لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبي، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لي، خاصة أنه كان يقولها لي في أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا في تعاملاتنا العادية ويحترمني لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هاني عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت … زبى حيدخل جسمك … يدخل في كسك الاحمر … كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا في حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هاني هاني، ليسكت فمي بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هاني عذبا في فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهي يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة في كافة أنحاء جسدي الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي في الإنحلال ليرقدني هاني على السرير ويبدأ في لثم رقبتي وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هاني بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي في أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأني أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت في بزازك … حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما في نهم واضح يزيد من عذابي اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي في كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذي يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهاني، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هاني، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقر بداخل سرتي الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هاني أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ في رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتني هذه الحركة كثيرا، حتى صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعى على وقع نبضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلني أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ في لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه في أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهاني … حرام عليك … جننتني حاموت … مش قادرة، عندما سمع هاني هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هاني فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصى ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ في الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولى وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف على هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني في هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابي وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب في دخول هذا الذكر، فقد كان في دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ في الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقي العضو الضخم ليستقر في مكمن عفتي، مرت لحظات حتى وصلت رأس قضيب هاني إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلي الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بي ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هاني على صدري بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسي أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ في تحريكه، وكان قضيبه في طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هاني؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر في سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتى بداية كسي، ليبدأ في إدخاله من جديد، وظل هاني يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان في المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هاني عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هاني على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر في أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه آخر لحظاتي في دنيا الوعي عندما لمحت هاني يرتخي ويستلقي على صدري، لأغيب في إغمائة اللذه عن الدنيا أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، ولا تزال حلمة صدري داخل فمه، كنت في قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصى درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على تلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر بمهبلي يتراخي فيبدأ في طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة، فبدأت في الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني خارجا بعد أن أدي المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي، وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عي صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره على عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي لهذه السعادة. مر أول أسبوع على زواجي بهاني ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هاني نهما جنسيا وكنت انا له التلميذة المطيعه لأنه أول أستاذ بحياتي، فعلمني هاني أغلب فنون الجنس وعلمني كيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات العامة حول الرجل والمرأة وطبيعة العلاقة بينهما، لقد إعترف لى هاني بأنه كان على علاقة بعدة فتيات قبل أن يعرفني، ولكنه أقسم لي أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا لأنه أصبح متيما بي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلابد أنه قد تعلم بأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاة في حياته، لكنت قد أصبحت أنا النموذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن في مقدوري أن أقول له هذا الكلام وكان لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر في مصالحتي بنيكة تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي، بعد مرور أول أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطئا خاصا، فلم يكن بمقدور أحد دخوله غير نزلاء القرية، وكانت تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كان روادها قليلون ومن طبقة الأثرياء. القينا نظرة سريعة في أنحاء القرية بعد وصولنا اليها مباشرة، وكان أهم شيء لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه، فقد كان لخصوصية القرية أثرها على النزلاء في ممارسة متعة العري، فكانت الفتيات ترتدي مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدون مايوهات تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن وجود ذكورهم بهذا المكان، لفت نظر هاني لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة في المكان ده ان كل واحد بيعمل اللى في راحته ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذني من يدي وذهب بي الي أحد البوتيكات الموجودة بالقرية والمتخصصة في بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات الموجودة وأشترى هاني أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته سيثير غيرة هاني عندما البس هذا المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هاني المايوه الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتي حتلبسي ده هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة أخرى للبائعة ليعود بمايوه اخر ، ايه ده يا هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجب هالات حلماتي، أما القطعة السفلية فكانت مكونة من مثلث اسفة هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تداري الكس وقد لا تستطيع مع كس في حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة انا ما البسش ده، قال لى فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهى قليلا فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا لغرفتنا وأنا في حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهاني، ايه اللى انت جايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له انت حترضى أني البس ده والناس تشوفني على الشاطئ، قال لى هاني يا حياتي احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد يعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون في حاله كل راجل معاه البنت بتاعته وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوه لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا المايوه، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفي فأجد هاني قد إنتهى من إرتداء مايوهه وقد بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوه أيضا يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هاني متدليا أسفل المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوه، هذا المنظر بدل رأيي لأخذ مايوهي مبتدئة في إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد، فقد علمني هاني بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو في طريقه الأن ليعلمني كيف أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناس بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني من يدي وأخذني تجاه المرآة الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرآة، لن استطيع القول الا انه كان منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هاني إلى جسمي في المرآة تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسيران على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك النظرات أثرها في إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هاني أغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر في حقي فكان يقوم بواجبه في غزو قلعتي وأسرها بكفائة تامة، قال لي هاني يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب في أن أروي لحمي من جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقى، قلت له وأنا أحتضنه وكأني أداري عيناي في صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيرى لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي في محاولة لمنعه، في الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هاني وهو يفتحهما بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد زنبوري ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هاني عندما رأي منظر زنبوري واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي زنبوري بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها وتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا في جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة دق باب الحجرة … توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى من الطارق، فتح هاني الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا كان هناك أحد في حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه الغرفة في حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتى إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأرى هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل قوتي وكأني أرجوه أن يستيقظ ليغزوا جسدي، كان هاني مسدلا علي صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب في أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هاني يلا ايه، قلت له حرام عليك … مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني في التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا … حرام عليك … حطه، قال لي قوليلي أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش قادرة … حطهولي، قال لى ده أسمه زبى … قولى لى حطلي زبك في كسي، كنت في قمة تمحني وأرغب في زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت عالى يلا يا هاني … عاوزة زبك … عاوزاه … حطه في كسي … نيكني بزبك، أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتى وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر في إنزلاق هذا القضيب الضخم بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني في أداء مهمته التي صار كسي معتادا عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر في دحر كسي، ليدخل ذكره حتى يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلى، لأجد أن جسمي بالكامل يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية في العبث بمنطقة شرفي ليرتخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري وزنبوري ليصطدما بجسم هاني كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هاني رجلاي يرفعهما على كتفيه مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالى ولكنها كانت مختلفة هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه الغرفة أنثى مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي، كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هاني مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه الأصوات فكان في ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوى وتمكن ذكر هاني من التغلب على شهوة كسي، وأدت تلك الحركات لإطلاق هاني أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هاني نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومن مني هاني.