تقدمت واضعا يدي في وسط مروة زوجة خالي وانا اتابع ماما وهي تسير امامنا وطيازها تهتز وترقص وبياضها يتلألأ في كل مكان وهبطت يدي إلى طيز مروة التي كانت في وضع الاستسلام التام والرغبة الشديدة واخذت احسس بيدي على طيزها الناعمة الطرية وهي تسير بجواري حتى وصلت ماما إلى الصالة وجلست على كنبة الانتريه وساقاها مفتوحتان ليظهر كسها واضحا جليا يلمع من شدة النظافة والهيجان، واشارت بيدها لنجلس انا ومروة في الجهة المقابلة، ورفعت الغطاء الموضوع على طربيزة الانترية ليكشف عن طبق موضوع به قطع حشيش وورق بفرة وزجاجات من البيرة وعلب كانز ايضا من البيرة، ما هذا؟ ان والدتي قوادة كبيرة ليست فقط متناكة تعشق دخول الزبر في كسها وطيزها، ولكنها استاذة في إعداد الليالي الحمراء، والواضح جدا انها تقوم بذلك كنوع من التدريب على ما سوف يكون.
جلست وجلست بجواري مروة وصدرها مكشوف باكمله لا ينقص شيء سوى الحلمات، ونظرت بينهم وبين ما وضع على الطربيزة وقلت لماما: ايه ده كله يا قمر؟ دي ليله ولا الف ليله وليله، مروة مرات خالي وماما عريانين قدامي وخمرة وحشيش. ونهضت واقتربت من ماما وهي جالسة وانحنيت ووضعت قبله على شفتيها واخذت امص والحس لسانها ووضعت يدي بين ساقيها العب في كسها فاصدرت اهات كثيرة وقالت: يا ولد مرات خالك كسها حيبرد، فتركت والدتي وذهبت إلى مروة التي كانت قد تشجعت كثيرا وهي تفتح ذراعيها لتحتضنني، فارتميت في احضانها اقبلها وامص لسانها وشفتيها واعصر بيدي بزازها المتوسطة الحجم الشامخة، واخذت اخلع ملابسي قطعة قطعة بمساعدة مروة طبعا حتى اصبحت عاريا تماما واصبح زبري شامخا منتصبا وما ان لمحته مروة الا وان هجمت عليه تلعب فيه بيديها وتدهن وجها به وتقبله وتمصه وتلحسه وكانت ماما تعد سجائر الحشيش بعد ان خلعت قميصها واصبحت عارية تماما، وكذلك الحال بمروة التي انتزعت عنها قميصها واجلست مروة على الكنبة فاتحا ساقيها ليظهر كسها امامي لاقترب بلساني إلى كسها الحسه، كان كسها نظيفا ابيضا من الخارج لا توجد به اي من تلك العلامات الغامقة التي تحيط باي كس، وكانت رائحة زكية جدا فهي استعدت لذلك وهذا واضح جلي، وكان لكسها مذاق اخر، فقد كان كسها اصغر واضيق من كس ماما وكس هند فالاثنين لديهم كس واسع ولم اعطي اي ملحوظة عن هذا، واخذت الحس كسها وهي تدعك في بزازها وتعصرهم وتصدر الاهات بصوت مكتوم وتضع يدها على رأسي طالبة المزيد والمزيد من لحس كسها وماما تقول: انبسطي يابت يامروة اهو كسك حيتفشخ
وجهت ماما حديثها لى: نيكها يا وليد محرومة الشرموطة من نيك الكس
لم افهم اي كلمة فقد كنت حقا مستمتع بكسها ولكن كيف هي محرومة من النيك امال خالي ده ايه بينيك مين والعيلين إلى معاهم دول ….. لم اهتم واستمريت في اللحس والمص والعض في كسها ثم بدلنا الادوار فجلست انا على الكنبة وهبطت هي تمص زبري، لم تكن خبيرة كماما وهند فهم شراميط حقا وجربوا ازبار كثيرة واصبحوا اصحاب خبرات، وبعد كميه كبيرة من المص قالت ماما: قومي يا بنت خديه في كسك يلا خليه يشرب ويشبع نيك.
نفذت مروة ما قالته ماما وتركت زبري واخرجته من فمها وفتحت ساقيها وجلست بكسها على زبري وانا جالس على الكنبة ووضعت يدي على طيزها اجلسها على زبري وكان كسها ضيقا حقا، واخذت تتحرك يمينا ويسارا حتى استقرت رأس زبري داخل كسها الضيق، وكم هو ممتع ان يدخل زبرك في كس ضيق فهذا له مذاق خاص في الجنس، واستقر بعد ذلك زبري يدق كسها وحدة وحدة وهي تصرخ من الالم وتصرخ من الشهوة اه اه اه اه اه اه اه اه اه كسي حيتفشخ زبرك كبير اه اه اه اه اه اه اه وجلست وزبري اصبح باكمله داخل كسها وبزازها اصبحت امام فمي ويدي تحيط طيزها وانا ارفعها واجلسها على زبري بهدوء بدون عنف حتى اصبحت هي تسرع في النيك لنفسها وتغمض عينها وتفتح فمها وتصعد وتهبط بسرعة وانا جالس العب في بزازها تاره واعصر طيزها تارة أخرى، وادخلت صباعي في طيزها فانزلق صباعي بسرعة كبيرة، فاخرجته وادخلت اصبعين فانزلقا بسرعة ايضا وهي لم تكن تشعر باي شيء سوا زبري المغروس في كسها الذي كانت تستمع به لدرجة كبيرة تدل على انها محرومة حقا، وبعد فترة لم اقم بتحديدها وبعد ان ارتخت مروة واصبحت تتألم بقوة اوقفتها وانمتها على الكنبة رافعا ساقيها لأعلى وأهبط بزبري ليستقر في كسها وجسدها نائم على الكنبة وبزازها عارية تهتز وتتحرك ووجها يطلب اكثر واكثر وعيني تقع في عينيها التي اصبحت شبقة وممحونة لدرجة كبيرة، وبعدة ان اخذت ادق كسها بكل ما اوتيت من قوة واصبح صوت زبري وهو يدخل ويضرب افخاذها مسموع جدا وصراخاتها عالية وساقيها التي انفتحت بشكل كبير ضغطت عليها اكثر واكثر واستقر زبري باكمله في كسها وقذفت لبني فيها وقامت بلف ساقيها حول وسطي وجذبتني لاهبط في حضنها ارضع من بزازها وشفتيها وزبري يقطر لبناً بداخل كسها الجميل
كانت ماما مشغولة بلف السجائر وامامها زجاجة بيرة تشرب منها كل حين وحين ولم تشاركنا ما نفعلة ورغم ان كس مروة كان له مذاق جميل الا ان كس ماما ليس له مثيل ونيك ماما لا يقارن لا اعلم لماذا
وبعد ان نام زبري داخل كس مروة وجلسنا على الكنبة احتضن مروة بين يدي قلت لها: كسك حلو اوي يا مروة وضيق اوي اوي
واكملت بعبارة مضحكة: ايه هو خالي مش بينيكك ولا ايه
اقتربت مروة ووضعت قبله على شفتي وقالت: خالك مش بيحب الكس يا سيدي بيموت في نيك الطيز هاري طيزي نيك
فضحكت على كلماتها ووضعت يدي على طيزها وضربتها بيدي وانا اقول: بصراحة يا مروة طيزك دي تتاكل اكل وليه حق يفضل ينيكك فيها اليوم كله
قالت مروة: هو مش مهم عنده طيزي او طيز اي حد هو بيحب نيك الطيز وبس
انا: علشان كده كسك لسه بخيره
مروة وبطريقة كلها محن وغنج: اه مسكين كسي يدوب يتناك مرة كل ثلاث او اربع شهور اعمل ايه حظي كده
انا: خلاص يا حبيبتي هو ينيك طيزك وانا حشبعلك كسك … وملت عليها اضع قبله كبيرة في شفتيها
كل هذا وماما لا تشترك معنا بالحوار او تصدر اي حركة او اشارة كل ما تفعلة تقوم بلف الحشيش والشرب من زجاجة البيرة الموضوعة امامها فنظرت لها وقلت
انا: ايه الشرموطة الكبيرة ساكته ليه
ماما: اصبر يا خول مستعجل على ايه لسه المفاجئة يا حمار … ثم انت عاوز مني ايه معاك وحدة فرسة فاشخها نيك
انا: شكلك وراكي مصيبة مش مفاجئة … ولم انتهي من كلمتي حتى رن جرس الباب ونــحـن الثلاثة عرايا بدون اي شيء يستر اجسادنا فانتفضت ووقفت بسرعة ولكن ماما اوقفتني بيدها وتحركت نحو الباب وهي عارية وجسدها السمين يهتز وطيزها تتفشخ وتتراقص وفتحت الباب وكانت حقا هذه هي أكبر مفاجأة، فقد كان يقف على الباب خالي، ماما تفتح الباب وهي عارية تماما لخالي وهو يشاهدها هكذا، ماذا يحدث؟ اين انا؟ ومروة زوجته جالسة عارية في حضني، هل انا احلم ام ماذا؟ …. يا للمصيبة الكبيرة، ما هذا؟ محمود وأمه هند ايضا مع خالي .. ما هي الا دقيقة حتى وصلوا الينا واستقروا بيننا جالسون خالي ومحمود وهند وافتتح خالي الحديث
خالى: عامل ايه يا وليد اخبار المكنة اللي جنبك ايه
انا وقد انعقد لساني، فخالي هذا رجل مرموق في وظيفة مهمة جدا وانا احبه جدا واحترمه جدا، واليوم انا جالس وزوجته عرايا وهي في حضني وهو يسألني عن احوالي واخباري، قطعت ماما الحديث وهي تعطي خالي سيجارة حشيش ثم تعطي هند سجارة وسيجارة لمحمود وهي تضع سيجارة في فمها وانطلقت ادخنة الحشيش منهم
وقالت ماما: لسه وليد مصدوم شويه سيبوه يفوق براحته من الصدمة
انا: مصدوم ايه كبري مخك يا شرموطة انتوا شكلك كده عيلة ……. مفيش داعي هاتي سيجارة هاتي وتناولت سيجارة حشيش وزجاجة بيرة واخذت اشرب انا ومروة سويا من السيجارة وزجاجة البيرة
اقتربت ماما من خالي والتصق جسدها العاري بجسدة واخذت تعطي له ( باك فير ) من سيجارتها في فمه وفي انفه وتقترب من فمه وتاخذ قبله كبيرة وها هي يدها تدعك زبره، ونهضت ماما واقفة وهي عارية وجلست بين ساقين خالي وفكت حزام البنطلون وساعدها خالي الذي انتزع بنطلونة بكل سهولة ويسر ليكشف عن زبره، ما هذا هذا ليس زبر طبيعي، انه صاروخ، زبر طويل جدا وتخين جدا منتصب بشده تظهر عروقة واضحة جلية، هجمت علية ماما بكل تلذذ ومحن واخذت تلحس فيه من الأعلى إلى الاسفل، كنت مندهش، انه يوم الاندهاش العظيم، ماما تجلس اسفل خالي وهي ممسكة بزبره الذي يشبة حقا زبر الحمار وتلحسه وتمصه وتحاول ان تدخل رأسة في فمها، وها هي الشرموطة الثانية تشاركهم الحفلة فقد خلعت هند كل ملابسها وانضمت إلى فريق ماما للعمل واللحس ووضعا الاثنتين يدهما على زبر خالي واقتربت شفاتهما من بعضها البعض احدهن تلحس اعلى والأخرى تلحس اسفل وخالي ممتد بذراعيه على الكنبة ممسكا بسيجارة الحشيش لا يفعل شيء سوا الشرب منها، ولا يجوز ان تبدأ الحفلة ومحمود جالس هكذا فها هو يخلع ايضا ويقترب منهم ولكن يجلس اسفل ممتد بجسده على الارض واضعا رأسة تحت كس ماما التي افسحت له الطريق ليضع رأسه اسفل كسها وطيزها ثم تجلس بكسها على وجهه، شعرت ان رأس محمود كله قد دخل في كسها وهي تزوووووم اكثر وهو يعض ويلحس كسها اكثر وهي تلحس وترضع زبر اخيها وهند تؤدي عملها بكل مهنية، فيدها على زبر خالي وفمها في زبر خالي ويدها الأخرى موضوعه في كسها تدعك كسها، وبدون مقدمات انتفض المارد، نهض خالي واقفا وهو عاري تماما وزبره ممتدة امامه كأنه سلاح لجندي يستعد لضرب العدو وبدون اي حديث جلست ماما وهند على الكنبة وصدروا طيزهما لخالي وقاموا بفتح طيزهما كل واحدة تفتح طيزها بيدها ليظهر خرم طيزها واضح جلي.
وضع خالي رأس زبره المبرطش الكبير على طيز اخته وهو ممسك زبره بيده ووضع الرأس ودفسه في طيزها فصرخت ماما طيزي يابن الشرموطة فشختها، فقلت في بالي حقا انها شرموطة كبيرة من تنجب امثالكم، واخذ خالي يدق زبره في طيزها وهي تتلذذ وتتراقص بطيزها وتصدر اعذب وصلات الغنج والشرمطة ولا يخلو الامر من القبلات الساخنة بينها وبين هند التي كانت تفتح طيزها بيدها مستعده لتقبل الطلقات، اقصد زبر خالي الذي اخرج زبره من طيز ماما وغرسة في طيز هند بكل قوة، وما كان منها الا ان اصدرت صويتا وعوالا بصوت عالي فضربتها امي بالقلم وهي تقول يابنت الوسخة يعني اول مرة يفشخك وبصقت عليها بعد ذلك ولم تصدر هند اي رده فعل بل قبلت ماما في شفتيها وخالي مشغول بفتح طيز هند اكثر واكثر، فاصبح يخرج زبره كله ويدخله كله واصبحت طيزها اوسع من كسها، وهكذا اخذ يبدل زبره في طيز هذه وكس هذه وعندما اقترب خالي على الانزال اخرج زبره مرة واحدة وتوجهه بناحية محمود الذي كان ينام على الارض على بطنه فاتح هو الاخر طيزه فدفع خالي زبره الضخم في طيز محمود الذي استقبلها بألم ولذة في آن واحد واخذ خالي يضرب طيز محمود وينام عليه ويحتضنه ولم يفعل ذلك مع ماما وهند لم يقم بلمس اي واحدة منهم وها هو مع محمود يحتضنه ويقبله ويلعب في اذنية ورقبته بلسانه، ادركت لحظتها ان مروة محرومة من حجات كتير مع خالي، وما هي الا دقائق حتى انفجر الخزان، انفجر زبر خالي في طيز محمود التي امتلئت لبنا وخرج اللبن من فتحة طيزه، ونزلت الشرموطتين ماما وهند احدهما ترضع زبر خالي والأخرى تلحس اللبن وانا ومروة نحتضن بعضنا البعض ونشاهد أقوى عهر جنسي، رجل يضاجع اخته وصديقتها وابنها، رجل يعشق نيك الطيز ولا يقبل بنيك الكس مع العلم ان كس ماما وهند لا مثيل له.
فقطع خالي عني ما افكر فيه وقإلى لى: ايه يا ريس، مش ناوي تنيك الشرموطة اللي في حضنك تاني علشان تشبع كسها؟
فنظرت إلى مروة ومسكتها من يدها واحتضنتها وانا اقف وتحركت بعيدا عنهم وانا اقول
خليكم انتوا براحتكم هنا قطعوا طياز بعض وانا حبيبتي مروة حندخل جوه لوحدينا. ووضعت يدي على طيزها اضربها عليها بحنية وانا انظر إلى ماما وخالي
انتهت الحلقة التاسعة