أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج2ح1

في السلسله الاولى وقفنا لما خالد كان عند عمر في البيت بيدردشو وشاف الفيديو الي عمر نسي يمسحو من كاميرا الفيديو وخالد اتعصب جامد وساب عمر ومشي وهو متعصب ومتنرفز على الاخر . . . .

بعد ما خالد مشي قعدت على الكنبه وانا بفكر ومتلخبط وخايف جدا .. شويه ولقيت ولاء راجعه من برا وسلمت عليا بس انا مردتش وكنت سرحان .. ولاء للحظت ورجعت ليا وبتسألني . . . .
ولاء: مالك ياض قاعد كدا وسرحان .. مش على بعضك لي
انا: خالد . .
ولاء: مالو سي خالد
انا: شاف الفيلم بتاعك انتي وخلود
ولاء: فيلم اي دا ” افتكرت ” احيييييييييي
حطت ايدها على بقها وهي مخضوضه: هي امك فين ؟
انا: نايمه
ولاء: طب اتنيل تعال ادخل عشان مش تصحى وتسمع
دخلنا الاوضه وانا قعدت على حرف السرير بتاعها وولاء علقت شنطتها وجابت كرسي وقعدت قدامي . . .
ولاء: اتكلم .. خالد شاف الفيديو ازاي وعمل اي
انا: دخلت المطبخ اعمل شاي لينا ورجعت لقيته ماسك الكاميرا في ايده والفيديو شغال واداهالي واتخانق معايا
ولاء: قال اي
انا: كان زعلان عشان انا صاحبه وكدا ومامنلي على بيته وحريمه وانا اخونه وكدا وطلع وهو متعصب .. حاولت اوقفه وافهمه اني معملتش حاجه وخلود ملهاش ذنب رد وقالي مش أكلمه تاني ولا عايز يشوف وشي تاني .. ومشي
ولاء بتفكر: طب وبعدين
انا: مش عارف .. انا خايف على خلود .. ممكن يروح ويعمل فيها حاجه او يقول لأهله
ولاء: بص احنا هنستنا كام يوم كدا وانا هعرف من خلود
انا: مش تقوليلها ان خالد عرف .. ممكن خالد مش يتكلم معاها او هي مش تعرف .. ف مش تعرفيها انتي
ولاء: ايوا فاهمه .. خلاص مش قايلالها حاجه .. بس احنا هنستنا فتره كدا لما نشوف رد فعله اي ونشوف هنعمل اي
انا: طيب
ولاء سكتت شويه .. وكملت وهي متعصبه وموطيه صوتها: يعني انت مش خدت بالك خالص يعني وسايب الكاميرا كدا .. مش عارف حتى تمسح الفيلم ؟!!
انا: كنت ناسي يا ولاء .. اعمل اي يعني
ولاء: طيب طيب .. روق دماغك كدا وهنشوف بكره شايللنا اي
طلعت من عند ولاء ودخلت اوضتي وفتحت واتساب لقيت خالد عمللي بلوك وخلود كانت فاتحه .. فكرت اكلمها بس خفت ان خالد يدخل عليها ويشوفها بتكلمني او يكون قاعد جمبها ويشوفها فقفلت التليفون وخدت نفس طويل شويه وهديت وقلت في نفسي؛ ” خالد مش هيفضح اخته يعني .. اطمن كدا عشان مش تفضح نفسك انت ” وطلعت من الاوضه لقيت ماما صحيت وقاعده في الصاله قدام التلفزيون .. وكانت الساعه ٥ العصر .. طلعت وسلمت عليها وقعدت جبها وكنت طبيعي جداً .. شويه وولاء كانت غيرت وطلعت لينا وقعدت جمب امها وقعدنا ساكتين شويه وماما قطعت الصمت . . . .
ماما: ناوي تدخل كلية اي يا عموره
انا: مش عارف لسه .. لسه مشفتش قايمة الرغبات بتاعتي اصلا
ماما: انا دخلت وشفتهالك وجبتلك الكشف
وقامت على اوضتها جابت ورقه ورجعت …
ماما: خد الكشف اهو وشوف عايز انهي كليه ويبقى روح اي مكتب كمبيوتر واعمل الرغبات
انا خدت الورقه وببص لقيت ان معظم الكليات المتاحه حقوق واداب .. وكان في تجاره بس كانت في محافظات تانيه وكان في تربيه نوعيه وتربيه رياضيه بس عايزين امتحانات قدرات وانا مش عملتها ومعادها فات .. فكرت شويه ورديت عليها . . . .
انا: اي رأيك في كلية حقوق
ماما: حلوه .. بس ليه حقوق
انا: عشان متاحة هنا في القاهره .. وبقية الكليات في محافظات بعيد ومنها الي عايز اختبارات وانا معملتش اختبارات
ماما: تمام ماشي طالما انت شايف انها المناسبه ليك خلاص .. اي رأيك يا ولاء
ولاء: في كلية حقوق يعني .. هي حلوه ومجالاتها كويسه .. بس عايزه مزاكره واجتهاد كتير ” وبصتلي “
انا ابتسمتلها: خلاص يبقى هخلي حقوق اول حاجه في كشف الرغبات ..
نزلت بعدها بشويه لمكتب كمبيوتر في الشارع بتاعنا وعملت الرغبات زي ما اتفقنا ورجعت .. كانت ساعتها الساعه ٨ .. فتحت تليفوني ولقيت منة باعتالي على الواتس .. قعدنا نتكلم شويه في كلام حب وبعدين فتحنا في كلام سكس والبت سخنت وفتحت كاميرا وقعدنا ندردش وهي تلعب في بزازها وكسها شويه لما ارتاحت وقفلت معاها وكانت الساعه وصلت ٩ ونص .. طلعت من الاوضه وكانت ماما في الصاله قاعده .. سبتها ودخلت لولاء في الاوضه لقيتها قاعده على السرير وممدده رجليها وبتقلب في التليفون .. كانت لابسه هوت شورت جينز وتيشيرت نص كم واسع وتحتو برا اسود .. قعدت جمبها من غير ما اتكلم
ولاء: اي هو دا .. مالك لسه
انا: مفيش بس كنت بفكر في حاجه .. هنعمل اي في موضوع منة
ولاء: هنعمل اي يعني
انا: مش قلنا اننا هنفكر في موضوع ضم خلود لينا في العلاقة .. وقلنا كمان هنشوف هعمل اي مع منة .. اسيبها ولا هفضل معاها؟ .. ولو هسيبها قوليلي اسيبها ازاي؟
ولاء: معرفش الصراحه .. طب بص هي متغيره معاك؟
انا: لا عادي زي ما بتعاملني من اول ما عرفتها
ولاء: مقصدتش كدا .. يعني مثلا مش عرضت عليك تغيروا .. مثلا تضم وحده من صحباتها معاكو او مثلا خدت بالك انها بتخبي او بتكذب عليك في حاجات او بتكلم حد تاني او بتنام مع حد تاني
انا: لالالا .. مفيش الكلام دا .. دي بتعاملني زي جوزها بالظبط وبتغير عليا كمان .. وفي مره بكلمها وبسألها على مكانها قالت انها عند صحبتها بيعملوا سويت لبعض .. ف كنت بهزر معاها واقولها تعرفني على صحبتها وتخليها تنام معايا وهي رفضت وزعلت مني كمان .. غير كدا كلامها معايا صريح جدا ومفيش اي كذب او غش او اي حاجه زي كدا
ولاء:اممممم .. شكلها نضيفه البت دي
انا: ازاي مش فاهم
ولاء: يعني شكلها ملهاش في الشمال والظروف هي اللي رمتها الرمية دي
انا: طب ودا هيغير اي
ولاء: بص انت علاقتك معاها اصلا غلط ومصيبه لوحدها لو حد كشف الموضوع وفضحكوا هيكون في كلام تاني .. ممكن تتحبس وممكن تتجوزها عشان تداري على الفضيحه وكدا .. ف لازم تبعد عنها .. لكن ازاي دي بقى هتكون صعبه لان على كلامك دا ف هي ملهاش ذنب في حاجه ومش عايزين نجرحها زي ما اتجرحت قبل كدا
انا: طب ما نجيبها بالتدريج
ولاء: ازاي
انا: يعني انا لما اقابلها مره تانيه هجيبلها في وسط الكلام كدا اننا مننفعش لبعض ومش عارف اي واني مينفعش اتجوزها بس مش هننهي علاقتنا وهنستمر عادي .. وكدا نكون بعدنا عنها خطوه
ولاء: فكره حلوه .. وبعد كدا نقلل من مقابلاتكو وانت كل شويه تتحجج باي حاجه لحد ما تبطلو خالص
انا: بالضبط .. هو دا قصدي ….
ولاء: خلود لسه مكلماني دلوقتي
انا: واي النظام .. خالد عمل اي
ولاء: ولا اي حاجه .. كانت بتكلمني طبيعي جدا ومكانش في تغيير .. وقالت انها قدمت حقوق زيك برضو .. ولما بسألها اي اخبار العيله وكدا وسألت على خالد هيقدم اي ودكا قالت انو لسه مقررش
انا: طيب خير
بعدين قربت منها وحاوطتها بدراعي وخدتها في حضني . . . .
ولاء: لا اعقل .. ماما صاحيه وقاعده برا
انا: مانتي واحشاني وعايزك
ولاء: لما ماما تنام
انا: طيب
بعد شويه طلعنا لقيناها قاعده قدام برنامج طبخ وبتكلم وحده صحبتها في التليفون . قعدنا جمبها على الكنبه وانا كنت قاعد في النص .. ماما كانت مركزه في التلفزيون ومع صحبتها ومش واخدة بالها خالص مننا .. ف مديت ايدي على رجل ولاء قريب من كسها .. ولاء شالت ايدي وبصتلي وبتقولي ابطل بس من غير صوت .. مديت ايدي تاني وهي حاولت تشيلها بس انا عاندتها ومقدرتش تشيلها .. قربت من كسها وبقيت العب فيه من فوق الهدوم .. هي كانت خايفه وهايجه في نفس الوقت .. فضلت العب شويه بعدين دخلت ايدي جوا وكانت لابسه كلوت اسود تحت الهوتشورت .. فضلت العب فيه وامسك بظرها وهي عجبها الوضع وهاجت على الاخر وغمضت عنيها ورجعت راسها لورا وامي لسه زي ما هي بترغي مع صحبتها في مواضيع مختلفه وبتضحك معاها .. بعد شويه امي قفلت التليفون وانا شلت ايدي وولاء عدلت نفسها بسرعه .. امي بصت في الساعه لقتها ٩ ونص ف قالت انها هتدخل تنام .. قلنالها اننا هنقعد شويه وننام .. ماما دخلت اوضتها وقفلت الباب .. قربت من ولاء ولسه بدي ابوسها زقتني وقالتلي ندخل الاوضه عشان لو طلعت للحمام او اي حاجه تانيه مش تقفشنا .. دخلنا الاوضه ومجرد ما قفلنا الباب حضنتها وفضلت ابوس فيها وامسك بزازها .. بعدين قلعتها التيشيرت والبرا ورميتهم وزقيتها على السرير .. نزلت العب في بزازها وارضعهم وابدل ما بين بزازها .. بعدين نزلت الهوتشورت وجبت الكلوت على جمب ونزلت على كسها الحسه وامصمص بظرها .. ودخلت صباعي جوا خرم طيزها والعب فيه من جوا وهي هاجت اكتر واهاتها طلعت بس كاتماها عشان ماما مش تسمع .. بعدين قمت وقلعت البنطلون والتيشيرت وفضلت العب بزبي فوق كسها وامشيه عليه .. فضلت شويه وهي مغمضه وبتلعب في حلماتها لحد ما جابت ميتها على زبي .. دهنت زبي من عسل كسها ونزلت على خرم طيزها ودخلت زبي .. فضلت انيك فيها بالراحة ونزلت على بزازها العب فيهم وابوس شفايفها ورقبتها وهي مغمضه وبتطلع اهات مكتومه وكلها شهوه وهيجاان .. لما قربت اجيب لبني طلعت زبي ونمت جمبها وقلتلها تمصه .. نزلت تمصه شويه بعدين طلعت وقعدت عليه لحد ما جبت لبني جوا طيزها وهي نامت فوقي وزبي فضل في طيزها لحد ما نزل كل الي فيه ونام وطلع لوحده . . . .
ارتحنا شويه بعدين عملنا واحد تاني وطلعت من عندها على الحمام اتشطفت ودخلت نمت . . . .
فضلت اسبوع وانا بحاول اكلم خالد ومكانش بيرد عليا .. ولما ولاء تكلم خلود بيكون كلامهم عادي وبنعرف ان خالد لسه معملش حاجه . . . .
وفي يوم خميس خالد اتصل عليا . . . .
خالد: الو
انا: ايوا يا خالد .. بقالي اسبوع ياعم بحاول اكلمك مش بترد عليا ليه
خالد: بقولك اي يا عمر .. عايز اقابلك نتكلم شويه
انا: عايز تكلمني في اي …….​

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *