قمت بالاتصال بمحمود واتفقت معه ان نتقابل في مكان بعيد عن منزلنا انا وهو ووافق بصعوبة، وارتديت ملابسي واتجهت إلى مكان التلاقي وجلسنا انا ومحمود في احد الكافتيريات ودار بيننا الحوار التالي:
محمود: عاوز ايه احنا كده خلاص كل الصداقة اللي بينا انتهت، احنا الاثنين مينفعش نكون اصدقاء تاني
انا وعلى وجهي ابتسامة عريضة: انت حمار؟ احنا كده الصداقة اللي بينا بقت اكبر واكبر بكتير من الاول
محمود وهو يقاطعنى: انت بتقول ايه انت مجنون انت؟ عارف احنا عملنا ايه في بعض؟
انا: عارف، استمتعنا ومتعنا جوز ستات كانوا محرمين بقالهم عمر طويل وكان نفسهم يمارسوا الجنس اللي اتحرموا منه بسبب الظروف وبسبب المجتمع المنغلق ده
محمود: اسكت بلاش فلسفة كدابة وكلام ميجبش همه
انا: يابني اسمع وبعدين احكم
محمود بكل ضيق: اخلص
انا: احنا هنستمر نقابل والدتك ووالدتي كل واحد ليه حبيبته اللي بيمتعها وهي بتمتعه، وبدل منعمل الحاجة دي من ورا بعض يبقى احنا عارفين .. انا لما عرفت انك بتنام مع والدتي كنت هتجنن، لكن لما شوفتها وشفت هي رجعت شباب ازاي علشان كانت محرومة من الجنس قررت اني مكنش اناني واسعد والدتي، وانت كمان لازم يكون تفكيرك زي تفكيري. شوف والدتك رجعت صغيرة ازاي علشان علاقة واحدة. احنا من النهاردة كل واحد متجوز ام التاني يحافظ عليها ويمتعها وهي تمتعه، ولازم يعرفوا الاثنين اننا عارفين كل حاجة وكمان يكون اللقاء بوجودنا.
محمود وقد انجذب إلى الكلمات وعجبته الفكرة، فلم لا؟ فمثلما انا انيك والدته سوف ينيك هو والدتي واستقر بنا الامر على ان يكون اليوم هو البداية في علاقتنا الجديدة وانصرف كل منا إلى حيث يريد.
وبعد ان تركت محمود قمت بالاتصال بهند ام محمود واخبرتها بما جرى بيني وبين محمود وكانت خائفة وقلقة في البداية، وطلبت مني ان نتوقف ونبتعد عن بعضنا البعض، فرفضت واخبرتها ان الامور ستسير عادية وان محمود متقبل الامر جدا، فكانت مكسوفة من ابنها جدا ولكن بعد الحاح كبير اخبرتها انني سوف اكون في بيتهم الساعة العاشرة مساءا واريد منها ان نتعامل معاملة الازواج وان تتركي محمود لي واتفقنا على هذا.
ذهبت إلى البيت ولم اخبر والدتي بأي شيء حدث، ولكن كنت انظر إلى طيازها وهي تنحني وتتحرك وانظر إلى فتحة بزازها وراودني شعور غريب بانني ارضع في بزازها فقد كان الحلم يؤثر على تفكيري بطريقة غريبة
في الميعاد المحدد تحركت ذهبت إلى منزل محمود وصعدت إلى الدور الذي تقيم فيه والدته وضربت الجرس ففتح محمود وعلى وجهه علامات السعادة وكأن شيئا لم يكن، واتجهت ناحية الصالون وجلسنا انا ومحمود نتحدث في مواضيع عامة ومرت 10 دقايق وسئلت محمود بطريقة مباشرة
انا: هي هند فين ( وكانت هذه اول مرة اذكر اسمها هكذا )
محمود يرد: في اوضة النوم مستنياك يا باشا
تحركت نحو حجرة نومها تاركها محمود الذي كانت ترتسم على شفتية ابتسامة رضا غريبة وعجيبة اصابتني بالحيرة والشك، وطرقت الباب قبل ان ادخل فسمعت صوت هند الناعم الذي اصبح كصوت فتاة في السادسة عشر عمرها وهي تقول: ادخل.
فتحت الباب فوجدت هند جالسة على السرير ترتدي قميص نوم اسود يظهر مفاتها كلها وتضع على وجهها مساحيق التجميل فتبدو عروسة في ليلة عرسها عندما وقعت عيني عليها ودخلت انفي رائحتها السكسية تناسيت محمود واي شيء يخص محمود واغلقت الباب وقفزت على السرير بملابسي ابوس واحضن جسدها الذي من الواضح انها قامت ببعض التغيرات الكثيرة عليه فقد اصبح انعم بكثير وانظف بكثير وقامت هند بفك زاير القميص وحزام البنطلون وانا ارتشف من شفتيها والعب في بزازها احضنهم واعضهم واضع يدي على كسها الناعم الذي قامت بتنعيمه اكثر واكثر، وبعد ان خلعت ملابسي نزلت إلى كسها بعد ان نامت على ظهرها فاتحة ساقيها ليظهر كسها في ثوبه الجديد وهي تقوم بفتحه بيديها الاثنتين وانا ادخل لساني بقدر المستطاع وهي تقول الحس اوي ياوليد كسي بيحبك اوي ياوليد اه اه اه اه اه اه.
ورفعت يدها من على كسها واخذت اقبل كسها من كل الجوانب والحسه من اعلى ومن اسفل فقد كان جميلا جدا وكانت هند مهتمة بنفسها جدا وانا الحس واضع صباعي داخل طيزها، واثناء هذا لاحظت ان باب الحجرة ينفتح فرفعت راسي بقدر بسيط ووجهي مقارب لكس هند ونظرت ناحية الباب فوجدت محمود قد دخل الحجرة.
ماذا يريد؟ هل سيشاهدني وانا انيك امه؟ ام انه يريد ان ينيك امه معي؟
في الحقيقة ان الامران قد راقا لي، سواء ان يشاركني محمود كس امه او ان يشاهد زبري وهو يدخل ويخرج في كسها وطيزها.
دخل محمود الذي كان يرتدي شورت فقط وتحرك داخل الحجرة حتى استقر على الكرسي الموجود بالحجرة وانا ووالدته ننظر إليه، ثم هز محمود رأسه لنا بالاستمرار، فكبرت دماغي منه وتناسيت انه موجود اساسا واذا رغب في ادخال زبره في كس امه فله كامل الحرية، واذا اراد غير ذلك فهو حر.
عدت مرة أخرى إلى اجمل كس وهجمت على كس هند عض وتقبيل وبوس ولحس وهي تصرخ وكان ابنها غير موجود، ثم اعتدلت ونمت عليها وانا اقبل فمها واحضن جسدها واعصر بزازها، وخلعت هند ذلك القميص الذي لا يغطي شيء ليظهر اكثر واكثر لحمها الابيض الطري وانا استمتع بكل مكان فيها.
كانت اثناء تقبيلي لها تمسك زبري بيدها وتدلكه وتعصره بيدها، وهنا كانت المفاجأة الكبيرة التي جعلتني اتوقف تماما، فقد شعرت ان احدا قد هجم على زبري يمصه.
كان محمود محمود يمسك زبري ويدخله في فمه ويمصه وعيناه تنظر الي بكل رغبة وتوسل ان اجعله يكمل وأنا لا افهم شيئا، فدفعته بساقي ونظرت اليه بعد ان خلع الشورت الذي يرتدية واصبح عاريا ووقعت عيني على زبره فقد كان صغير جدا رغم ان جسد محمود مليان وابيض، فقد كان محمود ” تختوخ ” مليان ومربرب.
نظرت هند إلي وهي تقول وهي منكسرة
هند: محمود سالب بيحب يتناك انا كنت مفكراك تعرف كده
انا: يعني انت كدبت علي
حاول محمود ان يتكلم فتحدثت هند
هند: انا هفهمك كل حاجة بعدين ممكن نكمل اللي احنا بنعمله
عدة مفاجئات اذهلتني حقا، فصديقي صديق العمر سالب، كيف هذا وها هو عار امامي بطيزه الكبيرة وعلى سرير امه وبجواره امه ايضا عارية العب في كسها وطيزها .
هجمت على هند احاول ان انسى بين بزازها وانا اقبلها واعصر حلماتها، فقامت هند وجعلتني انام على السرير بظهري وجلست هند بكسها على وجهي اشرب من عسل كسها، وهجم محمود على زبري يمصه مصا لذيذا، فمن كثرة مصه بالتاكيد اصبح خبيرا. كان مشهدا جميلا، الام تجلس بكسها وطيزها على وجهي الحس كسها وخرم طيزها والابن الذي هو صديقي يجلس على ركبتيه منحني يلتهم زبري مصا وبلعا.
تعبت هند من كثرة لحس كسها وهي تقترب من اذني وتقولي عاوزاه في كسي، ثم استلقت على السرير ومحمود يتفرج ورفعت هند ساقيها فاتحة كسها كي اقترب براس زبري الذي اصبح اعرض واكبر من مص محمود الذي هجم بيده ممسكا زبري ليدخل في كس امه، انزل زبري في كس هند التي اخذت تصيح اح اح اح اح اه اه اه اه نار حبيبي نيكني نيكني اوي وانا ارج في هند التي يهتز جسدها وتتراقص بزازها كقطعة جيلي كبيرة، وتعض هند على شفتيها من الشبق وتعصر في بزازها وزبري يدخل ويخرج في كسها الذي ازدادت حرارته ومحمود ياخذ وضعية السجود مقربا طيزه ناحيتي وانا انيك امه، فابطأت النيك في كس هند ووضعت يدي على طيز محمود التي كانت ناعمة مثل طيز امه وطرية ومحمود يهز طيزه، ووضعت صباعي في خرم طيزه وكم كانت سعادة محمود عندما دخل صباعي في خرم طيزه واقترب اكثر واكثر ولكن اخرجت صباعي وانا اقول له: خليك على رواقة انيك امك الاول وبعدين هفشخك.
واكملت زبري ادخالا واخراجا في كس هند التي كانت تتناك امام ابنها عادي جدا بل بالعكس مستمتعة جدا، ثم اخذت هند وضعية السجود وركبت عليها من الخلف مدخل زبري حتى اخره في كسها وانا انيكها بعنف وهي تصرخ يلا نزلهم حموت كسي اتقطع، وانا اضغط اكثر واكثر حتى قذفت في كسها كميات اللبن وانا اضغط عليها ليفرغ زبري ما به من لبن. وجدت محمود يخرج زبري من كس امه ليلحسه مما فيه من لبن وعصير من كس امه وبعد ان قام بتنظيف زبري هجم على كس امه الذي كان يقطر لبن ينظفة وهند مبتسمة له فاتحة ساقيها ليقوم بمهامه.
ارتميت على السرير احتضن هند واضغط على جسدها الطري بيدي ومحمود يجلس تحت كسها ينظفه من اللبن ثم انتهى وجلس بجوار زبري الذي كان نائما وانا انظر اليه وقلت له
انا: كنت بتضحك علي وتقولي كنت بتنيك ماما
فحضنتني هند وهي تقول: مش قولتلك حقولك كل حاجة بعدين
انا: بس ازاي انا معرفتش انك متناك يا محمود وطيزك ملبن كده
محمود وهو ممسك بزبري كي يستيقظ: كنت بحاول اخبي عليك على كد ما اقدر علشان خفت تبعد عني لو عرفت
انا: انت حمار انا كنت هنيكك كل ساعة
محمود: طاب يلا انا عجبني زبرك اوي كبير وتخين وكمان كان نفسي فيه من زمان
انا: يلا خليه يقف وانا همتعك
وكانت هذه اشارة لمحمود ليمارس محنه وعهره مع زبري فهجم عليه يبلعة في فمه وانا احضن هند والعب في بزازها ومحمود يمص زبري ويدلعه ويخرج ريقه على زبري ويمصه ويلحس رأس زبري ويلف لسانه عليها حتى اصبح زبري كعمود خرسانة، ونهضت تاركا يدي التي تلعب في كس هند وطلبت من هند ان تنام على بطنها وكذلك محمود وناموا بجوار بعضهم وانا العب في طيز محمود تارة وطيز هند تارة واقتربت هند من شفايف ابنها تقبله وهو يقبلها، ووضعت زبري على خرم طيز محمود الذي قام بفتح طيزه بيده وضغطت بزبري على خرم طيزه فدخلت راس زبري وهو يقول اه اه اه اه زبرك حلو يا وليد دخله كله، فاخرجت الراس من طيزه ثم ادخلتها ثانية في طيزه وضغطت اكثر واكثر على طيزه حتى استقر بكاملة في طيز محمود ووضعت صباعي في خرم طيز امه التي كانت تهز طيزها كشرموطة مستمتعة.
بعبصتها في طيزها وهي تقبل ابنها بشراهه وانا ادخل واخرج زبري بقوة في طيز محمود الذي كان يصدر اهات مثل النساء ويطلب النيك اكثر واكثر، ولان الزبر الثاني في النيك يطول اكثر من الاول فقد اخرجت زبري من طيز محمود وركبت على هند التي كانت مستعدة لتاخذ زبري في طيزها، وانزلق زبري في طيز هند انيكها، وكم كانت هي ايضا بارعة في غنجها وطلبها النيك وهي تقول اه اه اه طيزي اتفشخت اه اه اه نيكني، شايف يا محمود طيز ماما مفشوخة بتتناك، وتقبل محمود وانا ادك طيزها وانام عليها احضنها من بزازها واعصرهم اكثر واكثر.
واخذت ابدل بين محمود وامه اضع زبري في طيز محمود انيك بقوة ثم اصعد على امه انيكها واعصر بزازها حتى طلب مني محمود انا اقذف داخل طيزه هو واخذ وضعية السجود وفتح طيزه اكثر، وغرست زبري في طيزه انيكه بقوة وانا مستمتع بهذا الوضع حتى قذفت لبني داخل طيز محمود وانا اضغط عليه وهو يضع يده على بزاز امه يعصرهم ويلعب بهم حتى فرغ زبري من انزال قطرات اللبن في طيز محمود، ومثلما فعل محمود في زبري بعد ان اخرجته من كس امه قامت هند وهجمت على زبري بعد ان خرج من طيز ابنها تلحسه وتمصه وتنظفه.
وارتميت على السرير وهجم محمود ايضا يمص زبري فاصبحت شفايف هند وشفايف محمود على زبري يقومون بمصه ولحسه وتنظيفه
انتهت الحلقة الرابعة