لحظات مرت علينا في هذا الوضع، لنبدأ بعدها في إحتضان كل مننا للأخر لرضى كل واحد منا لأداء شريكه في الجنس خمسة دقائق مرت في العناق ليقوم هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هاني أو فمه خاصة في منطقة ثدياي وبطني خرجت لاجد هاني منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ، فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من الغرفة للنزول، بمجرد خروجي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدة.
أغلق زوجي باب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ، كان هناك باب خاص بالدور الأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشة مع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التى كنا فيها بعد أن أنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا على الرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا، خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع انا ان اخلع الروب الذى ارتدية فلازلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلم أجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص في أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الأخرين، وكان بعضهم في حالة استرخاء والبعض في حالة عناق، وجدتهم كما قال لى هاني كل منهم مشغول بحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسدي كاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروب بجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطري جميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتي طيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمد يدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحدا ينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي، رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما، فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشقان هواء الطبيعة، فلاول مرة في حياتى ترى طيزي الدنيا خارج الجدران، نظرت أمامي لألمح عن بعد ذلك البوتيك الذي إشترينا منه المايوهات، كان له واجهة زجاجية تطل على الشاطئ، ولمحت البائعة التي كانت موجودة بالبوتيك وقت شرائنا للمايوهات تقف من وراء الزجاج تنظر تجاهنا، لم أعر الأمر أي اهتمام فهي فتاة مثلي، لحظات ليقف هاني ويقول لي لقد نسيت أن أحضر واقي الشمس، قلت له مش مهم، لم اكن خبيرة بالتعرية على الشواطئ مثل هاني، فأفهمني هاني ان اشعة الشمس ضارة على البشرة ويجب وضع كريم مرطب حتى لا تحترق البشرة بفعل اشعة الشمس، قال لى هاني انه سيحضرة من احد البوتيكات بالفندق ويعود سريعا، رغبت في مرافقته لكنه قال لي لا داعي ساعود سريعا، ذهب هاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أراقب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولى لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلا لم اجد أحدا ماعدا تلك البائعة التي ترقبنى من خلف الزجاج ولم أكن متاكدة من انها تنظر الي أم تنظر لمنظر البحر الخلاب، لحظات وعاد هاني بالكريم المرطب، ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كفيه ويبدأ في تدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسة بجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التي أصبحت سريعة في تلبية نداء يد هاني لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني … انتي ما شبعتيش فوق، قلت له وانا معاك عمري ما حاشبع … طول ما انت بتعمل في جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا انا وهاني وإستمر يوزع الكريم على أنحاء جسدي حتى طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضت فورا فكيف أصبح عارية الصدر على الملأ، صحيح أني فعلا عارية الصدر ولكن احساسي بأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء في هذا الوضع، حاول هاني سحب الحمالات وانا اجذبها، هو من جهة وانا من الجهة الأخرى، لنسمع صوتا ضعيفا يعقبه ارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ها انا على شاطئ البحر ارتدي مايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا ارادية سريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لتري ثدياي البكر، أحضر هاني الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب … روحي البنت اللي هناك تصلحهولك بسرعة، وافقت فلم يكن هناك امأمي حل اخر، قام هاني معي وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاة بالداخل، لم أجد نظرات استفهام في عينيها عن سبب عودتنا ففهمت أنها كانت تنظر الينا ورأت كل شئ، قلت لها اسفة بس حمالة المايوه اتقطعت ممكن تصلحيهالي، ردت الفتاة بادب طبعا اتفضلي من هنا، وشاورت لغرفة صغيرة تستخدم للقياس وتغيير الملابس، قال لى هاني سانتظر بالخارج اتفرج على البوتيكات اللى برة، وخرج هاني ودخلت انا لغرفة الملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه في يدي وتوجهت البائعة لتحضر إبرة وخيط لإصلاح الحمالة، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرة وجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيق تتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاة المايوه من يدي وقالت لى معلش البسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقط على الأرض، كان في وجهي مرآة نظرت بها لأري نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بي من الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاة لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانت ترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابل وجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزي التي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه هاني عليها، أخذت الفتاة الروب وقالت لى ثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاة وظللت انا عارية الصدر بداخل الحجرة، كانت اول مرة في حياتي اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير موقظ الشهوات زوجي، دخلت الفتاة مرة أخرى لتعطيني المايوه فارتديه وقالت لي أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هى الحمالة لتبدأ عملها، كانت أقصر مني قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت في إصلاح الحمالة وهى تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهى تعمل في هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انها تقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، غير متزوجة ولاتفكر بالزواج حاليا لان لها طموح ان تغادر مصر لاحد البلاد الاوروبية، كانت تقول لي هذا الكلام وانا اومئ لها براسي ولم أكن مهتمة تماما بما تقول بل كنت ارغب في ان تنتهى من عملها فأنفاسها الحارة علي جسدي وحركة يدها على ظهري وإلتصاق جسدها بي من الخلف لم يعطي لى سوي شعور واحد بأني مع هاني ولست مع فتاة، كانت فتاة غريبة الأطوار انتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لي ورينى وشك كدة، فإستدرت ليصبح وجهها مقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديها لتفرد قطعة القماش التى تغطي حلماتي فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماش وبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلمات نهودي مما تسبب في بروزهما بروزا هائلا، قالت لى صدرك رائع يا مدام، قلت لها وانا احاول الإبتعاد شكرا … خلاص كدة، قالت لى خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالت لي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت على المايوه، بدون تردد جثت الفتاة على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانت حركة سيري قد تسببت في إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاة وكانها تحاول تنظيف تلك البقعة بإظفر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منظقة زنبوري، لم يكد هذا الإصبع يكمل أول احتكاك له حتى قفز زنبوري مرحبا ومعتقدا أن هاني سيبدأ طقوس فمه، رأيت نظرة في عين الفتاة حين رأت ضخامة حجم زنبوري تبرز من المايوه وصدرت مني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاة فلن أستطيع التحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددت أنفاسي عندما أصبحت بخارج هده الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانه فإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لى لبنى على فكرة يا مدام … انا باغير لبنات كتير هنا في الفندق … لكن بصراحة ما شفتش جسم في حلاوة جسمك، لم أصدق أني اسمع هذه الكلمات من فم فتاة فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبني وأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهى تقول غرفتي رقم 118 أتمنى نكون اصدقاء لو حسيتي بالملل ممكن تجيلي المحل او تلاقيني بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهي تدثرنى بالروب وأنفاسها الحارة تلهب أثدائي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عمن يمكن أن أفرغ ما أحسست به معه، أبحث عن زوجي هاني خرجت من باب البوتيك لاهثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي في ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب مني الدخول لانتظار زوجي حتى ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشى من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشى منها هي بل كنت أخشى من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث في جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني في حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحد لما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبي وعقلي حتى جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفى في محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاة تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتي ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيد الليقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي في الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنى مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من جسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش اغتصاب بمعنى الكلمة، تفتكري انا كنت ايه في نظر الدكتور غير … وسكتت وأطرقت في الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي في ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاة من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب في سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هاني بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعة التي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعتي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتاها فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخرى ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي في الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدة النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لبنى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعري لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت في الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفي لاجد هاني قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفي للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باي، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا … تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت في كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا في المصعد كنت متشبثة بيد هاني وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هاني وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم في جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هاني … ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه في الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة في عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هاني أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع في إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت في ارتعاش جسدي وانا ارى جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسي الا وأنا اهب من السرير جاذبه هاني من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث في إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته في فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكأني أخشي أن افقده مرة أخرى وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه في فمي ووقف حين كان جسمه يتلوى كثعبان وإكتفى بأن يمد يديه يتحسس حلماتي وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب في تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجي؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتى صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنطلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ في التراجع متوهما أنه قد أدى المهمة المطلوبة منه.
نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى في جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدي بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلي من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معي الان لتكمل ما بدأته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هاني معنى الشهوة ومعنى المتعة علمني أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب في ذكر رجلها ولا تجده نظرت الي هاني وهو ممدد بجواري وقضيبه المتدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل في جسدي بحاجة لمن يطفئها.