مملكة المتعة – الحلقة الثامنة

نمت على ماما وزبري في كسها يفرغ حمولته وانا احضنها وجهها امامي مباشرة وعيناها السكسية امام عيناها وصدري يرقد على بزازها لتتكور بزازها بشكل مثير وانا اقبلها من شفتيها وخدودها والتقط بزازها اعضهم وارضعهم وانطلق لسانى

انا: بحبك يا ماما انت جميله جدا

لفت يدها خلف ظهري وهي تقول

ماما: حبيبي انا محتاجلك اوي انا كنت تعبانة من غيرك

سمعت كلماتها ولم ارغب في ان تعلم انني اعرف الكثير وأنها شرموطة كبيرة فقلت لها

انا: حبيبتي وانا مقدرش استغني عن العسل ده والطعامة ديه

ارتخي زبري تماما داخل كسها وشعرت هي بذلك ونظرت إلى عيني وهي تقول

ماما: هو حبيبي تعب من مرة واحدة

انا: حبيبك عاوز حد يدلعه ويصحيه علشان يمتعك

قبلتني قبله كبيرة في فمي ثم نهضت وانا ابتعد عنها واقتربت من زبري تمسكه بيدها تقبله وتلحس ما به من اثار اللبن وشهوتها وتمص وتلحس بشهوة كبيرة وجسدها يهتز، او انها تحاول ان تجعل جسدها يهتز فاعتدلت وانمتها على السرير واخذنا وضعيه اللحس والمص 69 ومسكت هي زبري وفتحت انا ساقيها وكان كسها ما تزال به السخونة والحرارة العالية، وباعدت بين ساقيها لينفتح كسها لاضع لساني فيه الحس وامص ما ينزل من شهوتها وكانت هي في معركة أخرى مع زبري ونجحت في ان تجعله يستيقظ وينهض ويصبح كالصخر، واخذت تدخله في فمها  لأكبر قدر ممكن، فشعرت في بعض الاوقات انها ابتلعته بالكامل لم يتبقى الا الخصيتين فقط، وكررت الامر عدة مرات ثم نهضت واستلقت على بطنها وجسدها الابيض يلمع من الاضاءة وطيزها مرفوعة، فنمت فوقها وانا اقترب من اذنيها واقول لها عاوزاه فين يا حبي؟ فضحت بكل شرمطة وفجر: براحتك يا قلبي الفتحتين جاهزين حطه مكان ما تحب. 

اقتربت من طيزها اقبلها والحسها واعضعض فلقتيها الكبيرتين وهي تئن بصوت عذب، وفتحت طيزها بيدها وظهر خرم طيزها ووضعت لساني عليه ادور بلساني حول خرم طيزها وادخل مقدمة لساني في خرم طيزها وهي تفتح طيزها اكثر واكثر حتى قالت: يلا بقى حبيبي .. يلا دخله. 

وانا اقبل والحس طيزها واقول لها ادخل ايه وهي تقول دخل زبرك وانا اقول فين وهي تضحك في طيز ماما في كس ماما نيك ماما. 

جلست فوقها واضعا زبري على فتحة طيزها وانا اضرب طيزها بكف يدي لتهتز وتتحرك واكررها وزبري موضوع على فتحتها وهي تضحك حتى وضعت راس زبري على فتحة طيزها الواسعة التي لا تحتاج لا كريم او اي مادة مساعدة، فتالمت من دخول الرأس وانزلق الباقي بدون مجهود وهي ترفع طيزها لتستقبل زبري بالكامل، ونمت عليها وحوطتها بذراعي وانا اهمس في اذنيها

انا: طيزك واسعة يا قمر

فضحكت وتغنجت وهي تقول

ماما: ابوك بقى كان بيموت فيها هو اللي وسعها كده

انتابني شعور قوي فانا اضع زبري مكان ابي الذي كان ينيكها في طيزها وانا اعلم ان الكثير ناكها في طيزها، ولكن ذكر ابي جعلني انيكها بقوة وهي تزيد من شهوتي بكلماتها القحبة: اه اه اه اه اه اه طيزي اتفشخت حبيبي اح اح اح اح اح اح اح اح طيزي بشويش. وانا اضغط اكثر وادفع زبري اكثر واكثر واخرجه باكمله وادفعه مرة واحدة وهي تقترب بطيزها اكثر على زبري، وحركت يدي لاضعها اسفل كسها الذي كان غرقان بمائها وانا افركة واضربه وهي تصرخ اه اه اه اه كس وطيز اه اه اه اه اه اه اه طلعة طلعة حطه في كسي حطه في كسي يا وليد. وبسرعة اخرجته وادخلته في كسها ومثلما فعلت مع طيزها فعلت مع كسها، واخذت ابدل بينهما وكانت هي التي تطلب ان اضعه في طيزها وان اضعه في كسها، ثم اخرجت زبري واجلستها على السرير لتاخذ وضعية السجود وهي ترفع طيزها الكبيرة وكسها الواسع ينفتح اكثر وركبت عليها من الخلف وانا اضرب في كسها بزبري بسرعة كبيرة وعالية وهي تصرخ وتغنج حتى اصبح زبري مستعد للقذف فنهضت من عليها واقتربت بزبري من فمها لتعدل نفسها وتاخذ زبري في فمها تمصه وانا انيكها في فمها وادخل زبري بقوة فيه، فاخذت انيكها مثلما نكت طيزها وكسها بان اغرس زبري كله في فمها حتى اقترب زبري على القذف فاغلقت عليه فمها واخذت كل اللبن بداخل فمها وزبري قذف وهي تشرب حتى ابتلعت اللبن باكمله، بل اخذت تمص زبري وتلحسه وتنظفه بفمها وهي تنظر إلي نظرة المحرومة والمشتاقة للجنس

بعد ان نظفت زبري جيدا نهضت عاريه من السرير واخذتني معها إلى الحمام وسارت امامي عارية وطيزها تهتز يمينا ويسارا، ولم اتركها فلم يخلو الامر من ضرب وقرص وبعبصة وهي تهز طيزها وكأنها تطلب المزيد من البعبصة والضرب حتى دخلنا الحمام، ولم استحم في حياتي كلها مثل تلك اليوم، فانا وماما عاريان في الحمام يهبط علينا الماء ونحن نحتضن بعضنا البعض نغوص في قبلات طويلة يغطينا الماء، اذهب بيدي لاتجول على طيزها افتحها بيدي واضعي صباعي في خرم طيزها واخرج يدي لاضع صباعي في كسها، وهي كذلك فلم تترك زبري قط وهي تقوم بتدليعه وعصره، كل هذا وشفتاي منهمكه في العمل مع شفتيها حتى شعرت بحرار جسدها، فرفعت احدى ساقيها على البانيو لتفسح المجال لزبري ليشق طريقه داخل كسها، وها هي النيكة الثالثة في الحمام أسفل الماء المنهمر، كنت ادك كسها بقوة ويهتز جسدها وتتراقص بزازها وانا رافع احدى ساقيها ليدخل زبري باكمله في كسها، ثم اعتدلت واعطتني ظهرها وهي تنحني نصف انحناءة لاضع زبري في كسها انيكه واشبع منه، وكما كانت تطلب النيك في الطيز فلم احرم طيزها من النيك في الحمام حتى قذفت داخل كسها، وانتهينا من حمامنا وخرجنا كل منا يلف نفسه بمنشفة وتوجهنا ناحية السرير واستلقينا على السرير وهي تحتضنني وتقول

ماما: حروح احضرلك اكل يا حبيب ماما علشان انت تعبت انهاردة اوي

انا وقد تملكني التعب بشدة: وانا حموت من الجوع يا روح قلبي

وخرجت وتركتني ملقى على السرير ولم افق الا على يدها وهي تيقظني للقيام كانت ترتدي عباءة بيتي فنظرت اليها وانا اقول

انا: هو في ايه هو انا نمت كتير

ماما وهي تطبع قبله على فمى: حبيب ماما انت نايم بقالك 10 ساعات

انا: 10 ساعات يانهار ابيض ومحدش يصحينى

ماما: انا سيبتك تشبع من النوم علشان كنت تعبان اوي شكلك بتتعب كتير ياحبيب ماما

انا: وهو في حد يكون معاه القمر ده ويقعد ساكت  

ماما: اه كل بعقلي حلاوة ياواد

انا واحاول ان تظهر علي علامات الدهشة: ليه يا حبيبتي قصدك ايه

ماما: تعال كل وبعدين نتكلم يلا قوم اغسل وشك وتعال الاكل جاهز

تحركت ودخلت الحمام وارتديت بعض الملابس الخفيفة وجلست على المنضدة التي كانت عامرة بما لذ وطاب من انواع اللحوم والمقويات، وبدات في الاكل بصورة بشعة ومسرعة فقد كنت جوعان جدا جدا واخذت حبيبتي تطعمني بيدها ومالت علي وقالت

ماما: كس ماما حلو ولا كس هند

نظرت اليها وفمي مليء بالطعام واتصنع الدهشة

انا: هند مين في ايه يا ماما

ماما وهي تطعمنى: محبش الكدب انا شوفتك وانت فاشخها وهاري كسها الشرموطة بنت الكلب

ضحكت على عبارتها وعلمت اننا نلعب على المكشوف فقلت لها

انا: ماما حبيبتي انا كمان شوفتك وانت مفشوخة وبتتناكي وحدة بوحدة

كنت انتظر ان تبدو عليها علامات الدهشة او اي شيء ينم على ان امرها قد اكتشف ولكن استمرت باطعامي دون ابداء اي ردة فعل وهي تقول

ماما: طاب ما انا عارفة انك كنت موجود في الشقة وشفتني وانا بتناك صاحبك الخول المتناك ميقدرش يخبي علي حاجة

كان الخبر بمثابة الصدمة علي فقد كانت ماما هي التي ترتب لانيكها وليس انا، ومحمود الخول خاتم في صباعها كل هذا وماما لم تتوقف عن اطعامي وهي مستمرة في القول

ماما: انت ابني حبيبي وانا بموت فيك واي حاجة حتطلبها مني حنفذها من غير تردد، وكمان حجبلك الشرموطة هند لغاية هنا. تنيكها وتشبع منها ومش هند وبس انا حمتعك متعه متحلمش بيها يا جامد

كدت ان اصعق من كلماتها فهي تعدت مرحلة الشرمطة بكثير، فهي تريد ان تجعلني انيك هند وما خفي كان اعظم. 

انتهينا من الاكل واعدت ماما فنجانين من القهوة وجلسنا نشرب القهوة وهي تقول

ماما: ايه رأيك نفتح محل ملابس حريمي كبير

استغربت جدا من طلبها ومن عرضها هذا الذي جاء بدون مقدمات وانا اقول

انا: محل ملابس؟ اشمعنا يعني؟

ماما: ايه هو ده علشان نشتغل ونكسب كتير

انا: مش فاهم حاجة ومنين فلوس المحل ده؟

ماما: الفلوس موجودة الشرموطة هند معاها فلوس كتير ومتقدرش تقول لا

انا: يبقى انت مش عاوزة تفتحي محل ملابس حريمي، انت عاوزة شبكة دعارة حريمي.

ضحكت ماما بكل شرمطة وقالت: وليه لا؟ الحريم الحيحانة كتير كتير اوي والرجالة الخولات كتير كمان، واللي عاوزين ينيكوا حريم غير مراتتهم كتير اوى

انا: ماما انا مش فاهم حاجة خالص كده ممكن نتفضح ويبقى موضوع صعب جدا

ماما: ايه هو اللي صعب يا حمار؟ ده انا على كده معايا اربع او خمس ستات اصحابي نفسهم يتناكوا بس خايفين من الفضيحة لما يلاقوا حد زيك محترم وامين كده وهيمتعهم هيعملوا علشانه اللي هو عاوزة

انا: اه وطبعا في رجالة نفسها تنيكك وتفشخك

ماما: وفيها ايه يعني طالما احنا هنختار الرجالة المحترمة

انا وقد قمت بهز رأسى: انا مش مصدق انت بتقولي ايه

ماما: اسكت خالص انت بس وحضر حالك بليل علشان في مفاجأة حلوة اوي ليك

انا: مفاجأة ايه

ماما: وتبقى مفاجئة ازاي يا حمار .. يلا بقى قوم وشوف هتروح فين ومتتأخرش بالليل

تركت ماما وارتديت ملابسي وخرجت وتوجهت إلى المكان الوحيد الذي استطيع فيه ان افهم اي شيء وما هي الا لحظات كنت اجلس انا وهند ومحمود في الصالة في شقة هند ام محمود وطبعا حكيت كل حاجة وزاي لقيت ماما حضرت نفسها وازاي نيكتها اكتر من مرة وانا الاحظ عليهم ابتسامات خفيفة، فتساءلت عن سبب هذه الابتسامة فكانت كلمات محمود كالصاعقة تنزل على اذني

محمود: شوف يا وليد، كل اللي حصل واللي عملته ماما معاك كل ده من ترتيب مامتك، هي كانت بتتناك من مدة بس كانت بتتناك على خفيف مش مزودة الموضوع يعني، وشويه شويه الجنس بقى عندها كل حاجة، وكانت عامله حسابك وخايفة انك تعرف فلازم تخليك تقع كمان انت في الموضوع، وهي اللي خلتني اقولك اني بنيك والدت واحد صاحبنا وهي كمان اللي خلت مامي تغريك وتنيكها وكل كلمة قولتهالك كانت هي اللي بتحفظني اقول ايه واعمل ايه

اخذت انظر إلى محمود وعقلي يعمل بصورة رهيبة، يعني انا كنت مفكر نفسي فكيك واني وقعت هند وماما ونايكهم والموضوع اساسا ان ماما عاوزة كده عاوزة تخليني مربوط في رجلها تشدني زي ما تحب، ولكن هناك بعض الاسئلة التي كنت اريد ان اعرف لها على اجابات

فنظرت إلى هند وانا اقول: وانت ليه سمعتي كلامها وليه مشيتي وراها؟  فضحكت هند ضحكة تنم عن الندم وان الطريق اصبح منتهي وقالت

هند: مامتك كانت صاحبتي اوي وكانت بتيجني وبروح عندكم البيت وكانت تصرفاتها وكلامها في الجنس وسخ اوي وكنت بحب اسمع منها بصراحة كانت تقولي مثلا يابنت يا هند طيزك دي مكنة مش نفسك فزبر يفشخها وكنت اضحك ولا اعطي الحديث اي اهتمام وغير هذا من الكلام، بزازك وكسك ورجليكي، وكانت تضع يدها على اجزاء جسدي وتقرصني من حلمات بزازي. 

وفي يوم كنت اجلس معها وجاء السباك وفتحت له الباب وكان شاب ثلاثيني قوي ويافع ودخل الحمام لإصلاح بعض اعمال السباكة وكانت والدتك تدخل كل حين واخر اليه وتتأخر قليلا وتخرج في حالة مبعثرة من ملابسها، فاردت ان اتحقق من الامر فذهبت خلفها واختلست النظر فوجد السباك واقفا مخرج زبره ووالدك اقتربت وجلست على الارض بركبتيها واخذت في مص زبر الرجل وهو يلعب في بزازها دون ان يخرجهم حتى قذف في فمها وشربت لبنه، وعندما شاهدت المنظر لا استطيع ان اصف ما حدث لي، فقد انفجر بركان كسي وانفتح كسي على مصراعيه بعد ان كنت قد أغلقته منذ زمن، وتحركت بالعافية ناحية الكنبة لاجلس عليها وخرجت امك من الحمام وشاهدتني هكذا، ولانها لماحة وذكية فقالت لي: انت شوفتي ايه؟ 

فقلت لها شوفتك يا شرموطة بتمصي زبر الراجل. 

لكنها لم تتوتر او تقلق، كانت تعلم طبيعة كل إنسان أمامها، فاقتربت والصقت شفتيها على فمي وقالت: شمي لبنه يا شرموطة كده موحكيش اللبن يابت؟ 

كانت كلمة شرموطة ورائحة اللبن الذي يخرج منها منظرها اساسا جعلني سخنه جدا، واشتعلت نيران الشهوة بجسدي، ماذا حدث؟ لا اعرف كيف وافقت أن تدخل الحمام وتخرج هذا السباك ليقف امامي ويحتضنني ويخلع كل ملابسي لأصبح عارية أمامه ويدخل زبره في كسي وفي طيزي وتجعلني امص والحس زبره كمان، كنت مبسوطة جدا وحزينة جدا، كنت عاوزة اتناك، عاوزة كسي يتفتح من تاني، وقعد ينيكني السباك بكل الاوضاع وانا مستجيبة ومستسلمة، وكانت امك بتتفرج وبتساعد من بعيد لبعيد مدخلتش معانا انها تتناك وكان السباك بينفذ كل حرف تقوله وكل حركه تطلبها منه

 

تدخل محمود ليقاطع والدته: مامتك كانت بتتحكم في كل الرجالة اللي ناكوها وبيسمعوا كلامها بدون تردد، عندها قدرة رهيبة على السيطرة والتحكم

 

كنت اسمع بتأني شديد واحاول ان الملم افكاري واستطيع ان اتوصل إلى ما بعد هذا فقد كان كل طموحي ان انيك هند ان انيك محمود ان انيك ماما ولكن ماما طموحها لا تستطيع ان تتخيله، قاطعت هند كل افكاري وهي تقول

هند: اسمع يا وليد، حقولك على حاجة احنا الستات لما بنتجوز في سن صغيرة وبتجوز رجالة اكبر مننا بحوإلى 12 او 15 سنة ولما بنوصل لسن 35 او 40 بيكون الراجل يا ايما مات يا ايما شطب بنزين وبنكون محتاجين اوي للجنس، في اللي بتقدر تستحمل وتكتم في نفسها وفي اللي بتعيش حياتها بعيد عن الملل والخنقة

نظرت إلى هند وما تعطيني من دروس او مبررات علشان تتناك وهم اصلا شراميط، وخرجت بعد ان مضى وقت طويل ولم اكلف نفسي تعب التفكير او البحث عن اي شيء اخر، فمستحيل ان تستخدمني ماما في اي شيء يضر بي بل بالعكس فهي اكثر انسانة سوف تخاف علي وتعمل على سعادتي

كنت قد اقتربت من المنزل وضربت جرس الباب فتحت ماما باجمل قميص نوم اسود مشدود على جسدها في منتصف افخاذها لا ترتدي أي شيء آخر سوى هذه القطعة الصغيرة من القماش التي يطلق عليها قميص نوم، وتضع وتتزين باجمل مساحيق المكياج، فقد شاهدتها عروسة في ليلة زفافها. واغلقت الباب خلفي وارتميت في حضنها، ليس حضن ماما ولكن حضن الشرموطة الجديدة، واخذت اقبلها بكل قوة وفي كل مكان ويدي تجري على جميع اجزاء جسدها احاول ان المسه، فهاهي طيزها الكبيرة الناعمة الطرية اعصرها تارة، وها هي بزازها اضمها تارة، وكسها السمين البارز اضع صباعي بين شفراته، وبعد جولة من القبلات الحارة جذبتني من يدي إلى حجرة النوم لتقول لي

ماما: تعال في مفاجأة حلوة اوي.

دخلت إلى حجرة نومها لاجد اجمل نساء عائلتي جالسة على طرف السرير ترتدي قميص نوم لا يقل جمال ولا اثارة عن قميص ماما، وجدتها تنظر إلى الأرض مكسوفة ان تقع عينها في عيني، فقد كانت تجلس على السرير زوجة خالي مروة،

ومروة هذه تبلغ من العمر حوإلى 40 سنة ولكن هي من تلك النوعية من النساء التي تهتم جدا بكل تفاصيل جسدها، فعند النظر اليها تشعر انك تنظر إلى فتاة في العشرين من عمرها، فجسدها طويل بيضاء البشرة ذات خصر نحيف وطيز بارزة عالية وبزاز تشبة القنابل الموقوتة، كبيرة ومنتصبة وحلمات بارزة طويلة، كنت قبل ذلك اشاهدها بملابسها في بيت خالي وانا اشاهد كل تفصيلة من تفصيلات جسدها، انظر إلى طيزها وهي تهتز من خلف ملابسها في البيت وصدرها وهو ظاهر مشقوق امامي وعودها الطويل، اليوم هي امامي، والدتي تعطيني زوجة خالي هدية، هدية اقوم بنيكها وفشخها وهذا طبعا برضاها وموافقتها،

واقتربت من مروة وانا طبعا ارتدي ملابسي ورفعت رأسها بيدي لأعلى وهي تضع عينها في الارض وجسدها ظاهر امامي ووضعت يدي على وجهها ورفعت رأسها لأعلى وهي تنظر إلى وتبتسم وقالت ماما: يلا يابت هتعملي مكسوفة يا شرموطة؟

 

نظرت مروة إلى ماما ولم تعطيها اي رد واكملت ماما يلا تعالوا انا محضره كل حاجة

 

ونظرت إلى ماما واتجهت ناحية الباب ولكن ماما اوقفتني وهي تقول هات عروستك ياحمار. فعدت إلى زوجة خالي ومسكت يدها واوقفتها وكانت اطول مني بقليل ووضعت يدي حول وسطها وسرنا وانا اتابع ما ترتبه ماما في هذه الليلة

انتهت الحلقة الثامنة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ