كنت انام على سرير هند وفي غرفة نومها وانا مستلق على ظهري عاريا وبجواري سيدة بجسد سكسي تتمتع بجمال كبير وبياض جسدها المغري وحلمات بزازها الوردية التي تشبة في بكارتها فتاة صغيرة لم يلمسها احد وحدث ولا حرج عن بزازها التي تهتز لأقل حركة، بزاز هند تجعلك تنيكها فقط دون الاقتراب من كسها او طيزها وبالنظر إلى طيزها العالية البيضاء الناعمة التي لا يوجد بها اي مناطق داكنة فخرم طيزها هو ايضا ياخذ اللون الوردي وتقف عند هذا الشق السمين منتفخ الشفرات هذا الكس الابيض الطري من الخارج الأحمر الساخن الملتهب من الداخل .
ليس هذا فقط بل يرقد على السرير ويمص زبري ابنها محمود صديق عمري الذي يمتلك جسد مثل الفتيات، فمحمود لولا وجود هذه الجلدة الصغيرة التي يطلق عليها زبره ووضعنا كس، اصبح فتاة، فوصف طيز محمود يشبة طيز والدته.
هجم كلاهما يمصان ويلحسان زبري وانا مستلقي ومستمتع بما يفعلان بزبري من شرمطة وغنج من كليهما وعلى فترات يقومان بتقبيل بعضهما البعض وانا العب في بزاز هند واقرص حلماتها وبعد فترة ليست بكبيرة اقتربت هند وارتمت في حضني واصبح محمود وحيدا يمص ويلحس زبري . اقتربت هند تقبل خدودي وشفتاي فاعتدلت وقلت لها
انا: يلا بقى فهميني ايه الحكاية دي بالضبط وازاي انا معرفش ان محمود متناك وانتي كمان ازاي كده .
وضعت هند يدها على شفتي وهي تصدر صوت يدل على السكوت: اش اش اش
انا حقولك اسمع
كنا انا ومامتك اتنين ستات ارامل نقعد مع بعضنا كتير ونخرج كتير وزي ما انت عارف اتنين ستات محرومين من النيك وفي عز شبابنا وكل الرجالة حتموت علينا كنا نخرج سوا ونروح اماكن عمومية يكون فيها زحمة نركب اتوبيس نروح سينما المهم اننا كنا بنخلي الرجالة تستمتع بجسمنا وميخلاش الامر من واحد يضرب زبره في طيزي او طيز مامتك ونستمتع وكنا نرجع من اي مشوار وكسنا مولع ندخل الاوضة ونقلع ملط ونلحس لبعض ومرة من حوإلى 7 شهور كنا قالعين انا ومامتك ودخل محمود انا مكنتش اعرف انه متناك كده وقعت عيني على محمود الذي كان سعيد بوقع الكلمة على اذنيه فاكمل محمود الحديث: روحت فتحت كاميرا الموبايل وصورت كل حاجة وخرجت من غير ما يعرفوا ان صورتهم وروحت لمامتك وانت مش موجود طبعا وورتها الفيديو اللي على الموبايل وفضلت تترجاني اني مفضحاش واني كده حفضح ماما كمان قولتها انا مش ناوي افضحك لو سمعتي كلامي فقالت بسرعة عاوز تنيكني انا موافقة ووضعت يدها على زبري واقتربت تلحس شفتاي وتمصهم واخذت العب في بزازها وخليتها عريانة وانا قلعت هدومي وزبري وقف بس كان صغير اوي وفضلت مامتك تضحك وتقولي ايه ده يا محمود ده زبر عيل صغير انت خول يا محمود ودفعتني على الكنبة وقامت بفتح طيزي وعرفت اني بتناك وضربتني بالقلم وقالتلي يلا قوم كنت مفكراك راجل حتمتعني فقلت لها ومين قلك اني مش حمتعك انا حخليكي تتناكي كل يوم انا اعرف رجالة كتير بتنيكني وحعرفك عليهم على انك ماما وانت تتناكي وتستمتعي وانا كمان اتناك واستمتع، لكن امك شتمتني وقالتلي ياخول عاوزني ابقى شرموطة وكمان عاوز تتناك على حسي يابن الكلب يا خول اعمل بالفيديو اللي معاك اللي انت عاوزه ومسكت هدومي والقتها بعيدا وهي تقول يلا اطلع بره يا متناك يا خول فارتديت ملابسي وخرجت ومر اكثر من يومين ووجدت والدتك تتصل بي على التليفون وتطلب مني ان احضر إلى المنزل وذهبت اليها ووجدتها بقميص نوم جميل جدا لا ترتدي اي شيء تحته وكانت فرسة بمعنى الكلمة فقلت لها شكلك كده وافقتي فابتسمت وهي تقول اه موافقة بس عاوزة اعرف عملت كده مع والدتك ولا لا فقلت لها انا كنت منتظر موافقتك انتي الاول وبعدين ماما حتوافق لما تعرف انك موافقة.
فجذبتني من يدي إلى غرفة نومها وارتمت على السرير فاتحة ساقيها ليظهر كسها نظيف مفتوح وقالت يلا يا كلب الحس ولا كمان متعرفش تلحس فارتميت على كس مامتك الحسه واقطع فيه بلساني وهي تضغط على راسي كي ازيد من اللحس وادخال لساني في كسها وكانت تطلب مني ان اضع صباعي في طيزها وانا الحس كسها وكنت افعل ما تامرني به وتقذف مائها في فمي وانا اشربه حتى انتهت ودفعتني بقدمها ووقعت من على السرير وقامت ودخلت الحمام واخذت شور وانا منتظرها وعندما خرجت جلست على الكنبة وقالت: اوعي يا وسخ حد يعرف حاجة هدبحك فاهم
انا: متخفيش كل حاجة مترتبه كويس وكمان احنا هنتقابل في الشقة بتاعي اللي في وسط البلد انا كل اللي بينكوني بينكوني فيها
هى: طاب بكره عاوزة اروح الشقة ولو في حد جاهز يبقى تمام
انا: اكيد طبعا في كتير تحت الطلب والامر
هى: يلا بكره الساعة 10 الصبح اقابلك ونروح ودلوقتي غور روح
كانت معاملتها قاسية وكنت احب تلك المعاملة منها وفعلا في الميعاد المحدد ذهبنا سويا إلى الشقة وكانت مامتك فنانة بحق فكانت تضع كل حاجاتها معها ودخلت الحجرة واخذت تتزين وترتدي اجمل الملابس فجسد والدتك مثير جدا وارتديت قميص نوم شبكه اسود يغطي جسدها الابيض المليان تظهر بزازها الكبيرة واقفة مكورة وطيزها عالية اما كسها فلم اجد اجمل منه وانا انظر اليها رن جرس الباب ودخل اول زبون كان شاب اسمر وجامد كان فحل صحيح كان زبره من تلك الانواع للزنوج الافارقة الكبير ذو الرأس العريض وسلم علي وضربني على طيزي وقبض عليها وكانت مامتك قاعدة في الاوضة ودخلنا انا وهوه على مامتك اللي كانت واقفة بتبص على الشاب ده من تحت لفوق والواد اول ما شاف مامتك زبره وقف كان حيخرم البنطلون وكان زبره زبر حمار كبير كبير يعني اصله ناكني قبل كده وفشخ طيزي فشخ وبدون مقدمات اقترب الشاب من والدتك بدون اي تعارف او سلمات ووضع يده في وسطها وجذبها اليه وضمها إلى صدره وكانت مستسلمه تمام واقترب بشفتيه يشرب من شفتيها ويغيبان في قبلات طويله ويده تدور على جسدها باكمله فتاره يضغط على طيزها ويجعلها تلتصق به اكثر وتارة يعصر بزازها حتى انه من كثرة العصر في بزازها قطع القميص الشبكة ثم انحنى وجلس على ركبته وباعد بين ساقيها ووضع فمه على كسها بعد ما ابعد القميص ليظهر كسها واضح جلي واخذ يلحس كسها من الاسفل إلى الاعلى ومامتك تمسك رأس الشاب وهو يلحس اكثر فقد كان لسانه الاخر كبير بحيث ان والدتك لم تستطيع ان تقف على قدميها وتحركت إلى السرير واستلقت عليه والشاب يهجم على كسها كانه اسد وجد فريسه امامه ووالدتك تصدر اصواتها السكسية جامد الحس جامد قطع كسي بلساني اه اه اه اه اه اه اه كسي اه اه اه اه اه اوي اوي والشاب يلحس ويلحس حتى اصبح كسها شلالات مياه.
فوقف الشاب وخلع ملابسه في لحظة واصبح زبره يتدلى امامه كرمح مستعد للضرب في اي وقت، وشد والدتك من يدها ومسك رأسها وقربها ناحية زبره فجلست هي على ساقيها هذه المرة ممسكه بزبر الشاب بيدها الاثنين تدلك فيه وتعصرهم بيدها وتقربه من بزازها وتفتح بزازها وتضع زبر الشاب وسطهما وتضغط عليه ووتمص رأسه الخارج من بزازها ثم أمسكته بيدها واخذت ترضع فيه وتلحس جوانبه وتحاول ان تدخله في فمها لأكبر قدر ممكن وكانت هي محرومه من الزبر منذ وقت طويل، وها هي تجده وترضعه وتمصه وتبلعه، واخذ الشاب ينيكها في فمها وهي فاتحة فمها وهو يدخل زبره في حلقها إلى أقصى درجة وهي تغلق عينها كأنها سوف تموت، ثم تفتح فمها لتستقبله مره أخرى.
واخذ الشاب يزيد في نيكها في فمها اكثر واكثر واصبحت المياه تتساقط من فمها واصبح زبره كله ملىء بلعابها وكان الشاب محترف بحق فقد حملها على السرير ونامت على ظهرها فاتحة ساقيها والشاب ممسك بقدميها واضعا رأس زبره الضخم على باب كسها واخذ الشاب ممسكا بزبره يضربه على كسها عده ضربات ومامتك تصرخ بغنج ودلال دخله يلا بقى دخله عاوزاه في كسي دخله نيكني، ووضع الشاب رأس زبره على كسها يدفعه ببطىء وانا انظر اليه وهو يدخل بهدوء في كسها وكسها ينفتح ويبتلع زبره الضخم ووالدتك تصرخ من المحن والنيك اه اه اه اه ايوه نيك اه اه اه اه اه اه نيكني اوي دخله كمان كمان
واخذ يدفع في زبره داخل كسها ببطىء حتى اصبح زبره باكمله مستقراً داخل كسها واصبح يخرجه مره واحده ويدخله مره واحده ووالدتك تصرخ اح اح اح اح اح اح بيوجع اه اه اه بشويش بشويش اه اه اه اه واصبح الشاب يزيد من ادخال زبره واخراجه وانا مستمتع باتساع كس والدتك ودخول الزبر فيه وكان الشاب ممسك ساقيها يفتحهم تاره ويضمهم تاره حتى ترك ساقيها فاخذت والدتك تفتح ساقيها بيديا وهو ينيكها ويضغط عليها ويعصر في بزازها اكثر واكثر ويقبلها في شفتيها ويمص لساني وهي تجذبه اليها لينيكها أقوى واكثر، ثم اخرج زبره وارتمى على السرير نائما على ظهره. كان الشاب لا يتحدث كان يؤدي عمل مكلف به على اكبر قد من الاحترافية، كان يريد ان يستمتع بجسد والدتك باكبر قدر وفهمت والدتك وركبت على زبره فاتحة كسها ليدخل رأسه العريض، واخذت تنط لأعلى وتهبط للاسفل ويخرج زبر الشاب من كسها ويدخل بطريقة صريعة وهي تصرخ من الشرمطة وهنا نطق الشاب انت شرموطة كبيره وتجاوبت معه والدتك اه انا شرموطتك انت حبيبي وهي تعلو وتهبط وزبره يشق كسها وبزازها تهتز والشاب يعمل معها ويرفع وسطه ليدخل زبره اكثر واكثر في كسها واستمر الشاب في الوضع ده حوإلى 10 دقايق ثم باعدها وجعلها تاخذ وضعيه السجود وركب عليها من الخلف مباعده بيدها بين فخذيها كي ينفتح كسها ويغرس فيه زبره وكان كسها مفتوح في هذا الوضع اكثر واكثر واخذ الشاب يدق كسها دقا وهي تئن اه اه اه اه كسي كسي اتهري اه اه اه اه اه اه يلا نزل اه اه اه حموت والشاب يضرب ويضرب اكثر وهي تئن اكثر واكثر حتى نامت على بطنها وهو مستمر في غرس زبره داخل كسها اكثر واكثر يخرجة ويدخله بسرعة وهي تصرخ اه اه اه اه اه اه حموت حموت اه اه كسي كسي حتى قذف الشاب في كسها شلالات من اللبن
وارتمى عليها يضمها بيديه ويحضنها ويضغط على بزازها وهي تئن من الشهوة والالم والشاب يقبلها وزبره يفرغ لبنه بكسها وتقول له من زمان مشبعتش من النيك كده انت خطير
كان محمود يقص علي اول مغامرة لوالدتي وكنا عرايا ولا اعلم ماذا حدث لي فقد كنت مستمتع جدا بسرد محمود وهو يقص علي كيف ناك هذا الشاب الاسمر والدتي وكيف شق كسها بزبره، وانتبهت هند إلى ان زبري وقف بشدة فضحكت وقالت انت شكلك هجت على كس امك، فقلت لها بصراحة انا هجت اوي ونفسي كمان اشوفها وهي بتتناك .
لا اعلم ماذا حدث فقد كنت اتخيل كل كلمه يقولها محمود وكنت سعيد جدا عندما اسمع تلك الألفاظ التي تخص امي – تتناك وينيكها وكسها – ولدي رغبة كبيرة في اشاهدها وهي عاريه، ليس هذا فقط بل وهي تتناك قريبا سوف يحدث ولكن الان اريد ان اعرف إلى أعلى مدي اصبحت والدتي عاهرة، فنظرت إلى محمود ودفعته بقدمي في وجهه وانا اقول له
انا: اخلص كمل وبعدين حصل ايه بعد الواد ما نزل اللبن في كسها
فقطعت هند الحوار: ايه انت حتقضي اليوم تسمع وحتسيب كسي انا جعان
محمود يرد هو الاخر: ايوه صح انا مشبعتش وعاوز واحد لوحدي يفشخنى
لم اجد الا الضحك لارد به عليهم الام تطلب النيك امام ابنها والابن ايضا وانا اسمع حكايات عن نيك امي اخذت اضحك وهم ينظرون إلي كمجنون. وبعد ان لاحظت دهشتهم قلت لمحمود وهند: النيك موجود بس دلوقتي عاوز اعرف كل حاجة .. كمل يا محمود
واتعدل محمود واخذ يكمل ..
فضل الشاب الاسمر نايم على ظهر مامتك بعد ما نزل فيها لبنه ومامتك مستمتعه بزبره اللي جوه كسها وانا واقف مستني دوري فقطعت الصمت وانا اقول: انا موجود هنا ياماما عاوز شويه من اللبن ده، فاعتدلت مامتك والشاب ينظرون إلي ومامتك تقول: اقعد هنا مش عاوزة اسمع صوتك خالص، فنادي علي الشاب وقال: تعال مص زبري ونظفه ونظف كس ماما بعدين.
واخرج الشاب زبره واخذت امصه وانظفة وكانت مامتك قد اعتدلت فاخذت انظف كسها وادخل لساني بداخله اشرب ما به من لبن والشاب يرقد بجوار والدتك يعصر في بزازها ويرضع فيهم ويرضع من شفتها وانا اسفل كسها الحسه، فدفعتني والدتك بقدميها واعتدلت واخذت زبر الشاب في فمها تمصه وترضع فيه وتدخله في فمها حتى يقترب من حلقها وزبر الشاب يستجيب لرضع مامتك ويمتد ويكبر حتى اصبح مستعد لخوض الحرب الجنسية بينه وبين والدتك، فنهض الشاب ممسكا بوالدتك يرفعها عاليه بيديه حتى استقرت على وسطه تلف ساقيها حول خصرة واضعه يدها حول رقبته والشاب يحملها بيديه من طيزها ودخل زبره في كسها واصبح يرفعها بيديه إلى أعلى وتهبط ليستقر زبره باكمله في كسها بصورة متكرره وسريعة كانت والدتك ثقيله وتخينه بعض الشي ولكن كانت تتحرك على زبر الشاب كفراشه ترفع نفسها إلى اعلى فيخرج زبر الشاب وتهبط ليدخل اكثر واكثر والشاب يرفعها من طيزها ويعصرها عصرا حتى ارتخت عضلات والدتك وهي تقول: كفاية تعبت نزلني فانزلها على حافة السرير واصبح واقفا رافعا ساقيها لأعلى واضعا زبره في كسها يدخله ويخرجه بقوه وهي تصرخ من العهر والنيك اح اح اح اح اوي اوي اكتر اكتر افشخني انا مفشوخة وشرموطة اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه كسي اه اه اه اه
واخرج الشاب زبره من كسها ولفها للناحية الأخرى فاصبحت طيزها في مواجهة زبره وضربها بيديه على طيزها عده ضربات حتى اصبحت طيز مامتك حمراء من الناحيتين بسبب الضرب ثم امرها ان تفتح طيزها بيديها ففعلت وبصق الشاب على خرم طيزها وبلل رأس زبره بلعابه واخذ يدفس زبره في طيزها وهي ترفع وسطها، فزبره كبير ورأسة عريض، واخذ يضغط على ظهرها بيده وهي تقول بلاش حبيبي زبرك كبير بلاش بيوجع اه اه اه اه، والشاب يدخل رأس زبره العريض في خرم طيزها ودخلت الرأس وهي تصرخ اه اه اه حموت حموت بشويش اه اه
وتوقف الشاب عن الادخال وهبط عليها يحضنها ويقبلها وقد استجابت لاحضانه وقبلاته، وكان يدفع زبره بهدوء حتى ابتلعت طيزها زبره كله وهي تصدر اصواتها، ولكن هذه المره بشهوه ودلال: اه حبيبي اه طيزي بشويش عليها.
ولكن بعد ان استقر زبره اصبح ينيكها في طيزها بكل قوة فاصبح يدخله ويخرجه بقوة واتسعت فتحة طيزها من كبر حجم زبره وزاد صراخها ودمعت عينيها من الالم والشهوه والشاب يدخل زبره ويضغط على جسدها ويقول لها عاوزاني اطلعة وهي تقول لا لا لا نيكني وتصرخ ايضا، فقد ظهر واضحا انها مستمتعه جدا وتتحمل الالم في سبيل امتاع نفسها.
واخرج الشاب زبره من طيزها وارتمى على السرير على جنبه وقلب والدتك على جنبها واقترب من ورائها رافعا احدى ساقيها ليظهر خرم طيزها ويدفع زبره فيه ليكمل نيكه فيها بوضع جديد ووالدتك تصرخ اه اه اه اه طيزي طيزي حرام عليك اه اه اه اه نار نار بشويش بشويش اح اح اح اح اح اح
واخذ يخرج ويدخل زبره ويضرب يده على كسها الذي اصبح يخر ماء من شهوتها، واخذ الفحل يدق طيزها مدة كبيرة في هذا الوضع حتى اخذت وضعية الفارسة وهو من ورائها يغرس زبره في طيزها ويمسك بشعرها ويجذبها اليه ويدق طيزها بسرعة وهي تصرح وتلوح بالرحمة وقد ملئت عرق وتعب من شدة النيك حتى استقر به الامر إلى القذف مرة ثانية في طيزها واخرج زبره فهجمت انا انظف طيز مامتك وزبر الشاب وانا اتمني نيكه في طيزي زي مامتك ما كانت بتتناك دلوقتي
انتهت الحلقة الخامسة