الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق شهوة الإستمتاع ويُشعره بسعادة كبيرة، وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) الي ممارسة الجنس مع محارمه داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني ويكون ذلك أكثر أماناً وسرية ومتعة كبيرة.
وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي داخل الأسرة الواحدة بين الأخ وأخته وكذلك البنت وأبوها أو الإبن وأمه .
وأبطال قصتنا الليلة أسرة حيحانه جنسياً فعلاً وهم :
حمدي (مودي)…. 20 سنه شاب وسيم وسكسي المنظر مُشعر الصدر، ويعشق الجنس منذ صُغره من بداية فترة بلوغه، وهو الآن طالب بالجامعة.
ونورا… أخته الوحيدة الصُغرى 18 سنه طالبة ثانوي دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب..أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي ،و فخادها المرمرية البيضاء.
الأب… سمير محاسب وميسور مالياً 43 سنه رياضي وفحل جنسي وسكسي بمعنى الكلمة.
الأم… نوال 40 سنه (أنثى حقيقية ودلوعة) جامعية ولا تعمل وتفرغت بعد زواجها من سمير منذ 21 سنه لرعاية زوجها وإبنها مودي وبنتها القمر نورا، وحافظت طوال هذه السنين على جسمها ورشاقتها وجمالها ورقتها وأنوثتها الطاغية ولبونتها أيضاً في تعاملاتها مع أسرتها داخل البيت.
كان زوجها سمير يشبعها جنسياً لأنه كان رجل شهواني جداً وفحل نيك وكانت نوال دائماً في البيت تلبس المكشوف والعريان لإعجابها بجسمها ولإغراء سمير جوزها الذي هو هايج عليها دايماً ومش محتاج أي إغراء وزبه واقف على طول وباين من الشورت اللي كان بيقعد به في البيت دايماً.
وكان مودي مثل أباه في لبس البيت وكان معظم الوقت يكون غالباً لبسه عبارة عن شورت وفانله حمالات أو شورت فقط أو بالبوكسر فقط أحياناً.
أما نورا فكانت تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم او قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان.
وكان سمير لا يتحرج من وجود إبنه وبنته معهم (وهم في سن المراهقة الساخن الشهواني هذا وبداية فترة شبابهم) عندما تكون زوجته نوال في حضنه شبه عارية أو تقعد على فخاده في حجره أو تمسك زبه أو يبوسوا بعض بالشفايف والكثير مثل هذه الأفعال الجنسية الشقية أمام إبنه مودي وبنته نورا.
وأحياناً تتبدل الأدوار بداعي الهزار وكسر الروتين والتحضر وتقليد الأجانب.. أي نورا في حضن أبوها أو على فخاده أو يقفش في بزازها ويقول لها المشمش الصغير كِبر وصار تفاح وعايز يتقطف وممكن تنام في حضنه على الكنبه حتى وهي 18 سنه دلوقتي وكانت نورا بتزودها شوية في الموضوع ده وخاصة وهي مع أبوها لوحدهم وتزود في أحضانها لأبوها وبوس ومص الشفايف والإحتكاك بزبه وجسمه كله وهي ممحونه وحيحانه ومستمتعة وسمير أبوها مستمتع بهذه الممارسات الجنسية الغير مكتملة ولكنه كان يخاف إنه يتمادى ويقع المحظور، فكان عند لحظة معينة يقوم لأي سبب ويلجأ الي زوجته نوال ينيكها ويطفي فيها شهوته وغريزته الجنسية.
وكمان كان ممكن مودي ينام في حضن أمه على الكنبه أو يمسك لحم فخادها العاري أو يحضنها من الخلف في المطبخ ويبوسها من رقبتها وخدودها وبيكون هايج وزبه واقف وهي مبسوطة وممحونه وحاسه بيه وقبل الوصول للمحظور كانت أمه تفلت منه وتقوله لما نكون لوحدنا يا حبيب ماما إبقا إتدلع براحتك ، ولما يكون أبوه في الشغل ونورا في المدرسة وهو لوحده مع أمه في البيت يروح لها غرفتها بالسليب فقط وينام في حضنها وهي تخرج له بزازها ويمص فيهم وتبوسه من شفايفه مص وبوس عشاق وتقلع قميص النوم وتظل بالكلوت فقط الذي لم تسمح له ابداً بشلحه ولكنه كان بيخرج هو زبه ويمَسكه لأمه نوال وكانت مبهورة بحجمه وطوله وتمصه بفمها وينزل لبنه على جسمها وفخادها ويناموا في حضن بعض حتى قبل موعد عودة نورا أخته وسمير أبوه بقليل.
وكانت هذه الأسرة تسكن في حي راقي بالقاهره وحالتهم المادية ميسورة ومودي ونورا في تعليم خاص وراقي ومتحضر ومتحرر الي حد ما.
كل هذه الأمور جعلت مودي ونورا في حالة رغبة و وحوحه وشهوه جنسية مشتعلة دائماً.
فكان دائما بيشوف كل مفاتنها، ولما بدأت هي تدخل سن المراهقة بدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها النافره كثمرتي مانجه وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور ووسطها وخصرها النحيل يزيدها إغراءً وإثارة وفخادها البيضاء كالمرمر.
وكل ده وأخوها بيكون هايج عليها كل ما يشوفها أو يتلامسا وكان ليس له منفذ غير انه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلا انها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها.
(وكان لكل من مودي ونورا غرفة نوم مستقلة) وكانوا بيذاكروا مع بعض في غرفة مودي معظم الوقت وهي تقعد جنبه وأحياناً يلعبوا أو يرقصوا مع بعض وكان عادي بينهم البوس والأحضان البسيطة، ودائماً يشاهدوا التلفزيون سوا مع بعض ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً نورا يغلبها النوم جنب مودي على الكنبة وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه وكل هذه الأحداث بملابسهم المثيرة وجسمها الملبن الساخن دائما، وأحياناً تنعس أو تتصنع هي النوم خلال وجودها للمذاكرة في غرفة أخوها مودي فيشيلها وينيمها في سريره على دراعه وكانت هي تحب كده وتتمسح هي بنعومة وحنان بوجهها وجسمها في وجهه وجسمه مثل القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل السليب معلناً عن قرب الخطر، وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمر وطيزها المدورة الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما، ويتعانق فخاده مع فخادها وهي نائمة أو متصنعة النوم وكان ياخدها في حضنه بالأمام والخلف ويلعب ويقفش في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم، ويظل يمارس معها جنس المراهقين هذا طول الليل حتى يقذف لبن زبه داخل السليب وأحياناً كان يخرج زبه من البوكسر وينَزل لبنه على طيزها او فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكان هو يشعر بهيجانها وبنزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي متصنعة النوم.
وإستمرت هذه الأوضاع طوال فترة المراهقة لهما من بدايتها حتى الآن.
وكان الأب والأم منشغلين دائماً عن الإبن والإبنه بمتعتهم مع بعض ومتفرغين لشهواتهم مع بعض وعلى أساس أن أولادهم كبروا ومن حقهم ان يعيشوا حياتهم بمعرفتهم طلما لم تحدث أي مشاكل بينهم مثل الحياة الأُسرية الأوربية.
وفي ذكرى عيد جوازهم سمير ونوال إصطحبها سمير إلي الغردقه لقضاء 4 أيام للإحتفال والتمتع بهذه المناسبة سوياً، وتركوا الأبناء مودي ونورا وحدهم بالقاهره مع مجموعة من الوصايا لهم بأن ياخدوا بالهم من بعض ومن البيت وعدم إحداث أي مشاكل بينهم.
وإعتبر مودي أن هذه فرصة للإستمتاع براحته بأخته نورا وأنوثتها المتأججه التي يعشقها في سرية وأمان دون أي قلق، وهي أيضاً فرحت كثيراً لأنها ستأخذ راحتها في الإستمتاع بمداعبات وتحرشات أخوها مودي الجنسية رغم أنه في وجود والديها في البيت كان لا يمنعهما وجودهما من ذلك ولكن في هذه الأيام هيكونوا براحتهم أكتر أكيد.
وفي اليوم الأول وبعد رجوعهم البيت وبعد الغدا مع بعض والإتصال التليفوني مع والديهم وإطمنوا عليهم وكل شئ تمام.
وفي المساء جلسوا في الصالة لمشاهدة فيلم أجنبي في التليفزيون على القمر الأوربي.
وكان مودي لابس شورت قصير فقط بدون بوكسر تحته وصدره عريان بدون فانله ويظهر جسمه الرياضي أكثر إثارة، ونورا كانت لابسه قميص نوم لونه أبيض قصير فوق الركبة وعاري الضهر ومن قدام كاشف نص بزازها وبحمالات رفيعة مربوطة من على كتافها فيونكات وتحته كلوت سكسي لونه أسود بفيونكات من الجانبين وسنتيان سكسي صغير أسود لا يغطي إلا حلمات بزازها ومربوط من الخلف بفيونكه مثل باقي الطقم، وطبعاً هذا الوضع الآمن وهم لوحدهم ومتأكدين إن محدش ممكن يدخل عليهم يزيد من الإثارة والهيجان وخاصة حالة الحب والحنان والعشق بينهما وهم في أعمار في قمة الفوران الجنسي، وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعب في شعرها بإيده وهي كانت بتحب كده وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها وبإيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيدها يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعاً إترفع شوية من القعدة وجزء من كلوتها كان باين مما زاد من سخونة القعدة وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجه، وإيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها أمور أخوية عادية .
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف أوي جوه الشورت وطبعاً باين جداً وخاصة أن زبه طويل وعريض وله راس حمرا ومخروطيه مدببه وأخته عيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من الهيجان.
وكان الفيلم به مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك على السرير وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا اكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض مع أحداث الفيلم وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وخلص الفيلم وسألها إن كانت هتنام قالت له بمرقعه:
آآآآآآه هنام بس مش هقدر أنام لوحدي في أوضتي عشان التكييف بايظ فيها وهنام معاك عشان أنا مش بستحمل الحر.
قال لها : إنتي تنوري يا حبيبتي وأنا وأوضتي تحت أمرك.
وطفوا التليفزيون ودخلوا سوا أوضة مودي وهو فتح التكييف وشغل ضوء ملون خافت وسكسي أوي ومزيكا هاديه مناسبة للنوم ولكنه هو في دماغه حاجه تانيه وهي كمان موحوحه على الآخر.
ونامت نورا جنب أخوها مودي في سريره بقميص النوم الفاجر وهو بالشورت الذي يشبه السليب من صغر حجمه واللي زبه بارز وواضح فيه جداُ .
وهي طلبت منه أن تنام على دراعه ويحضنها زي زمان وهما صغيرين ويحكيلها عن بنات الجامعة وعلاقاته بهن.
ففرد مودي دراعه تحت رقبتها وحضنها وضمها لجسمه أوي وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية.
وخدها في حضنه بالمواجهه يعني وشه في وشها وبيحكي لها عن أي كلام حقيقي وغير حقيقي عن علاقاته بالبنات وعن ممارساته معهن من مداعبات وبوس وتقفيش وأحضان ولعب تحت الهدوم وبين الفخاد وكل ده عشان يهيجها أكتر وهي أصلاً مولعة على الآخر، وهو بيدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق ويكشف عن كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وإللي عمال ينزل عسل على فخادها.
وكان مودي متحكم في نفسه شوية الي حد ما ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الوضع لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وبوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين.
وأحس مودي أنهما وصلا لمرحلة اللا رجوع وكده كده هي مستوية وموحوحه وسايحه خالص ومش مستحملة ومتجاوبه معاه وهينكها يعني هينكها برضاها وطلبها كمان.
ولكن كان مودي يريد أن يطول فترة التسخين والمتعة دي قبل النيك فقال لها : تعالي يا حبيبتي نغير الوضع عشان ماتتعبيش وتعالي نقعد شوية.
وهي كانت ممحونه وهايجه أوي لدرجة مش قادرة تتكلم وشاورت بعيونها بالموافقة، وهي كالعحينه بين يدي أخوها وخدها مودي وقعد هو على حرف السرير وقعدها على فخاده في حجره بالجنب وهي في حضنه وجسمها شبه عاري وهو بالشورت السكسي فقط وزبه هيقطعه وسحب وشها ناحيته وشفتاهما بتترعش ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة ودخل إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأنه ماسك كورتين من الزبده المعجونه قشطه أووووووووف ودخل صوابعه في طيزها وشغال بعبصه فيها بحنيه.
كل ده وهما بيقطعوا شفايف بعض بوس ومص، ورفع مودي وشها بإيده شوية وهمس لها مبسوطة فقالت بدلع وعلوقية : آآآآآآآآه بحححححبك أوي يا مودي.
فتشجع هو وقام بفك فيونكات القميص من على كتافها فسقط عنها وشد رباط السنتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه مسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت: أحححححح بالراحة حبيبي كده بيوجعوني فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن وكل ده وهي قاعدة على فخاده.
ثم نيمها بالراحة على ضهرها وأثناء ما هو بينيمها سحب فيونكات رباط كلوتها وقلعه لها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رآه من أفلام سكس، وهي بإيدها قلعته الشورت ومسكت زبه وبدأت تحسس عليه وأصبحوا عرايا تماماً مودي وأخته حبيبته معشوقته نورا وعلى سريره .
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف.
وبتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه، وكانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه أححححح دخله حبيبي .. كسي مولع أحححح … هموت يا مودي دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي بس قال لها: لأ يا مجنونه بلاش وخلينا من بره عشان إنتي لسه بنت، فصرخت بهياج وقالتله: كس أم كل البنات على كس أم العذرية هنبقا نتصرف بعد كده آحححح أوووووووووف هموت نكني يا حبيبي دخله في كسي يا مودي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححح فإنزلق زب أخوها في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل
كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله.
ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر مودي أخوها الشقي.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة يفتحها وينيكها في كسها فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام مودي بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووف وفي لحظة واحدة جابوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض كل هذه السنين وخدها في حضنه وناموا وهما عريانين للصبح وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وطبعاً قعدها على زبه في البانيو وناكها في طيزها أحلى وأمتع نيك.
والثلاثة أيام الباقية في أجازة والديهم.. هما قضوها أجازة عسل من الدراسة بمزاجهم ولمزاجهم وكانت أحلى وأسعد وأشهى أيام حياتهم.
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة مع بعض وإستمتاع مودي بجسم أخته نورا…. والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.