مملكة المتعة – الحلقة الثالثة

فوجئنا أنا وهند ونحن عرايا ننام في حضن بعضنا البعض بابنها محمود يقف على رأس السرير وصوته العالي يجول في أنحاء البيت

محمود: ايه اللي بيحصل ده …. معقول ماما وصاحبي؟

انتفضت هند من على السرير تحاول تغطية جسدها بقدر المستطاع تضع يدها على كسها والأخرى على بزازها التي تترجرج وخرجت مسرعة خارج الغرفة وبقيت انا ومحمود احاول ان ارتدي بنطلوني وانا اقول له

انا: محمود افهمني انت بعصبيتك دي مش حتقدر تفهم، دي كانت حاجة غصب عننا

ينفعل محمود وهو يقول غصب عنك ايه يابن الكلب ويحاول ان يضربني بالقلم فابتعدت ومسكت يده وانا اقول له

انا: محمود انت بتحرم على الناس وتحلل لنفسك مش انت بتنيك ام صاحبك كمان زعلان ليه مني؟

وقف محمود ينظر إلي وقد تغيرت كل ملامحه وظهرت على وجهه علامات الحيرة والدهشة

محمود: انت تعرف انا كنت بنيك مين دلوقتي؟

 

وسكت محمود برهة من الزمن ثم تابع .. انا كنت نايم مع والدتك.

 

لا استطيع ان اصف وقع الكلمة على مسامعي، وشعرت بأن الأرض تدور من حولي وان محمود قد ألقى قنبلة في حجرة نوم والدته وخرج، فالمرأة التي ينيكها محمود هي والدتي، يذهب إليها وينيكها يضع زبره في كسها وطيزها ويستمتع بجسدها وهي عارية من تحته. 

خرج محمود دون أن يقول اي كلمة أخرى وتركني ارتدي ملابسي وأخرج. 

 

ماذا حدث لي؟ أين النخوة والرجولة؟ اسمع من محمود انه ينيك والدتي ولا افعل شيء؟ هل انا اريد ان ينيكها؟ أن يجعلها تستمتع مثلما نستمتع انا ووالدته؟ ماذا حدث لي؟ لماذا اتخيلها  بقميص نوم سكسي يظهر مؤخرتها وكسها؟ فوالدتي جميلة هي الأخرى تزوجت صغيرة، جسدها مليان ابيض بزازها كبيرة وطيزها عالية وكبيرة وطرية تترجرج في مشيتها وبالتاكيد فان كسها ايضا يترجرج من سمنته .

كنت أسير في الطريق وانا افكر في جسد والدتي، وهناك فكرتان تسيطران علي. افكر في جسدها واتخيلها وهي نائمة في أحضان محمود ترفع ساقيها وتفتح كسها ليغرس محمود زبره داخل كسها ويقلبها على بطنها ويركب عليها غارسا زبره في طيزها، والفكرة الثانية ان اذهب اليها واخبرها انني علمت ما حدث بينها وبين محمود وأن أجبرها على الابتعاد عن هذه الأشياء. 

اتخذت قراري على هذا وذهبت إلى منزلنا ودققت الجرس ففتحت والدتي التي كانت ترتدي قميص بيتي يصل إلى ركبتها، وبالنظر إليها كانت قد خرجت من الحمام منذ لحظات وعلى وجهها علامات النضارة والإشراق. 

نظرت اليها وعيني تأكل جسدها، هاهما ذراعاها الابيضان البضان وها هو صدرها الذي لا يستطيع القميص البيتي ان يغطي الا جزءا بسيط من،ه تستطيع ان تنظر إلى بزازها وتراها وتستمتع بنعومتها وبياضها، وها هي تتحرك وتحرك طيزها التي تهتز وتنفتح وتنغلق وكانها تفتح لدخول الزبر داخلها وتقفل بعد الاطمئنان أنه استقر بالداخل .

 

لم استطيع ان اقول اي شيء، لم استطيع ان اواجهها بما حدث فقد شل لساني عن النطق. اتجهت إلى غرفتي وانا افكر فيها، فقد كانت والدتي من قبل شاحبة الوجه حزينة تبتعد عنها الابتسامة، ولكن منذ فترة ليست بالبعيدة عادت إليها نضارتها وابتسامتها. هذاهو الجنس، الارض التي لا تروى بالماء تصبح ارض بور والنساء كذلك، المرأة التي لا يدخل في كسها زبر ويقذف بداخله اللبن ويجعلها تاتي بشهوتها فهي كالأرض البور.

أفكار كثيرة تتزاحم في رأسي، فخلعت ملابسي وارتميت على سريري واغمضت عيني واستسلمت للنوم .

 

شعرت بزبري يقف وان هناك من يضع يده ويلعب فيه بل اخرجه من مكانه واخذ يدلك فيه بيده. 

 

ما هذا؟ ان والدتي تمسك زبري بيدها وتدلكه وهو منتصب وهي تجلس عارية بدون ملابس وبزازها تتدلى على فخذي، وساقاها ممتدة بيضاء وافخاذها ممتلئة وطيزها ليس لها مثيل. 

نظرت اليها بعيني وهي تلعب في زبري، فاقتربت واعطتني قبلة واندمجت مع قبلتها فكنت امص لسانها داخل فمي ولم اشعر بيدي التي امتدت على طيزها تهرس وتلعب فيها وهي تفتح بين رجليها حتى اصل إلى كسها او فتحة طيزها. 

ثم قامت امي واخذت وضع 69 واقتربت بشفتيها على زبري تقبله وتلحسه من اسفل إلى أعلى كقطعة جيلاتي وتلف لسانها على رأس زبري، فعلت هذا عدة مرات قبل ان تبتلع زبري وتمص مصا لذيذا فقد كانت شرموطة محترفة. 

 

وانا على الناحية الأخرى اجد كسها امام فمي مفتوحا واسعا تقتله الشهوة، فادخلت لساني بين شفرتيه الحس ما يخرج من كسها وانيكها بلساني وهي تضغط على زبري وانا الحس كسها واضع صباعي في خرم طيزها الذي ظهر انه مستعمل اكثر من مرة، فقد اتناكت في طيزها بما فيه الكفاية. 

ظللنا على وضعية اللحس والمص هذه طيلة الـ10 دقائق، وبعدها استدارت امي وركبت على زبري وأمسكته بيدها وادخلته في كسها. لحظة جميلة بحق ان تضع زبرك في كس والدتك وهي تركب على زبرك وبزازها تتدلى امام وجهك. 

واخذت تعلو وتهب بسرعة وتصدر اهاتها وشرمطتها: كسي فيه نار يا وليد طفي نار ماما يا حبيبي. 

كانت مستمتعة جدا وكان منظر زبري وهو يدخل ويخرج في كسها سكسي للغاية وانا اعصر بزازها بكلتا يداي واضع حلماتها في فمي ارضع منها واعضها واساعدها في النيك اكثر واضرب زبري اكثر واكثر في كسها، ثم انقلبت بنفس الوضعية وزبري مغروس في كسها ولكن اعطتني ظهرها وطيزها، فكنت امسكت طيزها ارفعها ثم اجذبها ليدخل زبري كلة في كسها، ثم وضعت صباعي في خرم طيزها وهي تتناك في كسها، وكان لجمال ارتجاج طيزها سحر فظيع، فاخرجت زبري من كسها ووضعته على خرم طيزها ففهمت هي ما اريد وجلست بطيزها على زبري الذي كان مبتلا من شهوة كسها، وايضا لان طيزها مفتوحة قبل ذلك فانزلق زبري في طيزها مرة واحدة جعلتها تصرخ طيزي طيز ماما بالراحة بالراحة يا وليد.

 

لم استطيع فقلبتها على ظهرها وباعدت بين ساقيها لانظر اليها ووجهها مليء بالعرق والمتعة وبزازها امامي مكورة ككرة القدم وهي تفتح ساقيها ليظهر كسها الابيض الذي تكسوه الحمرة من الداخل ممسكا بقدميها واضعا زبري على اعتاب كسها دافعا بزبري ليستقر باكمله في كسها مرتميا عليها انيكها بكل قوة وارضع في شفتيها وبزازها واعصرهم عصرا وانا اخرج وادخل زبري اكثر واكثر وبقوة اخرجه وادخله وبسرعة تجعل بزازها تهتز بحركة سكسية. 

واخرجت زبري من كسها ووضعته على خرم طيزها واصبحت انيك طيزها تارة واخرجه وادخله في كسها كانت قد استسلمت وانزلت شهوتها مرارا حتى اقتربت انا ان انزل شهوتي وكان زبري في كسها فضغطت عليها بقوة وزبري يقذف لبنه داخل كسها الجميل السمين، ها هو لبني يملأ كس امي وها هي تحضنني مستمتعة بنيكة جميلة في احضان كسها وجسدها مستمتعا بها اجمل استمتاع .  

ما هذا ماذا يحدث؟ استقيظت من نومي وقد قذف زبري اللبن على البوكسر الذي ارتديه. لقد كنت احلم احلم بانني انيك امي.

ما هذا؟ انا سعيد بهذا الحلم. جلست على سريري وقد استقر في عقلي شيء واحد: ان اقوم انا ومحمود بممارسة الجنس مع والدته ووالدتي وان نستمتع ويستمتعن معنا دون انانية ودون فضيحة

 

انتهت الحلقة الثالثة

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 5 / 5. عدد المقيمين 3

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!