البيت الكبير | الجزء الثاني – الحلقة الثامنة عشرة

زينب :: بقولك ايه ياعصام هو مش انا المفروض اروح ازور الحاج مرعي واطمن عليه

عصام :: ايوة طبعا المفروض وانا كنت هقولك كدة

زينب :: طيب ايه رئيك بكره نوصل انا وانت نزورها وكمان البت اسماء وحشتني هي والعيال

عصام :: انا اليومين دول مش فاضي خالص يا زينب. وكمان بكره انا والحاج نعمان مسافرين مصر

زينب :: مسافرين مصر ؟ اه علشان تزورو الحاجة امينة  والنبي وحشتني

 

عصام :: كلام بيني وبينك ومحدش يعرفة يا زينب احنا مسافرين علشان نشتري بيت في مصر اهو حاجة كدة تبقي موجودة للزمن وللأولاد من بعدنا وكمان هنزور الحاجة اكيد

 

زينب :: ياحلاوة  بيت في مصر مره واحدة

عصام :: ايوة يابت. وانا كمان هستغل وجودي في مصر واشتري لينا حتة ارض كدة ولا حتي بيت

زينب :: لينا ؟ مش فاهمة . هو انت معاك فلوس تشتري بيها بيت ولا ارض

عصام :: انتي مالك معايا فلوس ولا مش معايا

زينب :: خلاص متزعلش نفسك اوي كدة .

طب انا كدة مين هيوديني ل اسماء

عصام :: لما حسين يروح يشقر على مراته وعلي حماه ابقي روحي معاه احنا اصلا ممكن نقعد في مصر قد يومين تلاتة

زينب ارتبكت لما عصام قالها روحي مع حسين  وهي اصلا بتحاول متكنش قدامة بسبب اللي حصل بينهم

اروح مع حسين ؟

عصام :: ومالوا هو حسين غريب يابت

زينب :: انا مقولتش حاجة  خلاص ابقي اسأل عليها بالتلفون وخلاص

عصام :: براحتك  اما انام انا علشان هنصحي بدري

.

الحاج نعمان حس انه لازم يعرف حسين انه مسافر بكره هو وعصام مصر علشان يشترو بيت هناك

نزل من الاوضة علشان مكنش جايله نوم. وخبط على اوضة حسين

حسين :: مين ؟

الحاج نعمان :: انا ياحسين

حسين قام منفوض وفتح للحاج نعمان

الحاج نعمان :: ايه نمت ولا ايه ؟

حسين :: لا يابا لسة  خير في حاجة ولا ايه

الحاج نعمان :: خير انا بس جاي علشان اقولك اننا مسافرين بكره انا واخوك عصام مصر علشان هنشتري بيت هناك

حسين :: بيت في مصر ؟

الحاج :: ايوة انا اصلي شايل كدة مبلغ مش بطال وفكرت اشتري بيت لينا في مصر

اهو تبقي حاجة مركونة ليكم ولعيالكم

حسين :: ربنا يخليك يابا هي فكره حلوة بس انت وعصام فكرتوا وقررتوا ومسافرين بكره

كل ده وانا اخر من يعلم؟

الحاج :: لا يابني انا اللي كنت بفكر وانا لسة قايل ل اخوك النهاردة وقولت له اني انا اللي هبلغك

حسين :: ماشي يابا طيب لو عايزني اسافر معاك انا تحت امرك

الحاج نعمان :: لا خليك انت علشان تراعي الأرض والبيت والمحالات احنا اصلا مش عارفين هنيجي من مصر امتي والموضوع ممكن ياخدله قد يومين تلاتة

حسين :: تروحوا وترجعوا بألف سلامة

الحاج نعمان :: المثل بيقول داري على شمعتك تقيد  مش عايزين حد في البلد كلها يعرف

حسين :: لا يابا اطمن وسافر انت وعصام وترجعولنا بألف سلامة

 

تاني يوم بعد ما الحاج نعمان فطر هو وعصام سافرو على القاهرة واحمد اخد مراته وراح العيادة وحسين راح بص على الارض الصبح علشان مفيش غيره وبعدين فتح المحل بتاع الحاج والمحل بتاعة رياض هو اللي فتحة

 

علي الساعة 4 العصر حسين ساب المحل للي شغالين معاه وقالهم انه حاسس انه تعبان شوية هيروح يتغدي وينام ساعة ويجي

حسين روح البيت وزينب علشان عارفة انها قاعدة في البيت لوحديها بعد ما خلصت شغل البيت ريحت شوية على الكنبة اللي في الصالة وكانت لابسة قميص نوم ابيض فوق الركبة ومش لابسة سنتيان من تحتة علشان الحر

كانت نايمة ومشغلة مروحة عمود قدامها. وساندة رجل على مسند الكنبة والرجل التانية مفروده

حسين فتح باب البيت ودخل وشاف زينب رايحة في النوم ولحمها كله باين قدامة

قرب منها وريقة بقي بيبلعة بالعافية

وبص بين فخادها شاف كسها مرسوم رسم على الكلوت الأحمر اللي لابساه تحت القميص

زبه وقف وافتكر الليلة اياها اللي ناكها. وهو سكران وافتكر هي قد ايه كانت ممحونة ومستمتعة بزبره وهو شغال ينيك فيها

سرح بخيالة وعنيه بتاكل في لحمها اكل

زينب صحيت وفتحت عنيها شافت حسين واقف قدامها وعنيها راشقة بين فخاده

قامت منفوضة من النوم وايدها شدت القميص غطت فخادها وراحت دارت بزازها بأيدها اللي باينة من قميص النوم

حسين مش عوايدك ترجع تدري كدة

حسين بيبلع ريقة بالعافيه وبصوت ركيك وارتباك انا انا جاي اكلي لقمة وماشي على طول

زينب حاضر ثواني هعملك الغدا وجريت على اوضتها لبست جلبية وراحت على المطبخ

وحسين قاعد على الكنبة جسمة كله بيجيب عرق ومفيش قدام عنيه غير منظر زينب وهي نايمة

حسين قام ودخل المطبخ ورا زينب وهجم عليها زي الديب الجعان اللي مصدق لقي لحمة

زينب :: لا ياحسين لا انا مرات اخوك يا حسين

حسين قفشها من وسطها وضمها عليه وبقي عمال يبوس تحت رقبتها وهي بتحاول تفلفص منه لكن حسين عزم النية خلاص على اغتصابها برضاها او غصب عنها

حسين :: انا عارف انك عيزاني زي ما انا عايزك بالظبط وبقي عمال يذنق فيها ويحشر زبه في طيزها وهي بتترجاه يسيبها لكن يسيب مين ده مصدق انه قفشها

مع الشد والجذب زينب قدرت تفلفص منه وخرجت من المطبخ جري على اوضتها وحسين جري وراها وهي دخلت ولسة هتقفل الباب كان حسين حصلها وحط ايده على الباب. وقدر يدخل وراها وهي بتجري وقعت على الأرض وحسين نام فوق منها وبقي عمال يبوس فيها وفي شفايها

قعد فوق منها زي اللي قاعدة على حماره وايده راحت على جلبيتها مزعها نصين وبان القميص الأبيض ولحمها اللي عامل زي الشمع بان من تحت القميص

زينب :: يا حسين لا ياحسين  حرام عليك ياحسين  ياحسسسسسي لااااااااا

حسين خرج بزازها بره القميص ونزل عليهم زي السعران. وبقي عمال يرضع في يزازها ويمص فيهم وزينب حاسة بالمتعة وهي بتسري في عروق بزازها. واعصابها كلها انهارات مع مص حسين في حلمات بزازها

وبعد ما كانت الهام بتصرخ وتترجي حسين يسبها.  سابت نفسها له وودت وشها الناحية التانية

حسين عرف على طول ان زينب خلاص سلمت نفسها له راح قايم من فوق منها وبأيده شد الكلوت بتاعها وراح داخل بين فخادها ورفع رجليها وقرب من كسها بشفايفة وبقي عمال يبوس في كسها وهي

تحتة بتعض على شفايفها وايدها على وشها

حسين طلع لسانة ودخلة بين شفرات كـس زينب وبقي عمال يلحس فيه وزينب هاجت تحته وبقت عمالة تطلع وتنزل بوسطها علشان حسين يفضل يحرك لسانة على كسها

بعد ما حسين شبع لحس من كـس زينب قام

واخد زينب وطلعها على السرير  خلاها نامت على بطنها وطلع نام فوق منها ودخل زبره بين فلقات طيزها وعلي كسها من بره

وبقي عمال يحك جسمة في جسمها وزبره في كسها

وزينب بتتأوه تحت منه ونفسها زبر حسين يخترقها ويدخل بين شفرات كسها المولع

قام من فوق منها وخلاها فلئست ( وضع الكلبة ) ونزل بلسانة وبقي عمال يلحس خرم طيزها وكسها

اووووووف اووووووف اااااااااااه ااااااااااه

حسين :: انا عارف انك مش مرتاحة مع عصام وانا كمان مش مرتاح مع اسماء

ياريتك كنتي انتي اللي مراتي مش اسماء الباردة

حسين قام وهو واقف على ركبه ومسك زبره

وبقي عمال يمشي راس زبره على خرم طيزها وعلي كسها  وزينب عمالة تتوحوح

ووتتأوه من المتعة اللي حاسة بيها

فضل حسين يمشي زبره من خرم طيزها لكسها وبعدين راح حاطط الراس على خرم كسها من بره وبدأ يدخل زبره بشويش في كسها

زينب حست بزبره حسين الضخم والمنتفخ بيدخل في كسها. واطلقت اهاتها المشتعلة

اللي تحرك الجبل من مكانة

وتركت مشاعرها ورغبتها في الأنطلاق

اوووووووف اووووووووف زبرك حلو زيرك حلوو اااااااوووووف اوووووووف

حسين :: وانتي كسك حلو يا زينب واحساسك احلي انا شفتك وانتي بتلعبي في كسك في الزريبة ومن يومها وانا هموت عليكي

 

حسين نيم زينب على بطنها ونام فوق منها وزبره جوه كسها وبقي عمال ينزل ويطلع بزبره وينيك فيها وهي شغالة تتأوه. من الذه اللي فيها

فضل حسين يدق في زينب ويحك جسمة فيها والاهات مجلجلة في الأوضة

حسين قام وراح شايل زينب ونيمها على ضهرها على طرف السرير ونزل وقف هو على الأرض. وحط زبره في كسها

وبقي عمال ينيك فيها بكل قوته. وهي تصرخ براحة براحة مش قادرة عليك ياحسين اوووووف اووووووف

حاسة زبرك هيطلع من زوري. اااااااااه اااااااااه

حسين عمال ينيك في زينب مرات اخوه بكل قوة وعنف لدرجة ان السرير كان هيقع بيهم

من كتر ماكان بيهتز بيهم. وزينب حاسة بالمتعة والنيك بعنف كان بيستويها جدا

حسين شال زبره من كسها وراح مفلئسها تاني ونزل لحس خرم طيزها شوية وبعدين غرقة تفافة وغرق راس زبره تفافة وراح حاطط الراس على خرم طيزها

بدأ يدضغط بجسمة وزبره على طيزها وزينب بتعض على شفايفها من الوجع وايدها من ورا بتحاول تمنع ضغط حسين عليها

لغاية ما زبر حسين انزلق والراس عدت وبقت جوه طيزها

حسين دخل زبره واحدة واحده وبشويش

لغايه ما زبره دخل للبيضان

وراح قافشها من جناب طيزها وبدأ العزف المنفرد بزبره في طيزها الممحونة

زينب كانت خايفة من حجم زبره ويعورها ويوجعها زي المرة اللي فاتت لكن حسين كان المرة دي بينيكها بحنيه وبراحة

والألم اتحول للذه من نوع اخر

احتكاك زبره في جدار طيزها كان عامل ليها نوع من المتعة الرهيبة

ومع الوقت بقي زبره داخل خارج في طيزها بيسر

اااااحححححح ااححححححح

جميل ياحسين  جميل اوي  ااااااااححححححححح

حسين بينيك زينب بمذاج وزبره عمال داخل خارج بسرعة اكتر واكتر ولما حسين حس انه خلاص هيجيب لبنة. راح شايل زبره بسرعة وجابهم على طيزها وضهرها

بعد ما خلص راح نايم جنبها شوية وهي نامت على بطنها وخبت وشها تحت ايدها

لكن حسين اتكلم معاها شوية واقنعها انهم

عملوا كدة غصب عنهم وان كل واحد فيهم محروم رغم انه متجوز وانة مش عايزها تؤنب نفسها ولا تخلي ضميرها ينقح عليها

وطلب منها بعد كدة تقوم تعملة الأكل

زينب. طلعت جلبية من الدولاب غير اللي اتقطعت وخرجت عملت الأكل لحسين وهي حاسة ان عينها مكسورة وحسين حلف عليها تاكل معاه

وفعلا زينب سمعت كلامة وقعدت اكلت معاه

وبعد ما خلص اكل حسين قالها انه بالليل

عايز ينام معاها في الاوضة بتاعتها

زينب مردتش وحطت وشها في الأرض

حسين قام وراح المحل وزينب طول الوقت قاعدة عمالة تفكر في اللي جاي وفي علاقتها بحسين اللي خلاص ماقدرش تقولوا لا في اي وقت لو طلب ينام معاها

 

فات يومين في المصحة بعد رفد عباس وايهاب وهروب احلام

حالة الحاجة امينة في خلال اليومين دول مع الجلسات رجعت تتحسن نسبيآ ومبقتش عدوانية زي الأول ولا فيه سبب يخليها تهيج وتزوم كل شوية

الدكتور هيثم والدكتور مجدي كانوا عاملين كورس مكثف ليها وبيسابقوا الزمن علشان تخف بسرعة وقبل ميعاد التلات شهور

والدكتور مجدي كان بيحاول يتكلم مع امينة علشان يطلع كل اللي جواها ويشوف الاسباب اللي خلتها توصل للحالة اللي بقت فيها

 

الدكتور هيثم :: من ساعة ما طردنا الكلاب بره المستشفى وحالة الحاجة امينة بتتحسن

وبرغم ان مفتش غير يومين الا انها بقت احسن

الدكتور مجدي :: ولسة مع كورس العلاج اللي ماشيين عليه هتبقي احسن واحسن

الدكتور هيثم :: ماهو لولا الزفت احلام وعباس وايهاب كان زمانا دلوقت وصلنا لنتايج مبهرة مع حالة امينة

الدكتور وجدي :: معلش يمكن ده حصل علشان نعرف اللي بيحصل في المستشفى

من زمان واحنا مش واخدين بالنا

الدكتور هيثم :: المهم دلوقت اننا ناخد بالنا كويس من المرضي واللي حصل ميتكررش تاني

 

الحاج نعمان وعصام وصلوا القاهرة وهناك اجرو شقة مفروشة علشان يقعدوا فيها اليومين تلاتة. اللي هيخلصوا فيها البيت اللي هيشترو

عصام :: بقالك ايه يابا ماتيجي نروح نزور الحاجة امينة قبل ما نعمل اي حاجة

الحاج نعمان :: ماشي بس نستريح شوية من المشوار ونروح نبص عليها

بعد ساعتين راحة الحاج نعمان وعصام راحوا المستشفى علشان يزوروا الحاجة امينة وهناك الدكتور هيثم قعد معاهم وطمنهم ان حالة الحاجة بتتحسن. اه تحسن ضعيف لكنها بتتحسن

الدكتور هيثم بعت ل سيده علشان تجيب امينة

وفعلا سيده جابت امينة ودخلت بيها على عصام والحاج نعمان وكان رده فعل امينة غريب اول ما شافت عصام

جريت عليه وحضنتة وفضلت تعيط

الحاجة امينة افتكرت عصام وعصام عينة زرفت بالدموع لما الحاجة جت في حضنة وقعدت تعيط

الحاج نعمان قرب من الحاجة امينة وسألها عن صحتها لكنها خافت منه واستخبت في عصام اللي كان عمال يبوس على ايدها وراسها ويطبطب عليها وبيحاول يفكرها بأبوه وجوزها الحاج نعمان

شوية الدكتور هيثم دخل علشان يطمن عليها الحاج نعمان قالة انها افتكرت عصام

هيثم :: طب ده مؤشر حلو هو عصام ده ابنها

عصام :: لا يادكتور. بس هي اللي ربتني من وانا لسه رضيع

الدكتور هيثم رن الجرس علشان سيده تيجي تاخد الحاجة ولما سيدة جت علشان تاخدها. الحاجة مسكت في ايد عصام وبقت عمالة تبصلة بعيونها اللي كلها دموع وحزن

لكن سيده تعاملت معاها براحة وعصام لغاية ما خرجوها من الأوضة

والدكتور طمن الحاج وطمن عصام ان الأمل دلوقت اصبح كبير جدا

 

.

 

وجدي :: اوعي بقي تنسي البرشام اللي كتبهولك احمد

نعمة يانعمة سمعاني

نعمة :: انا في المطبخ ومش سامعة انت بتقول ايه

وجدي :: بتعملي ايه في المطبخ

نعمة جت من المطبخ بعملك اكل. هكون بعمل ايه

وجدي :: بقولك متنسيش تاخدي العلاج اللي كتبهولك احمد

نعمة :: اسكت علشان انا كنت في نص هدومي وانا قاعدة قدامة وهو يعني .

وجدي :: مع انه ركبلك الشريط النحاسي قبل كدة الا اني اول مره احس بالاحراج ده

نعمة :: ايوة ما انا اخدت بالي لما سبتني وخرجت بس انت عارف يا وجدي ان ولا بلاش لتزعل

وجدي :: ازعل ؟ ليه عايزة تقولي ايه

نعمة :: يعني اصل الموضوع له علاقة بالتخيلات بتاعتنا

وجدي :: مش فاهم ؟ اااااه فهمت فهمت

عايزة الصراحة ده بردو من ضمن الاسباب اللي خلتني اطلع بره التخيلات لما احمد قالي اندهلي مراتك علشان اسألها شوية اسئله في الاول مجاش في بالي حاجة

لكن لما بصلي وبصلك وقال لازم يكشف معرفش ليه افتكرت التخيالات وحسيت بأحراج شديد اني اشوفة وهو بي.

نعمة :: ماهو هو ده بردو اللي جه في دماغي ويالذات لما قلعت الكلوت وهو جه قعد قدامي وبدأ ي. تصدق انا محرجة دلوقت

يالهوي يا وجدي انت لو كنت شفت وشي

وهو حاطط ايده

وجدي :: ايوه علشان كنت قومت عملت مصيبة

نعمة :: ههههههههه ليه بقي ما انت على طول بتتخيل نفسك واحد تاني وبتخليني اتخيل اني بخونك مع الحد ده

وجدي :: علشان ده تخيل مش حقيقي

نعمة :: يعني بذمتك يا وجدي محستش ولو بواحد في الميه وانت بره وعارف ان مراتك جوه مع واحد غيرك. وفاتحة رجليها له وهو بيلعبلها في .هههههه

وجدي ::بس بقي لحسن انا تخيلت كل ده وكنت قاعد متنيل بره مضايق

نعمة :: طب ايه مش نفسك نعمل واحد دلوقت انا بصراحة على اخري

وجدي :: انتي شكلك استحليتي الموضوع ده وطالعة هايجة

نعمة :: هههههههه بصراحة اه وبصراحة اكتر ايد احمد كانت حنينة اوووي هههههههه

وجدي :: بت هقوم اضربك وربنا

نعمة :: لا قوم نكني . يلا بقي متبقاش رخم

وجدي :: طب وعلي ايه اقوم انيكك ما اجبلك احمد احسن ابو ايد حنينة

نعمة :: لا ماانت هتنكني على انك احمد ههه

يلا بقي يا وجدي كسي فيه نار

وجدي :: بقي كدة طب وحيات امك لفشخلك كسك ده الليلة وهخليه يحترم نفسه ههههههه

نعمة :: انا عايزك تكشف عليا بضمير

جلال :: اقلعي كلوتك و اطلعي ياشرموطة على السرير علشان اوريكي الكشف اللي بجد

نعمة :: حاضر يا دكتور احمد بس براحة على كسي وكمان جوزي قاعد بره مش عايزه اصرخ منك واتفضح

 

وجدي :: ااااه جوزك قاعد بره  ده اللي هو انا والمفروض انا دلوقت الدكتور احمد

نعمة :: هههههه ركز بقي ايوة انت المفروض دلوقت الدكتور احمد وهتكشف عليا

وريني بقي هتهيجني ازاي وتنكني. وجوزي قاعد بره مش حاسس باللي بيحصل في الأوضة

نعمة قلعت الكلوت وطلعت على السرير وفتحت رجليها ل وجدي اللي عامل دور الدكتور احمد

وجدي قرب من كسها وفتحة بصوابعة

ياساتر ياساتر

نعمة :: خير يا دكتور

وجدي :: كسك شكلة تعبان خالص ولازم يتناك بسرعة

نعمة :: عيب يا دكتور الكلام ده  انا مبحبش حد يقولي كدة

وجدي :: لا عيب ايه. ده كسك لازم يتلحق بسرعة ويتناك

نعمة :: طيب وجوزي يا دكتور اللي قاعد بره ده

وجدي :: لا متخفيش انا هنيكك بسرعة

وراح مقرب على كسها بلسانة وفتحة بصوابعة ودخل لسانة بين شفرات كسها

نعمة :: اااه يا احمد ااااااااه براحة على كسي

اااااااحححححححح

وجدي :: بس ياشرموطة لجوزك يسمعك

نعمة :: الحس كسي اووي يا احمد  لسانك حلوو اوووي وهو بيتحرك على كسي

اااااااااااااااه ياكسي ااااااااااااااه

وجدي حس بمتعة غريبة وهو شايف مراته بتتمنيك وبتتشرمط وهي متخيلة احمد جوز اختها هو اللي بيلحس كسها

نعمة :: اااااااه يا دكتور احمد اااااااااه الحقني. يا دكتور. الحقني بالعلاج ااااااااااااااااه

وجدي قام ونزل الشورت وطلع زبه وشد نعمة على طرف السرير وراح حاطط زبره في كـس نعمه

علاجك حلووو اوووي يا دكتورررر دانا هبقي زبونتك على طول اححححححححح

وجدي :: انتي شكلك شرموطة وبتموتي في الزبر

نعمة :: ايوه يا دكتور  ايوه انا شرموطة وبحب الزبر اوي

وجدي :: زبري ولا زبر جوزك يا متناكة

نعمة :: لا زبرك انت يا احمد  زبر جوزي مش بيكيفني كدة ااااااه ااااااااه  نكني يا احمد  نكني في كسي اوووي

وجدي عمال ينيك في مراته وهايج على الأخر من تخيالتهم الجديدة

نعمة :: احمد انا حاسة ان طيزي هي كمان عايزه تتعالج

وجدي :: بس كدة  قومي يالبوة فلئسي خليني اديكي العلاج في طيزك

وجدي شال زبره و نعمة قامت وراحت مفلئسة واحمد مسك زبره وراح راشقة في نص طيزها

نعمة :: ااااااايييي  براحة يا دكتور . اااااااه

وجدي :: معلش يانعمة طيزك ديقة شوية ومحتاجة تتناك لما توسع

وفضل وجدي ينيك في طيز نعمة وهي عمالة تصرخ وتتأوه وتتشرمط. لغاية ما وجدي راح مدخل زبره للأخر وهو متخشب

وقذف في طيزها بحر من اللبن

 

بعد ما وجدي جاب كل لبنة في طيزها شال زبره منها وخرج يولع سيجاره في الصاله

ونعمة نايمة على بطنها وهي مبسوطة

من النيكة الجامدة والتخيل الممتع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ