السّقوط – الحلقة الأولى

لا اعلم كيف حدث كل ذلك وكيف انسقت وراء شهوتي الى هذا الحد وبهذه السهولة، اسمى نهى عندى ٣٥ سنة تزوجت قبل ان احمل لقب عانس بشكل نهائى من طارق زوجى الذى يكبرنى بعشر سنوات، كان زواجاً تقليدياً بكل تفاصيله عن طريق ترشيح الاصدقاء والاقارب وتم بشكل سريع يخلو من اى عاطفة او احاسيس لها معنى، زوجى عانى كثيراً حتى استطاع تدبير نفقات الزواج وتم ترشيحى له لكبر سنى وجمالى المتواضع وكانت هذه الاسباب كفيله ان اوافق على زوج يكبرنى بعشر سنوات ذو نظارة طبيه غليظة وجسد مترهل وملامح تخلو من اى جمال او جاذبية، لم اكن قصيرة او طويلة، انا من النوع المتوسط طولا ذات بشرة بيضاء وحواجب ثقيلة، لم اكن صاحبة جمال يلفت الانظار او حتى جعلنى يوماً طرفاً فى قصة عاطفية طوال حياتى، فقط كنت املك جسداً به كثير من مواطن الجمال والانوثة فقط عند هؤلاء الذى تعجبهم اجساد الاجنبيات النحيفات فاحمل نهدين اقوياء مرتفعين مشدودين يظنهم من يراهم من السليكون لشدة ارتفاعهم وشموخهم رغم توسط حجمهم، ومؤخرة لا تقل جمالاً ولا تتبتعد كثيراً عن هذا الوصف فهى شديدة الاستدارة رغم حجمها المتوسط دون اى ترهل فقط تبرز للخارج رغم نحافتى الواضحة حتى انى دائما كنت اعانى من انحشار ملابسى داخلها كلما جلست ووقفت، لكن كل انوثتى لم تكن يوماً محل اهتمام من احد نظراً لانى محجبة وملابسى دائما واسعة وطويلة ولان جمال الوجه هو اول ما يلفت الانتباه ويجعل الاعين تفتش عن باقى التفاصيل، كنت واحدة من ثلاثة شقيقات انا اصغرهن وولد واحد انجبته امى فى سن متأخرة فمازال طالباً متعثراً لم يجتز المرحلة الثانوية بعد، درست بشكل اعتيادى حتى تخرجت فى كلية الاداب قسم فرنساوى وعملت اكثر من مرة مدرسة بالحصة فى اكثر من مدرسة حتى تزوجت وانتقلت مع زوجى لشقته المتوسطة والتى يصفها دائما انها شقى عمره فى احدى المدن الجديدة فى عمارة من ثلاث طوابق بثلاث شقق كانت شقتنا فى الدور الارضى وبذلك نمتلك بها الحديقة الصغيرة خارجها، فى الدور الثانى شقة مغلقة يمتلكها شاب يعمل بالخليج لم يحضرها يوماً، فقط والده عم محمود يأتى كل يومين او ثلاثة يفتحها ويجلس بها ساعة او اثنتان ثم يرحل بغرض الاطمئنان وشغل وقته بعد بلوغه سن المعاش، فى الدور الثالث والاخير يسكن الاستاذ عاصم وهو زميل زوجى فى العمل ويكبره بعدة سنوات ومتزوج من مدام سماح والتى تكبرنى بخمس سنوات وتعمل باحد البنوك وهى ممتلئة جدا بيضاء البشرة بشدة وتشبه زوجى فى نظارتها السميكة، ولهم ولد وحيد وليد والذى تجاوز الخمسة عشر عام بقليل فى الصف الثالث الإعدادى، كان زوجى ممتناً لعاصم جدا لانه من ساعده على ايجاد الشقة ولانه زميله بالعمل فى شركة المقاولات الخاصة التى يعملون بها، لذا كانت اسرته هى بمثابة الاهل لنا فى هذا المكان مما سمح لابنهم وليد الشقى ان يستغل هذا ويفسد حديقتنا دائماً بلعب الكرة ليل نهار وسقوطها عندنا، مر عام كامل منذ زواجنا وقدومنا لشقتنا، لم اجد مدرسة تحتاجنى للعمل رغم بحثى المستمر وعانيت اشد معاناة من الوحدة القاتلة والملل فزوجى يخرج صباحاً ولا يعود قبل التاسعة او العاشرة مساءاً منهك متعب يتناول عشاءه ثم يغط فى النوم كأنه جثة، حتى يوم أجازته كان يقضيه فى النوم بحجة حاجته للراحة من ارهاق العمل طوال الاسبوع، لم يشغله عدم حدوث حمل على عكس كل من تأخر فى الزواج بل كان يقول ان كل شئ باوان ولم اجد احد من اهله يهتم او يشغله الموضوع فلا يوجد من اسرته سوى اخته الاكبر والتى تسكن فى اقصى الجنوب فى الصعيد مع زوجها واولادها، لم يكن طارق شهوانياً او مشغول بحياتنا الجنسية فقط كان يكتفى بلقاء سريع عابر ليلة الجمعة دون اى تفاصيل تذكر سوى قبلات معدودة متناثرة ثم جماع تقليدى لدقائق وكأنه يؤدى مهمة موكلة له، لم اكن صاحبة تجربة من اى نوع فلم يلمسنى احد سوى تلك المرات المتباعدة التى يلامس احدهم جسدى فى المواصلات فتشتعل شهوتي واطفئها بيدى عندما اعود للمنزل، كنت من هذا النوع المدمن للنت والبحث والمعرفة وبديهياً كنت اقرأ الكثير والكثير عن الجنس واشاهد الافلام والصور من قبل زواجى بكثير وكنت اتخيل انى سأعيش كل ذلك عند زواجى ولكن طارق خيب رجائى حتى انى لم ارتدى له شيئاً مما اشتريت من ملابس النوم المثيرة، كنت مفتونة باللانجيرى ولسنوات كنت اشترى واحتفظ بهم لزواجى واكثر ما كان يجذبنى تلك الانواع التى لا تعد قمصان نوم او بيبى دول لكنها صممت للإغراء والإغواء والتى تسوق تحت مسمى لانجيرى تنكرى، فكنت املك منها الكثير

 

( الخادمة – الممرضة – القطة – السجينة…. الخ ) وكذلك عشرات الشورتات المغرية والبناطيل الليكرا والفيزون والشيفون والعبايات المخصصة للإغراء، كنت موقنة انى لست جميلة بالشكل الكافى لذا وجب على التفنن فى الاغواء حتى تستوى كفتى الميزان، رغبة تسكن بداخلى منذ القدم فى التعرى وان يشاهد احدهم مفاتنى، لسنوات كنت ادمن ذلك كأنه تعويض لجسدى عن حرمانه وعدم وجود من يروى عطشه، كنت احب ان اظهر شئ من جسدى بشكل عفوى غير معلن وتتعرق يداى وترتعش اطرافى وتزداد ضربات قلبى حتى اسمعها وانا افعل ذلك وتجتاح اللذة والشهوة كل كيانى، فعلت ذلك قبل زواجى مع جارى ساكن الشقة المقابلة فى منزل اسرتى فكنت انحنى فى غرفتى واجعله يرى مؤخرتى فى بنطلون شديد الضيق او اطرافها وانا ارتدى هوت شورت لا يستطيع اخفائها بالكلية، او تلك الباديهات التى تظهر نهداى وتكورهم وانا انحنى افعل اى شئ، لم يدرك جارى شئ لانها كانت مرات متباعدة ولحظية فلم ينتج عنها اى شئ يفزعنى او يضرنى، الجلوس وحيدة من الثامنة صباحاً بعد خروج زوجى وحتى التاسعة مساءاً كاد ان يصيبنى بالجنون فلم اكن اجد ما افعله، حتى خروجى والذهاب لبيتنا كان اختياراً صعباً نظراً لبعد المسافة، قليلا ما كنت اجد منفس وحيد فى مجالسة جارتى سماح يوم الجمعة او السبت او نذهب سوياً لشراء احتياجات المنزل لكنها لم تكن مسلية بالمرة فقد كانت مثل الجميع رتيبة تقليدية قليلة الكلام منشغلة طوال الوقت بابنها الشقى ومتابعة اموره، كنت اجلس بالساعات امام اللاب توب او ممسكة بهاتفى لا افعل شئ مهم او ضرورى، فقط اعوض حرمانى وخيبة املى بمشاهدة الافلام الجنسية واعيش فى خيالاتى وانا اتخيلنى تلك المرأة التى يرتشف عسلها هذا وذاك، كنت اعد مقتناياتى من الملابس المثيرة لأستخدمها مع زوجى بعد مرور بعض الوقت بعدما نعتاد على بعضنا البعض ويزول الخجل بيننا تماماً لكن عزوفه وزهده فى لم يجعلنى اصل ابداً لهذا اليوم الذى اصول وأجول أمامه بكنوزى الكثيرة، كنت أستعيض عن ذلك بعد مرور عدة أشهر كنوع من كسر روتين وحدتى وإرضاءاً لشهوتي التى فتح لها زوجى الباب ولم يقف كثيراً أمامه فقد مر سريعاً دون اى شعور بالذنب او التقصير، إعتدت أن أنهى اعمال المنزل صباحاً بعد خروج طارق ثم اجلس اتصفح النت ثم اخذ رحلتى اليومية فى إرتداء ملابسى المحرومة من ان يراها احد واظل اتحرك بها واضع الميكب الصارخ كأنى عاهرة متمرسة تقف تدخن سيجارتها فى إحد اركان الحانات الرخيصة المبتذلة، اصبحت اغرق فى تخيلاتى اكثر واكثر حتى انى كنت احيانا اتخيل وجود احدهم فى موقف ما واخاطبه وافتعل معه قصة قصيرة تؤدى فى النهاية ان يفترس جسدى الجائع وينال من كل سنتيمتر فيه، كثيراً ما حدثتنى نفسى ان انفتح على عالم النت الكبير وان اقيم علاقات مع من يعجبنى لكن لادراكى وما جنيته من سنوات متابعة كنت اعلم ما ينتظرنى من خطر قد يدمر حياتى ويقضى على سمعتى ويستطيع احدهم ان يبتزنى او يسيطر على معلوماتى ويخترقها لضعف معرفتى بعالم القرصنة والحماية، فقط التخيلات هى اقصى ما بوسعى الحصول عليه بشكل آمن،

 

كان لشقتى بلكونة متوسطة نستطيع المرور منها للحديقة تتوسط الشقة تماما وكثيراً ما كنت اجلس بها وحدى يحجب عنى السور رؤية الخارج فأكتفى بمتابعة حركة اغصان الاشجار الصغيرة او مطاردة بين قط واحدى الفراشات، كذلك كنت اشاهد من يدخل بنايتنا عند مروره من البوابة الرئيسيه فكان للبناية مدخل لسلمها الرئيسى المؤدى لباقى الادوار ومدخل خاص صغير لحديقتنا، كان جارنا عاصم وزوجته سماح يدخلون ويخرجون مرة واحدة فى اليوم مثل زوجى مرة للذهاب للعمل واخرى للعودة، وعم محمود الذى يأتى بشكل عشوائى كل يومين او ثلاثة ويلوح لى بيده لتحيتى ( ازيك يا ست الكل ) وعند خروجه ان وجدنى ( مش عايزه حاجة يا مدام، سلميلى على الاستاذ طارق )، كان رجلاً بشوشاً مجاملاً ذو جسد نحيف جداً ووجه وسيم صغير جعله يبدو اصغر بكثير من رجل تخطى الستين عاماً، فقط وليد هذا الصبى الشقى الذى كان كثير الدخول والخروج طوال اليوم، لم يكن يحضر لبنايتنا غرباء اطلاقاً سوى بعض الباعة الجائلين ممن يروجون لبضائعهم من خارج البناية او احد عمال الدليفرى وجامع القمامة سيد وكان شاباً صغيراً أظنه فى العشرين من عمره ضخماً ذو جسد سمين وكرش كبير ووجه ممتلئ له خدود محمرة اللون لشدة بياضه وشارب كثيف يكاد يخفى شفته العلوية تبدو عليه علامات البلاهة من هؤلاء الذى نطلق عليهم ( مخه على قده )، حتى انه كان كثير التلعثم فينادينى احياناً باستاذ بدلاً من استاذة او مدام او ان تقع منه القمامة اكثر من مرة وهو يضعها فى صندوقه المتحرك قبل أن ينقلها لتروسيكل يقوده هو وهو يتنقل لاتمام عمله وكان يأتى لنا مرة كل يومين، كانت غرفتى فى الجانب الايمن للبناية يسارها حائط السور الطويل وبها نافذة كبيرة الحجم تطل على الحديقة ولكن لا يراها من يمر من المدخل الرئيسى ولا من أى مكان أخر، كنت اقف كثيراً فى تلك النافذة استند بساعدى عليها فلا يظهر غير نصفى العلوى حتى اخر بطنى تقريباً ولا ارتدى اى شئ على الاطلاق فوق نصفى الاسفل وانا اتخيل ان احد يرانى من نافذة الجيران ولكن فى الحقيقة لا يوجد نافذة فالحائط الكبير يحجب عنى اى شئ، كنت اقف هكذا مستمتعة بتعرى نصفى السفلى وان اداعبه باصابعى حتى تأتى شهوتي، كان يثيرنى جدا وقوفى بهذا الشكل ارتدى حجابى واحكم وضعه وملابس مقفولة محتشمة ولا شئ اطلاقاً من الاسفل حتى انى كنت اظل اهز مؤخرتى كأنى ارقص وانا بهذا الوضع او احك عانتى بالحائط أو ان اخلع بلوزتى واستند بصدرى عارياً على النافذة،

 

كنت اعلم مواعيد حضور سيد فقد كان يأتى فى تمام التاسعة صباحاً تقريباً وكنت اضع له حقائب القمامة السوداء بجوار باب الشقة قبلها بنصف ساعة بعد نزول طارق، كنت اسمع وقع اقدامه وما يحدثه من ضوضاء لسوء فهمه وتصرفه وبدانته فقد كان يضع صندوقه امام شقتى ويفرغ قمامتى ثم يصعد ويحضر القمامة من شقة سماح فى الدور الاخير وشقة عم محمود ان وجدت ثم ينزل ويفرغها ويرحل، لم يكن يشغلنى على اى حال فلم اكن اخرج له سوى مرة واحدة كل شهر لاعطيه الشهرية او بالصدفة ان كنت اجلس فى الحديقة او اهم بالخروج فى نفس وقت حضوره، لذا كنت احيانا امارس هواياتى الغريبة وارتدى ملابسى العاهرة دون خوف او اضطراب لانه لن يرانى احد، حتى ذلك اليوم الذى كنت ارتدى فيه بادى ابيض خفيف جدا ولا ارتدى تحته شئ وبنطلون ليجن نبيتى من النوع شديد الضيق وخفيف والاهم انه كان قصير جدا من اعلاه فلا يستطيع ان يغطى كل مؤخرتى فيظهر اعلاها وبداية الشق وانا فى حالة الوقف وكنت عند اى حركه يتحرك وانا امشى ويبدأ فى النزول حتى تتعرى مؤخرتى تماما وفرجى من الامام، كنت ارتدى هذا الطقم واتخيل ان احد يرانى وانا اعمل بالمنزل ويسقط عنى بنطلونى مع حركتى ويتجسس على وهو يرى مؤخرتى البيضاء وتشتعل شهوته، شعرت بحركة سيد بالخارج وهو يفرغ القمامة بصندوقه ثم وقع اقدامه صاعداً لاعلى، دقيقتان وسمعت صوت ارتطام بعد نزوله فجريت على الباب انظر من العين السحرية لارى ماذا حدث فوجدته قد اوقع صندوقه ويعيد لملمة القمامة من جديد ولكنه ترك اتساخاً امام الباب فعلى ما يبدو كان يوجد بالصندوق اشياء سائلة، اشتعل غضبى لحماقته وبروده وما سببه من اتساخ ففتحت الباب وانا ادارى جسدى خلفه حتى لا يراني

 

مش تحاسب يابنى !!! كده بهدلت المدخل

 

لوى شفتيه بغباء وهو يحرك قدمه يزيح الاتساخ بحذائه القديم متخيلاً انه ينظفه بهذه الطريقة

 

حقك عليا يا ست، مكنش قصدى هاتى المقشة وانى هانضفهالك

 

اشرت له بيدى وانا مازلت غاضبه

 

لأ امشى انت بس، انا هاعملها وكفاية اللى بتعمله برجلك ده بهدلت الدنيا اكتر

 

امسك بصندوقه يحركه وهو يدلدل رأسه مغادراً

 

انتظرت حتى غادر البناية تماماً ثم احضرت المساحة واناء من الماء المخلوط بالصابون وخرجت لانظف ما احدثه حتى لا تحدث رائحة وتمتلئ الشقة بالذباب، كنت اعلم انه لا يوجد احد فبنايتنا تبدو مهجورة لقلة ساكنيها ولانى لن استغرق فى عملى سوا ثلاث دقائق وجدتنى لست بحاجة ان اغير ملابسى، سكبت الماء فوق البقعة المتسخة واخذت انظفها بالمساحة وظهرى للمدخل وسرت قشعريرة بجسدى فأنا افعلها حقاً وليس خيالاً اصنعه وحدى فأشعر ان البنطلون يتحرك بحركتى واخر ظهرى عارى ونصف مؤخرتى تقريباً، اشتدت بى الشهوة والمتعة حتى شعرت بهياج شديد فهذه اول مرة افعلها خارج جدران شقتى حتى شق رأسى وسمعى صوت عم محمود وكأنه دوى إنفجار قنبلة كبيرة الحجم حتى انى انتفضت بشدة فشعرت وكأنى قفزت للأعلى قرابة المتر من شدة الفزع وانا ادرك وجوده خلفي

 

احم احم… صباح الخير يا ست الكل

 

كدت افقد وعيى وشعرت بدوار شديد اجتاحنى وانا انظر اليه وانا محمرة الوجه كأنى على وشك الموت اطالع وجهه النحيف ويبدو عليه الاضطراب الشديد والاحراج فقد رأى نصف مؤخرتى بكل وضوح، وكأنى احرك جبلاً استطعت جاهدة جعل لسانى يرد تحيته بثقل شديد

 

صصصصباح خخـ الخخخخير

 

لم اعرف ما على فعله فأنا اقف امامه شبه عارية وجسدى ينتفض من الفزع وهو متلعثماً متوتراً زائغ الأعين يحاول ان يشيح بصره عن وجهى حتى لا تتلاقى أعيننا فيسقط نظره على بطنى وعانتى المكشوفة حتى بداية فرجى فقد تحرك بنطلونى اللعين من الامام كما فعلها من الخلف وكشف عن مؤخرتى، دقيقة مرت كأنها سنوات قبل ان ازيح اشيائى مفسحه له الطريق للصعود وهو يتمتم

 

مش عايزه حاجة يا ست الكل

 

لأجيبه وانا مازلت ارتجف واحاول ان اشفط بطنى وانكمش حتى يغطى البادى القصير جزء اكبر من جسدى فلم يفعل هذا شئ سوى المزيد من السّقوط للبنطلون حتى ظننته سيترك خصرى تماماً ويسقط ارضاً ليرى العجوز فرجى بكل تفاصيله بسوائل شهوتي التى اشعر بها تسيل فوق افخاذي

 

شكراً يا عم مممحاممود

 

ليتركنى ويصعد قبل ان ادخل شقتى واغلق بابها واسقط خلفه اتنفس بصعوبة وكأنى كنت اعدو لساعات دون توقف، دارت الدنيا برأسى وانا اصارع بين شعورى بالخجل العارم وبين شهوتي التى اصبحت كبركان انفجر بين ثنايا جسدى واشعلت كل جسدى لم اظن ان احداً سيرانى هكذا وبكل هذا القرب فقد كان يبعد عنى بمسافة اقل من النصف متر فوجدتنى لا ارادياً اخلع البادى وأزيح البنطلون عنى تماماً بعد ان اصبح فى منتصف افخاذى بعد سقوطى خلف الباب واداعب شفرات فرجى بقوة وادخل سبابتى لابعد نقطة بداخله وانا اعصر حلمتى حتى ألمتنى لتنفجر شهوتي بكل عنف وانا ارتجف كمن صعقته الكهرباء واتلوى عارية خلف باب شقتى وصوت ضربات قلبى يدوى فى رأسى كأنه صوت طرقات فوق حديد صلب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *