أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج3ح6

صحيت تاني يوم عادي ودخلت الحمام شويه وطلعت .. رحت على المطبخ ادور على فطار ولقيت امي وام عبير لابسين ونازلين . . . .
انا: على فين كدا من بدري ؟
ماما: هنروح نجيب كام حاجه للبيت وشوية هدوم .. تيجي معانا ؟
انا: لا روحو انتو .. هو فؤاد بيه فين
ماما: فؤاد راح الشركه يخلص شوية شغل
انا: طيب انا شويه وهرحلو
امي وام عبير مشيو وانا عملتلي ساندويتش ومچ نسكافيه وفضلت الف بيهم في الڤيلا بيهم لما رحت ناحيه البيسين ورا ولقيت عبير قاعده لوحدها في الجنينه قريب من البيسين . . . .
انا: عبير 🗣️
عبير لفتلي وابتسمت: نعم
شاورتلها تيجي .. وقفت وجات عليا . . . .
انا: بتعملي اي كدا
عبير: مفيش .. مش ورايا حاجه وقاعده
انا: طيب اي رأيك نعمل حاجه
عبير: نعمل اي
انا خدت اخر شويه في المچ وحطيتو على ترابيزه جمبي وبكلمها . . . .
انا: هننزل البيسين وناخد دش سوا
عبير: لا بلاش .. هيشوفونا وتكون فضيحه .. بعدين انا انضفو بس لاكن استحم فيه لا
انا: امي وامك نزلو السوق .. وفؤاد بيه مش في الشركه .. مفيش غيرنا احنا والامن على البوابه .. والامن طبعا مش هيسيبو البوابه ويجو يشوفونا
عبير: مش عارفه .. خايف ح…..
انا قاطعتها: اهدي كدا واسمعي الكلام
عبير: طب انا مبعرفش اعوم
انا: الميه مش عاليه اصلا وهتوصل لحد تحت رقبتك بشويه .. وبعدين انا معاكي .. خليكي هنا ثواني وراجع
سبتها وطلعت اوضة النوم بتاعة امي ودورت في هدومها ولقيت المايوه الازرق الي كانت لابساه في المصيف .. خدتو ونزلت لعبير . . . .
انا: اقلعي هدومك كلها والبسي دا
عبير: دا بتاع اي دا
انا: دا مايوه سباحه
عبير: طيب
عبير قلعت كل هدومها قدامي ولبست المايوه وكان يجنن عليها .. طيزها كانت كبيره زي طيز امي والمايوه من تحت حابك عليها وداخل بين فلقات طيزها ومن فوق مظبوط على بزازها .. قلعت كل هدومي انا كمان وبقيت بالبوكسر بس وخدتها من ايدها ونزلنا .. عبير كانت خايفه وانا سندتها لحد ما نزلت معايا لكن مرحناش في نص الميه وفضلنا مكاننا .. عبير كانت ماسكه في دراعي بإيديها الاتنين وانا فضلت اهديها واقولها تعمل اي لحد ما ثبتت في الميه وبقت متطمنة .. بعدت عنها شويه وفضلت اهزر معاها وارشها بالميه وهي تضحك وترشني انا كمان وفضلنا نلعب مع بعض حوالي ربع ساعه لحد ما عبير تعبت وقالت انها هتطلع .. عبير راحت نحية السلم الحديد عشان تطلع وانا جيت من وراها ومسكتها . . . .
انا: رايحه فين بس .. لسه بدري
عبير: انا تعبت من اللعب .. هطلع البس بقا
انا قربت منها ودخلت ايدي من تحت المايوه على طيزها . . . .
انا: لا لسه انتي متعلمتيش السباحه كويس .. لازم اعلمك
عبير ابتسمت: لا خليها لمره تانيه
نزلت على رقبتها ابوسها وايدي نزلت لحد خرمها ودخلت صباعي في طيزها .. عبير طلعت منها ااه ناعمه تدل انها مستمتعه وعايزه تاني .. فضلت ابعبص ودخلت صباعين والعب في طيزها تحت الميه ولفيت ايدي طلعت بزازها من المايوه وتخيلت انها امي وانا بلعب فيها .. فضلت ابوس وابعبص فيها لما هجت على الاخر وطلعت زبي الي كان حديد ودخلتو في طيزها من تحت الميه .. فضلت انيك فيها بسرعه والعب في بزازها وانا متخيل انها امي والفكره نفسها مجنناني وجبت كمية لبن في طيزها واحنا واقفين عند السلم زي ماحنا .. طلعت زبي من طيزها ولبني طلع وراه وعام على وش الميه وعبير طلعت ولبست هدومها وكانت مبسوطه من الي حصل .. خدت مايوه امي وحطيتو في دلابها وظهرت اللبن الي عليه وانا قاصد .. طلعت ولبست هدومي واتصلت على فؤاد . . . .
فؤاد: الو
انا: ايوا .. بقولك انا عايز اجيلك الشركه
فؤاد: ليه اي المناسبه
انا: عادي .. مفيش حد هنا وانا قاعد زهقان .. بعدين عايز اكلمك في موضوع
فؤاد: طيب .. انا هكلم السواق يجي ياخدك
انا: لا انت بس قولي على المكان وانا هاجي لوحدي بعربية امي
فؤاد: طيب …….
عرفت من فؤاد مكان الشركه ورحت على الكراج وطلعت بالعربيه ورحت على الشركه . . . .
لما وصلت لقيت مبنا عملاق وشكلو نضيف وفخم جدا كان حوالي ٣٠دور.. سألت على كراج الشركه ورحت ركنت العربيه وطلعت في افي الاسنسير للدور الاخير زي ما فؤاد قاللي ومشيت لحد باب المكتب ولقيت السكرتيره قاعده وقدامها الكومبيوتر .. بنت حوالي ٢٥ او اكبر بشويه وشكلها جميل جدا وحاطه ميكب خفيف وشعرها بني مفرود . . . .
انا: من فضلك عايز اقابل فؤاد بيه
السكرتيره: حضرتك استاذ عمر ؟
انا: مظبوط
السكرتيره: تحت امر حضرتك .. اتفضل استريح شويه لما يالي جوا يطلع بعدين حضرتك تدخل
انا: تمام
رحت قعدت . . . .
السكرتيره: تشرب اي حضرتك
انا: مش لازم انا كويس كدا
السكرتيره: ميصحش حضرتك ضيف مميز وفؤاد بيه موصي عليك
انا: عصير برتقال ينفع ؟
السكرتيره: حالا هيكون عند حضرتك
البنت قامت من على المكتب وظهرلي جسم كيرفي من الاخر .. كانت طويله جدا .. حوالي ١٨٠ سانتي وعليها بزاز كبيره وطيز ولا اروع .. كانت لابسه فستان ضيق قصير فق الركبه بشويه لونو اسود .. رجليها كانت بيضه وعامله وشم عصافير وورود على سمانتها الشمال .. سابتني وراحت لاوضه جمب المكتب شويه وطلعت بكباية العصير وادتهالي ومشيت .. كنت عايز افتح معاها حوار لكنها مقعدتش .. بعد حوالي ربع ساعه رجعت وفي نفس الوقت واحد طلع ومعاه اتنين بودي جارد والسكرتيره قالتلي ادخل .. دخلت والمكتب كان واسع وديكور فخم جدا وسقف عالي . . . .
فؤاد قاعد على المكتب: تعال ياعم مالك بتتلفت كدا لي
انا رحت وقعدت جمب المكتب على كرسي مبطن ومريح أوي . . . .
انا: انت جايب شقه بحالها وعاملها مكتب .. اي دا كلو
فؤاد بيضحك: مش مكتب صاحب الشركه بقا
انا: اه طبعا لازم من الفشخره دي برضو .. بس الصراحه المكان هنا يجنن .. هتشغلني معاك امتا بقا عشان الف هنا برحتي
فؤاد: خلص اول سنه في الكليه بس وانا هجيبك هنا واعرفك على الاستاذ سعيد المستشار القانوني بتاع الشركه وهتكون معاه خطوه بخطوه لحد ما تتعلم نظام شغلنا كويس .. بعد كدا هتكون مسؤول زيك زيو بالظبط ولو فتحت دماغك كويس احتمال تاخد مكانو كمان
انا: اشطا
فؤاد: كنت عايز تقول اي بقا
انا: اه صح .. عايزك تأمنلي سكن في القاهره عشان الجامعه وكدا .. انت عارف الدراسه هتبدأ كمان اسبوع اهو .. وكمان هتقل عليك شويه .. لو في مرتب شهري كمان عشان اصرف منو
فؤاد: ايوا ماشي بس امك مش حابه فكرة انك تكمل في القاهره وتسافر وكدا
انا: ليه طيب
فؤاد: امك بتحبك يا عمر ومش حابه انك تبعد عنها .. هي الي بتقولي كدا
انا: ماشي انا مقدر كل دا بس انا عايز اروح جامعة القاهره ضروري
فؤاد: ليه يعني فيها اي يخليك مصمم كدا
انا: نتكلم بصراحه
فؤاد: ياخي عيب .. دا احنا بينا عيش ولبن برضو
انا ضحكت: واحلا لبن كمان .. بص هو الصراحه في وحده انا اعرفها من الابتدائيه ودخلت كلية حقوق برضو .. وانا بحب البنت دي وعايز اكون قريب منها .. لكن لو كملت هنا في اسكندريه مش هعرف مقابلتي ليها هتكون صعبه ومش كتير .. واحتمال انشغل عنها وتضيع مني
فؤاد: تمام فهمتك
انا: ف انا بلاحظ ان امي بتحبك وبتتفاهم معاك كويس .. اقنعها انت بقا بمعرفتك
فؤاد: اعتبر الموضوع منتهي .. بس هتيجي هنا كل اسبوع تقعد يومين وترجع .. ولما احمد يرجع من شهر العسل ويتولى المسؤولية هنا هننزل كلنا لڤيلا القاهره ونعيش هناك .. وكدا مشاكلنا كلنا هتتحل
انا: حلوتك .. انت كدا برنس
فؤاد فتح درج جمبو وطلع بطاقة ڤيزا كارت . . . .
فؤاد: خد .. الڤيزا دي رقمها السري **** فيها تقريبا ١٠٠ الف جنيه .. وكل شهر هحولك عليها ٥٠ الف .. حلوين ؟
انا: دا كدا عسل خالص
فؤاد: لو عزت حاجه تانيه قولي بس .. وكمان هتاخد العربيه بتاعة امك وهنقلها بأسمك .. ولو هي موافقتش هجبلك انا عربيه بس متعرفهاش طبعا
انا: انت راجل فله .. عليا الطلاق راجل فله .. كفك ” سلمت عليه ” والعشره دول جميلك دا عمري ما هنساه
نزلت من عند فؤاد وانا منشكح على الاخر وخدت العربيه ورجعت الڤيلا لقيت امي وام عبير رجعو من برا .. بالليل فؤاد رجع وقضيت اليوم بتنقل من مكان لمكان في الڤيلا والجنينه لحد ما نمت وصحيت تاني يوم وفؤاد قلي انو كلم امي واقنعها على موضوع دراستي في القاهره ووافقت اني يكون ليا عربيه بس مش عربيتها عشان دي تعتبر اخر حاجه من ريحة ابويا . . . .
قضيت الاسبوع الاخير ما بين نيك عبير وفؤاد لحد قبل الدراسه بيوم لقيت فؤاد جايبلي عربيه مارسيدس C180 اخر موديل ” موديل ٢٠١٦ زمن القصه ” وسلمني مفتاحها ومفتاح الشقه الي هسكن فيها وعرفني على عنوانها انها شقه اجار في الدور السابع مفروشه وهو بعت ليها ناس تشوف ناقصها اي وجهزها من كل نحيه .. جهزت شنطي وهدومي وكل لوازمي وحطيتهم في العربيه وودعت امي وفؤاد وعبير كانت واقفه وعملتلي باي وهي في الجنينه وسبتهم وسافرت . . . .
خدت وقت لما رجعت القاهره ورحت على عنوان الشقه ولقيت عماره عاليه حوالي ٢٠ دور وكبيره وشكل الشقق هنا اجارها غالي .. ركنت العربيه ودخلت العماره والبواب طلع من باب جمب اخر قلبة سلم وقابلني . . . .
البواب: اهلا سعادة الباشه .. مش حضرتك عمر بيه ؟
انا: اه انا
البواب: اتفضل يا بيه .. انا جابر البواب ودي مرتي ” لف ينده على مرتو ” بت يا ناديه
ناديه: ايوا جايه اهو
ناديه طلعت وكانت فرسه بدويه من الاخر .. معرفتش اميز جسمها كويس لانها كانت لابسه جلبيه بلدي واسعه .. بس بزازها كانت بتتهز وباين انها كبيره وطريه .. وطيزها كمان كبيره وبترج مع كل خطوه ” ليها دور في القصه😉” . . . .
جابر: تعالي شيلي معايا شنط عمر بيه
ناديه: يا اهلا وسهلا يا اهلا وسهلا .. عنك يا باشه عنك
انا كان معايا تلت شنط كبار وشنطة ضهر صغيره . . . .
انا: لا لا متتعبيش نفسك انا هشيلها
ناديه: ميصحش يابيه .. دا صاحب العماره موصي عليك وجيه لحد هنا بنفسو يتأكد من شقتك
انا: كتر خيركو يا جماعه لكن صاحب الشئ اولى بحمله
جابر: طيب انا هشيل الشنطتين دول واطلع معاك
انا: تمام ماشي
طلعنا في الاسنسير لحد الدور السابع ولقيت ان كل دور فيه شقتين .. وصلنا باب الشقه وانا طلعت المفتاح من معايا وبفتح الباب وطلع لينا واحد من الشقه التانيه شايل كيس زباله وبيحطو في السله . . . .
الشخص: سعيده يا جابر
جابر: الله يسعدك يا استاذ وليم “بصلي وبيعرفنا على بعض ” دا استاذ وليم جارك يا عمر بيه ” بص لوليم ” عمر باشا يا استاذ وليم
(وليم ٤٠ سنه ١٧٥ سانتي جسم متوسط ومناسب مع السن .. شعرو خفيف وليه دقن خفيفه ولابس نضاره .. وعليته هنتعرف عليهم وهيكون ليهم دور كبير في القصه برضو 😉
وليم قرب يسلم عليا: اهلا وسهلا .. سعيد بمعرفتك يا عمر بيه
انا: انا اسعد والله .. اهلا بيك
صوت بنت بتنده من جوه شقة وليم: بابا .. يا باباااا
وليم: ايوا يا مريم “بصلي” بعد اذنكو يا جماعه .. ولو عزت اي حاجه انا موجود يا عمر بيه وتحت امرك في اي حاجه
انا: تسلم والله اكيد مش هسأل غيرك
وليم دخل بيته وانا وجابر دخلنا الشقه .. الشقه كانت كبيره وواسعه وسقفها عالي عن العادي وديكورها شبابي بلون السما الازرق واللون الاسود .. كانت حوالي اربع اوض وصاله واسعه وحمام ومطبخ كبار وفيهم كل حاجه .. اخترت اكبر اوضه والي كانت فيها سرير كبير ومفروش ودولاب ومكتب بمرايه وعليه علبة كريم نفس النوع الي بستعملو لشعري .. دخلت الحمام لقيته كامل برضو والمطبخ كذلك وكانت التلاجه مليانه عصاير وكانزات حاجه ساقعه وخضار والديب فريزر مجهز وفيه لحوم وحاجات كتير .. جابر كان بيعرفني على كل ركن في الشقه .. جابر قبل ما ينزل كلمني . . . .
جابر: كلو تمام كدا يا بيه؟
انا: اه كتر خيرك يا جابر تعبتك معايا
جابر: تعبك راحه يا بيه .. وناديه مرتي هتطلع تنضف وتغسل الهدوم وكدا .. وهتطلع برضو كل يوم تطبخ الغدا
انا: لا لا انا بعرف اطبخ .. كفايه بس تطلع كل يومين تنضف وتغسل بس .. انا عليا الطبخ
جابر: بس الباشا قال…….
انا: سيبك من كلام الباشا .. انا خلاص جيت وانا الي تسمع كلامو
جابر: انت تأمر يا بيه .. يلا استأذن انا .. ولو عزت حاجه اندهلي
انا: شكرا يا جابر تعبتك معايا ” لفيت ١٠٠ جنيه واديتهالو “
جابر: لا يا بيه خيرك سابق
انا: ياعم خد متكسفش ايدي
جابر: تسلم ايدك يا بيه .. كتر خيرك
جابر نزل وانا دخلت اوضتي وكان لسه بدي احط هدومي في الدولاب .. رفعت تليفوني واتصلت بمنة . . . .
انا: الو .. وحشتيني يا روحي
منة: وحشتك !! .. انت عارفني انا مين اصلا ولا اتلخبطت في النمره
انا: مش فاهم .. تقصدي اي
منة: اقصد انك معرفتنيش ان امك واختك هيتجوزو وتسافرو .. ولما عرفت حاولت اتصل بيك عشان اباركلك واقولك وحشتني وانت لا كنت بترد على رسايلي ولا على مكالماتي .. وقبل ما تسافر كمان كنت حاساك بتتلاشاني وبطلت تكلمني .. جاي بعد دا كلو وبكل برود تقول وحشتني !!
انا: طيب ممكن تهدي وتديني فرصه اشرحلك
منة: هديت .. اتفضل قول الي عندك
انا: مش على التليفون .. بصي انا رجعت القاهره واتأجرت شقه هنا عشان الجامعه وكدا .. انا هاجي اخدك بالعربيه ونروح اي مكان انتي عايزاه .. اي رأيك لو نروح شقة اخوكي
منة: ولي مش اجي شقتك
انا: انا لسه ازل يوم ليا فيها هنا ومش عايز اعمل سمعه وحشه توصل لاهلي في اسكندريه .. خلينا برا شقتي شويه الفتره دي
منة: طيب
اتفقت مع منة اني هقابلها في مكان معين بالعربيه ونروح شقة اخوها .. قفلت معاها ونزلت من الشقه ورحت اخبط على جابر . . . .
انا بخبط: جابر 🗣️
جابر فتح الباب: ايوا يا بيه .. اامرني
انا: معلش بس طلب صغير .. انا هطلع مشوار كدا وهرجع بالليل وهدومي في الشنط زي ما هي
جابر: عنيا يا بيه .. هخلي ناديه تظبطهم
انا: وكمان كنت عايز اعرف هو في كراج قريب من هنا اركن فيه العربيه بالليل ؟
جابر: ايوه يا بيه .. المبنى الي جمبنا على طول دا .. في بعدو مبنى كان مخزن من زمان واتباع وبقا كراج .. هكلملك انا الواد الي بيقعد هناك
انا: طيب تعال كدا دلوقتي نشوف ايه الدنيا هناك .. ولا هعطلك عن حاجه ؟
جابر: لا يا بيه تحت امرك
طلعنا انا وجابر ورحنا للكراج وكان في واحد في الاربعينات هو الي بيقعد هناك وابنو بيقعد بدالو بالليل .. اتفقنا معاه وجابر عرفو اني ساكن هنا وهركن على طول ولقيت انو بياخد ٢٠٠ جنيه في الشهر من الي ساكنين في المكان وبيركنو كل يوم ودفعتلو .. اخترت مكان لعربيتي وطلعنا وخدت العربيه ومشيت لحد ما وصلت للمكان الي منة قالت انها هتقابلني فيه ورحت لقيتها مستنيه .. وقفت قصادها وهي فتحت الباب وركبت . . . .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ