البيت الكبير | الجزء الثالث – الحلقة الرابعة عشرة

الحاجة أمينة استنت لما تأكدت ان كل اللي في البيت نام وخصوصا ان بناتها كلهم متجمعين في البيت والرغي بينهم ممكن يكون للصبح

الساعة تلاتة لبست جلبيتها وخرجت من اوضتها متسحبه ونزلت على طراطيف صوابعها لغاية ما خرجت من البيت

راحت جري على الزريبة وقعدت مستخبيه في ركن قاعدة على شوال غلة مركون وعنيها مركزه على باب الزريبة

الوقت بيمشي بالعافية وعنيها على الباب وودانها مركزة يمكن تسمع صوت خطواته وهو جاي علشان يا خد البهايم

بعد ساعة من الأنتظار عوضين جه علشان ياخد البهايم وعنيه كلها نوم وداخل بيجر في رجليه جر

الحاجة اول ما شافته قامت وفضلت باصه عليه لغاية ما دخل الزريبة

عوضين : بارتباك وخوف ستي الحاجة أمينة؟

أمينة : ايوه يا عوضين امينة

عوضين بقى ركبه بتخبط وعمال يبص ورا وخايف لزينب تطب عليه

أمينة : مالك مش على بعضك عليه ؟ انت خايف من زينب ؟

عوضين : دي حلفت يا ستي انها لو شافتني واقف معاكي هتقول لسي عصام على اللي شافته بينا اخر نوبه

أمينة : انا عايزة اقولك على حاجة يا عوضين . انا مش عايزاك تخاف ابدا ولا تقلق من حد في البيت ده طول مانت معايا

طب انت عارف انا كل ليلة بحلم بيك وكنت هتجنن علشان اشوفك

عوضين : بجد يا ست أمينة ؟

أمينة : ايوه بجد يا ولا انت مش مصدقني ولا ايه

عوضين : اصل انا كمان بحلم بيكي كل ليلة وكنت اوقات كتير. اصحى من النوم قبل الميعاد بساعات يا ما رجليا تاخدني لغاية هنا حتى وانتي في مصر كان بيتهيئلي اني هاجي الاقيكي قاعدة ومستنياني

أمينة : من هنا ورايح هتلاقيني مستنياك كل ليلة

عوضين : طيب والست زينب ممكن تطب علينا في ايتها لحظة

أمينة : متخفش يا عوضين … ماتقرب مني يا ولا هو انا مش وحشاك زي مانت وحشني

عوضين : وحشاني بس؟ .. دانا بشم ريحتك كل ما بحط راسي على المخدة وافضل سرحان فيكي لغاية ما يغلبني النوم وبعدها احلم بيكي.

 

الحاجة قربت من عوضين ومسكت ايده وراحت حضناه وشفايفها راحت لشفايفه

عشر دقايق من البوس والأحضان الملتهبة

وايد عوضين بتحسس على كل حته في جسمها وأمينة راحت نازله على ركبها رفعت جلبيته لفوق وعوضين مسك الجلبية

الحاجة بإيدها الأتنين راحت لزبه وبقت عمالة تحسس عليه وخدها بيملس عليه من فوق اللباس

زبر عوضين بدأ يقف وأمينة دخلت صوابعها تحت استك اللباس وراحت منزلاه

خرج زبره شامخ وواقف زي الصقر وأمينة مسكته بإيدها الأتنين وبقت بتمشيه على شفايفها وعنيها مغمضه وكأنها في ملكوت تاني

عوضين قلع الجلبيه وأمينة نزلت اللباس لتحت رجليه .. واخدت زبره بين شفايفها وبقت بتمصه وكأنها من آلاف السنين محرومة من متعة المص

فضلت أمينة تمص في زب عوضين وهي هيمانة. وبعدين نزلت بلسانه على زبره لغاية ما وصلت لبيضانه.. اخدتهم بين شفايفها تلحسهم وتمصهم وتشفطهم وعوضين رجع بضهره وسند على العمود. وهو ماسك راس امينة

قومها بعد ما شعبت مص في زبه وبيضانه ورجع اخد شفايفها بين شفايفه

وبقي بياكل شفايفها اكل وايده مكلبشه في لحم طيزها

أمينة لفت بجسمها وبقى ضهرها له ومسكت زبه من ورا وحطته بين فلقتي طيزها

ورجعت بجسمها عليه وهي لافة وشها له علشان يمص شفايفها ولسانها وايده بتفعص في بزازها من فوق الجلابية

بعدت شوية وراحت قالعه الكلوت بتاعها وقعدت على شوال الغلة وفتحت رجليها

وكانت عاملة كسها بالحلاوه ومنضفاه مخصوص لعوضين

فتحت رجليها وهي بتملس بصباعها على كسها .. وبعدين مسكت عوضين من ايده علشان ينزل يلحس كسها

عوضين قلع الطاقية من على راسه وراح نازل على ركبه .. ودخل بين فخادها

وبطرف لسانه بقى شغال يلحس في كسها

وأمينة ضوافرها غرزت في الشوال الخيش اللي قاعدة عليه. وسنانها بتعض في شفايفها نار وولعت في كسها وعوضين كان البلسم والمرطب ليها ويمكن كان البنزين في نفس الوقت

أمينة مسكته من شعره وبقت بتشده عليها

وعنيها مفتوحة نص فتحه وسنانها على شفايفها هتقطعها

قامت وراحت طالعة بركبتها على الشوال ووشها للعمود وايدها بتملس على طيزها وتفتحها له .. علشان يدخل زبه اللي زي المارد

قرب منها ونزل نص نزلة بركبه وهو ماسك زبره وحطه على فتحة كسها وبقي عمال يمشي راس زبره شوية وبعدين ظبطه وراح مدخله

أمينة فتحت بوقها وعنيها اتشعلقت لفوق واهاتها خرجت من صدرها

من شهور طويلة كسها كان محروم من اقتحام الزب لجدار كسها الملتهب

دخل زبره بالكامل وفضل سايبه جوه لغاية ما ظبط وضع جسمه وبعدين بدأ يسحبه بالراحة

كمان يا عوضين .. خلي زبرك كله جوايا

انا تعباااانة اوووووي

فضل عوضين ينيك الحاجة أمينة بالراحة وشوية شوية بدأ رتم النيك يزيد وصوت ارتطام لحمه في لحمها يعلى وهي ماسكة في العمود وبتتأوه من شدة اللذة

ايوه كده يا عوضين .. نيكني اوووي يا ولا

خلي زبرك يخش فيا للأخر . ااااااااه اااااااه

انا تعبانة اووووي. اووووي يا عوضين

عوضين : وانا تعبان اكترر منك .. نفسي اخلي زبري يوصل لبطنك من كتر مانا جعان منك

أمينة : انا تحتك اعمل فيا كل اللي انت عايزه .. نيكني ودخل زبرك لمصاريني. عايزة افضل اتناك منك كده للصبح .ااااااووووووف

اووووووووووف .. انا جعانة اكتر منك يا عوضين .. حط زبرك في كسي جامد

ااااححححححححححححححح ححححححححححححححححححححححح

فضل عوضين يرزع زبره في كس الحاجة امينة. وبعدين أمينة قالتله نيكني في طيزي

عوضين شال زبه وحاول يدخل الراس في طيزها لكنه معرفش راح تافف على ايده

وحط على خرم طيزها وعلى زبره

ورجع يكرر المحاوله .. بعد محاولات قدر عوضين يدخل راس زبه في طيزها وراح ضاغط بجسمه على زبره لغاية ما طيزها بلعت زبره بالكامل

أمينة من الهيجان بقت عمال تقفل طيزها على زبره وهو شغال فيها نيك

اااااوووووف يا لهوي. يا لهووووي . ايه ده يا عوضين .. ايه المتعه دي .. نيكني كمان

نيكني اوووي .. عايزة زبرك يفضل كده يحك في طيزي وهو داخل ااااااااخ اااااااااخ اووووو .. مفيش جمال بعد كده

عوضين عمال ينيك الحاجة في طيزها وهو ماسكها من لحم طيزها وبيرزع زبه بكل قوة

وصوت ارتطام لحمه في لحمها مالي الزريبة

لغاية ما حسين كلبش فيها. ودخل زبره للأخر في طيزها ونام عليها بكل جسمه لدرجة راسها اتزنقت بين جسمه وبين العمود

ونزل شلال من اللبن السخن في طيز امينة

شال زبره من طيزها واللبن بقى بينزل على الشوال غرقه وعلى رجليها

عوضين لبس اللباس وأمينة قعدت على الشوال كانها متخدره ومش قادرة تقف على رجليها

عوضين لبس هدومه وقعد جنب الحاجة على الأرض وهو مش مصدق ان علاقته بالحاجة أمينة رجعت ..

أمينة مددت جسمها على الأرض وحطت راسها على فخاد عوضين

أمينة : انا معرفش ليه بحس معاك بالأمان يا عوضين

عوضين : معايا انا ؟ دانا غلبان يا ستي

أمينة : غلبان لكنك طيب ومن جواك نضيف

 

شوية وعوضين قام سحب البهايم وأمينة فضلت في الزريبة بعد مامشي وبعدين دخلت البيت وهي داخله زينب كانت خارجه من الحمام وشافتها وطبعا عرفت انها كانت في الزريبة مع عوضين

أمينة طلعت اوضتها على طول ومكنش فارق معاها زينب شافتها ولا مشفتهاش

……………….

نعمة تاني يوم بعد ما الكل صحي نزلت فطرت معاهم وبعدين قالت هتكلم جوزها علشان تقولوا على مفتاح الشقة اللي ادهولها عصام. وفعلا طلعت الشقة اللي كانوا بيناموا فيها قبل الجواز واتصلت بوجدي

نعمة : الو ايوه يا وجدي عامل ايه يا حبيبي

وجدي : تمام يا حبيبتي انتي عاملة ايه

نعمة : تعبانة يا وجدي وانت بعيد عني

وجدي : مالك كفلا الشر حاسة بأيه ؟

نعمة بصوت واطي حاسة اني عايزة اتناك ههههههههه

وجدي : يخرب بيتك انا افتكرتك عيانة طلعتي تعبانة هههههههه

نعمة : انا بتكلم بجد على فكرة انا بجد تعبانة ومش قادرة اصبر اكتر من كده طب عارف انا هاين عليا اجيلك مصر

وجدي : خلاص يا حبيبتي كلها يومين ونازل البلد علشان انا كمان تعبان

نعمة : بقولك ايه انا عصام اخويا اداني مفتاح الشقة

وجدي : بجد ؟ ده خبر حلو اوي علشان اجيبك مصر وتعيشي معايا انا خلاص هستقر هنا

نعمة : ماشي يا حبيبي المهم تيجي بسرعة لحسن كسي قربت ارميه في الشارع واخلي اللي رايح واللي جاي ينيكني فيه

وجدي : هههههههه مجنونة انا متجوز مجنونة

زينب دخلت على نعمة وسمعتها وهي بتقول لجوزها عايزة ترمي كسها في الشارع وعرفت انها تعبانة

نعمة وشها احمر لانها عرفت ان زينب سمعتها

نعمة : طيب انا هقفل دلوقت

وجدي : ايه صوتك اتغير ليه في حد جنبك

نعمة : ايوه يا وجدي

وجدي : ماشي سلام

زينب : انتي كنتي بتكلمي وجدي ؟

نعمة : اه علشان اقوله على مفتاح الشقة وقالي هياخدني اعيش معاه في مصر

زينب : طب كويس

نعمة : في حاجة ولا ايه يا زينب

زينب : لا ابدا انا بس كنت زهقانة وقولت اطلع اقعد معاكي شوية

نعمة : ايه جوزك مشي ولا ايه

زينب : اه العمدة اتصل عليه معرفش ليه وراحله

زينب : بقولك ايه التليفون بتاعي ده من ساعة ما عصام جبهولي وانا نفسي اعمل زيكم .. يعني تعمليلي حساب على معرفش اسمه ابصر ايه ده

نعمة : واتس ؟

زينب : ايه الواتس ده ؟

نعمة : ده زي رسايل وكده مع الناس اللي معاكي ارقامهم

زينب : اه ماشي اعمليه بس انا اقصد التاني

نعمة : الفيس بوك؟

زينب :ايوه هو البتاع البوك ده

نعمة : حاضر … هاتي تليفونك

زينب ادتلها التليفون وشوية بدأت نعمة تبص للتليفون وتبص لزينب وحطت ايدها على بوقها وفطست على نفسها من الضحك

 

زينب مش فاهمه نعمة بتضحك على ايه بس قلقت لتكون عرفت هي بتتفرج على ايه

زينب خطفت التليفون من ايد نعمة وشافت

نعمة فتحت اخر حاجة كانت بتتفرج عليها

فيلم سكس لوحده بتتناك من تلات رجالة

زينب اتكسفت وقامت علشان تمشي ونعمة نايمة على ضهرها من كتر الضحك

نعمة قامت ومسكت ايد زينب .. خدي بس تعالي مفيهاش حاجة كلنا بنتفرج على الافلام دي .. عادي يعني مفيهاش حاجة

زينب : انا معرفش ده جه ازاي اصلا وانا حاولت اطلع منه معرفتش

نعمة : هههههه ايوه ماهو باين اهو .. يا بت مانا قولتلك عادي كلنا بنتفرج على الافلام دي … بصي انتي كنتي قاصده تتفرجي ومجاش بالصدفة، بس انا هعلمك انك ازاي بعد ما تتفرجي وتتمتعي تشيلي الحاجة دي علشان اي حد يمسك تليفونك ميعرفش

زينب فضلت تحلف انها مجبتش الفيلم وهو جه غصب عنها وفي الاخر نعمة قالتلها خلاص براحتك انا كنت عايزة اعلمك

زينب : طب علميني علشان لو الحاجة دي جت تاني اعرف اشيلها

نعمة : ههههه لا مش هعلمك غير لما تعترفي انك بتتفرجي على الحاجات دي وبعدين انا هخليكي تتدخلي شوية مواقع انما ايه

زينب : مواقع ؟ يعني ايه

نعمة انا هفهمك

وفضلت نعمة تشرح لزينب يعني ايه مواقع وجابتلها كام موقع وزينب في الأخر اعترفت انها بتتفرج على الافلام دي

نعمة : طب ايه اكتر افلام بتحبي تتفرجي عليها وبتثيرك وبتتخيلي انك البطلة

زينب : بصراحة الفيلم اللي فيه ست وكذا راجل .. والفيلم اللي فيه ستات مع بعض اللي بيقولوا عليه سحاق

نعمة : انتي مين اللي علمك الكلام ده

زينب : بصراحة صدفة دخلت مكان كل اللي فيه افلام زي كده وحبة حبة فهمت

نعمة : طيب تعالي يا ختي وانا هخليكي استاذة على النت

وبقت نعمة عمالة تشرح لزينب ازاي تدخل على المواقع دي. وازاي بعد ما تتفرج تمسح اللسان والسجل ومتخليش حاجة وراها

اخدت وقت زينب علشان تتعلم وتفهم وكل شوية تنسى ونعمة تفكرها

……………

 

العمدة : احنا دلوقت هنطلع انا وانت علشان اوريك البيت اللي عايزين نشتريه. صاحبه

مش ساكن فيه ومقفول وظروفه الماديه مش ولابد بعد ما هفرجك على البيت هاخدك واوديك لصاحبة. فاتح محل فراخ على قده وبعدين انا هسيبك وهستناك بره البلد وانت تدخل تشتري فرختين ولا حاجة وترمي كلمتين لصاحب البيت انك عايز تشتري بيت في الحته الفلانيه وانك بدور على سمسار

 

عصام والعمدة مشيوا وراحوا البيت اللي عليه العين وبعدها العمدة اخده لصاحب البيت ووراهوله من بعيد

وفعلا عصام دخل على الراجل كأنه واحد عادي قالوا ادبحلي خمس فرخات كبار وقعد على كرسي وبقى عمال يرغي مع الراجل، وقاله انه بيدور على بيت في الحته كذا وياريت لو يعرف سمسار يدله

الراجل ما صدق. وقال لعصام اديني رقم تليفونك انا قدامي بيت هعرف ظروفه ايه وهكلمك.. عصام اداله الرقم بتاعه وقالوا منتظر منك مكالمة في اسرع وقت

الراجل عمل الفراخ وعصام اخدهم ومشي

وواحد من اللي شغالين في المحل قال للراجل ان اللي كان بيشتري منه ده عصام ابن الحاج نعمان ربنا يرحمه راجل طيب من بلدنا .. بس ايه اللي جابه هنا

الراجل حس بالاطمئنان من كلام العامل ومفكرش إن كان من البلد دي او من بلد تانية

كفايه انه راجل كويس ومش هينصب عليه في تمن البيت

عصام مشي وراح قابل العمدة بره البلد وحكي له اللي حصل بينه وبين صاحب البيت

العمدة : كده كويس اوي.. الراجل عايز يبيع البيت فعلا كل الحكاية عايز يطمنلك

عصام : اديني مستني منه تليفون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ