مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس – الحلقة الثالثة عشرة

خرجت من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهي تقول ويأريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل على صفاء فلم أقو على السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة بمعدل الف سؤال في الدقيقة ايه؟ عمل أيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة خرجت ليه؟ كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد على أي من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت بعيناي وهي تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوى ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة للمنزل وفي الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث، وصلنا المنزل وكامن هي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم فقد دفع إصبعه في نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متى يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة لها.

مرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا كي لا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخرى بينما أرغب في معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدي يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليل وصلت للعيادة لتستقبلني الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن يمتلكها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني في الحديث فقالت عرفتي تروحي؟؟ فقلت ايوة، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش … عارفة انا ليا خمستاشر سنة ممرضة نساء … اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف … حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت … أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص … وعلشان كدة الكشف بيثيرهم، كنت أرغب في أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟؟ نظرت لها ولم أجب سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة ايه موقفك بالظبط … انتي كنتي عارفة الدكتور بيعمل ايه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كدة؟ فردت بكل وضوح أيوة … عارفة … من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كدة، فقلت لها طيب وإنتي ايه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت حاشارككم … لكن علشان هي ما تشعرش بشيء خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة … تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلي ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها حتى بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت يدي ووضعتها بين فخذيها على كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن قمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا كتي أصبحنا عراه كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الأخرى حتى قالت لي بعدما أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي لصرخات وأنا أتلوى من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل … هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي .. يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شيء غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا … هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها … إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جأرية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بآهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتى سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت في الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر في حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان في طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأرى نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه .. حطه … مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذينا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا ببعض الضربات الأخرى فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان في متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتى جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا .. يلا بقي خلص … روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخرى لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتى أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ في تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولكن بصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوى دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتى أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقضيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر … شاطر … دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوى على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقي التحية فقد إرتدى ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير.

جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان وكنت أرغب في معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أرى ذلك، حتى في الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أرى بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على مؤخرتي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ و قوليلي بجد، فقالت و و كنت بابعبصه … هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك … ما بيرحمش … وكان عليه زب يقسم البنت نصين … وعلشان كدة كانت البنات بتحبه … وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا في العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقي القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف … طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي … ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط … والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتى كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس … دعاني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي … أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم … وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا، وقمت أرتدي ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه … ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي.

قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي … قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه … خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا في الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني.

مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاة ولكن بزنبور متضخم قليلا، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدى قضايا الشذوذ الشهيرة في مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه في الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، أما لبنى فكنا لا نزال على إتصالاتنا الهاتفية سويا بينما كنت أتوحشها كثيرا فقد كانت هي الوحيدة التي أشعر تجاهها بمشاعر تكاد توازي مشاعر الحب التي لا أزال أكنها تجاه زوجي هاني، أما عن علاقتي بهاني فقد مرت بفترات توتر كان سببها ضميري الذي يؤرقني على خيانتي له بينما كان هو مثالا للمعاملة الجيدة، فكنت أثور أوقات بدون سبب لعله يصفعني أو يطلقني ليرتاح ضميري فقد علمت أنني فقدت السيطرة على جسدي ولم أكن أرغب لذلك الإنسان الحنون أن يرتبط بمن هي مثلي، ولكنه كان يتقبل غضبي ويرد بكلمات هادئة تجعل دموعي تنهمر وأرتمي بحضنه طالبة الحماية من ذلك الجسد الذي خرج عن السيطرة.

كان أيضا ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتى الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك هاني وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم هاني بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتى أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابي وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي طفل فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه … قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ ياسين … كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز … وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك … لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لهاني وأخد رأيه … وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن هاني رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل … دي حاجة بتاعة ربنا … أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت صفاء في اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف … يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ