مملكة المتعة – الحلقة السابعة

مر هذا اليوم ومر يوم آخر وذهبت إلى هند ومحمود واجتمعت بهم قبل ان يطلبوا مني ان انيكهم وجلسنا سويا وتحدثنا

انا: اسمع يا محمود عاوزك تروح لماما البيت وانت زعلان وحتموت من الزعل ولما تسألك ايه مالك زعلان كده ليه تقولها وليد بينيك ماما انا شوفتهم وهم عريانين ووليد حاطط زبره الكبير في كسها وهي عماله تصرخ

هند: انت ناوي تفضحتى

انا: على اساس انك شريفة اوي، وكمان ما هي شرموطة زيك يعني مش هتفرق.

محمود: وانت حتكسب ايه من كده؟

انا: اسمع يا محمود انت عقلك في طيزك عاوز حد ينيك، فتعمل اللي بقولك عليه. 

هز محمود رأسه ونظر إلى امه التي اعطته اشارة بتنفيذ ما قولته له ثم ذهب إلى غرفته استعد محمود ليرتدي ملابسه ولم تمضي خمس دقائق حتى انتهى، وقبل ان يخرج قلت له..

انا: اسمع بعد ما تقولها هي هتطلب منك انها تيجي هنا علشان تشوفني وانا بنيك مامتك عاوزك ترن علي رنة واحده بس وبعدين تقفل من غير هي ما تاخد بالها

هند: وانت يا فالح ايه اللي مخليك متأكد كده طاب ما هي هتصدق محمود وبعدين هتعمل معاك مشكله.

انا: كلامك صح، بس في احتمال انها تطلب انها تيجي وتشوف بعد ما محمود هيقولها ان زبري كبري وفاشخ كسك وطيزك نيك وطبعا هي شرموطة كبيرة متفرقش عنك كتير عاوزة تشوف ابنها وكمان تشوف زبره…… وفي احتمال انها متتحركش ولما اروح البيت تتخانق معايا اني بنيكك في الحالة دي هفرجها على الفيديو اللي صورته وهي بتتناك

يعني في الحالتين انا قررت انيكها

محمود: تمام يلا سلام – وهو ينظر إلى والدته – ايوه ياشرموطة حتتناكي لوحدك

هند: حبيب ماما هخلي وليد يفشخلك طيزك يابيضة

كان منظر الام وابنها مضحك جدا وهم يتهافتون على النيك

وخرج محمود واغلق الباب وجلست هند بجواري على الكنبة تلعب بيدها في صدري لتحصل على نيكه منفرده بعيدا عن شريكها في النيك ابنها محمود

 

**********

 

وصل محمود إلى منزلنا وجلس على الانتريه حزينا تكسو وجهه الهموم والاحزان وكانت والدتي تقوم ببعض أعمال البيت

ماما: ايه اللي جابك صاحبك مش هنا

محمود ساكت وهو يضع يده على خده متصنع الحزن

ماما: مالك يابن المتناكة مش بكلمك

محمود: في مصيبة مصيبة. 

 ماما وهي ترتجف و أصابها الرعب: في ايه؟ في حد عرف انا مين وهيقول لوليد؟ انطق يا ابن الشرموطة.

محمود: لا لا مفيش كده خالص، المصيبة عندي انا .. ابنك الاستاذ وليد…

ماما بكل لهفة وخوف: ماله وليد انطق

محمود: دخلت البيت وفتحت بالمفتاح بتاعي زي ما متعود وسمعت صوت في اوضه ماما صوت وحده بتتناك، دخلت لقيت ابنك وليد غارس زبره اللي زي زبر الحمار كده ( اشاره مع اليد ) كبير وعريض وعمال نيك في ماما في طيزها وكسها وبنت الشرموطة عمالة تصرخ تحته

ارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه ماما وجلست على الكرسي وقد ارتاح قلبها وهي تقول

ماما: كنت خايفة وليد يطلع خول زيك وكنت خايفة اسألك هو ميوله، ايه بس كنت متأكده انه راجل

محمود: انت فرحانة ان ابنك بينيك ماما

ماما: ما ينيكها يا كس امك، يعني هي خضرة الشريفة كده كده هي بتتناك لو مكنش وليد يبقى حد تاني

محمود: لكن وليد صاحبي، ازاي؟

ماما: كس امك وانت لما بروح معاك وتجيب رجالة تنيكني هو انا مش ام صاحبك يابن الوسخة

محمود: مش عارف مش عارف، حاسس اني حموت

ماما: لا انت حاسس انك عاوز تتناك، عاوز وليد ينيكك .. اسمع هم دلوقتي في البيت

محمود: ايوه

ماما: طاب يلا بسرعة هلبس واجي معاك اشوف بعيني

محمود: يلا علشان تتأكدي

أثناء ارتداء ماما ملابسها رن علي محمود رنه ثم قفل فعلمت انني اسير على النهج الصحيح وان خطتي نجحت واقتربت من هند وانا اشرح لها ماذا تفعل

انا: اسمعي بقى اول ما نحس بالباب بينفتح عاوز صوتك تسمعه الناس كلها، عاوز شرمطة وغنج السنين

هند: حبيبي انا كده كده معاك بستمتع وبصرخ مش محتاجة

انا: لا بس عاوزك اكتر واكتر، عاوز اخلي ماما تتمني انها هي اللي تكون بدالك، عاوزها هي واقفة كسها ينزل لوحده فاهمه

هند: بسيطه حبيبي طالما زبرك حيكون جوه كسي كل حاجة بسيطه

وذهبت هند لترتدي ملابس سكسيه وذهبت انا إلى حجرة نوم هند تاركا الباب مفتوح، وانتهت هند التي لم ترتدي اي شيء سوى حمالة صدر فقط، وجاءت إلى السرير عارية تهز طيازها وتفرك كسها واستلقت على السرير وهي تقول

هند: يلا نسخن لغاية ما يدخلوا

ابتسمت من كلام هند التي تريد ان تتناك باي شكل وبأي وسيلة، فبداخل كسها دودة تأكل فيه لتشتعل الشهوة بداخلها. 

 

نزلت على كسها الحسه لحس خفيف ثم اعطيتها زبري تمصه وتبلل رأسه، وبعد ذلك ادخلت زبري في كسها كنا انا وهند نائمين بعرض السرير بحيث يظهر جنبي في مواجهة الباب ويظهر زبري وهو داخل وخارج في كس هند

وسمعت صوت المفتاح وصوت اقدام تتدخل إلى المنزل، وبدأت النيك بحق وبدأت هند في إصدار الأصوات العالية اح اح اح اح اح بشويش حبيبي زبرك كبير اوي اح اح اح اح بشويش وليد اه اه اه اه اه اه اه اه

اقترب ماما من حافة الباب تنظر الينا ونحن عرايا وزبري يدخل ويخرج في كس هند التي كانت فاتحة ساقيها لاقصى درجة ليظهر زبري واضح جلي امام ماما، وكم كنت اشتاق ان اشاهد رد فعلها عندما شاهدت زبري وهو مغروس في كس هند وهند تقوم بدورها على أكمل وجه في الغنج والشرمطة، ولم تمر عشر دقائق على هذه التمثيلية حتى سمعت باب الشقة يفتح ثم ينغلق بصوت عال

نهضت واخرجت زبري من كس هند وخرجت عاريا ووجدت محمود يأتي من عند الباب وعلى وجهه ابتسامة كبيرة، فجذبته من يده

انا: ايه اللي حصل ليه خرجت؟

محمود وهو يبتسم: مقدرتش تستحمل … اول ما شافت زبرك حطت ايديها على كسها وفضلت مبحلقة وهتموت من اللي بيحصل مع ماما لغاية ما تعبت وخرجت جري مرة واحدة وجريت وراها علشان افهم لكن زي ما انت شايف

كانت هند اكثر وحدة في هذا الحوار حزناً وقد خرجت وهي عارية

هند: يعني تولع نار في كسي وتسبني حرام عليك كسي مولع

انا: معقول يا حبيبي؟ أنا هنيكك أحلى نيكه علشان بتسمعي الكلام – وقبل ان ينطق محمود اكملت – وانت كمان يا محمود علشان خليتها تولع وتيجي هنا

ودخلنا نحن الثلاثة الحجرة نمارس الجنس انا وهند وابنها

ولم اكن بحالتي وانا معهم فقد كنت كان عقلي وكياني كله مشغول بماما، فقد اقتربت الأحداث وسوف احصل على جسدها الرهيب، ويكون السعد من نصيب زبري في الدخول لكسها. وشعرت هند بعدم اهتمامي بنيكها، ولكن لم تتحدث او تطلب مني اي شيء، فشعرت ان هند تحبني حقا لا لسبب انني أشبع رغبتها، فقد احترمت ما أفكر فيه ولم تكن انانية في الحصول على جنس يشبعها.

انتهيت سريعا واخذت حماما وارتديت ملابسي وانطلقت إلى منزلنا وانا متوقع كل السيناريوهات التي قد تحدث

ضربت جرس الباب وفتحت ماما وانفتح باب الشقة عن آخره ويا لهول ما رأيت، فقد كانت ماما تقف امامي مرتدية بنطلون استرتش ليموني وتيشرت خفيف نص كم وكانت تضع بعض مساحيق المكياج القليلة ورائحة العطر يفوح منها، فنظرت اليها وكادت عيني أن تخرج من مكانها، فجسدها مرسوم بكل تفاصيلة المثيرة، البزاز العالية الكبيرة تظهر بوضح مع ضغط التيشرت عليهم، وحلماتها منتصبة تكاد تقفز للخارج لتعلن عن حاجتها للعض والمص، والبنطلون الضيق يظهر تفاصيل كسها بوضوح والشق بارز واضح وكل شفرة مفصلة ظاهرة وبدون مقدمات وبدون أي خجل وجدتني أقول

انا: ايه الحلاوة والطعامة ديه

ماما تنظر بكل كسوف وتضع عينها في الارض

ماما: ما لك يا واد اول مرة تشوف وحدة ست

انا وقد تيقنت مائة بالمائة ان ماما على استعداد تام لتسليم نفسها وقد بقيت خطوة واحدة فقلت لها

انا: بصراحة اول مرة اشوف ست بالطعامة والحلاوة دي .. انتي لو مش ماما كنت اتقدمت وطلبت ايدك

ماما وهي تبتسم وتحاول تغير سير الحوار: طاب ادخل ادخل ولا هتفضل عند الباب كده كتير

وتقدمت ودخلت لداخل الشقة وأغلقت الباب ورائي، وتحركت هي لتعطيني ظهرها ووقعت عيني على طيزها وهي تتحرك.

اوف اوف اوف.. خرجت من فمي دون شعور فقد كانت طيزها مرسومة رسم في البنطلون، ولكبر حجم طيزها فان البنطلون يظهر شق طيزها، فطيزها وجسدها ابيض وإن شئت ناصع البياض وعندما تحركت كانت فلقتا طيزها تتأرجحان يمينا ويسارا تعلن عن وجود هزة ارضية حدثت فقط في طيزها، وعندما سمعت الأففة التي خرجت من فمي استدارت نصف استدارة ونظرت بعينها نظرة شبق، كانت عيونها مغمضة نصفها تنم عن حاجاتها للجنس، ولم تتحدث  بل سارت واكملت طريقها إلى الصالة وانا خلفها لا انظر إلا لطيزها التي تهتز وتترنح، وكنت افكر في ان اهجم على طيزها و اغرس زبري فيها وانا اعلم انها لن تمنع حدوث هذا، ولكن الصبر جميل واتقل ياواد وكل حاجة حتبقى فله. هذا حدثني عقلي وجلست على كنبة أخرى في الصاله وهي تقول

ماما: كنت فين يا وليد

انا وانا احدث نفسي يعني مش عارفة كنت فين ولا كنت باعمل ايه ما انتي شايفاني يا شرموطة وانا بنيك صاحبتك

ماما وقد قطعت حبل افكارى: وليد حبيبي مالك بقلك كنت فين

انا: كنت مع اصحابي

ماما: اه تمام

انا: ايه اه تمام ديه

ماما: لا انا بسأل عليك عاوزة اطمن على ابني حبيبي

انا: اوك يا جميل اطمن براحتك انا هروح اغير هدومي واجيلك

ماما: اوك علشان نتغدى

ذهبت إلى حجرتي وفعلت مثلما فعلت فهي لديها سلاح وانا لدي سلاح ايضا، فارتديت بوكسر ضيق يظهر زبري بوضوح وهو نائم فما بالك اذا انتصب، وارتديت تيشرت ضيق يظهر عضلات الصدر وخرجت لماما فوجدتها في المطبخ وكانت تقوم بعمل السلطات، ولم افكر ان افعل بها اي شيء كنت اريد ان اعرف إلى درجة قد وصلت فقلت لها

انا: خلي عنك هاتي اعمل السلطة وانتي اعملي اي حاجة تاني

ماما: خد

اقتربت واخذت منها السكينة وانا اقوم بتقطيع السلطة فوجدتها تقترب مني وانا اعطيها ظهري وتحاول ان تستخرج شيء من الرف الذي فوق رأسي وبزازها مغروسة في ظهري، فشعرت وكأنها عارية، فقد ضغطت على ظهري ببزازها جامد جدا ووضعت يدها اليسرى في وسطي وهي تتصنع انها تحاول ان تصل إلى الرف، واستدرت بجسدي بدون قصد لاصبح انا وماما وجها لوجه على مسافة لا تذكر واصبحت بزازها موضوعة في صدري، ولضغطها على صدري فقد ظهر الشق بين بزازها وتكورت بزازها اكثر واكثر، ليس هذا فقط بل كان لنفسها سخونة كادت ان تحرق وجهي لم اشعر بشيء في هذه الثانية التي مرت علي كانها دهر وزبري قد اشتعل وانتصب وتدلى في جانب البوكسر على وركي لينتصب وهو ممتد بالطول على وركي ولضغطها اقترب زبري ليستقر في بطنها لانها اقصر مني، كل هذا كان في حوالي 15 او 20 ثانية ولكنها كانت ثواني كفيلة لاشعال نيران الشهوة في كلينا، فابعدت ماما بعدما شعرت بزبري مغروس في سوتها وارتبكت وتراجعت وخرجت من المطبخ ولم احاول ان احدثها بل أكملت عمل السلطة ولكن الحقيقة لم اكن اعلم اي نوع اقوم بتقطيعة وما هي الا لحظات حتى عادت مرة أخرى واخذت تقلب في المطبخ يمينا ويسارا تبحث عن شيء فقلت لها

انا: بتدوري على حاجة يا ماما

فضحكت بدون سبب واقتربت مني وضربتني على طيزي وهي تقول

ماما: خليك في حالك اشتغل وانت ساكت

انا وقد استعجبت من تصرفها بهذه الطريقة فهي اول مره تضربني بل واول مرة تضربني على طيزي، فاستجمعت جرأتي وكانت امام البوتجاز تعطيني ظهرها وطيزها العريضة العالية امامي ترتدي بنطلون يظهر اكثر ما يخفي فممدت يدي اضربها على طيزها وكانت اجمل ضربه بل اجمل لمسة فقد غاست يدي في طيزها الاسفنجية الطرية واخذت تهتز من الضربة وانا اقول

انا: وحدة بوحدة يا جميل

الغريب انها لم تتفوه باي كلمه بل قالت

ماما: انا مخصماك

فتركت السكين من يدي وذهبت لاقف خلفها مباشراً واضعا زبري بالقرب من اي طيزها لتستدير يدي حول خصرها واطوقها، كنت احتضن حبيبتي لا امي، كنت اضع زبري على عشيقتي لا امي، وشعرت انها اصبحت في عالم اخر، فارتخى جسدها ورجعت بجسدها إلى الوراء لتضغط اكثر على زبري ولتسقط بجسدها على صدري وانا اطوقها بيدي وانفاسي بالقرب من رقبتها وخدها وكلمات بصوت خافت على اذنيها

انا: واهون عليك يا قمر تخاصميني

اصبحت ماما على استعداد تام لاي شيء، فقد اعجبها زبري بلا شك بعد ان شاهدتني انيك هند، ولانها تعشق النيك انتهزت الفرصة، فلماذا لا؟ انها تقوم بفعل هذا مع اشخاص لا تعرفهم، فلماذا لا تكسب زبر ابنها؟ كل هذا كنت افكر فيه وهي ملقاه على صدري وانفاسها تتسارع وانا احضنها من الخلف ولم اشعر الا وانا اضع قبله بالقرب من خدها بجوار اذنيها وكررتها بثانية وثالثة وهي مستمتعه وزبري يشتد ويشتد، فقمت بعدلها لتصبح امامي، ماما تقف امامي في حضني زبري مغروس في سوتها ويدي تدور حول وسطها بالقرب من طيزها، وصدرها مرمي على صدري وشفتي تقترب وتقترب لتحصد عسل شفتيها، اقتربت ووضعتها على شفتيها، انه لطعم غريب ان تقبل مامتك قبله شهوانية تمص فيها شفتها السفلى وترضع لسانها وهي تتجاوب معك، كانت ماما استاذة في البوس، فهي تفتح فمها لادخل لساني بداخله وتقوم بمصه وانا افعل المثل ويدي تهبط وتهبط لتستقر على طيزها اه اه اه اه اه اه اه اه اه، ما هذا السحر؟ انا في حلم لا اريد ان استيقظ منه، طيز ملبن طيز طريه كبيرة، ولكن انا اريد اكثر واكثر، فرفعت يدي لاضعها داخل البنطلون، ها هي يدي تصبح على طيزها بدون اي فواصل بدون اي موانع، ياللروعه. اضف إلى كل صفات طيزها النعومة، اصبعي تنغرس وتقبض على كل فرده من طيزها، يدي تصبح في عالم طيزها ولساني وشفتاي في عالم أخرى وصدري وصدرها يحتلان موقعة مع بعضهما البعض، اخرجت لساني وانا احتضنها وانا انظر اليها واقبلها، اخذ قبله وانظر  اليها، كانت ساحرة، كانت تمتلك جاذبية كبيرة في السكس، فبالنظر إليها تتحرك كل شعره في جسدك ولم استطيع الا ان اقول كلمة واحدة

انا: وحشاني يا روحي

ولم تتحدث بل جذبتي من يدي لتذهب بي إلى اجمل مكان نلتقي به، إلى سريرها. 

جلسنا سويا على السرير وانغمسنا في قبلات كثيرة ويدي تستكشف كل ركن في جسدها وانا اقوم بخلع كل ملابسها لتصبح عاريه تماما، فاقتربت من بزازها، تلك البزاز التي كنت ارضعها زمان لتشبعني وانا طفل، كتب عليها انت ارضعها وانا شاب لتشبعني ولكن جنسيا، ضممت بزازها بيدي وانا ادفن وجهي بداخلها لاستمتع براحتهم، وهاهو طرف حلمتها في اسناني وهي تلعب في شعري وانا اعض حلماتها وارضع فيها، يدي تقترب من منطقة خطرة، ما هذا؟ يدي استقرت على كسها. 

 

شعرت ان بكسها نار تخرج، فقد كان سخن سخن جدا فهبط تاركا بزازها لتنام على ظهرها لاضع لساني على اجمل كس شممت رائحته وذقت طعمه، تفتح ساقيها لاضع لساني بين شفراته امرر لساني في شفرات كسها لأعلى ولاسفل وهي تفتح ساقيها وتضغط على رأسي وانا اقوم بالضغط والتمرير السريع وهي تتحدث من النشوه اه اه اه اه اه اه بالراحة على ماما يا وليد اح اح اح اح بالراحة حبيبي كس ماما اه اه اه اه اه اه اشعلتني كلماتها جعلتني بركان فاسرعت اللحس والعض في شفرات كسها واخرجت وقذفت مائها كثيرا فهي شبقة شبقة لدرجة كبيرة وجذبتني اليها ودفعتني على السرير لانام على ظهري وركبت هي على جسدي واخذت تقبلني في رأسي هابطة إلى شفتاي ثم رقبتي واخذت تقبل كل جزء من اجزاء جسدي حتى وصلت بشفتيها إلى زبري فاخذت تقبله من جميع الجوانب وتلعب بيدها في خصيتي ثم اخذت تلحس في زبري كأيس كريم وتخرج كل لسانها وتمرره في زبري ثم هجمت عليه تمص الرأس ثم تزيد وتدخل زبري اكثر واكثر ان زبري في فمها في فم ماما، ماما تحاول ان تضعة كله في فمها انها تريد ان تبتلعه، اخذت تنيك فمها بزبري وانا نائم مستمتع بما تفعل في زبري حتى نظرت إلي وهي تقول بكل شرمطة: عاوز كسي؟ 

كانت فظيعة، كانت سكسية، فهززت رأسي وانا اقول اكييد انا حموت على كسك. 

 

وركبت فوق زبري فاتحة ساقيها ليستقر زبري في احضان كسها اه اه اه اه اه اه اه كم هذا ممتع ولذيذ شيء لا يوصف، زبري مغروس في كسها، ماما تضع زبري في كسها وتجلس عليه وبزازها تهتز امامي من حركتها، ما هذا الجمال، اخذت تقفز فوق زبري فهي محترفة في النيك تخرجة باكمله ثم تجلس عليه ليدخل كله في كسها وصوتها يبوح بكل الوان الشرمطة: زبرك حلو يا حبيبي اه اه اه اه اه اه اه اه اه زبرك كبير نيك ماما نيك ماما يا وليد اوي حبيبي. هي تنيك نفسها وتمتعني وانا لا افعل شيئا. اردت ان يكون لي دور، فقمت لتنام على السرير على ظهرها وانا اقف امامها رافعي ساقيها ليظهر كسها واضحا جليا، حتى هذه اللحظة لم اشاهده عن قرب، فتلك لحظة جميلة عندما يكون زبرك على كس واحدة وما بالك هذه الانسانة هي ماما، كان زبري يرقد برأسه بين شفرتيها، فغرسته ليدخل في كسها بقوة، وجاءتني قوة كبيرة فاخذت ادك كسها بقوة وبسرعة كبيرة، كان للمس أجسادنا صوت مسموع وكان لحركة السرير واهتزازه ايضا صوت مسموع، وانا لا اتوقف عن دق كسها وهي لا تتوقف على الغنج والشرمطة: اه اه اه اه بالراحة بالراحة حبيبي اه اه اه اه اه بشويش اح اح اح اح اح اح ماما اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح بالراحة حبيبي كسي اتهري اه اه اه اه اه اه اه وليد انا مامتك حبيبتك بشويش حبيبي كانت كلماتها تزيدني قوه وكنت اشعر انها تطلب مني المزيد والمزيد حتى سخن كسها وسخن زبري وقذف شلالات من اللبن بداخلها وانا ارقد على بزازها الكبيرة واضعي فمي على فمها مغروس زبري في كسها الذي اخذ يقطر من لبن ابنها على كسها …..

 

انتهت الحلقة السابعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ