البيت الكبير | الجزء الثالث – الحلقة الأولى

في البدايه حابب انوه عن شئ مهم انك علشان تكون فاهم القصّه دي لازم تكون قريت السلسلة الأولى والثانية من نفس القصّه

الساعة 9 الصبح تليفون أحمد رن وكان لسه نايم ورشا مراته نايمة جنبه

رشا : أحمد .. أحمد

أحمد : ايوه يا رشا في ايه

رشا : قوم تليفونك بيرن

أحمد قام وفتح عنيه بالعافية وبص في التليفون ولقاه رقم غريب

أحمد : الو ايوه مين معايا .. اه ازيك يا مدام

ميرفت اه فاكرك .. ايوه فعلا بقالي اسبوع قافل العيادة بسبب وفاة عمي ماشي خلاص يعني عملتي كل الفحوصات اللي طلبتها منك .. خلاص. اديني بس ساعة وانا هكون موجود في العيادة

رشا : ايه انت رايح العيادة

أحمد : اه يا حبيبتي تحبي تنزلي معايا

رشا : لا مش هينفع انزل الشغل خالص اليومين دول انت عايز الناس تقول عليا ايه

نزلت الشغل وابوها مكملش اسبوع ميت

أحمد : خلاص براحتك يا حبيبتي انا هقوم اغسل وشي والبس وامشي

رشا : استنى متنزلش من غير ما تفطر انا هقوم اعملك الفطار

رشا قامت ولبست هدومها علشان تعمل الفطار لجوزها. وبعد ما أحمد فطر لبس هدومه ونزل وبعديه رشا نزلت

رشا : صباح الخير يا زينب

زينب : صباح النور يا رشا

زينب : هو جوزك نازل الشغل ولا ايه

رشا : ايوه فيه حاله اتصلت بيه وراح علشان يكشف عليها

زينب : ربنا يقويه. جوزك بيتعب اوي في الشغلانة بتاعته دي

رشا : امال أسماء فين وحسين

زينب : حسين نزل الصبح هو وعصام علشان يشترو الحاجات اللي نروح بيها القرافة (المقابر) بكرة وأسماء في الزريبة

رشا : ايوه ايوه. طيب امي فطرت

زينب : اه الحاجة فطرت الصبح ومع أسماء في الزريبة احنا مصدقنا رجعت كويسه وبدأت تتأقلم على موت عمي

رشا : اسكتي دي ورتنا ايام ربنا ما يرجعها

زينب : اهي أسماء جت هي والحاجة

رشا : عاملة ايه دلوقت يا ما

الحاجة أمينة : نحمده على كل حال

أسماء : صباح الخير يا رشا

رشا : صباح النور يا أسماء

الحاجة أمينة : امال جوزك منزلش لغاية دلوقت هو لسه نايم

رشا : لا يا ما. جوزي راح العيادة

الحاجة أمينة : طيب اقوم انا اروح الأوضة بتاعتي

زينب : اوضه ايه يا حاجة خليكي قاعدة معانا

الحاجة : معلش العلاج اصله بيخملني وبيخليني مش قادرة افتح عنيا ولا اسلب طولي

الباب خبط

زينب : روحي افتحي يا أسماء

أسماء راحت فتحت وكان عوضين هو اللي على الباب وشايل شنط هو ورياض

أسماء اتفضل يا عوضين انت ورياض وحطوا الشنط دي جوا

عوضين دخل هو ورياض وحطوا الشنط واول ما عوضين شاف الحاجة أمينة قلبه كان بيتنطط

عوضين : ازيك يا ستي الحاجة امينة.

الحاجة أمينة فضلت تبص على عوضين ومش فكراه خالص

زينب : ده عوضين يا حاجة مش فكراه

الحاجة أمينة : هزت دماغها بالرفض

عوضين : يا حاجة انا عوضين اللي شغال مع سي عصام في المحل وفي الأرض

رشا : معلش يا عوضين الحاجة بتاخد علاج شديد شوية ومخلي التركيز بتاعها مش قد كده

عوضين : لا مفيش حاجة يا ست رشا المهم انها بخير

زينب : امال فين سيدك عصام وسيدك حسين

عوضين : سي عصام طلع على البيت التاني وسي حسين راح المحل يجيب منه حاجة

زينب : ماشي روح انت خلاص ..

عوضين : اي اوامر مني تاني ؟ وربنا يتم شفاكي على خير يا حاجة امينة

أمينة مش قادرة تفتكر عوضين وفي نفس الوقت حاسة انها تعرفه اوي

…………..

أحمد : ازيك يا مدام ميرفت

ميرفت : هههههه هو احنا في البندر يا دكتور علشان تقولي مدام وكده

أحمد : هههههه مدام دي بتتقال للست المتجوزة

ميرفت : ماني عارفه بشوفهم بيقولوا كده في التلفزيون

أحمد : المهم اخبار النزيف ايه ؟

ميرفت : لا خلاص معدش فيه نزيف انا جايّة علشان موضوع قلة الخلفة . نفسي احبل يا دكتور أحمد وجوزي منعني من الكشف

أحمد : طيب عال اوي .. امال الحاجة مجتش معاكي يعني

ميرفت : امي قاعدة في البيت تعبانة شوية وانا قولتلها خليكي علشان لو جوزي جه البيت تقوليلة اي حاجة بدل ما يدور عليا

أحمد : اه .. طيب اتفضلي ورا الستارة اقلعي واستنيني على السرير

ميرفت : حاضر يا دكتور

ميرفت راحت ورا الستارة قلعت الكلوت وطلعت على السرير شمرت لفوق فخادها والدكتور أحمد لبس الچونتي بتاعه وراح قعد على الكرسي بين فخاد ميرفت

فتح كسها بصوابعه وريقه بدأ يجري على كسها ومسك زنبورها بصوابعه وبقي بيفرك فيه بالراحة

ميرفت كانت جايّة ومستنية اللحظة دي

وسابت نفسها للدكتور أحمد وعنيها غمضت وشفايفها بقت تحت سنانها واهاتها مكتومة

أحمد مفيش حد معاه في العيادة ومستغل ده وكان عارف ان ميرفت مستمتعة جدا بفركه زنبورها بصوابعه …ومستغل جهلها

أحمد : معلش استحمليني يا ميرفت انا بعمل كده علشان اشوف فيه حاجة هتنزل صديد أو دم

ميرفت بصوت ممحون .. ولا يهمك يا دكتور اعمل اللي انت شايفه صح

أحمد بل صباعه بريقه وحطه على زنبورها وبقي بيدعك فيه بالراحة. ومع استمرار دعكه لزنبورها. بدأت ميرفت تحرك وسطها حركات لا اراديا من الإثارة والشهوة اللي قادت في جسمها

أحمد بدأ يدخل صباعه في كسها ويحركه جوه شوية وبعدين دخل صباعين وبدأ يدخلهم ويخرجهم. وميرفت غصب عنها وبدون ما تتحكم في نفسها بدأت تحط ايدها على بزازها وتدعك فيهم وتفرك في حلمات بزازها

بعد ما أحمد خلي ميرفت مستوية على الجنبين قام وقالها لا انتي زي الفل ومفيش اي حاجة نزلت

ميرفت مكنتش قادرة ترد على الدكتور وكانت عايزاه يدخل زبره في كسها علشان يطفي النار اللي هو شعللها

أحمد راح مكتبه بعد ما قلع الچونتي وغسل ايده وميرفت قامت بالعافية لبست الكلوت وقعدت على الكرسي بتاخد نفسها بالعافية

أحمد : هو انا مش باين قدامي في الفحوصات اي مشاكل. بس لازم تجيلي مرتين في الأسبوع لمدة شهر علشان اشوف فيه صديد هينزل ولا لا

ميرفت : حاضر يا دكتور

وهكتبلك على شوية ادوية هتساعد على حملك بس المهم جوزك ميعرفش انك خفيتي علشان لو عرف مش هتعرفي تجيلي تاني

ميرفت : ايوه طبعا اكيد مش لازم اقوله

أحمد : واي حاجة تحسي بيها تتصلي بيا طوالي

ميرفت مشيت. وأحمد كان هايج على الاخر وكان نفسه ينيك ميرفت لكنه محبش يتسرع

 

………….

عصام راح البيت التاني بتاع الحاج وبقي عمال يقلب في البيت علشان يلاقي اي اوراق كده ولا كده خاصة بأملاك الحاج لغاية ما لقي كل الأوراق في صندوق عامله الحاج

ولفت نظره دوسيه فيه اشاعات وتحاليل مكتوبه بالاجنبي

عصام بينه وبين نفسه ايه الاشاعات دي والتحاليل دي .. معقوله الحاج يكون كان عنده حاجة ومخبيها علينا

وبدأت دماغ عصام تودي وتجيب وليه الحاج مجبلوش سيرة الاشاعات دي وليه مخبيها في الصندوق .. بدا يقلب في الورق لغاية ما لقي ورقة مكتوب فيها كل حاجة

عصام مسك الورقه وبدأ يقراها والدموع بتنزل من عنيه وايده بتقفل على بعضها وقام زي الطور الهايج يخبط في كل حاجة في الشقة

معقول ابويا مش ابويا .. معقول الحاج نعمان مكنش بيخلف ؟

امال انا ابن مين ؟ وحسين ورشا ونعمة والهام دول عيال مين

معقول الحاجة أمينة خاينة وامي خيانة وفتحية كانت خاينة

معقول كل دول كانوا خاينين ؟

عصام الدنيا بدأت تلف بيه ومش مصدق اللي قراه ولا مصدق بعد العمر ده كلّه. يطلع الحاج نعمان. اطيب واحن خلق ربنا مش ابوه

ياااااااه يا حاج نعمان دانت كنا مخبي حمول الجبال متقدرش عليها

عصام اخد الجواب والورق وراح الأوضة المقفولة بالباب الحديد اللي مخبي فيها الفلوس وراح شال الجواب والاشاعات هناك وبعدين خرج ومبقاش عارف يعمل ايه.

وقرر ان مش لازم حد يعرف الحقيقة دي مهما يكون وان زي ما الحاج دارى سره هو كمان لازم يداري علشان ميتفضحوش في البلد

رجع عصام جوه البيت وبقى بيقرا الورق لغاية ما لقي وصية توزيع التركة ( الميراث )

وان الحاج كاتب بعد موته لازم البنات تاخد حقوقها كامله .. والفلوس بتاعة كرم والآثار

تبقي من نصيبه هو وأخوه حسين، لكنه ميعرفش اخوه السر اللي بينهم لانه ممكن يضيع كل حاجة في لحظة لانه متهور

وان عصام يكون سند له وضهره ويحافظ على اخواته البنات وميعرفهمش السر بتاع امهم مهما كان

عصام كان بيقرا الوصية ودموعه بتنزل بالدموع وبيكلم نفسه

هتفضل انت ابويا يا حاج نعمان .. كفايه حنيتك علينا وعلى الحاجة أمينة حتى بعد ماعرفت الحقيقة .. مفيش غيرك هيكون ابويا ولا يستحق اقولوا يابا غيرك

ربنا يرحمك يابا. ربنا يرحمك

خرج عصام من البيت الجديد وقفله من بره بالقفل وقرر انه لازم يشيل الفلوس من البيت ويدور على مكان تاني غير البيت ده

وبرغم ان البيت بأسمه الا انه قرر لازم يشيل الفلوس لكن الآثار هتفضل في مكانها مدفونه تحت الارض لغاية ما يجي يومها اللي هتخرج فيه

………………

 

نعمة : انا هقوم البس علشان اروح بيت ابويا

وجدي : طيب انا كمان هالبس واوصلك

نعمة : ماشي

نعمة لبست ووجدي لبس هدومه وهما نازلين شافوا العيادة مفتوحة

وجدي ونعمة دخلوا العيادة

وجدي : ايه ده انت نزلت العيادة يعني .. ليه مقولتليش

أحمد : لا انا مكنتش نازل بس فيه حالة اتصلت عليا كشفت عليها ومشيت وانا قولت اقعد شوية هنا لحسن مليت من البيت

وجدي : طب ايه مش ناوي تروح ولا قاعد

أحمد : لا قاعد شوية .. وانتوا رايحيين فين

نعمة : رايحين بيت ابويا

أحمد : ماشي انا هقعد هنا شوية وابقي احصلكم

وجدي : خلاص يلا بينا احنا يا نعمة

نعمة يدوب خرجت من باب البيت وبقت في الشارع وراحت ماسكه جنبها وعملت ان جنبها هيموتها ومش هتقدر تروح

وجدي : طيب خلاص مش مهم تروحي تعالي اطلعك شقتنا

نعمة : لا روح انت علشان مينفعش نبقي احنا الاتنين هنا. وقف مع عصام وحسين واشتري معاهم حاجات القرافة بتاعه بكره

وجدي : طيب على الأقل اطلعك الشقة واجبلك أي مسكن

نعمة : فيه مسكن فوق روح انت وانا هتسند بالراحة وهطلع

وجدي : ماشي. وفضل وجدي واقف لغاية ما نعمة دخلت البيت وطلعت السلم وبعدها راح ماشي. على طول

نعمة فضلت مستخبيه ورا السلم ولما لقت وجدي مشي. راحت نازله جري للعيادة وقفلت باب العيادة من جوه

 

أحمد لما سمع صوت باب العيادة بيتقفل راح خارج. .. ايه ده نعمة؟.

نعمة : وحشتني اوي ومش قادرة خالص على بعدك

أحمد : انتي مروحتيش مع جوزك ؟

نعمة : انا مصدقت شوفتك في العيادة عملت جنبي وجعني ورجعتلك

أحمد : تعالي دانتي جيتي في وقتك دانا مولع نار

أحمد شد نعمة من ايدها ودخلها المكتب وراح واخدها في حضنه وبقي عمال يبوس فيها وايده ماسكه طيزها وعمال يحسس عليهم ويزوقها عليه علشان زبره يخبط في كسها من فوق الچيبة

ونعمة حاطه ايدها حولين رقبته وعمالة تبوس فيه وممحونة على الأخر .. شوية ايدها نزلت لزبره ومسكته من فوق البنطلون وبقت عمالة تدعك فيه

نزلت على ركبها وفكت زرار البنطلون بتاعه وعينها بتبص في عنيه وهي ممحونة. وصوابعها نزلت سوستة البنطلون

دخلت ايدها وبقت بتحسس على زبره من جوه البنطلون وأحمد واقف واحطط ايده على شعر نعمة وراح براسه لورا ومستمتع بتحسيس نعمة لزبره

طلعت زبره مت تحت البوكسر وفردت لسانها وهي بتبصله ومبتسمه وبدأت تلحس من تحت الراس لفوق وايدها عمالة تدعك فيه

وايد أحمد رايحة جايّة تملس على شعرها

فتحت بوقها وبدأت تمص في الراس وتدخل زبره جواها وترجع تسحبه وعنيها كل شوية تبص عليه وكانها عايزة تشوفه وهو هايم من مصها لزبره

فضلت تمص في راس زبره وترضع وبعدين نزلت براسها وبوقها لتحت زبره. وبقت بتاخد بيضانه وتشفطهم وترجع بلسانها تلحس زبره

أحمد قومها وقلعها هدوم الخروج اللي كانت لابساها ومسك بزازها بأيده وبقي عمال يمص في كل حلمة شوية وهي ماسكه زبره وشغاله تدعك فيه وتحكه في ايدها

وحشني اوووي يا أحمد ووحشني زبرك ده خالص

أحمد : خالص خالص

نعمة : ايووووه خالص مالص يا لهوووي عليه وعلى جماله وهو واقف كده

أحمد : ليه هو زبر وجدي مش بيقف كده

نعمة : زبر جوزي حاجة وزبرك انت حاجة حاجة تانية اوووووف بصراحة زبرك يعتبر زي زبره بس الفرق اني غوياك

أحمد : رفع زينب على سرير المرضى وفتح رجليها. ودخل مابينهم وبصباعه بقى عمال يمشيه على زنبورها

أحمد : كسك وحشني اووي

نعمة : طيب وريني هتعمل معاه ايه

أحمد : هبوسه كده اموووه وكده اموووه واحط لساني والحسه كده

نعمة : يا لهووووي عليك بتبوظني انت بكلامك ده

أحمد : ممممم كسك فيه عسل ممممم مش بشبع من لحسه مممممم

نعمة : اوووووف .. وانا كسي بتاعك يا أحمد .. الحسه ونيكه واعمل فيه اللي انت عايزه

أحمد وقف ومسك زبره وحطه على خرم كسها. وبعدين شدها لطرف السرير وراح مدخل زبره بالكامل في كسها

اوووووووووف .. ايه الجمال ده .. زبرك مالو النهارده ..

أحمد : مالوا يا قلبي .. بيوجع

نعمة : لا ااااااا بس تخين اووووي وحاسة انه محشور حشر في كسي

أحمد فضل يدك زبره في كس نعمة وينيك فيها وهي تحت منه بتتغنج اوووووووو اوووووووه اااااااااييييي زبرك جميل يخرب بيت كده

 

أحمد طب قومي نفسي انيكك في طيزك

نعمة : بدلع تنيكني في طيزي .. طب زبرك يوجعني

أحمد : لا متخفيش مش هيوجعك اوي

نعمة : زبرك هيكون حنين على طيزي .. نكني بالراحة في طيزي

نعمة فلئست وأحمد جه من وراها وجاب چيل من بتاع السونار ودهن بيه خرم طيز

زينب ودهن راس زبره وبدأ يدوس بالراحة لغاية ما راس زبره دخلت في طيزها

 

نعمة : ااااااااااه لا لا يا أحمد مقدرش انا عالجمال ده .. ايه الحنيه دي اووووووف

جمييييييل وحنين اووووي على طيزي

أحمد : ايه رأيك بقى بنيك بالراحه ولا مش بالراحة

نعمة ،: هههههه لا بتنكني بالراحة اوووي

اااااااوووووف اديني في طيزي .. نكني اووووي … عايزة احس بزبرك وهو بيحك في خرمي اوووووووف

أحمد : بس كده .. وراح ماسكها من لحم طيزها وبقي عمال يحك زبره اوي في طيزها وهو بيدخله وبيخرجه ونعمة ممحونة على اخرها

نعمة : انا عايزة اقعد على زبرك وادخله بأيدي في طيزي

أحمد شال زبره وراح نام على ضهره ونعمة راحت طلعت فوق منه ومسكت زبره وبدأت تنزل لغاية ما الراس بقت تحت خرم طيزها

نعمة نزلت بالراحة اووي لغاية ما خرم طيزها فتح وبدأ يبلع زبر أحمد

اااااااااااااه اااااااه يا أحمد لو تعرف انا مستمتعه معاك قد ايه . اوووووووووف

فضلت نعمة تطلع وتنزل على زبر أحمد اللي كله في طيزها .. وبعدين قعدت عليه وبدأت تروح لورا وتطلع لقدام وأحمد حاطط ايده من تحت طيزها علشان زبره ميتكسرش

 

أحمد : ايه يا وليه الخبره دي كلها

نعمة : انت اللي تبقى معاك لازم تعمل ايتها حاجة علشان تمتعك

أحمد طب قومي نفسي احط زبري بين بزازك

نعمة قامت ونزلت على ركبها تحت زبر أحمد وحطت زبره بين بزازها وفضلت تدعك زبره ببزازها وتتف عليه علشان يزفلط. وشوية تمصه وبعدين ترجعه بين بزازها لغاية ما أحمد جسمه اتخشب ومسكها من شعرها

وجاب لبنه السخن على بزازها وعلى وشها

وبعدين نعمة اخدت زبره وفضلت تمص فيه وتلحس اللبن اللي باقي منه وبتعصر الراس بصوابعها وبعدين تاخدها بين شفايفها تمصها

 

بعد ما مصت زبره قامت علشان خافت وجدي يرجع لاي ظرف وراحت لابسة هدومها وطلعت على شقتها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ