مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس – الحلقة الرابعة عشرة

قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضي بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا في صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون في أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما تقدمت تجاهنا سيدة في الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله في شيء، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما: مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وصفاء غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لصفاء أنا مش قادرة أقعد … بلاش … يلا نروح، فقالت صفاء إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضاءة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا … خير يا مدام … مالك … جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول العمل تبليه … في ميتك تنقعيه … يوم كامل … من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف … إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي العمل جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة … تحطي العمل في كسك يوم كامل يتنقع في كسك … وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتى جوزك … تسيبي العمل يوم كامل وتجيلنا تاني والعمل جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زي كدة أبدا … مستحيل … مستحيل، فقالت صفاء خلاص … ولا كأننا شفنا حاجة … إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب في النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتى أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ هاني لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشيء بداخلي ويثير في شهوتي ما لا أستطيع تحمله.

بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوى وتتقلب على جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتى أستيقظ هاني ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل هاني من شكلي بينما يسألني مديحة … مديحة … مالك؟ لأرد عليه بصوت واهن ما فيش حاجة … بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال هاني وهو يتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي كي لا يحضر هاني طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن هاني حتى يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائه بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق في نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل هاني متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر في حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم في نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شيء يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك العمل الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي على جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شيء يدخل بكسي فقد كنت في أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتى أقابله.

مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتى إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي في شرجي ولكن حتى ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب في الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شيء مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة … مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب في التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت … تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي ال؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة … شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة … جاية معايا ولا لأ؟، مدت صفاء يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع العمل وهي تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ … لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة صفاء بالشقة والباب مفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت صفاء تجري خلفي وهي تقول إستني … إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخرى تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتها واقفة تحدث إحدى زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني العمل زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة … أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت في خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك … لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة … إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما صفاء تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اصغي لشيء فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شيء خارج سيطرتي تماما.

غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوى أنا بجسدي وصفاء تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون علي، خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وصفاء للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز صفاء وهي تقول لأ لأ لأ … الشابة لوحدها، فتوقفت صفاء وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا … بس إلحقني … مش قادرة … حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش … ما تخافيش … كلها دقايق وحنخلص كل شيء، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب في فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نار شهوتي، قال الشيخ طلعي العمل وإرميه في الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك العمل بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي، فقد كنت في أشد الحاجة لإدخال إي شيء بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك العمل بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتى أخرجت أصابعي ساحبة ذلك العمل اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخرى على كسي وهي ترتعش بين رغبتي في إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شيء بالدخول فيه، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني … حاموت … أبوس رجلك، فرد الشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك …. قومي إخلعي ملابسك …. وعلى السرير اللي هناك … حازيل عن جسمك الهلاك، نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، قمت كالمخدرة بينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتى وصلت للسرير كنت قد أصبحت تامة العري حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقاة خلفي على الأرض في خط يدل على إتجاه سيري، ألقيت جسدي العاري على السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفا بجواري وهو يقول نامي على ظهرك … نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعر بإصبع الشيخ يسير على جسدي وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي لينتهي بهما عند حلمتاي، ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئا من رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياج بينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخ بعدها دلوقت نامي على بطنك … علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السرير لأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعد على سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدر ما أشعر بأصابعه التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي على صدري قضيبا لم أرى في حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأنا أتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك … أرجوك … نيكني … مش قادرة …. نيكني حرام عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتى بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينما أترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه سينيكني وهو واقف. فسحبني حتى أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي من ساقاي مطيحا بهما في الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة عالية وأنا أقول ايوووووة، ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسدي بينما بدأ هو ضربة سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل على رغبتي في أن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتى وجدته يخرجة من كسي طالبا مني أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ … من ورا لأ، بينما أنا مادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها تجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا على فتحة شرجي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتى وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتى لا يضل طريقة لأ … أرجوك بلاش … حرام عليك، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه في الخروج فإرتعشت مرة أخرى قبل غيابي عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا.

أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على سرير في حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلي جسدي العاري، قلت أنا فين … أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة … هدومك أهه إلبسيها، وأشارت إلي ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش … ما إنتي عارفة … أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا …. معاه زبونة تاني دلوقت …. يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن، ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن مثل ذلك بحياتي من قبل، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي …. ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعة التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت بي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاء جسدي فلا بد أنه قد أتي على عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديت ملابسي بينما كانت هناك مرآة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت مديحة التي أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينما إبتسامتى تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة في المرآة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي في المرآة ثم إلتفتت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرآة الموجودة معه الأن بينما صوت إرتضام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي … إزاي بيدخل الزب ده للأخر …. معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن صفاء خرجت من الغرفة لأجد صفاء جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إلها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا مديحة … إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول أحكيلك برة، وبينما نحن خارجتان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأرىها مفاتني، خرجت مع صفاء لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتى خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة … ده بينيك البنات … لازم نبلغ عنه.

قلت مسرعة نبلغ نقول إيه … أقول للظابط الشيخ ناكني …. طيب وجوزي؟ فبدأت صفاء تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا، فغمزتني بكوعها في ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت … إنتي باين عليكي أخدتي على كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا صفاء، فقالت إنتي حتقوليلي … إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا في سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ