بيلعب في موبايلو .. واحنا قاعدين تليفوني رن . . . .
انا: الو
صناره: تمام يا كبير .. كل حاجه كنت عايزها حصلت
انا: طب وهما فين دلوقتي
صناره: احمد في زنزانة الرجاله وزي ما قلت وصيتهم عليه .. والاتنين التانيين كذلك في زنزانة الحريم ومتوصي عليهم
انا: تمام خالص .. زي ما انت على كدا لحد ما اجيلك بالليل
صناره: تمام يا باشا
قفلت السكه وابتسمت وانا بفتكر ساعة لما قابلت صناره . . . .
فلاااااش باااااك انا وصناره في القهوه
انا: ركز معايا كدا .. انا هحتاج سلاح ورجاله كتير .. وعايزك تتصرفلي في اي مبنى نعرف نعملو قسم للشرطه
صناره: انت ناوي على اي
انا: هنعيش التلاته الي هنمسكهم جو قضية الآداب وهنمرمطهم شويه في الحبس بتاع القسم .. يعني ضرب من المساجين وشوية كلام وكدا
صناره: امممم .. يعني عايز مبنى نعملو قسم شرطه بزنازينو ومكاتبو بعساكرو بسلاحو بالعربيات والبكس وكل حاجه
انا: بالظبت كدا
صناره: طب دا هيكون صعب .. لانك لو هتتكلم على عنصر الاقناع في القصه دي ف مش هينفع لان المباني الي اعرفها الي تنفع لكدا في حتت مقطوعه ومهجوره وهتعوز شغل كتير .. وكمان لازم القسم يكون في مكان حيوي ومعروف .. بعدين احنا مش هنخترع قسم بأسم ومنطقه جديده
انا: طب عندك حل ؟
صناره: قسم شرطة وسط البلد .. انا ليا سكه مع مأمور القسم هناك .. واقدر اخليه يظبط لينا الليله دي كلها من غير اي مشاكل
انا: اهم حاجه ان الحوار دا ميطلعش بره .. احنا اه هنعمل اجرائات المحضر وهناخد البطايق والدنيا هتبقا مسبوكه وكلو تمام لكن في نفس الوقت كل الي هيحصل ولا كأنو حصل
صناره: فاهم .. متقلقش كل حاجه انت عايزها هتتم .. بس الموضوع دا هيكلف شويه
انا: مش مشكله .. هتعوز كام ؟
صناره: الاول هنشوف اي نظام مأمور القسم عشان اكيد هيكون ليه نسبه .. غير العساكر الي هتعمل كل حاجه والي بدنا نتفق معاها على كل حاجه وانهم مش يطلعو السر بره .. وكمان المساجين الي هيكونو في الحبس الي هيمرمطو ضيوفنا ممكن نطلعلهم حلاوتهم
انا: الفلوس جاهزه عموما .. اي مبلغ تحتاجو انا معاك
صناره: ومتقلقش .. هخفف شويه من تكاليف الحوارات دي
انا: المهم تكون مجهز كل أمورك على بكره بالكتير .. ويبقى هقولك بعدين ميعاد العمليه امتى
صناره: اعتبرو حصل
نرجع من الفلاش باك ليا انا وعماد في المكتب
عماد: عمر .. عمااااااار .. يااااابني
انا فقت من صوتو: ايوا معاك
عماد: معايا فين انت كمان .. مين الي كان بيكلمك دا
انا: مفيش .. دا حوار كدا ماشغلش بالك بيه
عماد: طب انا همشي عشان ورايا عزومه مع الاسره
انا: لا بالسلامه انت .. يبقى بلغهم سلامي
عماد: يوصل .. يلا سلام
عماد طلع وانا قعدت ساعتين كمان في المكتب خلصت كام معاد وظبطت حاجتي ولسه بدي امشي ريهام دخلت عليا . . . .
ريهام: في اتنين برا عايزين يقابلوك .. بيقولو انهم واخدين منك معاد
انا: ماشي .. انا اصلا خلصت وكنت همشي .. دخليهم
ريهام: تمام
ريهام طلعت والاتنين دخلو . . . .
سعد: عمر بيه .. احنا متفقناش على المرمطه الي اتمرمطناها في عربيات الشرطه امبارح دي
انا: معلش بقا .. دا كان لزوم التمثيليه
معتز: بس كانت تمثيليه جامده .. دا انا كنت هصدق اني مقبوض عليا فعلا
فلاااااش باااااك لما كنا في مول انا وخالد وخلود وهما سابوني وراحو يشوفو حاجه . . . .
انا خدت جمب لوحدي وطلعت تليفوني وعملت اتصال . . . .
انا: الو
بسمه: والله زمان يا عمر باشا .. ناسينا كل الفتره دي ليه
انا: اديني افتكرتك .. عامله اي يا شرموطة مصر
بسمه: اهو عايشين
انا: طب بقولك اي .. انا عايزك في خدمه
بسمه: حدد المكان والزمان الي انت عايزو وهنكون عندك
انا: لا مش الخدمه دي .. مش وقتها خالص اليومين دول
بسمه: ليه بس
انا: اصل انا هتجوز بعد تلت اسابيع
بسمه: الف مبروووك .. اعتبر دي عزومه يعني ؟
انا: ايوا .. ويبقى هاتي البت علياء معاكي .. المهم .. انتي كنتي قلتي انك شغاله في شبكة دعاره
بسمه: واكبر شبكة دعاره على مستوى مصر كمان
انا: ومفتخره أوي كدا ليه .. المهم .. انا عايز اكلم الرئيس الي مشغلكم
بسمه: ليه يعني
انا: حوار كدا عايز اخلصو من تخصصكو .. المهم اديني رقمو او عنوانو او اي حاجه
بسمه: انا هديلك رقمو .. هو اسمو الحركي سعد .. باشمهندس سعد .. ومحدش يعرف اسمو الحقيقي .. كلمو بس متقولش اني انا الي اديتك الرقم او انك تعرفني حتى
انا: ليه يعني .. دا انا هجبلو فلوس حلوه .. دا المفروض يتبسط منك على كدا
بسمه: انت متعرفش طبيعة شغلنا .. لازم السريه والتمويه .. وكمان ممنوع على اي وحده فينا تدي ارقام زميلاتها او الي مشغلينها للزباين .. ولا حتى يتعاملو معاهم بأساميهم الحقيقيه .. دا انا وعلياء بنتعامل معاك كدا عشان بينا معرفه قديمه
انا: تعيشي يا عسل .. جميلك دا مش هنساه
بسمه: اي خدمه يسطا انت تأمر .. المهم مش تنسانا ويبقى عايزين نسهر مع بعض سعره حلوه
انا: هيحصل قريب .. المهم ابعتيلي الرقم دلوقتي
بسمه: هبعتهولك واتس دلوقتي .. يلا باي
انا: باي
بسمه بعتت الرقم وسجلتو واتصلت . . . .
انا: الو
سعد: الو
انا: استاذ سعد معايا ؟
سعد: مين عايزو ؟
انا: اعتبرني زبون .. وعايز اعمل معاك شغل فيه مكسب حلو
سعد: وجبت رقمي منين ؟
انا: ليا معارفي قدرو يوصلوني ليك .. ومتقلقش .. مفيش اي ضرر .. انا جاي ونيتي خير
سعد: طب هنتقابل امتا
انا: حدد انت الميعاد الي يناسبك
سعد: في اي وقت تحبو
انا: النهارده بالليل ممكن ؟ .. على الساعه ٧ مثلا
سعد: اوكي .. الميعاد دا مناسب
انا: تمام .. قابلني في كافيه ****
سعد: تمام .. على الساعه ٧ هكون هناك .. وهسجل رقمك عشان اتصل بيك ساعتها
انا: تمام .. سجلو عمر
سعد: عاشت الاسامي يا استاذ عمر .. مع السلامه
قفلت مع سعد وخلصت مع خالد وخلود ورجعنا وخالد وخلود نزلو وانا رحت على الكافيه .. ركنت ونزلت من العربيه ودخلت الكافيه واتصلت على سعد .. وانا بتصل سمعت صوت تليفون بيرن على ترابيزه قدامي قاعد عليها واحد سنو في حدود الاربعينات لابس بدله سوده وكرڤاته .. قربت عليه وكلمتو من ورا . . . .
انا: استاذ سعد ؟
سعد بصلي: استاذ عمر ؟
انا: اسف على التأخير .. كان في ورايا مشوار مهم بخلصو
سعد: ولا يهمك يا باشا .. تحت امرك في اي وقت
انا: تعيش يا محترم
سعد: خير .. كنت عايزني في اي
انا قربت وبتكلم بصوت واطي: مبدأيا عشان نكون واضحين .. انت شغال في شبكة دعاره كبيره .. وسعد دا مش اسمك الحقيقي .. دا اسمك الحركي .. وانا جبت رقمك من ناس شغالين معاك في الشبكه دي .. لكن متقلقش .. اولا انا مش هضرك بحاجه .. انا جايلك وعايزك في شغل .. وكمان دا ممكن ميكنش اول تعامل بيننا .. ف متخفش مني وخد راحتك على الاخر
سعد: امممممم .. طيب .. اي المطلوب مني
انا: في تلاته اعرفهم بيعملو سهرات جنس وعاملين ليا قلق .. كل الي عايزو منك انك تتفق معاهم على حفلة يكونو فيها هما التلاته .. والقعده مش هتكون جنس بس .. دا هيكون في حشيش وخمور كمان .. بمعنى واضح عايزك تخليهم في وضع يوصل لحبل المشنقه مش سجن بس .. لاني هكون متفق مع ظابط بالعساكر بتاعتو هيجو ياخدوكو من الشقه او المكان الي انتو فيه للقسم .. انت والي معاك دوركو هينتهي هنا
سعد: مش موافق
انا: ليه بس
سعد: عشان الحوار دا في قلق .. انت مدخل الحكومه فيه
انا: مفيش حكومه .. دول هيكونو ناس تبعي لابسين لبس الحكومه وهيكون في قسم شرطه تبعنا والظابط تبعنا وكل حاجه تبعنا .. اللعبه هتكون على التلاته الي بقولك عليهم بس .. لكن انت والناس الي هيمثلو دور الحكومه والمساجين الي في الحبس وكل دول هيكونو برا الحوار
سعد: طب إذا كنت عايزني اتفق معاك ف مش هتفق غير لما تأكدلي ان الشرطه والقسم تبعك زي ما بتقول
انا: تمام ماشي .. هكلمك تاني بكره عشان نروح وأأكدلك كلامي
سعد: تمام .. بعد اذنك
سعد قام وسابني وانا مشيت بعد ما هو مشي بشويه . . . .
تاني يوم الصبح صناره اتصل بيا . . . .
انا: الو
ضناره: تمام يا باشا .. انا كلمت الظابط واتفقت معاه ورتبت كل حاجه .. وعشان نبدأ تنفيذ طلب مبلغ
انا: كام ؟
صناره: ٨٠ الف جنيه
انا: ماشي .. انا هجيب الفلوس دلوقتي واجي عليك
صناره: في انتظارك يا باشا
طلعت من البيت ومعايا الفلوس ورحت على القسم .. نزلت من العربيه ودخلت ولقيت واحد من رجالة صناره مستني على البوابه .. استقبلني وخدني على طول على مكتب المأمور .. دخلت المكتب وكان في ظابط معلق تلت نجوم قاعد هو وصناره قدام المأمور الي معلق نسر ونجمتين . . . .
صناره: اهلا يا باشا .. اعرفك برأفت بيه مأمور القسم .. وعادل باشا الظابط الي هيكون معانا في العمليه
انا: اهلا يا بشوات
صناره قام وانا قعدت مكانو واتفقت واكدت على كلام صناره واكدت على موضوع السريه واديتهم نص الفلوس واتفقت ان النص التاني بعد ما كل حاجه تخلص .. بعدين اتصلت بسعد وقلتلو يجي على القسم وجيه فعلا واتكلمت مع المأمور والظابط قدامو وأكدتلو صدق كلامي الي كان امبارح .. بعد ما طلعنا من القسم مشيت انا وسعد وقعدنا في كافيه قريب من القسم . . . .
انا: ممكن نتفق دلوقتي ولا لسه في حاجه تاني ؟
سعد: لا كدا نتفق وانا تحت أمرك في الي انت عايزو
انا: تمام .. الناس الي بقولك عليهم دول واحد ومراتو وحماتو .. بيعملو حفلات نيك وشرب كل ليله تقريبا .. ودول عاملين ليا قلق .. ف انا عايز امسكهم في حالة تلبس وادوقهم المرمطه في الحبس عشان اعمل عندهم حاجز خوف
سعد: استنا ثواني .. انت قلت واحد ومراتو وحماتو ؟
انا: ايوا .. في حاجه ؟
سعد: انت بتتكلم على احمد ومراتو ولاء وحماتو الي هي اسمها حنان تقريبا ؟
انا: اي دا انت تعرفهم ؟
سعد: من حوالي اسبوع كدا اتعرفت عليهم عن طريق واحد صحبي قالي عليهم .. وعملت معاهم احلا حفله .. كان فيها نيك ومخدرات برضو بس حاجه على خفيف يعني
انا: يعني انت على معرفه بيهم ؟ .. اقصد تقدر تتفق معاهم وتجيبهم هما الكل في حفله نيك ولا لا ؟
سعد: طبعا اقدر
انا: طيب حلو .. اسمعني بقا وافهم انا عايز اي .. طبعا انت عارف اخر الحكايه والي هي الحكومه هتكبس وتاخد الكل في ملايات بيضه على القسم على طول .. ف مطلوب منك تخليهم غرقانين في جو شرب وسكر وكدا .. وكمان عايزهم يكونو في وضع فاضح .. يعني يكونو كلهم ملط مثلا او ماسكين بعض نيك .. واهم حاجه عايز احمد دا لما الحكومه تكبس يكون بيتناك مش بينيك
سعد: سهله خالص .. انا هكون موجود معاهم .. وفي واحد صحبي وهجيب معاه وحده تمثل دور مراتو .. لاني بلاحظ على ولاء وحنان انهم بيحبو نوع جنس المحاارم والي كلو تعريص ودياثه وشذوذ وكدا .. ف صحبي دا هيكلم ولاء ويتفق معاها انو عايز يعمل حفلة تبادل .. وهيعرفها اني هكون معاهم عشان يكون تلاته قصاد تلاته .. وهيتفق معاها على المكان والزمان .. وانت هتكون متفق مع الشرطه بتاعتك بحيث لما ابعتلك الاشاره تطلع وتكبس علينا .. وهحرص على ان لما يكبسو يكون احمد بيتناك
انا: ميه ميه .. بقيت تفهمني
سعد: بس اهم حاجه عايز اعرف انا والي معايا هنروح فين بعد التمثيليه دي
انا: هتنزلو انتو السته ملفوفين في ملايات وتركبو في البوكس لحد قسم الشرطه .. بعدين ولاء وحنان واحمد هيروحو الحبس وانت والي معاك هتمشو ولا كأن في حاجه حصلت
سعد: تمام .. بس اي هو مقابل الشغل دا
انا: انت عايز اي
سعد: انا والي معايا نصيب كل واحد ميقلش عن ١٠تلاف جنيه
انا: بسيطه
طلعت رزمتين فلوس وايتهم لسعد الي خدهم وحطهم في الجاكت بسرعه . . . .
انا: دول ٢٠ الف معاك .. ولما نخلص هتيجيلي الشركه تاخد العشره الباقيه
سعد: اتفقنا
نرجع من الفلاش باك للمشهد انا وسعد ومعتز في المكتب
انا حطيت قدامهم رزمتين فلوس: ادي بقية حسابكو
سعد مسك الفلوس: اي دا ؟ كام دول
انا: دول عشرين .. اعتبر العشره التانيه عشان المرمطه الي شفتها في العربيات
سعد بيضحك: تعيش يا باشا
سعد ومعتز مشيو وانا قعدت افكر . . . .
انا: بيتهيألي اني كبرت الموضوع شويه .. دا انا افتريت عليهم أوي
عقلي: احسن برضو .. دا في صالحنا .. لان الذل والتعب الي بيشوفوه دلوقتي هيخليهم يفكرو الف مره قبل ما يعملو اي حاجه
انا: طب انا هقوم بقا دلوقتي عشان اروح ليهم واطلعهم
عقلي: لا استنا شويه .. سيبهم النهارده كمان .. ويبقى روح ليهم بكره الصبح
انا: بس كدا هيكون كتير عليهم
عقلي: ولا كتير ولا حاجه .. كل ما نطول عليهم كل ما نتأكد اكتر انهم اتعلمو من غلطهم . . . .
اتصلت بصناره وقلتلو اني هجيلو بكره الصبح وكملت يومي عادي لحد بالليل روحت ونمت . . . .
تاني يوم الصبح ركبت عربيتي وخدت معايا غيارات لولاء وأمي وأحمد ومشيت .. وصلت القسم وركنت ودخلت قعدت مع رأفت المأمور . . . .
انا: ضيوفنا عاملين اي النهارده
رأفت: زي ما قلتلنا بالظبط
انا: طب انا عايز اقابلهم
رأفت: ومالو
انا: شوفلي كدا اوضه فاضيه عشان هقابلهم هما التلاته مع بعض
رأفت: انت تأمر . . . .
في اوضه التحقيقات في القسم كنت قاعد على كرسي وقدامي ترابيزه وجمبها دكه حديد .. استنيت شويه لحد ما جيه عسكري فتح الباب ودخل ولاء واحمد وأمي . . . .
ولاء اول ما شافتني اتفاجأت وفرحت: عمر !! .. اخيرا جيت .. ليه اتأخرت كدا
انا بجديه شويه: اقعدو بس عشان نعرف نتكلم
اختفت ابتسامة ولاء وقعدو قدامي على الدكه الحديد .. التلاته كانت حالتهم حاله .. ولاء وأمي شعرهم منكوش ووشهم عليه وساخه خفيفه وهدومهم متبهدله وولاء عندها قطع في هدومها من عند كتفها .. وبالنسبه لاحمد ف كان ظاهر عليه انو مضروب من نقطة الدم الي عند مناخيرو ووشو الوارم وهدومو الي كلها تراب ومتقطعه .. والتلاته عيونهم حمرا من قلة النوم . . . .
ماما: انا مش هقدر استحمل اقعد هنا ثانيه كمان
احمد: معاكي حق .. انا اتبهدلت جدا يا عمر .. المساجين كلهم بيضربو فيا وكأنهم مستقصديني
ولاء: وانا وأمك اتبهدلنا فالحبس جدا .. انت لازم تاخد حقنا
انا: طب ومفكرتيش قبل كدا في الي بتعملوه دا ليه .. ليه مش فكرتو وعملتو حساب اللحظه دي على الاقل
الكل باصص ليا ومش عارف يرد . . . .
انا: لو هتتكلمو عن المعامله هنا ف هي دي معاملة المساجين والعساكر للممسوكين في قضايا الآداب .. ولو بدكو حقكو من الي ضربوكو هنا ف مفيش ليكو حق ولا حاجه .. وملكوش حق انكم تطلعو من زنزانتكم كمان غير لما تتعرضو على النيابه بكره وهي تحكم في امركم وبعدها القضاء وكدا
احمد: لالالالا .. انت لازم تعمل حاجه .. دا هيعملنا فضيحه كبيره
انا: ومفكرتش في الفضيحه دي من الاول ليه .. انا دفعت رشوه للظابط هنا عشان اعرف اقابلكو واكلمكو .. ولما كنت بتكلم معاه قال انكم مقبوض عليكم في قضية آداب ومخدرات كمان .. وان موقفكم صعب ومفيش اي حاجه ممكن اعملها
ولاء: يعني اي .. هنتسجن ؟!
انا بنبرة غضب: وميكفيش لو اتعدمتو كمان .. ليه مفكرتوش في الي ممكن يحصل من ورا الي بتعملوه .. ليه مفكرتوش في شكلكم قدام الناس .. مفكرتوش فيا على الاقل .. “بصيت لاحمد” مفكرتش في ابوك واي الي ممكن يحصلو لو عرف .. او قد ايه هتضرنا بالي حصل دا
احمد: هو ابويا عرف ؟
انا: متخافش .. مفيش حد عرف حاجه .. دا لولا ان الظابط هنا يعرفني واتعرف عليكو مكنتش عرفت انا كمان
ماما: طب والحل ؟! “بدأت عياط” انا مش عارفه اي الي خلاني اعمل كدا .. مبقتش قادره استحمل الحياه دي “بتعيط بهستريه”
ولاء بتطبطب عليها: معلش يا ماما .. اكيد هنلاقي حل للقصه دي
ماما انفعلت وزقت ولاء بعيد: انتي السبب في دا كلو .. لو كنتي احترمتي نفسك من الاول ومطلعتيش سرنا برا كان زماننا في حال احسن
احمد: اهدو يا جماعه .. مفيش حاجه من الي بتعملوها دي هتحل حاجه
انا: بقولكو اي .. انا هشوف أقدر اعمل اي في الموضوع دا واطلعكو من هنا
الكل بصولي: ازاي ؟!
انا: اكيد هلاقي طريقه لكل دا .. بس في عندي شرط
ولاء: شرط اي دا ؟! .. انت هتشترط علينا ؟
انا: انا في الحاله دي مش عمر اخوكي يا ولاء هانم .. ولا أمك دي أمي .. ولا ليا سابق معرفه بأحمد .. لأن لو حد اتعرف عليكم وعليا هنا هتكون فضيحتنا بجلاجل وهنقع كلنا .. انا هحاول اخرجكو بأي طريقه ومن غير ما يكون في اي أثر ورانا .. بس لو مقدرتش يبقى انا معرفكوش ولا ليا علاقه بيكم
ماما: كدا يا عمر .. هتتبرأ منا ؟!
انا: انا ياما قلتلك قبل كدا بلاش السكه دي وانتي مش سمعتيني .. وادي الي حذرتك منو حصل .. المهم شرطي دا ممكن تعتبروه نصيحه او طلب على الاقل .. وهو انكم تحترمو نفسكم وتتلمو شويه .. لان زي ما انتو شفتو كدا اي الي صابكم بسبب اعمالكم .. وكمان عشان الفضيحه الي ممكن تلحقنا كلنا من وراكم .. واخيرا عايزكم تكونو حاضرين يوم فرحي مش غايبين
ماما: امتا دا
انا: كمان تلت اسابيع
العسكري ورا البابى يلا يا استاذ وقتك خلص
انا: انا هسيبكم دلوقتي واشوف هقدر اعمل اي .. متخافوش هخرجكم من هنا
دخل اتنين عساكر حريم وعسكري راجل وخدوهم من قدامي على الزنازين وانا رجعت لمكتب المأمور . . . .
انا حطيت قدامو طرد صغير فيه فلوس: دا بقية حسابنا
رأفت: تسلم الايادي يا كبير .. مش قلتلي هنعمل في ضيوفنا اي
انا: هتخرجهم دلوقتي وهنقول انك صحبي وخدمتني في الحته دي بس طلبت مبلغ في المقابل
رأفت: تمام
بعد حوالي ساعه قعدتها مع المأمور وصناره الي جيه علينا واحنا قاعدين .. المأمور بعت عسكري طلع التلاته من الحبس ودخلهم الحمامات واداهم الغيارات الي جبتها .. الكل طلع بعد ما غسلو نفسهم وغيرو وركبنا كلنا عربيتي ومشينا .. وصلت احمد وولاء لبيتهم وخدت امي وروحت .. وصلنا البيت وركنت ودخلنا وقعدت امي في الصاله وقعدت معاها شويه . . . .
ماما: انا اسفه يا عمر على الي سببناهولك
مردتش عليها وكنت ماسك تليفوني بقلب فيه . . . .
ماما: هو فؤاد عرف حاجه ؟
انا: لا
ماما: طيب .. انا هطلع انام شويه “قامت وطلعت اوضتها”
…………….
عدت الايام بسرعه وكانت أمي قاعده دايما في البيت مبتطلعش وولاء وأحمد في بيتهم كذلك .. قضيت ايامي ما بين نيك نور الممرضه وريهام السكرتيره .. وناديه مكنتش عارف استفرد بيها بسبب وجود أمي وفؤاد ووجودها مع جابر في اوضتهم . . . .
بعد ٢٠ يوم وقبل الفرح بيومين كنت قاعد في المكتب الصبح مع خالد وبنتكلم . . . .
خالد: يابني هو في واحد فرحو بعد يومين ويجي الشغل ؟
انا: ياعم فكك مني .. بعدين اي يعني لو جيت الشغل يوم فرحي كمان
خالد: انا لو مكانك هفضل قاعد واروق دماغي على الاخر
انا: بالمناسبه صحيح .. انت مش ناوي تتنيل على عينك وتتجوز انت كمان ؟!
خالد: لسه ملقتش بنت الحلال
انا: احا يسطا
خالد: ياعم انا مش بتاع جواز اصلا
انا: ويعني انا الي بتاع جواز ؟! .. ما انت عارف
خالد: طب فكك من الحوار دا .. المهم عماد كان سايبلك شوية مستندات بخصوص الحسابات بتاعة شركة احمد عايزك تخلصهم
انا: طب ولي احمد مبيخلصهمش بنفسو
خالد: ياعم احمد من يوم ما طلع من الحبس وهو مش بيعمل حاجه ولا مكتبو بيتفتح
انا بصتلو: حبس اي ؟!
خالد ارتبك: ها !!!!
انا: انت عرفت بموضوع الحبس دا منين
خالد بتوتر: ماهو احمد الي قالي
انا: واحمد في بينو وبينك كلام اصلا ؟
خالد: عادي كنا قاعدين مع بعض ولاحظت عليه التعب وسألتو وهو حكالي
انا: امممممم .. طيب ” وهنا حسيت ان خالد مخبي عني حاجه بس محبتش احسسو اني ملاحظ ف غيرت الموضوع ” طب بقولك اي .. انا عازمك على سهره حلوه بمناسبة اخر ايامي في العزوبيه
خالد: سهرة اي دي
انا: بس حاجه كدا بيني وبينك
خالد: اي يعني هنجيب نسوان ولا اي ؟
انا: ايوه
خالد: احا
انا بضحك: اي رأيك معايا ولا اي
خالد: اشطا انا معاك في اي حاجه
انا: تمام .. يبقى هكلمك بالليل
خالد: تمام
نزلت من الشركه وانا كللي تفكير ( طب خالد عرف منين ان احمد كان محبوس ؟! .. وياترى عارف اي السبب ؟! .. ولا عارف ان ولاء ومي كانو محبوسين معاه ؟! .. طب هل أحمد حكالو فعلا ؟! .. وحكالو اي بالظبط ؟! .. وهيحكيلو بمناسبة اي اصلا .. دا احمد وخالد مشفتهمش بيتكلمو غير مرتين او تلاته !!! )
. . . . . . . . . . .