أنا والمتحرر وشرم الشيخ – الحلقة الخامسة
مايو
وقفنا لما كنت واقف ف بلكونة اوضتي وسامع الاتنين بينيكو بعض وآهاتهم مبهدله الدنيا وفي آخر النيكه الست كانت بتقول اسمي واللي اكتشفت من صوتها انها نور……
طبعا الصوت سكت وانا فضلت واقف مكاني افكر مش عارف فيه ايه
عاصفة افكار ف دماغي لاني من كام ساعه كنت فاكر عمر فري وبتاع وبعدين شفت نظرته ليا حسستني غير كده
و بعدين بليل واللي سمعته يأكدولي ان عمر كان بينيك مراته وهي بتحكيله انا عملت فيها ايه وهو بيهيج اكتر عليها
هل دي اول مره ينيكها بالمنظر ده؟
ولا هما منزلوش من اوضتهم من بعد الغدا راكبين فوق بعض
و يا ترا بعد ما وصلنا الاوتيل اتأخروا ف النزول للغدا بسبب انها كانت بتحكيله مثلا انا عملت معاها ايه ف التاكسي وناكها؟
كل دي اسأله دارت ف دماغي ومع تعب السفر محستش بنفسي غير وانا نايم…
صحيت الصبح ظ©.عشرين والفطار اخره ظ،ظ*….. لبست بسرعه ونزلت لحقت اخر البوفيه
دخلت أكلت ودورت بعيني حوالين المكان ملقيتش الاخوه الاعزاء اللي هيجننوني قريب
كبرت دماغي وفطرت واخدت حاجه اشربها تفوقني بعد غيبوبه النوم دي وطلعت اقعد على حمام السباحه لان الجو كان لطيف
اول ما قربت لمحت عمر راقد على شيزلونج ولابس شورت وقميص نص كم وماسك موبايله وجمبه شيزلونج تاني عليه بشكير، غالبا بتاع نور،
دورت بعيني بسرعه ف البسين على نور ملقتهاش، كل ده وانا بتمشي ناحية عمر عايز اشوفه هيقابلني ازاي لو شافني، هل بالوش الخشب اللي شفته امبارح ولا بالوش اللي بيتخيل بيه واحد بيدعك مراته من وراه وهو مبسوط بكده؟
لما قربت منه شويه رفع عينه وشافني وابتسم! وقالي ازيك يا سيف صباح الخير،
قلتله صباح النور عامل ايه،
قالي تمام فينك الفطار اكيد فاتك
قلتله لا لحقته بالعافيه كانت هتروح عليا نومه، مش كان واجب تعمل حسابي ف الاكل برضو وبضحك
قالي معلش بقى نزلنا متأخر احنا كمان ويدوب فطرنا نور كانت هتموت وتنزل المايه يدوب طلعت تغير هدومها،
قلتله يا عم انا بهزر ، وانت مش هتنزل ولا ايه
قالي لا انا بحب القعده الرايقه دي مش بعرف اعوم اصلا
قلتله ولا حتى كلابي ههههههههه
قالي ممكن اغرق ف بانيو ههههههه
قلتله يبقى خليك بره فعلا
و دردشنا شويه في اي مواضيع وقلت له ان الاوتيل ده اول مره انزل فيه بس نضيف فعلا وبستاهل
قالي انه بينزل فيه بقاله ظ¤ سنين تقريبا لانه عاده عنده كل سنه ييجي يغير جو بعيد عن دوشة الشغل والاولاد (انا مش متوقع ان واحده في جسم نور الفرنساوي المظبوط مخلفه)
قلتله معاك حق لولا الواحد بييجي يفضي دماغه كانت انفجرت
ف وسط الكلام بص ف ساعته وقال بقالها ساعه فوق تجهز وكانت مستعجله اوي تنزل المايه والشمس بدأت تسخن
قلتله عادي كلهم كده
قال اه انا بزهق من الموضوع ده،
حبيت استغل فرصة ان نور فوق لوحدها وقلتله انا كمان عايز اجرب المايه هطلع اغير كويس انك فكرتني ان الشمس بدأت تعلي،
قالي الحق نفسك
قلتله قشطه وطلعت بسرعه مستني اقابل نور نازله قصادي اكن محصلش،
وصلت لحد اوضتي وطلعت البلكونه بصيت لتحت لقيت عمر زى ما سبته قاعد على موبايله،
بصيت جمبي لقيت بلكونتهم مفتوحه وسمعت نور بتدندن اغنيه لعمرو دياب بصوتها الملائكي،
عرفت انها لسه بتجهز،
دخلت ف ظرف دقيقه كنت لابس المايوه وتيشيرت خفيف وجهزت الباشكير على كتفي ووقفت ورا باب اوضتي هههههههه
فضلت واقف حوالي ظ£ دقايق لحد ما سمعت باب اوضتهم اتفتح، عديت ظ£ ثواني كانت خرجت وبتقفل الباب فتحت انا كمان وخرجت كأنها صدفه هههههههههههه
هي كانت لسه بتدندن بصوت واطي (مزاجها رايق طبعا بعد نيكة امبارح اللي الاوتيل كله سمعها)
اول ما شافتني اتخضت لثانيه كده وسكتت،
انا نفسي بلمت ثانيه،
لقيت قدامي حتة قشطه لابسه كاش مايوه ابيض شبه شفاف وفيه فتحات رفيعه،
و باين من تحته بيكيني لونه اسود،
باين منه دراعاتها وكتفها اللي زي اللبن من البياض،
مع شعرها اللي نازل على اكتافها وعينيها البني
انا حسيت اني واقف قدام موديل
طبعا كنا واقفين ساكتين بقالنا حوالي ظ،ظ* ثواني مثلا ف حبيت افك الجو
قلتلها صباح الخيرات يا مدام نور
قالتلي صباح الخير
قلتلها واضح اننا استنينا لما الشمس تسخن علشان ننزل المايه مش كده
لقيتها بتبص بعينها بعيد وبتأتأ كده ثانيه قبل ما ترد،
ده اللي هيجنني فيها، انها زي القمر، تنفع لوحه مرسومه مفيش فيها غلطه،
واقفه قدامي لابسه كاش مايوه على بيكيني
و في نفس الوقت بتتكسف زي بنت عندها ظ،ظ¤ سنه
قالتلي اه تقريبا بتوتر كده
قلتلها عن نفسي متعود على كده ومش هطلع من المايه غير لما يسحبوني منها بشبكه
ضحكت ضحكة بريئة كده بخجل وقالت بتعرف تعوم كويس بقى
قلتلها على قدي، بعوم من وانا ظ§ سنين
ضحكت تاني وقالت لما نشوف
قلتلها مع نفسك بطلت انقذ الناس ببلاش
ضحكت وقالت خلاص خد فلوس تحت الحساب
قلتلها واضح اننا معانا سباحه اولمبيه ههههههه
ضحكت وقالت ياريت انا مش بطلع من ركن الأطفال هههههههه
قلتلها خليكي هناك ما دمتي بتخافي
( كل ده كنا قفلنا اوضنا وبنتمشي لتحت بس المفروض كان زماننا وصلنا ف حسيت انها ماشيه بالراحه وده شئ فرحني)
قالت طيب ما تعلمني وتكسب ثواب ههههههه
قلتلها لا برضو بطلت اعلم الناس ببلاش، وبعدين ما تخلي عمر يعلمك
ضحكت وقالت ياريته مش بيعرف يعوم بس ده بيخاف من المايه
قلتلها لا مع نفسكم بقى انا هنزل ف الغريق (اكتر مكان فيه عمق ف حمام السباحه) ومحدش يطلعني يقولي انا بغرق بعد اذنكم
كنا قربنا من عمر بنتمشي سوا،
شافنا جايين مع بعض وبنضحك ولقيته لابس نفس كسم الوش الخشب بتاع امبارح (قلت في نفسي يادي النيله هو الراجل ده ماله)
بس قلت مش هسيبه يعيش الدور عليا انا سمعت بودني وعرفت اللي فيها
دخلنا عليه ولقيت الشيزلونج اللي جمب بتاع نور فاضي، لان نور طبعا قعدت جمب جوزها
كل ده بفكر ف دماغي ازاي انزل المايه وحدي مع نور،
المهم فردت البشاكير بتاعي وانا مديهم ضهري وقلعت نضارة الشمس والتيشيرت وسبت موبايلي، يعني جهزت نفسي كأني خلاص هنزل المايه،
لفيت ناحيتهم لقيت نور رقدت جمب جوزها وبتحط كريم على رجليها اللي زي القمر ولما بقى وشي ليهم لقيت نور بتبص لجسمي وكذلك لاحظت عمر بيبص بطرف عينه،
انا جسمي مش رفيع ولا معضل لكن مش بدهون، ومشعر لدرجة كبيره
لاحظت نور بصت لكام ثانيه وعامله نفسها مشغوله بالكريم
عملت نفسي بكلم عمر وقلتله مش هتنزل ولا ايه قالي لا يا عم،
ردت نور قالت احط واقي الشمس بس لانها سخنه وهنزل،
قلت انا هنزل افك جسمي
و سبتهم من غير ما ابص لورا ونطيت في المايه،
غطست لمدة ثانيتين بدون حركه لحد ما اتعودت على حرارة المايه وطلعت فوق اخدت حمام السباحة بالعرض لحد السور ورجعت تاني ركنت ضهري على السور اللي فوقه علطول قاعد نور وعمر،
اخدت نفسي دقيقه لقيت عمر بيقولي لا طلعت بتعرف تعوم هههههههه
قلتله يعني على قدي هههههه
قالي طيب ما تكسب ثواب وتعلم نور
قلتله لا دي بتقول انها متعرفش حاجه خالص ( ده من برا بس انا كن جوايا هموت وانزلها معايا علشان ادعك ميتين ابوها بس قلت اسمعها منه هو، علشان يبطل يلبس الوش الخشب ده معايا)
ردت هي وقالت بضحك يا عم انا مش عايزه اعمل كل ده انا عايزه اقف ف المايه من غير ماغرق بس ههههههههه
قلتلها خلاص خلاص مش لازم تعيطي هههههههه
قالتلي هعيط وابهدلك
قلتلها خلاص موافق بس مفيش حاجه ببلاش،
عمر قالي ازاي،
قلتله ثمن اني اعلمها انكم تبطلو نداله وتصحوني معاكم للفطار بكره ههههههههه
ده احنا حتى جيران ف الاوض يا عم عمر
ضحك وقالي من عنينا هنصحيك حاضر
فرحت نور لما وافقت ببراءة كده وكانت خلصت دهان للي هيبان من جسمها تقريبا،
ف قامت وقفت،
و حانت اللحظه اللي انا مستنيها هههههههه
رجعت انا خطوه لورا ف المايه علشان الرؤية تبقى أوضح هههههههه
حسيتها اتكسفت لما عملت كده ولقيتني مركز معاها،
قلتلها يلا العداد بيعد انا بعلم الناس بالساعه هههههههه
ضحكت واستجمعت شجاعتها وقلعت الكاش مايوه،
و ظهر قدامي جسم مش قادر انساه لحد النهارده،
حتة اوزي بيضا لابسه بيكيني اسود يعتبر صغير نسبيا
بزازها وسط وحلماتها باينه من قبل ما المايوه يتبل حتى هههههههه
و جسمها كله مفهوش شعره ولا غلطه حرفيا البنت بتلمع
انا بتاعي وقف طبعا تحية للجمال ده
قربت ناحية المايه بتردد
قلتلها يلا نطي زيي
ضحكت وقالت انت بتحلم
قلتلها خلاص زي ما تحبي المهم تنزلي هههههه
اترددت وبعدين لفت اديتني ضهرها ونزلت برجلها الاول
انا طبعا لقيت طيزها امبرت قدامي وهي نازله وحسيت اني شايف كسها من ورا كمان،
طبعا محتاج اعصاب حديد علشان الواحد مينطش عليها يغتصبها ف الوضعيه اللي هي فيها حالا هههههه
سبتها نزلت المايه وفضلت متعلقه ف السور بدراعاتها
قلتلها هنبتديها خوف مش هينفع، لازم تسيبي المايه ترفعك،
بصيت لقيت عمر مركز قلت ف دماغي انا هفعص لحمها قدامك ومش هعملها حاجه علشان نكرر السيناريو ده كل يوم
طبعا هي حاولت تسيب السور لقت جسمها بينزل مسكت فيه تاني
قلت لا كده مش هينفع، جربي تعملي عجله برجليكي،
قالت ازاى
قلتلها لا مش هينفع كده،
و قلتلها امسكي ايدي
مديت ايدي ليها وهي مسكتها بايد والتانيه لسه ع السور
احساس ايدها الطريه ف ايدي فكرني بزبري اللي واقف حجر من ساعه ما قلعت الكاش من شويه
مسكت ايدها وشديتها مره واحده ف المايه حصل طبعا اللي انا عايزه،
غطست غصب عنها رحت انا مادد ايدي تحت باطها وشاددها لفوق
هي ف النقطه دي اتعلقت ف كتفي وانا بقت ايدي اليمين حوالين ضهرها واخر ايدي تحت باطها لامسة بزها الملبن من الجمب
هي طبعا قعدت تاخد نفسها وانا اهديها بالكلام وكل ده هي متعلقه فيا وجمبي لازق ف جمبها كلو،
كل ده وعمر سايب كل حاجه ومركز معانا وحسيته بيداري بتاعه ب ايده،
قلت ف دماغي لو ده هيجك هخليك تجيبهم ع نفسك هههههه
قلتلها لازم تتعلمي تعملي عجله برجلك قالت ازاي عرفتها نظري وبدات تتحرك
مع كل حركه كانت فخذها اللي ناحيتي بتتدعك ف رجلي وانا كل ده باعد بتاعي عنها علشان لسه مش هيجانه كفايه،
بعد شوية دعك ف رجليها وكنت احيانا بمد ايدي امسك فخدها وكأني بشوف بتحرك رجلها صح ولا لا،
قلتلها يلا بقى جربي تعومي
قالتلي هغرق
قلتلها هسندك بايدي من تحت
رحت بايدي اللي ماسكاها من بزها قصدي من تحت باطها هههههههه نزلت ايدي بسرعه مسكتها من طيزها ف ثواني ورفعتها بحيث تنام ع بطنها ع وش المايه
هي طبعا اتفاجات باللي حصل بس لقت نفسها لازم تعوم ومفيش فرصه تعترض ههههههه
بس اللي شاف كل حاجه لان ايدي طلعت مع طيزها لحد فوق المايه هو البرنس اللي متابع كل حركه بتحصل
المهم بعد ما رفعتها حطيت ايديا الاتنين تحت بزازها وتحت عانتها (المفروض ايد واحده تحت بطنها بس صباح الفل )
طبعا هي بقت تحرك ايديها وخلاص وكل شويه تنزل ببزازها على ايدي او تنزل بالحوض على ايدي التانيه،
دقيقه لحد ما اتطمنت انها مش هتغرق واني شايلها فعلا وقلتلها تحرك دراعاتها ورجليها ازاى
ف اللحظه دي بس رفع عمر عينه من علينا وبص حواليه،
و ده لسبب، حاليا طيز مراته ف وش الاوتيل كله وعماله تحرك رجليها وخلاص،
ففي كورتين جيلي شغالبن يتهزو من تحت المايوه اللي مش مداري غير سنتي من كل جمب حوالين الفلقه بس
فهمت انه عايز يعرف مين تاني شايف المنظر البديع ده غيرنا…
فضلنا بالمنظر ده حوالي عشر دقايق لحد ما هي تعبت خالص
و انا بقيت حاطط كف ايدي الشمال وكل ما بزازها تنزل عليها اقفش بالراحه
و من تحت يعتبر حطيت مشط ايدي تحت كسها
كل ما كانت تنزل بجسمها كانت صوابعي بتضغط على كسها المسكينه تنكهرب وتطير لفوق تاني وكذلك مع بزازها،
شويه وبقت تنزل وعادي ثانيتين وتطلع اكون مليت ايدي من بزازها وصوابعي ممكن امشيها على شفايف كسها اللي لاحظت انهم اتنفخو عن بدايه ما نزلت المايه،
طبعا هي تعبت من التجديف ع الفاضي ههههههه
صعبت عليها انها اتفرهضت،
قالتلي هطلع قلتلها لا هوديكي ممان تكون الارض عاليه فيه تقفي براحتك تريحي،
قالت ميرسي
رحت موقفها وبايدي قافش طيزها من تحت وجدفت برجلي لقدام بسررعه بحيث هي مش تلحق تبدي رد فعل
و المره دي كنت قافش طيزها الطريه جامد بايدي
لحد ما نزلتها الناحيه التانيه من البسين،
و لفيت بجمب جسمي عليها بحيث بتاعي حك ف جمب فخدتها بس بشكل محسوس شويه
و بعدين غطست مكاني ونطيت لفوق بسرعه بحيث زبري يخبط ف دراعها
هي بصت ناحيتي وسكتت،
بصيت لعمر لقيته قاعد على الشيزلونج ساند على كوعه لقدام في وضعيه غير مريحه اطلاقا
ترجمت انه جابهم ف الشورت اللي هو لابسه وبيداري هههههههه
بدأت اعوم حوالين نور واحك في جسمها بايدي مع كل مره
لحد ما في الاخر سندت جمبها على السور ونزلت ايدي تحت المايه ولمست طيزها
هي كرد فعل نطت لقدام ورجعت تاني
تاني مره غرفتها بعبوص من تحت لفوق جاب فلق طيزها كلو
هي شهقت بالراحه وبصت ناحية عمر بسرعه ورجعت مكانها تاني
رحت لافف مكاني بحيث بقى وشي لبره البسين وساند على السور ببطني،
و رجعت دراعي لورا ولمست كسها من قدام
هنا حسيت تنفسها علي وبطلت تبدي رد فعل
رجعت بصباعين ومشيتهم طالع نازل على كسها علطول
رجعت لورا شويه وطيزها لزقت ف السور
هنا قلت حلو اوي
رفعت ايدي ودخلتها من تحت الاندر بتاع المايوه،
كل ده وانا ناسي حاجه لكن جت ف الجون،
احنا دلوقتي ف الناحيه التانيه من اابسين ف وش عمر،
و اللي بعمله ده ف اتجاهه وهو من المسافه دي هيشوف اللي بيحصل تحت المايه بوضوح،
المهم،
دخلت ايدي وحسيت كسها سخن رغم برودة المايه،
بدأت العب فيه وافتحه بصوابعي واقفله تاني وهي بدأت تقفل عنيها،
نزلت صباعي الوسطاني ودخلت عقله منه جوا كسها،
سمعت منها احلي وارق اه بصوت واطي
زقيت صباعي عقله كمان لفيته اتزحلق كله جوا كسها
و بصباعي الكبير حسست لقيت الزنبور بقيت ادعك فيه
ببص عليها لقيتها فاتحه بقها ومغمضه وفيه اااه رفيعه طالعه من قلبها،
و بصيت لورا على جوزها لقيته زي اللي بينهج،
شكله قرب يجيب لينه تاني علس منظر مراته وحرمتها بتنتهك قدامه،
فضلت كده دقيقه كمان ولمعت ف دماغي فكره
انا لحد دلوقتي مخليها تجيب ٣ مرات، مره وهي نايمه ف الباص ومرتين بعدها،
و عايز اتخطى المرحله دي بقى انا زبري على وشك ينفجر ومش هلاقي ليه قطع غيار….
رحت ساحب ايدي مره واحده وهمست ف ودنها انا طالع الاوضه
بصتلي ف نص هيجانها مش فاهمه اللي بيحصل
رحت لافف دراعي حوالين بطنها وعمت بيها لحد المكان اللي فيه عمر وسبتها ع السور وطلعت من المايه،
طبعا بتاعي واقف والمايوه مبلول كأني مش لابس حاجه اصلا…. بس قلت كسمها مش مهم،
طبعا طلعت لقيت عمر لسه مميل لقدام عرفت انه مبهدل الدنيا خالص،
و هو بص لقي في مستوى نظره زبري واقف وشادد والمايوه مرسوم حواليه،
بصيت لنور لقيت وشها احمر وبتبص لزبري من تحت
عمر نطق اخيرا وقالي ايه اللي حصل،
قلتله ابدا تعبت وهطلع اريح ف اوضتي شويه وبصيت لنور بصه اخيره وانا بلف البشكير حوالين وسطي تداري بتاعي لقيته لسه باين قلت مش مهم
و لميت حاجتي وبدأت اتحرك،
هنا سمعت حاجه فاجأتني وانا ماشي،
نعرفها الحلقة اللي جاية بقى ههههههه