أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج1ح6

 صحيت تاني يوم وكان السبت وكانت ولاء هي الي بتصحيني
ولاء: واد يا عمر .. قوم ياعم انت .. انت ياابني
انا فقت وبشيل الغطا من عليا: ايوا ايوا صحيت خلاص
ولاء: يلا الفطار جاهز برا
ولاء طلعت وانا صحيت ودخلت الحمام وغسلت وشي وطلعت لقيت ولاء قاعده على السفره مش بتاكل .. قعدت جمبها وبسألها ..
انا: هي ماما فين
ولاء: في المطبخ وجايه
بعد شويا ماما جات وصبحت علي .. بعدين فطرنا كلنا وخلصنا وماما لمت الصحون وولاء دخلت اوضتها لبست هدومها ونزلت الكليه .. وانا دخلت اوضتي وفهمت امي اني داخل ازاكر .. دخلت وفتحت الكومبيوتر وشغلت لعبة سباق وبدأت العب حوالي ساعتين كدا بعدين قفلت .. حسيت نفسي عايز ادخل الحمام فطلعت وخلصت ورجعت .. كانت ماما ساعتها في الصاله قدام التلفزيون .. دخلت وفتحت تليفوني ولقيت منة باعتالي وبتسألني . . .
منة: هتروح الدروس النهارده ؟
انا: اه اكيد
منة: طيب وراك حاجه بعدها
انا: لا عادي مش في حاجه بعدها
منة: طب اي رأيك نقعد في كافيه شويه مع بعض
انا: اشطا .. لما نخلص هكلمك ونتقابل
منة: تمام .. هنروح كافيه**** عارفه؟
انا: اه عارفه .. يبقى هخلص واقابلك هناك
منة: تمام
وقعدنا نتكلم في اي كلام لحد ما الساعه بقت ١٢ الضهر فلبست هدومي وخدت كتبي وطلعت فماما بتكلمني . . .
ماما: على فين بدري كدا ..
انا: هروح عند خالد اقعد عنده شويه بعدين نطلع سوا من هناك
ماما: طيب .. استنا شويه ” ودخلت اوضتها “
ماما طلعت وبتديني فلوس: خد دول
انا: لأيه دول .. هجيب حاجه وانا جاي؟
ماما: لا دول ليك عادي
انا: تسلمي يا حبيبتي .. ” وحضنتها ونزلت “
اتمشيت لحد بيت خالد ورحت عنده وخلود الي فتحتلي الباب وسلمت علي وكانت مبسوطه بشوفتي .. افتكرت ساعتها كلام ولاء ان خلود معجبه بيا .. المهم بسألها ..
انا: هو خالد فين
خلود: هتلاقيه في الاوضه جوا .. استنى اشوفهولك
خلود دخلت الاوضه وطلعت وخالد وراها ..
خالد: اي ياعم عمر مش بدري ولا اي
انا: انا غلطان يعني اني جاي اقعد معاك ؟
خالد: لا ياعم تعال جوا .. ادخل
دخلنا وهو قعد على حرف سريره وانا حطيت كتبي على المكتب وقعدت قصاده على حرف سرير خلود وبدأنا حوار . . . .
خالد: قولي بقى اللي حصل بالتفصيل
انا: ياعم مش لازم تفصيل ولا حاجه .. كل الحوار ان انا كنت واقف جمب العربيه بعدين هي كانت طالعه من الشارع وشافتني وجات عليا واتكلمنا .. بعدين قالت انها مروحه فقلتلها اني كنت ناوي اتغدا بره وعزمت عليها اني اوصلها .. وركبت وقالت انها كمان كانت هتتغدا بره هي وامها فعزمت عليها ورحنا مطعم وكلنا بعدين رحنا كافيه بعدين وصلتها للبيت وخدت رقمها .. بس كدا
خالد: انت كدا زي الفل خااالص .. طب اتكلمتوا طيب بعدها
انا: اه اتكلمنا واتفقنا نتقابل النهارده في كافيه بعد الدروس
خالد: اشطااااااااا لا كدا احنا بقينا تمااام خالص .. بص بقى عايزينك تقرب منها اكتر بقى عشان يوم ما نطلب منها الاجابات توافق
انا: انا شاكك في موضوع انها هيكون معها اجابات الامتحان قبل ما تدخل على فكره
خالد: متخافش انا اتأكدت من دا بنفسي وعرفت ان امها متفقه مع الكنترول .. اول ما الاسأله توصل الكنترول هتتصور وتتبعت لأمها وامها هتبعت الصور لمدرسين عشان يحلوا ويبعتوا الاجابات كامله ومنة هتاخدهم وهي راكبه مع امها عشان توصلها للامتحان
انا: طيب ما هي في مدرسه غير مدرستنا .. هناخد الاجابات ازاي منها
خالد: ياعم هتبعتهالك على الواتس واحنا ننقلها على ورق او حتى نروح ليها قبل الامتحان وناخد نسخه منها ونكتبها على جسمنا او على الدسكات فوق او نهربها معانا ويبقى نحل منها .. هو كدا كدا الاسأله كلها اختياري فمش هناخد وقت في الحل
انا: طيب طيب .. طب سؤال تاني .. لما نخلص امتحانات .. هنعمل اي فيها
خالد: انت حر بقى تسيبها أو تخليك معاها انت حر
انا: انت متأكد ان حد نام معاها قبل كدا ؟
خالد: عارف كانت بتعمل اي امبارح عند صحبتها؟ .. كانوا مع بعض وصحبتها كانت بتنيكها بزب صناعي في كسها وطيزها
انا: وانت عرفت منين
خالد: ماهو امين الي مصاحب البت دي هو الي أكدلي الكلام .. والبت بعتتله صوره ليها هي ومنة ومنة كانت قدامها و.. استنا ياعم خد شوف الصوره
خالد طلع تليفونه وجابلي الصوره وكانت فعلا كانوا على السرير ومنة نايمه على ضهرها ورافعه رجليها وصحبتها مدخله زب صناعي لونه وردي في كسها وكانوا واخدين سيلفي ومنة بتضحك في الكاميرا
انا: احاااا اي الشراميط دي
خالد: اتأكدت يامعلم .. شوف بقى هتعمل اي ولو عرفت كمان تنام معاها وتظبط معاد ليا انا وهي يبقى انت كدا فل الفل .. اصل اخوك تعبان هو كمان😂
انا: ياعم بس اصبر لما اتنيل انا الاول بعدين تفرج
خالد: على فكره مش هتاخد وقت في ايدك البت اصلا هايجه طول الوقت
خلود دخلت وفي ايدها صينية عليها تلاته عصير وبتسأل . . . .
خلود: هي اي دي الي هايله ياعيال .. بتتكلموا في اي كدا
انا حسيت خالد ترتبك فرديت: هو بيتكلم على كلية علوم .. بيقول ان مجالاتها كتير وكليه هايله وكدا
خالد: ايوا صح
خلود: مش لما نخلص امتحانات ونتيجتنا تظهر الاول .. بعدين نفكر في حوار الكليات
انا: كلها اسبوعين ونبدأ .. وشهر امتحانات ونخلص .. ماتستعجليش
خلود: انا مش مستعجله انا بس خايفه من الامتحانات .. مستوايا مش قد كدا برضه
انا بصيت لخالد ورديت: اكيد هتكون سهله وهنعدي زي كل سنه
خلود: ان شاء الله
شربنا العصير وبعد ساعه خالد وخلود لبسوا نزلنا كلنا وركبنا تاكس لحد السنتر وخلود راحت لصحباتها وانا وقفت جمب خالد وبسأله
انا: واد يا خالد .. هي اختك هتاخد اجابات برضه ولا اي نظامها
خالد: الصراحه مفكرتش في كدا .. بعدين لو قلتلها على موضوع الاجابات هتسأل جبتها منين وهتعمل قلق .. وكمان ممكن تقول لابويا
انا: طيب والعمل
خالد: عادي هنحل احنا وهي يبقى تحل من اي حته .. هي حره
انا: مينفعش ياعم لازم على الاقل نضمن انها تجيب مجموع كويس .. افرض نزلت في ماده او عادت السنه .. يبقى انت جايب مجموع وهي ساقطه هيكون في مشاكل بينكو .. غير كدا هي هتزعل جدا وهتتعب .. واهلك اكيد هيعلوا على بنتهم
خالد: كلامك صح بس هنعمل اي
انا: هقولك .. قبل ما نخش اللجنه انا هكلمها وهديها ٧٠٪ من الاجابات ولو سألتني هقولها اني اتفقت مع ناس بره المحافظة وجمعنا مبلغ واشترينا الاجابات دي وانا اديتك انت وهي وكام واحد من صحابنا الي نعرفهم وبنحبهم واحلفها واتأكد ان دا سر وانها مش تقول لحد ولا هتدي صحباتها حتى وساعتها هتكونوا عارفين بالموضوع انتو التنين وبينكو وبين بعض ومحدش هيعرف .. والموضوع مش هيخرج بره لحد رابع .. بس كدا
خالد: اشطا .. اهو كدا الواحد ضميره ارتاح
وقفنا انا وخالد مع الشباب .. شويه ومنة ظهرت ووقفت مع صحابها وبصتلي وشاورتلي وانا هزيت راسي ليها فشاورت على ساعتها وفهمت انها بتأكد على معادنا بعد الدرس فشاورت على ساعتي وانا بهز راسي ليها .. دخلنا وقعدنا تلت ساعات وطلعنا .. خالد وخلود كانوا مع بعض فبكلمهم . . . .
انا: انا مش هروح دلوقتي روحوا انتو
خالد فهم وابتسم: تمام يسطا طريقك سالك .. يلا احنا يا خلود
خالد وخلود مشيوا وانا رحت الكافيه الي اتفقنا عليه ولقيت منة مستنياني بره .. كانت لابسه بنطلون جينز ازرق ضيق جدا وتيشيرت ابيض نص كم صدره مقفول بس شفاف مخليني احدد شكل البرا الاسود الي كانت لابساه وشايله شنطة يد سودا صغيره ولابسه جزمه سودا بكعب .. قربت منها وناديتها . . . .
انا: ياترا القمر مستني حد؟
منة ابتسمت: اه مستنيه واحد مش مهتم بمواعيده وشكله مش عايز يقعد معايا
انا: مين قال كدا .. دا انا لو خيروني ما بين بنات الدنيا مش هختار غيرك اقعد معاها
منة: يا سلاااام
انا قربت منها جامد: سلامين تلاته ” وبغمزلها “
منة ضحكت ضحكه هاديه وبصت في الارض: طيب مش هندخل ولا اي
انا: يلا بينا
منة مسكت في دراعي ودخلنا وقعدنا على تربيزه بأربع كراسي وهي جات وقعدت جمبي .. بعدين طلبت ليا قهوه مظبوط وهي طلبت هوت شوكليت . . . .
انا: بس اي الحلاوه والجمال دا كله
منة: عجبك اللبس
انا: هو لبس بس الي عجبني .. بعدين مش مهم اللبس .. المهم الحشو الي جوا .. وكدا كدا انتي الي بتخلي اللبس حلو مش العكس
منة حطت ايدها على بقها وهي بتضحك: بجد تسلم .. على فكره انا عندي زي الطقم دا بس يفرق في …….
وقعدت ترغي في حوارات لبس وميكب وبرفانات وانا كنت باصصلها وبهز راسي وانا اصلا مش مركز ولا سامع اي حاجه .. شويه وخلصت كلام عن اللبس وشربت شويه من المچ الي قدامها . . . .
منة: كان نفسي ماما تجبلي طقم كنت شفته في مول كدا وعجبني بس هي رفضت بدون سبب ” وبصت من الازاز على اشارع وهي بتتنهد بحزن “
انا: اي دا .. مالك
منة: مفيش ” وبتتنهد “
انا: مفيش اي بس دا انتي وشك قلب خالص
منة حطت المچ على الترابيزه وبدأت كلام وهي بتحرك إيديها: انا اصلا قرفانه من حياتي وكل يوم خناقه مع ماما بدون هدف .. دايما بتزعقلي وتهزأني من غير ما اعمل اي حاجه وبتشيلني اي مشكله في البيت .. وبتعامل اخواتي احسن مني ولما اطلب منها حاجه ترفض وتقول ” منتي عندك منها كتير وخلي حد من الي تعرفيهم يجبلك (ومنة كانت بتقولها بأستهتار وتعوج لسانها)”
انا: ازاي يعني .. انا بيتهيألي انها بتعاملك حلو وشكلها بتحبك
منة: دا الظاهر .. لكن معاملتها معايا في البيت او لما نكون وحدنا بتتغير خاالص .. ولما اروح اشكي لبابا ساعات يرد عليا وساعات مش يعبرني ولما يتكلم كل الي يقولوا ” هو بس ضغط الشغل عليها .. اديها شوية وقت وتتحسن ” ومفيش اي فايده في العيله دي .. “‘عينها دمعت “‘ انا بجد كرهت حياتي مبقتش قادره استحمل …
منة حطت ايدها على عنيها وبتعيط وتكتم صوتها وايدها التانيه على التربيزه .. مسكت ايدها وندهتها . . .
انا: منة
منة بصتلي والدموع في عنيها وبحزن: نعم
انا: ممكن تهدي ” ناولتها منديل ومسحت دموعها وهديت شويه ” بصي هو ممكن مامتك بتعاملك وحش بس من جوا اكيد بتحبك .. انتي في الاول والاخر بنتها وهي عمرها ما هتكرهلك الخير .. فعادي خدي كلامها وارميه ومش تفكري فيه خالص وعيشي حياتك .. انتي السنه الجايه داخلة على مرحلة جديدة .. هتكوني في الجامعه وهتعرفي ناس جديده وتتغير حياتك للاحسن غالبا .. فلو انتي هتفضلي حزينه وبتعاني كدا مش هتعرفي تعيشي وهتتعقدي وتتنيل بيكي اكتر .. وزي ما قلتلك الاول انها امك وعمرها ما تكرهك .. ممكن تروحي وتكلميها بهدوء وتحاولي تحسني طبعها من نحيتك انتي وهي هتتفهم .. بس لو فضلنا كدا مش هنعرف نعيش ولا هتتحسن حياتنا ابدا
منة حضنتني والدموع في عنيها: بجد كلامك دا هون عليا كتير .. شكرا ❤️❤️
انا: زي ما قلتلك قبل كدا انك طيبه وقلبك ابيض وتستاهلي كل خير .. وبصراحه انا حبيتك وحبيت الكلام معاكي
منة: وانا كمان حبيتك اكتر ولقيت فيك الحضن الي مش بلاقيه مع صحابي او اهلي .. بحبك يا عمر ❤️❤️
انا: وانا كمان ❤️
شربنا المشاريب بتاعتنا وهزرنا وطلعتها من المود الحزين .. شويه وطلعنا وكنا بنتمشا في الطريق وهي ماسكه دراعي زي العشاق .. تلفوني رن وكانت امي .. رديت عليها
انا: ايوا يا ماما
ماما: انت فين ياعمر واتأخرت كدا ليه
انا: معلش انا كنت ناوي اخرج مع صحابي ونسيت اقولك .. كلها ساعتين كدا واكون في البيت
ماما: طيب ماشي خد بالك من نفسك ومتتأخرش
انا: حاضر .. سلام .. ” قفلت السكه “
مشينا انا ومنة لحد ما وصلنا ملاهي ولقيتها بتبص للالعاب واحنا ماشيين
انا: مالك .. عايزه تدخلي ولا اي
منة: بصراحه انا بحب الملاهي أوي ومن زمان مش دخلتها
انا: طيب يلا بينا مستنيين اي
منة فرحت ودخلنا وتقريبا مسبناش لعبه غير لما لعبناها وقعدنا نتصور مع بعض شويه بتليفونها وشويه بتليفوني .. وبعد حوالي ساعتين طلعنا وجبتلها غزل بنات وكانت مبسوطه واحنا طالعين باستني على خدى
منة: انا متبسطش كدا قبل كدا
انا: انا الي مش هعرف انام الليله من البوسه دي
منة ضحكت: طيب خد دي كمان ” وباستني في شفايفي بوسه سريعه “
انا ضحكت: لا كدا مش هعرف اروح وممكن اتعب منك 😂
منة: بعد الشر عليك ..
تلفون منة رن
منة: الو …. انا كنت عند وحده صحبتي ولسه نازله …. طيب انا جايه …. باي …
انا: دي مامتك؟
منة: لا دا اخويا الكبير .. انا لازم امشي عشان اتأخرت
انا: ماشي استني نشوف تاكسي
وقفنا وشاورت لتاكسي وركبتها ورا ورحت للسواق قلتله على العنوان وحاسبته ورجعت ليها وبودعها فخطفت بوسه سريعه على شفايفي بعدين وقفلت الأزاز .. قلت للسواق يمشي ومشيوا .. كانت الساعة بقت ٨ بالليل فوقفت تكتك كان معدي وركبت معاه😂😂😂
وصلت لحد البيت بسرعه وطلعت ملقتش حد في الصاله .. دخلت اوضت ولاء لقيتها قاعده على الكومبيوتر بتاعها وفاتحه الانستا وحاطه السماعات .. كانت لابسه فانله حمالات ضيقه وكاشفه حرف البرا الاحمر من فوق .. ولابسه هوتشورت احمر كان يادوبك نازل تحت كسها بشويه .. قربت منها وحضنتها من ورا وهي على الكرسي …
ولاء برعب: خضيتني يا عمر حرام عليك
انا بضحك: يالهوي لو تشوفي وشك😂
ولاء: بتضحك ؟ .. ماشي يا عمر ” ولفت وشها وعملت زعلانه “
انا حضنتها تاني وبست خدها: معلش .. كنت بهزر معاكي .. هي ماما فين
ولاء: نزلت من نص ساعه تحت للسنتر
انا: طيب ما تيجي اوريكي حاجه في السرير
ولاء فهمتني وقامت بسرعه: لا لا مش دلوقتي خاالص
انا: ليه بس
ولاء: لما نتعشا وماما تنام عشان ممكن تطلع في اي لحظه لانها هتنزل ساعه وحده بس
وطلعت بره الاوضه وراحت للمطبخ .. دخلت وراها وحضنتها من ورا . . . .
انا: بتعملي اي
ولاء: وسع عايزه اجهز العشا
انا: طب انا لسه متغدتش
ولاء: طيب وسع بس وهغرفلك ..
ولاء لفت وبصتلي لقتني واقف وقلعت هدومي كلها واتخضت
ولاء: يخربيتك انت اي الي موقفك كدا
انا بقرب منها: عايز اقولك حاجه
ولاء: لا مش دلوقتي وعديني كدا خليني اأ… ” قفلت بقها بشفايفي وغبنا في بوسه طويله .. بعدين نزلت إيدي على كسها لقيته غرقان .. نزلت الهوتشورت وكانت لابسه كلوت احمر تحته .. قعدت العب فيه ونزلت على بزازها من فوق الهدوم وفضلت امسك فيهم وابوسهم .. بعدين لفيتها وفتحت طيظها ونزلت الحس خرمها …
ولاء: اااه .. لا يا عمر .. ماما زمانها جايه ااااااااه بالراحة .. سيبني بقى هنتفضح
فضلت الحس لها وانا مش مركز معاها اصلا ودخلت صوابعي التلاته وهي أهاتها زادت وهاجت على الاخر … قمت بعد ما غرقت خرمها وفتحته ودهنت زبي من ريقي ودخلته وبدأت انيكها وهي قدامي ووشها لدلاب المطبخ .. فضلت أدخله وأطلعه شويه بسرعه وشويه بالراحة وبعدين الف إيدي وامسك بزازها وادعكهم وطلعتهم برا وفضلت افرك حلماتها وانيك فيها لحد ما سمعنا صوت الباب بيتفتح .. اتخضينا وهي عدلت هدومها ووقفت تجهز الاكل وانا سبتها ودخلت اوضتي بسرعه .. سمعت صوت ماما بتنده على ولاء وولاء ردت عليها وهي في المطبخ .. انا لبست هدومي وطلعت وماما شافتني وقالت حمدلله على السلامه وانا سلمت عليها وهي دخلت الحمام .. شويه وولاء طلعت من المطبخ وكانت عرقانه وشعرها متبهدل وشكلها لسه مخضوضه .. قعدت جمبي وعدلت لبسها كويس ولمت شعرها ونشفت عرقها وهديت شويه .. بعدين بصينا لبعض وضحكنا ..
ولاء: كنا هنروح في داهيه
انا: يلا اهي عدت على خير .. لما تنام بقى انا مش هحلك
ولاء بصت ليا وابتسمت وحطت ايدها على زبي: انا الي مش هحلك
ماما طلعت من الحمام ودخلت غيرت هدومها وبعدين خدت ولاء ودخلوا المطبخ .. انا فتحت تليفوني وبعتت رساله لمنة بقولها ” فينك ” لقيتها قافله .. ولقيت خالد باعتلي من ساعه وبيسألني……
خالد: عملت اي يسطاا
انا: انا ومنة قربنا من بعض جامد في المقابله دي وهي قالت انها بتحبني وانا طبعا رديت عليها وقلتلها انا كمان
خالد: دا كدا عسل خالص .. استمر بالشكل دا بقى عشان تظبطنا
انا: طيب
بعد شويه لقيت منة فتحت واتكلمنا ..
منة: موجوده اهو .. اختي الكبيره كانت عندنا بعيالها فمعرفتش اكلمك
انا: ولا يهمك .. عامله اي دلوقتي
منة: انا تمااام خاالص وحاسه اني اتولدت من جديد
انا بعتلها: ليه دا كله يعني😂
منة: انت مش فاهم انا مبسوطه ازاي بالوقت الي قضيته معاك النهارده .. انا طايره من الفرحه
انا: يا رب تفضلي فرحانه على طول
منة: يا رب
وكملت كلام: هنطلع تاني امتا
انا: خليها بقى لبعد بكره لما نخلص دروس ونطلع زي النهارده كدا
منة: اشطا
عدنا نتكلم في اي كلام وكل شويه تبعتلي ” بحبك ” وانا ابعتلها ” وانا كمان ” وكل شويه قلوب حمرا وورد ومش عارف اي .. ماما طلعت بالاكل ووراها ولاء فقفلت مع منة كلام وقمت معاهم .. اتعشينا وخلصنا اكل وقعدنا شويه قدام التلفزيون .. كان في فيلم عربي قديم لعادل امام .. وانا قومت ودخلت اوضتي .. شويه وولاء دخلت عليا
ولاء: بقولك اي لما ماما تنام رن عليا افتحلك الباب وخش عليا اوضتي
انا: طيب
ولاء طلعت وانا فضلت العب في التليفون شويه واقلب في الصور بتاعتي انا ومنة وبعدين لقيتها بترن عليا فيديو كول وفتحت لقيتها لابسه برا اسود وفوقه فانيله حمالات بيضا شفافه شويه وفارده شعرها على كتافها ومش حاطه ميكب ومشفتش من تحت عشان كانت قاعده على مكتب .. فضلنا نرغي ونضحك شويه وبعد ساعه ونص كدا قفلت معاها وطلعت من الاوضه لقيت ماما في اوضتها واتأكدت انها نامت وراحت في النوم .. بعدين بصيت على الساعه لقيتها ١١ ونص .. رنيت على ولاء من تليفوني وهي قفلت عليا وسبت التليفون في الاوضه وطلعت .. رحت على اوضتها وبفتح الباب واتفاجأت من المنظر .. ولاء نايمه على جمبها على السرير ولابسه قميص نوم لونه موف ليه حمالات صدر وشفاف من عند البطن ويادوبك مغطي تحت كسها بشويه .. وكانت حاطه ميكب خفيف وبرفان ريحته سيكسي موووت .. انا من المنظر هجت على الاخر وقربت منها ونمت جمبها …..
انا: اي الجمال دا كله يابت ياولاء .. منين ليكي القميص دا
ولاء: جبته من دولاب ماما من القمصان القديمه بتاعتها وهي لسه عروسه
انا: دا شكلها كانت مزه خااالص فيه
ولاء خبطتني على كتفي بخفه: بس عييب دي ماما
انا قربت منها وبدأت ابوسها بالراحة وانا ماسك ايديها .. بعدين نيمتها على ضهرها وانا جمبها وببص عليها وبتأمل شكلها في القميص وكانت جميله جدا فيه .. نزلت حمالات القميص وكشفت بزازها ونزلت عليها بإيديا وبوقي ارضعهم وادعك فيهم .. بعدين طلعت فوقها وبوستها بوسه طويله وانا بدعك بزازها ونزلت وبكلمها ..
انا: مش ملاحظه ان بزازك كبرت شويه
ولاء: اه ملاحظه .. اكيد من لعبك فيها
انا: بصراحه انا بحبهم .. هما ناعمين وملمسهم طري أوي وشكلهم عاجبني
نزلت عليهم ببوقي وفضلت ارضع فيهم وادلكهم واشفط الحلمات جامد وافركها بإيديا يجي ربع ساعه .. بعدين نزلت على بطنها وسوتها وابوس فيها وانا بنزل القميص لحد ما قلعتهولها ونزلت على كسها الحسه وامص بظرها وافركه ونزلت لخرم طيزها ودخلت صباعي بالراحة وانا بلحس كسها وهي ماسكه بزازها ومغمضه وراحت في دنيه تانيه خالص .. فصلت الحسلها وابعبص طيزها بعدين قمت من عليها وطلعت وحطيت زبي ناحية وشها ونزلت الحس كسها تاني بقينا في وضع 69 انا الحس كسها وابعبص طيزها وهي تمص في زبي وتلعب في بيضاني .. فضلنا شويه لحد ما ولاء جابت ميتها في وشي وبطلت مص وغمضت عنيها .. قمت من عليها وحطيت زبي على كسها وفضلت اطلع وانزل عليه بالراحة وهي مغمضه ونايمه قدامي .. شويه ورفعت وسطها وبدأت ادخل زبي في خرم طيزها الي كان غرقان من مية كسها وبدأنا وصلت نيك وولاء فاقت وبدأت تتأواه وتكتم صوتها عشان ماما متصحاش .. فضلت انيكها لما قربت اجيب لبني فطلعت زبي وقلبتها على بطنها وفتحت طيزها ونزلت بزبي على خرمها مره وحده وولاء اتخضت بس مش اتكلمت .. فضلت انيك فيها لحد ما جبت لبني فيها واترميت جمبها وهي لسه على بطنها . . . .
ولاء: لبنك سخن أوي .. انا بقيت بحب احسه جوايا
انا: انتي الي طيزك ولعه مش بقدر امسك نفسي عليها
فضلنا شويه حوالي عشر دقائق ندردش واحنا ملط على السرير زي ماحنا بعدين زبي بدأ يقوم تاني .. لفيت ولاء وخليت ضهرها ليا وخليتها تفتح طيزها ودخلت زبي من ورا وحسيت لبني على باب خرمها وكان سهل دخول زبي … فضلت انيك فيها وامسك بزازها من ورا .. وابوس رقبتها لحد ما جبتهم تاني .. فضلت شويه بعدين بنده على ولاء لقيتها راحت في النوم .. ظبطت السرير حوليها وغطيتها وخدت القميص وخبيته في دولابها وطلعت وقفلت الباب .. دخلت الحمام واتشطفت على السريع وطلعت لبست هدومي ودخلت انام .. بعد شويه سمعت صوت برا فرحت للباب ابص لقيت ولاء هي الي طالعه ودخلت الحمام تتشطف هي كمان .. رجعت للسرير ونمت . . . .

فضلت اسبوع على الحال دا .. انا انيك ولاء بالليل او لما ماما تنزل .. واحضر دروسي عادي .. وكنت بقابل خلود وخالد وكان تعاملي مع خلود طبيعي زي ماحنا .. واتقابلنا انا ومنة تلت مرات طول الاسبوع .. وفي كل مره منة كانت بتتجرأ اكتر .. في اول مره حضنتني واحنا في المطعم وفي المره التانيه باستني بوسه طويله واحنا في كافيه وفي المره التالته رحنا حديقه وفضلنا نتمشى لحد ما بقينا بعيد عن عيون الناس وزنقتها وكنت ببوسها وبمسك بزازها وهي ممنعتنيش وكانت مستمتعه … لحد يوم الحد من الاسبوع التاني الي قبل الامتحانات .. كنت في البيت ساعتها وكانت الساعه ٩ ونص الصبح .. ماما نزلت المدرسه وخلود كانت في كليتها وانا طبعا بطلت المدرسه عشان الامتحانات قربت وكدا وكنت قاعد في البيت وشويه وكنت هنزل لخالد عشان اقعد معاه بعدين نخرج للدروس بس منة اتصلت بيا . . .

 

نشوف هيحصل إيه الحلقة الجاية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ