محمود هو صديق عمري منذ الطفولة اعرف عائلته فوالدته تزوجت والده الرجل الثري الذي كان متزوجا قبل ذلك وكانت والدته صغيرة في السن وانجبت محمود وتوفي والد محمود وترك لهم ثروة كبيرة
اما انا فاسمي وليد ندرس انا ومحمود بكلية التجارة، فوجئت في يوم من الايام بمحمود يخبرني انه ناك والدة زميل لنا، فقد ذهب إلى بيت صديقه هذا ليأخذ منه بعض المذكرات ولم يجده وقابل والدة صديقه وبدأت المرأة بمغازلته وتكررت زيارته لصديقه في عدم وجوده وناك ام صديقه.
سقطت عليّ كلمات محمود صديقي كالصاعقة، فكيف لصديق ان ينيك ام صديقه، وهل محمود يستطيع ان يفعل ذلك مع والدتي مثلاً؟ فهي ارملة ومحرومة، وهل انا استطيع ان انيك والدة محمود؟ توقف عقلي عند والدة محمود ونظرت اليها نظرة أخرى، نظرة رجل إلى سيدة جميلة، فوالدة محمود جميلة جدا تتمتع بقوام جذاب وجسد، متناسق قصيرة بعض الشيء، بزاز مدورة متوسطة غير مترهلة، طياز كبيرة تستطيع ان تحدد من النظرة الاولي كل فردة لوحدها وتتخيل وزبرك داخل بينهما، بمجرد التفكير في ام محمود شعرت بزبري يقف ويشتد عوده .
وفي اليوم التإلى ذهبت إلى منزل محمود، فهم يسكنون في منزل بمفردهم يتكون من ثلاث طوابق يعيش محمود في طابق خاص به ووالدته في طابق خاص بها، ولكن طوال اليوم يجلسون مع بعضهم البعض ويأكلون مع بعضهم البعض، وزي كل مرة ذهبت إلى الطابق الذي تعيش فيه والدته حيث انه يجلس معها، وضربت جرس الباب وفتح محمود وجلسنا سويا وحضرت والدته وكانت ترتدي عباءة نص كم، ولاول مرة انظر إلى مدام هند اللي هي ام محمود تلك النظرة الجنسية، فقد لمحت فتحة العباءة التي تؤدي إلى شق بزازها الابيض، ومنظر ذراعيها الممتلئة البضة، واستدارتها وانحرافات طيزها وهي تهتز، كل هذا جعل زبري يقف ويستعد. وسلمت على مدام هند وجلست معنا تتفرج على التليفزيون، وكان القدر يريد أن يكون هناك علاقة فقد رن جرس تليفون محمود وأخذ التليفون ونهض وتحدث بعيدا وغاب فترة.
كانت مدام هند تجلس على الكنبة تضع رجل تحت طيزها والأخرى مفرودة وكان نصف رجلها المفرودة مكشوف، وكانت رجليها ملفوفة لف وبيضة زي القشطة، فنظرت إلى ساقيها وانا اتخيل منظر كسها اكيد حيكون مليان وطالع بره وتخين وشفايف كسها اكيد حتكون مكلبظة زيها كده، كل هذا وانا زبري بقي زي الحديدة، ولم افق الا على دخول محمود الينا وهو يرتدي ملابسه ويقول معلش يا وليد نص ساعة وحرجعلك تاني، نهضت وانا اقول له لا خلاص يبقى اقابلك تاني اعترض محمود ومد يده يجلسني بالقوة وهو يقول اقعد انا نص ساعة وجاي، لم امانع فهذا ما كنت احلم به. وانصرف محمود
وجلست انا ومدام هند، واخذت انظر إلى جسدها بكل وقاحة وكنت قد عقدت النية على ان انيكها. ولكن كيف؟ تلك هي المشكلة
انا: نفسي اشرب شاي يا ام محمود
هند: بس كده؟ عيوني يا حبيبي.
واستعدت للوقوف ولان جسمها يضغط على ساقيها فمدت يدها كي اجذبها وتنهض، وفعلا مسكت يدها ووقفت، واثناء وقوفها تعمدت ان اقف امامها حتى تدخل بجسدها في جسدي، وحدث واحتك زبري الذي استقر في بطنها وشعرت به وهي تنظر نظرة غريبة، ولم أتوقف عند هذا. واثناء استدارتها وضعت يدي على مؤخرتها وكما توقعت كانت طيز هند طريه جدا تحس نفسك بتلعب في اسفنج، فانغرست يدي بين فلقتي طيزها.
تعلثمت هند وانصرفت ودخلت المطبخ، وقررت ان اجرب معها طريقة الاحتكاك التي كنت اشاهدها في افلام الجنس بان اقف خلفها واغرس زبري في طيزها والاحظ رد فعلها، وذهبت خلفها إلى المطبخ. وعندما دخلت وجدها مرتبكة، فقلت كويس اضرب الحديد وهو سخن. كانت تقف أمام البوتجاز وتضع براد الشاي، فاقتربت منها وانا احمل علبة الشاي واقف خلفها مباشرة وزبري منغرس في طيزها، فقد كنت اراهن على احتياجها الشديد للجنس ووفاة زوجها وهي فتاة صغيرة وعدم رغبة والدها في زواجها مرة أخرى خوفا على ميراث ابنها.
وقفت خلفها وزبري في طيزها من خلف تلك العباءة التي كانت عاملا مساعدا في احتكاك أقوى على طيزها، ارتبكت مدام هند ونظرت إلي وهي تقول: في ايه يا وليد؟ انت بتعمل ايه؟ اقتربت اكثر ووضعت يدي وانا حاضنها من الخلف على بزازها وانا اقول: مش قادر بصراحة انت جميلة جدا.
حاولت ان تهرب من قبضة يدي وهي تقول: انت مجنون انا قد امك عيب كده.
اقتربت من اذنيها وانا اقول بصوت منخفض انتي أحلى ام في الدنيا، انت بنت عندها 20 سنة وأحلى كمان.
لا اعلم ان كانت كلماتي هذه قد اثرت عليها او زبري المغروس في طيزها او اللعب في بزازها والعصر فيهم جعلها تتحدث بصوت منخفض: بلاش يا وليد بلاش.
فشعرت انها اعطتني الاشارة وانها تقول انها موافقة على كل حاجة، فقمت بلفها ناحية وجهي وضممتها على صدري وانا اقبل شفتيها وامص لسانها، ولاول مرة احس هذا الاحساس عندما فتحت شفتيها وهي تتجاوب معي، وقمت بسرعة بإخراج بزها الايمن وكان كما توقعت بز لا هو كبير ولا صغير، حلمات منتصبة طويلة جعلتها في فمي امصها واعضعضها وارضع منها، وباليد الأخرى اعصر فردة بزها الثانية وهند في عالم آخر، وتركت بزها وذهبت يدي إلى طيزها اعصر فيهم كل هذا ونحن
نتبادل القبلات قبلات المحرومين.
وكم كانت طيزها ساحرة، فها هي يدي تلعب فيهم وتضربهم، ثم سحبتها من يدها ودخلت بها حجرتها وهي تقول: محمود حيجي يا وليد. وانا لا اسمع لها، والقيتها على سريها وخلعت ملابسي وشاهدت زبري وهو حر طليق، فقد كان زبري كبير وتخين. ونظرت اليه هند وهي مكسوفة فاقتربت منها وخلعت عنها عبائتها، وكانت لا ترتدي تحت العباءة سوى الكلوت الذي كان هو الاخر منزوع عنها ووقفت هند عارية وانا عاري احضنها واقبلها وامص جسدها.
نزلت بلساني على كسها، اه من هذا الجمر الذي يخرج منه، كما توقعت كان تخين كلبوظ. اخذت املأ فمي بكسها امصه واعض شفراته وادخل لساني بداخله وهي تدفع مائها وانا الحس كسها وهي تضغط على رأسي وتضغط حتى اصبح كسها احمر من كثرة اللحس ونهضت واقتربت وانا امسك زبري واضعة بالقرب من فمها توقعت ان ترفض ولكن هيهات فقد مسكت زبري بيدها الاثنين واخذت ترضع فيه وتبلع فيه كم كانت استاذة في المص والرضع كانت تدخل زبري باكبر قدر في فمها وبعد فترة من المص في زبري نامت على ظهرها ورفعت ساقيها وانا انظر إلى كسها ها انا سوف انيك ام صديقي العزيز وهي نائمة تفتح ساقيها في انتظار زبري.
وضعت رأس زبري على كسها احركه يمينا ويسارا من اعلى ومن اسفل وهي تجذبني كي ادخل زبري وهي تقول يلا يا وليد وعيناها مغمضة، وانا اقول لها يلا ايه؟ وهي تقول يلا بقى. فقلت لها مش حدخله غير لما تقولي يلا ايه. فقالت يلا دخل زبرك. فقلت لها ادخله فين؟ فقالت وهي تضحك: في كسي، نيكني يا وليد في كسي.
كانت كلماتها كفيلة ان تجعل زبري يتضاعف ويصبح عمود خرسانة، وكان كسها ضيقا لعدم الاستعمال طبعا، وضعت رأس زبري وغرستها في كسها فصرخت اااااااااااااااه كسي كسي يا وليد بالراحة بالراحة، ونزلت على جسدها وانا ادفع زبري اكثر واكثر فشعرت بحرارة كسها على زبري، وكأن زبري قد دخل في فرن بلدي. ونمت عليها احضن بزازها واقبل شفتيها وزبري يخرج ويدخل في كسها وهي تفتح ساقيها اكثر واكثر وانا انيك فيها بكل ما املك من قوة، ثم اوقفتها وزبري في كسها وجلسنا سويا على السرير وجهنا في وجه بعض وزبري مغروس في كسها وانا احضنها واضع يدي على طيزها اقرص فيها واحضنها، وقمت بوضع صباعي في خرم طيزها وكان لهذه الحركة فعل السحر عليها فشعرت ان كسها اصبح بحرا كبيرا وانها تستمتع جدا باللعب في طيزها ووضع صباعي في خرم طيزها وزبري في كسها، واصبحت تنيك نفسها في زبري.
فقلت لها عاوز طيزك يلا لفي، كانت مستجيبة لكل شيء، فنهضت وارتمت على بطنها على السرير تباعد فلقتي طيزها فوضعت وجهي على طيزها اقبلها واحضنها واضع لساني على خرم طيزها ابلله بالماء وهي تقول بتعب من اللحس يا وليد نيكني على طول وكنت احتاج ان انيك هذه الطيز، ووضعت زبري على خرم طيزها المبلل وادخلته بصعوبة وهي تصرخ وتصرخ إلى ان دخل بكامله في طيزها، وكما كنت اضع صباعي في طيزها وزبري في كسها فقد تبدل الوضع واصبح زبري في طيزها وصباعي في كسها وهي تقذف مائها بشراهة وانا انيكها في طيزها بكل عنف وهي تصرخ اه اه اه اه اه اه بالراحة زبرك كبير يا وليد طيزي حتنشق اح اح اح اح اح، وانا اضغط اكثر واقول لها انت شرموطة مين وهي تقول شرموطة وليد وليد حبيبي بينكني في طيزي اه اه اه اه اه ولم اشعر الا وانا اقذف في طيزها كميات كبيرة من اللبن وارتميت عليها احضنها وانا اقول لها مبروك يا عروسة من النهاردة انتي مراتي.
انتهت الحلقة الأولى