كافيه المتعة | الجزء الأوّل – الحلقة الأولى

انا شهاب” عمري 28 سنة خريج كلية عالية لكن مفيش شغل بدراستي الا لو معاك واسطة كبيرة علشان تشتغل في مكان كويس بمرتب كويس فاضطريت اشتغل ايه شغلانة اقدر اوفر منها فلوس علشان اعيش بمزاجي…
انا عايش لوحدي في مدينة واهلي في مدينة تانية لاني بحب أبقى لوحدي. دايما من غير قيود من اهلي…
لي صديق دراسة علاقتي به كويسة جدا حتى بعد التخرج اسمه (ماجد) بنتكلم كتير ودايما مع بعض لو محتاج حاجة يكلمني اخلصها له وانا بردو بحتاجه…
بنتكلم في مرة بيطمن عليا واطمن عليه عادي فقولتله ان الدنيا واقفة ومفيش ايه شغل معايا ولو قدامه شغلانة يقولي عليها علشان عايز فلوس وكمان بدل الفراغ…
اتفقنا انه يشوفلي شغل مع خاله اللي عنده كافيه في منطقة التجمع الخامس ودي منطقة راقية جدا ومعظمها رجال اعمال وناس مهمة جدا….
بعد فترة من كلامنا لاقيته بيتصل بيا وبيقولي هديلك رقم خالي تكلمه وتتفقوا مع بعض على الشغل اللي قولتلك عليه.. فبقوله هو ايه ظروف خالك دا راجل كبير ولا شاب زينا علشان أبقى عارف التعامل بينا يعني هيبقى ازاي…. رد عليا قالي لا يا عم دا اكبر مننا ب5 سنين يعني مش كتير وبعدين دا روش وفرفوش جدا وكمان دماغه زيك كدا يعني هتتأقلموا سوا بسرعة… رده دا طمني جدا لان مبحبش اتعامل مع حد بيني وبينه فرق سن كبير بيبقى صعب شوية غير تعامل الشباب بيبقوا فاهمين الدنيا بنفس الطريقة..
المهم اخدت رقم خاله وكلمته ودار بينا الحوار التالي:
انا: الو… استاذ أحمد معايا!؟
أحمد: ايوه يا باشا… مين حضرتك؟
انا: معاك شهاب صاحب ماجد ابن اخت حضرتك… اللي كان مكلمك على شغل ليا.
أحمد: اه اه اهلا وسهلا يا شهاب
انا: حبيبي يا باشا تسلم… أنا بكلم حضرتك علشان اشوف ظروف الشغل ايه
أحمد: بص يا سيدي دا كافيه بس عالي شوية وطبعا ماجد قالك انه في التجمع الخامس يعني في منطقة كلها ناس من الطبقة الأولى وكل حاجة عندهم بتمشي بالفلوس والتعامل معاهم بيبقى حساس واسلوب راقي شوية… بالبلدي كدا يا شهاب نييك دماغهم تكسب جيبهم يعني تديلهم برستيچ وانه اهم واحد في المكان وانت فاهم بقى النوعية دي من البشر..
انا: فهمتك يا غالي وشكلنا هناكل عيش مع بعض فشخ
أحمد: ههههههه اشمعنى يعني بتقول كدا
انا: تقدر تقول دماغنا قريبة شوية من بعض في التفكير والتعامل مع البشر دي ومتقلقش كله هيبقى تمام
أحمد: ودا اللي خلاني اوافق تشتغل معايا خصوصا انك خريج كلية عالية يعني متعلم وفاهم وكمان دماغك رايقة زي ما صاحبك بيقول عليك (يقصد ماجد يعني)
انا: يا باشا متقلقش وكله هيبقى تمام
أحمد: طيب مرتبك هيبقى 3000 ولو عجبتني دماغك والتعامل مع الناس توقع انه يزيد وهتبقى التوب عندي ومتقلقش أنا بقدر الناس الرايقة اللي بتقدر الشغل
انا: تمام يا غالي…. هبدأ شغل من امتى طيب؟
أحمد: بكره لو عايز هبعتلك لوكيشن للكافيه دلوقت
انا: خلاص اتفقنا يا باشا بكره هتلاقيني عندك
أحمد: تمام يا شهاب هستناك في الكافيه… سلام
انا: سلام يا غالي
خلصت مكالمة مع أحمد صاحب الكافيه واتفقنا اني اروحله الكافيه بكره استلم شغل على طول خصوصا اني قاعد زهقان وعايز اشغل وقتي بدل الفراغ دا
بعدها كلمت ماجد صاحبي وعرفته اني كلمت خاله واتفقنا ومن طريقة كلام خاله عجبني دماغه من قبل ما اشوفه او اتعامل معاه اصلا وعرفته اني هروحله بكره استلم الشغل وهو قالي انه هيبقى ييجي الكافيه يقعد معانا بردو لاني مشوفتوش من فترة وقفلنا

وصلتني ماسج على الواتس بمكان الكافيه وتاني يوم ظبطت نفسي ولبسي لان لازم أبقى چنتل بسبب اني رايح مكان راقي وناس عالية وكمان بسبب ان دي اول مقابلة بيني وبين أحمد خال ماجد فلازم أبقى تمام جدا واديله انطباع عني يبقى كويس ومظهر حلو
وصلت الكافيه وقابلت أحمد واتعرفنا على بعض اكتر وبصراحة الكافيه تحفة ونظام وواضح ان أحمد صارف فلوس جامدة على الكافيه دا ويعتبر من اكتر الكافيهات في المنطقة معروف وشغال كويس ونظام الكافيه بالضبط زي الاماكن السياحية زي شرم والغردقة…لاقيت أحمد بيقولي انت تقعد النهارده تتابع الشغل بيبقى ازاي وان شغلي هيبقى اني ادخل على الترابيزة اخد طلبات اللي موجودين عليها وابلغ بيها اللي على البوفيه واسيبله رقم الترابيزة وواحد تاني اللي هيوصلها…
قضيت اول يوم متابع الجو وتقريبا فهمت الدنيا على طول لان الشغل مش صعب يعني بس بيعتمد على الاسلوب مع الناس وطريقة الكلام.
تاني يوم المغرب كنت قدام الكافيه قابلت أحمد واستلمت الشغل رسمي… اول شغلي كان مع مجموعة 3 بنات بس لبس مودرن وقصير واللي لابسه كت وبنطلون فاشخ طيزها من كتر مهو ضيق واضح انهم من الناس اللي اهلهم بيلعبوا بالفلوس…
قابلتهم ب اهلا وسهلا والجو دا اختاروا ترابيزة سبقتهم عليها شديت الكراسي ليهم كبرستيچ بقى وأحمد قاعد متابعني ومركز معايا اوي المهم اخدت طلباتهم وروحت للبوفيه بلغته بالطلبات ورقم الترابيزة وبلغت بتاع الشيش انهم طالبين 3 شيش فواكه.. لاقيت أحمد بعدها بينادي فقولت اشوف عايز اي… روحتله لاقيته بيقولي جامدة الحركة اللي انت عملتها (يقصد شدة الكراسي ليهم) قولتله يا باشا راحة الزبون وبرستيچه اهم من طلباته لان دا اللي هيخليهم يرجعوا تاني ويجيبوا صحابهم كمان..
قالي علشان كده أنا وافقت انك تشتغل معايا بالرغم اني مكنتش عايز حد يشتغل بس تعليمك مفتح دماغك وبيخليك تبص لقدام وقالي اناديه ب أحمد بعد كده بلاش باشا والالقاب دي لأنه مبيحبهاش..
المهم قضيت اول يوم شغل عادي وأحمد متكيف من اسلوبي وطريقتي مع الناس وفي ناس قديمة بتيجي الكافيه من فترة… اتعاملت معاهم وعجبهم الطريقة والاسلوب وشكروا فيا عند أحمد
اللي يهم أحمد الناس تبقى ماشية وهي مبسوطة ومتكيفة من المعاملة وانا بردو بدور على مصلحتي الناس هتتبسط وتتكيف يبقى في تيبس(بقشيش) ليا يعني كل واحد بيبص لمصلحته اولا
قضيت شهر كامل في الشغل بقيت عارف كل الناس اللي بتيجي الكافيه وكل واحد فيهم وله معاملة خاصة عندي بقت علاقتي بكل الناس رايقة وهزار وضحك ومنهم ناس بقى بينا صحوبية حتى برة الشغل وأحمد متكيف من طريقتي مع الناس والكافيه بقى الناس بتزيد فيه ودا اللي يهم أحمد ان الشغل تمام والفلوس تجري في ايده… خلصت في يوم شغل وأحمد كان مروح قالي تعال اوصلك شقتك المهم ركبت معاه عربيته واحنا ماشين قولتله انت ليه مش عامل مكان مخصوص للكابلز تبقى قاعدة رومانسية وهدوء رد قالي كنت بفكر في الموضوع دا فعلا بس هعمله فين… قولتله الماركت اللي جنبك دا شكله بيقفل فانت تاخد المحل دا وتشيل الجدار اللي بينكم وتعمله زجاج يبقى مفصول عنه الصوت وكمان تبقى شايف اللي قاعد فيه المهم اقتنع بالفكرة وقالي هشوف المحل دا

عدى كمان شهرين والدنيا معايا تمام وفل واتصاحبت على شوية بنات وضربت بينا صحوبية وبقوا ييجوا الكافيه مخصوص علشان خاطري كنت اوقات اقعد معاهم على ترابيزتهم نهزر ونضحك وكله تمام
ف الفترة دي كنت متابع واحدة شوفتها بتيجي الكافيه مع شخص لسه جداد على الكافيه ومش دايما بييجوا المهم فضلت مركز معاها وهي كانت واخده بالها اني مركز معاها هي في حدود 30 سنة او اكبر بس بطل جسم فشيخ لابسه عباية ملزقة في جسمها وبزازها هتنط منها وطيزها زي قالب الملبن اللي لو لمسته يرقص الصراحة كانت عجباني نيك وعيونها دي حاجة خيال لونهم اخضر غامق ومكحلاهم كانت قمر
كنت بتعمد ان أنا اللي اقابلهم واخد طلباتهم بالرغم ان أحمد خلاني مسؤول عن الكافيه وهو مش موجود يعني أنا مديره وكان في شاب هو اللي بقى يقابل الناس وياخد طلباتهم مكاني بس دي بالذات كنت أنا اللي بقابلها… في يوم وأحمد مش موجود وكنا لسه اول الليل لاقيتها داخله لوحدها ومش معاها حد فقولت اتقل عليها المهم الواد اللي بياخد الطلبات راح لها يشوف هتطلب ايه بس قالتله انها هتطلب كمان شوية وقاعدة مش على بعضها عمالة تلف يمين وشمال وكأنها بتدور على حد… بعد حوالي ربع ساعة وانا متابعها قولت اروح اشوفها… روحت على الترابيزة بتاعتها وطبعا بكلمتين حلوين وبرستيچ عالي سألتها مستنيه حد ولا تحبي تطلبي حاجة دلوقت؟

البطل: أنا جاية مخصوص عليك علشان اعرف ايه سبب نظراتك دي ليا
انا: مفيش سبب أنا بس مبشوفكيش كتير هنا فبدقق في كل الناس كده لأني حافظ وعارف كل شخص بييجي هنا وانتي لسه جديدة عندنا بس منورة يا هانم وانا تحت امرك
البطل: أنا اسمي نرمين بلاش هانم دي مبحبهاش
انا: تمام يا مدام نرمين حضرتك تحبي تطلبي حاجة… 

نرمين : أنا مش مدام وياريت تقولي نرمين بس..
انا: مش مدام ازاي!! هو مش الشخص اللي كان معاكي امبارح دا مش يبقى جوزك؟
نرمين: لا مش جوزي وانا منفصله من فترة ودا صديق عادي لما اكون مخنوقة بخرج معاه نقعد في اي كافيه
انا: تمام يا نرمين تنوري في اي وقت عموما اسمي شهاب.. تحبي تشربي حاجة معينة اطلبها ليكي
نرمين: بصراحة مش عارفة هشرب ايه بس ممكن انت تطلبلي حاجة على مزاجك
انا: للأسف أنا مبشربش غير قهوة ومحبش غيرها
نرمين: خلاص هشرب قهوة زيك بس بشرط ان انت تقعد معايا أنا عزماك على قهوة
انا: لا طبعا اول قهوة ليكي على حسابي انا
نرمين: موافقة بس اعزمك على الغدا في اي يوم
انا: مبحبش اخد مقابل لحاجة بعملها بس سيبيها للظروف ونبقى نشوف وقتها
قعدت معاها على الترابيزة وشربنا القهوة وفضلنا نتكلم وعرفت عنها حاجات مش كتير وانها مطلقة من سنة بس معاها شوية فلوس من طليقها لانها كانت زوجة تانية ولما مراته الأولى عرفت طلقها وانها ملهاش صحاب كتير لانها مش من القاهرة اصلا بس جات عاشت هنا مع طليقها واستقرت هنا بعد الطلاق ومعاها مبلغ كويس وشقة باسمها.. خلصنا كلام اخدت رقمها وخدت رقمي وقامت مشيت هي وانا كملت اليوم عادي اهزر مع دا واضحك مع دي وروحت شقتي
عدي اسبوع الشغل تمام وأحمد كان جاب المحل اللي جمب الكافيه وبيظبطه علشان يبقى مكان مخصص للكابلز والحبيبة وانا ممشي شغل الكافيه وفي مكالمات عاديه بيني وبين نرمين خلصت اليوم وروحت شقتي وبكلم نرمين ودار بينا الحوار التالي:
نرمين: شهاب هطلب منك طلب ويا ريت مترفضش
انا: قولي اللي عايزاه على طول يا نرمين وهشوف
نرمين: طيب بص أنا عايزاك تتغدى معايا بكره
انا: هو دا الطلب!! تمام موافق وانا اللي هعزمك كمان في المكان اللي تحبيه وهاكل على مزاجك كمان
نرمين: مهو أنا خايفة ترفض علشان عايزة اعزمك في البيت عندي
انا: البيت عندك!! لا مينفعش يا نرمين انتي عايشة لوحدك ومينفعش حد يشوفني طالع او نازل من عندك ويقول عليكي كلمة مش كويسة وانا ما ارضهاش ليكي
نرمين: يا شهاب احنا مش في ارياف يعني محدش هنا يعرف مين جاره اصلا كل واحد مركز في حياته وبس ومحدش بيشغل باله باللي ساكن قصاده حتى
انا: بردو مش هينفع نبقى أنا وانتي في شقة لوحدنا خطر هههه انتي الصراحة بطل ومش همسك نفسي
(انا قولت كده علشان اشوف ردها خصوصا اني اصلا هموت وانيكها لانها حاجة كده على الفرازه تتاكل اكل من جسمها كله)
نرمين: هههههه لا متخافش وافق بس وانا هخليك تمسك نفسك وافق بقى
انا : انتي اللي جيبتيه لنفسك بقى.. بكره الضهر هبقى عندك ابعتيلي لوكيشن العمارة وهكلمك اول ما أبقى قدام العمارة علشان تفتحي الباب وادخل على طول
نرمين : خلاص تمام هبعتهولك دلوقت بس انت متتأخرش على الاكل ليبرد وتقول عليا مبعرفش اطبخ واكلي وحش
انا : لا أنا واثق انك طباخة جبارة بس اعملي حسابك اني مباكلش كتير علشان بس متكتريش الاكل ويترمي في الاخر
الكلام دا كان يوم الاربع الصبح بعد ما رجعت من الكافيه خلصنا كلام وقفلنا ونمت أنا صحيت العصر ظبطت نفسي ولبست ونزلت الكافيه على المغرب عدى اليوم عادي وخلصت شغل الخميس الصبح ورنيت على نرمين
انا: ايوه يا نرمين أنا خلصت شغل ورايح الشقة وعلى الساعة 11 كدا رني عليا علشان اصحى اجي على الغدا على طول
نرمين: طب لي تروح الشقة تعال عندي هنا في اوضة فاضية هنضفهالك نام فيها براحتك على ما اخلص الغدا وهصحيك أنا بدل ما تروح وتيجي والمواصلات متعبة
انا: نرمين انتي مش هتجيبيها لبر شكلك وهيحصل بلاوي هههههه
نرمين: تعال متخافش مش هغتصبك هههههه
انا: يا نرمين أنا خايف عليكي انتي لو الوحش وقف هيعورك وتبقى بهدله
نرمين: طب يلا تعال على ما انضف الأوضة أنا بعتلك اللوكيشن بتاع العمارة
انا: طيب جايلك دلوقت هرن عليكي علشان تفتحي الباب لما اوصل
نرمين: تمام أنا مستنياك
قفلت مع نرمين وروحت للعمارة بتاعتها ورنيت عليها كانت في الدور التالت لاقيتها فاتحة الباب وواقفة جمبه كده.. دخلت الشقة وقفلت الباب
نرمين: اعملك ايه تشربه لحد ما اخلص نظافة الأوضة
انا: مبشربش غير قهوة ومش هتعرفي تعملي قهوة ليا قوليلي المطبخ فين والبن وانا هعمل
نرمين : طيب تعال اعرفك المكان وانا اكمل نضافة
دخلت معاها المطبخ وبدأت اعمل القهوة وعملت وخلصت وخدت القهوة وخرجت برة في الريسبشن اشربها لاقيتها خارجة من الاوضة لابسه عباية ضيقة فشخ هتتفرتك من على جسمها وكلها تراب
انا: مالك عاملة كدا ليه كلك تراب ومتبهدلة خالص
نرمين: الاوضة مقفولة من فترة وكانت كلها تراب وقرف وشكلك مش هتعرف تنام فيها لانها لسه فيها تراب وعايزة تنضيف كمان
انا: ما أنا قولتلك من الاول اروح الشقة وأبقى اجي على الغدا مسمعتيش الكلام
نرمين: لي تروح وترجع تاني هو تعب وخلاص… بص انت تدخل تنام في اوضتي براحتك وانا لما اخلص هصحيك
انا: طيب ماشي بس متعمليش صوت بس علشان اعرف انام ومتفتحيش الاوضة علي بنام بالبوكسر بس وغيري العباية اللي هتتفرتك عليكي دي ومتبهدلة تراب
نرمين: وانت مركز مع العباية لي بقى ها
انا: اصل العباية حلوة وشكلها فشيخ والنهارده شكله مش هيعدي على خير خالص ههههه بصي احذري مني
نرمين: خاف انت مني بدل ما اكلك وانت زي القمر كدا ههههههه
انا: طيب أنا هدخل اوضتك انام وأبقى صحيني بقى لما تخلصي
دخلت اوضة نرمين لاقيت ريحة برفيوم حريمي جميل جدا وسكسي فشخ قلعت بنطلوني والتيشرت بتاعي وبقيت واقف بالبوكسر بس..لفيت قعدت على السرير شوية لاقيت دولابها في وش السرير ومفتوح بعد حوالي 10 دقايق قولت ابص فيه اشوف فيه اي.. ببص لاقيت الدرفه اللي مفتوحة درفة هدومها الداخليه اندرات وبراهات بكل الالوان عجبني طقم برا واندر فتلة لونه اسود جميل فشخ ولو نرمين لبسته يبقى سكسي عليها بطريقة روعة تخيلتها في ثواني بيهم لاقيت زوبري وقف وضارب في البوكسر نفسه يطلع منه يخرج من حبسته
وانا واقف قدام الدولاب لاقيت باب الاوضة بيتفتح ونرمين داخله الاوضة لافه فوطه على جسمها وواضح انها عريانة
انا: مش أنا قولتلك خبطي قبل ما تدخلي يا نرمين علشان ببقى بالبوكسر بس
نرمين: أنا افتكرتك نمت يا شهاب وبعدين بقى انت لي واقف قدام دولابي وكمان ماسك هدومي الداخليه في ايدك لي ها
انا: عادي يعني وانا قاعد على السرير لاقيت الدولاب مفتوح فقومت اشوف فيه ايه لاقيتها هدومك فشدني الطقم دا قولت اشوفه مش اكتر يعني
نرمين: طب عديني بقى كده علشان اخد طقم وادخل اخد دش علشان الحق اعمل الغدا
انا: كل دا ولسه مخدتيش دش يا نرمين
نرمين: دخلت الحمام قلعت العباية ولاقيت الهدوم الداخليه عرقانه ونسيت اخد طقم قبل ما ادخل الحمام وجيت اخد طقم مسكتك متلبس وهدومي في ايدك هههه
انا: متلبس ايه بس هو أنا يعني هاخدهم البسهم هههه كنت بشوفهم بس مش اكتر
نرمين: طب عديني بقى علشان اخد طقم وادخل الحمام وهات الطقم دا كدا
اخدت مني الطقم رمته في الدولاب وانا واقف وراها لاقيتها مسكت طقم احمر فتلة بردو قومت مقرب من وراها وخاطف الطقم الاحمر رميته في الدولاب قولتلها لا مش حلو خدي الاسود دا احسن منه…
ف الوقت دا كان جسمي لازق في جسمها وزوبري واقف فشخ وراشق في طيزها بين الفلقتين بالضبط.. في اللحظة دي حسيت نفسها بيعلى وانا لسه لازق فيها من ورا وزوبري يعتبر خد الفوطة ودخل بين فلقتين طيزها بصلتي وبصوت ضعيف
نرمين: انت بتحب الاسود فشايف انه احلى وانا بحب الاحمر وعايزة البسه
انا: قولتلها لا البسي الاسود هيبقى جميل عليكي لان بشرتك بيضا وهتبقى منورة
حسيت انها بترجع بجسمها عليا اكتر وزوبري بيلزق فيها اكتر ونفسها زاد وبقى اعلى وواضح وانا قريب من رقبتها ونفسي السخن خارج على رقبتها مسيب اعصابها
انا: مالك يا نرمين في ايه؟
نرمين: مش عارفة يا شهاب حاسة اني دايخة وحاسة بحاجة غريبة وجسمي كأن فيه كهربا احساس حلو يا شهاب
انا: طب تعالي يا نرمين اقعدي على السرير بدل ما انتي مش قادرة تقفي وهتقعي
مسكتها قعدتها على طرف السرير وانا قاعد جمبها وايد على كتفها وايدي التانية ساندها من ضهرها
انا: تعرفي يا نرمين انك حلوة جدا وفوق كل دا جسمك حلو فشخ
نرمين: يعني انت شايفني حلوة يا شهاب
انا: اه طبعا حلوة جدا كمان وقربت من شفايفها بوستها بوسة سريعة لاقيتها غمضت عينيها وبقت تايهة خالص وحسيت جسمها اتهز مرة واحدة كدا
نرمين: ايه اللي عملته دا يا شهاب
انا: بوستك مش عايزاني ابوسك؟
نرمين: لا مش قصدي بس بوستك حلوة قوي خلتني اتووه واحس برعشة في جسمي وفي حاجة تحت كده بتنبض
انا: تحت فين بالضبط يا نرمين
نرمين: تحت هنا يا شهاب (بتشاور على كسها) وفي حاجات بتنزل منه كمان
انا: طب وريني كده
قومت شيلت الفوطه من على جسمها بقت قاعدة جنبي عريانة خالص وشوفت اجمل واطرى بزاز لمستها ونزلت بإيدي على كسها حطيت ايدي عليه لاقيتها مغرقه السرير تحتها عسل وكسها سخن جدا نار بدأت امشي ايدي على كسها من برة ادعكه وانا باصصلها لاقيتها مغمضة وبتتأوه بالراحة وبقيت بزود في دعك كسها وفضلت ادعك شفراتها بالراحة شوية شوية ومرة واحدة قومت تنيت صوباعي مدخله كسها لاقيتها اتنفضت من جنبي وطلعت اااه طويلة تهيج الحجر
نيمتها على السرير على ضهرها وطلعت فوق بزازها ببوقي مسكت بزازها ارضع فيهم وامسك حلماتهم بين سناني وبحرك طرف لساني على حلمتها وايدي بتدعك في كسها وصوباعي بيدخل ويخرج في كسها بشويش ونرمين بتتلوى تحتي زي التعبان وشغالة اهاات كتير وكسها عمال ينزل عسل كتير وانا مش سايب كسها هاريه دعك وبعبصة فيه وبزازها في بوقي بمصهم وارضع منهم بقوووة لاقيتها ضمت ايديها على راسي بتضغط على راسي وبزازها تدخل بوقي اكتر وانا مسكهتم بقيت بفترس بزازها وبعض فيهم بشويش خالص وحلماتها بشدهم بسناني وايدي مش سايبة كسها قومت مدخل صوباع كمان في كسها بقوا اتنين عمال ادخلهم واخرجهم بسرعة قوي وهي تتحرك تحتي وانا ازود في دخول صوابعي وخروجةم لحد ما لاقيت نافورة عسل ضربت في ايدي ونرمين بتصووت واهاتها بقت عالية وبتترعش جامد وشوية لاقيتها سابت راسي وجسمها ساب ومبتتحركش
انا: نرمين مالك حصلك اي
نرمين: اول مرة احس الاحساس الحلو دا يا شهاب ومش قادرة احرك جسمي انت عملت فيا ايه يا شهاب خلتني كدا
انا: معملتش حاجة أنا يا نرمين انتي اللي مبهدلاني من يوم ما شوفتك وانا عايزك
نرمين: وانا كمان من يوم ما شوفتك مركز معايا وجيتلك الكافيه مخصوص واتكلمنا وعرفنا حاجات كتير عن بعض وانا بقيت عايزاك اووي ونفسي فيك جامد
انا: مش هتاخدي دش بقى ولا ايه كده مش هتلحقي تعملي الغدا لينا هههههه
نرمين: مش قادرة اتحرك يا شهاب انت تعبتني بجد وانا بقالي مدة طويلة معملتش حاجة زي دي وانت الصراحة ايدك دي مجرمة وخلتني مش على بعضي خالص
انا: طب قومي يلا بدل ما اقوم اعمل فيكي حاجات اكتر ووقتها مش هتقومي خالص ومش هتعملي اكل ونفضل جعانين
نرمين: لا خلاص هقوم اهو اخد شاور واحضر الاكل بسرعة تكون انت نمت شوية
قامت نرمين اخدت الطقم الداخلي الاسود وخدت شاور وانا نمت مكاني من التعب
وانا نايم حسيت بأيد بتتحرك على زوبري بالراحة خالص فتحت عيني بشويش لاقيت نرمين واقفة لابسه عباية شفافة وتحتها برا واندر فتلة اسود فضلت عامل نفسي نايم ونرمين عمالة تحرك ايديها على زوبري بالراحة قومت مفتح عيني وباصص ليها لاقيتها باصة عليا وأول ما شافتني مفتح لاقيتها اتخضت وبعدت عني ابتسمت أنا لاقيتها حاطه وشها في الارض قولتلها………

انتهت الحلقة الأولى

تعليق واحد على “كافيه المتعة | الجزء الأوّل – الحلقة الأولى

  1. Ahmed Hossam يقول:

    قصة جيدة لكن الوصف الجنسي فيها ضعيف جدا ومكرر. كما أن اللقطات الجنسية فى القصة قليلة جدا.
    كنا ننتظر علاقات جنسية مع بنات أخرى ولكن لم تنجح
    وما يميز هذه القصة علاقة شهاب (أو مهاب) بكرستين ودينا
    إجمالا … تقييمي للقصة ٦.٥ وكانت تحتاج إلى لقطات جنسية أكثر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ