السّقوط – الحلقة الثانية

لا اعلم كم مر على من وقت وانا على حالى ممدة على الأرض خلف باب شقتى عارية بين المتيقظة والغائبة عن الوعى، ساعة… ساعتين… أو أكثر؟!!

 

لا اعرف ما هى مشاعرى على وجه التحديد فمن المستحيل ان اكون اشتهى هذا العجوز ضئيل الجسد وخصوصاً انى لم اسعى لإغوائه او اثارته، اثارته؟!!!!!! لماذا لم افكر فى ذلك؟!! هل اثاره ما رأى من جسدى ام انه فقط صدمه ما وجدنى عليه؟!!! اعلم ان جسدى ليس من هذا النوع الدسم المثير الذى يخطف العقول ويسال له اللعاب، رشيقة بل نحيفة فقط نهد لولا وقوفه وارتفاعه لاصبح مجرد بروز فى جسدى، ومؤخرتى الصغيرة التى لولا شدة وغرابة استدارتها وبروزها بشدة بهذا الانحناء للداخل اسفل ظهرى لاصبحت كأنها لصبية صغيرة لم تبلغ الحلم بعد، ولكن رؤية المخفى اياً كان له وقع فى النفوس، لقد رأى منى الكثير بفضل هذا العهر الذى كنت ارتديه، صدرى ظهر نصفه وبطنى وظهرى وأغلب مؤخرتى حتى انى أخشى انه استطاع ان يرى هذا الثقب فى تجويفها الطولى، بماذا يفكر الان؟!! هل يفكر فيى وفى جسدى؟ هل يظنها مجرد حادثة عابرة ساقه قدره لها ام يحدث نفسه الان انى ساقطة مستهترة منفلتة الاخلاق؟!!! الافكار تعصف برأسى ولا يزيدنى التفكير الا المزيد من الحيرة والقلق، لكنى برغم كل ذلك اشعر بعاصفة من اللذة تتمكن منى فها انا ذا بعد عام من الزواج والجنس المباح اشعر بالمتعة لاول مرة واصل لذروتى فمازالت انقباضات فرجى متصلة حتى انى اشعر بألم فى اسفل بطنى من شدة انزالى وتكراره، اخرجنى من تفكيرى صوت اقدام تأتى من اعلى السلم، انه هو بلا شك يغادر كعادته، بلا ارادة وجدتنى امد يدى اضعها فوق صدرى اخفيه والاخرى فوق فرجى ناسية انى خلف بابى المحكم الاغلاق، تسارعت دقات قلبى من جديد كلما اقترب صوت اقدامه ولم تفعل يدى بين سيقانى شيئاً سوى اعادة شهوتي للاشتعال بسبب تلك الرعشة التى تجتاحها، الصوت يقترب ويقترب وخيل الى انى ساسقط مغشية على من هول قلقى وتوترى حتى توقف الصوت تماما خلف ظهرى، انه يقف بالخارج لا يفصل بينه وبين جسدى المرتجف العارى سوى هذا الباب الملطخ بماء شهوتي، صوت طرقات فوق الباب انتزعتنى من مكانى مفزوعة لا اعرف ماذا افعل؟ هل اتى لينال من جسدى؟ هل فكر وقرر ان ينهش هذا الجسد الذى اشعل شهوته؟

 

حاولت الحركة ولكنى تعثرت حتى كدت ان قع بسبب بنطلونى الذى مازال عالقاً بقدمى فلم اكن نزعته عنى تماماً، رفعت بنطلونى ومددت يدى التقط البادى من الارض ارتديه على عجل وانا اجيب بصوت مرتعش متقطع

 

ميييين؟

 

ليأتى صوته منخفضاً بشكل ملحوظ

 

انا عمك محمود، لا مؤاخذة يا ست الكل

 

لوهلة شعرت ان صوته به شهوة او هكذا ظننت وخيل الى هذا، فكرت ان اهرول لغرفتى ارتدى شيئاً مختلف اكثر حشمة لكنى رأيت انى بهذا سألفت انتباهه اكثر او هكذا حدثت نفسى لاقنعها بمزيد من الاثارة، حاولت رفع البنطلون لاقصى حد لكن بمجرد تركه ينزلق وحده دون اى مجهود وكأنه يرفض اخفاء لحمى، بصعوبة مددت يدى افتح الباب وكأنى احاول رفع طن من المعدن من قاع البحر، حاولت جاهدة ان اتحاشى النظر فى عينيه لكنى لم افعل شئ غير التحديق فى مقلتيه وهو يتفحصنى من رأسى لقدمى باضطراب وسرعة كأنه يخشى ان يفوت شئ لم يراه، ثوانى ثقيلة مرت وانا اقف امامه احرك يدى بفوضويه اريد ان اخبئ بها جسدى واتراجع كأنى اصارع فكرة ان احجب عنه لحمى او ان ادعه ينل منه ما يكفيه حتى تحدث اخيراً بشفاه مرتعشة وصوت خفيض

 

لامؤاخذة يا ست الكل ازعجتك

 

لأ ابدا يا عم محمود تحت امرك

 

حنفية المطبخ بتنقط وحاولت اقفلها وقفلت محبس المطبخ كله بس خايف تحصل حاجة والشقة تغرق فقولت اعدى عليكم استسمحك اقفل المحبس العمومى بتاع الشقة من المنور عندكم لحد ما اجيب سباك

 

كنت استمع اليه وارى نظراته التى تنهشنى وتتفحصنى وانا احدث نفسى انه يفعل ذلك املا ان يتمتع بجسدى وها انا احقق له امله بكل طواعية

 

ايوه تحت امرك طبعا اتفضل

 

تركت الباب مفتوحاً ومشيت امامه فى اتجاه المنور وهو يتبعنى ويشاهد مجون بنطلونى وهو يتفنن فى تعريتى فكنت اشعر بسقوطه عن مؤخرتى وارغب من شدة خجلى ان امد يدى ارفعه لاعلى ولكنى لم استطع ان افعل واكتفيت بالمشى ببطء حتى لا يفاجئنى ويسقط وان صب ذلك فى مصلحة من يمشى خلفى يتابع لحمى بتمعن عن قرب، وصلت عند الباب الموجود بين المطبخ والحمام وقد كان قصيراً يتحتم على من يريد عبوره ان ينحنى وينزل تقريباً على ركبتيه، وقفت بجوار الباب وانا اضم يداى امام عانتي

 

اتفضل يا عم محمود

 

تقدم ودلف للمنور بعد احنى جزعه ووقفت انتظره وانا احاول عبثاً ان اشد بنطلونى لاعلى والشعوة تعصف بى ولا يدور بذهنى سوى انه فى لحظة ما سيهجم على جسدى يفترسه، جائنى صوته من الداخل

 

لامؤاخذة يا مدام نهى، استأذنك تجيبى مفتاح الانبوبة وتيجى تساعديني

 

يا لهذا الرجل الخبيث شديد الماكر، يريد ان ادخل معه للمنور وانحنى ويرى اكثر واكثر من لحمى ولكنى لا املك الا اطاعته، احضرت المفتاح من المطبخ وانحنيت لاعبر الباب المنخفض وانا ارفع رأسى ابحث عنه بعينى فوجدته ينتظرنى واعينه موجهة الى، كاد صدرى ان يخرج متحرراً من فتحة البادى الواسعة حتى انى شعرت بحلماتى تحتك بحرف فتحته فقمت مسرعة وضع يدى على صدرى قبل خروجه بالكامل وحدوث الكارثة بثانية واحدة وهو يتابع وينهج ويتصبب عرقاً،

 

اخيراً اصبحت بالداخل فقمت بفرد ظهرى ولكنى حينها فقط بعد ان أمنت صدرى أدركت ان انحنائى جعل البنطلون يتراجع كثيراً عن مؤخرتى فأشعر انه بالكاد يقف بصعوبة عند منتصفها، مددت له يدى اعطيه المفتاح لكنه بادرنى بإشارة من يده معليش يا ست الكل هاتعبك معايا،

 

المحبس شكله من الركنة قفش مش عايز يفتح انا هافك شوية من فوق بالمفتاح وانتى تقفلى المحبس،

 

نظرت لمكان اشارته فوجدت المحبس اسفل الحائط المقابل له وحقيقةً لم افهم ما العلاقة بين ما يفعله بالمفتاح وبين سهولة فتح المحبس ولكنى بسهولة فهمت انه يكذب ليجعلنى انحنى امامه لينعم اكثر بمشاهدة مؤخرتى، لم استطع منع جسدى من الارتجاف ويقينا قد رأى هذا وانا افهم مقصده وانزل شهوتي واقاوم باستماتة الدوار الذى اشعر به من فرط الشهوة وانا اشعر بسوائلى تنساب بين سيقانى فى خطوط متعرجة، لقد اعادنى هذا العجوز لكل افعال الماضى بكل قوة وعنف وأيقظ شهوة قد خمدت بداخلى من فترة بعيدة، الان تتحول تخيلاتى التى امارسها كل يوم لواقع وحقيقة اعيشها بغير ترتيب او استعداد وكأنى فاقدة الارادة، لقد تمكن منى هذا الرجل وعرف كيف يخرج شيطان مجونى ويحرره ووجدتنى استلذ واستلذ وانتظر منه الاكبر والاشد، لثانية فكرت كيف سأصل للمحبس القريب من الارض؟ هل انحنى واقفة ام انزل على قدمى؟ ايهم افضل حتى لا تتعرى مؤخرتى بالكامل ويلطمنى بنطلونى على وجهى ويسقط عنى تماماً، لم استطع الوصل لقرار لقصر المسافة وانعدام الوقت ووجدتنى انحنى بجزعى فقط واشعر بالفزع الشديد وانا اشعر بالبنطلون ينزلق بكل سهولة تماما عن مؤخرتى ليستقر اسفلها مباشرةً فوق اول افخاذى،

 

قلبى يكاد ان يتوقف وانا اعرف ان غريباً يقف خلفى مباشرةً على بعد سنتيمترات ومؤخرتى عارية تماماً فى مواجهته، مددت يدى للمحبس بصعوبة فأكاد اجزم ان دمائى توقفت عن الوصول لاطرافى ومع ذلك ادركت ان المحبس يمكن غلقه وفتحه بكل سهولة على عكس ادعاء العجوز الخبيث ولكنى قد وصلت لقمة مجونى وفقدان السيطرة على نفسى وكأنى اصبحت بلا اى عقل فوجدتنى ازيد الانحناء وتحريك مؤخرتى ببطء وانا ابدل الارتكاز على قدم ثم الاخرى كأنى استعرضها امامه وادعى انى لا استطيع فتح المحبس ليطول وقوفى امامه هكذا

 

ده ناشف قوى ومعصلج خالص يا عم محمود

 

معليش يا ست الكل بتعبك معايا انا هاحاول ابحبحلك من عندى وانتى حاولى تقفليه لما يلين

 

شعرت به ينزل على ركبتيه وهو يصطنع العمل حتى يرى اكثر واقرب، اعجبنى ما يحدث وكأن نزوله يحركنى ويوجهنى ويعزز رغبتى فى مزيد من الفجور فجثوت على ركبتى محنيه ظهرى لاسفل ليزداد بروز مؤخرتى، انه الان بكل يقين يرى خرمى وفرجى الغارق فى سوائلى من الخلف، اشعر به يقترب بوجهه حتى ظننت انه سيهجم عليى الان دون شك، لحظات مرت والصمت سيد الموقف وانا على وضعى وهو خلفى ينظر ويدقق حتى شعرت انه الوقت المناسب لانهاء ذلك حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه فقمت بلوى مقبض المحبس معلنة له نجاحى فى مهمتى وانا اقف ومؤخرتى مشدودة عارية اقوم بضمها لا اراديا ثم تركها وانا اطلق شهوتي قبل ان اتجاوز خجلى وامد يدى اعيد رفع بنطلونى لاعلي

 

شكرا يا بنتى تعبتك معايا حقك عليا

 

ولا تعب ولا حاجة ده احنا جيران والجيران لبعضيها

 

كلها كام يوم واجيب السباك واصلح العطل

 

تحت امرك يا عم محمود

 

طيب اتفضلى يا بنتى كفاية عطلتك كل ده

 

مرة اخرى يعاود العجوز استخدام خبثه وذكائه وهو يشير الى ان اخرج امامه وانحنى له مرة اخرى لعبور الباب وهو خلفى فعلى ما يبدو لم يكتفى من لحمى بعد طأطأت رأسى وتحركت امامه وهو خلفى مباشرة ونزلت على ركبتى لاعبر الباب ومرة اخرى ينزلق بنطلونى ليحرر مؤخرتى تماماً مرة اخرى، لرعشتى وفقدان التحكم بجسدى ارتطم ظهرى بسقف الباب لانحنى اكثر اسفل لا ارادياً وانا ارجع مؤخرتى للخلف باتجاهه وانا اطلق اهه غصباً عني

 

ااااه

 

واشعر بيده فوق لحم مؤخرتى مباشرةً وهو يصطنع الخضة وان كان فعلها لا ارادياً ايضا

 

حاسبى يا بنتى على مهلك

 

بمجرد ان لامست يده لحم مؤخرتى فقدت كل تحكم وسيطرة لأسقط تماما على الارض على جانبى ويده تتحرك عكس جسدى لتمر اصابعه فوق كل مؤخرتى حتى هذا التجويف بمنتصفها ليمد يديه يساعدنى فى الاعتدال وهو يمسك لحم مؤخرتى بتلك يديه ويعتصرها على استحياء وخوف بيد مرتعشة لاعود على ركبتى واستطيع الخروج، اخيراً خرجت وهو خلفى ولكنى هذه المرة لم اجد القوة او التركيز لارفع بنطلونى فمشيت معه مترنحه حتى الباب وهو خلفى يشاهد مؤخرتى الصغيرة وهى تهتز امامه بفعل تحررها ولكثرة السوائل بين سيقانى، امام الباب وقف وهو يودعنى شاكراً وعينه تتركز فقط على فرجى الظاهر له بكل وضوح فرغم كل ما حدث لا يستطيع اعتبارى غانية يمكنه التمادى معها اكثر من ذلك، اغلقت الباب وكافحت حتى وصلت لغرفتى وارتميت فوق فراشى انتقض بلا توقف حتى ذهبت فى نوم عميق دون شعور.

تعليق واحد على “السّقوط – الحلقة الثانية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ