البيت الكبير | الجزء الثاني – الحلقة السابعة

بعد اربع ايام البت سامية راحت للحاج المحل وطمنتة انها خلاص رجعت تخدم الحاجة فاطمة وانها بتروح كل يوم ويوم تشوف طلباتها وتروقلها البيت وبعدين تمشي

الحاج نعمان قالها انا عايزك تعرفيلي هي بتزور كرم امتي وكل قد ايه وياتري بيكلمها في التلفون من السجن ولا لا

الحاج نعمان مقالش ل سامية ان كرم هرب علشان ميخوفهاش وكمان علشان يشوف هي هتجبلة اخبار صحيحة ولا كدب

وفعلا بقت سامية كل ما تعرف حاجة تروح تبلغها للحاج نعمان

وبلغتة ان الحاجة فاطمة بطلت تروح تزور كرم في السجن من اكتر من شهرين وانها عايزة تطلق منه علشان مخبي عليها ثروتة وهي بقت على الحديدة ومحلتهاش اللضه زي ما بيقولوا وهي حاولت كتير معاه لكنة قالها ان كل فلوسة راحت في تجارة الاثار وانة مبقاش بيملك غير البيت اللي هي قاعدة فيه وهو كاتبة بأسمها

 

مرت الأيام وجلال حاول اكتر من مره يدخل على امه وهي نايمة لكن الحاجةصباح كانت بتقفل ديما على نفسها بالمفتاح من جوه من بعد ماعرفت من سعاد ان جلال بيدخل عليها الأوضة وهي نايمة

جلال كان يأس خلاص لغاية ما في يوم كان نايم على سريره وسرحان في امه وفي مراته وفجاءة اخد باله ان مفتاح الاوضة بتاعتة المفروض زيه زي ال مفتاح بتاع اوضة امة

وكانت امه في الوقت ده تحت قاعده مع العمده ولسة مطلعوش علشان يناموا

بسرعة جلال اخد المفتاح وراح جربه على اوضة امه بعد ما طبعآ شال المفتاح بتاعها من جوه لقاه بيفتح وبيقفل عادي فرح جدا ان مشكلة المفتاح اتحلت وبعد تفكير اكتشف ان فيه مشكلة تانية هتقابله. وهي وجود المفتاح من جوه وده مش هيخلي المفتاح بتاعة يفتح من بره

فضل يفكر لشوية لغاية ماجاتلة فكره وهي انه يدخل حاجة صلبة ورفيعة من بره يوقع بيها المفتاح اللي في الباب من جوه وبعدها يفتح بالمفتاح اللي معاه

جلال فضل يدور في الأوضة على اي حاجة تنفع يوقع بيها المفتاح. لغاية ما لقي فوق الدولاب بتاعة مفك رفيع وطويل وينفع يوقع بيه المفتاح

اخد المفك وقال يعمل تجربة

حط المفتاح من جوه وخرج من بره وقفل الباب وطبعا قفلة عادي من غير المفتاح لانه بره الأوضة والمفتاح في الباب من جوه جوه. ودخل المفك وفضل يحاول يوقع المفك اكتر من عشر دقايق لغاية ما الفكرة بتاعتة نجحت والمفتاح وقع بالفعل

جرب مره واتنين وعشره لغاية ما بقي استاذ في الحركة دي

وقرر انه يشتري كاميره ديچتال صغيره او تليفون حديث طاتش من التليفونات اللي جودة التصوير بتاعها عالي

وفعلا مارحش الشغل تاني يوم ونزل مصر ( القاهره ) اشتري تليفون حديث وتأكد ان الكاميره بتاعتة مش اقل من الكاميرا الديچتال ويمكن احسن

 

وبقي بيصور امه في اي وضع مثير او في الحمام بتستحمي. وبقي تليفونة طول الوقت في ايده وكل ما يلاقي امه في وضع

فيه وركها باينة يروح لقطها صوره او هي بتوطي وحز الكلوت بتاعها باين  وكان لما بيعرف ان امه داخلة تستحمي كان بيتحجج انه منزوق ويدخل يخبي التليفون في مكان متاخدش بالها منه ويكون فاتح الكاميره ووبتسجل في وضع الفيديو

مرت الايام وكل يوم بيعدي عليه بدكانت دياثة جلال بتذيد ورغبتة في نيك امه بقت فوق الاحتمال والصبر

طبعا جلال مكنش عاتق سعاد وبقي تقريبا كل يوم ياخدها في الأوضة بتاعتة ينيك فيها لغاية ما سعاد هي كمان ادمنت زبره

ومبقتش بتمانع انه ينيكها ويشتمها بالعكس دي بقت ما بتصدق جلال يقولها يلا

ومش بس كدة ده صارحها برغبتة في نيك امه وانة اصبح ديوث عليها ونفسه كمان مراته ترجع ويبقي خدام تحت رجليها ويعرص عليها ويخليها شرموطة وانة بيستمتع لما بيتخيل نفسه بينيكها او بيتخيل حد تاني غيره نايكها

واوقات كتير لما بينام معاها ( مع سعاد ) بيتخيل نفسه انه نايم مع امه وانه ماسكها وفاشخ كسها نيك

سعاد وعدتة انها هتساعده في انه يوصل ل امه وهتزن على امه لغاية ما ترجعلة مراته

 

في يوم جلال كان خلاص ناوي انه لازم يتمتع بلحم امه المتناكة وقرر ان المرة دي مش هيسبها غير وهو لمس لحمها وراشق زبره في كسها وجايب لبنة عليها رجع من الشغل بدري واتفق مع سعاد لما امه تنام تطلعلة الاوضة تعرفة

 

جلال طلع الاوضة بتاعتة وبعد ساعة سعاد قالتلة امك في اوضتها دلوقت  استني كدة نص ساعة وبعدين ادخل عليها  ومتخفش منها هي اصلا اللي خايفة منك ومرعوبة

جلال دخل الحمام حلق شعرتة وبعدين لبس هدومة ( شورت وفنلة حملات ) واخد المفك

والتليفون بتاعة وراح على اوضة امه ومفيش دقيقة كان فاتح الأوضة على امه

دخل براحة وقفل الباب من جوه بالمفتاح وبص عليها كانت المفاجئة

صباح نايمة عريانة ملط  مشغلة المروحة السقف بسبب الحر الشديد ومطمنة ان الباب مقفول عليها من جوه بالمفتاح

جلال فضل يصور في امه في فيديو وكان بيقرب اوي منها وبيصور بزازها وطيزها ووشها وطلع زبه وقرب من وش امه وصور

زبه وهو جنب شفايفها

جلال هاج جدا من منظر امه العريانة ونايمة على جتبها وبزازها المنفوخة تحتها هتنفجر والخوف المرة دي مكنش له اي وجود

جلال قرب بأيده ولمسها براحة اوي وبقي عمال يحسس على جسمها

صباح بدأت تحس بأيد ابنها وكانها في حلم وراحت متقلبة ونايمة على جنبها الناحية التانية وطيزها بقت ناحية جلال

جلال ماسك التليفون وبقي بيصور طيز امه وهي مقنبره ناحيتة وقرب منها اوي وحط راس زبره على طيزها

كل ده متصور فيديو وزبره بقي منتصف على الاخر وهو على طيز امه

ايده راحت لطيزها وبقي عمال يمشي ايده عليها براحة  وفي اللحظة دي صباح ادركت انها مش بتحلم فتحت عنيها وركزت واكتشفت ان اللي بيحصل ده بجد مش مجرد احلام

صباح غمضت عنيها وهي حزينة من جواها وعيونها نزلت بالدموع وهي حاسة بأيد ابنها

رايحة جاية على طيزها وعلي ضهرها

كل ده ومتعرفش ان جلال مش بس بيحسس على جسمها  ده بيصورها كمان

جلال كل ما الوقت يعدي كان احساسة بالأطمئنان بيذيد لغاية ما أتأكد انه امه مليون في المية حاسة بيه وسايبة نفسها له

راح نازل على ركبه وبأيده فاتحة فلقات طيزها وقرب منها وبطرف صباعة بقي عمال يبعبصها في خرمها. وايده التانية بتدعك في زبره

كده جلال خلاص عرف ان امه حاسه حاسه وموضوع انها نايمة ده تمثيل مش اكتر وانها مش هتمنعة ولا هتصرخ زي ماكان خايف

راح شددها بأيده وعدلها ( نيمها على ضهرها ) وهي بتمثل انها نايمة

باعد بين رجليها وبصباعة اللي في النص راح على كسها المشعر وبقي عمال يدعك في زنبورها دعكات خفيفه وشفايفة راحت لحلمات بزازها اللي انتصبت ووقفت

و جلال اخدهم بين شفايفة بيمص ويرضع فيهم  وصباعه بيدعك في زنبور كسها

 

الأم مهما كانت هتفضل ام ورغم كل المؤثرات اللي عاملها جلال والمفروض تهيج الحجر الا انها مش حاسة غير بحاجة واحدة بس . نغصة في القلب ووجع نفسي رهيب وهي مش قادرة تمنع ابنها اللي من لحمها ودمها من انه يبعد عنها

 

صباح جواها صرخات وجع مش قادره تطلعها. ولو طلعت مش بعيد تحرقه وتحرق البيت باللي فيه

 

جلال اخد التليفون ونزل تحت بين فخادها وفتح رجليها وبقي عمال يبوس في كسها ويدخل طرف لسانة بين شفراتها وامينة بتعض على شفايفها وحابسة دموعها في عنيها ومش قادره تصرخ وهو بيصورها

صباعه راح وغاص في كسها ولسانة رايح جاي لحس وشايفة بتمص في زنبورها

لغاية ما جلال لقي نفسه خلاص مش قادر

قام ورفع رجليها ( تناهم ) ودخل بينهم بزبره وراح مدخلة في كـس امه

 

ونام فوق منها بجسمه كلة وبقي بينيك في امه ببطئ وبراحة وزبره داخل خارج فيها

شوية جلال بقي بينيكها برتم اسرع. واسرع وبقي صوت ارتطام لحمة في لحمها بيداوي في الأوضة

 

في اللحظة دي سعاد فتحت الباب وبصت

لقت احمد راكب على امه وعمال ينيك فيها

سعاد ابتسمت لانها عارفه ان صباح حاسة بجلال وهو بينيكها ومش قادرة تفتح بوقها

جلال بص وراه لما الباب اتفتح برعب. لكنة لم شاف سعاد اطمن وراح مبتسم ليها ورجع يكمل دك في كـس امه بزبره المولع

 

سعاد خرجت وقفلت الباب عليهم وجلال جوه ماسك امه هريها نيك

وبعد ساعة تقريبا جلال حس نفسه خلاص هيجبهم راح مطلع زبه من كسها وراح على شفايفها بزبره وبقي بيدعك في زبره وهو بيصور. لغايه ما جاب لبنة على وشها وعلي بوقها وراح. قايم

لبس الشورت وخرج وصباح قامت مسحت وشها وهي بتلطم على وشها وبتبكي من اللي عملة ابنها جلال

 

جلال دخل الاوضة بتاعتة وفتح الكمبيوتر ووصلة بالتليفون وحط نسخة من الافلام اللي صورها في الكمبيوتر مع باقي افلام التجسس بتاعتها وقعد يتفرج على نفسه وهو بينيك امه وكان باين من تعبيرات وشها انها صاحية. وبالذات لما جابهم على وشها وضح في الفيديو. رده فعلها لما اللبن جه على عنيها وعلي شفايفها

 

طول الايام اللي فاتت الحاج نعمان كان هو اللي بيروح يزور فاطمة في بيتها ويطمن عليها بنفسه ومكنش بيبعت الحاجة اللي بيشتريها مع الولا عوضين زي ما قالها في الاول وكان في كل مره كان بيقولها حجة شكل. اصل عوضين راح هنا  اصل عصام بعتة الحتة الفلانية

لغاية ما الحاجة فاطمة اتعودت على زيارات الحاج نعمان ليها وبقت حاسة فعلا انها مسنودة عليه ومش مخليها محتاجة ايتها حاجة وفي يوم وهو عندها قالتلة انها عزماه على الغدا

في الاول الحاج رفض وقال ميصحش اقعد عندك واتغدي وانتي ست وحدانية. وكلام الناس مبيرحمش

فاطمة :: الناس مبترحمش حد وانت اكتر واحد كنت مضرور منهم بسبب الله يسامحة بقي كان مفهمني عكس الحقيقة خالص

لكن بعد ما عاشرتك واتعاملت معاك عرفت انك اجدع راجل في البلد كلاتها

الحاج نعمان وافق انه يتغدي معاها ل اول مره من ساعة مابقي بيزورها وده طبعا بعد ما اوهمها انه خايف عليها من كلام الناس

الحاجة فاطمة وهما بيتغدوا مع بعض

تعرف ياحاج نعمان انا طلبت من كرم انه يطلقني

الحاج نعمان :: ليه كدة ؟

فاطمة :: تعرف الراجل الناقص من يوم ما دخل السجن. وهو مخبي عليا شايل فلوسة فين  دانا لولا اني كنت شايلة كام الف للظروف انا كنت دورت في البلد اشحت  ويعلم ربنا انت جتلي منين وازاي  انا كنت خلاص مش عارفة اعمل ايه ولا اصرف منين. كل اللي كان معايا اتصرف وراح

الحاج نعمان :: لا لا ده كدة راجل ناقص قوي

بس انتي لما تطلقي منه دلوقت هتستفادي ايه؟

فاطمة :: وانا دلوقت مستفادة منه بأيه ؟ ده مش عايز يقولي فلوسة المتلتلة مخبيها فين

الحاج نعمان :: عايزه ناصيحتي

فاطمة :: انت تؤمرني مش تنصحني  انا لولاك معرفش كنت عملت ايه

الحاج :: اصبري لغاية ما توصلي للفلوس بتاعتة انتي اولي بيها منه هو لسة قدامة سنين ياما في السجن هتصرفي على نفسك منين

فاطمة :: طب واناهعرف منين  ده بير غويط ومش سهل ابدا

الحاج نعمان :: بصي سيبي الموضوع ده عليا انا هحاول اعرف هو مخبي الفلوس فين

ما يمكن شايلهم في بنك  بس ساعتها مش هنعرف نطول منه مليم احمر

فاطمة :: لا كرم حويط. ومش بيحط فلوسه في بنوك غير قليل اوي

الحاج :: ياريت يكون كلامك صحيح ساعتها يمكن نقدر نعرف هو شايل الفلوس فين

فاطمة :: يخليك ليا ياحاج نعمان دانا لو فضلت عمري كلة اوفيك حقك وجمايلك مش هكفيك

 

الحاج نعمان بعد ما اخد قعدتة معاها واتغدي وشرب الشاي راح مطلع من جيبة مبلغ 5000 جنيه واداهم لفاطمة اللي رفضت لكنة صمم انها تاخدهم وبهزار كدة قالها لما نجيب فلوس كرم ابقي ياستي رجعيهم

فاطمة اخدت منه الفلوس وبقت عمالة تدعيلة لغاية ما خرج من البيت

فاطمة :: ربنا ياخدك ياكرم ويارب ماتشوف النور في حياتك  كنت مكرهني في الراجل ومسوء سمعتة واتريك انت اللي كلب وناقص ودون

 

بعد مرور اربع اسابيع للحاجة امينة في المصحة وكان التمرجي ايهاب والتمرجي عباس كل يومين تلاتة ينزلوها اوضة الكركيب ويخدروها ويعتدو عليها جنسيا

لغاية ما امينة حالتها تدهورت اكتر من الأول وبقت على طول في حالة هياج وتشنج وكل شوية الدكتور هيثم يديها حقنة مهدئة

ومكنش عارف سبب الحالة اللي بقت بتجيلها دي ونده على الممرضة احلام وعلي الممرضة سيدة

الدكتور هيثم :: انا بقي عايز تفسير ايه اللي بيحصل مع الحالة امينة اللي في عنبر 8

دي بقالها شهر معانا والمفروض تكون اتحسنت على الجلسات. لكن اللي حصل العكس تماما والمصيبة كل ما حد من اهلها يجي يزورها بضطر اديها مهدئ علشان ميبانش اننا مقصرين معاها بس كدة الوضع مش طبيعي

احلام :: وحيات ولادي يادكتور هيثم انا بديها العلاج زي ما حضرتك قولت بالظبط وفي المواعيد

سيدة :: مش عارفة يا دكتور الحالة فعلا من ساعة ماجت المستشفى وحالتها بتدهور اكتر من الأول

الدكتور هيثم :: طيب خدو بالكم انا لو عرفت ان فيه حاجة بتحصل من ورايا انا هوديكم في داهية  مش عايز اي تقصير ولا عينكم تغفل عليها ثانية

احلام وسيده خرجوا من عند الدكتور وهما. بيبلعقوا ريقهم بالعافية

سيد :: احلام انا مرضتش اتكلم قدام الدكتور هيثم وانا عارفة كويس ايه اللي بيحصل في النبطشية بتاعتك. بس انا مش هسكت كتير ياحبيبتي علشان دي فيها قطع عيش

احلام :: قصدك ايه يا سيدة

سيدة :: انتي عارفة ياحبيبتي قصدي كويس  وخلي المحروس عباس والمحروس التاني ايهاب يخفوا على الست شوية  حرام عليكم هي اصلا مش مستحملة واللي فيها مكفيها

 

احلام نزلت الكافيه بتاع المصحة طلبت قهوة وشوية عباس وايهاب جم علشان يشربوا شاي

احلام :: انت ياباشا انت وهو. الدكتور هيثم كان لسة بيبستفني انا وسيدة  الوليه خلاص فيصت منكم والباقي من عقلها ضرب خالص. والدكتور هيثم شكلة كدة حاسس بحاجة او حد موصله اللي بتعملوه

ايهاب :: انتي بتتكلمي بجد.

احلام :: امال ههزر معاكم . بلاش امينة خالص اليومين دول

عباس :: احا داحنا جبنا مذاجنا بتاع النهاردة

احلام :: لا ياحبيبي اشربوه ساده مش لازم لحمة الليلة

ايهاب :: طب بقولك ايه طالما جبنا الحشيش والدنيا متظبطة ما تيجي انتي الليلة

احلام :: هههههههههه انا  مانت عارف انا مش اقل من عمودين في الليلة ( 200جنيه ) وانتوا مقيحيين وغاويين مجانين

عباس :: بقولك ايه هو عمود واحد خمسين مني وخمسين من الواد ايهاب وصدقيني كلة هيتبسط

احلام :: ماشي ياعبس المرة دي علشان بس

الحشيش اللي اشتريتوه مش هكسفكم

ايهاب :: اشطا يا احلام ياجامد . الليلة هتكون ليلة ضرب نار للصباح الباكر

احلام :: هههههههههه بس بلاش شغل المنشطات وبراشيم التأخير دي  انا لو تعبت هسيبكم وتبقوا تكملو نيك في بعض

هههههههههههه

عباس :: ودي تيجي بردو ننيك بعض والصاروخ الشامخ معانا دانتي هتغرقي لبن الليلة ياملبن

 

نهاية الحلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ