حكاية مصرية – الحلقة الثالثة

بعد ما رحنا في النوم كلنا.. كنت تعبان قوي من ليلة امبارح والأحداث فيها… صحيت وأنا أحاول أفكر هل كنت في حلم ولا كنت عايش عبيط كل السنين دي لدرجة اني مش عارف شي عن السكس.. مفيش ولد في سني ميعرفش كل حاجه..إنما أنا صبي الدار زي ما بيقولوا..

المهم صحيت من النوم وخري ( متأخر) ببص في الاوضة لقيت اخواتي البنات كل واحده راحت شغلها وعمتي لسه نايمة. ندهت عليها صحيت.. قلتلها سعدية مشيت ليه. مش قلتي ليها متروحش الشغل النهارده….

قالت يا خول مش تقول صباح الخير، عجبتك اختك يا عرص. ونسيت اللي علمتك..

لا يا عمتي بسأل بس.. كويس انها راحت. أصلها بتعاملني وحش يا عمتي وانتي عارفه.. وكمان انا عايز اتكلم معاكي في حاجه بس خايف..

عمتي : قول يا واد خايف من ايه.. عملت ايه يا منيل. احنا مش متفقين اللي بينا دا سر كله. اوعي تكون قلت لحد..

انا :لا يا عمتي. ما انا معاكم طول اليوم في الدار. صحيح.. ابويا سافر؟

عمتي: اه يا سمسم، سافر بعد الفجر وامك سرحت . الدار فاضيه اسبوعين.. كله بياخد راحته وضحكت ضحكة شرمطه كدا

انا : يعني الدار فاضيه.. عايز احكيلك على حاجه بس خايف قوي.. لو حد عرف تبقا مصيبه.

عمتي :ما تقول يا واد خوفتني..

انا : هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد وتفهميني كل حاجه في الدار هنا وتقولي ليا كل حاجه عن أي حد…

عمتي : طب استنى اروح دورة الماية افك زنقتي ونفطر ونقعد تحكي اللي عندك

عمتي قامت والقميص بتاعها راشق في طيزها وبزازها بتحاول تخرج من الجناب بتاعته.. وانا قاعد ببص عليها وهي بتوطي تجيب الشبشب من تحت السرير.. اول مره اركز مع رجليها وحلاوتها.. هجت من منظر اللحم الطري وببلع ريقي وهي بتبص عليا لقيتني مدقق قوي.. ضحكت الضحكة بتاعتها وقالت بتبص على ايه يا صبي الدار. اصبر دا انا هدلعك النهاردة

قلتها ماشي يا عمتي.. قامت مشيت وراحت دورة المايه اللي بابها مفتوح من تحت ومن فوق خالص. وجوده زي عدمه.

انا خرجت وراها وقربت من الحمام.. عايز اشوفها بتعمل حمام من كسها.. وطيت تحت.. من بعيد وشفتها قاعده بتشخ مايه. اوووف.. منظر ندمت اني مشفتوش من زمان لاني كنت اهبل وعبيط.. عمتي خلصت وخدت الكوز وشطفت كسها وقامت. وانا كمان قمت لاحسن تلاحظ حاجه. جهزنا الفطار وفطرنا واحنا بنشرب الشاي. قالتلي قول.. قلتلها انا شفت محمود وقدريه في العشة في الغيط بتاعهم.. وانتوا نايمين

عمتي : بيعملوا ايه يا واد.. قول كل حاجه من غير ما اسأل.

انا : بيعملوا حاجات قلة أدب زي اللي عملناها امبارح انا وانتي وسعديه.. وحاجات تانيه كمان اول مره اشوفها.. شفتها بتحط حمامة محمود في بوقها زي البزازه وبيدخل حمامته في طيزها من ورا..

عمتي. : ودخل في كسها يا ودا

انا : اه يا عمتي..

عمتي صوتت.. قالت يا لهوي.. يعني فتح البت.. ضيعها.. يا خيبتك يا سناء في بناتك الاتنين.. البت مفتوحه.. يا خرابي.. الواد ابن الكلب دا لازم يكتب عليها. لما اشوف الشرموطه امك. مش ابن اختها الخول دا… لازم يكتب عليها.. هي ناقصه.. بدل واحده مطلقه وماشيه على كيفها. يبقا فيه كمان بنت بنوت مفتوحه.. يا لهوي يا سعاد…

خلاص يا عمتي.. احنا مالنا.. مش انتي قلتي مش هتقولي. ما تتجوز اي حد وخلاص.. مش شرط هو.. هو يعني من حلاوته..

قالت بس يا بن العبيطه ما انا هقول ايه.. يا واد البت اتفتحت يعني مينفعش تتجوز حد تاني. هنتفضح..

قلتلها مش فاهم… يعني ايه مفتوحه. هو الكس بيكون مقفول

قالت تعال يا اهبل.. مش عارفه انت طالع اهبل لمين.

شدتني من ايدي وقفلنا باب الدار ودخلنا السرير بتاع اخواتي. قلعت عمتي القميص واللباس ووفتحت رجليها وقالت دا اسمه ايه يا واد.. قلتها كسك يا عمتي.. قالت افتحه كدا. شيلت الشعر في جنب وفتحت كسها وبدأت ادقق فيه وريقي بدا يجري عليه. قالت شايف الفتحة اللي تحت. قلتها اه.. قالت شايف مفتوحه ازاي..ومفيش حاجه قافله.. قلتلها اه. قالت علشان انا ست اتجوزت… لكن بنت البنوت بيكون فيها حاجه فيها فتحة صغيره والباقي مقفول. الفتحة دي علشان دم الدوره لما تيجي على الواحده.. لما البت تتجوز وجوزها ينام معاها بيقطع الحاجه دي وينزل دم فيعرف انها بنت بنوت.. لو منزلش يعرف انها شرموطه زي اختك الوسخه.. فهمت يا ابن الكلب. عرفت ليه معرفش اسكت..

فهمت يا عمتي..

كل دا وانا مركز مع الكس اللي قدامي.. ايه الاحساس الغريب دا اللي بيجي للواحد لما يشوف الحاجه دي. جسمه كله بيتغير حطيت ايدي كلها عليه. بلمس كل حته فيه. بكتشف كل حاجه في الكنز اللي بيحرك كل حاجه في العقل والجسم. وقلتها فين اللي وعدتيني بيه امبارح يا عمتي.. ضحكت ضحكتها المعتاده اللي بتهيج زي الكس..

انت يا واد معندكش احساس.. بقولك اختك شرموطه وبتتناك في الحرام…. قلتلها انا لسه صغير ومليش دعوه بحد.. قولي لأمي وابويا بس اوعي تقولي اني قايلك.. وعلى فكرك سعدية عارفه. انا سمعتهم بيتكلموا امبارح ومفكرين اني نايم زيك.. يعني سعديه عارفه ومعملتش حاجه وهي الكبيره.. انا صغير ومفهمش في الحاجات دي. ابقى اقفلي كسها تاني يا عمتي وخلاص.. خلي عم سعد التمرجي اللي كان بيجيلك يديكي دوا لكسك الصبح يعملها حاجه..

عمتي : انت ايه اللي فكرك بالكلام ده يا بن الكلب. اوعي تكون قلت لحد.. انا غلطانه اني فهمتك الكلام ده يا بن الكلب هتفضحني.. كنت سبتك عبيط زي ما انت..

انا : ليه يا عمتي.. وحياة النعمة ما قلت لحد وبعدين انا مالي. انا مش هتكلم في اي حاجه غير اللي تقوليلي عليه. بس اوعي تزعلي مني. وتفهميني اكتر.. انا مش عايز أفضل عبيط ولا اهبل.. انا من ايدك دي لدي..

عمتي : خلاص انت مفيش حركه ولا كلمه ولا تعمل حاجه الا لما اعرف بيها.. وكل حاجه هعرفك بيها وهدلعك اخر دلع وضحكت

انا : علميني كل حاجه يا عمتي وفين بقا اللي قلتي عليه امبارح..

كل دا وانا عيني على صدرها الكبير وكسها المليان اللي شفايفه كبيره قد كس سعدية مرتين.. كس بلدي فلاحي اربعيني.. كس يعلمك انك تحترمه وتقعد قصاده تقول شعر

هتفضل قاعد تبحلق كدا يا واد وتضيع وقت. انا مخدتش نصيبي امبارح. بقا انا اللي اعلمك واول واحده تجربك تكون سعديه يا سمير.. عايزاك تعمل كل اللي اتعلمته أمبارح. وفتحت رجليها وشدت كسها من الشفايف. وقالت يلا بوس.. انا ماصدقت الكلمه ونزلت زي المجنون وفي عقلي كل اللي حصل امبارح. كس سعديه وكس قدريه وطيزها وزب محمود وجسم امي العريان تحت الحاج صفوت وصدر امي واحنا قاعدين مع الحاج صفوت في الاوضه قدام ابويا وهي بترص الحجر وتفرجه لحمها علشان اخر السهره يديها قرشين والكس اللي داخل عليه بوشي اللي كان برئ من يومين بالظبط. بدأت ابوس بسرعة كل حته في كس عمتي الأرملة العطشانه وهي تقولي براحه يا واد واحده واحده.. ااااه.. بشويش لسه قدامنا وقت طويل.. وانا ابوس جنب كسها وبين كسها وفخادها. فخاد تهز اتخن راجل في الكون. فخاد عدى عليها الزمن وهي تزيد جمال وحلاوه. وبدأت اطلع لساني ادوق كل مكان قدامي وريحة كسها تدخل مناخيري تخليني طور هايج بدأت الحس والحس واحط شفايف كسها بين شفايفي والحسها بلساني.. قلتلها ابقى شيلي شعر كسك يا عمتي. وافقت بهزة راس وهي في غيبوبه.. تقولي يلا يا سمير.. مشتاقه يا واد. عوضني ينوبك ثواب.. وتمسك راسي بايدها وتشدها على كسها. اللي بدا ينزل مايه او عسل زي ما هي بتقول طعمه غريب بس حلو. بلحسه قوي.. بدأت اطلع لراس كسها.. زنبورها اللي بدا يظهر مع شدة شفايف كسها. بدأت ادخله في بوقي وامص فيه.. وايدي بتلعب في فتحة كسها اللي بدا يرمي كتير. غرق صوابعي وهي في غيبوبه.. يااااااه.. من زمان ما حدش لحس كسي وكأنه بيعض.. اااااه.. احوووووو.. الحس يا سمير… انا من هنا ورايح خدامتك. اوووووي. اوووووي اوووووى.. يااااااه الحس يا سمير.. يا عوضي..ااااااه.. يخربيتك يا واد انت بتتعلم بسرعة. انا مش هسيبك لحد غيري… كل واحده ليها اللي يكفيها وانا اللي اترميت زي الكلبه هنا وراحت عليا.. وقعدت تعيط.

قمت من على كسها. وحضنتها وقلتلها متزعليش يا عمتي. انا بحبك قوي.. واوعي تزعلي.. دا انتي جسمك احسن من اي مره في البلد.. طب يا ريت بنتك هند تبقا شكلك وانا اتجوزها. وقعدت ابوس في وشها ومسحت دموعها.. وهي قامت شدت راسي ومسكت شفايفي كأنها جعانة وماصدقت لقيت الزاد. اول مره ابوس ومش عارف. بدأت اعمل زي ما هي بتعمل. قعدت تلحس شفايفي وتدخل لسانها في بوقي اول مره حسيت اني هقرف.. لكن اندمجت ولقيت انه حاجه حلوه قوي. بوقها واسع وشفايفها مليانه ولسانه بيرقص جوا بوقي وبدأت الحس شفايفها وادخل لساني ووهي ايديها بتقلعني الجلابية. وانا شديت اللباس.. وزبي بقا فوق قبة كسها. وهي لفت رجليها على طيزي وبتشدني   ناحيتها عايزه تبلعني جواها. صدرها طري قوي تحت مني. ومايل على الجنبين.. بدأت ترجع راسها وتقولي بوس بدأت ابوس وهي تحرك راسي على خدودها ورقبتها بتوجهني لبزازها اللي زي التلال.. فعلا تلال من اللحم الهايج وحلماته لونها غامق من تأثير الزمن والشفايف الناشفه اللي رضعت منها وبعد كدا سابتها بدون رحمة.. انا موجود هنا دلوقتي علشان اعوضها وارجع الاحساس ليها واعوض سنين من السذاجة اللي عشت فيها.. كل الصور بتعدي قدامي ولكن اهم صوره بزاز عمتي اللي نايمة تحتي عطشانه للنيك. بقيت زي الحمار اللي هاج على وليفته. مش عايز اسيب حتة في بزاز عمتي الا لما ادوق طعمها والحسها واعوضها عن الحرمان. ببوس وبمسك بأيدي بعصر البزاز اللي بتترج بين ايدي.. بلحس كل حاجه.. برفع بز واحد والحس تحته مش عايز اسيب حته.. بطلع من تحت بلساني وفجأة الاقي حلمة تخينه في طريقي حوليها منطقه واسعه غامقة. وشعر خفيف خدت الحلمة في شفايفي وارضع والحس والف لساني

حوالين الحلمة. بفتح بقى اكتر علشان ادخل منطقة كبيرة من البز فيه.. وزبي بيحك في فخاد عمتي التخينة ومع كل حكه بيقف اكتر.. عمتي بتشد فيها على بزازها كأنها ماصدقت حد يقطع بزازها ويرضع منها من تاني.. مسكت بزها التاني وبغوص وسط بزين مفيش كلام يقدر يوصفهم. وعمتي هيجانه قوي وترفع جسمها تحك كسها في جسمي.. بتصرخ من جواها بصوت عالي آآآآآآه… كمان يا واد يا سمير.. اوووووي اوووووي اوووووي.. اوعي توقف.. اووووف.. انت كنت فين من زمان.. ازاي مجاش في بالي تريحيني.. دا انا كنت هموت على لمسة زب. حتى المعفن بتاع الحقن بتهرب مني من سنين. دا انا كنت بدخل الزريبه. امسك زب الحمار والمسه على صدري من الحرمان وخوفي من الفضايح في البلد. آآآآآآه. ارضع يا واد واقف ليه.. ارضع من عمتك..

رجعت بعقلي لزمان من 6 سنين والحاجات اللي كنت اشوفها من غير ما افهم…. لما كنت اشوف عمتي بتعمل الكلام دا وهي تقولي بنضف الحمار.. واجري اطلع برا.. وبقيت اخاف ادخل الزريبه وهي بتنضف للحمار علشان متزعقش معايا…

هيجاني زاد اكتر لما سمعت الكلام ده.. قعدت امص بزازها ونزلت على بطنها.. الحس كل مكان.. لغاية ما وصلت لكسها اللي سبته لما كانت بتعيط.. بس لقيت كسها غرقان جدا. مستني العطشان. نزلت الحس واشرب من كسها. بشفط من كسها كأني عطشان ولقيت المايه في عز الحر. جسمها كله عرقان من الحر الصعب في الوقت دا من السنه.. بدأت الحس والحس وهي تتجنن تحتي. آآآآآآه… َ كمان… اوي اوي اوي.. الحس يا سمير.. الحس كسي.. موتني يا واد.. وارتعشت رعشه كبيره وكسها بيغرق اكتر.. ورجليها مالت على جنب واعصابها سابت خالص.. مغمضه عنيها وبتمص على شفايفها. امممممم.. آآآآآآه.. ريحتني يا واد.. وقفت لحس لما جابت شهوتها.. وسبتها تهدي شوية. وريحت جمبها على السرير. فتحت عنيها وقالتلي.. سمير.. انا عايزاك ليا وبس. اوعي تبعد عني زيهم.. وانا هظبط نفسي واروق جسمي علشانك. وملكش دعوه بحد غيري.. ولو عايز تعمل حاجه مع حد يكون بعلمي.. انا الوحيده هنا اللي خسرت عمري مع راجل تعبان ومات وسابني.. وزي ما انت شايف. خدامة هنا بلقمتي.. اوعي تبعد عني يا سمير وانا هخليك سيدي وتاج راسي…

انا : متقوليش كدا يا عمتي.. انا عمري ما هتأخر عنك.. انتي رقم واحد والباقي بعدك طبعا.. دا انا حتى لما اجي اتجوز. هخلي امي تجوزني هند بنتك.

عمتي : مالك يا واد كل شوية هند هند. انت عينك منها ولا ايه.. لا.. انا مش عايزه هند تبقا زي قدريه.. سنتين تلاته كدا ابقا اتجوزها. انا اضمن منين ما انت ممكن تتسلى بيها وتسيبها وتلبس هي في الحيطه.. لا يا سمير.. اوعي تفكر تلعب بعقل البت وتفتحها.. دي كانت تبقا مصيبه وأهل ابوها يقتلوك ويقتلوني.. اوعى..

انا : انا عمري ما اضرها يا عمتي. ولو حصل حاجه عمري ما افتحها..

لقيتها قامت وضربتني على وشي براحه وقالت ركز مع امها الأول يا واد علشان اتطمن على جوز بنتي.. وقامت نازله علي صدري تبوس فيه وتلحس فيه وتلحس حلمات صدري.. آآآآآآه.. وتعض بسنانها اااااه.. براحه يا عمتي وهي نازله تمص وتعض وتنزل واحده واحده.. عرفت هي راحه فين.. ايوا.. نفسي اجرب رضع زبي زي ما قدريه كانت بتمص لمحمود.. قعدت تلعب في زبي وتخبط في وشها وتطلع بزازها عليه وتحك فيه.. اووووف ايه دا.. زبي بين بزازها. وهي بتحرك فيهم.. كأني في عالم تاني. البزاز اللي كنت بشوفها من فتحة القميص دلوقتي زبي راشق بينهم.. تتف على زبي وتحرك زبي بين بزازها.. شويه ومسكت زبي وقعدت تبوس فيه. وتتمحن عليه. امممممو.. وتحط الراس على شفايفها وتطلع لسانها تدوق الزب.. وبدأت تدخل الزب في بوقها. وتطلع.. زبي في بوقها كأنه في فرن.   ولسانها بيلف حواليه كأنه بيرقص.. اااااه كمان يا عمتي.. ارضعي.. آآآآآآه… اووووف… اوي اوي زبي بقا حديد. ومش قادر. لو زودت شويه هنزل لبنى.. قلتها كفايه يا عمتي.. عايز انيك بقا.. عايز اجرب كسك.. قالتلي بلاش يا سمير.. قلتها كده يا عمتي.. دا اللي هعملك كل حاجه.. قالتلي ما انت بتقول عايز تتجوز هند.. لو هتتجوز هند بلاش تنيكني. خلينا كدا احسن.. قلتها انتي اهم عندي من هند ومن كل الحريم. انا عايز اتجوز هند علشانك انتي.. يبقا انتي اهم من هند… وقمت ونيمتها على ضهرها. لقيتها بتقولي صحيح يا سمير. انا اهم من الكل.. قلتلها اه طبعا.. انتي رقم واحد…

وقمت داخل بين رجليها وبقرب زبي من كسها.. ولسه هدخل لقيت الباب بيخبط.. قلتلها اكيد سعديه. لبست الجلابية وفتحت الباب وكانت سعديه.. قفلت الباب ودخلت الاوضه وقلعت الجلابية. لقيت عمتي غطت نفسها بالملايه.. قلتلها ما تخافيش. دي سعديه. رفعت الملايه وقعدت بين رجليها احك في زبي تاني علشان يشد ويقف وسعديه دخلت. قالت يا حلاوة.. دا انتوا ملط يا شراميط.. عمتي قالتلها اسكتي يا شرموطه. انا لسه ما اتنكتش. انتي اللي جيتي على الجاهز خدتي الزب من غير تعب.. سبيني بقا ادوق الزب. بقالي كتير ما اتنكتش. من يوم المرحوم.. قالتها مرحوم يا شرموطه.. اومال التمرجي فين… قالتها طفش يا ختي من يوم ما شفتيه.. سبيني بقى

انا قاعد ادعك لغاية ما زبي شد على الاخر.. وبدأت ادخل راسه. واضغط جامد لغاية ما دخل نصه. وخالتي شهقت شهقه محرومة.. يااااااه… اااااااه… دخل ياواد وحك قوي. وانا نزلت نيك فيها.. كسها واسع شويه بس نار من جوا. نمت فوقها وقعدت انيك.. وهي هتموت من المتعة.. احوووووو نيكني يا سمير.. نيكني قوي.. نيك للصبح.. آآآآآآه… ريحني… هموت.. حك جامد.. لف زبك قوي.. وهي رفعت رجليها ولفاهم حولين ضهري.. اااااه.. كمان.. كسي تعبان قوي.. نيكني..

كل دا وسعدية. قعدت على الكنبة بعد ما قلعت وفضلت باللباس. حطت ايدها من تحت اللباس وقعدت تدعك كسها.. عمتي شافتها.. قالتها تعالي يا سعديه اقعدي على السرير.. قامت قلعت اللباس وجت على جمبها لزقت في عمتي.. ومسكت بزها تلعب فيه وتشد الحلمه.. وعمتي تلعب في بزازها وانا قاعد انيك.. وقربت انزل.. هديت شوية وبدأت ابص عليهم وسعديه بتبوس بزاز عمتي لما شاورت ليها.. وانا مديت ايدي لطيز سعديه بعد ما طيزت ليا ومالت على بزاز عمتي.. قعدت ادعك في كسها اللي بدا ينزل عسله ووبدخل صباعي.. وبنيك عمتي على الهادي وه عمتي بتتشرمط وتوحوح احح اااااه.. كمان يا سعديه.. نيك يا سمير.. كيف كسي.. عايزه اتكيف يا واد.. شبعني.. منظر طيز سعديه وخرم طيزها والشعر اللي عليه. هيجني اكتر.. قلت اجرب العب في خرم طيزها واشوف رد فعلها.. بلعب بصباعي وبدعك خرم طيزها. لقيتها قالت ااااااااه طويله.. قعدت احاول ادخل صباعي.. كان صعب. حطيته في بوقي وبليته وبدأت ادخله تاني.. دخل.. لقيتها رفعت راسها من على بزاز عمتي وقالت احححححح… آآآآآآه.. دخل يا سمير.. دخلت اكتر وهي وطت ورجعت ايديها تشد اطيازها وصباعي دخل كله.. بقيت بنيك عمتي ومدخل صباعي في طيز سعديه اختي.. والاتنين آآآآآآه واحوووووو… كمان يا سمير… وانا خلاص مش قادر.. بنيك قوي وارزع في عمتي. اللي مدت ايدها تحت سعديه وتدعك كسها وسعديه بدأت تشد على صباعي في طيزها عرفت انها هتنزلهم.. آآآآآآه هجيب.. اااااه وقامت ارتعشت جامد ونامت على صدر عمتي من الرعشه.. وانا خلاص مش قادر. نمت فوقهم الاتنين وبنيك قوي قوي.. اااااه وعمتي مغمضه وتقولي نيكني.. نيكني.. اااااه وارتعشت هي كمان وغمضت عنيها وانا كنت خلاص مش قادر.. لحقت نفسي بالعافيه وطلعت زبي. نطر على جسمهم الاتنين.. نزلت كتير قوي.. اااااااه… واترميت على السرير….. لحمنا كله مع بعضه على سرير واحد…

نكمل الجزء الرابع ومواقف اكتر جنون من اللي فات…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ