مرت جلسة الأهل سريعا وتركونا، وبمجرد مغادرتهم نظر لي هاني وقال يلا، قلت يلا ايه، قال اقلعي زي ما كنتي، قلت له ده بعدك وضحت، حاول أن يمسكني لكني تملصت منه سريعا وجريت في الشقة، بدأ يجري خلفي ونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول أن يمسكني ويطالبني بخلع ملابسي وأنا أتمنع، قضينا وقتا لذيذا في الجري والضحك حتى تركت نفسي أخيرا أقع بين يديه وانا أتصنع التعب من الجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى ان يجردني من ملابسي لأصبح عارية مرة أخرى، لقد تعلمت متعة العري أمسكنى هاني أخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب لكي اتيح له بان يفعل ما يشاء في جسدي، فقد شعرت بالألفة تجاهه، وتضاعف حبي له مرات عديدة في ليلة واحدة، حضننى هاني، وإنهال على شفتاي يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعه بيدي، وأثناء محاولاتي التمنع، إصطدمت يدي بفخذه من الأعلى لأجد شيئا صلبا يحتك بيدي، أبعدت يدي سريعا، إذا هذا هو، أني لم أرى عضوه حتى الان، كان هاني لا يزال ممسكا بشفتاي، فإنتهزت الفرصة لأجعل يدي تحتك بقضيبه المرة تلو الأخرى، وكان يبدوا مني أني احاول ابعاده عنى والتملص منه، إحتكاك يدي الهبني، وقبلاته الممتعة جعلتني أبدإ في الدوار، فبدأت حركتي تخبو، وبدأت تنهداتي تظهر للأسماع، عندها رفع هاني شفتاه من على فمي، وحملني بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانت يداي متدليتان وهو يحملني، فكان ذراعي يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة، مما جعلني اشعر برغباتي الدفينة تخرج إلى الحياة، تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكن خجلي منعني، وصل هاني للأريكة ومددنى عليها برفق، وأنا مستمتعة بما يفعله بي، وبدأ مرة أخرى في أكل شفتاي بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر مني اَهه غير إرادية تنم عما يحدث بجسدي، ترك هاني شفتاي وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناي، ويداه تكشف صدري، بدات رأسي تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لى بكلمات رقيقة لا أستطيع تذكرها الأن، لأني كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعي، عندما كان أول ثدي من اثدائي في كف يده، دقائق مرت أو ساعات لا أدري، لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحب كيلوتي الصغير من بين فخذاي، كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض لكني لم أستطع، جسمي كله مفكك، بدات أهذي، لأ لأ بلاش، مكسوفة حرم عليك مش قادرة اقوم، قبل أن أكمل جملتي كنت قد عدت عارية مرة أخرى، وهو واقف عند الطرف الأخر من الأريكة، ممسكا بقدماي ويلعق باطن قدماي، لم أستطع تحمل حركاته، وظلت الكلمات تخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أم تأوهات، كل ما اعرفه أنه كان إحساس بالمتعة، بدأ هاني يلعق كعبي قدماي وبتقدم ناحية هدفه المنشود، الذى اصبح الأن هدفي أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحية أفخاذي، وأنا خجله منه ومن تأوهاتي التى تصدر لكني لا استطيع التصرف أو منعها، وصل هاني إلي فخذاي وبدأ يقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكني حاولت التمسك وضم فخذاي، إلا إن ضعف ووهن جسمي لم يستطيعا مقاومة أذرع هاني القوية التى ساعدتها رغبتي. أبعد هاني فخذاى ليصبح كسي مباشرة أمام وجهه، كان كسي مبللا وقتها بكمية من المياه لم أعرف لها مثيلا من قبل، عرفني هاني بعدها بأن اسمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها في فم الرجال، بدأت أشعر بأنفاس هاني الملتهبة تقترب من شفراتي، حاولت الصراخ، لكن صراخي تحول لأهات، حاولت إبعاد رأسه ولكني كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرى هل أدفعه أم أجذبه ناحية كسي، وصل هاني إلى كسي ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أم بيده، لا أعلم، كل ما أعرفه أنه بمجرد لمسه لكسي، شعرت بيداي تتشنج على رأسه، وتنطلق من فمي صرخات متتابعة، مع إنقباضات عنيفة في منطقة الحوض وبرحمي، شعرت أن كل الجزء السفلي من جسمي ينقبض، وشعرت بعبث هاني في كسي مما كان يزيد من إنقباضات رحمي وكسي الذى بدأت سوائل غزيرة تندفع منه، لحظات في هذه المتعة لم أدرى بعدها إلا ويداي تسقطان من الأريكة، لا أستطيع فعل أي شئ، وذلك الخبير زوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كل سؤائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس في أذنى بكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي في صدره. دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأت أسترد أنفاسي اللاهثة، نظرت له وضحكت، إبتسم لى وقال لى ايه رأيك؟ إبتسمت في خجل، قال لي انتي جبتيهم، تعجبت من الكلمة وسالته جبت ايه؟ بدأ هاني يشرح لى قليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل هو إتيأني بشهوتي، كنت لم أزل ممددة عارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي، لماذا أستره، لقد جعلني هاني أراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أن أداري الأن، يا له من زوج، بعد خوفي من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي، أني فعلا أحب هذا الرجل بدأنا في حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادله القبلات، وبدأت أضع يدي على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتاب جسدي مرة أخرى، هل من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفض غشائي بعد؟ مع العبث بصدر هاني بدأ هو في التجرد من ملابسه حتى بقى بملابسه الداخلية، وإقترب من رأسى وبدأ يهمس في أذني بكلام عن جسدي وحلاوته، كنت أشعر بالمتعة وهو يصف لي جسدي، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه عن تلك الكلمات ولكني كنت أبتسم إبتسامة خجل، لحمك حلو وطري، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو، عندما نطق هذه الكلمة لم أستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه على أذنى وبدأ يكرر الكلمة مرات عديدية، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لى مكسوفة من ايه، قلت له الكلمة اللى انت بتقولها، قال لى أمال إسمه ايه؟، قلت له ما أعرفش أي حاجة، قال لى اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت من كلامه، وبدأت أشعر بمتعة في سماع تلك الألفاظ منه. بدأت يداى مرة أخرى تلعب بشعر صدره، فخلع هاني الجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقى بالكيلوت، فزاد ذلك التكور بروزا لديه، بدأ مرة أخرى يقبلني، وفى هذه المرة أمسك يدي ووضعها بين فخذيه، إرتعشت يدي، صحيح أني تعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذه المرة صريحة، إن يدي على زبه، سحبت يدي بسرعة ولكنه أعادها مرة أحري بين فخذيه، تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقط ملقاه على قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدني الشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذه المرة اشعر بيداه وهى تعبث بي، وأين تذهب، إنه الأن ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كما يقول هاني، يعتصر حلمة بزي بين إبهامه وسبابته، بينما كامل بزي يهتز في كفه، شفتاه تتنقل على رقبتي لتقترب من بزي الأخر، يلتقط حلمة بزي الأخر بين شفايفه، ويبدأ في رضاعتها، تصدر أصوات تنهداتي مرة أخرى، مما شجعه يده على أن تترك بزي منزلقة إلى أسفل متوجهة نحو كسي مرورا ببطني، توقف قليلا عن بطني يداعبها، مما دغدغني لأضحك بعض الضحكات وأحاول إبعاد يده عن بطني، طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عن بطني، ولكنه أمسكها مرة أخرى، وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، في هذه المرة تعمدت أن أفرد كف يدي، لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه، أصبحت كامل أعضائه التناسلية بكفي، كان هاني مستمرا في مداعبة جسمي، وكنت أنا أحاول أن أستطلع هذا الكائن الذى لم أره حتى الأن والمفروض أني ساقوم بإستضافته بداخل جسدي، وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجد جزء لين بالمنطقة السفلية، وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هاني قد بدأت تصل لعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة، وتنهداتي لا تنقطع، وكانت رأسه تأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي. وصلت اصابع هاني لأول كسي فلمست زنبوري، وجدت أن رد فعل جسمي عنيفا عندما يلمس زنبور كسي، فقبضت يداي بحركة لا إرادية على قضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت أتوقع، فلم أدرى أن هذا العضو الذى كنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل لهم ملابسهم الداخلية، يصبح بهذا الحجم، وصل هاني لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه على شفاه كسي، عندها بدل وضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم أفخاذي ولكنه قال لي، ساعديني، إنسى الدنيا وكل ما فيها، انتي الان تمارسين الجنس، تذكري فقط أنك تمارسين الجنس ولا تتذكري شيئا اخر، طاوعته وتركت جسمي على سجيته، تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء، تركته يعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان يعتصر فمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاء وتذكرت شئ واحد فقط، أني أتناك الأن. مارس هاني بكسي طقوس غريبة بفمه، فكان يعتصر أشفاري بين شفتاه، ويمتصهما ويجذبهما، ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليسار بيديه، ويجذبهما ليخرج زنبوري المتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير، ليجد أمامه لسانا رطبا يداعبه، طبعا كانت هذه الحركات كفيلة بإفقادي الوعي، ولكني كنت أجاهد لأني أصبحت مستمتعة، فأنا لا ارغب في أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر، بدأت أصوات تنهداتئ تعلوا، حتى أصبحت أهات، عندها بدأ هاني في التحرك، ليستلقى بين فخذاي، وبدأت شفتاه تلثم شفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشئ أخر يجتك بي من الأسفل، شئ حار وصلب، أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلنى أفقد السيطرة مرة أخرى على جسدي، عندها أبعد هاني فخذاي جيدا عن بعضهما حتى إنه رفع أحد أرجلي فوق كتفه، وأنزل يده تجاه كسي، عندها شعرت بهذا الشيء الصلب وهو يتحرك سريعا بين أشفاري، وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هاني بنفس الوقت يمتص حلماتي، فلم أستطع التركيز من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم المليء بمجموعة من اللاعبين المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هاني يزيد من حركته على كسي، وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هاني يحاول إدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة قد أفاقتني قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهات ماء كسي اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا، فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا، لأشعر بالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لأ لأ أي، ولكن مع أخر لفظ أنطقه كان قضيبه مستقرا في رحمي، لم يتحرك هاني وقتها، بل تركه بمكانه، كنت قد أفقت من هذا الألم، لم يكن الما شديدا ولكن كان أشبه بألم الحرق أو عند إنسلاخ جزء صغير من الجلد، نظرت لهاني، وهو نظر إلي، قال لى كلمة واحدة مبروك يا عروسة لم أستوعب في بداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروك يا عروسة، سألته إيه، فقال لي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم أصدق نفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاها كل بنت قد مرت، أني لم أشعر بشي، تقريبا لم أشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنت أخشاه؟ لم أستطع تمالك نفسي وضممته على صدري بكل قوتي، لقد زال الأن أكبر حاجز بينى وبينه كنت أخشاه، إحتضنت زوجي بكل قوتي وأنا أطلق ضحكات أو همهمات وأردد أحبك أحبك، بدأ هاني في التحرك من فوقي، عندها شعرت ببعض الألم، لم أستطع تحمل حركته صرخت، قال لي ماتخافيش، حأطلعه بره، كنت أتمنى أن يبقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما، ولكنه بدأ يسحبه من داخلى بهدوء، أحسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لا أستطيع وصفه، أخرج هاني قضيبه خارجي، وجلست لأري ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر، أقصد الذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأني رأيت هذا الشئ الضخم بين فخذي هاني، كانت أول مرة في حياتى أراه، كيف كان بداخلي، فزعت على كسي، لابد أنه الأن ممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة إلى كسي، وإذا بي أري بضعة قطرات من الدم على شفاه كسي، بعضها لوث الأريكة، صرخت الأريكة، ضحك هاني لرؤيته أني أهتم بالأريكة أكثر من اهتمامي بنفسي وبما حدث لي، قمت مسرعة من على الأريكة، حضننى هاني وانا واقفة وقال لي فداكي الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلي اتشطفي دلوقت، تركت هاني ودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤية ما حدث لى، كسي بالخارج له نفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد أني سأجده قد زاد إتساعا من دخول عضو هاني، حاولت إدخال إصبعي لأستكشف داخل كسي، ولكن بمجرد مرو إصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلي، شعرت بلسعة ألم، ابعدت إصبعي سريعا، لم يكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنت أسمع من حكايات البنات، بعدها علمت أن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة، ومهبلها منقبض يزيد مقدار الدماء والألم الحادث أغلبه من تمزق في المهبل، أما إذا كانت في حالة إسترخاء ونشوة مثل الحالة التى جعلني هاني عليها، وحدثت عملية فض الغشاء بسرعة وبدون توقع من البنت، فإن مقدار الألم والدماء التى تعقب فض البكارة يكاد أن يكون غير ملموس، دخلت تحت المياه الساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحت إمرأة، إنتهت أيام البكارة لأصير الأن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدي المنهك من ليلة البارحة ومما حدث به، أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممت سريعا، وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنظرنى بالخارج، وجدته جالسا ينتظرني وقد دارى عورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا، قال لى حمام الهنا، إبتسمت وكنت خجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث بجسمي وتحسس ثنايا لحمي وكسي، عبث بغشاء شرفي وفضه لأصبح إمرأته ومنيوكته، دخل هاني الحمام وأخذ دشا سريعا ليغسل زبه من أثار دماء شرفي، خرج بعدها لنقضى وقتا ممتعا في الضحك واللعب البرئ، مرت ثلاثة ايام لم يحاول هاني النوم معي، قال لى أنه لم يحاول مضاجعتى حتى يلتئم جرح كسي، فهو لا يرغب في إيلامي حتى لو كان ذلك على حساب شهوته هو، فأنا أغلى عنده من مجرد إحساس بالشهوة، ومع ذلك لم تمر الأيام الثلاثة بدون جنس، كان يمتع جسدي بحركات يديه وفمه، وفى نفس الوقت بدأ بإعدادى لأتقبل جسده هو والتعرف على تفاصيله، كنت قد رأيت قضيبه، ولكني لم أراه جيدا، لم أرى تفاصيله ولم أتحسسه لأتعرف على تضاريسه، كلمات هاني كانت ولا تزال تدوي بأذني فهو إنسان رائع، لقد قال لي أن أغلب الرجال يخطئون عندما يظنون أن جسمهم يثير شهوة المرأة، فالمرأة عندما تكون لأول مرة مع رجل، ولا تعرف بعد شكل جسم الرجل، وتراه عاريا لأول وهلة، تفزع من شكل جسمه، هذا الجسم المغطي بالشعر يتقدمه بروز ضخم، يتوقع منها أن تتقبل دخول هذا البروز كاملا داخل جسدها ليفض لها شرف بكارتها، وهي اللتى لم تعرف بعد أن جسدها يمكنه ويسعده إستقبال هذا الزائر وإستضافته، بالطبع ستصاب الفتاه بالرعب والذعر، وقد يتطلب الأمر سنوات لتنسى الذكريات المؤلمة لأول ليلة لها مع زوجها، كانت هذه هى دروس هاني لي في الجنس، أما الأن فأنا التي أشعر برغبه في رؤية وإمساك ذكره، بدأ هاني يتجرد من ملابسه كاملا أمامي ولم يصبح يداري ذكره عني، لم يطلب مني إمساكه أو العبث به، ولكني كنت كلما اقترب منه اتعمد أن تصطدم يداي بعضوه، كان هاني خبيرا بالنساء، فكان متفهما لكل مشاعري، ولم يكن يطلب مني شيئا إلا بعد أن ينمي عندي الرغبه به، ويشعر بأحاسيسه المرهفه أني أصبحت على إستعداد ورغبه في فعل هذا الشيء، كان هاني يمسك بيدي ويضعها على قضيبه أثناء قبلاته الملتهبه أو أثناء لحس حلمات بزازي التى كان يعشقها، فقد كانت حلمات صدري طويلة الى حد ما، وكان يستمتع كثيرا بمصها ولعقها، بدأت يداي تغير سلبيتها عند قضيبه، فبدلا من اللمسات أصبحت أتمتع بوضع كامل قضيبه بين يداي، وأقبض على ذكره لأتحسسه، كان ذكر هاني تقريبا في طول كف يدي ويزيد قليلا، وإذا حاولت أن أقبض عليه، كان سمكه لا يمكنني من أن تتلامس اصابع يدي، يوجد بمقدمته رأس شديدة النعومة، يتوسطها فتحة صغيرة، ويتدلى تحت ذكره خصيتان، كنت أستمتع بملمسهما، كان هاني يتمتع بلمسات يداي الغير خبيرتان، فكنت أزيد من لمساتي لأني أريد أن ارد له جميله في متعة جسدي، أصبحت لا أمانع في التعري طوال اليوم، ولم اصبح أشعر بالخجل من السير أمامه عارية، ولكن بدلا من شعور الخجل بدأت أشعر بمتعة من رؤية عينيه وهى تتابع أرتجاج لحمي أثناء سيري، فكنت أتعمد أن يرتج لحمي أكثر لأتمتع بسخونة نظراته، أصبح كسي لا يكف عن البلل، وأصبحت معتادة وسعيدة ببلل كسي، فقد كانت رائحته تثير شهوة هاني، حتى جاء وقت بالصدفة، وكنت جالسة على حافة السرير وهاني واقف يكلمني، لافاجا بان ذكره مباشرة أمام عيناي، كان ذكره مرتخيا، لمح هاني نظرات عيني، فإقترب مني أكثر، وقال لي يلا، قلت له يلا ايه، قال لى إعملي اللي نفسك فيه، أنا جوزك وجسمي ملكك زي ما جسمك ملكي، لم اتحرك، ولكنه كان يعلم في قرارة نفسه برغبتي في القبض على ذكره، قال لي، إمسكي زبي، ضحكت وقلت له يوووه على الفاظك يا هاني، ظل يردد على مسامعي كعادته كلمة زبي زبي زبي عشرات المرات حتى قلت له وانا أصرخ مع ضحكاتي خلاص، ومددت يدي لألتقط هذا المارد المرتخي، وأبدأ في العبث به، وضعته بين كفي يدي وبدأت أداعب رأسه، بدأ هذا الذكر في الغضب مني، فبدأت حرارته ترتفع، ويتشنج بين يداي، لأراه أمامي وهو ينتصب، حتى صار متشنجا يكاد أن يشق جلده من كثرة إنتصابه، ولقرب هاني مني بدأ هذا الذكر يلامس خدودي بعد تضاعف طوله، لأجد لذه في مرور جلد رأسه الناعم على خدودي، فبدأت أضغطه بيدي وأحك رأسه على خدودي، ووجدت نفسى اقبل رأس هذا المخلوق، نعم قبلته، فهده الرأس الوردية الناعمة مثيرة للشهوة، كان هاني قد زادث إثارته من قبلتي لرأس زبه، فسألنى لسة بتحسي بحرقان في كسك، كنت أشعر أوقات ببعض الحرقان، ولكني قلت له لأ خلاص، فكنت في قرارة نفسي وبعد الهياج الذي يسببه لى هاني أشعر برغبتي في إستضافة ذكره بين فخذاي إبتسم هاني عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم في كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر في عيوني وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي في خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن.