البيت الكبير | الجزء الثاني – الحلقة السادسة

جلال من ساعة ما سعاد قالتلة ان امه مش عاجبها تصرفاته وانها مش قادرة تتكلم بسبب انه ماسك عليها ذلة  وهو حاسس ان الموضوع ده جه لمصلحتة لأنة اتأكد انها عارفة هو عايز منها ايه وفي نفس الوقت حاسة بتحرشة المستمر والمقصود. ومش قادرة تمنعة لانها متاكدة انه ماسك عليها اللي يقدر يذلها بيه

 

جلال قرر انه يطور من الاحتكاكات دي ويشوف رده فعلها ايه

الحاجة صباح كل يوم على الساعة خمسة ستة بتدخل تغفلها ساعة او اتنين والعمدة في الوقت ده مبيكنش موجود بيكون في دوار العمدة اللي هو مقر العمودية وحل مشاكل ونزاعات البلد

جلال في اليوم ده رجع بدري من الشغل رجع على الساعة تلاتة بعد العصر وكان مهيئ نفسه نفسيآ انه يدخل على امه وهي نايمة ويبدأ في التحرش بيها ولمس اجزائها الحساسة ويشوف هي هتحس بيه

ولا هتعمل نفسها نايمة

جلال :: سعاد  ياسعاد

سعاد:: نعم ياسي جلال

جلال :: هي الحاجة فين

سعاد :: وصلت لغاية بيت الحاج نعمان

جلال :: ليه في حاجة هناك

سعاد :: لا مفيش مانت عارف انها عايزة تصلح بينك وبين ستي الهام

جلال :: عارفة ياسعاد لو ده حصل والهام وافقت ورجعتلي ل احليلك بوقك

سعاد :: من غير حلاوة ياسي جلال احنا مش عايزين غير راحتك والميا ترجع لماجريها

جلال :: طب روحي اعمليلي كوباية قهوة على ما اغير هدومي واخد دوش

سعاد :: مش هتاكل

جلال :: لا اكلت بره

بعد ساعتين كانت الحاجة صباح جت من بره

الحاجة صباح : ايه ده هو انت جيت امتي

جلال :: من ساعتين  ايه عملتي ايه مع الهام

الحاجة صباح :: اتكلمت معاها وحاسة المرة دي انها بتفكر ترجعلك

جلال :: بجد ياما  ليه هي قالتلك ايه؟

صباح :: هي ماقلتش حاجة تبين انها عايزه ترجع بس طريقة كلامها المرة دي مفيهاش لا يمكن ارجعة والكلام ده

كل اللي قالتة مش وقتة الكلام ده ولما تتطمن على امها تبقي تشوف هترجعلك ولا لا

جلال :: لسة هستني كل ده. وكمان لسة هستني لما تطمن على امها

صباح :: احنا كنا فين وبقينا فين احمد ربنا

سعاد :: بقولك ايه ياحاجة  اسلق الفراخ ولا اعملها بصلصة

صباح :: لا العمدة نفسه فيها بالصلصة

سعاد :: خلاص ماشي

صباح انا هطلع اناملي شوية لحسن مش قادرة افتح عيني

صباح طلعت اخدت دوش ولبست قميص خفيف من اللي بتلبسهم وخرجت على اوضتها ونامت

جلال قعد شوية واستني لما اتأكد ان امه اكيد نامت

طلع وفتح اوضة امه براحة وبص عليها من بره لقاها نايمة على طرف السرير على ضهرها ورجل مفرودة والتانية متنية وفخادها كلها باينة من القميص اللي كان مرفوع لوفوق فخادها

دخل براحة وقلع الشبشب بتاعة جار الباب وقفل الباب من جوه براحة

خطواته ناحيه امه بحذر وترقب وعنيه عليها عايز يتطمن انها نايمة لانة في النهاية احساسه بالخوف من انها ممكن تفضحة موجود

قرب منها وبقي قدامها ولحمها اللي باين خلاه هاج اكتر عليها وعنيه بتاكل كل حتة في جسمها

قرب منها اكتر وبص بعنيه بين وراكها لقاها لابسة كلوت سمني وكان واسع وكسها باين

من الجنب

كـس منفوخ وفيه شعر خفيف

ريقة بقي بيجري وخصوصا لما اتخيل منظر الشيخ وهو بيلحس في كسها

زبره وقف اوي وايده راحت وهي بتترعش وكان خلاص هيلمس فخادها لكنة خاف ورجع ايده مره تانيه

جسمه كلة ساب ورجليه مبقتش شيلاه وجوه خوف ل امه تفتح عنيها وتصرخ

فضل متمسمر مكانة عنيه على كسها اللي باين من جنب الكلوت ومابين خوفة واحساسه بالرهبة

لكن مكنش عنده الشجاعة الكاملة زي ماكان فاكر نفسه

وخرج بسرعة قبل ما امه تحس بيه

داخل الاوضة بتاعتة وجسمة كلة بيرتجف

ومنظر فخاد امه ووراكها مش مش مفارق خياله طلع زبره وضرب عشره وبعدها راح ممد جسمة على السرير

اتاري سعاد الخدامة شافتة وهو خارج متسحب من اوضة امه  وقالت في عقل بالها جلال خلاص اتجنن و مليون في الميه الواد تعدي على امه

 

بعد ما صباح صحيت سعاد بقت بتحاول باستدرج صباح في الكلام وتشوف جلال نيل ايه في الأوضة

صباح :: انتي عمالة تلفي ودوري على ايه؟

سعاد :: ولا حاجة

صباح :: ليه هو انا مش فهماكي ؟ شوية نمتي كويس ياحاجة وشوية اتزولتي بالباب مفتوح وبعدين اتقفل.  في ايه

سعاد :: بصراحة كدة انا شفت سي جلال ابنك وهو بيخرج من اوضتك بسرعة وانا كنت طالعة علشان اسألك اعمل رز ولا لسان عصفور ولما لقيت سي جلال خارج من الاوضة بتاعتك استخبيت منه ورجعت مردتش اطلعلك

صباح :: جلال دخل الاوضة عليا وانا نايمة

يبقي اللي كنت خايفة منه بيحصل

سعاد :: وبعدين ياحاجة كدة الموضوع ميتسكتش عليه

صباح :: ماهو انتي السبب ولو مكناش روحنا للزفت النصاب بتاعك مكنش سمعني وانا بزعق معاكي وحط في دماغة اني ست مش كويسه

سعاد :: حتي لو مش كويسة انتي امه في حد يفكر في امة التفكير ده

صباح :: انا كدة لازم اقفل على نفسي بالباب بالمفتاح ومدلوش فرصة ابدا

سعاد :: بصوت واطي وبصت الناحية التانية كدة مش هيبقي قدامة غيري

صباح :: بتقولي ايه ؟

سعاد :: بقولك هو ده اللي المفروض يحصل

.

التمرجي عباس :: بقولك ايه يا ايهاب تعالي عايزك تحت في الجنينة

ايهاب :: ماشي روح انت وانا هجيلك بعد ما اروح للدكتور مجدي النبولسي طالب مني

اجبلة تقرير حالة من سهام

التمرجي عباس :: طيب خلاص روح انت واعمل حسابك بالليل بعد الدكاترة تمشي عايزين نسهر سهرة حلوة

التمرجي ايهاب :: دانا من امبارح وانا على نار وجايبلك صنف ابن متناكة لزوم السهرة

عباس :: اشطا ياصاحبي دي هتبقي ليلة عنب

 

بعد نص الليل على الساعة وبعد ما الدكتور مجدي والدكتور هيثم مشيوا

عباس وايهاب كانوا مستنين الممرضة احلام خلصت مرور على عنابر الستات وراحت غرفة النباطشية علشان تخطفلها كام ساعة نوم وتصحي قبل ما الدكاترة تيجي الصبح وتسلم الوردية لممرضة تاني غيرها

بعد ما الممرضة احلام خلصت لف على العانبر واطمنت ان كل حاجة تمام

عباس وايهاب اتسللو لعنبر 6 اللي محجوزه فيه الحالة الجديده ( امينة ) ودخلو الأوضة وخرجوا الحاجة امينة ونزلو بيها اوضة الكركيب

( مخزن المعدات او الحاجات اللي مبقاش ليها لازمة )

وكانوا متعودين ديما يمارسوا مع الحالات بعد اعطائها مهدئ وادوية تساعد الحالة على عدم التشنج او المقاومة

بعد ما نزلوا بالحاجة امينة كان معاهم حزام لتكتيفها. وبالفعل قامو بشل حركتها وتكتيفها وعباس ادها الحقنة المهدية وقعدوها على جنب وطلعوا الحشيش وقعدو عملو الدماغ التمام على ما الحقنة كانت عملت مفعول مع الحاجة امينة

عباس فك الحزام اللي كانوا مكتفينها بيه وايهاب كان بيساعده في تقليعها هدومها

هجم عباس عليها زي الديب الجعان وبقي عمال يبوس في شفايفها ويمص في حلمات بزازها وهي قاعدة على الأرض مبتعملش اي حركة وعنيها متشعقلة في السقف

ايهاب شد رجليها ونيمها على ضهرها وفتح رجليها وراح لكسها وبقي شغال يلحس في كسها ويحط صباعة جوه وعباس شغال مص في حلمات بزازها

الحاجة امينة بدأت تشوف شريط ذكريات قديمة بداية من الحاج كرم وهو بينيكها في الزريبة والشريط عمال يجري قدامها وشايفة

العمدة مصلحي وهو بيهددها بعد ما شافها في استراحة الحاج كرم بقميص النوم وبعدين شافت نفسها نايمة والعمدة مصلحي فاتح رجليها ومدخل زبره في كسها

بدأت الحاجة امينة تزوم وتحاول تبعد عنها التمرجي عباس والتمرجي ايهاب

ايهاب :: يخرب بيتك هتفضحينا  هو انت مش مديها المهدئ يا زفت

عباس :: ياعم انا مديها حقنة تهد جمل

عباس بقي بيشل حركتها بأيده وهي شايفة

كرم بينيك فيها وشايفة مصلحي العمدة  وشافت بعدها سامبو وهو مطلع زبره وبيضحك وبيقرب عليها

زومانها بقي صراخ وشد في شعرها وعباس وايهاب مكنوش قادرين عليها لانها كانت في حالة هياج رهيبة

ومكتش قدام عباس غير انه ضربها بكل قوته بالقلم على وشها  اغمي عليها وغابت عن الوعي

عباس قام وجاب الحزام وكتف ايدها وحطو على بوقها

( بين شفايفها ) قماشة بيضة وربطوها ورا رسها . وتناوبوا في اغتصابها طول الليل

بعد ما كل واحد فيهم افرغ شهوتة في الحاجة امينة. لبسوها هدومها وسندوها وطلعو بيها على غرفتها ( عنبر 8 ) وقبل ما يوصلوا للعنبر. لقوا احلام واقفة ومستنياهم وهي مولعة سيجارة ومبتسمة وبتشاور ليهم بأيدها علشان يطلعوا ليها الفلوس ( مقابل سكوتها )

عباس :: قابل ياعم بنت القحبة كانت عارفة ومرقدالنا

ايهاب :: ضحك وطلع من جيبة ورقة بخمسين جنيه وادهالها

احلام :: عايزين تبسطوا وتاكلوا عليا حقي

عباس :: انتي ايه منشار

احلام :: دخلوها على سريرها بقي واقفلو العنبر كويس

 

الساعة 11 بالليل الكل دخل الاوضة بتاعتة

حسين :: بت يا اسماء ماتقومي تلبسي قميص نوم كدة حلو وتحطي ريحة من اللي بحبها . انا ماصدقت ان العيال نامت

اسماء :: ههههههه لا مش هينفع الليلة

حسين :: ليه بقي ؟

اسماء :: علشان انا عليا الدوره من امبارح

حسين :: يادي الحظ المنيل. هو انا مفيش مره اطلبك الا مايكون فيه عذر

اسماء :: طيب انا اعمل ايه ؟؟ هتعمل معايا وانا كدة؟

حسين :: لا ياختي خليكي. وراح مديها ضهره ونفخ

 

في نفس اللحظة كانت زينب مرات عصام حيحانة وعايزة تتناك وكسها زي ما يكون فيه شطه .

 

زينب :: نايمة على جنبها جنب عصام وحاطة ايدها على صدره وبصباعة بتحرك في شعر صدره. ابو امير

عصام :: ايه

زينب :: انت نمت

عصام :: لا لسة  ايه الشطة اشتغلت تحت ولا ايه

زينب :: تحت فيه ولعة ومحتاجة خرطوم المطافي

عصام :: هو كسك ده على طول فيه نار يا وليه

زينب :: يعني هتستخسر فيا الخرطوم بتاعك يا ابو امير

عصام :: ودي تيجي بردو .

عصام قام وقلع هدومة وزينب نزلت على زبره ومسكتة بأيدها وهي ممحونة على اخرها وبقت عمالة تمص وترضع في زبره

وعصام نايم على ضهره وبيملس على شعر زينب مراته

.

حسين حاول ينام وينسي الليلة اللي اضربت لكنة مش جايلة نوم وبقي عمال يتقلب شمال ويمين واسماء جنب منه ولا اللي ميتة مش نايمة

حسين بصوت واطي وكلة خنقة  لا وربنا انا لزمني جوازة تانية  الكيل طفح وقام نص قومة بص على اسماء مراته وقال

اتخمدي ياكش تتخمدي ماتقومي يابعيدة

وراح قايم لابس هدومة وراح نازل

قعد في الصالة تحت والدنيا ضلمة ومدد على كنبة الأنتريه وشويه بدأ يسمع صوت اهات جاي من اوضة اخوه عصام

الصوت فيه اهات ودلع كان صوت زينب مرات اخوه

زينب :: تعرف يا عصام انا لو قعدت عمري كلة امص زبرك مش هشبع منة

اممممممممم  يالهوي عليه وعلي الحلاوة اللي فيه

عصام :: وانا كمان حبيت مصك لزبري اوي مع اني في الاول كنت بستغرب من انك مش بتقرفي منه

 

حسين بره سامع الكلام اللي بين زينب وبين عصام بسبب الهدوء الرهيب اللي في البيت وهاج اكتر ماهو هايج وبقي بيندب حظة المنيل اللي وقعة في واحدة باردة

فضوله خلاه قام. وقرب من الباب علشان يسمع زينب وهي بتتغزل في زبر جوزها

 

زينب :: زبرك واقف اوووي انا هقوم اقعد عليه شوية بس يارب متجبهمش بسرعة

نفسي مره اشبع من زبرك وهو في كسي

زينب قامت وقلعت الكلوت بتاعها وراحت نازلة على زبر عصام وهي مسكاه بأيدها وراحت قاعدة عليه

قعدت وراحت نايمة على جسمة بجسمها واخدت شفايفة بين شفايفها وبقت عمالة تمص فيهم. وتروح وتيجي بوسطها وتتحرك وهي قاعده على زبره

 

حسين حاول يبص من فتحة الباب لكن الدنيا جوه ضلمة ومشفش حاجة. وكان نفسه يشوف زينب لابسة ايه. وجسمها شكلة ازاي

طيزها وحلمات بزازها كل حاجة فيها حسين كان نفسه يشوفهم ويمتع عنيه زي ما حاسة السمع استمتعت بيها

لكن للأسف مفيش دقايق وكان عصام جاب لينة في كـس زينب اللي ملحقتش تشبع او تطفي نار كسها

قامت من عليه وهي مضايقة

زينب :: انت لازم تلاقي حل ليك  انا مش بلحق اشبع منك وبتجبهم بسرعة اوي

عصام :: وانا هعمل ايه ما على يدك اكتر من مره اجيب دهان من المحل ومبيعملش حاجة

زينب قعدت شوية وبعدين قامت مت جنب عصام

عصام :: رايحة فين يا زينب

زينب : هخرج بره اشم شوية هوا لحسن مخنوقة

عصام :: هتخرجي بره بالشكل ده  قميص نوم ومش لابسة كلوت من تحت

 

زينب :: لبست روب فوق القميص وقالت  كدة حلو ؟ ثم انا هروح اقعد بره شوية  محدش صاحي وكلة نايم

عصام :: اه كدة كويس و مطوليش لحسن حد يصحي

زينب :: حاضر

حسين سمعها بتقول لعصام هتخرج وراح مستخبي بسرعة ورا عمود السلم  بين السلم والحيطة. وعلشان الدنيا ضلمة ده ساعده انها مخدتش بالها منه بعد ما خرجت

 

زينب خرجت وراحت قاعدة على الكنبة وهي مدايقة قوي. وحاسة ان جسمها كله محتاج يتناك والشهوة متملكة في كل حتة في جسمها  شوية وراحت افتكرت مقوار الكوسة ايده خشب ناعمة وينفع يصبرها قامت وقلعت الروب ورمتة على الكنبه

وحسين شاف جسمها اتجنن

زينب جسمها مليان شوية. وبزاها كبار وعلي طيز تهيج اي حد يشوفهم  غير شعرها السايح اللي نازل لقرب طيزها دخلت المطبخ واول ما فتحت النور. لحم طيزها بان من القميص

حسين بيتفرج عليها وزبره بقي حديد مولع تحت لباسه

زينب جابت المقوار وراحت واخدة الروب بتاعها وراحت على الزريبة علشان تبقي هناك على راحتها من غير ما حد ينزل عليها وهي بتحطة في كسها

وحسين اتسحب براحة علشان يشوف مرات اخوه  في الاول شك فيها لكنة سرعان ما عرف هي رايحة فين وليه

زينب دخلت الزريبة وحطت الروب بتاعها تحت منها على شوال من الشوايل اللي موجودة في الزريبة وقعدت وفتحت رجليها

وحسين بيراقبها من بعيد وشافها وهي فاتحة رجليها ومكنتش لابسه كلوت

وشفايف كسها البيضة توقف اجدعها زبر

غير زنبورها اللي نازل مابين الشفرات اللي

اي حد ميقدرش يقاوم جماله

زينب بدأت في الأول تلعب في زنبورها بصباعها وبتتأوه من المحنه والشهوه والنار اللي طالعة من بين فخادها

وبعدين راحت مطلعة بزازها بره القميص وبقت عماله تقرص في حلماتها وتدعك فيهم وصباعها داخل في كسها

وحسين مطلع زبره وعمال يدعك فيه بأيده

شوية وراحت ماسكة المقوار الخشب وفضلت تمص فيه وبعدين بدأت تداعب بيه زنبورها وصوابعها بتفرك في حلمات بزازها

وكانت مغمضة عنيها وسرحانة في الولا عوضين وهو بينيك الحاجة امينة

حطت المقوار في كسها واهاتها طلعت من صدرها وعمالة تتلوي وبتدخل المقوار وطلعة من كسها بسرعة

 

حسين بيتفرج على مرات اخوه الممحونة

وهو كمان هايج على هياجانها ولبونتها

واتمني في اللحظة دي ان دي هي اللي تكون مراته مش اسماء الباردة

 

فضل اكتر من نص ساعة وهو بيتفرج على مرات اخوه وهي مدخلة مقوار الكوسة في كسها وهارية كسها لعب ودعك واهات

وهو جاب لبنة على منظرها

دخل زبره واتسحب براحة وخرج من الزريبة وراح نايم على ضهره في جنينة الزريبة

 

زينب بعد ما حست براحة وكسها وجعها من الهري فيه بالمقوار. اخدت الروب بتاعها وخرجت من الزريبة واتفاجئت ب حسين

نايم في الجنينة واول ما شافتة اتخضتت واتمسمرت مكانها حتي نسيت تلبس الروب

حسين قام وبص على زينب وعمل نفسه متفاجئ  زينب ؟ ايه ده انتي كنتي فين

زينب :: انا  انا  انا. حسيت بقلق وقولت اتمشي ابص عالبهايم

حسين :: انا كمان حسيت نفسي ذهقان ومش جايلي نوم وقولت انزل اشم شوية هوا

بس ايه ده انتي خارجة بقميص النوم

زينب :: اتصدمت لما شافت نفسها مش لابسة الروب وانها كل ده واقفة قدام حسين

بقميص النوم وراحت جارية بسىرعة جوه البيت وحسين عض على شفايفة يخرب بيت جمال جسمك

زينب دخلت اوضتها وهي مكسوفة عالأخر ان حسين اكيد شاف جسمها من القميص

غير ان بزازها كلها كانت باينة من القميص

وبقت خايفة ومرعوبة ل حسين يقول لجوزها او يقول للحاج نعمان  مش بعيد عصام يطلقها فيها

 

نهاية الحلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ