كان عم يعمل اشياء غريبة ولزيزة بلسانه جوا تمي، وهو عم يبوسني، ايده رجعت مرة تانية على كسي المبلول عم تلعب فيه، وانا دبت فيي الروح مرة تانية ورجعت شهوتي، رفع راسه واتطلع فيي بنظرة كلها حنان وحب وشهوة ما بعرف كيف، وقالي يلا اجى وقت التاني.
نزل بين رجليي، فتح شفرات كسي بايديه، قلتله دير بالك أنا اساتني بنت، قالي ما تخافي حبيبتي ما رح افتحك، ونزل بكسي لحس وانا رجعت الدنيا غابت فيي لحد ما اجى التاني الخارق الحارق المتفجر.
قام وقعد حدي، وايده ماسكة صدري، وقالي ما عم صدق انه هالصدر اللي عم بشوفه من بعيد كل هالسنين صار قدامي وبإيدي.
- عجبك صدري؟
- شو عجبني؟ أنا طاير عقلي فيكي من يوم ما شفتك، ما بتصدقي كم مرة جبت وأنا عم اتخيلك بحضني، واتخيل حالي جواتك.
- كيف يعني جبت؟ شو جبت؟
- شو كيف يعني؟ ما بتعرفي كيف الزلمة بجيب؟
- يعني شفت بالأفلام سكس وهيك، بس لحالو ما بعرف كيف.
- بتحبي ورجيكي؟
- يعني … ما بعرف …. ممكن!
قام عمر ونزل البوكسر تبعو، وشفت قدامي يمكن صاروخ! يمكن عصاية بيسبول! شو هادا ما بعرف، قضيب كتير عملاق أكبر مما كنت أتخيل عالواقع، ومسكه بإيده اليمين وصار يلعب فيه طالع ونازل:
- شفتي، هيك الشب بيجيب ضهرو، بيضل يفرك فيه هيك بايده لحد ما يقذف.
- اوف، يعني متل كأنه داخل جوا كس، بس بايدك.
- بالضبط.
- طيب … ممكن جرب المسه.
- ههه أكيد تحت أمرك.
وتركه من ايده وقرب لعندي قدام وشي، اترددت بالأول، بس بعدين اتشجعت ومديت ايدي ولمست راسه باصبعتي، أوف، طري كتير، بس قاسي كتير بنفس الوقت ما بعرف كيف.
مديت ايدي ومسكته، كانوا أصابعي عم يرتعشوا، عنجد احساس غريب كأنّه هادا الشي الوحيد اللي كان ناقصني في حياتي، كان راسه كبير ومنفوخ وبيلمع، والثقب اللي براسه كأنه عين عم تتطلع علي وتغمزني، وباقي القضيب قاسي وعروقه بارزة وعم تنبض تحت ايدي.
- واو شو حلو.
- عجبك؟
- بيخوت! (وصرت افرك فيه متل ما كان يعمل) هيك بتجيب ضهرك؟
- ههه ايه
قربته من وشي وحطيته على خدي
- واو شو ناعم وطري.
- وعلى فكرة طعمه كمان كتير طيب.
- هههه عنجد؟ لا أنا بقرف.
- أنا ما قرفت منّك، ما رح تعرفي الإحساس لتجربي، يلا ما رح تخسري شي.
اتطلعت على عضوه، بصراحة اللذة والنار الي كانت عم بتولع جواتي خلتني اشتهيه، واشتهي دوق طعمه.
مديت لساني ولحست طرفه وكان مالح شوي بس لذيذ، تشجعت ومديت لساني مرة تانية بس هالمرة اخدت لحسة اكبر وأطول، مممم شو طيب وشو كان شعور حلو، صرت الحس والحس وبعدين حطيت تمي كله حوالين هالراس اللي متل راس الفطر واخدت اول مصة، والتانية والتالتة، وصرت مصه متل كأني عم باكل مصاصة أو ايسكريم.
اتطلعت لفوق على وش الأستاذ عمر، لقيتو مغمض عيونو ورافع راسو لفوق، طلعتو من تمي وسألتو مالك، قام اتطلع فيي وحكالي كملي ليش وقفتي، كتير شعور حلو.
رجعت دخلتو بتمي وتزكرت الأفلام اللي كنت عم شوفا وصرت اعمل متلون، لف لساني حواليه ومصو من فوق ومن تحت وانا عم العب فيه بايدي وهو عم يئن ويلف راسو يمين وشمال، وبدون شعور لقيت ايدي نزلت على كسي المبلول وبلشت افركو وانا عم مص، وما بعرف قديش مرق دقيقة دقيقتين تلاتة ولا انا جايبة كمان واحد لحالي وانا على الأرض.
قام استاذ عمر انتبه شو صار معي وضحك، ومسك ايدي وقالي خلص هلا صار وقت الجد.
قومني ورماني على التخت، أنا اتفاجت وقلتلو وقف شو عم تعمل يا مجنون؟
قالي ما تخافي حبيبتي ما رح وجعك، بس خلص جننتيني وأنا ما عاد فيي قاومك اكتر من هيك.
وبحركة سريعة ومجنونة رفعلي رجلي فوق كتافو، تف على كسي وراح دخل تبعو وفتحني، أنا ما كنت واعية شو عم بيصير ولا شو كنت عم بشعر، كان شعور جميل وحسيت انه كان ناقصني شي جواتي وهلا كمل، أول ما دخلو حسيت بلسعة خفيفة متل الحرق بس المتعة طغت على الوجع، خلص ما عدت طفلة ولا بنت صغيرة، هلا صرت امرأة، هادا التفكير اللي كان في بالي والأستاذ عمر عم (ينيكني)، المتعة كانت عم تتصاعد وتكبر وتكبر، وأنا وياه عم نطلع وننزل فوق التخت المسكين، لحد ما وصلت لشعور نشوة جديد غير كل المشاعر اللي مرقت معي بحياتي، وبنفس اللحظة سحب استاذ عمر قضيبه من جواتي وصار يقذف على بطني وصدري وكسي سائل أبيض حار متل ما كنت شوف بالأفلام، ورمى حاله بحضني وأنا وهو عم نلهت وقلوبنا عم تتسابق.
كانت هاي أول مرة بمارس الجنس بحياتي، ولحقتها مرات كتير مع الأستاذ عمر وغيره قبل ما اتخرج من المدرسة، يمكن احكيلكون اياهون ويمكن لأ.
احكولي ازا بتحبوا تسمعوا قصصي التانية.
انتهت