البيت الكبير | الجزء الأول – الحلقة الرابعة عشرة

مرت الأيام والليلة دخلة أحمد على رشا ودخلة جلال ابن العمدة على الهام بنت الحاج نعمان  الليلة كبيرة والفرح حاضره كل أهل البلد، وفي نفس الوقت كانت اللجان الأنتخابية مفتوحة وكان أهل البلد تروح تنتخب وترجع من اللجنة على الفرح طوالي

 

الصيوان كان مقسوم نصين، نص للرجالة ونص للستات، وطبعا غير مكان كبير علشان المعازيم تتعشي فيه

الليلة جميلة والكل فرحان والحاج نعمان وولاده والعمدة بيستقبلوا أهل البلد اللي جايين يهنوا ويباركوا و منهم اللي بيدخل الناس علشان تتعشى

 

في عز الفرح وانشغال الناس بالرقص والأغاني  كانت سامية صاحبة فتحية جت الفرح ووقفت شوية مع فتحية بتاع خمس دقايق وبعدين قالتلها

سامبو بره يا فتحية وعايزة ضروري

فتحية :: نعم ياختي ؟ انتي مجنونة ولا ايه

انتي عايزاني اطلع اكلم سامبو والبلد كلها هنا

سامية :: البلد كلها مشغولة في الفرح واحنا هنروحله ورا الصيوان . خدي بالك لو مروحتيش هو حالف الليلة هيقول للحاج

وانا مسكته بالعافية

فتحية :: الله يخرب بيتك على بيته على اليوم اللي عرفتك فيه

سامية :: اخلصي يابت ويلا بينا  لحسن ده مجنون ويعملها  اسأليني انا

فتحية :: اوووف  يلا يختي  لما نشوف اخرتها

 

فتحية وسامية خرجوا من الفرح وراحو ورا الصيوان وكان مستنيهم هناك الولا سامبو

سامبو :: كويس انك جيتي انا كنت خلاص رايح لجوزك

سامية :: انا هروح اراقب من بعيد ولو شفت حد جاي ناحيتكم هعرفكم

فتحية :: ويرضيك يعني تفضحني ياسي سامبو

سامبو :: اه يرضيني طالما مش عايزة تسمعي الكلام

فتحية :: ياسامبو اللي بتطلبة مني ده صعب اوي اعمله

سامبو :: قصر الكلام . فكرتي في اللي قولتهولك ولا لا انا عايز رد محدد

فتحية :: ماهو يا سامبو

سامبو :: دي لسه هتقولي ماهو. بصي بشوقك يا فتحية

فتحية :: خد انت رايح فين  خلاص موافقة  ماهو حكم القوي

سامبو :: ايوة كده حطي عقلك في راسك، بكره تيجي عند سامية

فتحية :: لا بكرة لا انت مش شايف الفرح وبكرة الصباحية والكل هيكون مشغول

سامبو :: خلاص بعد بكره

سامية :: بص اديني فرصة تلات اربع ايام ماشي، وانا هقول لسامية تقولك امتى بالضبط

سامبو :: ماشي بس خدي بالك  لو حاطة في دماغك تلاعبيني انتي الخسرانة

فتحية :: العبك ازاي وانت ماسكني من زمارة رقبتي

سامبو :: كويس انك عارفة كده. بالأذن انا

 

بعد ليلة طويلة وبعد ما الكل فرح ورقص واكل، جلال خد عروسته الهام وطلع بيها على البيت وطلع وراهم عصام ومراته واخته نعمة واهل العريس وشوية نساوين من البلد، وأحمد خد رشا وروح معاهم باقي العيلة

والحاجة أمينة كانت فرحة عمرها الليلة علشان بناتها اتجوزوا واتستروا وراحو بيت عدلهم

الحاجة أمينة ليلة الفرح نسيت خالص انها عشيقة أحمد وانها بتنام معاه ومكنتش عايزة تفتكر ابدا كده  كل اللي كانت فكراه إن أحمد اللي بتعتبره زي ابنها ومربياه ومن هو حتة لحمة حمرا اتجوز بنتها وبقت حماته وحلم عمرها اتحقق  وكمان بنتها الهام اخر العنقود ودلوعتها اتجوزت زينة شباب البلد، راجل وجدع والف مين تتمناه لبنتها

الليلة الجميلة خلصت وكل عريس اخد عروسته ودخل بيها عش الزوجية

الحاج نعمان والحاج مصليحي عمدة البلد هما كمان منقدرش ننسى فرحتهم

كانت علاقة الحاج نعمان بالحاج مصليحي علاقة صداقة من وهما عيال كبروا مع بعض  وصداقتهم بتكبر كل يوم عن اليوم اللي قبله وبالجوازة دي الصداقة تطورت وبقت من صلة صداقة وصحوبية لصلة أهل ونسب

 

اول ما أحمد وصل البيت هو وعروسته رشا ودخلوا اوضتهم والزغاريط في كل اركان البيت، كان فيه واحدة مفروسة ومضايقة وغيرانة طبعا كلكم عارفينها . ايوة هي بعينها اللي تتشك في مصارينها فتحية مرات الحاج التانية، غيرانة وبتهري وتنكت في نفسها علشان رشا بقت مرات أحمد  بقت حلاله وهتتمتع بيه وقت ما هي عايزة من غير خوف او قلق

 

من عادات الفلاحين إن بعد ما العريس والعروسة يدخلوا، بعدها بساعة ام العريس بتدخل علشان تطمن إن بنتها كانت عذراء

وتدخل تشوف المنديل وبعدها تخرج تزغرط  وطبعا علشان أحمد امه متوفية كانت الحاجة أمينة هي أم له ولرشا، وهي اللي هتدخل تشوف المنديل بعد ساعة او ساعتين من الدخلة

 

أحمد بعد ما طلع بمراته الشقة والباب اتقفل عليهم ودخلوا اوضة النوم

أحمد قرب من رشا وكشف وشها وقرب منها

انا مش مصدق انك خلاص بقيتي مراتي حلالي

رشا ابتسمت ابتسامة كلها خجل وكسوف وبصت في الأرض  أحمد بصوابع ايده تحت دقنها ورفع وشها لفوق . ايه مكسوفة مني

تعرفي اني بحب كسوفك ده اوي، انا مبسوط اوي انك بقيتي مراتي

رشا :: ربنا يخليك ليا يا أحمد وانا كمان مش مصدقة إن حلم عمري اخيرا اتحقق وبقيت مراتك وملكك

أحمد :: طب ايه  امك قاعدة مستنية تحت وشوية هتطلع علشان تشوف المنديل

رشا اتكسفت اوي ووشها احمر لكن أحمد راح مساعدها في قلع الفستان

بعد ما رشا قلعت الفستان أحمد اتهوس بجسمها اللي كان زي الشمع من بياضة ولمعتة

دي اول مرة أحمد يشوف فيها رشا بقميص نوم شفاف

أحمد قلع البدلة بتاعته وقرب من رشا ومسكها من وسطها اللي كانت واقفة ومكسوفة على الأخر

أحمد :: يخرب بيت جمالك  تعرفي انا شكلي كده هحسد نفسي عليكي  انا مش مصدق بجد معقول انا اتجوزت القمر ده

معقول انتي مراتي انا

رشا :: انت اللي كتير عليا اوي اوي وهعمل المستحيل علشان اقدر اسعدك

أحمد لزق في رشا وايده راحت لضهرها وضمها عليه وبدأت ايده تحسس على ضهر رشا وشفايفه بقت على شفايفها

بوسة طويلة وعميقة خلت رشا تسيح وتدوب من أحمد اللي ايده نزلت على لحم طيزها الطري وبقى عمال يحسس عليهم وزبه وقف واستقر بين وراكها

أحمد شالها وراح منيمها على السرير وقلع البوكسر بتاعه وراح طالع جنب منها على السرير وراح مقلعها القميص والسنتيان والكلوت وقرب من شفايفها وبقى بيمص فيهم وايده بتقفش في بزازها وبيفرك في حلماتها بصوابعه

زب أحمد منتصب ولزق في جنب فخادها

رشا اهاتها بدأت تطلع من صدرها وأحمد بدأ يهيج على صوت اهاتها

اخد المنديل الأبيض من تحت المخدة وطلع فوق منها ( 69 ) زبه بقى فوق شفايفها وشفايفه بقت بين وراكها  فوق كسها

بقى عمال يبوس في كسها ويداعب زنبورها بصباعة وهي مسكت زبه من تحت وبقت بتبوسه وصوابعها بتلعب في بيضانة

مع الهيجان اللي بقت فيه ولسان أحمد اللي شغال رايح جاي لحس في كسها بقت واخدة زبه في بوقها وعمالة تمص فيه وترضع في الراس بشهوة واهاتها بتتسارع

أحمد استغل هيجان رشا وراح فاتح كسها بصوابعه ودخل لسه وبقى عمال يلحس ويلحس في كسها لغاية ما بقت ممحونة عن اخرها وراح ماسك المنديل ولفة وغطة بيه صباعة وراح مدخل صباعة في كسها

 

شرفها فرقع وغرقت المنديل دم وحست بحرقان ووجع في كسها

بعد ما أحمد فتح رشا مراته راح قايم وباسها بوسة طويلة واخدها في حضنة وبعدين قالها البسي روب وتعالي نتعشي وبعدين نرجع نكمل السهرة

رشا سمعت كلامة وقامت لبست روب وخرجت معاه على السفرة واتعشوا مع بعض وبعدين الباب خبط

أحمد قام فتح وكانت الحاجة أمينة هي اللي على الباب

أحمد دخل جاب المنديل للحاجة اللي اول ما شافت المنديل راحت مزغرطة وخرجت وهي فرحانة والحاج نعمان كان قاعد مستني في الصالة واول ما سمع زغروطة مراته أمينة فرح وحمد ربنا وكان في انتظار عصام ومراته علشان يطمن كمان على بنته الهام

 

. دخلة الهام .

 

جلال دخل البيت مع مراته الهام ووراهم امه صباح وابوه العمدة مصلحي وزينب مرات عصام وجوزها

جلال اخد مراته وطلع بيها على شقته وعصام ومراته واخته نعمة والحاجة صباح والحاج مصلحي قعدو تحت في الصالة والحاجة قالت ل سعاد الخدامة هاتي العشا سعاد

.

 

سعاد دي الخدامة عند العمدة من اكتر من 25 سنة، كانت متزوجة راجل غلبان على قد حاله وكان شغال اجرة في ارض ابو الحاج نعمان وقبل جوازها كانت امها بتشتغل عند العمدة الكبير ابوه الحاج مصلحي وبعد ما امها اتوفت اشتغلت بدالها، حتى بعد ما العمدة الكبير مات ( ابو مصلحي ) فضلت سعاد شغالة عندهم  وهي دلوقت عندها تقريبا 46 سنة لكنها لسه بصحتها وعفيتها ويتقوم بشغل البيت كله والحاج نعمان وصباح مراته معتبرينها من أهل البيت وميقدروش يستغنوا عنها

سعاد عندها بنتين واحدة متجوزة وعايشة في البندر ( القاهرة ) والتانية مش بتحب شغلانة امها وقاعدة في بيتهم

.

 

سعاد جابت العشا ليهم علشان يتعشوا، لكن عصام مرضيش ياكل وكان من جواه مستعجل وقلقان وعايز يسمع زغروطة الحاجة صباح بسرعة علشان يطمن ويروح يطمن ابوه ويطمن الحاجة أمينة اللي طبعا بيعتبرها امه

 

جلال اول ما دخل الشقة وقفل الباب وراه راح شايل الهام وداخل بيها اوضة النوم

قلع هدومه والهام فضلت بفستان الفرح على السرير ومكسوفة وخايفة من اللي هيحصل

برغم انها بتحب جلال وجلال بيحبها الا إن الموضوع بينهم كان صعب خصوصا إن مكنش فيه بينهم اي تلامس قبل الزواج

جلال :: مقلعتيش ليه يا الهام ؟ مكسوفة

الهام بصت في الأرض ومتكلمتش

جلال قرب منها وقعد جنب منها على السرير

انا عارف انك خجلانة مني علشان يعني اول مرة يتقفل علينا باب اوضة  بس انا مش عايزك تتكسفي مني يا الهام . انا بقيت جوزك يابت، مش بتردي عليا بردو  طب قومي يلا علشان تقلعي فستان الفرح ده وتلبسي ليا قميص نوم من اللي في الدولاب  يابت انا مصدقت اليوم ده جه . ياه يا الهام دانا كنت مستنيه بشكل، بس قبل ما تقلعي عايز اقولك كلمتين

امي وابويا  دول يا الهام عندي بالدنيا كلها وانا كمان عندهم بالدنيا وما فيها  عايزك انتي كمان تعتبريهم زي امك وابوكي . ومش عايزك تزعليهم ابدا  ولو في يوم. من الايام امي زعلتك ولا حتى جت عليكي. عايزك تستحمليها وتعتبريها امك اللي بتحبك

مانا مليش غيرها يا الهام ومقدرش اخليها تبات ليلة زعلانة مني

الهام :: امك وابوك في عنيا يا جلال انت بتقول ايه بس

جلال :: معلش يا حبيبتي وجب عليا انبهك وانصحك من اولها  يلا بقى قومي علشان تقلعي الفستان ده  ايه هو انتي هتتكسفي من جوزك

الهام قامت وجلال ساعدها في قلع الفستان وجابلها قميص نوم على مزاجه لبسته وبعدين الهام قالتله اطفي النور يا جلال

جلال :: بس كده حاضر ياقلب جلال

جلال طفي النور وراح رايح ل الهام

نسيت اقولكم إن الهام جسمها افجر من جسم رشا واطول بيضاء زيها لكن الجسم افجر

البزاز حاجة متتوصفش من نفختهم وحلماتها البارزة. واللون البني فاتح المفروش حولين البزاز  البطن متناسقة مع الفخاد، اما الطيز تهيج ابو الهول عليها وتخليه يجيب رمل من هيجانه، الطيز مأوسطة لكنها بارزة لورا مع دوران ابن متناكة  من الاخر جلال محظوظ بجوازه منها

جلال طلع جنب منها على السرير وبقى بيداعبها مع كلام حلو وغزل فيها وفي جسمها  شوية شوية المداعبة بقت بوس وتحسيس وتقفيش في بزازها

الهام اعصابها سابت وبقت زي العجينة في ايد جلال، لكن المفاجأة والصدمة في نفس الوقت ان جلال برغم كل ده زبه موقفش خالص .

زبه كان مرتخي شبه الفتلة المبلولة مش عايز يقف  وده خلي جلال يعرق ويتكسف من الهام اللي مستنية جلال يخترق حصونها بسيفه المسنون، لكن مفيش نتيجة زبه نايم ومرتخي

الهام مع الوقت عرفت إن فيه حاجة غلط وقالت يمكن علشان مكسوف منها أو تأثير الخجل مخليه مش عارف يعمل حاجة

 

الكل قاعد تحت مستني يشوف شرف الهام على المنديل

العمدة مصلحي :: بقولك ايه يا صباح اطلعي خبطي على جلال وشوفيه خلص ولا لسه

الحاجة صباح :: حاضر يا حاج

صباح طلعت وخبطت على جلال اللي اول ما سمع تخبيط الباب ارتبك وبقى مش عارف يعمل ايه ولا يروح فين، وفي الاخر لبس الروب بتاعه وراح فتح ل امة

 

صباح :: ايه يابني عملت ايه

جلال :: بص في الأرض ومتكلمش

صباح :: يامصيبتي يامصيبتي  البت طلعت معيوبة

جلال :: ايه يما اللي بتقوليه ده  انا اللي لسة

صباح :: وقعت قلبي  طب لسه ايه  هي مانعة نفسها عنك؟

جلال :: لا يا اما وراح موشوش ل امة في ودانها وقالها انه مش عارف

الحاجة صباح :: اخلص وخد شرفها بصباعك متفضحناش اخوها قاعد تحت مستني ومراته  انا هفضل هنا لغاية ما تخرجلي بالمنديل

جلال دخل وقال لمراته على اللي امه قالتله عليه، وطبعا الهام كانت خايفة على شكل جوزها قدام اهلها وراحت قالت ل جلال طيب

الهام فتحت رجليها وجلال دخل صباعة بالمنديل واخد شرفها ومسح الدم في المنديل وخرج ورا المنديل ل امه اللي راحت مزغرطة بعلو صوتها

 

عصام وزينب سمعوا الزغاريط راحت زينب هي كمان مزغرطة، وعصام قام وخد مراته واخته نعمة ومشي علشان يطمن ابوه والحاجة أمينة

 

جلال طول الليل بيحاول مع الهام إن زبه يقف مفيش فايدة وناموا الليلة دي من غير أي ممارسة جنسية، يادوب شوية تحسيس على تفريش وبوس واحضان

 

بعد ما أحمد ورشا اتعشوا والحاجة أمينة شافت المنديل أحمد اخد رشا الحمام وشغل السخان وخدوا دوش سخن مع بعض. وطبعا أحمد قعد رشا على قعده الحمام وبقى بيغسلها كسها بالمياه الدافية علشان الجرح اللي في كسها اللي كان نتيجة فض غشاء بكارتها بعد ما اخدو الدش الدافي كل واحد فيهم لف جسمه بفوطة كبيرة ( بشكير ) وخرجوا راحو على اوضتهم علشان يكملوا السهرة

 

اول ما دخلوا الأوضة أحمد شال البشكير من على جسمه ومسك رشا من ايدها وشدها عليه  البشكير بتاعها وقع من على جسمها

وبقوا الاتنين واقفين في نص الأوضة عريانين ملط  مع اضاءة خفيفة ملونة

كان الجو رومانسي جدا وزاد من الرومانسية إن أحمد شغل موسيقى هادية واخد رشا في حضنه وبقى بيتمايل بيها شمال ويمين،

أحمد كان قاصد يخلق الجو الرومانسي ده علشان يعمل دخلة تفضل رشا طول العمر مفتكراها

ضمها لحضنه وبيرقص بيها على الانغام الهادئة وايده بتحسس على طيزها وزبه منتصب وداخل بين فخادها وتحت كسها

شوية راح نازل على ركبه وباس ايد رشا

وراح بعدها يبوس كل حتة في وراكها وبين فخادها ( كسها )

رشا غمضت عيونها وسرحت في عالم المتعة وايدها محطوطة على شعر أحمد . اللي بيعزف بلسانه احلى واجمل الالحان اللي ممكن تتعزف على كس واحدة في ليلة دخلتها

 

من شدة المتعة رشا مقدرتش تتحكم في نفسها وراحت رافعة رجل علشان أحمد يدخل اكتر لكسها وتشبع من لسانه اللي رايح جاي بين شفراتها

قام بعد دقايق من لحس كسها وراح واخدها على طرف السرير ونيمها على ضهرها، وحط زبه بالراحة على فتحة كسها ونام فوق منها بكل جسمه. وبدأ في ادخال زبه واحدة واحدة وبالراحة لغاية ما زبه بقى كله في كسها

 

ااااااااااه يا أحمد . حلووووووو اووووووي

أحمد :: يعني زبي مش بيوجعك يا رشا

رشا :: لا يا حبيبي  ده جميل . جميل اووووي . اااااااااااااه

أحمد بقى بينيك رشا بالراحة اوي لأنه خايف عليها تنزف خصوصا انها لسه مفتوحة وده كان مخلي رشا حاسة بمتعة رهيبة

 

أحمد :: هو انا بنيكك فين ؟

رشا :: فين ياقلبي  ااااه

أحمد :: لا انا عايز اسمعها منك

رشا :: اااااااه ااااااااه . لا مش هقدر اقول انا. اااااااااه ااااااااه يا أحمد

أحمد :: انا بنيكك في كسك  صح

رشا :: ايوة يا قلبي صح اااااوووووف

أحمد :: طب قولي نكني  عايز اسمعها منك

رشا :: اتكسف يا أحمد  انت قول اااااااااااه يالهوي جميل اووووي

أحمد :: ايه هو اللي جميل

رشا :: بصوت كله محن وهيجان ابن متناكة: يعني لازم اقول

أحمد :: علشان خاطري انا مش بستمتع غير بكده

رشا :: زبرك  اااااااااااااااااااه

أحمد :: يالهووووووي طالع من بوقك نار  اسمه ايه

رشا :: زبرك ااااااااااه  زبرك ياحبيبي بينكني في كسي ااااااااااااااخ ااااااااااااااخ

 

أحمد :: طب قومي بقى واديني ضهرك

رشا :: لا اوعى تكون عايز تعمل فيا زي ما عملت في العيادة  ده بيوجع اوي

أحمد :: لا يا حبيبتي متخفيش انا هنيكك في كسك بردو بس من ورا

رشا :: ماشي . رشا لفت وفلئست وأحمد مسك زبه وراح حاطة في كسها من ورا ومسكها من وسطها وبدأ يدخل زبه بالراحة

اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه

ايه الجمال ده . يااخرابي عالجمال ااااااااااااه

أحمد :: عاجبك زبي وهو بينكك في كسها من ورا يا حبيبتي

رشا :: اوووووووووي . انا حاسة انه كبير اوووي وداخل كله فيا وممتعني اوووووي

أحمد ماسكها من لحم طيزها وعمال يدخل زبه للأخر في كسها ويرجع يسحبة تاني لبره

ويرجع يدخله وبعدين يسحبه تاني لبره

واهات رشا مالي الشقة ومولع الدنيا

بعدين سحب زبه من كسها وراح تافف عليه وحطه على خرم طيزها

ىشا :: لا يا أحمد ابوس ايدك لا  هيوجعني زي المرة اللي فاتت

أحمد :: اذا وجعك اوي زي المرة اللي فاتت هشيله

رشا :: لازمتها ايه بقى من ورا وقدام بقى بتاعك

أحمد :: انا بحب كده  ايه مش نفسك تعملي اللي بحبه

رشا :: خلاص يا حبيبي طالما بتحب كده. اعمل زي ما انت عايز

أحمد دخلة زبه في طيز رشا اللي بردو اتألمت وحست بوجع رهيب وكانت بتتحايل عليه علشان يشيل زبه من طيزها لكنه صمم انه ينكها في طيزها لان نيك الطيز بالنسبة له قمة المتعة

بعد ما ناكها شوية حلوين في طيزها رجع دخل زبه في كسها وبقى شغال ينيك فيها ويدخل ويطلع زبه لغاية ما انفجر زبه باللبن جوه كسها وراح نايم فوق منها وحضنها وهي نايمة على بطنها

 

انتظروا الحلقة الخامسة عشرة

تعليق واحد على “البيت الكبير | الجزء الأول – الحلقة الرابعة عشرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ