ولاء: يعني انا وهو نتجمع مع اتنين تانيين ويبدلو علينا .. يعني كل واحد ينيك مرات التاني والنسوان يمارسو السحاق وكدا
انا: احااااااا .. طب وانتي قلتيلو اي
ولاء: اتخانقت معاه يومها وفضلت حوالي خمس ايام مش بكلمو ولا بنام معاه .. لحد ما راضاني وقال انو اسف ومش هيعيدها تاني .. ومن حوالي تلت ايام فاتحني في الموضوع تاني .. وانا سألتو هنتبادل مع مين قال انو هيابادل مع فؤاد وماما
انا مصدوم: احاااااااااااااا
ولاء: بس كدا هو دا الي كنت عايزه اقولهولك
سكتنا شويه وكنت بفكر واكلم نفسي ” احاا .. يعني فؤاد خول واحمد ديوث .. دا اي العيله الشرموطه دي .. طب المفروض فؤاد مبيخبيش عليا حاجه .. طب هو عارف ولا لا بنية احمد ابنو ؟!! “
ولاء كسرت الصمت . . . .
ولاء: انا بفكر اطلب الطلاق .. واعرف امك هي كمان عشان تتطلق ونخلص من القصه دي
انا: لا يا ولاء .. دلوقتي موضوع الطلاق دا مش هيحل حاجه .. بعدين طبيعة علاقتي مع ماما وفؤاد خدت منحنى تاني وبالتالي لو ماما بدها تطلب الطلاق ف فؤاد عارف انهل بتتناك مني ممكن يقلب الترابيزه علينا
ولاء: طب والعمل
انا بفكر: هو احمد لما قال انو هيتبادل مع ابوه .. كان عارف انو سالب ولا لا .. وهل فؤاد عارف بموضوع التبادل دا ولا لا .. وهل احمد سالب زي ابوه ولا لا .. وهل ماما عارفه بموضوع التبادل ولا لا .. ولو كانت عارفه يبقى احتمال كبير تكون اتناكت من احمد قبل كدا
ولاء: بص .. هو لما قال نتبادل مع ماما وفؤاد كان بيتكلم بطريقه حسستني اني لو وافقت هلاقي ماما وفؤاد داخلين وخلاص هنبدأ السهره .. بمعنى انو كان متأكد من الكلام بزياده
انا: يبقى اكيد ماما او فؤاد حد منهم عارف وموافق على الموضوع
ولاء: بس معتقدش انو عارف ان فؤاد سالب .. لاني لما كنت براجع الكاميرات وكنت بسمع حوارات فؤاد واحمد مكانش في اي كلام او تلميحات بكدا .. ولا حتى بموضوع التبادل .. ف بالتالي فؤاد ميعرفش حاجه عن نية ابنو
انا: طب ماما عارفه ولا لا .. يعني لو كنتي شفتي ماما واحمد مثلا بيتكلمو او كدا .. مخدتيش بالك من تلميحات مثلا او اي كلام يخليكي تشكي بكدا
ولاء: انا مسمعتش كلام زي كدا بينهم او في اي حاجه تبين علاقه .. بس بلاحظ ان ماما بتيجي عندنا في الڤيلا كتير .. خصوصا لما كنت بقولها اني مثلا خارجه واحمد لوحده في البيت .. لما برجع بلاقيهم قاعدين مع بعض في الريسبشن ومفيش اي حاجه بتحصل .. وكمان ماما راحت على الشركه اكتر من مره الفتره الي فاتت .. وكل مره تروح بيكون احمد هناك .. وممكن فؤاد يكون موجود برضو
انا: انا لاحظت برضو ان ماما في الاسبوع الاخير من اجازتي كانت بتروح الشركه كتير ومكانتش بتطلب مني الجنس كتير زي الاول .. حتى دلوقتي .. مبتتصلش ولا بتتكلم غير لما انا اتصل بيها او بفؤاد
ولاء: يعني في علاقه بينها وبين احمد ؟!
انا: ومش بعيد يكون فؤاد عارف وبيشاركهم في السهره كمان .. انتي هتعرفي كدا من كاميرات الڤيلا بتاعتك انتي واحمد .. بصيتي فيها قبل كدا ؟!
ولاء: لاء الصراحه
انا: يبقى صفيها وشوفي إذا كان في اي حاجه كدا ولا كدا وعرفيني
ولاء: طيب
انا: سؤال بقا .. احمد عامل ايه معاكي في السرير
ولاء: مش فاهمه
انا: يهني ليه مثلا حاجات غريبه عن العاده بيعملها .. او مثلا ليه ميول مختلف .. وهل هو خول زي ابوه ولا لا
ولاء: هو طبيعي .. بس زبه اصغر من زبك سيكا .. وكمان مش بيطول في السرير .. لكن ملاحظتش او مركزتش في انو سالب ولا لا
انا: طب انتو زعلانين من بعض دلوقتي ولا عادي
ولاء: لما فاتحني في موضوع التبادل انا اتنرفزت عليه .. وخصوصا لما قال انو هيتبادل مع ماما وفؤاد .. وهددتو انو لو مش شال الفكره من دماغو هفضحو .. بس كدا .. من ساعتها وهو بيتعامل عادي وبطل يتكلم في الموضوع .. وبيحاول يقرب مني وانا بصدو
انا: طيب بصي بقا .. انتي لما ترجعي هتقربي منو .. وهتفهميه انك مسامحاه بس بشرط انو ميتكلمش في الموضوع تاني .. ولما تكونو في السرير .. انزلي مصي زبه مثلا وقربي على خرم طيزو وشوفي اي رد فعله .. ولو طلع بيتناك منو عايزك تكيفيه كويس من خرمو وتخليه هو العروسه مش انتي .. ولو عرفتي تصوريه وتمسكي عليه فيديو يبقى كدا فل الفل .. بس مش تعرفيه انك صورتي ولا تهدديه بيه او بأنك نكتيه .. خلي تعاملكم عادي لحد ما اقولك انا هتعملي اي بعدين
ولاء: اشطا .. طب انا هصفي الكاميرات بتاعة ڤيلتنا .. لو لقيت ان في علاقه مع ماما واحمد اعمل اي
انا: ساعتها يبقى هنكبر دماغنا مو موضوع الشرف والطلاق والزعل من بعض ونقبل بالتبادل
ولاء: اييييه ؟! .. لا طبعا انا مش موافقه
انا: بصي يا ولاء .. على افتراض ان ماما بتتناك من احمد فعلا .. هيبقى بتتناك من احمد ومني ومن فؤاد .. انتي لو رفضتي التبادل مش هيأثر .. وهتفضل العلاقه معاهم قائمه زي ما هي .. اي المانع انك تتمتعي انتي كمان وتجربي حاجه جديده .. يعني تخيلي كدا انتي ماما على سرير واحد ووراكي احمد جوزك وفواد جوز مامك جاهزين عشان ينيكو كساسكو .. ويسلام بقا لو جمعتوني معاكم .. ويبقى انا انيكك وانيك ماما وفواد .. واحمد كذالك .. ويا دييييين اوووووومااااااي لو طلع احمد بيتناك هو كمان .. كدا انا هبدل ما بينك وبين ماما وبين فؤاد وبين احمد .. هتكون منيكه للصبح ” بضحك “
ولاء سامعاني ومتنحه . . . .
انا: مالك في اي
ولاء بتضحك: بحاول اتخيل الموقف
انا: هتبقا حاجه جاحده الصراحه
ولاء: بص انا مش عارفه الصراحه بس هفكر في الموضوع
تليفون ولاء رن وكانت ماما . . . .
ولاء: دي ماما بتتصل
انا: ردي وافتحي السبيكر .. وقوليها انك في اسكندريه مش عندي
ولاء: طيب متطلعش صوت ” ولاء ردت ” الو .. ايوا يا ماما
ماما: انتي فين يا ولاء
ولاء: عند وحده صحبتي هنا بزورها
ماما: طيب هو جوزك احمد هيجي امتا من السفر
ولاء: بكره الصبح
ماما: طيب انا كنت عايزاكي في موضوع مهم
ولاء: خير
ماما: لما تيجي يبقى هقولك
ولاء بصتلي: طيب ما تقولي دلوقتي وخلاص .. اي الي هيحصل يعني
ماما: في حد سامعك ؟!
ولاء: لا
ماما: اصل عايزاكي تساعديني عشان عايزه اعمل حلاوه لجسمي
ولاء بتضحك: وهتعملي حلاوه لمين يا حصره .. دا حتى عمو فؤاد مش فيه حيل للمعارك ” بتضحك جامد “
ماما: اتلمي يا بت انتي .. بعدين مش شرط اعمل حلاوه لحد .. النضافه حلوه مهما يكون
ولاء بتحاول تكتم ضحكها: طبعا طبعا .. هو في احلا من النضافه
ماما: هايجي امتا من عندك
ولاء بصت في ساعتها: يعني قولي كمان تلت ساعات كدا
ماما: لييي دا كلو
ولاء: اصلها تعبانه أوي ومفيش حد من صحباتها هنا غيري
ماما: طيب لما تخلصي يبقى تعالي عليا على طول .. انا مستنياكي
ولاء: حاضر .. اجيب معي حلاوه ولا انتي عندك ؟
ماما: لا عندي ومجهزاها .. على وصولك بس
ولاء: تمام .. يلا باي
ماما: باي
انا وولاء بصينا لبعض وغرقنا في نوبة ضحك
ولاء بتضحك بحرقه: قال النضافه حلوه
انا بضحك: لازم برضو من النضافه
ولاء هديت وعدلت نفسها: على فكره .. دي حاجه تخلينا نتأكد ان في حاجه بينها وبين احمد .. خصوصا انها سألت عليه في الاول
انا: فعلا .. طب يلا وزي ما قلتلك .. روحي دلوقتي وشوفي امك عايزه اي .. ولما تخلصي يبقى صفي الكاميرات بتاعة البيت .. وبعدين شوفي موضوع ميول احمد واتأكدي من خرمو زي ما قلتلك
ولاء: اشطا
انا: اه صحيح كنت هنسى .. انتي يا بت انتي بقالك اكتر من شهرين متجوزه .. مش سمعنا عن خبر حمل خالص
ولاء: يااااااااه .. هو انا مش قلتلك ؟!
انا: لا مش قلتيلي
ولاء: مش انا طلعت مبخلفش
انا: احا .. دا من امتا
ولاء: لما رجعت من شهر العسل طلبت من احمد اننا نروح نكشف على موضوع الخلفه عشان انا كنت حاسه ان الموضوع اتأخر .. ولما رحنا وكشفنا لقينا ان احمد سليم وانا عندي العيب .. البويضات مش بتطلع سليمه من عندي بسبب عيب خلقي في المبايض
انا: طب واحمد رد فعله كان اي
ولاء اتنهدت بحزن: كنت خايفه يكون زعلان من كدا او متأثر .. ولما سألتو قال انو مش عنده اي مانع يخليه يعيش من غير عيال .. وقال انو ممكن نتبنى عيل ونربيه وخلاص
انا: طيب كويس
ولاء ظاهر عليها الزعل: امممم .. كويس
انا: انتي زعلانه عشان مش بتخلفي ؟!
ولاء بصتلي وخدت نفس طويل: بص انا مش هعترض .. دا نصيبي وقدري ومش هقدر اغيرو .. لكني كنت زعلانه عشان احمد لاني كنت حاساه زعلان من الموضوع وكدا .. لاني كنت بحبو جدا وبتمنى ليه الرضا .. دا حتى مكنتش بتكلم بخصوص علاقتنا الجنسيه وانو مش بيكفيني .. وعايشه معاه وانا مقتنعه بيه .. لحد ما فاتحني في موضوع التبادل .. ساعتها خلاني اغير نظرتي تجاهو .. وخصوصا لما عرفت نيتو انو هيتبادل مع ماما .. ساعتها بقيت احتقرو واكرهو فعلا .. لكن مكنتش ببينلو كدا عشان كنت محتاجه اتكلم معاك واعرف اي طبيعة العلاقه بينك وبين فؤاد وماما ولو في حاجات مش اعرفها وكدا
انا: طب اديكي عرفتي .. اي رد فعلك تجاه احمد
ولاء: انا فكرت الصراحه ولقيت اني مفرقتش حاجه عنو وعن تفكيرو .. لو هو عايز يتبتدل مع ماما ويشارك ابوه .. ف انا كنت بتناك منك ومن صاحبك وصحبتي وعارفه بعلاقتك مع ماما كمان .. بالتالي كلنا زي بعض .. ف بعد الي حصل دا كلو موضوع الحب او الكره مش هيغير اي حاجه .. ف قررت اعيش الواقع الي انا فيه .. ولو احمد انسان ديوث او خول ف انا متناكه من قبلو
انا: لالالالالا .. انتي كدا بتشيلي نفسك ذنب ملكيش اي علاقه بيه .. فيها اي يعني لو كان احمد ديوث او خول .. ملناش علاقه .. وكمان انتي مش متناكه زي ما بنتقولي .. انتي اتفتحتي من خالد وانتقمتي منو والموضوع خلص .. وعلاقتنا بدأت في فترة نشوه وراحت لحالها واهي انقطعت .. ملناش دعوه بالماضي بتاعنا .. لاننا لو فضلنا متعلقين بماضينا مش هنقدر نعيش الي جاي .. مش هنقدر نكمل حياة اصلا
ولاء: عندك حق .. انا مالي بيه ياكش يولع هو وابوه في ساعه وحده .. صحيح فكرتني .. مسمعناش حاجه عن خالد من زمان .. متعرفش عنو حاجه ؟!
انا: لا مسمعتش عنو حاجه خلاص .. غير بس انو بيجي هنا اجازه تلت ايام ويرجع ويقعد في بورسعيد شهر او اكتر .. بس ليه السؤال يعني .. لا تكوني حنيتي ليه ” بضحك “
ولاء: لا محنيتش ولا حاجه .. بس في مره كدا كنت بفكر في الحاجات الي عدت عليا في حياتي وجيه على بالي .. ولقيت اني بعد ما اتفتحت رجعت بكارتي تاني واتجوزت والدنيا تمام .. وغير كدا خدت حقي منو ومفيش اي سبب يخلينا نكون اعداء وكدا .. ولا انت شايف اي
انا: كلامك صح .. بس دا مش بيعني انو لو ظهر ناخدو بالحضن .. هو اذاكي وخان ثقتي فيه .. بالتالي هو الغلطان في كل الحالات ويستاهل الي حصلو واكتر
ولاء: تمام
انا: يلا بقا روحي للوليه الي مستنياكي دي .. وبقولك اي .. عايزك تسخنيها وانتي بتعمليلها حلاوه .. ولو الموضوع ما بينكو وصل انكو تمارسو السحاق يبقى احسن
ولاء: اي السبب يعني
انا: عشان نلغي كل حواجز الكسوف والخوف الي بينا وبين بعض ويكون علاقاتنا بعد كدا كلها على المكشوف
ولاء: خلاص ماشي .. انا اصلا كنت ناويه اعمل كدا من غير ما انت تقول
انا: ليه يعني
ولاء: اصل بيني وبينك بعد ما شفتك بتنيكها ركزت في جسمها وحسيت نفسي بهيج عليها
انا بضحك: يا جمالو يا جمالو .. دي هتبقا مليطه للصبح
ولاء: بس دا ميعنيش اني وافقت على موضوع التبادل برضو
انا: فاهم فاهم .. بس عشان خاطري فكري في الموضوع .. وصدقيني هتلاقي انك كسبانه كتير أوي
ولاء: طيب .. بقولك اي
انا: اي
ولاء قربت وبدلع: هو انا مش وحشتك ؟
انا فهمتها: ازاي مش وحشتيني .. دا انا لولا اني عاجز ومش قادر اقوم كنت قطعتك نيك
ولاء: مش ضروري تقوم .. كفايه اني بتحرك
انا: خلا………..
ولاء قفلت بقي ببوسه طويله وكان باين عليها انها جايه هايجه من بدري .. ولاء نزلت على شفايفي واحنا قعدين على الكنبه وكانت بتبوس فيا بجوع وشهوه غريبه .. كانت بتمص في شفايفي وقدرت تطلع لساني وتسحبو في بقها .. نزلت بإيدي على بزازها ادعكهم من فوق بلوزتها وهي نزلت على زبي من فوق البنطلون وكان قايم وجاهز .. فضلت تدعك في زبي وانا أدعك في بزازها وبنبوس بعض بشهوه وحب كبار وقاطعنا صوت الباب بيخبط .. اتخضيت انا وولاء وبعدنا عن بعض بسرعه . . . .
ولاء: مخضوضه وبصوت واطي: انت مستني حد
انا: لا .. روحي افتحي يمكن تكون ناديه مرات البواب او رامي ابن جيران
ولاء عدلت نفسها وقامت تفتح الباب . . . .
ولاء متفاجئه وبفرحه: مش معقووووووول .. وحاشاني وحاشاني وحاشاني أوي يا بت يا خوخه
خلود على الباب: انتي الي واحشاني موووت يا قلبي .. تعالي هنا
حضنو بعض وكانو فرحانين انهم اتقابلو وجوم قعدو جمبي . . . .
خلود بتكلمني: انت مش قلت انك مش عايز حد يعرف بالحادثه ؟
انا: ماما بس هي الي مش عايزها تعرف عشان مش تتخض وهتضطر تيجي هنا بقا وتعمللي حوار .. لكن ولاء عادي معندهاش قلب اصلا عشان تتخض او تزعل ” بضحك “
ولاء خبطتني في كتفي: اتلم يا روح امك .. دا انت لما قلتلي انك عملت حادثه وقاعد عاجز انا قلبي حسيتو هيطلع من مكانو من الخوف عليك
انا: عارف والله .. بهزر معاكي مش تبقي قفوشه بقا
خلود: بس على فكره انا زعلانه منك جدا يا ولاء
ولاء: ليه بس
خلود: مش فكرتي حتى تيجي تزوريني وتشوفي صحبتك
ولاء: اسفه والله يا قلبي .. مكانش في وقت ولا فرصه اني اجي هنا
خلود: ولا يهمك .. المهم انك هنا .. سؤال بقا .. انتو ليه اتأخرتو لحد ما فتحتو ؟
انا وولاء: هاا !!
خلود بتضحك: شكلي جيت في وقت مش مناسب
انا: لا عادي مكناش بتعمل حاجه على فكره
ولاء قاطعتني: وليه مكناش بنعمل حاجه .. ايوا ياختي كنا بنعمل وانتي جيتي عطلتينا .. بس جيتي في وقتك برضو .. لاني مش هطول وارجع اسكندريه .. اي رأيك لو نفتكر ونرجع الايام الحلوه ؟ ” بتغمزلها “
خلود ابتسمت: اشطا .. اصلا من زمان وانا نفسي في كدا بس مش لاقياكو
انا: ايييييه حيلكو حيلكو .. في واحد هنا تعبان ومتعور وحالتو حاله .. ولا انتو عايزين تخلصو عليا
ولاء: لا متخافش .. البت خلود واحشاني اكتر منك ف مش هنتقل عليك ” ضحكنا كلنا “
انا: إذا كان كدا ماشي
\\\\ الصاله واسعه وفيها كنبه تاخد خمس افراد جمب بعض .. وقدامها في ترابيزه بطول الكنبه وعلى كل جمب كرسي كبير لفرد واحد .. انا كنت قاعد على الكنبه نحية اليمين شويه وحاطت رجلي المجروحه على الترابيزه وولاء وخلود قاعدين جمب بعض على شمالي\\\\
ولاء وخلود وقفو قدامي وبدأو يقلعو هدومهم كلها وفي ظرف ثواني كانو ملط هما التنين .. حضنو بعض وبدأو معركه بالشفايف .. ولك ان تتخيل يا عزيزي القارئ اتنين بأجسام بيضه ومتناسقه وجباره وجمال فاتن واقفين ملط بيبوسو ويحضنو ويرضعو بزاز بعض .. انا من المنظر زبي بقا زي عمود الخرسانه في البنطلون دخلت ايدي من تحت البنطلون افرك زبي وانا بتفرج . . . .
الاتنين مش راحمين شفايف بعض وولاء ماسكه بزاز خلود الطريه الكبيره بتفعص فيهم وتفرك في حلماتهم وخلود نازله بإيدها على كس ولاء الغرقان وبتفرك وتبعبص فيه .. فضلو على الحال دا شويه بعدين بصولي . . . .
ولاء: اي رأيك تتناكي انتي بالزب ولا اتناك انا
خلود: انتي هتسافري ومش هتشوفيه غير فين وفين .. لكن انا معاه هنا .. خديه انتي
انا: انتو هتتعازمو على بعض عليا ولا اي
ولاء لفت حولين الترابيزه وجات من شمالي ونزلت في الفراغ الي بين الكنبه والترابيزه وخدت وضع الدوج وطلعت زبي تمص فيه .. وفي نفس الوقت خلود لفت وراها ونزلت لحس وتبعبص وتنيك في كس وطيز ولاء بصوابعها ولسانها .. ولاء خدت زبي في بقها مره وحده وبدأت وصلة مص ولحس ودعك وشفط وكانت زي الميت من العطش ولقي عين ميه .. كانت بتمص بجنون وشهوه غريبه وملحوظه وفي نفس الوقت بخبره ومعرفه للي هي بتعمله . . . .
انا: اححححححح .. بالراحة يا ولاء مالك
ولاء طلعت زبي من بقها: بقالي شهرين بمص في عصاية مصيصه رفيعه وقصيره وساعات بتطلع لبنها في وشي .. زهقت وعايزه حاجه تسد معايا
انا بضحك: طب حاسبي لا تاخديه في بقك ومش ترجعيه
ولاء: والله نفسي اعمل كدا بجد .. لو ينفع احتفظ بيه مكنتش استنيت
سندت دماغي على الكنبه وغمضت عيوني وكنت حاسس بلسانها وبحرارة بقها على زبي وقدرت تهيجني بسرعه وبقيت حاسس بمتعه وهيجان ونشوه وراحه وكل معنى حلو ممكن تحسو النفس البشريه .. ومن جهه تانيه خلود كانت ورا ولاء مدخله صباعين في طيزها وبتلحس وتدخل لسانها في كسها وولاء بتتأواه وتصوت من الشهوه وزبي في بقها . . . .
ولاء: ااااااه .. اووووف كمان .. نيكيني كمان .. بقالي كتير محستش بكدا .. احححححح مش قااادره
فضلنا على الحال دا لحد ما حسيت ولاء اتشنجت وجابت ميتها في وش خلود . . . .
ولاء بتعب: يااااااااه .. انا حيلي اتهد
خلود: طب وسعي كدا عايزه اخد دوري
ولاء خدت جمب وخلود سابتها واستلمت مكانها وخدت زبي في بقها .. فضلت تمص وتدعك زبي وتنزل على بيضاني تلحسهم وتشفطهم وترجع تلعب بلسانها في راس زبي .. قدرت تهيجني اكتر هي كمان وزبي بقا زي قضيب الحديد الصلب في ايديها . . . .
ولاء: وسعي كدا .. عايزه اكيف كسي .. بقالي كتير مدقتش طعم الزب الكبير
ولاء جات عليا وركبت فوق زبي وظبطتو على باب كسها ونزلت عليه . . . .
ولاء: اححححححححح .. زبك سخن أوي
ولاء فضلت تطلع وتنزل على زبي بكسها على زبي وتتأواه .. خلود جات على شكالي وبقت تبوس في ولاء وهي على زبي .. وانا بدعك في بزازها وافرك حلماتها وارضعهم .. خلود دخلت صوابعها في طيز ولاء وهي على زبي وفضلنا شويه والصاله مليانه نشوه وهيجان ومتعه وريحة عرق وعسل الشهوه لحد ما جبت لبني في كس ولاء . . . .
ولاء: احححححححححححح .. وحشتني سخونة لبنك يا عمر ياخويا ” حضنتني ” انا بحبك أوي
انا: انا الي بموت فيكي .. ومهما عرفت او نمت مع بنات مش هقدر استغنا عنك
خلصنا وصلة النيك وولاء وخلود وقفو يلبسو هدومهم . . . .
ولاء: اي مش هتاخدي حقك في النيك ولا اي
خلود: لا انا اصلا كنت جايه اخدو بس دلوقتي مش ينفع لاني بدي اروح الكليه .. في محاضرات مهمه لازم احضرها .. بعدين كفايه عليا شوفتك وكفايه الي عملناه سوا .. دا انا اتمتعت جدا لمجرد الفرجه والمشاركه بس .. يبقى هجيلو وقت تاني
ولاء: اشطا
انا: محسسيني انكو بتتكلمو على دكر بط
ولاء قربت ومسكت خدودي: ياختشي باطه
انا: بطلي رخامه بقا
ولاء: خلاص ياعم متتقمصش كدا .. يلا يا خلود عشان هوصلك الجامعه وانا ماشيه .. واهو بالمره ارغي شويه انا وانتي اصلك واحشاني
خلود: ماشي يلا
لبسو هدومهم وبيستعدو انهم يمشو . . . .
ولاء وهي بتفتح باب الشقه بصتلي: معلش يا عمر زي ما انت عارف مضطره امشي .. على عيني والله اسيبك كدا بس انت عارف
انا: ايوا فاهم يا ستي .. بعدين كفايه عليا شوفتك وكلامي معاكي النهارده .. انا كدا ارتحت عن الاول بكتير
ولاء ابتسمت: يخليك ليا يا حبيبي وتقوم بالسلامه .. يلا يا خلود
انا: مع السلامه .. بقولكو اي .. يبقى ابعتولي ناديه من تحت .. عايز اخش اوضتي وعايز افطر
خلود وولاء: حاضر ” قفلو الباب
فتحت تليفوني وقعدت اقلب فيه وبعد خمس دقائق الباب خبط . . . .
انا: ادخل
ناديه دخلت وقفلت الباب: أأمرني يا بيه
انا مبتسم: وحشتيني
ناديه ابتسمت وحطت وشها في الارض
انا: لسه بتتكسفي مني برضو .. طب تعالي تعالي .. اسنديني عشان ادخل الحمام
دخلنا الحمام والمرادي ناديه وقفت على الباب ومش ساعدتني .. غسلت نفسي من اللبن ومية ولاء وعدلت هدومي . . . .
انا: خلاص يا ناديه انا خلصت
ناديه سندتني لحد الكنبه تاني . . . .
انا: لا استني انا عايز ادخل الاوضه
ناديه: طب معلش استنا لما اغير فرش السرير واظبط الاوضه
انا: خلاص ماشي
قعدت على الكنبه لما ناديه ظبطت الاوضه بعدين دخلت وطلبت منها فطار .. جهزت فطار خفيف ومغذي وكلت وشربت وخدت الدوا .. بعدين جيه دور المرهم وناديه دهنتلي وطبعا أعزائي نكتها زي المره الي فاتت وكدا الحواجز ما بينا اتهدت كلها لكن ناديه فضلت محتفظه بمبدأ المقامات .. بمعنا انها مش عايزه تطلع من شخصية مرات البواب الي المفروض تكون مطيعه وزي الخدامه وكدا .. رغم اني حاولت اعليها لكنها رافضه تتغير .. بعد النيكه اديتها فلوس وناديه فرحت بيها وكنت شايف في عيونها حبها ليا .. ساعدتني اني اغير هدومي وبدأت تنضف في البيت وتغسل الهدوم وتروق الدنيا وتطبخ الغدا . . . .
اليوم عدا طبيعي وعلى العصر جيه ايمن وخلود وقعدو ساعتين ومشيو .. بعدين جيه رامي وقعد معايا لحد ميعاد النوم .. وبعد ما اتعشيت وخدت الادويه وكنت قاعد بتفرج على فيلم على الشاشه .. وعلى الساعه ١٢ بالليل ولاء اتصلت . . . .
ولاء: ايوا يا عمر
انا: ايوا يا لولا
ولاء: انا صفيت الكاميرات بتاعة ڤيلة احمد
انا: واي الاخبار
ولاء: ماما مكانتش بتتناك
انا: امال
ولاء: دي كانت بتفشخ نفسها نيك مع احمد
انا: ازاي
ولاء: دا تقريبا كل يوم بتتناك من احمد .. مش عارفه هي حابه زبه الصغير دا على اي .. يمكن عشان محرومه ومش لاقيه .. دي بتصوت وصوتها عالي جدا في الفيديوهات .. المهم ان الكاميرات جايبالي ٢٧ فيديو ماما بتتناك فيهم من احمد .. وفي كام نيكه كانو في الحمام ف مش متسجلين هنا
انا: طيب تمام .. عملتي معاها زي ما قلتلك لما عملتيلها حلاوه
ولاء: اه .. دا انا كيفتها على الاخر
انا: ازاي احكيلي
ولاء: بص يا سيدي
المشهد مع ماما وولاء
……………………..