حكاية مصرية – الحلقة الرابعة

كتلة من لحم عمتي تحتي وانا مرمى على السرير وسعدية فوق صدرها.. واحنا في حالة توهان من المتعة اللي حصلت.. عمتي بعدتني عن فخدها ورفعته وهي بتتوجع. وبعدت سعديه عنها على السرير. وجابت حتة قماش من الرف على الحيطه فوق السرير ومسحت اللبن بتاعي وعرقها وماية كسها.. وسعديه فتحت عنيها ولسه قايمه تروح دوره المايه. عمتي قالتها. انتي بايعه اختك يا سعديه.. بصت ليها ومستغربه. قالت بايعه يعني ايه يا مره.. قالت انتي فاهمه كل حاجه وعارفه ومتستره على كدا.. عايزه أختك تخيب يا سعدية علشان تفضل معاكي وقاعده في رقبتنا… ردت عليها وقالت فيه ايه يا ست انتي. انني بتلفي وتدوري على ايه.. قالتها انتي فاهمه وانا مش هتكلم.. وخلصنا. انتوا احرار.. وقامت عمتي لبست القميص واللباس وقامت تشطف نفسها من مكان اللبن وتجهز الاكل.. سعديه قامت ولبست وراحت الحمام تفك زنقتها ورجعت خدت اللبس اللي في الكرتونه. غياراتها مع غيارات قدريه وقعدت تغسل فيهم وتقول البت الوسخه قايله انا هغسل المرادي ومغسلتش.. والمره مخدتش تغسلهم امبارح.. ابو دي عيشه. امتى نخلص من الدار دي..

انا رحت الزريبه اعلف الحيوانات واحطلهم مايه.. شوية لقيت سعديه داخله تنشر الغيارات علل حبل علشان مينفعش ينشروا الداخلي برا الدار.. ولقيتها بتقولي يا سموره.. عمتك بتتكلم عن ايه.. قلتلها انا مليش دعوه.. قالت يعني انت عارف.. قلتها اه بس مش هينفع اتكلم. عمتي تزعل مني.. قالتلي طب انا هدلعك وهجيب ليك حاجات وانا جايه بكرا ومش هقول لحد انك قلت. وهخليك تنيكني علطول.. بس لو قلت مش قايل هفضحكم ومش هخليك تلمسني تاني… فكرت لحظه وخفت..

قلتها هقولك بس اوعي تجيبي سيره لعمتي او لحد

قالت ماشي..

قلتها عمتي بتتكلم عن موضوع محمود وقدريه وانه بينيكها وفتحها.. فتحت بوقها.. وقالت وهي عرفت منين.. ودي ست كذابه. عايزه تطلع سمعة على اختك. بتاعة التمرجي الوسخه.. قلتها انا اللي قلتلها.. فتحت بوقها اكتر.. وقالت وانت عرفت الكلام ازاي.. مين يا واد اللي قالك.. قلتها محدش يعرف حاجه. ولا حد قالي. انا اللي شفت بعيني….. قالت شفت ايه.. قلتها كل حاجه حصلت في العشة. وسمعتها بتحكي ليكي كمان.. فتحت بوقها وقالت قلت لحد تاني يا واد.. قلتها لا.. قالت بص اسمع كلامي علشان متحصلش مشكله.. انت ماتتكلمش تاني خالص ولا حد يعرف الكلام دا. وانا هتصرف… قلتها ماشي..

خرجت وانا خرجت. لقينا قدريه داخله من الباب.. سلمت ودخلت تغير.. وخرجت على دورة المايه وبتسأل عمتي عن الأكل.

قالتها ايه تعبانه؟ بتعزقوا هناك في المشغل؟ وضحكت. وكملت.. قالت امك زمانها جايه نتغدى مع بعض… قعدت مع سعديه على الكنبه وامي دخلت.. نزلت من عليها الحاجه. سلمت ودخلت الأوضة.. بس ملاحظ عليها انها وشها محمر شكلها كانت عند خالتي فاطمة بتحفف ليها وشها بالفتله.. غيرت الجلابية وانا قاعد على كرسي الحمام قصاد الباب.. لقيتها كمان جسمها مفيش فيه شعراايه. بيلمع… وعماله تبص على نفسها. مسكت القميص البيتي ولبسته طبعا على اللباس وبعد كدا نزلت اللباس من رجلها. وحطته على الباب من ورا. ودخلت دورة المايه.. وطلعت شافت عمتي بتنزل الاكل من على النار.

قالت للبنات تقوم تفرش الحصيره والطبليه ويجهزوا علشان هنتغدى.. وقعدنا اتغدينا وعمتي قالت لأمي انا رايحه اشوف البت بكرا من الصبح وهقعد لبعد العصر. بقالي اسبوع مشوفتهاش.. قالتها وماله يا ختي.. عايزاشي فلوس ولا حاجه. قالتها تسلمي يا اختي فلوس المعاش معايا وكفايه اني قاعدة واكله شاربه ببلاش.. امي ضربت على صدرها وقالت ايه الكلام اللي بتقوليه دا يا سعاد. دا من خير اخوكي يا اختي وخير اختك. انتي زي فاطمه يا بت انتي.. مقولتيش ايه رايك في عمايل فاطمه.. وبتحط ايدها على وشها وبترفع دراعها…. عمتي ضحكت وقالت مضروبه فاطمه من يومها شاطره. رجعتك عروسه اهو.. عايزالك عريس بقا وبتغمز.. قعدوا يضحكوا مع بعض وقمنا خلصنا وامي دخلت تريح والبنات دخلوا وعمتي طلعت تشم هوا قدام الدار. وفرشت حصيره وقعدت ومعاها الشاي.. خرجت وراها وقعدت جمبها.. وقلتها خديني معاكي بكرا يا عمتي اقعد مع هند.. قالت ما ينفعش يا واد.. انت مش صغير وأهل ابوها هيتضايقوا.. هبقا اقولهم يبعتوها تقعد معايا يومين.. هبقا اخدلهم كيلو حلاوه علشان اقفل عنيهم. وضحكت… شويه ودخلت.. لقيت سعديه وقدريه في الزريبه وقفت من بعيد اسمع. لقيت سعديه بتقول لقدريه اني عرفت وقلت لعمتي.. ولازم تقول لمحمود علشان يتصرف.. قدريه عماله تقول يا لهوي يا لهوي.. قالت بس يا شرموطة ما انتي اللي عملتي كدا في نفسك.. اسكتي علشان الصوت.. بصي يا قدريه. عمتك مقدور عليها. متقدرش تفتح بوقها واحنا قافشينها قبل كدا مع التمرجي. إنما اخوكي.. لازم نمسك عليه زلة. ممكن يفضح الدنيا… انتي بكرا تقابلي محمود لازم وتتفقي معاه انه لازم يسحب الواد دا وينيكه واحنا نطب عليه في العشه..   ونمسكها عليه.. بدل ما نتفضح. ما محمود ابن الوسخه لو حد قاله انت ازاي تعمل كدا هيقول انا مينفعش اتجوزها لاني كنت بنام مع اختها سعديه قبلها زمان وهي اللي وصلتني لقدريه.. ما انتي يا وسخه لو كنتي قفلتي كسك دا كان زمانه بيجري وراكي ويجي يتجوزك زي ما كنا متفقين.. لكن ضحك عليكي يا عبيطه.. وقدريه عماله تعيط….

انا جريت بعيد.. وطلعت من باب الدار وقلت لعمتي انا همشي على الترعة شوية.. وقعدت افكر في الكلام.. محمود ينيكني.. وافتكرت محمود وزبه واحساسي ساعتها وهو بينيك طيزها وانا حسيت اني نفسي اكون مكانها. وقعدت احسس على طيزي ساعتها….

نسيت اقولكم.. انا مش طويل ولا قصير. شكلي حلو.. علشان كدا لما كنت اسرح كانوا يتريقوا عليا. طيزي احلى من طيز سعديه وقدريه. طالع لأمي في طيزها. وعمتي واخد منها لونها الأبيض. ومحمود دا كنت بروح زمان اقعد معاه عند الغيط ويحكي ليا حكايات ويقعدني على رجليه.. ويقولي انت لو بت كنت هتجوزك. وساعات احس انه حاطط حاجه تحتي زي زر خيار. واجي اقوم يشدني جامد ونفسه بيروح ويقعد بحركني قدام وورا. وشويه نفسه يهدي ويقولي قوم. ويديني ربع جنية اشتري بيه حلاوه.. وكنت بفرح وامشي.. افتكرت الحاجات دي وانا ماشي. افتكرت لما كنا سارحين لغيطهم الجواني. بعيد عن البلد.. وانا راكب معاه الحمار ويقعدني قدامه ويمسك فيا من صدري الطري ويشدني عليه ويقولي علشان متقعش وامك تفضحني.. افتكرت لما دخل ايدي من جيب الجلابية وانا قاعد وراه ويقولي امسك علشان متقعش.. وانا اسأل ايه الناشف دا. يقولي امسك علشان متقعش.. ولما كان بينزلي من على الحمار ويحط ايده على طيزي ويفضل شايلني شوية وبيهزر.. ولما كان ياخدني في جرن التبن (أعواد القمح لما تتقطع وتتفرم وتبقا قطع صغيرة وتتعمل تل كبير) ونلعب تعبيط ( زي المصارعة الروماني) وعلشان هو أقوى مني واكبر في السن كان بيوقعني وينام فوقي وبرضو بتاعه يبقا واقف وداخل في طيزي من فوق الجلابية. مره شفت بتاعه واقف من تحت الجلابية وقلتله ايه دا قالي لما تكبر حمامتك هتكبر كدا……

قعدت اتخيل الحاجات دي وقعدت جمب شجره علي الطريق والجو هادي.. حسيت اني هيجان قوي وزبي وقف على التخيلات دي.. وربطها بالجنس اللي فهمت فيه الكتير اليومين اللي فاتوا.. محمود كان بهيج عليا ودا احساس استغربت اني حسيته.. كان عايز ينيكني.. بدأت احط ايدي على طيزي من تحت الجلابية واحسس عليها.. وزبي ييقف اكتر.. وبدأت اتخيل محمود وانا مكان قدريه… وهو بينيك فيا.. واتخيل الهيجان اللي حصلي اما شوفت زبه من غير لبس.. وايدي اللي راحت علي طيزي……

صحيت من تفكيري دا وبدأت افكر.. هعمل ايه في الخطه اللي سعديه رسمتها. امشي معاهم وكأني معرفش واجرب اتناك من محمود ولا اعمل ايه… اه انا عايز اتناك مش هضحك على نفسي. بس مش عايز حد يعرف.. ولا عايز سعديه وقدريه تمسك عليا حاجه. علشان يفضلوا خايفين مني.. واقدر اعمل كل حاجه…

جت في بالي فكرة.. اروح لمحمود واعرفه اني عارف ومش هقول لحد. بس يتجوز قدريه وهي من لحمه ودمه وفضحيتها من فضيحته.. واقوله اني سمعتهم بيتفقوا الاتفاق دا وانا مش عايز كدا.. واعمل خطه معاه…. خلاص انا خدت قرار..

قمت من تحت الشجره ومشيت على الطريق ووصلت للساحه وفيها قهوة او غرزه بلدي.. بيقعد عليها الرجاله والشباب بتوع البلد.. لقيت محمود هناك بيلعب كوتشينه مع أصحابه. ندهت عليه من بيعيد لاني بخاف اروح هناك والرجاله تقعد تتريق عليا.. قام وجالي.. قالي فيه ايه يا واد. جاي ليه. قلتله عايزك في موضوع.. قالي ما تتكلم. قلتله لا مينفعش تعال نمشي بعيد. قالي فيه يا واد انت  حد في داركم حصله حاجة؟

قلتله لا مفيش. انا عايزك في موضوع بس هقولك عليه بعيد.. استأذن من الناس وشدني في ايده.. ومشينا في الغيطان ووصلنا الغيط بتاعهم.. قعدنا برا العشة.

بيني وبينكم انا اترددت وخفت وبدأت ارتعش وخايف اتكلم. زعق فيا. ما تتكلم يا بن الجزمه.. قول.. قلتله براحه يا محمود.. هتكلم.. وبدأت اتكلم..

قلتله انا جاي اتكلم معاك في موضوع قدريه. قالي مالها يا واد. قلتله انا شفتك امبارح انت وهي هنا في العشه.. اتسمر مكانه واتصدم.. قلتله وقلت لسعديه وقالت ما تتكلمش. محمود بيحبها وهيتجوزها.. بس سمعتهم بيتكلموا وخايفين مني أني اقول لحد. وبيتفقوا انك تضحك عليا وتحاول تنيكني وهما يمسكوا عليا الموضوع.. بس انا مش هقول لحد. هو انا هفضح اختي وابن خالتي…. قعد يبص ليا… قلتله انت هتتجوز قدريه يا محمود؟ قالي انا هتجوزها بس الظروف وحشه اليومين دول ومستني اقبض تمن المحصول واتجوزها وانا عامل حسابي على كدا. هي قدريه من الشارع علشان اضحك عليها؟ دا تبقا فضيحه في البلد.. بس انت يا سمير اوعى تقول لحد. دي هتبقا مراتي وانا مش عايز حد يتكلم عليها ربع كلمة ولا يقول اني كنت مرافقها..

قلتله وحياة امي ما هقول لحد.. بس قدريه هتطلب منك الحاجه دي بكرا. علشان تمسك عليا زلة مفكره اني هفضح سركم . هتعمل ايه؟

قالي انت عايز ايه؟

ضحكت وقلتله في ايه.. وبصيت في الأرض. قالي في الموضوع اللي هما عايزينه. عملت مكسوف. قالي تعال ندخل العشة. قلتله لا.. انت مفكرني قدريه وضحكت.. ولا عايز تلعب معايا تعبيط زي زمان. ضحك وقالي انت فاكر يا وسخ. قلته ااه. وفاكر لما كنت بتقعدني في حجرك وتحكي ليا حكايات وانا كنت عبيط مش فاهم. قعد يضحك ويقولي بس تعال ندخل العشة علشان محدش يسمع.. قمت وقفت من على الأرض والجلابية بين طيزي. وهو ورايا. قالي يخرب بيتك. انت لسه حلو يا واد زي زمان. وقام ينفض التراب من على جلابيتي من قعده الأرض وبيحسس على طيزي قلتله بس يا محمود. ممكن حد يكون معدي. المهم دخلنا العشة وفرد الحصيرة وقفل الباب البوص. قالي دي كانت احلى ايام. لما كنت اخدك على الحمار ونروح الغيط الجواني وجرن التبن. قعدت مكسوف واضحك.. قلتله هتعمل ايه معاهم. قالي متحطش في بالك.. انا مرضاش اصلا اني اخلي حد يشوفك وانت بتتناك مني.. اووووف الكلمه حمرت وشي.. وقلبي بيدق ونفسي بيروح…

كمل كلامه وقالي حتى لو انت مكنتش جيت وقدمت السبت. انا مرضاش ان اخلي اخواتك يشوفوك كدا.

قلتله انت جدع يا محمود وانا لو كنت لقيت قدريه بتتناك من حد تاني كنت خفت.. لكن انا عارف انك مش هتفضحها.

(مش عارف انا كنت بضحك على نفسي في الكلام اللي بقوله ولا انا بقول كدا علشان عايز اوصل لزب محمود.)

قالي يا بني فيه حد يرمي لحمه.. وقام وقف وقالي هعملك شاي.. وهو بيقف لقيت المنظر القديم زبه واقف تحت الجلابية وهو شافني ببص وضحك وانا اتكسفت وحطيت وشي في الأرض. انا عارف انه مش قايم يعمل شاي.. المهم. قالي هات الكوبيات من الصندوق اللي هناك دا.. قمت وبرضو الجلابية داخله في طيزي وانا المره دي سبتها.. وبوطي افتح الصندوق. لقيت محمود قفشني من ورا.. وواقف ورايا وضاغط على ضهري مش قادر اقوم. وزبه راشق في طيزي.. عملت نفسي متضايق…سيب يا محمود.. بس بقا يا محمود.. بطل هزار ماسخ.. وبصراحه انا كنت مركز في زبه وبحس زبه على طيزي الكبيره اللي فضحاني في البلد من شكلها.. وانا عمال اتمتع بحس بلمس زبه على طيزي. في اللحظه دي زبي وقف وشد على الاخر.. قالي مش انت مش عايز حد يعرف.. انا مش هقول لحد.. قلتله لا يا محمود عيب.. انا مش صغير. كان زمان ينفع.. قالي مش انت عايزني اتجوز قدريه.. قلتله ااه.. قالي خلاص.. انا مش هنيك قدريه تاني لغاية ما نتجوز.. بس انت تريحني. قلتله ازاي. قالي انيكك.. قلتله لا يا محمود.. وهو ماسك فيا وزانقني. المهم فلت منه. ورحت في جنب تاني.. بس زبي فضحني.. قعد يضحك.. قالي ما انا عايز اهو. اومال ايه.. قلتله لا مش عايز.. قالي اومال يا خول زبك واقف ليه.. اتكسفت.. قالي لاما كدا.. لاما مش هتجوز قدريه وهفضل انيك فيها.. وافضحها كمان. واقول انك كنت عارف وبتعرص..

قلتله لا ابوس ايدك. انت اتغيرت ليه كدا.. قالي يا عبيط انا عمري ما اعمل كدا. بس انا عايز ادلعك وانت عايز تدلع.. قلتله انت هتروح تقولهم وممكن تعرف الناس في البلد كلها.. قالي يا واد يا عبيط. هقول للناس انا بنيك واد وكمان ابن خالتي.. الناس تقول عليا بتاع رجاله.. قلتله وسعديه وقدريه.. قالي مستحيل اعرفهم.. قلتله طب احلف.. حلف حلفانات كتير.. قالي ايه.. اتكسفت وحطيت وشي في الأرض.. كانت الدنيا خلاص قربت تدخل على الليل. والغيطان كلها اسكت هس ولا صريخ ابن يومين ماشي.

قرب مني.. وقعد يبوس فيا.. ويهدي فيا.. وبدا يقلعني الجلابية وشد اللباس. وقلع خالص وخدني ونزل على الحصيره. وقالي انا عارف من الاول انك عايز تتناك.. اتكسفت. قام قعد يبوس رقبتي وانا رحت في دنيا تانيه. احساس تاني لما حد ينام فوقك وتحس انك مطلوب من الزب.. وبدأت احس احساس قدريه وهي نايمة تحته في غيبوبه

بدا ينزل على صدري الناعم الطري وحلمات صدري البارزه اللي كانت دايما امي تقرصني منها وتقولي يا حلوه يا عسل انتي.. وتتعامل معايا اني واحده.

قعد يلحس في صدري.. وزبي واقف قلبني على بطني ونام فوقي ونزل قفش في طيزي.. وزبه بيحك فيها.. قومني على رجلي وايدي وطيزي في وشه.. واتنهد وقالي احا.. ايه الطيز دي.. حرام تبقا على دكر.. مفيهاش شعرايه. دا احلي من طيز قدريه وسعديه يا واد.. وقعد يحسس على طيزي ويبوس فيها من الفردتين ويقولي اتجوزك انت وخلاص وانا اتكسف.. اول مره اوطى   بطيزي عريانه لحد وهو هيجان عليها.. حسيت ان جوايا واحده ست. ناقص انها تتناك علشان تبقا ست بجد. لقيته بيقرب بوشه ناحيه طيزي.. بيشم فيها. وقومني. وخدني في جنب وقفني وخلاني اوطى وقعد بيغسل فيها.. وانا مسلم نفسي له. وهو بيغسل بيدخل صباعه جوا. بس انا بشد اول ما يقرب من خرمي قالي سيب أعصابك خالص ومتشدش نفسك علشان اعرف انضفك. انا راكن على جنب العيشه وهو بدأ يدخل صباعه في طيزي. ويغسل وانا هجت قوي.. ااااه.. براحه يا محمود.. بيوجع.. اااااه.. المهم خلص غسيل ومسك الجلابية بتاعته من على الحصيره وقعد ينشف المايه.. ونزلني تاني على الحصيره وخلاني اعمل وضع كلابي. وهو ورايا.. بدا يشم وبدا يبوس طيزي من الفرق بينهم.. وقعد يبوس خرم طيزي.. وطلع لسانه.. وبدأ يغرق خرمي من ريقه ويتف عليه ويدخل صباعه شويه ويلحس شويه.. وانا ميت من المتعه. وبرجع بطيزي على وشه.. آآآآآآه…. كفايه يا محمود انا هتاخر.. قالي بس يا بت.. اول ما سمعت كلمه بت. هجت اكتر.. ليه كنت بتضايق من وصفي اني زي المره.. يا ريت كنت طلعت مره. وبدأ بدخل صباعه جوا خالص.. آآآآآآه.. حرام عليك يا محمود. وهو بينيك بصباعه ونازل بوس ولحس في طيزي من برا ويضربني عليها وتترج قدامه. اااه اااااااااه. اخخخخ… كمان… بدأت اهيج قوي…. شوية ولف قدامي وانا وضعي زي الكلب وجت اللحظه اللي تمنيتها لما شفت زب محمود في ايد قدريه وبتلحس فيه وبتمص فيه. زبه قدام عنيا بدقق في تفاصيله وعروقه المنفوخه. صحيح رفيع ومش تخين. بس شكله واقف زي الوحش الهايج.. محمود بدا يضرب زبه في وشي وخدودي. وبدأت اكون زي الكلب اللي قدامه عضمه عايز يلحس فيها ويتغذي على الباقي فيها. بدأت احرك بوقي ناحية حركه زبه. عايز اوقفه والحسه.. شكل بيوضه بتتحرك ونازله لتحت جنن عقلي. بدأت افتح بوقي وعايز اشفطهم في بوقي وهو بيزل فيا. ريحة زبه وفحولته ملت مناخيري. اخيرا قدرت القط زبه في بوقي. جيت ارفع ايدي واتعدل.. قالي نزل ايدك يا خول.. سمعت الكلام وانا حاسس بمتعة بالذل قدام زبه. بدأت الحس زبه وادوق وأحقق امنيتي اللي تمنيتها امبارح.. مكنتش متخيل ان الرغبه دي هتتحقق تاني يوم. بدأت الحس زي ال شرموطه.. مع اني اول مره الحس او امص زب.. زبه كله في بوقي.. بطلعه وأخرجه. نزلت لبيوضه عليها شعر خفيف والحس ومحمود في كون تاني رافع راسه لفوق وبيقول اااااه.. يخرب بيتك يا متناك. انت اجدع من اخواتك الاتنين.. آآآآآآه.. ويضرب زبه على شفايفي ووشي. بدأت امص بحركة سريعه.. لغاية ما قالي كفايه.. اااااه. كفايه.. طلعت زبه من بوقي وانا بدي بوسه لراسه وبودعها وكأني بقولها خلي بالك من طيزي وانتي داخله.. لف محمود ورايا. وراح للصندوق وجاب علبة الفازلين اللي حط منها على زبه وطيزي زي ما عمل مع قدريه… قلته بالراحه يا محمود.. مع اني واثق اني هستحمل زبه. لان خرمي واسع زي ما كانت أمي بتقول لما كانت تديني لبوسة السخنية لما كنت اسخن… وبدأ محمود يدخل صوابع بعد الفازلين تاني.. اوووه.. بتدخل بسهوله.. وانا بضغط خرمي لبرا علشان يفتح.. دخل صباعه التاني.. آآآآآآه… كمان يا محمود… آآآآآآه… وانا دايخ في المتعة.. محمود حط راس زبه وبدأ يدخل.. يااااااه بيوجع يا محمود. براحه.. قالي سيب نفسك.. سبت نفسي وضغط لورا كأني بحزق وهو في اللحظه دي.. ضغط جامد.. اااااااااااااااااااااه اخخخخخخخخ طلعه… آآآآآآه.. وهو مد ايده يلعب في زبي.. وزبه نصه جوا طيزي.. وبدأ يحرك… آآآآآآه.. براحه.. اااااه.. نيك براحتك.. وهو يدخل لغاية ما زبه كله بقا في طيزي. وحسيت ببطنه على طيزي من برا.. شعر زبه من فوق بيحك في جلد طيزي الأبيض الناعم. اووووف على الإحساس.. وبدأت احس ان الألم اقل.. او الألم ممتع.. اااااه.. نيكني يا محمود.. ااااه.. بدا يزرع زبه جوا طيزي.. حسيت اني طيزي مليانه.. أحساس فوق الوصف.. آآآآآآه….. قام خرج زبه.. حسيت روحي بتطلع.. ونيمني على بطني. ونام فوقي وانا مسكت زبه حطيته على خرمي وهو نزل في خرمي اللي فاتح بابه.. زبه بيرزع جوا جسمي.. جسمي كله عرقان من الهيجان.. صوتي عالي.. مبقتش افكر حد يسمع او لا.. اااااااه. اووووف.. اخخخخخخ.. نيكني.. نيكني.. اااااااه. هجت على الآخر وحطيت ايدي تحت زبي وبدأت احك زبي في أيدي.. نيك قوي… آآآآآآه.. قربت انزل.. قلتله اااااه هنزل يا محمود. لسه بكمل الكلمه. لقيت محمود بيقول اااااااااه.. وجسمه بيتنفض فوقي.. ولبنه بيغرق طيزي… آآآآآآه.. بنزل معاه.. اااااااااه.. اول مره انزل كدا. كمية كبيره قوي.. اااااه. ونمنا ننهج من التعب.. ببص لقيت الليل دخل. وانا اتاخرت.. افتكرت ان ابويا مسافر.. هقول لأمي اي حاجه.. قلتله يلا يا محمود. قوم.. قام من فوقي وطيزي غرقانه.. لبست الجلابية وطلعت برا العشه فرغت اللبن علشان مينرلش على اللباس وخدت الكوز غسلت طيزي.. ولبست   اللباس وسلمت على محمود ومشيت بعد ما قالي تعدي عليا كل كام يوم على القهوة لو حبيت انيكك هشاور ليك تروح العشة.. لو بصيت ليك ولفيت وشي.. اعرف اني مش عايز.. قلتله هو فيه تاني… قالي اومال يا عروسه.. تاني وتالت ورابع.. دا مش بعيد اتجوزك انت بدل قدريه.. ضحكت بمياعة ومشيت….

خرجت عرقان.. اتمشى في نسمة الهوا لغاية ما جسمي العرق يروح منه.. ودخلت الدار.. لقيت عمتي في الاوضه صاحيه واخواتي مش موجودين.. ولقيت الحاج صفوت قاعد على الحصيره وامي قاعده معاه في الاوضه والشيشه شغاله. بصيت على الكنبة لقيت فاكهة ولفة حلاوة ملبن.. امي ندهت عليا وقالت تعال سلم على الحاج يا سموره.. دخلت سلمت عليه.. قالتلي كنت فين. قلتلها كنت قاعد تحت الجميزة في الهوا…. قالت الحاج صفوت جايب لك ملبن علشان عارف انك بتحبه.. فاكر لما كنا بنروح ويديلك الجنية والملبن.. قلتها له فاكر كل حاجه.. وابتسمت ابتسامه خبيثة كدا.. قام صفوت خد باله. وقال جنية ايه بقا يا سناء.. سموره كبرت واحلوت.. وقام مطلع ورقه بعشرة واداني.. انا عنيا زغللت.. وقلتله ليه يا حاج.. قال امسك يا واد…. امي قالتلي شوف.. عمك صفوت جاي يتطمن علينا علشان ابوك مسافر…. لقيته بيقولي اقعد يا واد.. قعدت. امي فاردة رجليها والجلابية مرفوعة من نصها وطبعا فتحة صدرها مفتوحه ونص صدرها باين.. قامت ترص الحجر ونص صدرها قدامي وقدام عم صفوت اللي بيبص ويبحلق وكأني مش موجود.. ولقيته بيقولها ايه الحلاوه دي يا سناء. انتي بتصغري وهي تضحك ضحكة دلع.. وتقوله بصغر ايه بس يا حاج… وبتلف تحط النار في المنقل وطيزها لينا. ببص لقيتها مش لابسه لباس…. وعم صفوت عينه على طيزها وبيبلع ريقه.. وبدأ يحط ايده من جيب الجلابية يظبط زبه علشان ميظهرش… امي لفت وقعدت. قالتلي قوم يا سموره شوف اخواتك اتاخروا ليه. شيعتهم يجيبوا فول وطعمية.. علشان عمك صفوت يتعشى.. قلتها حاضر.. بصيت على عمتي. لقيتها نامت وطفت النور.. طلعت برا.. لقيت سعديه وقدريه واقفين في جنب.. داريت نفسي لقيتهم بيقولوا هنعمل ايه دلوقتي. والخول مش عارفين نلاقيه.. ساب القهوة وراح فين.. سعدية قالت الصباح رباح.. وقمت انا طالع.. قلتلهم اتاخرتوا ليه.. عمي صفوت عايز يتعشى… قالوا ما احنا اهو يا وش الفقر.. ودخلوا.. جهزوا العشا والشاي وكل واحده فيهم قعدت شويه.. ودخلوا ناموا.. وانا كمان قلتهم انا داخل انام.. امي قالت. خلاص.. نام وانا هبقى افتح لعمك صفوت وهو ماشي وانا كدا كدا مش راحه السوق بكرا وهقوم براحتي.. عم صفوت قالها اوعي تنسى تيجي تساعدي ام محمد في تظبيط البيت.. علشان العيال جايين من السفر.. قالت صحيح فكرتني وهي بتغمز ليه.. وبتضحك.. قمت دخلت وبعد شوية امي جت تشوف نمنا ولا ايه.. وانا عملت ميت.. وهي خدت راحتها واتطمنت. وراحت وقفلت بابا الاوضه عليهم.. انا قمت اتسحب زي الحرامي علشان محدش يحس بيا ورحت على الباب سمعت ضحك وكلام واطي. جبت كرسي الحمام بتاع دورة الميه ووقفت عليه وبصيت من الشباك الصغير اللي طالع على المندرة من جنب الاوضه. ولقيت امي لابسه قميص نوم وقاعدة جنب عم صفوت ولازقه فيه وساندين ضهرهم على الحيطه… وهو عمال يحسس على بزازها ويطلع بز ويلعب فيه. وهي راكنه على رجل مرفوعه والرجل التانيه مفروده. وتقوله يا راجل اختشي احنا في الدار والناس هنا… ما بكره هيجيلك.. اتفرج انهاردة ودوق بكرا.. يقولها مش قادر.. ونزل يمص بزها. وهي تبعده.. وتقوله.. لا بلاش.. لحد يصحى تبقا فضيحة.. يقولها طب فرجيني كسك. تضحك وتقوله انت عامل زي اللي عمره ما شافه…. دا انت شايفه قبل عباس جوزي يا راجل…. شد القميص وهي فردت رجليها. ووبطنها قدامها.. وهو رفع بطنها وحط ايده.. شهقت شهقة عاليه.. ااااه.. بس بقا يا صفوت.. دا كلها سواد الليل… قالها ماشي. يا زبده…. وقام قعد يبوس فيها ويمسك صدرها…. قلت فرصه اكسر عينهم الاتنين… نزلت وقمت فاتح الباب وانا بقول انتي صاحيه يا امه.. واعمل نفسي مصدوم… الاتنين اتفزعوا وهو ماسك بزها.. قلتلهم بتعملوا ايه.. امي قالت صحيت ليه ياواد.. بتبص على ايه.. دا عمك صفوت.. قلتله صدري بيوجعني.. قالي وريني اشوف وكان بيفك الدم فيه.. وايده فيها الشفا.. ارتاح.. قمت خارج وعامل نفسي متضايق.. قام صفوت خارج ورايا. وقال يا سمير.. الكلام زي امك ما قالت. وقالي انت جدع ومش هتقول لحد حاجه. وقام مطلع عشرة جنية تاني وحطها في أيدي.. وقام داخل لم حاجته وانا دخلت الاوضه وامي وصلته ودخلت الاوضه وقفلت ونامت….

نكمل في الجزء الخامس اللي فيه اثاره اكتر واكتر…

تعليق واحد على “حكاية مصرية – الحلقة الرابعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ