قذف زبري كميات لبن وفيرة في كس سهام التي ارتميت في حضنها اضمها كعصفورة صغيرة رقيقة اقبل في شفتيها وتعصر سهام زبري بكسها تحيط ساقيها حول ظهري حتى تتأكد من عدم خروج زبري من كسها وانا ارتشف من فمها قبلات واعصر بزازها بكلتا يداي حتى انكمش زبري داخل كس الساخن ووقفنا ونـحن شخص واحد من التصاقنا ببعضنا البعض ومازالت اجمل قبلات واجمل احضان تنهمر على جسدي وشفتاي من سهام التي كانت حريصة على امتاعي وليس ان اكون انا حريصا على امتاعها وهمست سهام في اذني بكل رقة الانثى
سهام: حبيبي يلا بينا ناخد شور
وتحركت وهي تلف يدها على وسطي وانا اضع يدي على طيزها اضرب طيزها ضربا خفيفا يصدر صوت رنان في الحجرة، وهي تصدر اجمل اح اح واجمل اه اه اه
وقفنا تحت ماء الدش الذي انهمر على جسدنا وسهام عالقة برقبتي تلف يدها حول وسطي وتقبلني وتحتضنني وانا اضغط عليها اكثر باتجاه زبري الذي استقر على بطنها ولكن لم ينتصب انتصاب كامل، فاغلقت سهام الماء وجلست على ركبتها امام زبري تلعب فيه بكلتا يديها تعصرة وتدلكه وتحلب زبري ذهابا وعودة، ثم وضعت طرف لسانها على فمها ترضعه حتى انتصب بكامل انتصابه واصبح كالمعتاد عمود منتصب، وكانت سهام تلعب في كسها بيدها تدخل اصبعها الاوسط في كسها وهي ترضع زبري، ثم نهضت سهام على قدميها واستندت على الحائط رافعة احدى ساقيها لأعلى ومستنده على الأخرى ليظهر كسها مفتوح واسع جلياً كانت رشيقة بمعنى الكلمة، فاخذت ساقها المرفوعة احملها بيدي وغرست زبري في كسها ادق بابه وانهل منه، وكم كان هذا الوضع ممتعا، فكسها اتسع اتساعا كبيرا، واخذت انيكها بسرعة وسهام تصرخ اح اح اح اح اح كسي كسي نار اه اه اه اه اه اه اه اه اه وازبري لا يتوقف عن اللعب داخل كسها المفتوح حتى تعبت من الوقوف على قدم واحدة، فغيرنا الوضع واعطتني سهام ظهرها مستديرة لتقف بطيزها امام زبري وتنحني انحناءة خفيفة فاتحة ساقيها مباعدة بيدها بين فلقتي طيزها، ووضعت زبري بداخل كسها.
كانت كل الاوضاع في كس سهام ممتعة، كانت فتاة صغيرة لا تشبع من النيك وكانت انثى بمعنى الكلمة، حتى انني توقفت وزبري داخل كسها واصبحت هي من تنيك نفسها تتقدم للامام لتخرج زبري من كسها ثم ترجع للخلف لينغرس كله في كسها وهي تئن من الشهوة ومن الدلال المتزايد لديها، وكنت اضربها على طيزها عندما ترجع إلى الوراء ليدخل زبري في كسها، ولبياض بشرتها وجسدها الناعم الطري فقد اصبحت طيز سهام حمراء مثل الفراولة وكان لاهتزاز طيزها جمال سكسي يلهب النار في زبري اخذنا مدة على هذا الوضع ثم وضعت لها الفوطه على الارض واستلقت عليها لتنام على ظهرها رافعة ساقيها واضعة يدها على كسها تفتحة فهبطت بلساني اشرب مما يخرج كسها من عسل وشهد وهي تحاول ان تفتح كسها اكثر واكثر وانا الحس وادخل لساني بقدر المستطاع داخل كسها حتى طلبت سهام ان ادخل زبري في كسها الذي اصبح جمرا لا تستطيع الانتظار فامسكت بزبري امرره على كسها من اي ومن اسفل وسهام تئن من الشهوة دخله حبيبي دخله في كسي وانا امرر واضرب كسها بزبري وهي تطلب ان انيكها وادخل زبري في كسها فوضعت رأس زبري في كسها الرأس فقط ثم اخرجتها ووضعتها مرة أخرى ببطىء شديد وسهام تلعب بيدها في بزرها فاتحة فمها مغمغضت العينين وانا ادخل زبري إلى المنتصف واخرجه ثم ادخلته كله بهدووووووووووء شديد وهي اصبحت لا تسطيع التحكم في شهوتها واخذت الف زبري داخل كسها بحركة دوران وسهام تلعب اكثر واكثر في بزرها بيدها وتدع كسها اكثر واكثر وانا انيكها بهدوء والف زبري في كسها وانا انظر اليها وبزازها تترجرج من الاهتزاز الخفيف وهي تصرخ من شهوتها حتى اقتربت على الانزال فقالت تعال عاوزة اشربهم فاتجهت اليها وهي نائمة واقتربت بزبري من فمها واخذته في فمها تحلبة وتعصرة وانا مستمتع جدا بنيكها في فمها حتى تصلبت شرايين زبري واستعد للقذف وسهام ترضع زبري وهي نائمة وانطلقت الحمم وزبري كله في فمها وسهام تشرب لبني وتضم فمها على زبري تعصرة ليخرج ما فيه وهي تشرب وتبلع كميات اللبن في فمها وعينها في عيني سعيدة بالجنس الجديد حتى فرغ زبري من لبنه ودخلنا مرة أخرى تحت الماء يغمرنا ونحن في جسد واحد .
ثم خرجنا لا نرتدي شيئا واتجهنا إلى السرير واستلقينا وذهبنا في نوم عميق لم نفق منه الا بعد ساعات طويلة اصابنا فيها الجوع، فذهبت إلى غرفتي ارتدي ملابسي واستعدت سهام لترتدي ملابسها وتوجهنا إلى المطعم كل منا بمفرده وكنت جائعا حقا فاكلت كميات كبيرة جدا من اللحوم ووجدت سهام ترن على تليفوني
سهام: خلص اكل وهستناك في العربية
انا: ليه حنروح فين
سهام: انت مالك انت تسلمني نفسك وملكش دعوة خالص
انا: حاضر يا حبيبة قلبي انا تحت امرك يا ست الستات
فانطلقت منها ضحكة خفيفة تحمل الكثير من انوثتها ورقتها
اكملت طعامي وشربت بعض العصير وخرجت متجها إلى سيارتها وكانت هي التي تقود السيارة وأخذت تدور في شوارع الغردقة مدة طويلة ثم توقفت امام ملهى ليلي مشهور جدا وقبل أن تهبط سألتها
انا: احنا هندخل مع بعض
سهام: ايوه … بتسأل ليه
انا: طب ليه في القرية مش بنقعد مع بعض
سهام: في القرية حاجة وهنا حاجة تانية
انا: اه …. شكلك كده مش سهلة خالص يا دكتورة
سهام وهي تقرصني من خدي: اوعي تقول دكتورة دي تاني … انا سهام وبس
فاقتربت منها ووضعت قبلة على شفتيها وانا اقول
انا: وأحلى سهام في الدنيا
دخلنا إلى الملهى حيث الاضاءة الخافتة والوجود من جميع الجنسيات اجانب وخليج ومصريين واخذنا ركنا وجلسنا على الترابيزة وطلبت سهام بعض انواع الخمور التي لم اسمع عنها مطلقا فنظرت لها
انا: انت تعرفي الحاجات دي منين؟
سهام: كنت بروح مع جوزي اماكن زي كده وهو اللي علمني الحاجات ديه
انا: ودلوقتي مش بتروحي؟
سهام: لا دلوقتي لا يروح ولا باجي
وضحكنا على كلمتها التي كانت لها مدلول آخر .. وانطلقت الراقصة بعد فترة تهز بجسدها المرمري وتتمايل لجميع الحضور، وللحقيقة فقد اعجبت بجسدها جدا ولاحظت سهام ذلك ونظرت إلى عيي
سهام: ارحم الرقاصة هتاكلها بعنيك
انا: اصلي بحب الرقص اوي
سهام: حبيبي انا ارقصلك واعملك كل اللي انت عاوزه
انا: بموت فيكي وانتي ………………
سهام: عيب … عيب لما نبقى لوحدينا
مر وقت لم نعلم مدته وانصرفنا بعد ان شربنا واكلنا وامتلأت بطوننا خمورا ومأكولات، وركبنا السيارة وانطلقنا إلى القرية، وكنت في حالة من السكر بسبب تأثير الخمور، وصعدنا كل إلى غرفته، وكما حدث المرة السابقة فقد ذهبت إلى غرفتي وبعد ما يقرب من نصف ساعة ذهبت إلى غرفة سهام التي وجدتها ترتدي قميص نوم شبيه ببدلة الرقص ،وجلست على احد المقاعد وقامت سهام بتشغيل اغنية تتمايل على نغماتها وكانت ابرع وامهر من راقصة الملهى، فجسدها الرشيق وانحناءتها كانت سكسية معبرة عن انوثتها الطاغية وكانت لا ترتدي اي ملابس أخرى، وكانت تكشف طيزها وتفتح كسها ولم اتحمل فخلعت ملابسي واصبحت عاريا تماما وزبري ممتد امامي يقودني إلى الطريق وذهبت إلى الرقص معها واخذت تتمايل وتحتك بزبري، ومالت سهام بظهرها وكنت انا خلفها ووضعت زبري في فمها وهي ترقص وانا انيكها في فمها وضممتها من ظهرها وزبري مغروس في طيزها وهي تهز طيزها على زبري، واعتدلت سهام وحضنتها واضعا يدي على طيزها افتحها بيدي الاثنين وانا ابحث عن خرم طيزها الضيق، ووضعت صباعي في طيزها فصرخت بشويش حبيبي طيزي بكر محدش قربلها، فقبلتها وانا اقول وانا انهاردة حفتحها.
وكانت هذه هي بداية الانطلاق لجولة جديدة ولكن في طيز سهام، فارتمت على السرير بكل رقه ودلع فاتحة طيزها بيدها، فهبطت بلساني على خرم طيزها الوردي الصغير اضع طرف لساني في منتصفه واضغط عليه وسهام تفتح طيزها بيدها ….
ورن تليفون سهام وانا واضع فمي ولساني على طيزها وتركت يدها من طيزها لتأخذ التليفون ونظرت بطرف عينها على المتصل وردت هي..
سهام: ايو يا سحر يا حبيبتي
ثم سكتت سهام لتسمع حديث سحر من الناحية الأخرى، وبعد برهة اطلقت سهام ضحكة كبيرة اهتز لها كل جسدها، فضغطت على طيزها بيدي وهبطت بسناني اعض فردة طيزها فصرخت اه اه واكملت التليفون وهي تقول
سهام: وانت مالك يا شرموطة
جذبتني الكلمة فسهام تقول لسحر مثل هذه الكلمات واضح جدا ان الشلة كلها شمال .. وأنهت سهام المحادثة ونامت باسترخاء مرة أخرى فاتحة طيزها بيدها فهبطت عليها بجسدي
انا: هي الدكتورة سحر ديه؟
سهام وهي تعطيني فمها لأقبله: ايوة حبيبي
انا: هي عارفة اني معاكي هنا
سهام بمكر ودهاء: وهي حتفرق معاك يعني
انا: لا مش هتفرق بس للعلم مش اكتر
سهام بكل دلال الطبقة الارستقراطية تلك الطبقة التي تمتلك المال وتعلمت كل شيء باسلوب راقي: يلا بقى حبيبي احنا هنقضيها في سحر ولا ايه
انا: لا طبعا كس ام سحر هو في بعدك انت ستات
وأخذت أعيد الكرة مرة أخرى، اقبل سهام من رقبتها وجميع انحاء وجهها هابطاً بشفتي العق ظهرها حتى وصلت إلى طيزها، وكانت سهام تعلو وتهبط بوسطها لترتفع طيزها وتنخفض وانا الحس خرم طيزها واهبط اسفل كسها، واصعد بلساني مرة أخرى لأروي كسها وطيزها حتى ابتلت طيزها بماء فمي، ووضعت ايضا بعض اللعاب على رأس زبري واستعدت سهام ليدخل زبري في كسها وهي تقول اجمل كلمة: بشويش بشويش على طيزي
وضعت الرأس على خرم طيزها ادفعه برفق ودلال وسهام تئن ولا تنطق الا كلمة بشويش بالراحة اه اه بالراحة اوي، وزبري يدخل جزء جزء بكل ارتياحية رغم ضيق طيزها، ولكن هناك استعداد لسهام لتقبل الزبر في طيزها.
وبعد مدة من الإدخال اكتمل زبري في طيزها وهي تقول: متتحركش خليه جوة خليه جوة طيزي، فنمت عليها اشرب من شفتيها وزبري مغروس في طيزها التي بدأت تتعود عليه أكثر، فوجدتها تراقص طيزها على زبري فنهضت من عليها واضعاً يدي على كتفها وبدأت النيك بدون عنف وسهام تئن وتزوووووووم وتصدر اجمل اصوات فتاة تعشق النيك وتعطيك ما تشتهي، واخذت ادفعه إلى آخره واخرجه واعاود مرات ومرات حتى اقتربت ان اقذف لبني، وانطلق زبري يخرج النيران في طيز سهام التي استقبلت لبني بغنج شديد وهي تقول سخن اوي سخن حبيبي.
قضينا ليلتنا كلها نيك فنيك نيك كس نيك طيز نيك فموي كل الاوضاع كل الحركات، ليس هذا فقط بل قضينا انا وسهام اسبوعا جميلا في القرية، كانت سهام خلالها عروسة في اسبوع العسل، كانت رغم كبر سنها الا انها كانت نشيطة ورشيقة وتهتم بكل تفصيلة في جسدها وحان موعد الانصراف، وعدنا مرة أخرى في السيارة، نزلت من سيارتها في مكان بعيد عن اعين الناس وذهبت إلى منزلي وكان الوقت متأخرا، كانت حوالي الساعة الواحدة ليلاً، كنت اقوم بالاتصال على ماما لاعرف اين هي ولكن بدون جدوي فماما لا ترد على تليفوني، فهل هي في محل الملابس ام نائمة في البيت؟
مش مهم انا اروح وبعدين اشوف ماما فين، واقتربت من الباب واضعا المفتاح ودخلت واغلقت الباب ورميت شنطتي وذهبت إلى حجرتي لأخلد للنوم، ولكن استوقفني صوت أعرفه تماما، انها ماما تصدر صوتها المعتاد اثناء النيك، هناك احد موجود مع ماما داخل حجرتها، ان ماما لا تضيع الوقت.
فقتلني الفضول لاعلم من هو ذلك الرجل الذي يغرس زبره في كسها، فاقتربت ناحية باب حجرتها الذي كان مفتوحا وقد شاهدت مالم أتخيله، فقد كانت ماما مع رجلين ليس رجلا واحدا، كان احدهم يغرس زبره في كسها وهي نائمة على ظهرها والاخر يضع زبره في فمها وكانت ترضع زبر الرجل وتدخله بكامله في فمها والآخر يضرب كسها بكل قوة وهي ترضع زبر الرجل بكل استمتاع وشهوة
انتهت القصّة
قصه جميله قوي ومشوقه