البيت الكبير | الجزء الأول – الحلقة الثانية عشرة

مرت الايام والحاج نعمان خف من مرضه واستعاد صحته وندم أشد الندم على كل كلمة قالها ل ابنه عصام مع انه استريح من جواه انه شرح لابنه الحقيقة. وانه يسمع منه أحسن ما يسمع من الغريب

بس مقدرش يقول ل ابنه على الشخص اللي طلع السمعة السيئة على امة لأنه خاف من ردة فعل عصام ساعتها

 

في البيت الصبح بدري الحاج نعمان صحي من النوم بعد الفجر على طول. قام لبس هدومه وحست بيه الحاجة أمينة

الحاجة أمينة :: ايه يا حاج رايح فين بدري كده

الحاج نعمان :: رايح اشوف الفلاحين اللي شغالين في الأرض وبعدين رايح اعدي على النجارين اشوفهم وصلوا لغاية فين. انتي ناسية مش باقي غير شهر على جواز بناتك

الحاجة أمينة :: ماشي يا خويا تروح وترجع بالسلامة اما اقوم اعملك كوباية لبن تفطر بيها

الحاج :: لا متتعبيش نفسك انا ماشي على طول هبقى أفطر في الأرض

الحاج نعمان مشي والحاجة مجلهاش نوم تاني قامت من عالسرير وكانت لابسة جلابية خفيفة شفافة الضوء لو جه عليها هيبين اللي لابساه من تحت

خرجت من اوضتها ونزلت تحت لقت الارض مش نضيفة جابت المكنسة ( المقشة ) وكنست الأرض وبعدين راحت على الزريبة

علشان تكنس الأرض تحت البهايم، مخدتش بالها وهي مفلئسة وعمالة تكنس كان الولا عوضين جه علشان ياخد البهايم من الزريبة زي ما متعود كل يوم

عوضين لما شاف الحاجة موطية ( مفلئسة ) وبتكنس الأرض تحت البهايم والجلبية البيضة الشفافة مبينة وراكها والكلوت الاحمر والسنتيان ومش لابسة قميص من تحته  الولا زبه وقف وفضل مستخبي ورا العمود وعيونه على طيز الحاجة أمينة، وبقى مش قادر كان نفسه يرشق زبه فين فلقة طيزها

الحاجة اخدت بالها إن فيه حد في الزريبة، قامت وشافت الولا عوضين وهو ورا العمود

الحاجة :: ولاا يا عوضين انت بتعمل ايه هنا يا ولا

عوضين :: انا انا انا جي جيت اخد البهايم

الحاجة :: وهو اللي جاي علشان ياخد البهايم يستخبي زي الحرمية كده يا ولا اطلع من ورا العمود

عوضين طلع من ورا العمود وشافت زب عوضين وهو واقف على اخره تحت جلبيتة المقطعة وهو بيحاول يخبي زبه بإيده

الحاجة في اللحظة دي افتكرت انها لابسة جلبية النوم. ومش لابسة من تحت غير الكلوت والسنتيان. راحت بسرعة ماشية

وطلعت اوضتها، برغم انها اضايقت انها مخدتش بالها وخرجت بالجلبية دي، الا إن من وجها كانت مبسوطة اوي انها لسه مثيرة وان عوضين زبره وقف عليها، وهي بتفكر ابتسمت ابتسامة لا ارديه

قامت وقلعة الطرحة من على راسها ووقفت قدام المرايا. تشوف جمال جسمها وبزازها، وسرحت شعرها وبقت ولا بنت البنوت اللي لسه فايرة ومعجبة بجسمها وبقت عمالة تحدق في الجلبية وتبص على طيازها وعلى بزازها

الحاجة اتجننت بجسمها اللي لسه محافظ على نفسه وعلى رشاقته

 

الولا عوضين هو كمان بقى ماشي بالبهايم في الشارع وهو رايح الغيط كأنه مسحور ومش مصدق إن الحاجة أمينة جسمها يطلع بالشكل ده، طول عمرها لابسة جلبيات واسعة مش مبينة حتى ضفر رجليها، ودي اول مرة يشوف لحم فخادها اللي كان باين للأعمى من الجلبية، ولا طيزها الطرية اللي كانت بتترج وهي بتكنس، وزبره اللي مقدرش يتحمل كل ده وراح واقف، عوضين قال في باله كويس انها مخدتش بالها من زبري اللي كان واقف عليها وإلا كانت هتنسل الشبشب على راسي

 

الحاجة لبست هدومها وطلعت كانوا بناتها وحريم ولادها صحيوا وعصام وحسين كمان صحيوا

الحاجة أمينة :: صباح الخير يا ولاد

:: صباح الخير يا حاجة / يما

الحاجة :: حضرو الفطار يا اسماء انتي وزينب وانتي يا الهام روقي طربيزه السفرة

حسين :: امال ابويا مصحيش ولا ايه

الحاجة :: لا ابوك صحي من الفجر وراح على الأرض

عصام :: بدري كده ؟

الحاجة :: محدش صحى أحمد ولا ايه ياولاد

رشا :: اطلع اصحيه انا يما

الحاجة :: لا خليكي انتي انا هطلع اصحيه

طلعت الحاجة علشان تصحي أحمد

فتحت باب الشقة وبقت بتنده من بعيد على أحمد وخايفة تقرب من باب الأوضة لانها عارفة أحمد بينام عريان ملط

فضلت تنده كتير والغريب إن أحمد مش بيرد على الحاجة

الحاجة بدأت تقلق وبدأت تمشي بخطوات بطيئة ناحية الأوضة ولما وصلت للأوضة اللي كانت مفتوحة شافت أحمد نايم عريان

زي ماكانت متوقعة

فضلت واقفة بره الأوضة وبدأت تنده عليه تاني اصحي يا أحمد اصحي يابني

لكنه مكنش بيرد عليها

خافت ليكون جرى له حاجة ودخلت بسرعة علشان تشوفة مش بيرد ليه. بس الأول فتحت الدولاب وطلعت ملاية وخطت أحمد

وبعدين بقت عمالة تصحي فيه لكنه زي ما يكون في غيبوبة  حطت ايدها على راسه لقته مولع نار  عرفت إن الدور اللي كان جه للحاج جه له هو كمان، طلعت من الدولاب شورت وفنلة قبل ما حد يطلع وياخد باله

وبقت بتلبس أحمد الشورت وعيونها على زبه اللي كان شكلة مغري اوي ليها. عيونها على زبه وشفايفها بتتحرك لا اراديا

وهي بتلبس أحمد الشورت ايدها لمست زبه

 

جسمها كله ارتجف واعصابها باظت وبصت عليه لقته رايح مش داري بالدنيا

الشيطان لعب في دماغها وايدها راحت تحسس على صدره كأنها بتصحيه ونزلت لزبه ودخلت ايدها تحت الشورت وحطتها على زبه. في اللحظة دي اعصابها سابت ومبقتش قادرة تتحكم في كسها اللي بقى بيحرقها اوي  لكن في لحظة فاقت وقامت ملبساه الفنلة

عصام لما لقي أمه اتأخرت طلع علشان يشوفها. وهي لما حست بحد بيزق باب الشقة عملت نفسها بتصحي أحمد

واول ما شافت عصام  الحقني يا عصام، أحمد ابن عمك سخن مولع ومش بيرد عليا

عصام :: ايوة ده سخن مولع هنعمل ايه دلوقت؟

الحاجة :: بقولك ايه؟ الروشتة اللي كان كاتبها أحمد ل ابوك معايا في الاوضة، هروح اجبهالك وانت تنزل اوام تجيب العلاج اللي في الروشتة، وتخلي اختك رشا ولا نعمة تيجي علشان تديلة الحقنة  ده اكيد نفس الدور اللي جه ل ابوك

عصام :: بسرعة اوام طيب

الحاجة راحت جابت الروشتة وعصام نزل جري علشان يجيب العلاج، في ثواني كان الكل في شقة أحمد علشان يطمن عليه، وفتحية لما عرفت هي كمان كانت فوق

الحاجة بدأت تحس بغيرة من فتحية ومش طايقة تشوفها في شقة أحمد

الحاجة :: انتي طالعة ليه يا فتحية انزلي شوفي وراكي ايه

فتحية :: يوه يا حاجة طالعة اطمن على سي الدكتور، ثم كمان ماهو كلكم هنا جت عليا يعني

عصام جاب العلاج والحاجة أمينة طلبت من رشا تديلة الحقنة

وبعد شوية الحاجة قالت لعصام ولحسين يلا كل واحد فيكم يروح يشوف شغله، انا هقعد جنب أحمد لغاية ما يفوق، وانتوا يابنات يلا كل واحدة تنزل تشوف وراها ايه احنا مش كلنا هنقعد هنا

كلة نزل وفضلت الحاجة أمينة جنب أحمد وعمالة تعمله في كمدات، ودماغها عمالة توزها ونفسها ايدها تروح تملس زبه تاني

الحاجة قاعدة مش على بعضها وبتفتكر كل اللي حصل بين أحمد وبين فتحية وريقها بيجري عايزه تلمس زبه باي شكل بس كانت خايفة أحمد يفوق او اي حد يطلع في اللحظة اللي بتلمس فيها زبه

فضلت قاعدة معاه شوية وبعدين قامت تبص من عالسلم تشوف الحريم والبنات تحت بيعملو ايه، بعد ما الحاجة اطمنت إن الكل مشغول رجعت تاني وقعدت جنب أحمد على السرير

وبالراحة اوي حطت ايدها على زبه من فوق الشورت وبقت عمالة تحسي على زبه وعيونها على الباب خايفة حد يدخل عليها

فضلت تلعب وتحسس وتروح وتيجي على زبه وكسها بينقح عليها وبزازها بقت بتاكلها

شوية راحت رافع بصوابعها الشورت بتاعه وراحت مدخلة ايدها ومسكت زبه

فضلت قابضة بإيدها شوية على زبه وقربت بشفايفها ناحيه شفايفه وبقت عمالة تمصهم وايدها من تحت قابضة اوي على زبه، شوية وبدأت تدعك زبه اللي نايم في ايدها وكأنها بتحاول تصحيه علشان يقف زي المارد بين كف ايديها وشفايفها شغالة مص في شفايفه شوية، شوية زب أحمد بقى يقف في ايدها وبقى منتصب على آخره.

نزلت الشورت وطلعت زبه ونزلت بشفايفها تبوسة وتشمة وصباعها بيتحرك بالراحة على زبه

الحاجة في عالم تاني ومش واخدة بالها إن أحمد فايق وحاسس بكل اللي بتعمله، ولو بصت بس لرده فعله اللي باين على وشه كانت عرفت انه بقى صاحي وفايق، لغاية ما سمعت صوت الباب وهو بيزيق

دخلت زب أحمد بسرعة وعدلت نفسها وأحمد عمل نفسه نايم مش حاسس بحاجة

 

الحاجة :: نعمان  شوفت يا خويا. أحمد

الحاجة :: مالوا أحمد كفالله الشر يا أمينة

الحاجة :: باينله كده اخد الدور اللي جالك قبل كده

الحاج نعمان :: طب هو دلوقت عامل ايه

الحاجة أمينة :: اهو لسه مش داري بالدنيا، بس انا خليت عصام جابله العلاج ورشا ادتله الحقنة

رشا طلعت وقالت ل ابوها إن الدكتور وجدي تحت وعايز يطلع يطمن على أحمد

الحاج :: خليه يطلع يابنتي وانتي حضري لقمة له وليا علشان نتغدى مع بعض

رشا :: حاضر يابا

 

الحاج نعمان :: اهلا اهلا ياسي الدكتور وجدي

وجدي :: اهلا بيك يا حاج نعمان / ازيك يا حاجة

الحاجة :: تمام يابني . تسلم

وجدي :: مالوا أحمد ؟

الحاج :: واخد دور برد شديد

وجدي :: طب حد كشف عليه ؟ ولا ايه

الحاجة :: لا أصل الدور ده جه للحاج من كام يوم والدكتور أحمد ربنا يقومه لينا بالسلامة كتبله على العلاج ده  وانا بعت جبته من شوية

الدكتور :: اه ده علاج كويس جدا  طب هو من امتى واخد العلاج

الحاجة :: من يجي ساعتين كده

الدكتور وجدي :: ساعتين ؟ ده كده المفروض تكون عملت مفعول  طيب معلش انا هكتبله على نوع تاني من الحقن  عايز حد يروح يشتريه

الحاج :: خلاص اكتبه وانا هخلي بنت من بناتي تروح تجيبه

 

مفيش دقيقة أحمد بين ليهم انه بدأ يفوق علشان يثبت للدكتور وجدي إن الحاجة أمينة عملت الصح

أحمد اتحرك وفتح عينيه

الحاج نعمان :: يامانت كريم يارب اهو الخير على قدومك يا دكتور وجدي أحمد فاق

الحاجة :: عامل ايه دلوقت يا أحمد

الدكتور وجدي :: يا راجل كده قلقتنا عليك

أحمد عمل نفسه مش قادر يتكلم. وبقى بيتكلم بصوت واطي اوي

بعد ما الدكتور اطمن على أحمد وقعد معاه شوية

الدكتور وجدي :: طيب ياجماعة استأذن أنا

الحاج نعمان :: تستأذن تروح فين، دانا خليت البنات تحت تجهز الغدا

الدكتور وجدي :: معلش يا حاج نعمان اعذرني

الحاج نعمان :: لا لا مفيش الكلام ده  روحي يا حاجة جهزي السفرة

الحاجة نزلت جهزت السفرة. ورشا طلعت ندهت على الحاج والدكتور وجدي وقالتلهم الاكل جاهز، بعد ما الدكتور اخد الواجب بتاعه ومشي

الحاج كمان راح المحل بتاعه

رشا طلعت قعدت مع أحمد شوية اللي كان مدروخ من الدور اللي واخده

 

آخر الليل وبعد ما الكل اتعشى وكل راح على الأوضة بتاعته، والحاج نعمان قال لمراته أمينة يلا بينا يا أمينة

أمينة :: لا يا حاج الليلة انت بات مع فتحية، انا هفضل تحت رجلين أحمد ارعايه يمكن يسخن بالليل اعمله كمادات

الحاج نعمان :: طيب يا أمينة، ولو حسيتي بتعب ابقى روحي نامي مش ناقصين انتي كمان تمرضي

الحاج نعمان :: متخفش عليا يا حاج اطلع انت ياخويا ريح جسمك

الحاج طلع اوضة فتحية والحاجة طلعت اوضتها سرحت شعرها وحطت ريحة حلوة وبعدين طلعت لشقة أحمد

 

وفعلا لقت أحمد سخن جدا وبيخترف. بسرعة راحت جابت مايه ساقعة وحتة قماشة بيضة وقعدت جنب أحمد تعملوا الكمدات، شوية حست إن الحرارة نزلت ندهت على أحمد وهي بتملس على صدره. لكن أحمد مردش عليها، راحت ماشية بالراحة خرجت بره الاوضة وطلعت بره الشقة فضلت واقفة شوية على السلم لغاية ما اطمنت خالص إن كل اللي في البيت نايم، دخلت الشقة تاني وقفلت الباب من جوا وبعدين طفت كل انوار الشقة، وراحت الاوضة عند أحمد اللي كان صاحي وبيمثل انه نايم

الحاجة قربت منه وبقت بتندهله بصوت واطي

 

أحمد انت نايم . أحمد  أحمد  رد عليا عايزة اطمن عليك  أحمد

الحاجة اطمنت إن أحمد مدروخ ورايح في سابع نومة ومستحيل هيحس بأي حاجة

قامت قلعت الجلبية وقعدت بقميص خفيف

قلعت الكلوت علشان تعرف تلعب في كسها

وراحت قاعدة جنب أحمد على السرير

وبدأت تحسس بالراحة على زبه. اللي كان واقف من قبل ما تلمسه

اول ما لمست زبه وحست بأنتصابة كل جسمها ساب وحست بأثارة رهيبة في كل جسمها

مسكت الشورت بتاعه بصوابعها وطلعت زبه اللي كان ابيض اوي والعروق بتاعته بارزة والراس محمرة  شكل زب أحمد جرا ريق الحاجة وخلاها تنزل تبوس راس زبه وايدها عمالة تلعب في بيضانة

أحمد كمان كان في قمة الأثارة لأنه من يوم ما شاف كلوت مرات عمه عنده في الشقة وعرف انه هايجة عليه ده خلاه هو كمان نفسه ينيكها ويحشر زبه في كسها

 

برغم إن الحاجة أمينة متعرفش حاجة عن المص الا إن شكل زب أحمد وهو واقف خلاها تاخد راس زبه وتمصه وترضع فيه، وفوجئت بأيد أحمد على دماغها وبيدوس عليها وبقى عمال يرفع وسطه لفوق ويزوق زبه في كسها علشان ترضعه.

الحاجة اتفزعت واتصدمت إن أحمد فايق وكان حاسس بكل حاجة بتعملها  حاولت تبعد عنه لكنه قام وراح واخدها في حضنة ونزل بيها على السرير وبقى فوق منها وشايفة ماسكة في شفايفها وبقى مش مديها فرصة تتهرب منه.

مع بوس أحمد لشفايف الحاجة أمينة وتفعيص ايده لبزازها وزبه اللي كان راشق بين فخادها خلاها متقدرش تقاومه وتسيب نفسها خالص له.

أحمد طلع بزاز الحاجة بره القميص واخد الحلمات بين شفايفه وبقى عمال يرضع فيهم وأمينة تحت منه بتتأوه وبتعض على شفايفها من المتعة والاثارة اللي بقت فيهم

ايده نزلت لوراكها وبقى عمال ينزل بزبه ويحكه في كسها من فوق الكلوت وهي راحت حضناه اوي وبقت بتضمه ليها

اااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااااه اااااااااااه

أحمد بعد ما شبع مص ورضاعة في حلمات الحاجة نزل وقلعها القميص والسنتيان والكلوت وهو قلع كل هدومه وراح نازل بين وراكها  فتح رجليها وبصباعه بقى عمال يحركه بين شفرات كسها

الحاجة بقت عمالة تفعص في بزازها بإيدها وعيونها مغمضة واهاتها بتتسارع وانفاسها بتروح وتيجي بسرعة وأحمد مش راحم كسها وعمال يفرك زنبورها بصباعة

بعد ما أحمد دلع كسها وولعها نار بصباعه فتح رجليها بإيده وقرب من كسها وبقى بشفايفه بيبوسه بالراحة

بمجرد ما حست بأنفاسة بتلمس كسها  كسها انفجر بمياه الشهوة

نزل بلسانه وبقى عمال يلحس شهوتها وهي بتتموحن تحت منه وصوابع وايدها بقت بين خصلات شعره تشده وتطلع بكسها له علشان لسانه يلمس كسها اكتر واكتر وأحمد عمال يحرك لسانه بين شفايف كسها ويدوق العسل اللي نازل بغزارة منها

 

اااااااااااااه اااااااااااه مش قادرة يا أحمد مش قادرة ااااااااه اااااااااااه

ابوس ايدك كفاية . بجد مش قادرة

 

أحمد قام وزبه الهايج منتصب ومشدود العروق فتح رجليها وحط زبه على كسها ( بين الشفرات ) ونام فوق منها وبقى عمال يروح ويجي بزبه على كسها

اححححححححححح احححححححححح

ااااااااه اووووووي اووووووووي

نار يا أحمد نااااااااااار مولعة فيا من تحت اوووووووووووووف

 

رجع بضهره شوية لورا ووجه زبه لفتحة كسها اللي كان متعطش للأستقبال واول ماحط راس زبه على فتحة كسه وضغط بجسمه كان كسها بيبلع زبه بكل حنيه. وهي بتتأوه من المتعة واللذه

زب أحمد بقى بالكامل في كس الحاجة أمينة

 

ااااااااااه ااااااااااااه يالهوووووي على جمالوا يالهوووووووي مش قادرة. يا أحمد  حطة اووووي فيا  حطة كله ااااااااااااااااه

 

أحمد بقى بيتفنن في نيك كس مرات عمه وبقى شغال يدخل زبه بالراحة اوي ويرجع يسحبه وهي اهاتها ملت الأوضة وخلتة يسخن ويهيج عليها اكتر ماهو هايج

 

فضل أحمد ينيك في مرات عمه الحاجة أمينة في كسها وهي بتتأوه تحت منه وتضمه ليها علشان ميبطلش نيك ودك في كسها

قام وراح نايم جنبها على ضهره وطلب منها تقوم وتقعد على زبه

فعلا أمينة راحت قايمة وطلعت بين رجليه وبدأت تنزل وهي ماسكة زبه بإيدها، ونزلت بكسها وراحت لابسة زبه المولع في كسها اللي قايد نار

نزلت وضهرها لوشه وحطت ايدها على رجليه وبقت عمالة تطلع بكسها وتنزل لبس على زبه. وأحمد حاضنها من ورا وبصوابعه بيفرك في حلمات بزازها

الحاجة مشبعتش من زب أحمد ولا هتشبع منه لأنه شاب وكلة حيوية وطاقة ويفرق كتير جدا عن الحاج نعمان اللي زبه مش بيقف غير بالفياجرا

 

أحمد قالها عايزك تنامي على ضهرك.  عايز ادخل زبري في كسك من ورا

أمينة قامت وراحت نايمة على ضهرها وأحمد رفع وسطها لفوق وطلع نام فوق منها وحط زبه في كسها من ورا

أمينة حست انها ملكت الدنيا باللي فيها بالوضع ده وحست قد ايه زب أحمد ماليها ومحشور في كسها حشر

مسكها من وسطها وبقى عمال يدخل زبه بكل قوة ويرجع يسحبه بالراحة

لحم طيزها بيترجرج مع خبطات لحمة في لحمها

فضل أحمد ينيك فيها ويرزع زبه لغاية ما حس انه خلاص هيقذف حممه  طلع زبه وجاب لبنه على ضهرها

وراح نايم في حضنها للساعة اربعة

 

انتظروا الحلقة الثالثة عشرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ