مملكة المتعة – الحلقة الثانية

نمت بجوار هند احضن جسدها في حضني والعب في طيزها وبزازها واقبل شفتيها وهي تبتسم وتقول كان نفسي اعمل كده من زمان معاك او مع اي حد، كنت محتاجة للجنس اوي بس كنت خايفة اعمل كده وانت او غيرك ترفض وتبقى فضيحتي بجلاجل. 

فقبلتها في شفتيها وانا اقول: مين الحمار اللي يرفض يشوفك عريانة ويدخل زبره في كسك العسل ده. ووضعت يدي على كسها و ادخلت صباعي بداخل فتحة ساقيها حتى اتمكن من اللعب فيه اكثر، ولكن كان الوقت يمر وخفت ان يحضر محمود، فقبلتها وانا انهض: يلا قومي بكره حجيلك لما محمود يكون بره. 

تغير وجها وتحدثت بنبرة حزن وقالت: وليد خليك معايا بات هنا. 

فقلت لها: مش هينفع علشان محمود ميحسش بحاجة. 

وقبلت كلماتي ونهضت وارتديت ملابسي وخرجت وانا في الطريق تحدثت مع محمود.

انا: انت فين يا محمود انا مشيت، هقابلك بكره؟

محمود: معلش يا وليد انا كمان هتأخر مش هقدر اقابلك.

انا: خلاص اقابلك بكره سلام

محمود: سلام

 

واغلقت التليفون وانا غاضب جدا لعدم تكملة النيك في هند ام محمود، ولكن بكره هحاول اظبط واقعد معاها اكبر وقت ممكن، وذهبت إلى المقهى ادخن الشيشة وافكر في جمال هند وحلاوة جسمها وحضر بعض اصدقائي وجلسنا وبعد ما يقرب من اربع او خمس ساعات توجهت إلى البيت والنوم على موعد اللقاء بجسد هند ام محمود

 

فتحت باب الشقة وكانت والدتي في حجرتي نائمة واخي عمر طالب الاعدادية يشاهد التليفزيون  

انا: ازيك يا عمر

عمر: اهلا يا باشا، كنت فين؟ انت تخرج مع اصحابك وتسيب البيت وماما تخرج مع اصحابها وتسيب البيت، وانا قاعد هنا.

ضحكت من كلماته وذهبت إلى حجرة ماما ووجدتها نائمة، فأغلقت الحجرة وذهبت إلى حجرتي واستسلمت للنوم وفي الصباح استيقظت على تليفون محمود حوالي الساعة العاشرة

انا: الو ايوه يا محمود

محمود: معلش يا وليد مش حقدر اقابلك انهاردة عندي سفرة لغاية اسكندرية هتأخر قوي

انا: خير يا محمود لو عاوزني اجي معاك انا فاضي

محمود: لا شكرا ربنا يخليك يلا سلام

اغلقت التليفون وانا سعيد جدا واخذت حمام بسرعة وارتديت ملابسي وقلت لماما حتاخر شويه بره وخرجت واتصلت بهند واخبرتها بالحوار الذي دار بيني وبين محمود واني قادم لها. 

 

وفي خلال نصف ساعة كنت امام باب البيت وضربت الجرس وفتحت هند فتحت الباب وفتحت انا فمي واتسعت عيناي، فكانت هند بكامل زينتها تضع مكياج كامل وبرفان سكسي لا يقاوم وترتدي قميص نوم اسود قصير على جسدها الابيض ولا ترتدي اي شيء. 

جذبتني واغلقت الباب بسرعة واخذتها في حضني اقبلها واحضنها بكل قوة وشراهة فقد كانت جميلة ذلك الجمال الذي يجعل زبرك يقطع اي شيء امامه، جذبتني واجلستني على الكنبة في الصالة وجلست بجواري تفك ازار القميص وانا اقبلها وتلعب بيديها في صدري، ثم نزلت إلى الحزام تفكة وساعدتها وخلعت البنطلون ثم البوكسر ومدت يديها تلعب بزبري وفمي يلعب بفمها ويدي على بزازها اعصرهم واضمهم، ثم نزلت بيدي وضعتها على كسها الذي كان انعم من امس فقد قامت بالاستعداد التام للنيك. 

تركت هند شفتي ونزلت برأسها وجلست على الارض بين قدمي واضعة زبري في فمها تمصه وتدخله في فمها وترضع فيه كانها تريد ان تقلعة من مكانه، استمرت على هذا الوضعة ترضع وتمص وترفع زبري وتمص الخصتين، كانت هند محرومة بمعنى الكلمة. 

واشتد زبري وزاد انتصابه، فقمت وابدلنا الادوار واجلستها على الكنبة ورفعت ساقيها وباعدت بينهما وجلست على الارض بين قدميها واخذت العب بلساني في كسها الذي كان مليء بشهوتها احرك لساني من اسفل إلى أعلى واعود واكرر هذا مرات ومرات وهي تصرخ وتقول الحس جامد يا وليد نيك كسي عضه يا وليد، وانا اضغط اكثر واكثر بلساني وهي تصرخ اه اه اه اه اه اه اه نار نار في كسي يا وليد دخل زبرك دخله حبيبي، وانا الحس وهي تقول علشان خاطري دخل زبرك نيكني كسي نار نار نيكني يا وليد انا متناكة افشخني. 

نهضت ورفعت ساقيها اكثر ونامت بنص جسدها على الكنبة وغرست زبري مرة واحدة في كسها وصرخت اح اح اح زبرك حلو دخله اوي اوي يا وليد، واخذت اضرب في كسها بكل قوة وصوت ارتطام زبري بكسها صوت عالي وصرخاتها اكثر واكثر اه اه اوي نيك اوي زبرك حلو اوي اه اه. كانت هند فاتحة ساقيها بدرجة كبيرة وبزازها تهتز كانها جلي ووجها احمر احمرار شديد وقطرات العرق ملئت وجها وانا ادك حصون كسها حتى قاربت ان اقذف فاخرجت زبري من كسها واخذت ادلكه على وجهها وبزازها، وانطلقت كميات اللبن على وجها وبزازها وكانت تفتح فمها تستقبل اي نقطة لبن، واخذت تدهن بزازها باللبن وهي مبتسمة ومستمتعة وجلست بجواري واخذتها على ساقي اليمني وبزازها بجواري وجهي ويدي على طيزها من الخلف. فقالت تعال نستحم مع بعض وبعدين نفطر. 

 

نهضنا وخلعت القميص الذي كان مخلوع من الاساس وتحركت عارية ووقفت خلفها وهي تسير وانا اضربها في طيزها وهي تهزهم تريد ان تغريني وتنظر إلي وتقول حخليك تجربهم وتلعب معاهم. دخلت الحمام وهند معي وانسدلت المياه علينا وهي بين ذراعي نقبل بعضنا البعض ونلعب في اجساد بعضنا البعض اعصر بزازها واقبض على طيزها من الخلف وادخل صباعي في خرم طيزها وهي تلعب في زبري والمياه تنهمر علينا، وكان لملمس يدها على زبري فعل السحر فقد اشتد عوده وانتصب ووضعته بين ساقيها وهي تقبل صدري وتضم ساقيها عليه تحكه في كسها، فرفعت احدى ساقيها على البانيو مباعدة بينهما ووضعت زبري على كسها بالوضع واقفا وانزلق في كسها ويدي ممسكة بطيزها وهي تمسك بجسدي محاولة فتح كسها باكبر قدر، واخذت انيكها على هذا الوضع حتى شعرت ان ساقيها قد تعبت فجعلتها تستدير وتاخذ وضع الركوع تستند بيدها على البانيو وتعطيني طيزها وباعدت بين ساقيها ليظهر كسها، فدفعت فيه زبري انيكها واضعي يدي في وسطها اجذبها إلى اكثر وكان هذا الوضع يجعل زبري يصل إلى رحمها، فكانت تصرخ بشويش بشويش يا وليد انا يا حبيبي كسي تاعبني اوي نار اه اه اه وليد اه اه اه اه اه اه اه اه. 

فاخرجت زبري ضاربا به طيزها ومباعد فلقتين طيزها لتظهر فتحة طيزها الحمراء وضعت رأس زبري عليها فانزلقت بفعل المياه التي تنهمر علينا وهي تنحني اكثر، فقد كانت تريد ان يدخل زبري كله في طيزها رغم الألم الذي تشعر به، وكانت تشخر وتأن اح اح طيزي نيكني في طيزي اوي افشخها يا وليد اوي اوي، وانا اشرع في ضربات زبري في طيزها وهي تتلوى وتأن. ثم اخرجت زبري بعد وقت كبير من طيزها وجلست على ركبتها امام زبري ووضعت في فمها انيكها في فمها فاتحة فمها ادخل زبري واخرج بسرعة ويتساقط لعابها على بزازها، ثم اخذت  تمص زبري بنهم شديد حتى قذفت داخل فمها ولم تخرج زبري بل شربت كل ما خرج من لبن وابتلعته بكامله، ثم قامت بتنظيف زبري حتى انكمش في فمها. واكملنا الحمام وخرجنا لتناول وجبة الإفطار

لم تكن وجبة إفطار بكل كانت وليمة، فقد طلبت مني مشاهدة التليفزيون واستغرقت نصف ساعة وأحضرت ما لذ وطاب من انواع اللحوم وجلسنا ناكل وكانت تطعمني. 

وارتدت قميص نوم اخر وكنت انا بالبوكسر وتناولت كميات كبيرة من اللحوم وهي تطعمني وتقول كل يا حبيبي معاك شغل كتير عاوزاك تبقى جامد ع طول، وانتهينا من طعامنا الذي تخللته بعض القبلات والاكل من فمها ومن فمي ثم توجهنا إلى حجرة نومها وجلسنا على السرير وقامت بخلع القميص واصبحت عارية وخلعت البوكسر واحتضنتها وقلت لها: انت فين من زمان ليه ساكته على نفسك كده فضحكت وقالت: انا قولت لك قبل كده الفضيحة خايفة من الفضيحة.

انا: وكنتي مستحملة ازاي

هند: كنت بصبر نفسي بنفسي العب في كسي وانزل واهو كنت عايشة وخلاص، فاحتضنتها واقتربت من اذنيها وقولت لها: عاوزك ترقصيلي، فنهضت بسرعة وهي تقول بس كده ثواني حفرجك على أحلى رقص. 

وفتحت الدولاب واخرجت قميص نوم مشرشر ملتصق بجسدها يظهر مفاتنها اكثر واكثر، وشغلت اغنية شعبية واخذت تهز جسدها وكم كانت بارعة في رقصها، واقتربت منها ارقص معها، واثناء رقصها كانت تمسك بزبري وترضع فيه وتعود للرقص، ولم يخلوا الامر من بعبصة في طيزها وكسها ولم استطيع ان اقاوم اكثر فجذيتها على حافة السرير ورميت جسدها على السرير وانا اقف امامها رافعا ساقيها على كتفي وزبري يدخل في كسها بهدوء ويخرج في هدوء واعود واكرر ثانية ادخله بهدوء واخرجه بهدوء وهي تقول بموت فيك انت وهادي وانت وسريع، وضمت ساقيها بجوار بعضهم البعض وانا ادخل زبري واخرجه ليضيق كسها وهي تعصر في بزازها وتعض حلماتها ونزلت عليها امص شفتيها وارضع في بزازها واضع صباعي في فمها تمصه ثم اخرجه وابلله في شفرات كسها وادخله في فمها تمصه وتشرب من ماء كسها وهي في عالم تاني، وبنفس الوضع اخرجت زبري من كسها ووضعته في طيزها وهي مستعدة لاي شيء طالما ان زبري يدخل في جسدها سواء كسها او طيزها ولم تحرمني من غنجاتها وصراخها ودلالها، فكانت تصرخ وتطلب المزيد وزبري يغوص في طيزها وهي تفتح طيزها بيدها اكثر واكثر. 

وتعبت ساقاي من الوقوف، فاخرجت زبري ونامت على بطنها واضعة وسادة اسفل بطنها ترفع طيزها بها، ونمت عليها وزبري يدخل كيفما يشاء، فتارة انيكها في كسها وتارة أخرى ادخله في طيزها وانا نائم عليها احتضن بزازها واقبل خدها واضغط عليها اكثر وهي تقول: يلا يا وليد نزل علشان خاطري نزل حموت كسي اتقطع وطيزي مش حاسة بيها. وانا انيك وزبري منتصب واسرع اكثر واكثر وهي تضم كسها على زبري حتى قذفت لبني داخل كسها ونمت عليها وزبري في كسها، وانا اقول لها: ممكن تحملي. 

فضحكت وقالت: وفيها ايه لما احمل من زبرك؟ ثم اكلمت وقالت: بس متخفش بسيطة لو حملت انزله ببرشامة مش حكاية. 

 

واخرجت زبري من كسها ونهضت واتجهت إلى الحمام ثم عادت وكنت نائما، فنامت بجواري واخذتها في حضني ونحن عرايا ونمنا ولم نشعر بأي شيء سوى من صوت محمود وهو واقف بجوار السرير وانا ووالدته عرايا وهو يقول: ايه اللي بيحصل هنا ده؟ يا نهار اسود امي وصاحبي ………………………

 

انتهت الحلقة الثانية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ