لبنى

اسمي لبنى وسأحكي لكم حكاية جسدي العاري وخروجه عن صمته.

 

عندما تزوجت كنت في الواحدة والعشرين من عمري وتطلقت بعدها بسنتين من زواجي لعدم قدرتي على الإنجاب، فقد راجعت الاطباء كثيرا حتى تعبت وكان الجواب أصبري فقط فإنك لست عاقراً، كما أنه لايمكنك الإنجاب حالياً بسبب ضعف المبيضين حسب الكشوفات. وبما ان زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق حيث يذهب كل واحد منا في حال سبيله بالتراضي وعدت لأعيش في بيت ابي وامي مع اختي وأخي الصغيرين، ولأن والدي كان عاملا في السلك الدبلوماسي وكثير الأسفار، فقد كان قد ترك لنا مورداً مالياً لاباس به، لذلك وجدت نفسي متثاقلة وكسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وفضلت العزلة وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات كاملة.

سئمت من الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل أوقات الفراغ خاصة أنني محرومة من نعمتين هما ممارسة الجنس والأطفال في نفس الوقت، فلا هدف لي في هذه الحياة وعمري أصبح يتقدم بعض الشيء، وكما هو معلوم فقد يقل في هذا العمر طالبي الزواج ويكثر الراغبون في نيك المطلقة والاستمتاع بها فقط.

ورغم ذلك الا اني كنت رافضة لفكرة الزواج أساساً، وبعد البحث وجدت أخيرا عملاً بسيطاً في محل يبيع ملابس الاطفال، وكان عملي محصوراً فقط بحسابات المخازن.

كنت مجتهدة في عملي حيث أن أغلب الأخطاء الحاصلة التي تحدث كنت أنا من يكتشفها ويصححها وأمنع حدوثها، وهذا ما جعل صاحب المحل يخصني بعناية خاصة وبمكافأتي تارة أخرى.

وبعد مرور حوالي ستة أشهر استدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي إلى الإدارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل. رفضت في البداية، الا أنه وبعد الحاحه واشادته بذكائي وافقت وانتقلت إلى عملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء إلى ما بعد إغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيداً لليوم الذي يليه.

ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل، وحتى أحيانا كنا نتعشى سوية في المساء داخل المحل، ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الإغلاق والحراسة، حيث يقوم هو بتوصيلي إلى داري ثم يتوجه لداره.

وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل، ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينة وقد زارتني عدة مرات وعادت معي إلى الدار سوية خاصة أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيراً، فهو في الخامسة والأربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته الزوجية، إلا أنني لاحظت في الآونة الأخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة، إضافة إلى ملاحظاتي الاخرى عنه، حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي أو الاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفوياً، إلى أن حدث شيء غير مجرى حياتي. ففي أحدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلاً، وبعد أن توجه هو إلى المغاسل لغسل يديه، تمددت قليلاً على إحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي، فقد كنت متعبة قليلاً. وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف ألم الصداع الذي أشعر به، فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف.

فتحت عيني لأجده جالساً على حافة الكنبة مبتسماً ابتسامة حنونة وهو يقول: سلامتك، هل نذهب إلى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك إلى البيت؟

كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيراً في حياتي، فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني. وكنت أشم عطره الفواح، فأغمضت عيني وأتكأت على راحة يده وقلت لا انا بخير… لايوجد مايستدعي لذلك فهو صداع خفيف سيزول قريباً.

فقال أذًا أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها، رغم أنني لا أعرف كيف ستكونين بعيدة عني، فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائماً وأتفائل بك، فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك.

وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي، وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضاً معتذراً بشدة عما حدث. وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر مني، فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها المفاجأة فقط.

وهنا شعرت بحبه وحنانه، فاحتضنني بكلتي يديه، ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة، لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقان بشدة، فيما يداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره، فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم، وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان، وهذا ماتتمناه كل أمرأة.

ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح الستيان مروراً بظهري إلى طيزي ثم إلى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة، فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية، كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي العاري كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر، وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي، كانت يداي تنزع قميصه، ثم بدأ يسحب التنورة ومعها لباسي الداخلي سوية، وكنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء، فيما كان هو ينزل بنطلونه نحو قدميه لينزعه بعد أن كنت أنا من فتح سحاب البنطلون وفك حزامه، فأصبح عارياً مثلي تماماً.

وهنا أحسست بنار جسده، حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي، وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي، ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفرتي كسي، وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة، وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي، فيما تعالت صيحاتي أأأأه أه أأأوه أدخل زبك أرجوك، لا أستطيع التحمل أكثر أأأه.

وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة، فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جداً قياساً بقضيبه، وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كسّي شيئاً، ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي، فقد بدأت أتألم رغم اللذة والنشوة، فسحب قضيبه وانحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي، فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي، وعاد إلى وضعه الاول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي، فقد تزيت طريق قضيبه وها هو يتوغل في أعماق مهبلي ليطرق أبواب رحمي.

وصحت: آآه نعم أأأأيه أريده أكثر، أدفعه إلى الرحم نعم أأأأي زبك حلو أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه ووه ه شق كسي مزقه.

كان صياحي يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي. استمتعت كثيرا معه فقضيبه هائل الطول والمتن، وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي، بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخل كسي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان، لقد أنزل منيه في داخلي، وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة، فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة، كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالأرض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد اروائها.

هدأ بجسده فوق جسدي العاري وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أنتاك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها طعم النيك. وفتحت عيني ووجدته ينظر إلى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان، فقلت له ألم تقذف؟ قال نعم. قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا. فقال أنا كذلك، فبعد القذف لا يرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة.

فضحكت وقبلته من خده وقلت له أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول. فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي، ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه مني وذهبت مسرعة إلى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي، وحاولت التبول ولكني لم أستطيع، فاغتسلت وعدت إليه، وسألني عن عودتي سريعا فقلت له: شعرت بحاجتي للتبول ولكنها انتهت. فضحك وسحبني إلى جواره وقال هذا من تأثير لذة النيكة بعد تركك مدة طويلة والاحتقان داخلك نتيجة القذف والعطش، وهو ما جعلك تشعرين بذلك. فضحكت وقلت أنك يظهر أنك طبيب نسائي أيضاً. فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة، وفتحت ساقاي إلى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر، فقد بدأ الارتواء يعود لي بعد أن يأست، وها هو قضيب هائج يدك معاقل كسي كل يوم ويخمد نار شهوتي

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ