تاني مره أقع على ركبي من التعب..ايه الحلم الجميل دا؟ الف ليله وليله.. لو كنت أعرف لكنت حلبت زبي من زمان..
بعد ما فقنا من النشوه. الباب بتاع الدار بيخبط.. كل حد مننا جري يلم ويظبط حاله. اخدت الجلابية و جريت على الزريبه لبست.. سعديه على دوره المايه. عمتي لبست الجلابية وراحت تفتح الباب
.. كانت أمي تحمل قفص الفراخ الفارغ بعد ما باعت الفراخ في السوق. وفي ايديها صفيحة الجبنه
كانت الساعه 2 بعد الضهر.. دخلت امي تنفخ من الحر والزحمة في السوق.. خرجت من الزريبه وقلت انتي جيتي يا أمي .. ايوا يا سموره.. (كانت بتحب تدلعني بكدا) تعال نزل مني يا واد.. رحت انزل منها. وهي قلعت الطرحة ودخلت الاوضه و قلعت الجلابية والباب مفتوح. لبست قميص بيتي قديم مقطع من تحت الباط وضيق عليها. مفتوح من الصدر من فوق
وبعد ما لبست. رفعت الجلابية ونزلت اللباس وندهت على سعديه.. يا بت يا سعديه.
نعم يا امي. خدي يا بت. اغسلي اللباس دا والعبايه..
سعديه : انتي عارفه يا امي اني مبغسلش لباس حد. وانا راجعة من الشغل مهدوده. اديه لعمتي
عمتي كانت مشغوله في الأكل. رحت عندها قلتها هات اغسلك يا اما (امي بس بلغه الفلاحين)
امي : لا ياحبيبي اغسل انت العبايه وانا هبقا اغسل اللباس..
انا : ليه يعني هو انا مش شاطر في الغسيل. مش انتي بتقولي انا مخلفتش الا انت يا سموره تنفع لشغل البيت
امي : ضحكت. وحياتك يا سموره انت اللي عندي مش البنات اللي مطلعين عيني. خد يا حبيبي. اغسله بس حط زهره علشان يبيض اللباس. ومتنشرش برا البيت. جوا في الحبل بتاع المندرة، اصله لباس عرة وعايزه اشتري لباسين بس شوية
حاضر يا اما (امي). خرجت ودخلت على الصحن بتاع الغسيل وخدته في الزريبه. وجهزت مايه و مسحوق والزهره.. وقمت بصيت لقيت المندرة هاديه. دخلت بسرعة اشوف اللباس، طبعا عرق امي من الحر من الصبح مع الحك واللي بينزل من الكس. باين. اللباس قديم
حطيته على وشي اشم فيه. عليه كام شعرايه وقاعين من كسها وفيه وساخة في اجناب الكس من الحركه والحر. ريحته قويه.. قعدت اشم فيه قوي.. وبعدين قعدت اغسل ولا اجدع مره في البلد وقمت نشرت.
شويه واختي قدريه جت وبعدها ابويا جه من الغيط. وقعدنا اتغدينا و انا طلعت برا الدار وقعدت تحت الشجره.. ابويا دخل نام مع امي يقيلوا.. وعمتي اتهدت ودخلت تنام. وسعدية نايمة على السرير، وقدرية خلصت اكل ودخلت دورة المايه
و انا قاعد في فسحة قدام البيت تحت الشجره بعيد. لقيت اختي قدريه طالعه من الباب وبتبص وراها.. ومش واخده بالها مني. لقيتها بتتسحب على العشة اللي في أرض الواد محمود ابن خالتي.
رايحة لخالتي ولا ايه.. بتتسحب ليه.. المهم وصلت العشه ولقيت محمود واقف عند الباب، سحبها وقفل الباب ودخلوا.. انا شكيت في الموضوع. اتسحبت وشويه بشوية.. واحده واحده وصلت لضهر العشة اللي فيها قدريه ومحمود. فيها فتحة من بين الغاب. ببص منها.. اتصدمت
اختي قدرية قاعده باللباس. ومحمود مشلح الجلابية وهي قاعده تمص.. ترضع زبه. اول مره اعرف ان الزب بيترضع زي البزاز.. ومحمود يقولها جامد يا قدريه.. بحبك يا بت.. انا هتجوزك
وهي تقوله مش باين. ما انت خدت اللي انت عايزه وخلاص. شكلك هتفضحني. يقولها حد بفضح لحمه يا بت.. قالته اوعى يا محمود. دا يقتلوني.. وانا مش فاهم حاجة.. قدرية زي ما حكيت ليكم.
جسمها زي ما بتقولوا في البندر عود فرنساوي.. بزازها صغيره زي البدنجان وطيزها مدوره وكسها ظاهر من وسط شعره بزنبور وسط. ابويا الأول كان ظروفه وحشه ومكنش حتى بيطاهر ويختن البنات.. المهم.. قالتله.. الحس كسي زي ما مصيت زبك. ولا كل مره هتقولي استحمي الأول.
انا استحميت وبصابون بريحة كمان.. وشوف بنفسك..
محمود : يا بت اصله حرام..
قدريه : والمص اللى حلال. وانك تنيكني من غير جواز يبقا حلال.. انا قايمه ماشيه
محمود : طب استني.. يعني انتي شاطفه كسك حلو يا بت..
قدرية :شم يا دكر وانت تعرف
محمود شدها وهو قاعد ونيمها على ضهرها على حصيره قماش اسواني.. وفتح رجليها وقرب بوشه يشم فيها.. ريحته حلوه يا بت.. وبدأ يبوس براحه وهاج من ريحتها وشكل الكس قدام عنيه وطلع لسانه ويلحس بسرعة. دا بياكل كسها مش بيلحس. ََ قدرية بتوحوح وبصوت خفيف علشان محدش يسمع وهو بيلحس ويدخل لسانه وايده بتعصر بزازها الصغيره وتشد الحلمة جامد.
قدريه راحت في مكان تاني كأنها في غيبوبه.. اوووف يا محمود.. كمان.. الحس يا واد.. طلع اللي في كسي… نار.. كل دا يا محمود مشوفش وشك.. الحس قوي.. ََ وهي بتتنفض وترفع ضهرها لوشه.. وقالت اااااااااااااااااااااه جامده ورفعت ضهرها ونزلت جامد. وتمص في شفايفها وتقول اممممممم.. ايه الحلاوه دي.. اوعى تحرمني تاني من الحاجات دي..
كسها غرق من ريق محمود وعسل كسها زي ما خالتي قالت عليه.. محمود قلع الجلابية وجسمه فلاحي ناشف. اسمر. زبه عجبني بصراحه كان نفسي المسه بأيدي.. مش عارف ليه جالي الاحساس دا. اول مره اشوف نيكة قدامي وزب تاني.
نام على صدرها يمص فيه ويدخله في بوقه. بيعض الحلمة بسنانه وهي تتوجع وفي دنيا تانيه حسيت اني نفسي اكون مكان قدريه.. اول مره احس كدا. يا ترى حاسه بايه؟
خلص مص بزازها. وقام وقعد وسط رجليها وحط زبه على كسها. وقدريه فتحت عنيها.
اوعى يا محمود تنزل لبنك جوا.. كويس انها عدت على خير المره اللي فاتت.. قالها متقلقيش
وقعد يدعك زبه في كسها من فوق لتحت وويرفع كسها بايده من فوق كسها وقام مدخل راس زبه.. قدريه شهقت شهقه كبيره وبعدها اااااااااااااااااااااه… وحشني زبك يا حوده، عوضني بقا عن الاسبوع دا.. ومحمود يقولها يا بنت الشرموطه هايجه علطول. اقلب القدرة على فومها تطلع البت لأمها..
قدرية : حوش يا واد امك اللي مقطعه السجادة.. يا خول نيك.. الحال من بعضه
محمود سمع كلامها وهاج على الآخر ونزل نيك في كسها كأنه بيضرب فيها. وهي تقول اح وووو ارزع بسرعة قبل ما الناس تصحى… آآآآآآه… قوي يا محمود… طفي النار دي.. كسي يا محمود عايز زب فيه علطول…. آآآآآآه
محمود قلبها على بطنها.. وقالها بصي يا متناكه.. انا لحست كسك.. انتي لازم تستحملي في طيزك
لا لا محمود بيوجع…. علشان خاطري..
محمود : انا جايب ليكي فازلين شعر يا بت.. عرفت انه بيخليه يدخل براحه.
فتح علبة فازلين وحط حته على صباعه وقعد يدعك في خرم طيزها. وهي رفعت طيزها.
خرمها غامق وحواليه شعر.. قعد يدعك وهو بيدعك برضو في زنبورها. بدا يدخل صباعة.
قالته كان فين الفازلين من زمان. دخل جوا..يدخل ويطلع وانا هيجانة قوي.
اول مره اعرف إن الطيز بتتناك. حطيت ايدي على طيزي من فوق الجلابية. حسيتي اني عايز اجرب.
محمود بدا بدخل صباعه التاني. يدخل ويطلع.. طلع صوابع متعاصين عليهم وساخه بسيطه
و قام واقف على رجل ورجل وراها وحط زبه الناشف على الخرم وبدا يدخل ََ. وهل تقوله صعب
يا محمود.. لا. بلاش.. اااااه.. اصبري يا متناكة.. آآآآآآه.. اهو يا محمود هستحمل علشان خاطرك
دخل زبه لأول مره في طيزها.. بدا يدخل براحه.. طيزها بلعت نصه… قالته استنى. شويه..
اااااه.. براحه بقا. نيك براحه.. ااااه. وهو بدا يحرك داخل طالع.. ودخل مره واحده كله. صرخت.
انا خفت من الصوت وبصيت حواليا.. مفيش حد.. خرج زبه كله.. وقدرية بتقوله دخله يا بن المتناكة .. دخل.. دخله تانى دخل بسهوله. خرمها اتعود.. بدا ينيك جامد. ااااه… اوووووي… ااااه احح خخخ
كمان.. نزلهم يا محمود في طيزي بقا.. مش مهم.. ااااه.. نيك يا واد يا محمود.. اااااه…
محمود خلاص بينهج جامد.. ويقولها خلاص يا متناكة.. هنزل.. نزل يا محمود.. بسرعة.. ااااه..
محمود اترعش وكل عضلات جسمه شدت ونزلهم في طيزها.. ونام فوقها.. وهي بتلحس في لسانها و شفايفها. وتقوله فتحت كل حاجه يا محمود.. قالها يا بت انتي مراتي..
محمود قام من فوقها و طيزها بتخرج اللبن مع صوت كدا من ضغط الزب لجوا.. قام ماسح طيزها وقالها قومي يا بت الانفار زمانها جايه.. قام لبس الجلابية واللباس وهي قايمة ميته. لبست الجلابية وخدت اللباس في جيب الجلابية. وانا جريت استخبي لغاية ما مشيوا..
طلعت اقعد على الترعة وقاعد افكر في كل اللي حصل وافتكر كلام عمتي على اختي سعديه. وكلام سعدية على عمتي سعاد وتلميحات عمتي على امي وكلام محمود ابن خالتي امي. وكلام قدريه على خالتي فاطمه.. وافكر في كل اللي حصل في اليوم دا واغمض عيني واقول انا بحلم ولا كنت نايم ومش حاسس بكل حاجه ومش فاهم وكنت شايف الأمور طبيعيه.. وقررت افهم كل حاجه و اعرف كل حاجه عن كل اللي حواليا.. واخد حقي في كل اللي بيحصل دا.. مش عارف ليه كنت
مش غيور على كل اللي بسمعه ولا كل اللي شفته . شايف اختي بتتناك قدامي وكنت بتفرج كأني واحد غريب.. وليه جالي احساس اني كنت عايز اكون مكان قدريه واحس بالمتعة دي.
افتكرت كل الحاجات اللي كنت مش فاهم معناها وانا صغير وكانت بتحصل معايا. وبدأت اربطها باللي سمعته وفهمت معناه.. كل المواقف اللي مكنش ليها تفسير بدأت تكون واضحه قدامي. انا عايش في وسط أسرار وحكايات جنسيه كتير. موجوده في الريف ومش ظاهره للعالم.
أهوال من المتعة الجنسيه في الريف..
فوقت من السرحان على صوت الناس في الشارع رايحه الغيطان.. ستات ماشيه في الطريق بالجلابيه الفلاحي او القميص البيتي.. وبدأت لأول مره اتفرج على الستات بشكل تاني غير فكرة خالتي فلانه وام فلان
الأجسام البلدي. البزاز الساقطه والحلمات الظاهره. كلها مشاهد متعود عليها لكن بشوفها لأول مره بشكل مختلف.. اطياز زي الملبن تترقص تحت العبايات. منها اللي لابس لباس ومنها التي تجد الظلم في لبس شيء في الحر دا.. الفروق بين كل طيز باينه لعيون الناس.. الحريم في منزل الكوبري على السلم الحجري ترفع الجلاليب وتغسل في الترعة.. منهم اللي موطيه وصدرها واضح لكل اللي ماشي
من الفتحه بتاع الجلابية. ومنهم اللي وشها للترعة وطيزها مرسومه للي ماشي. كأنه عرض إمكانيات
كل دا مكنتش بشوفه بعين الولد البالغ..
قعدت شوية وقمت راجع على الدار اللي فيها كل أسرار الريف. دخلت لقيت امي بتعمل شاي و عمتي بتغسل حلل وأدوات الاكل واختي سعدية بتسرح شعر قدريه اللي واضح انها استحمت
بعد النيكة المتعبه. ابويا قاعد مع الحاج صفوت اكبر تاجر مواشي في البلد والجوزه قدامه في اوضة النوم
رجعت بعقلي ل 7 سنين ورا وانا رايح مع امي السوق وقالتلي تعال نودي للحاج صفوت حاجه في طريقنا، وانا صغير ومش فاهم. دخلنا بيت الحاج صفوت الجديد المبنى بالطوب الأحمر كان حاجه كل البلد بتتكلم عنها. بيت لسه بتجهز علشان ينقل فيه من الدوار بتاعه. قلتلها يا اما (امي) هما لسه منقلوش
قالت امشي وانت ساكت. دخلنا ولقينا الحاج صفوت على الباب. باب خشب ابيض.
قالها اتفضلي يا ام سمير. تعال ادخلي.. دخلنا البيت مفيش فيه حاجه غير كنبه واوضه جوا فيها سرير نحاس.. عم صفوت اداني ملبن وحتة بسبوسه. انا فرحت قوي. وقعدت على الكنبه اكل فيهم و هما دخلوا الاوضه. وانا سامع صوت امي بتقوله كفايه الواد برا.. وتطلع أصوات.. ااااه. براحه يا صفوت
و انا قلت دا بيضرب امي.. بس خفت ادخل علشان قالوا خليك هنا واوعي تتحرك. بس الفضول غلبني ورحت بصيت من خرم الباب لقيت امي عريانه وعم صفوت عريان ونايم فوقها وبتحرك
طالع نازل. وأمي رافعة رجليها وبتطلع أصوات. ااااه.. حرام عليك.. وهو يقولها صوتك يا مره.
الواد يسمع.. قالت مش قادره.. نيك قوي.. ااااه.. الواد هقوله اي كلام.. نيك ما انت هيجتني خلاص، وهو راكب فوقها وطالع نازل وانا مش فاهم حاجة. شويه وقام ونام على ضهره وأمي قعدت فوقه. وبزازها كبيره وبتترج.. وعماله تقول اااه.. نيك يا راجل.. انت كبرت ولا ايه.. هو مرخي ليه
يقولها كل دا ومرخي يا لبوة.. زعلت قوي انه بيشتم امي.. انا اعرف ان لبوة دي شتيمة.. اتضايقت لاني بحب امي قوي.. ورجعت على الكنبة علشان محدش يعرف اني رحت هناك.. شوية ولقيت امي خارجه ووراها صفوت وبيحط ايده في جيبه وأداها فلوس.. امي قالت متخلي يا حاج.
قالها تسلمي يا ام سمير.. وقام مديني جنيه وقالي لو فضلت جدع كدا وتوصل امك هنا ومتقولش لحد هديلك جنية كل مره.. قلتله ماشي ونسيت الشتيمة وفرحت بالجنية قوي.
اول ما خرجنا امي قالت هات الجنيه.. اديتها الجنيه وانا متضايق.. قالت يا عبيط. هشيله ليك علشان اجيبلك جلابيه وطاقية جديده لما نلم حقهم. فرحت قوي. وقولتلها ماشي يا أما
قالت اوعى حد يعرف اننا جينا هنا او حد ادالك حاجه. اصل عمك صفوت يزعل ومش هيديلك فلوس وحلاوة تاني وهخلي حد تاني يجي معايا.. قلتها لا مش هقول لحد.. علشان خاطري خديني معاكي علطول…..
نرجع للدار.. افتكرت كل دا وانا واقف والحاج صفوت قاعد مع ابويا بيشربوا جوزه وامي لابسه قميص بيتي مش بتلبسه الا لو فيه ضيوف.. قاعدين على الأرض ويضحكوا وامي تصب الشاي وتضحك معاهم.. وتقوله يا حاج يعني طول ما أبو سمير في أرض البحيرة بتاعتك. متجيش تطل علينا.
قالها حقك عليا يا ام سمير. أشغال بقا وانتي عارفه.. ابو سمير عارف..
ابويا : يعني يا حاج صفوت دا يصح. متجيش البيت تطمن عليهم. والواد سمير خيبه ولا يعرف يخلي باله من حد.. ويبصوا ليا ويضحكوا. امي قالت تعال يا سمير سلم على عمك صفوت
سلمت وقعدت جمب امي..
ابويا : الا يا حاج اركب بكرا ولا بعده علشان نجمع الرز..
صفوت: انا بقول الليله تبات مع مراتك وضحك وبكرا من بدري تركب. الموضوع هياخد معاك اسبوع بالكتير..
ابويا : ياريت على قد اسبوع. قول فيها اسبوعين عقبال ما نحمص ونجمع ونخزن.. يلا زي ما تيجي
صفوت : متشغلش بالك يا ابو سمير.. هديلك اللي احنا متفقين عليه وزيادة.
ابويا : مقصدش يا حاج. انا قصدي الدار والعيال وانت يا حاج مش هوصيك. دي دارك وقت ما تحب تطل عليهم عدي..
صفوت: من عنيا يا ابو سمير. ما ترصي يا ام سمير الحجر خلص..
امي شالت الحجر ونضفت وحطت المعسل ووقفت تحط النار وصدرها مفتوح قدام صفوت، وصفوت عينه على فتحة الجلابية. وهي موطيه تظبط الحجر. وتقوله شد يا حاج. وابويا ببص عليه لقيته بيشرب الشاي..
صفوت وابويا سهروا وامي قاعدة معاهم وقاموا مشيوا وابويا بيوصل صفوت اللي اداله فلوس، قاله دي لام سمير علشان القعده والمعسل وتعبها.. ابويا قاله خيرك مغرقنا يا حاج. الف سلامه
ابويا رجع ودخل لأمي اللي كانت بتنضف وتشيل القعده.. قالتله اداك كام. قالها يا مره يا وسخه اصبري.. اداني 20 جنيه بس. شكله مش مبسوط
قالت خير وبركة. بكرا نبسطه.. دا لولاه علينا كنا موتنا من الجوع.. انا فاكر زمان لما كنت بتشتغل باليومية.. كنا بنشحت اللقمه..
اااه يا وليه.. كانت ايام فقر..
امي : قال وانت اللي كنت تقولي عيب وميصحش.. امي تضحك.. وهو يضحك.. ويقفلوا الباب عليهم
بعدت عن الاوضه ورحت الاوضه بتاعتي انا وعمتي واخواتي البنات. كنت تعبان قوي من اليوم الطويل دا، لقيت اخواتي بيتكلموا براحه. وعمتي نامت. اول ما دخلت سكتوا. طفيت اللمبه ونمت..
شويه ولقيت قدريه بتحكي لسعدية على اللي حصل مع محمود بعد الضهر.. ويضحكوا بالراحه. وشويه وناموا
و نمت انا كمان من التعب…
نكمل في الجزء التالت المثير جدا..