كان مودي ينام مع أخته نورا في سرير واحد حتى بداية فترة بلوغه في الثانية عشر من عمره وبعد بلوغه الثامنة عشر وأخته نورا ستة عشر إنتقلت الأسرة لشقة أكبر وأصبح لكل منهما غرفة مستقلة.
وقبل بلوغ مودي كان لديه إحساس فطري وغريزي بالإنجذاب للأنثى المتمثلة في أمه نوال وأخته نورا وذلك كما قلنا في الجزء الأول بسبب لبس أمه وأخته في البيت وتحرر أبوه سمير في علاقته مع نوال الأم في البيت والتي لا تخلو من الأحضان الساخنه وبوس الشفايف والتحسيس والتقفيش وقعادها على فخاده وفي حجره وكل ده أمام مودي ونورا.
فكان مودي لا يفهم في الجنس ولكنه كان دائماً يشعر برغبة في إحتضان وتقبيل ولمس أي حتة عريانه من جسم نورا أخته الأصغر بسنتين وخاصة إنهم لسه بيناموا في سرير واحد.. فكان وهما نايمين بياخدها في حضنه ويزنق زبه في طيزها المقلبظه وفي لحم فخادها المكشوف وهي كانت بتنام بهوت شورت أو كلوت وفانيله نصف عارية وجسمها أبيض وطري ملبن وقلبوظة شوية ومُغرية جدأ رغم صغرها وهي كانت لا تمانع أي تحرشات من أخوها ومش فاهمه ولكن مستمتعة، ومودي برضه مش فاهم بس مستمتع إلي أن وصلوا للممارسة الجنسية الكاملة كما ذكرنا.
وفي صباح يوم شَعر مودي بألم أسفل بطنه وإحتقان في الخصية وحرقان في البول وغاب عن المدرسة وبقى في البيت مع أمه نوال لوحدهم بعد ما راحت نورا المدرسه لوحدها وسمير أبوهم راح الشغل.
حاول مودي النوم ومعرفش ينام وذهب الي غرفة أمه عشان تشوف له أي حاجة للألم، فشاف أمه نايمه في وضع يهيج الحجر ومش لابسه غير كلوت وسنتيان بس وجسمها الأبيض هَيج مودي وزبه بدأ ينتصب ويكبر في السليب وأصبح باين جداً وينادي على أمه وهو جنبها في الأوضه فصحيت وقالت له: مالك يا حبيبي وبتاخده في حضنها فسخن وهاج أكتر لما جسمه لمس جسم أمه وهو في حضنها وهو مش فاهم، وأمه نوال سألته: فين الألم اللي تاعبك.
فشاور لها بكسوف أسفل بطنه ناحية زبه، لمحت نوال زبه الواقف في السليب وفهمت بأحاسيسها الأنثوية وقالت له متخافش يا حبيبي.
وأخذته على الحمام وطلبت منه التعري تماماً وأجلسته على فخادها العريانه وضهره ليها لازق في صدرها وبطنها وبدأت تجلخ له وتفرك له زبه.
(عشان ينزل سائله المنوي المحتقن في زبه لهياجه من نومه وهو زانق زبه في طيز أخته طول الليل).
مودي كان مكسوف في الأول ولكنه بدأ يشعر بمتعة حضن أمه العريان ومتعة نعومة إيديها وهي بتضرب له عشره بزبه اللي وقف وإنتصب أوي وكبر حجمه بين يدي أمه التي فوجئت بأن إبنها كبر وأصبح سكسي وفحل جنسي بزب طويل وعريض زي أبوه وبدأت تهيج من منظر زبه بين إيديها وتدلك زبه وكيس خصيتيه وحولهم بلبونه ومرقعه وتحسس على جسمه كله
وتضمه أوي لجسمها وتحضنه ،وطلبت منه إنه يمسكها من فخادها من تحته ويقفش فيهم ويحسس عشان مايوقعش (وبدأ كسها ينزل مية شهوتها).
وبعد وقت طويل من الفرك والدعك والتحسيس بينهم قذف زبه كمية كبيرة من سائله المنوي وسط فزع مودي ومتعته في نفس الوقت وضحك وعلوقية نوال أمه اللي حاولت تلف جسم إبنها وقت قذف سائله المنوي من زبه وخدته في حضنها وتبوس في جسمه ووصلت بعض قطرات من سوائل زبه على جسم أمه وهي أخذت تمسحها وتلحسها وهو مستغرب بس مبسوط.
وسألته إن كان إرتاح كده، فقال لها: أيوه إرتحت والألم راح.
وقالت له أمه : خد شاور وتعالى أفهمك.
بعد ماخلص مودي إستحمام لف وسطه بفوطه وراح لأمه ووجدها في سريرها بنفس الكلوت والسنتيان. وقالت له: إنت كده كبرت يا حبيبي وبقيت راجل ولما تحس بالموضوع ده تاني إبقى أفرك زبك زي ما أنا عملت لك وترتاح ولازم تنضف نفسك كويس وتخلي بالك من نفسك…. وراحت بايساه في خده (وهي موحوحه) ورُوح أوضتك دلوقتي يا حبيبي وإلبس حاجة ونام.
مودي بص لأمه بدلع وشوق وقال لها : ماما حبيبتي عشان خاطري أنا محتاج أنام جنبك دلوقتي عشان خايف ولسه تعبان، ونفسي تنيميني في حضنك يا ماما.
هنا نوال أمه كلمته بروح الأنثى واللبوه بداخلها وفتحت له ذراعيها وقالت له: حبيبي روح قلبي تعالى في حضن ماما حبيبتك.
وسقطت الفوطة وجسمه إتعرى كله وهو إتكسف، وأمه فرحت لكده وحضنته وقالت له: مش مهم يا روحي لما تقوم إبقا إلبس في أوضتك، وضمته جامد لجسمها وزبه رشق في كسها من بره كلوتها ودفنت وش إبنها بين بزازها بعد ماقلعت السنتيان وزبه إنتصب تاني وهي هاجت أوي وعمالة تبوس فيه وكسها بينزل عسل شهوتها وراح مودي في النوم من التعب وفضلوا كده لحد قرب موعد عودة سمير والبنوته نورا.. فقاموا استحموا ولبسوا.
وقامت نوال بتنبيه سمير جوزها بعمل سراير منفصلة لمودي ونورا عشان كل منهم ينام لوحده لأن مودي بلغ وبدأ يستحلم وإنها عرفت كده من ملابسه الداخلية في الغسيل .
وأصبح كل منهم على سرير ولكن في نفس الغرفة فكان مودي يهيج على منظر أخته الشبه عاري وهي نايمة وأحياناً ينام جنبها خِلسةً ويحضنها ويبوسها ويدخل الحمام يفرك زبه ويضرب عشرة على كلوتات أمه وأخته.
ومن يوم ما ساعدته أمه على نزول لبنه، ومن بعد كده كلام أصحابه معاه عن البلوغ والجنس والعلاقات مع البنات والإستمتاع بالجنس كان يشتهي أمه وأخته بسبب جمالهم وأجسامهم المولعة ولبسهم العريان المثير في البيت.
ولما مودي كبر شوية مودي وصار يتحرش بأخته في البيت وهي لا تمانع بل ومبسوطة بكده، وأبوه وأمه فرحانين ويقولوا هزار عيال مع بعض بدل ما يهزروا بالشكل ده مع الأغراب وتبقى مشكلة.
(إلي أن ناك أخته نورا وصار يتمتع بجسمها كما ذكرنا)
وأصبح مودي يشتهي أمه بجنون فهي في عينيه أنثى كاملة، وبيتحرش بها وهي مبسوطه وتشجعه بلبونه وشرمطة أحياناً (رغم إن سمير جوزها هاريها نيك ولبن ليل ونهار).
وكان ممكن مودي ينام في حضن أمه على الكنبه أو يمسك لحم فخادها العاري أو يحضنها من الخلف في المطبخ ويبوسها من رقبتها وخدودها وبيكون هايج وزبه واقف وهي مبسوطة وممحونه وحاسه بيه وقبل الوصول للمحظور تفلت منه وتقوله لما نكون لوحدنا يا حبيبي إبقا إتدلع براحتك .. ولما يكون أبوه في الشغل ونورا في المدرسة وهو لوحده مع أمه في البيت يروح لها غرفتها بالسليب فقط وينام في حضنها وهي تخرج له بزازها ويمص فيهم وتبوسه من شفايفه مص وبوس عشاق وتقلع قميص النوم وتظل بالكلوت فقط الذي لم تسمح له أبداً بشلحه ولكنه كان بيخرج هو زبه ويمَسكه لأمه نوال وكانت مبهورة بحجمه وطوله وتمصه بفمها وينزل لبنه على جسمها وفخادها ويناموا في حضن بعض حتى قبل موعد عودة نورا أخته وسمير أبوه بقليل.
وفي ليلة كان سمير جوزها مسافر مأمورية تبع الشغل ونوال كانت هايجة وممحونه أوي وكسها موحوح وبياكلها ففكرت في إنها تريح نفسها مع مودي إبنها اللي وصل دلوقتي ل 18 سنه، وكانت سهرانه مع ولادها مودي ونورا على التليفزيون ولابسه كعادتها ملابس مثيرة جداً وقاعده لازقه فخادها الملبن العريانه في فخاد إبنها مودي اللي لابس شورت صغير بس وزبه واقف وباين وهينط من الشورت وهايج أوي، وقالت لنورا: مش هتنامي عشان إنتي عندك مدرسه الصبح.
نورا : وإنت يا مودي مش هتنام؟
مودي كان حاسس بأمه وفاهمها فقال لنورا : لأ.. أنا هسهر شوية وعندي بكرة أجازه.
نورا إستسلمت للنوم ودخلت أوضتها تنام وقالت لهم: تصبحوا على خير. وباست أمها وأخوها.
بعد ما نامت نورا قام مودي شغال بوس في أمه ومص ولحس وتقفيش بجنون في كل جسمها وهي متجاوبه معاه وموحوحه على الآخر ومسكت زبه وقالت له: تعالى ندخل أوضتي عشان أختك ماتحسش بحاجه وهريحك يا حبيبي.
وإطمنوا الأول على إن نورا راحت في النوم ودخلوا الأوضة وقفلوها من الداخل وشغلت نوال النور الملون الخافت وقلعت القميص ونامت على ضهرها وجذبت مودي فوقيها وطلعت زبه من الشورت وراح مودي قالعه وبقا عريان ملط وهي في منتهى السعادة والنشوه ومسكت زبه وحطته في بوقها بين شفايفها وشغالة مص فيه بجنون وزب إبنها كِبر وطِول أوي أوي من الإثاره.. ومودي راح مقلعها السنتيان وطلع زبه من بوقها وحطه بين بزازها وشغال نيك في بزاز أمه الملبن وهي ضميت بزازها أوي على زبه بإيديها وهو قاعد على جسمها وكان كسها موحوح ومولع وبينزل عسل شهوتها كتييير أوي.
قام مودي ساحب جسمه شوية لتحت وعدل زبه وبقا زبه على كسها فوق الكلوت وبراحه في لحظة واحدة سحب كلوتها بإيدها وهي متجاوبة معاه وممحونة وزبه واقف على كسها الغرقان وبدفعة واحده راح راشق زبه في كسها ودخله كله وهي صرخت: أححححح بالراحة شوية يا مجنون أححح بحبببك أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه يا روحي… نيكني ومتعني أوي أوي يا روحي نيكني أوي أوي يا روحي مشتاقالك ومشتاقة لزبك يا حبيبي… أحححححح زبك حلووووو أوي أوي أوووووووف نيك أمك حبيبتك يا حبيبي أحححححح آآآآآآه كسي مولع طفي نار كسي يا حبيبي.
ومودي شغال رزع وخبط في كسها الملبن وبإيده شغال بعبصه في طيزها من تحت وهي بتصرخ من الشهوه وبتتلوى بجسمها كله من تحته من شدة الإثارة والمتعة والشهوة ومن قوة وفحولة نيك مودي لكسها…. وهي رافعه فخادها وحوطت بيهم جسمه عشان زبه يظل يفشخ في كسها.
وفضلوا كده أكتر من نص ساعة لما تعبت من شدة النيك وصرخت وقالتله : أحححححح هموت خلاص يا حبيبي ولعتني يا مجرم أوووووووف يللا نزل وطفي نار كسي.
وضموا على بعض أوي أوي وفي لحظة واحده نزلوا هما الإتنين وإختلط لبن زبه مع عسل كسها. أووووووووووف نار.. نار.. نار.
وبعد كده فضل زبه في كسها مدة طويلة، وهي خرجت زبه من كسها وحطته تاني في بوقها تلحس اللبن وتمص زب إبنها مودي حبيبها لحد ما زبه وقف تاني زي الأول، وقلبت نفسها ونامت على بطنها وراح مودي نايم عليها وراشق زبه في طيزها ونزل نيك في طيزها.
لحد ما كيفها نيك في كسها وطيزها وبين بزازها وبوقها وغرقها لبن وفشخها نيك بزبه.
وخدها في حضنه وناموا للصبح ولما صحيت نورا من النوم ومالقتش مودي في سريره إستغربت وراحت على أوضة أمها وكان الباب مقفول من جوه فخبطت وصحيت أمها ولبست القميص على اللحم وغطت نص جسم مودي بملاية وفتحت لبنتها، ونورا إندهشت من المنظر اللي واضح إنه كانت هناك معركة جنسية على السرير طول الليل فسبقتها أمها بالكلام وقالت لها: أخوكي مودي بالليل كانت حرارته عالية شوية فنيمته معايا عشان أعمله كمادات باين كده واخد دور برد.
نورا فهمت وضحكت بخبث وقالت : آآآه هو إمبارح فعلاً كان باين إن حرارته عاليه شوية.
وراحت نورا جهزت نفسها ولبست وأمها عملت لها الفطور ونزلت على مدرستها وتدور في راسها أفكار وتخيلات لما حدث بالليل وطبعا كسها بياكلها هي كمان وبتحسد أمها على نومتها مع مودي وإن أمها أكيد إتناكت من مودي نيكة سخنه هي كانت أولَى بيها.
ورجعت نوال لمودي وقومته وراح إستحمى وفطرته ورجعوا كملوا عربدة ونيك على السرير تاني لحد الضهر، وخلال الوقت ده كان مودي فشخ أمه نوال نيك في كسها وطيزها وبين بزازها وفي كل حتة في جسمها.
وإستمرت هذه الأوضاع من سنتين للآن ومودي وأمه نوال كل ما تحين لهم الفرصة لإختلاس أوقات ولحظات متعة النيك… وصارت نوال أكثر شباباً وأنوثة وجمالاً من كتر النيك والمتعه وتستمتع بفحولة زوجها سمير الأربعيني وعنفوان وشباب إبنها العشريني مودي.
وكان كل من زوجها وإبنها له زب طويل وعريض يسيل له لعاب أي أنثى.
وبدأت تحتال على زوجها بقضاء يوم أو إتنين كل شهر مع مودي بعيداً عن أعين زوجها وبنتها بالسفر لرعاية أمها المُسنه والإطمئنان عليها والتي تُقيم في محافظة أخرى وتصتحب معها إبنها مودي ليقود لها السيارة لأنها لا تقدر على أن تسوق لمسافات طويلة.
وكانت في بيت أمها تنام مع إبنها في غرفة مستقلة ولا يشُك أحد في ما يحدث بينهم طول الليل.
فكانت تقضي هذه الليلة أو الإتنين عربده ونيك وكأنهم في شهر عسل.